امرأه كالمغناطيس (مكتمله)

By MarYoma989

672K 23.6K 2.8K

فتاه جميله جمال قاتل لديها سحر خاص يسبي القلوب وجاذبيه تحبس الانفاس لديها تعويذه تسحب الكل لها ولكن تلك التع... More

قريبا
مقدمه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
واخييييرا مريم
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث وعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد و الثلاثون
الفصل الثاني والثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون
الفصل السادس والثلاثون
الفصل السابع والثلاثون
الفصل الثامن والثلاثون
الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الاخيير
اعلان مهم بخصوص الروايه
اعلان الجزء الثاني

الفصل السادس والعشرون

11.3K 507 122
By MarYoma989


الفصل ده هديه لكل اللي هديدني 🔪🔪🔪🔫🔫🔫 اهو نزلتوا 😭😭😭😭

**********************

* في وقت الشده فقط تعرف كم هم احبابك ومن هم حثاله اختيارك *

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

تجلس امام عينيه تنظر له باستهزاء على ماوصل اليه ما ان عرفت انه تم الامساك به اتت لتريه نتائج افعاله التي قام بها

مريم بقسوه : ارأيت اين انت ولمذا وصلت هذا هو مصيرك الذي كتبته بيديك كل هذا بسبب افعالك الشنيعه وهاهي نتائج كل هذا

قالت اخر كلمه تم اقتربت منه حتى بلغت شفتيها اذنه

مريم بفحيح افعى : النتيجه شيئين فقط اما ان تعدم وتموت او تبقى في السجن حتى تموت هنا

كيونج بصراخ : لن ابقى هنا عائلتي ستوكل لي اهم المحامين  او تقوم بتهريبي من هنا سترين

ومع انهائه كلماته صدحت ضحكات مريم بسخريه

مريم بسخريه : عائلتك اي عائله اه تقصد زوجتك التي بمجرد معرفتها بذلك قامت بالسفر خارج امريكا وهي الان باحضان منافسك المعروف غابرييل كونتور اه انتظر ام تقصد اولادك الذين سافروا ايضا ويحاولون تغير نسبهم ليتخلصوا من وصمة العار التي لطختهم بها هاءلاء من تنتظر ان يساعدوك اذن سيطول انتظارك انت الان انسان قذر بائس بدون عائله او مال او سمعه انت حشره والسبب في كل هذا هو انت اهتمامك بالمال واحتيالك غير جرائمك وتجارتك الغير قانونيه التي ستعرف السلطات بها قريبا عندما تبحث قليلا بعد ، كل ماانت عليه بسبب طمعك وجشعك مبارك لك

كيونج بجنون : اصمتي انتي تكذبين لم زوجتي لم تخوني وابنائي لم يتركوني انتي ككككاذبه اصمتي اصمتي انا كيونج انا غني انا انا لن ابقى هنا

كان يصرخ بجنون ويضع يديه على اذنيه لكن فجأه امسك قلبه ليقع ارضا وهو يضغط بيده على صدره بالم لتتقدم منه مريم بدون تردد رغم كل افعاله لكن انسانيتها تمنعها من الوقوف وتفرج

صرخت بحراس ليأتوا اليه ليفتح الباب ويدخل عده حراس لمساعدته

مريم بعصبيه : اتصلوا بالاسعاف يبدوا انه اصاب بذبحه صدريه

ليقوموا بالتصال بالاسعاف التي تاخرت في قدومها ، وما ان جائت حتى تدخل الممرضون الى مركز الشرطه ثم الى غرفة الزياره ليتقدموا من كيونج ويبدأو بفحصه

احد الممرضين : وفاه نتيجه دبحه صدريه

تراجعت مريم باقدامها قليلا ثم استعادت رابطه جأشها لتنظر للممرض

مريم : هل انت متأكد

الممرض بعمليه : اجل

نظرت مريم لكيونج بدون اي لمحه صغيره من الندم فقد كان هذا جزاء افعاله هي فقط اخبرته الحقيقه حقارته هي سبب ماكان سيكون عليه لولا وفاته ، وهي ترى ان موته كان افضل من ان يعيش هذا العذاب فموته راحه له وللاخرين

★★★★★★★★★★★★

خرجت من مركز الشرطه بعد ان تأكدوا ان وفاه كيونج ناتجه عن دبحه صدريه وليس شيء اخر ، اقترب منها جون ليضع يده على كتفها

جون بقلق : مذا بكي لما انتي شارده

مريم بشرود : كيونج لقد مات

جون باندهاش : كيف

مريم : بذبحه صدريه لقد قلت له حقيقه عائلته وماعرفناه عن زوجته خلال مراقبتنا لها وهو لم يتحمل

جون بتفهم : هذا ليس ذنبك لاتلومي نفسك على شيء انتي اخبرته الحقيقه وهذا كان جزاء افعاله الشنيعه وصدقيني موته احسن من عذاب السجن او انتظار الاعدام لا تشغلي بالك

مريم بجديه : حسنا ، خدني للبيت

قالت كلماتها لتتقدم وتصعد السياره ليصعد جون بجانبها ويامر السائق بالانطلاق الى القصر ، اما هي فتكأت تفكر في كل ماحدث وما قد يحدث

★★★★★★★★★

دخلت من الباب القصر الداخلي لتجد الجميع جالس في بهو القصر لتلقي السلام عليهم وتنطلق بغيت الصعود لجناحها ليوقفها صوت امال

امال بقلق : مالك ياحبيبتي وشك اصفر كده ليه

احمد بلهفه : حصلك ايه يابنتي

مريم بابتسامه مقتضبه : لا مفيش بس تعبانه شويه هنام وابقى كويسه

ورد : بس انتي وشك اصفر

ايهم بخوف : هو انتي حصلك ايه وروحتي فين

الياس : روحتي فين ياحبيبتي

يوسف بقلق : مالك مبترديش

حسام : توتا مالك حصل ايه

مريم بصبيه جمه : هو تحقيق ولا ايه انا قلت تعبانه ايه الصعب فانك تفهموا كده يوه حاجه تخنق

قالت كلماتها لتصعد درجات السلم ركضا بغضب تاركه الجميع في صدمه منها لما فعلت هذه اول مره مريم تتعامله هكذا كانت دائما تراعي مشاعر الناس في افعالها واقولها لكن الان تصرفت بطريقه غريبه عنها

احمد بقلق : سيبوها باين ان في حاجه معصبها هي اول مره تعمل كده خلوها ترتاح

ايهم بلهفه : بس انا خايف عليها

احمد برزانه : متخفش مريم ميتخفش عليها هي بس تبقى وحدها وتروق و نادي جون هو يقلنا حصل ايه

يوسف : انا هشوفوا

عاد الجميع الى بهو القصر وماهي الا دقائق ودخل جون رفقة يوسف

ايهم : مذا حدث لاختي يا جون

ساله ايهم ليحكي له عن موت كيونج

الياس باندهاش : يعني ان كيونج مات

جون : اجل سيد الياس

احمد : يمكنك الذهاب جون

جون : حاضر سيدي

لينسحب جون خارج القصر تاركا اياهم يفكرونه فيما حدث

يوسف :انا هروح اكلمها وافهمها ان ده مش ذنبها داه كان قدره

امال : سيبها ياحبيبي دلوقتي وبعدين روح

يوسف بعبوس : ماشي

★★★★★★★★★★★★★

تقف تحت الماء ترفع خصلات شعرها عن عيونها وهي تفكر فموت كيونج هل ماكان عليها ان تخبره بذلك هي ارادت كشف حقيقه عائلته امامه ليدرك خطأ افعاله ، هي مقتنعه انها لم تخطأ هي حمت عائلتها لكنها مشوشه قليلا لكن ليس عليها ان تسمح لشيء بزعزعت ثباثها

اقفلت الماء لتخرج من كابينه الاستحمام وتلف جسدها في منشفه ثم تتوجه لغرفه الملابس لرتداء ثيابها


ارتمت على فراشها وهي تفكر انها اخطأت حين صرخت بوجههم لم يكن عليها ذلك لكن هي احست بضغط لذلك لم تعرف مذا تفعل يجب ان تتاسف لهم وهذا شيء نادر الحصول معها لكن الامر يستحق حقا

اغلقت عينيها لتغرق في بحر الظلام بعيدا عن كل شيء

احست بصوت ياتي من بعيد وكل مدى وذلك الصوت يقترب الى ان افاقت كليا لتدرك انه صوت طرقات على الباب لتقوم بجلوس على سريرها وسماح لطارق بدخول
ثواني وكان يدخل يوسف من باب الغرفه وهو مبتسم لبادله هي الابتسام ايضا

يوسف بمرح : ياعني على توتا اللي سيبانا ونايمه ايه الكسل ده

مريم بابتسامه : كنت عاوزه ارتاح شويه

يوسف بحنان : ودلوقتي كويسه

مريم : الحمد لله

نظر لها يوسف لثواني ليفتح لها ذراعيه وهو يجلس جانبها لتقوم هي باحتضانه ووضع راسها على كتفه

يوسف بجديه : بصي انتي ملكيش ذنب فاللي حصل انتي كنتي بتعاقبيه على اللي عملوا وبعدين انتي قلتيلوا الحقيقه اللي هو ميعرفهاش اما موتوا فده بايد ربنا فمتزعليش

مريم : امم جون اللي قلكم بس على فكره انا مش زعلانه انا متشوشه بس ماشي هسمع كلامك ياجو

يوسف بحب اخوي : قلب جو انتي وبما انك هتسمعي الكلام فقومي البسي هدموك عشان هنسهر زي مقولتلك

مريم بابتسامه : وهنسهر فين

يوسف بغمزه : هنروح نايت كلوب اخر حاجه

مريم بجديه : بس هناك في شرب و كده وانا محبش كده هو انتوا بتشربوا

يوسف بمرح : اعوذب الله من بقك لالا شرب ايه انا هويكي نايت كلوب محترم هو بس سهر ورقص وكده بيجيلوا ناس محترمه ورجال اعمال وكده

مريم : اذاكان كده ماشي يلا روح انا هلبس واحصلك

يوسف وهو يقبل جبينها : ماشي يلا بسرعه

خرج يوسف لتنظر مريم لاثره لقد تقربا كثيرا هذه الفتره الفائته اصبح قريبا منها تحكي له مشاعرها تحس انه الاقرب لها بين الكل اكثر من ايهم حتى دائما تتمنى ان تبقى سعيده هكذا لا تريد العوده لتعاستها

نهضت متوجهه الى غرفه ملابسها لترتدي ثيابها


نزلت درجات السلم لتجد الكل جالس كما تركتهم عند نومها لتتقدم من مكان جلوسهم ليتقدم ايهم منهاما ان راها

ايهم بلهفه : انتي كويسه ياحبيبتي

مريم بابتسامه : انا كويسه متخفش

ثم رفعت نظرها لهم

مريم بابتسامه : انا اسفه متاخدونيش على كلامي بس كنت متعصبه اوي

امال بحنان : مفيش مشكل المهم تكوني بخير

احمد : هو في حد يزعل من بنته لا طبعا

ورد بمرح : الله على الدلع ادلعي يابت

ايهم وهو يمسك مريم : خليها تدلع برحتها ولا ايه

حسام : لا لازم طبعا

الياس :طب ايه هنسهر ولا لا

مريم بابتسامه : اه هنسهر منا لابسه اهو وانتي ياورد جهزي نفسك

ورد بمرح : لا روحوا انتوا انا عاوزه اكلم زهره ومبعرفس اسهر

ايهم : طب يلا بينا

الشباب : يلا

★★★★★★★★★★★

يدخلون بهيبه خاطفه للانظار مريم كالعاده في الوسط وهي ينقسمون على كلا جانبيها كانهم الفرسان الحامون للملكه
تقدموا ليجلسوا في مكان خاص بالعملاء المهمين vip
جلست مريم بثباث ظاهري يخالف اعماقها التي تهتز من قوه ضربات قلبها منذ وضعت قدمها في ارضيه المكان وقلبها يخفق بطريقه غريبه عجيبه لم تعهدها من قلب طبول تدق في صدرها لا تدري مايحدث تلتفت في كل الاتجاهات لاتعرف عن مذا تبحث فقط لا اراديا تفعل ذلك وكل مدى ودقات قلبها ترتفع ورائحه جميله تسلبها انفاسها لتغلق عينيها بسكر ، افاقت على يد الياس التي تهزها

الياس بقلق : انتي كويسه يامريم

مريم وهي تحاول تمالك نفسها : لا مفيش انا بس بتفرج على المكان

يوسف بمرح : طب يلا نرقص وبعدين نشرب حاجه انا بحب الاغنيه دي اوي

مريم : ماشي يلا ياشباب

الشباب : يلا

لينهضوا الى حلبت الرقص لتطلق مريم العنان لجنونها محاولت تناسي كل شيء


ليبدء بالرقص على اغنيه Tones and i يتحركون على الايقاع وخاصه مريم تتمايل بجنون تريد ان تنسى ماتحسه تمايلت وتمايلت و رقصت مع الشباب

*********"
تتراقص غافله عن ذلك الذي يراقبها ذلك الذي ارتج قلبه حتى قبل رأيتها فقط احس بها واشتم رائحتها وماان رأها هتى انتفض كيانه وبشده واهتزت حصونه المنيعه او التي كانت منيعه يراقبها يناظر كل تفاصيلها تبدو غريبه مختلفه لها سحر وجاذبيه فتاكه كلها حاله عجيبه بدايه من دخولها المهيب نهايه برقصها المجنون والذي بسببه تمايل ذلك الذي يضاهي الليل في سواده اه من عينيها الذهبيه او العسليه لا يعرف لكن جذبته لمعتها في الظلام لكن ماازعجه واجج النار في قلبه بطريقه استغربها هو الرجال المحيطن لها بل سبب حضورها اصلا في مكان مثل هذا في هذا الوقت لا يعرف من هي ولا من تكون اخلاقها صفاتها اي شيء مايعرفه انه وقع لها وبشده ، غرق في شرود عميق وهو يتخيل صورتها مبتسمه امام عينيه غرق وغرق وغرق لا يعرف ولا يفهم لكن ماهو متاكد منه انها له

افاق على يده صديقه الذي يجدبه

: مالك يافارس روحت فين بقالي نص ساعه بكلمك ومش بترد

فارس بشرود : ها بقول ايه يا تيم

تيم وهو يضرب كفا على كف : لا كده كثير روحت فين بعقلك بقالي مده بكلمك

فارس بانتباه : عاوز ايه

تيم : مخلاص كنت عاوز اوريك حتة حوريه انما ايه حاجه كده كل الرجاله كانوا مبحلقين فيها بس محدش قدر يكلم معها اصل معها اربع رجاله عملين عليها زي الحيطه بس حقهم والله كنت هقوم احاول اكلمها بس راحت

فارس وقد افاق على سيرتها و بجنون : راحت راحت فين انا كنت شايفها بس عقلي تاه شويه ومنتبهتش

تيم بغمزه : الله فارس القاسي في وحده عجبتوا بس انت محموق كده ايه قوم دور عليها هنا ولا هناك

ولم يكن فارس من العاجزين فقد بحث عنها لكن للاسف لم يجدها اصبح يبحث كالمجنون وفجأه وقع على ركبته ليقترب منه صديقه تيم

تيم بقلق : مالك يا فارس فيك ايه

فارس بالم : قلبي وجعني اوي قلبي

قال اخر كلماته ليطلق صرخه متالمه فقام تيم باسناده حتى السياره وتوجه  الى المستشفى

★★★★★★★★★

تتكأ على نافذه السياره عائده الى القصر رفقت الشباب بعد ان احست بتعب شديد ووهن لاول مره تحسه لم تستطع التحمل اكثر فطلبت منهم الرحيل فورا رغم عدم طول مده حضورهم وما ان بحركت السياره بهم حتى احست بالم شديد في قلبها الم قاسي حد اللعنه وهاهي الان تكتم صرخاتها التي تريد الخروج تضغط بيدها على صدرها لاتريد اقلاقهم

حسام بخوف : انتي كويسه حصلك ايه

مريم بوهن اخفته : ماليش بس حسيت بتعب شويه هو بس ارهاق اسفه لو بوظت السهره

الياس : تولع السهره المهم انتي

ايهم : تحبي نروح المستشفى

مريم بالم مكتوم : لا مفيش داعي

يوسف : دي توتا قويه مش بتحتاج الكلام ده

مريم بابتسامه باهته : طبعا

وهكذا اكملوا الطريق في الكلام ومريم تحاول مجاراتهم في احاديتهم ، الى ان وصلوا للقصر نزلوا من السياره جميعا ليدخلوا الشباب الى القصر ومريم تتبعهم
ليجدوا امال واحمد وراغب وورد جالسين في البهو
وقبل ان يتحدث اي احد دوى صوت ارتطام في ارجاء المكان ليلتفت الكل لمصدر الصوت الذي كان سقوط مريم على الارض ليهرع لها الجميع
ايهم وهو يمسك راسها

ايهم بدعر : مالك ياحبيبتي

مريم بالم شديد : قلبي واجعني اوي ياايهم

ومع انهائها كلماتها حتى اغشى عليها ليبدأ في هزها بعنف

ومع ذلك صدرت صرخه قويه هزت ارجاء القصر

لللللليللللى وووو

ستوب

اهو بارت ثاني يامدلعاكوا ياانا شكرا لكلامكم الحلوه اللي بتقلوه ليا
بالمناسبه حابه اقول حاجه كان في واحده من المتابعين كلمتني خاص وكانت حابه تتعرف عليا وفجاه سالتني سؤال قالتلي يعني دلوقتي انتي بتجوبي المتابعين لما يعلقوا ومبتتجهليهمش يعني انتي هتفضلي كده لما روايتك تتشهر قوي قلتلها وهقوبكم انا انسانه بتكره التجاهل وعمري متجاهل حد ولو روايتي وصلت لفين وفيها مليون تعليق انا مستعده اجاوب كل واحده وارد عليه عشان بحبكم

تحياتي ماريا ❤❤❤❤❤



Continue Reading

You'll Also Like

36.2K 449 14
ان كنت تظن انك في جنة العشق فهذا ليس الا تمهيد لبداية جحيمه. فالعشق جحيم و لجنته ضريبة. كتاب يضم الجزئين:- 1- تحت مسمي الحب 2- بين الحب والندم أصبحت...
1K 117 40
تدبروا عباره عن : مواقف قصص تأملات معلومات اتمني ان تفيدكم و تكون حسنه لي و ان انفذ قول رسول الله صلي الله عليه وسلم ( بلغوا عني و لو أيه )
540K 26.6K 43
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون...
1.1M 85K 60
تم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد...