لـَوحَة فُـنيّة عـَاريَـة ( م...

By Yam2ii_VK

385K 25K 16.7K

" أنتَ هادئ " " داخلي أشياء لا تهدئ .... أنت كسرتني و صدى الكسر عالٍ بداخلي . " " ...او ماذا لو سمعت يوما خبر... More

INTRO
[ 1 ]
[ 2 ]
[ 4 ]
[ 5 ]
[ 6 ]
[ 7 ]
[ 8 ]
[ 9 ]
[ 10 ]
[ 11 ]
[ 12 ]
[ 13 ]
[ 14 ]
[ 15 ]
[ 16 ]
[ 17 ]
[ 18 ]
[ 19 ]
[ 20 ]
[ 21 ]
[ 22 ]
[ 23 ]
[ 24 ]
[ 25 ]
[ 26 ]
[ 27 ]
[ 28 ]
[ 29 ]
[ النـهاية ]
[ سـبيشل بـارت ]

[ 3 ]

13.8K 895 846
By Yam2ii_VK







مـَرحــبـَا

فــوت و كُومنـت إذا مـمـكن 🌟



* * * *


صـَباح يـَومٍ جدِيــد أطـلق شـَمسه و رُفرفت عَـيناه مخـرجتا ضوء شمـس مقلتـَاه من أســر رمُـوشه التي رَمشـت عدة مرات قَـبل أن يستوعب أَمـره و إنسابت قـَهقهات خفيفة من بين شـَفتاه ، و كلام متقـَطع تـَخللـهـا ...

" تـ..توقف عن دغدغتي ... جيمين "

تـ..ـتـوقف أقـسِـم سـأعضك "

" حسنا ، " استقام من فوقه بعبوس ليكمل " انهض لقد حظرت الافطار استحم لنبدأ أعمالنا ، هيا بسرعة " ..

قَـبّل تاي وجنته نقـَرة و دخل الحمام ، قطرات من الميـَاه المعتدلـَة درجتها ، إنسابت أعلى رأسِـه ، نظف جسده و عطـَره ليعرج بعدها تابعـَا جيمين لتنـَاول الطـَعام و بعـدهـَا إلى الـجـَامعَـة للإجراءات ...

* * * *

سيـَارات راكضة تَـمر من أمـَامنـا ، و نَـحن ننتَـظر الحَـافلة ، سَـبق و أخـبَـرني جِـيمِـين أن الجَـامِـعة تَـبعُـدنَـا بِـمحَـطـتين أيْ بِـربـع سَـاعَـة ..

أنـَا وصَـلتُ حَـدي من الـتّـوتر
مـاذا إِن تعَـرضـت للـسخرية إن جـَلست وحيِـدا ؟فـلا طـالما تعرضـت للتنَـمر اللفظـِي فِـي الثَـانوِيـة ..

لا بـَأس لَـن أعـطِـي أهـمِـية لأحَـد ، كـَما لـَم أفعـل مِـن قَـبل ...

نَـفضت أفكاري و حولـت نـَاظري لجيمِـين وجـَدته ينـظر َنـاحيتي مُـبتسما ، لابُـد أنـه شعَـر بِـتـوتـري ..

ربت على كتفي و أشر برأسه للحافلة التِـي ظهرت بين كـُل السيارات الأخـرى ..

ركبنا و إتخدنا أخر مقعدين وضعت رأسي على النافذة ..

أحببت فعل ذلك
أن أنظر للطريق و كأنها تركض من تـحتي
تشعِـرني بطريقَـة غريبَـة بـالراحـة ..

أضن أنِنـي شـردت كثيِـرا فـما أخرجنِـي منه مـا إن وصلنـَا كانت أنامل تطرق عَـلى كتفِـي ..

تـَرجنـَا و بِـخطواتِـنا للداخِـل ..

عينـَاي إكتشفت تلـك البناية الكبيرة و شفتـاي تحركت لتُـعلق ..

" أوه ، جيميني إنــها كبِـيرة .. "

أومــئ لي و أجاب بحمـَاسه المعتاد ..

" أنتظر لترى الصفوف و الحديقة الخلفية .. انها رائعه "

أردفت و لا تزال عيناي تتحَـرك حولنا ..

" عندما نكمل أرني كلها ... "

" بالتأكيد ... "


* * * *

مِـن هـُناك إلى مَـطعمٍ شعبي في مفتَرق الطـرق ، تنََاولا الغذاء بِـما أنـَه مَـوعده و تـَحركـا ، برحـلة البَـحث عـَن العـَمل ..

سـَاعة و إثنـَان ، عـَادا فـَارغـَا الِـوفـاَض مسـَاءا ...

" جيمِـيني أنـَا سـَأعمل لِـجلي الصُّـحـوُن فِـي مَـطعَـم الأسـمـاك " تحـَدث تاي أول مـا جلـسَ عـَلى الأريكة مقـَابلا للأخر ..

رفع جيمين حاجبه ليقول بتهجم..
" لا ، بــالطـبـع لا "

قـَلب تـَاي عـيناه ..

" مـاَذا فِـي ذلِـك أنـت تَـعـمَـل كـنَـادل ، لِـمـاذا لا أعـمَـل ؟"

كـلمات جادة حسـَمت الأمر ..

" تـَاي ، لا ."

" لماذا تشعرني و كأنني سأموت إن عملت ؟
إنه فقط عـَمل و جهد ساعات ليس بالأمر العظيم ، ليس شيء كبير " تذمر تايهيونغ بعيون عابسة ..

حاوط جيمين وجنتــاه ليردف بهدوء ..
" لـا،حبيبي أنت لا تفهم الأمر أنا فقط لا أريدك أن تتعب و تهلك نفسك ، سـتعمل و لكن ليس جلي الصـحون ، إنه متعِـب .. "

* * * *

يـجلسـان فوق الأريكة بأفواه صامته يتابعون بتركـِيز مــا يعـرض عـَلى الشاشة ، بعد تـَنـاول العـَشاء و تنـظيِـف المَـنزل ، فـَتحوا التِّـلفـَاز لبعض التـَسلية و الـراحة..

كُـسر الصـَمت الذي كـَان يعـم المكان بِـصوت جيمِـين السـَائل ..

" هـل لا زلـت تـعـزف عَـلـى الغِـيـتـار ؟"

هـمهم تـَاي بتفكـِير ، ليـنفي ..

" لم أعزف منذ مدة ، فَـغيِـتَـاري كُـسِـر و لَـم أملـك المَـال لـشِـراء آخـر .. "

فـور مـَا أنهى الأصغر كلامه ، أشر جيمين بأنـَاملـه له ..

" لا تتَـحرك ، سـَأعود حـالاً "

دقائق و عاد جيمين حامِـلاً لِـحقِـيبة كبيِـرة و بـَدا أنَـها لِـغيتار ..

تحمحـَم و وضَـعـها بيـن أنامل الأخـر ..

الذي أمـَال رأسـه للجـَانب سـَائلا ..

" لمـن هذا جِـيم ؟ "

زمّ شفتـَاه بخـط مستـقيِـم ، ليصفق بيداه ..

" لـك !! إشتريته مـن راتبي الأول ، لذا إعتني بـه "

تـَلألأت أعين تاي فـرحـًا ..

" حقـا جيمينــي !! شكرًاا ، سـأعتنِـي بِه "

أردف بحمـاس تخلل نـَبرته ..

" حقا ؟ إذا غنّ لي "

" بالطّبع أي شيء من أجلك "

عدلت غيتاري الجديد ، تحمحمت و ناظرت لرفيقي ثوانـي و هـَا أنـَا ذا أركز بِـأوتاري و أخرجت الكلمات من داخلي بهدوء ..

________________

" I'm tired of the city "
" تعبت من المدينة "

"Scream If you with me "
" أصرخ ان كنت معي "

" if I'm gonna die ,
let's die somewhere pretty "
" ان كنت سأموت ، فأريد الموت في مكان جميل "

"Sad in the summer "
" أشعُرُ بـالحزْنِ فـي الصيف "

"City needs a mother "
" المَـدينة تحتاج لمـنْ يـَرعاها "

" If I'm gonna waste my time,
then it's time to go "
" إنْ كـنْت سـأضيع وقتـي ، إذا هذَا وقتُ الرّحيل "

" take yourself home "
" خُـذْ نَفسك الـى المَنـزِل "

" talk to me "
"تحدث معي "

" there's nothing that can't be fixed with some honesty "
" لا يوجد ما يمكن إصلاحه ببعض الصراحة "

"And how it got this darkness is just beyond to me "
" و كيف أصبح الأمر بهذه السوداوية هو أمر خارج عن طاقتي "

" if anyone can hear me , switch the lights "
" ان كان أحد يسمعني ، فليشغل الأضواء .."

________________


حـَرك أنظاره من أوتاره التِـي أوقفت حركتها لـِجيمين الذي كان شـَاردا بفاه مفتُـوح ، بدا عليه الإنبهـَار..

" بربك جيمِـيني ، لَـيس بتلـك الّـروعَـة .."

" بل أروع ، صـَدقنِـي .."
صـَمت قـَليلا بينهما عيناه ، رَمشت عـِدة مـَرات بسرعـَة ..

" كِــدت أنـسى !"
صفـَع جبيِـنه ، ليكمل ..
" لي صديق يملك حـَانة ، سأرى إن كَـان بـِإمـكَـانـك الغـنَـاء هـناَك ، مَـا رأيـك ؟؟"

عقد تـَاي حـَاجباه حاجبـاه " هل لك صديق غيري ؟"

للمرة الثانية صفـع جيمين جبِينـَه ..
" حقا ؟ تـَغاضيت على كل الكلام لتركز على هذه ؟"

تكتـَّف ، ليردف بحدة ..

" أجبني "

تنهـَد بقلة صبر ..

" أه تاي لعنه هيونغ ، تعرفت به في المطعم الذي أعمل به هو كثير التردد إليه و ليس بذلك القرب سأعرفك به ما إن توافق "

شتت أنظاره في المكـَان ليردف بصوت هادئ ..

" لا أضن انني سأغني أمام الناس "

صمت قليـلا ليكمل ..
" أخجل ..."

تنهـَد جيمين بخِـفة ..

" سنرى بذلك الشأن أنت وافق و سنحل الأمر"

صمت حل بالمكان لثوانِـي قطعه تاي بكلماتٍ سـَريعة ..

" حسنـََا ، تكـلَـم معه إن كـان لي عـَمـل هنَـاك فـَأنا مُـوافقِ "

جذبـَه جيمين من ذراعه من الجانب ضـَاما إياه ، معبرا على حمَـاسِـه ..
" أحسنت يا ذو البشرة الـقمـحية "

رفـَع تاي حاجبه متعجِـبـَا ..

" ما هذا اللقب ؟"

حـَرك كتفـَاه ..

" لا أعلم تحمست فقط "

* * * *

لا أعـلَـم كَـم مَـضى و أنـا أتـأمل الغِـيتَـار أنـتـظِـر جيـمِـين أن يُـكـمـل حـدِيثه فـيِ الهَـاتِـف بِـشـأن عـملـي ..

و هـا هُـو ذا يـجـلِـس قِـبـالـتِـي ، مِـن غَـير تعـَابير ..

" إذًا ؟ .."
سألته و أنا حـَاليـًا متَـوتِـر ..

أغـمض عَـيناه و عَـلمت أن لا عـَمل لـِي ..

" سَـنذهب غــذًا للأتِـفَـاق َعـلـى سـاعَـات الـعـمَـل و الــراتِـب ، لا حـَاجـَة لـسَـماع صـوتِـك ، فَـقـد أعطَـيته ضَـمـانـتِـي .." لـَم أستوعِـب كلماته السـَريعة ، و ذلك أخذ مِـني عدة ثـَوانـي ..

إتسعت أبتسامتي و قفزت فوقه كردة فعـل سعيدة بِـغباء ..
" شكرا جيميني "

" هيا للنوم أيها الغبي، لا أعلم ان ابتعدت عنك كيف ستدبر أمـورك "

" و أنا حقا لا أعرف ... لذا إبقى معي "




* * * *


يـَوم جديِـد إستَـفـتحوه منذ سـَاعات ، مُـروراً بالجَـامعة و التعَـرف عَـلى أركـانها ، من ثُـم التـَسكع حـَتى قـارب اليوم عـَلى الإنتهاء ، ليكملُـوا جـَولتهـما فِـي تلك الحـَانة ..

" يبدو راقيا .. "
تكلم تاي و عـَيناه عـَلى تلـك البِـناية الغيـر معروف ذوقهـَا بالضبط ، أهي كلاسيكية ، أم صاخِـبة ؟

" أجَـل ، هُـو كَـذلِـك ، فـذلِـك الـرّجُـل غَـنـي .. "

عـَلق جيمِـين علـَى كلام الأخر بينما ينـظر بدوره للحانة ..

" لـمـَاذا تَـحـتَـك ِبـه ؟ "
أردف تاي بعقدة بين حاجبيه جاذبـَا أنظار جيمين نـَاحيته ..

أجاب جيمين بعبوس مسـقطاً أكتافه ..
" لا يبـدو سـَيـئا أقـسِـم .."

" مَـن هذا الجيـّد الـذي يـملك حانة ! "
تـمتـم بِـها تايهيونغ بيان و بـين نفسـِه تابعـًا الآخر للداخِـل ..






تـبادلا النظـرات ، ليومئ تاي كـإشارة ، و بِـالفعل طـرق جيـمين عـلى بـاب المَـكتَـب ليسـمح لـه بالدّخُـول خلال ثـَواني ..

" أهــلا جيِـميـن "
رحـَب به بصوت فـَرح ، لـَم يرق لذلك الذي ضيق عيناه ، متـَرقـِبا تصرفـَاته ..
" كيف حالك؟ تفضل "

سحـَب جيمِـين جسـَده ليتبيـن من وراءه للـِذي. تصنم مـَكـانه إلـَى أن فرقـَع جيمـيِـن أنه عام له أمام وجـهه لبنتبه على ذلك المحمر خجـَلا أمامه ..

تحـمحـم الـرجل ، و رَسـَم إبتسـَامة بلـهاء ..

" تايهيونغ أليس كذلك ؟ "

أومئ تـَاي مادا يـده للمصافـَحة ..

" أجل سيدي "

قهقه بخفة ، ليـَنفي بكلا يـَداه ..

" لا ، إنّـه يـونـغِـي فَـقـط "

أومـئ الأخَـر بإبتِـسامة قبـل أن يتخـِذا مقـَاعد متبـَادلين أطراف الكـَلام ..

وصـَلا بـَعد دردشـَة طويلـَة عـَن أشياء تـَافهة ، لـإتفـَاق عـَن الـعمَـل

أسـتَـقــام يُـونغِـي مـادًا يده لتاي ..
" إذا يـمـكنُـك الـبـَدأ من الغد ؟ "

مسكـَهاَ تـَاي بـإبتسـامه خفِـيفة
" بالطبع ... شكرا لـَك يـونغِـي "


* * * * *

" جونغكوك، لقد كان فتاك عندي في البار ..."

* * * *

" غَـدا سَـتبـدأ بالـدراسة و الـعَـمـل ، ألـن يـَكـُون مـتـعَـبًـا ؟" تـَكلـم جيمين قـَاطعـََا الصمت المحيط في الأرجاء ..

تنـَهد تـَايهيونغ و توقف في منـتَـصف الشــارع ليـقابل صـديقَـه ، بِـوقفتِـه ..
" جيميني "
" أنت أيضا تقوم بذلك و نحن بنفس العمر تقريبا لـذا لـمجرد شعوري بالتعب لن أموت توقف عن فرط حمايتي .. "

" و لكن ..."
تنـَهد جيـمين بقلـَة حيلة ..
" اهه حسنا و لكن أعتني بنفسك و لا تضغط عليها ... "

" بالطبع حبيبي الطويل "
أردف تاي بينـَما يبتعد بخطواته عن الآخر ..

" هل تسخر مني ؟"
رفع الاخر حاجبه ..

" هل شعرت أنها سخرية ؟"
" هـممم ؛ حـَسنا إذا إنـها كذلك "
أنهـى جُـملتَـه و فَـر هـاربـا ..



* * * *

" جُـونـغـكوك ... فتَـاك كان عندي في البار "

أردف يُـونغِـي بِـكلمـاته فـَورمـا رد الآخر عـَليه ..

بصـَوت متـَسائل نبـس جونغكوك ..

" من ؟"

" كيم تايهيونغ "
إختـصر يونغِـي ، ليهمهم الغُـرابي ..

" مـَاذا يـَفعَـل هـنَـاك ؟"

" للـعمل .."
سـَرد يُـونغي تـَفاصيل مـَا حدث لـِنهِي حديثه ..
" و هذا ما حصل "

" حسنا .."
صـَمت عـَم بينـَهم لـَواني ، ليـَقطعـه الغرابـِي مرة أخرى ، بِـنفس الهـدوء ..
" لـيكن عملـه عِـندك إذا ، َسـأقفِـل "

أغــلق الخَـط فـور مـا أنهـى كلامـه ، و إستـدار رافِـعا سـماعة الهـَاتف مُـناديًـا عـَلى السّـائـق
" لـِتُـحـضـر السـيّـارة سنَـذهَـب "

أخـَذ مَـكانه في المـَقعَـد الخلـفي ، أعـَاد رأسـه مغـمض العينـان فـورمـا أشـعل سيجارته ..

" ستَـجِـد العُـنوان فِـي رسـَالة "
كـَلماتُـه المختَـصر ، عـَادة معـروفة تـماماً كـ سـواد مـلابِـسه ..

مِـن غـَير كَـلمات مُـعلقـَة ، شغـَل السيـَارة ، أخذ الأمـر دقائِـق و أصبـَح أمــام مَـنـزل ذَلِـك الـفـتَـى يُـناظره مِـن بعـيـد ...

أتُـسمـىٰ هـَذه مُـراقـبة ؟

"سيدي !"
نـَادىٰ السـَائقُ مِـن العـَدم كـَاسراً الصـَمت بيـنهما ..

" أجل ؟"

" من يكون ؟"
سـَأل بصـوت هـَادئ ، كـهدوء هذه الليلـة من حـَولهـما..

همهمَ الغُـرابِـي و عـَينـَاه ، لا تـَزال معـلقة ، خـَلف زجـَاج الغرفـَة الذي أظهر ذلك الجالس من خِـلالهـا ..
" لا أعـلـم ، فـقَـط تـفـاَصـيِـله جَـذبَـتنـي لـلـنّـظـر فِـيهَـا "

" لـنَـذهَـب كـريـس ، إِلـيـتَـا تَـنـتَـظِـر "

_________________

إنتَـهــىٰ البـَارت 🖤

Continue Reading

You'll Also Like

6.1K 763 6
فصلية مجلوبة تحب الشيخ المهلس مهند.
631K 38.4K 33
في النهاية لقد أدركتُ أن جونغكوك لم يرانيّ يوماً ﻛَ تايهيونغ ، بالنسبة لهِ كنتُ مجرد انعكاسً لِـ صورة جيمين هيونغ في مخيلتهِ ... اٌلِـ توب | جون...
599K 20.7K 19
زينب اني كملت جملتي وشفته عيونه حمر شرار كلت هوا شمورطني غير الساني وماحسيت غير لما اندفعت وايدي تثبتت وهوا يحجي وعيونه دم تريد تطلع م̷ـــِْن العص...
106K 5.8K 30
‏أعطني إشارة، ضوء أخضر، أترك لي لافته، أو أطلق رصاصة بالهواء، أي شيء لأستطيع الركض نحوك، سأركض! لن أهرول إليك، لكن قم بالخطوة الأولى من أجلي.. لأنطلق...