Moon Realm || عالم القمر

By Blue0Styles

603K 33.4K 6K

مكتملة (34 فصل) ترجلت اندروميدا الصغيرة من سيارة أختها ناسية ما حولها لتنظر إليه عن كثب ذلك الطفل الذي يقار... More

٠تعريف٠
لَاڤِنْدِر (الفصل الأول)
شَبِيهَة (الفصل الثاني)
ڤَانِيليا (الفصل الثالث)
دَهْشَة (الفصل الرابع)
مَكِيدَة (الفصل الخامس)
حَرْب (الفصل السادس)
عَالَمَان (الفصل السابع)
غُرْبَة (الفصل الثامن)
بَرِيق (الفصل التاسع)
غِيرَة (الفصل العاشر)
رَابِطَة (الفصل الثاني عشر)
حَفْل (الفصل الثالث عشر)
مَوعِد (الفصل الرابع عشر)
المَلْعُون (الفصل الخامس عشر)
أُم (الفصل السادس عشر)
أَلِيف (الفصل السابع عشر)
اليَومُ الأَوَل (الفصل الثامن عشر)
أمْوَاج (الفصل التاسع عشر)
لُورَا (الفصل العشرون)
چُوليَاث (الفصل الحادي والعشرون)
عَهْد (الفصل الثاني و العشرون)
أحْمَر (الفصل الثالث و العشرون)
فرُوستْ (الفصل الرابع و العشرون)
قرَار (الفصل الخامس و العشرون)
عُودِي صَغِيرَتي (الفصل السادس و العشرون)
شِيستَاريَا (الفصل السابع و العشرون)
لِي فَقَط (الفصل الثامن و العشرون)
مَرْحَباً باللُونَا (الفصل التاسع و العشرون)
لا تخَافِي (الفصل الثلاثون)
بِدُونِ وداَع (الفصل الواحد و الثلاثون)
ملاَكِي (الفصل الثاني و الثلاثون)
النهاية (الجزء الأول)
النهاية (الجزء الثاني)

هَدِيَّة (الفصل الحادي عشر)

16.7K 1K 112
By Blue0Styles


كحبَاتِ اللُؤلُؤِ أنهَمَرتِي مِن السمَاء
فَرويّتِي رُوحِي اليَابِسَة
وعِندَمَا جَفّ المَطَر بَقِيَ أَثَرُكِ يُدَاعِب جَسَدِي

__________________________

دقت عقارب الساعة معلنة وصول الحادية عشر صباحا بينما ودعت الطفلة منزلها لأخر مرة

حملت العائلة حقائبها وتوجهوا إلي غابة القمر

رمقت أشجار الغابة بعيونٍ يملؤها النعاس فقد فات موعد نومها منذ ثلاثة ساعات

نظرت إلي لعبتها الصغيرة بيديها وأحتضنتها ثم ضحكت ببراءة وهي تسمع تلك الكلمات الغريبة الصادرة من هذا الرجل العجوز

"أبي إنه يقول أشياءًا غريبة" عبرت بين ضحكاتها

"أوه إنها لغة قطيع الذئاب القديم ، أنظري جيسي" أشار والدها بإصبعه إلي جانب الشجرة الضخمة ثم حمل إبنته بين ذراعية

إنبهرت ذات الثماني سنوات وهي تفتح شفتيها في إندهاش أمام ذلك الشكل الذي بدأ بالظهور

"ما هذا أبي؟" سألت وهي بين أحضان والدها

"إنها البوابة للأرض البشرية" رد و هو يمسح بلطف علي شعر إبنته

ذلك جعلها تتذكر كلام عائلتها بخصوص إنتقالهم للعيش بمكان آخر يسمي بأرض البشر لأمور تتعلق بعمل والدها

كانت حزينة في بادئ الأمر لعلمها برحيلهم فسوف تفتقد أصدقائها بالمدرسة ولكن سرعان ما بدلت رأيها عندما وعدتها والدتها بالكثير من الألعاب إذا احسنت التصرف

"العائلة الملكية قادمة" أعلن أحد الحراس بصوت مسموع

أنزل الأب إبنته في هدوء ثم أحني الجميع رؤوسهم إحتراما لقدوم ملك المستذئبين وعائلته ، نظرت إلي الملك وهو يحمل فتاة نائمة تقاربها بالعمر فتمنت جيسيكا لو إستطاعت النوم أيضا

بجانب الملك تسير سيدة جميلة تلبس تاجا أعجبت به الصغيرة للمعانه تحت ضوء القمر، ما شدَّ إنتباهها حقا هو ذلك الصبي برداءه الأسود ممسكا بيدي والدته

لم تفهم الحديث الذي دار بين الملك ووالدها  ، وقفت بجانب والدتها و أحكمت قبضتها حول اللعبة وهي تتثائب محاولةً البقاء مستيقظة

"مرحبا جيسيكا أنا لوكاس" نبهها صوت الصبي والذي تعجبت من معرفته لإسمها

"مرحبا لوكاس" لوحت بيديها

"أيمكنني طلب شيئا منكي؟" سأل بصوت منخفض لتستطيع جيسيكا فقط سماعه

عندما هزت رأسها بالموافقة أخرج من جيبه خاتما علي شكل زهرة باللون الوردي وأعطاه لها ثم أردف

"ستقابلين فتاة تسمي اندروميدا ، عيناها زرقاء كلون المحيط ، عندما تقابلينها أعطها ذلك الخاتم ، هذا سرٌ بيننا حسنا ؟"

أستعادت جيسيكا تلك الذكري البعيدة و ظهرت أبتسامتها العريضة وهي تتذكر فرحة اندروميدا عندما أعطتها الخاتم الوردي ، بالطبع لم تخبرها بهوية المرسل كما وعدت لوكاس

شكرت القمر لمنحها صديقة و لونا وفية مثل اندروميدا ، فعلي الرغم من قيامها بحماية اندروميدا طوال تلك السنوات العشر إلا أنها لم تبغض ذلك أبدا ، فهل يسأم أحد من حماية صديقه المقرب؟

حاولت منع ضحكاتها وهي تري نايل من بعيد ووجهه يقارب لون الطماطم بينما تمسك ليليان يديه في خجل

"مرحبا أميرة ليليان ، مرحبا نايل" أحنت رأسها إحتراما للأميرة بينما عيناها العسليتان تفضحان رغبتها بالضحك

وقف الثلاثة يحدقون إلي بعضهم في صمت

"أمم هيا لقد أخبرني الخدم أن الإفطار جاهز" قالت ليليان لقطع هذا التوتر

فور نزولهم رحبت بهم الملكة في رقة ثم رمقت إبنتها بنظرة تحذيرية فهي تعلم تماما رد فعل لوكاس عند علمه بشأن نايل

ولكن ليليان تجاهلت ذلك وجلست بجانب نايل،  فقد ورثت عن أبيها العناد ، كلوكاس تماما

جلس الجميع حول طاولة الإفطار بعدم صبر منتظرين وصول الأمير واللونا الجديدة

فور مجيئهما إنحني الخدم و لاحظت جيسيكا الحمرة التي تتخلل خدي اندروميدا بينما يحيط لوكاس بفخر خاصرها

"ما هذا؟" لمعت الدموع والتي ظهرت بسرعة شديدة في عيني اندروميدا

"إنها هديتك"

إندفعت أندروميدا جريا و أحتضنت جيسيكا كمن وجدت منزلها بعد غياب

بكت الفتاتان في صمت ، سألت اندروميدا بين دموعها "كيف جئتي إلي هنا"

"دخلت ورائكي انا ونايل إلي البوابة قبل أن تغلق ، سأخبركي بكل شئ اليوم كما وعدتك آندي" ردت جيسيكا

كادت اندروميدا أن تعترض وتطلب من صديقتها التفسير حالا حين قاطعها صوت صياح قوي

"ماذا تفعل بجانب الأميرة أيها الحقير" قال لوكاس وهو يندفع بإتجاه نايل و عيناه تلمعان بشكل مخيف ، جعل من يديه قبضة وكان علي وشك أن يلاصقها بوجه نايل الشاحب حين تحدثت فيلومينا

"لوكاس لا تتحدث هكذا مع رفيق أختك"

تجمدت أطرافه فور سماعه كلمات أمه

قامت من كرسيها ثم وقفت أمام لوكاس وقالت بإبتسامه "بني ، دعنا نأكل في هدوء ثم نناقش ذلك ، كما أنني متأكدة بأن اندروميدا تشعر بالجوع"

نظر إلي اندروميدا المندهشة فشعر بالذنب علي إظهار غضبه أمامها ، توجه إليها ناطقا "آسف" ثم سحبها من يديها وأجلسها علي الكرسي بجانبه

كان إفطارا مشحونًا بالغرابة ، يجلس لوكاس وهو يرسل نظرات قادرة علي قتل قرية بأكملها بإتجاه نايل ، باقي الرؤوس قد شغلها التفكير بينما نسوا الطعام اللذيذ أمامهم ، بالكاد يمكن سماع ضربات الملاعق والسكاكين علي الأطباق

و لكن لحسن الحظ كانت الطاولة بها كرسي تجلس به أمٌ تعرف تماما كيفية تهدئه الأجواء

"إذا لوكاس هل أخبرت اندروميدا عن الحفل ؟" قالت فيلومينا قاطعة الصمت

"أي حفل؟" سألت اندروميدا بتعجب

"إنه إحتفال ملكي يسمي لوناري و يقام عندما تنضم لونا جديدة للعائلة الملكية" جاوب وهو ينظر إلي يديه في إحراج ، لطالما تخيل تلك اللحظة وهو يحيط بخاصر اندروميدا أمام الجميع بفخر ، ولكن لما يشعر الآن كأن أحدا سكب مياها باردة فوق رأسه !

أكملت لونا فيلومينا وهي تنقذ الموقف " بالفعل كما قال لوكاس ، يجتمع كل الفا ورفيقتة بالمملكة وجميع الوزراء للإحتفال بوصولك ، لقد أمرت ببدئ التحضيرات بالفعل ، سيقام الحفل بعد أسبوعٍ من الآن"  قالت وهي تصفق بيديها في حماسة

وكأن أحدا قد سكب باقي المياة الباردة علي اندروميدا ، أمسكت بفستانها بقوة وهي تنظر إلي جيسيكا والتي رمقتها بنظرات مطمئِنَة

أنتهي الإفطار و قام الجميع من علي الطاولة ما عدا لوكاس واندروميدا وبجانبها جيسيكا  ، وإن صح التعبير فقد هرب نايل و معه ليليان قبل أن يطبع لوكاس قبضته علي وجهه

وضع لوكاس يديه علي خد اندروميدا وكأنه أعطاها مهدئا لتوترها ، طبع قبلة علي يديها ليهدئ ذئبة بداخلة

تنفست الصعداء وهي تحاول تمالك نفسها جراء ذلك البريق الذي يجتاح كيانها

"أنظري أعلم أنكي مشوشة من كل ما يحدث ، ولكن أمي متحمسة أكثر من اللازم " قال بين ضحكاته الساحرة وهي تقع كالنغمات علي أذني اندروميدا

نظرت إلي عينيه مطولا ثم ردت "أعلم"

لف يديه بسرعة حول خاصرها كأن أحدا سيسرقها منه ووضع وجهه علي شعرها ليتنفس عبقها ثم أكمل "لا تعلمين مدي رغبتي بأن أقضي اليوم كله معكي ميدا"

لا تدري من أين جاءتها تلك القوة لمنعها من تقبيله أمام الجميع ، ربما لأنها قد تعرفت عليه منذ ساعات بحق الإله ، ربما لأنه سيكون قبلتها الأولي

لا تدري حقا ...

"هيا سأرافقك إلي غرفتك فأنتي متعبة" قال وهو يسحبها بإتجاة سلم القصر

نظرت إلي الخلف لتري جيسيكا فوجدتها تنظر إليها من بعيد وهي تبتسم

دخلت اندروميدا إلي غرفتها بينما وقف لوكاس بالخارج وبدأ بإغلاق الباب

"إلي أين ستذهب؟" لعنت اندروميدا لسانها علي نطقه دون تفكير

فتح الباب بسرعة خاطفة بينما أعتلت وجهه إبتسامة لم ترها من قبل

"هل تريدين مني البقاء؟" سأل بعينين تكاد تقسم بأنهما ترقصان

"أوه إذا أردت البقاء بالطبع ، كما أنني أردت سؤالك في بعض الأشياء" ردت وهي تحاول إخراج صوتها بطريقة تخفي خجلها

وقعت إبتسامته وضمَّ حاجبيه مزمجرا فخشيت اندروميدا إن كانت تفوهت بشئٍ خاطئ

أحس لوكاس بذلك فتحدث سريعا " بالطبع كم أود البقاء ، اللعنة يمكنني أن أموت هنا بجانبك ألف مرة وسأكون سعيدا ، ولكن لسوء حظي حدثني الآن ليام قائلاً أنه يجب علي المجئ" قال وهو يمسح بيديه علي شعرة الأسود

"كيف حدثك و أنت لم تمسس الهاتف؟" سألت في تعجب

وقف ذئبة بداخلة بفخر علي ذكاء رفيقته وقوة ملاحظتها

دخل الغرفة وأغلق الباب من وراءة

جلس بجانبها ثم جاوب "حسنا أنظري هنالك ذلك الشئ الذي يميز قطيع المستذئبين عن غيرهم من الكائنات ، وهذا يسمي بالرابط العقلي"

شرح لها لوكاس كل شئ يتعلق بالرابطة العقلية خاصةً وبقطيع الذئاب بشكل عام

وإن كان ذلك ممكنا فقد أنبهرت اندروميدا للمرة الألف

أخرجهم من حديثهم صوت طرقٍ علي الباب

قام لوكاس من علي السرير وأطال النظر قليلاً لاندروميدا كأنه يريد ألا تقع عيناه علي سواها ثم قال في هدوء

"إنها جيسيكا ، تحدثي معها ثم نالي قسطًا من الراحة"

قال وخرج من الغرفة ثم دخلت جيسيكا وجلست بجانب اندروميدا في صمت

فاض صبر اندروميدا وقالت وهي تلوح بيديها في الهواء

"والآن ، فسري لي ما يحدث جيسي ، أرجوكي ، في ليلة وضحاها تحولت من فتاة جامعية بقوي غريبة إلي هذة اللونا التي ترتدي تاجا لم تري مثله من قبل، وذلك الأمير الأشبه بملاك يقول أنني مقدرة له مثلما هو مقدر لي ، ما هذا"

كان صعبا كل ما مرت به في ذلك الشهر، كأنها تعيش في حلم ، والغريب أنها لا تعرف إن أرادت الإستيقاظ حقا

هدأت جيسيكا من صديقتها و تأكدت أنه حان الوقت لتخبرها بالحقيقة كاملة

بدأت جيسيكا بإفشاء ما لم تتوقعه اندروميدا ، أفصحت عن كل شئ ، بشأن  علمها بحقيقة أنها لونا و بأمر الحرب الذي دار بالأمس بين المملكة وايجور
أخبرتها بكونها مستذئبة قد عُينت من الملك خصيصا لحمايتها منذ عشر سنوات ، بأنها كانت مرسال للخاتم الوردي وهو في الحقيقة من لوكاس ، بأنها تشكر القمر كل يوم علي منحها صديقة ولونا رائعة مثلها

نظرت إلي يديها و قالت بين دموعها المتساقطة  "لديكي كل الحق بلومي آندي ، ولكن أقسم لكي أنني أعتبرتك أكثر من صديقة لي ، إذا أردتي إنهاء صداقتنا يم..."

لم تكمل جيسيكا حين عانقتها اندروميدا قائلة "بل أنا من أشكر القمر لحصولي علي صديقة مثلكِ جيسي"

___________________________

سارت بخطوات متضاربة وهي تهرول في طرقات القصر

شعرت بوخزاتٍ تضرب باطن ساعدها الأيسر ، نظرت إليه لتري تلك العلامة السوداء الصغيرة تبدأ بالتفشي

أحست بإهتزاز أقدامها بينما تصاعد الألم و يمكنها سماع ضربات قلبها المتعالية

في لمح البصر بدون مقدمات إختفي الألم و كأنه لم يكن

تنفست بصعوبة و مسحت عرق جبينها ، أخذتها قدماها بدون إرادتها بإتجاة ذلك الصوت الغنائي العذب

طربت أذنيها بتلك الألحان التي حفظتها عندما كانت تغنيها لها والدتها وهي صغيرة

"حبات المطر بيضاء ...... ضوء القمر فضي
أنتي كقطعة السكر ......... بل أغلي من الحُلي "

دندنت سيلينا تلك التهويدة وهي تحمل بين ذراعيها طفلة صغيرة غلبها النعاس

حاولت اندروميدا أن تتبين ملامح الصورة من خلف سيلينا ولكنها كانت مبهمة

قامت اندروميدا من سريرها بسرعة وهي ترفع الغطاء لتبحث عن تلك العلامات علي ساعدها

تنفست الصعداء عندما لم تجد أي أثرٍ لها ، نظرت إلي القمر من خلف ستائر غرفتها فرأت أن الليل قد حل

كادت أن تلقي بجسدها مرة أخري علي السرير حين نبهها عقلها بتلك الصورة المبهمة

وكعادة اندروميدا الفضولية أنطلقت أرجلها بطرقات القصر في إتجاة الصورة

ضربت وجهها بخفة لعلَّها ما زالت داخل الحلم ، فما تراه عيناها الآن لا يمكن تصديقه

عندما تحققت من إستيقاظها تأكدت من أن القدر قرر أن يتخذها دمية بين يديه

تقدمت بهدوء ماسحة بيديها علي الصورة وهي تهمس "جدتي بينورا"


1/7/2020

الرواية بقت 1K مشاهدة 💃💃

مش مصدقة و فرحانة جدا بدي أبكي والله 😭😭♥️

بجد بشكر كل اللي دعموني من الأول والكومنتس الجميلة
بحبكوا جدا والله 💜💜💜💜

عارفة أنه شابتر صغير مقارنة بالباقي بس كان لازم أنزل ابديت احتفالا بالمناسبة القمر دي


🌙 كنت عايزة أعرف، لو بتتخيلوا شخصيات الرواية كشخصيات
معروفة فهما مين؟

ويا تري إيه اللي جاب صورة جدة اندروميدا 🤫

دعم بڤوت وكومنت ♥️
Stay safe

Continue Reading

You'll Also Like

2.9K 303 11
~ سَايمُون يَركُضُ وراءَ الأَميراتِ حتّى بعد أنْ تُوِّج كَملِك الجَلِيد... أظُنُّ أنَنِي خَليفَتُه لكِنَّ عَينايَ تأبَيانِ الانزِياحَ عنْكِ فَحسْب...
282K 22.6K 21
لا تعلموا أطفالكم ألا يلعبوا بالنار فهناك لعبة أخطر منها. السحر... لا تلعب بالسحر. 07/06/2022
3.3M 158K 40
دفعه باتجاهها حتى اصطدم بجسدها الرقيق، قائلاً "شمية مرة ثانية ، لابد من ان يكون رفيقكِ" لتزفر بغيض وهي تبعده عنها "أبي ،قلت لك لا اشعر بأي شيء ، هذا...
36.8K 2.6K 34
تعلم بأنها مميزة وفريدة من نوعها ولكن ليس إلى درجة تجعلها.......... حرب دامية قتالات عنيفة وتحديات لم يسبق لها مثيل .....لا ننسى انه بالنهاية الخضوع...