هَوَسْ|YK

By meowyoongles__

9.1K 789 1.7K

حين يُصاب (مين يونغي) بهوسٍ من نوعٍ آخر، كيف سيساعده صديقهُ (جيون جونغكوك) في التغلب عليه؟ -يونكوك *القصة طاه... More

مُقَدِّمَة
~*سيلفر*~
~*شوكو & ميلّا*~
~*عائِلة سنو*~
~*فلافي*~
~*كوريج*~
~*تاما*~

~*شادو*~

867 90 203
By meowyoongles__

~بسم الله نبدأ~
نجمة لطيفة لتنير سماء قصتي🌟
.
.
.

منزل كيم سوكجين،
الساعة السادسة والنصف مساءًا.

جونغكوك يجلس على الأرض متربعًا يعبث بهاتفه والانزعاج بادٍ على ملامحه،
جيمين يدندن بأغنية وهو مستلقٍ بأريحية على الأريكة ورأسه تموضع على فخذ تايهيونغ المنشغل بمراسلة شخصٍ ما على هاتفه.

هوسوك ونامجون يثرثران بخصوص نجاح مشروع الأخير الذي عمل عليهِ بِجد في الفترة الماضية،
بينما صاحب المنزل يدور في الغرفة منذ فترة وصبره بدأ ينفذ بالفعل.

فجأةً جذب انتباههم جميعًا صوت هاتف سوكجين الذي يرن على الطاولة بجانبه،
ليقوم بالتقاطه بسرعة والإجابة عليه من فوره،
دقائق قليلة مرّت قبل أن يغلق الخط متنهدًا بضيق:
هو لن يأتي.

«ماذا!»
انتفض جونغكوك من مكانه بعصبية،
سحبه تايهيونغ معيدًا إياه لمكانه معقبًا على كلام سوكجين:
ما خطبه هذه المرة؟

تردد سوكجين في الكلام عند رؤيته لانزعاج جونغكوك الكبير إلا أنه تحدث في النهاية بينما يحاول النظر لأي شيءٍ غير بحر جونغكوك الهائِج:
قال أن شادو لا تبدو بخيرٍ فجأةً وتحتاج للرعاية في الوقت الحالي، هو يعتذر منكم جميعًا، ومنك نامجون بالخصوص.

«حسنًا، ماذا يمكننا أن نفعل، كلنا نعرف كم يحب شادو»
رفع نامجون كتفيه بقلّة حيلة والخيبة كانت واضحةً في عينيه قبل صوته،
تذمر الجميع لما سمعوه فَهُم كانوا متحمسين حقًا للحفلة التي خططوا لها على شرف نامجون.

لكن جونغكوك كان لديه رأيٌ آخر حيث استقام متجهًا إلى باب المنزل ليقوم بارتداء حذاءه وسترته الجلدية مردفًا:
أمهلوني نِصف ساعةٍ فقط، سأعود ومعي ذلك المغفل بالتأكيد.
ثم انطلق خارجًا دون انتظار أن يسمع منهم ردًا.

ضرب سوكجين جبينه بيأس متمتمًا:
هذا ما كنت أخشاه.

__________

يحمل بيدٍ طبقًا فيه بعض السمك وفي اليد الثانية وسادةً ناعمة وغِطاء،
فتح باب الغرفةِ بقدمه بهدوءٍ شديد متجنبًا إحداث أي صوتٍ قد يزعج تلك المستلقية على فراشه مغمضة العينين،
غير أنه حتمًا لن ينجح بفضل سمعها الحاد حيث استشعرت وجوده فورًا لتزيح جفنيها الثقيلين عن عينيها الزمرديتين اللامعتين.

«هل أزعجتكِ؟»
همسَ بخفوتٍ مع ابتسامةٍ جانبية صغيرة وهو يدنو منها واضعًا الطبق على الأرض،
قام بحملها برفقٍ شديد ليضع الوسادة أسفلها ثم قام بتغطيتها جيدًا، وأخيرًا حمل طبق السمك ليحط به أمامها يحثها على تناوله.

أدارت القطة رأسها بعيدًا عن الطعام رافضًا تناول شيءٍ منه،
مسح على فروها الأسود الذي شابه لون شعره في حين حملت عيناه نظرةً متألمة وقلقة، تحدث بهمسٍ:
هيا شادو، كلي ولو قليلًا منه، أرجوكِ.

أطلقت مواءًا خافتًا كاستجابةٍ له دون أن تغير من وضعيتها،
سحب نفسًا عميقًا مبعثرًا شعره بيمناه بينما عيناه قد انقبضتا،
زفر الهواء بقوةٍ من صدره والقلق قد اغرقه بالكامل.

يتمنى فقط لو أنه يعرف ما خطبها،
لو يعرف ما يمكن أن يجعلها تشعر بتحسن،
لو يعرف كيف يعيد حيويتها السابقة،
لو يستطيع فقط معرفة ما إن كانت ستصبح بخير.

فتح عينيه لتحُطّا عليها فَراح يتأملها كيف تغمض عينيها بهدوء،
اذناها اللطيفتان تدوران بين الحين والآخر تلتقطانِ جميع الأصوات حولها،
فكها الصغير المتموضع فوق كفّيها السوداوين الناعمين،
هو حتمًا لن يدع أي مكروهٍ يصيبها،
قطته الأولى،
شادو.

قاطع شروده في تأملها صوت جرس الباب الذي يرنُّ دون توقف،
عقد حاجبيه مستغربًا من قد يكون هذا الذي يكاد يقتلع الجرس من مكانه،
قام مسرعًا ليوقف هذا الذي يزعج نوم عزيزته الآن برنه الهستيري.

أول ما استقبله حين فتح الباب كان وجه جونغكوك الغاضب،
شرد للحظاتٍ يحاول استيعاب مالذي جاء به الى هنا ليقرر بعدها سؤاله:
أليس من المفترض أنك في الحفلة الآن؟

«أليس من المفترض أن تكون معنا في الحفلة، يونغي؟»
أجاب جونغكوك وهو يدفعه بخفة ليلِجَ الى الداخل.
أزاح المعنِيُّ عينيه بعيدًا قبل أن يرُد بخفوتٍ قائلًا:
ألم يخبرك سوكجين، أن شادو ليست بخير؟

«بلى فعل، لكن هذا ليس سببًا مقنعًا بالنسبة لي.»
تحدث جونغكوك وهو يرمي بنفسه على الأريكةِ بجانب شوكو وميلّا اللتان انتفضتا فزعتين من قوة ارتطامه.
رفع يونغي حاجبه مستنكرًا كلام الآخر الذي أزعجه بالفعل:
هو مقنعٌ كفاية لي، وأنت تعلم هذا جيون جونغكوك.

زفر الأخير وقلب عيناه دلالةً على نفاذِ صبره ليرتفع صوته هاتفًا:
إنها مجرد قطةٍ يونغي، ستتحسن غدًا أو بعد غد، الأمر لا يستحق الحجم الذي تعطيه له!

رمقه الغرابيُّ بحدةٍ ليقترب واقفًا أمامه مباشرةً:
إنها قطةٍ فقط بالنسبة لك كوك، بالنسبة لي هي عائِلة، لا أسمح لك بالتحدث عن شادو هكذا وكأنها كـأي قطةٍ أخرى.
بادل جونغكوك نظراتهِ بواحدةٍ مماثلة وهو يحدثه بانزعاج:
هل رأيت، هذا ما كنت أتحدث عنه سابقًا، حين قلت أن هذه القطط ستؤثر على حياتك سلبًا.

«ماهي مشكلتك مع قططي بالضبط جونغكوك، اتركني وشأني!»
فقد يونغي التحكم بأعصابه صارخًا، بالفعل وضع شادو الآن يقلقه بما فيه الكفاية ليسبب له الصداع،
وفوق هذا يأتي جونغكوك ليتفلسف ويملي عليه مايجب فعله،
الضغط عليه كبيرٌ الآن.

تخللت يد جونغكوك في خصلاته البنية ليشدها بينما يحاول تمالك اعصابه هو الآخر:
ستعود معي الآن إلى منزل سوكجين ونقيم هذه الحفلة اللعينة وتتصرف كأي إنسانٍ طبيعي لمرة، حسنًا؟

«قطعًا لا، خصوصًا بعد فعلتك هذه.»
جاء ردّ يونغي هادِئًا عكس ثورانه قبل قليل، استدار قاصدًا الصعود لغرفته، توقف عند الدرج ليتحدث أخيرًا قبل صعوده أول درجة:
إذهب جونغكوك، أنا لن أُغير رأيي.

ما إن اختفى يونغي عن ناظري جونغكوك حتى جلس الأخير على الأرض متربعًا بينما قام ببعثرة شعره بعشوائية مؤنبًا نفسه:
ماكان علي فعل ذلك، لقد زدت الأمور سوءًا فقط.
قام بإسناد رأسه على الأريكة القابعة خلفه لتحط عيناه على كتلتي الفراء اللتان تراقبانه بحيرة.

«هل يمكنكما مساعدتي؟»
ارتفع حاجباه ونظرة بريئة احتلت ملامحه،
نظرت القطتان لبعضهما البعض لفترة قصيرة قبل أن تقفزا من فوق الأريكة ثم تخرجا من الغرفة.
ابتسم بسخرية على حاله متمتمًا:
رائع، حتى شوكو وميلّا تخلتا عني الآن.

تنهد مفكرًا في ما قد مكنه فعله الآن بعد أن أفسد كل شيء،
أخرج هاتفه ودخل تطبيق محرك البحث الشهير (غوغل) ليقوم بطباعة بعض الكلمات ويبحث عنها،
استغرق خمس دقائق لينتهي من أكثر من ثلاث مقالات تتحدث عن اسباب مرض القطط وخمولها،
وقد جذبه شيء ما بالفعل وأعاد إليه الأمل بأنه سيتمكن من إقناع صديقه الآن بالعودة معه،
بعد الاعتذار عمّا قاله طبعًا.

استقام بسرعة وصعد السلالم قافزًا على درجاتها متخطيًا بعضها وحين وصل الطابق الثاني في لمح البصر كان أمام غرفة يونغي مباشرةً،
مد يده ليفتح الباب دون أن يكلف نفسه عناء طرقه حتى إلا أن الباب فُتح قبل أن يامسه حتى.

كان ذلك بالطبع يونغي الذي أمالَ رأسه للجانب قليلًا تزامنًا مع ارتفاع حاجبه الأيسر متحدثًا بهدوء:
أرى أنكَ لازلت هنا؟

استجمع جونغكوك قواه العقلية وتأكد من ترتيب كلامه بحيث لا يخرج قاسيًا كما سبق وحصل،
مد يده لتحط على كتف الآخر بينما انطلقت الكلمات بنبرةٍ صادقة من بين شفتيه:
يونغي، أنا آسف حقًا لما قلته سابقًا،
ماكان يجب عليّ الضغط عليك أكثر، بالفعل أنت مضطرب الآن وواجبي كصديق هو مساعدتك لا الشجار معك.

«أنت تخيفني كوك، منذ متى كنت مراعيًا هكذا؟»
ابتعد الغرابي قليلًا بريبة مما سمعه
《هل أصيب جونغكوك في رأسه أو ماشابه؟》

هذا ماكان يدور في رأسه تلك اللحظة، وما أصابه بالريبة أكثر هو ما أجابه به جونغكوك:
سأكون مراعيًا منذ اليوم، وسأساعدك في الاعتناء بشادو لنتخلص من هذه المسألة ونذهب للحفلة معًا.

صفع جبهته بيأس، يبدو له أن جونغكوك حتمًا يتفوه بالهراء فقط لإقناعه بالذهاب،
وهو بدأ بالشعور بالضجر من محاولاته هذه:
اسمعني كوكي، أنا لست غاضبًا منك حتمًا،
أجل أنت ازعجتني قليلًا لكن لا يمكن أن أبقى غاضبًا منك لفترة طويلة،
لذا يمكنك الذهاب الآن وتركي أتولى الاعتناء بقطتي لأنك قطعًا لا تفقه شيئًا عن القطط.

زمّ جونغكوك شفتيه فقد شعر بأن الآخر لا يصدق برغبته في المساعدة ولا يثق بقدراته،
لكن من يلومه، هو بالفعل لا يفقه شيئًا، هو فقط سرق بعض المعلومات من السيد غوغل!

«أنظر لقد قرأت بعض المعلومات عن القطط من قبل وأعتقد أن حالة شادو مشابهة لما قرأته، استمع لي فقط، ثم إني لن أذهب بدونك وهذا نهائي.»
قلبَ المخاطب عينيه بملل فعلى ما يبدو جونغكوك لا يملك أي نيةٍ في التراجع، استسلم أخيرًا مردفًا:
هاتِ ما عندك.

اتسعت ابتسامة جونغكوك وهو يستعد للشرح بحماس:
حسنًا، ممّا قرأت، فإن الحالة النفسية للقطط من الممكن أن تؤثر عليهم سلبًا وتسبب ظهور أعراض المرض عليهم كذلك، بعبارة أدقّ هي تحتاج قليلًا من الاهتمام فقط الآن.

تكتّف يونغي بحاجبٍ مرفوع ونظرته لم ترُق لصديقه أبدًا، خرجت نبرة صوته باردةً هذه المرة:
هل تقصد أنني لا أعطي قططي الاهتمام اللازم، حقًا جونغكوك؟
توتر الأخير قليلًا فهو بالفعل شيء شبه مستحيل بالنسبة ليونغي أن يهمل عزيزاته.

«لا أعني، ربما تكون قد انشغلت عن شادو قليلًا هذه الفترة لذا هي تفعل هذا لتعاود الاهتمام بها، القطط ذكية كما تعلم.»
حاول استدراك الموقف لعله يقنع رفيقه العنيد بصحة كلامه ولو قليلًا،
ويبدو أنه بدأ ينجح إذ أن يونغي انغمس في التفكير مع ذاته في ما كان يفعل في الأيام الماضية لعل هذا يكون السبب بالفعل.

«اوه لا، يالي من مغفل!»
صوت الصفعة القوية التي كانت نتيجة اصطدام كف يونغي بجبينه دوى بعد هتافه بتلك الكلمات،
مادفع الآخر للابتسام فردة الفعل هذه تدل على أن ماكان يفكر به صحيح.

عاد يونغي الى داخل غرفته متجهًا إلى حيث ترقد شادو،
حملها برفقٍ وشرع يمسد على فراءها الأملس بينما يخاطبها قائلًا:
في الواقع، لم ألعب معكِ منذ فترة، ولم نخرج في نزهة منذ أسبوع، أعتقد أنني انشغلت مع سيلفر ومشاكلها لدرجة أنّي نسيت تخصيص وقتٍ لقضائِهِ معكِ.

رفعت شادو رأسها محدقةً فيه بعينين لامعتين ثم عادت تدفن رأسها الصغير في قميصه الأبيض،
قهقه بخفة:
لابد أن صغيرتي كانت غيورة من سيلفر، أليس هذا صحيحًا؟

مواءٌ خافت صدر منها دون أن تغير من وضعيتها لتزداد ابتسامته اتساعًا،
أمال برأسه يمينًا وهو يقوم برفعها لتقابله:
إذًا لنذهب في نزهةٍ الآن، سآخذكِ أنتِ فقط، هل هذا جيد كاعتذار؟

قامت بالمواء بينما تمسح أذنيها بكفها الصغير،
فهم يونغي أنها علامةٌ للموافقة فأعادها لأحضانه والسعادة طغت على ملامحه،
أسرع ليحمل سترته الرياضية ويرتديها ويعود حيث جونغكوك الواقف بدرامية يمثل أنه يمسح دموعه الوهمية.

«توقف عن هذا وأخبرني، هل تعتقد بأننا نستطيع الوصول في الوقت المناسب الى هناك؟»
تحدث يونغي متخطيًا الآخر ومتجهًا الى الأسفل ليتأكد من باقي القطط،
في حين تبعه جونغكوك مخرجًا مفاتيح سيارته الرياضية من جيبه وابتسامةٌ نرجسية ارتسمت على ثغره:
بالطبع سنفعل، ف جيون جونغكوك هو من سيقود!

الساعة السابعة إلا خمس دقائق مساءًا،
منزل كيم سوكجين.

رفس جونغكوك باب المنزل ودخل متبخترًا بفخر كونه قطع طريقًا يفترض أن يستغرق ريع ساعة في أقل من خمس دقائق،
بينما دخل يونغي خلفه مرعوبًا وهو يحتضن شادو بقوةٍ حيث أن الأخيرة تشبثت به بشدة، كونها مرعوبةً أيضًا.

«هذه آخر مرّةٍ أركب فيها معك ايها المجنون!»
أردف الغرابي معتصرًا ما بين عينيه حيث داهمه صداع طفيف،
أما جونغكوك فهو سعيد للغاية ليستمع لتذمر يونغي الآن، فقد نجح في إحضاره في النهاية،
هتف بعلوّ صوته وهو يهم بدخول غرفة المعيشة حيث يفترض بالحفلةِ أن تقام:
انظروا من أحضرت معي...

قطع كلامه رؤيته لهم يلتهمون الكعكة الكبيرة -التي جلبها هو- التهام الوحوش،
توقفوا جميعًا عن ما كانوا يفعلون فور رؤيتهم له،
استمروا على هذا الوضع يحدّقون ببعضهم البعض بغرابة وقد شاركهم يونغي هذا الوضع المريب بالفعل.

«كانت فكرة تايهيونغ!»
صرخ بها جيمين بفمٍ ممتلِئ وهو يشير بإصبع التهام نحو تايهيونغ المسكين الذي اختنق بالفعل حالَ سماع كلماته،
حاول الدفاع عن نفسه وهو يسعل بين كل كلمة وأخرى:
إنه يكذب، هو من قال أنك لن تعود حتمًا!

رمقه الأشقر بنظراتٍ حقودة مضيقًا عينيه ومتمتمًا:
أيها الخائن، أنت من شجعني.
وقف سوكجين من مجلسه ليقطع هذا الجو المريب بينهم واتجه الى يونغي مرحبًا به بعناقٍ لطيف:
من الجيد أنكَ أتيت يا ابن العم، لم نكن لنستمتع من دونك!

تبعه البقية بالترحيب حتى انتبه نامجون إلى كونه يحمل شادو معه،
فسأل مستغربًا:
ألم تكن شادو مريضة؟

تبادل يونغي النظرات مع جونغكوك للحظة ثم ابتسم مردفًا:
أجل، لكنها أصبحت أفضل الآن، والشكر لجونغكوكي.
قام المعني بحك طرف أنفه بخجل قائلًا بخفوت:
لم أفعل شيئًا يذكر.

رفع هوسوك علبة مشروبه الغازي هاتفًا بحماس مفرط:
والآن لنبدأ الحفلة بعد أن اكتملنا!

«أجل!»

_____MEOW_____

سلامم💜
كيف الحال؟
رمضان مبارك علينا وعليكم أحبتي🌠

هالفصل كان المفروض يخلص منزمان بس دراسة وكذا سوو تأخرتฅ'ω'ฅ
المهمز،

ايش رأيكم فيه؟
حبيتوه؟
كيفها شادو؟🥺
^مدللة صح؟

بالنسبة لما تم ذكره عن الحالة النفسية للقطط وغير ذلك فهو بالمفعل شيء موجود ومنقول من الواقع،
وليس شيئًا اختلقته، بس أضفت شوي بهارات عليه😂💜
سوو اعتنوا بقططكم اللطيفة جيدًا!

والى اللقاء في الفصل المقبل،
أحبكم!
💜

Continue Reading

You'll Also Like

177K 5.2K 27
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
250K 9.6K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
619K 39.7K 23
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
167K 6.5K 28
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...