||🥀•MY UNCLE•🥀||

By Rane_un

185K 9.6K 3.6K

"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريد... More

🍂•START•🍂
🥀•Definition•🥀
🥀•OUR FIRST MEETING•🥀
🥀•ATTENTION•🥀
🥀•Epiphany•🥀
🥀•Fake soul•🥀
🥀•contusion•🥀
♤•Note•♤
🥀•Slow death•🥀
🥀•Sickness•🥀
🥀•Dead eyes•🥀
🥀•Dead eyes2•🥀
🥀•Devil•🥀
🥀•Revolt•🥀
🥀•Sad girl•🥀
🥀•understood•🥀
🥀•Regret•🥀
🥀•swan song•🥀
🥀•promise?•🥀
🥀• Haste •🥀
🥀•heaven•🥀
🥀•Happiness?•🥀
🥀•end?•🥀
🥀•bad beginning•🥀
🥀•Deeply•🥀
🥀•Exposed•🥀
🥀•ache•🥀
🥀• END OF THE STORY •🥀
🥀•Special part•🥀

🥀•you and me•🥀

3.2K 223 56
By Rane_un

Enjoy

ڤـوت + كومِـنت 💋

+ أستمعوا الموسيقى لُطفاً +

...

- Taehyung pov -

...

مَـا أهميةُ الإنس إنّ لَـم يشعروا بِالألم ؟ سابِقاً كُنتُ أتمنى مِـن قلبي الإحساس بِمـن هُم حولي الخروجِ مِـن
سُباتٍ عميق كَـان جسدي فيـهِ خامِـداً مُخدراً غائِـصٌ في عميق اللاوعي والآن؟

أودُ التضحـية في كُـلِ مَـا أحوي والرجوعِ لِمّـا كُنت مِـن التناقُـضِ تمنيّ أمرا تبتغيهًِ وعِند تحقيقهِ تتراجعُ عنـهُ!
أهو وَجـلٌ أم علمكَ مضياً إنّ مَـا ستبتغيهِ سينقلبُ مِـن شيئاً تفتقـدهُ إلـى شيئـاً تهـابهُ!

أجـري بِكُـلِ مَـا أمكنني عَليـهِ جسدي في أروقةِ المَشفىٰ يتبعُني جَـون وبَـورا الَتي ألحَـت عَـلى رِفقتِنـا
نتقـدمُ مِـن قسمِ التوليد وأقتـربُ مِـن مكتبِ الأستقبال وأسترسلُ عَـن إسمِ زوجتي لاهثاً فتُجيبُني هَـي بَعـد ثوانٍ رقمُ غُرفتِها نـعودُ لِلجري حتَـى وجـدنا الغُرفة
الَتي يصـدحُ مِنها صُراخِها

لِوهـلةٍ شعرتُ بِالرَهـبة وَجيف قلبي لَـم يسكُـن لِثانيةٍ وأنفاسي تُنفـث بِسُـرعة سمحوا لِشقيقتي بِالدخـول بِـأستثناءِ أنـا وجَـون لَـم يُرمش لي جِفن وبقيتُ أنـظرُ إليهم مِـن عِـندِ النافِذة الَـذي توضحُ لي القليل

رؤيتها تتألـم لإخراجِ طفلٍ لا أعلمُ إنّ كُنتُ سأُحِـبُه تُقلقُني هي تُفـكرُ بِسعادتي وأنـا أُفكرُ بِالتخلُصِ مِـنها!
لَيس إكراهاً لكنني لا أُريـدُ لَهـا العيشِ مَـع شخصٍ
يتبرأُ الـرَب إنـهُ مِـن عبدتهِ

يـدٌ تربتُ عَـلى كتفي وكأسٌ مِـن الكارتون يُقدمُ لي يليـهِ قولهِ :"أستـرح هيونغ فالأمـرُ سينتهي عَـلى خيرٍ" أخـذتُ مَـا جلبهُ شارباً إياهُ ولا أشعـرُ إنّ مَـا بِداخلي يخمُد أبتعـدتُ عَـن النافِذة وأرحتُ جسدي جالِساً عَـلى إحـدى الكراسي بِجانِـبِ جَـون الَـذي يشربُ قهوتهِ كما بدا لي

...

- end taehyung pov -

...

:"أعلـمُ إنّ الأمـر لا يجبُ ذِكره ولكِـن أحتاجُ أنّ أعلم كيف علم كَيبـوم بِـالأمر؟" يسألُ مَـن يُنزل رأسهُ وعيناهُ
مُصوبتانِ عَـلى الأرض ألا يكفي إنـهُ يُريـدُ السكينةَ لِدقائِـق كي لا يفقد الصواب مِـن هولِ مَـا يحدُث

:"كِلانا لا نعلمُ كيفيةِ دِرايتـه ولَـن يهمُ هَـذا مِـن فضلِك جَـون هَـل أعطيتني ثوانٍ لِلهدوء؟" يومِـئ بِرأسهِ مُتفهماً ويستـقيمُ مُبتعداً قليلاً التساؤلِ بِداخلهِ يجزعهُ عَـن البقاءِ صامِتاً لابُـد مِـن وجـودِ الشخص الَـذي أعلم أبنِ عمـهِ

بَعـد إنقضـاءِ المزيـدِ مِـن الوَقـت أختفى صوتُ صُـراخِ شوهـوا وتمـرُ الثواني حتَـى تخرجُ الدكتورة المسؤولةِ عَـن القابعةِ في الغُرفة مُبعثرةُ الملابسِ ومُتعرقةُ الوجه
يقتـربُ كِلاهُما ويسألُ تَايهـيونغْ بِخوف ونبضِ قلبِـهِ لَـم
يسكُن :"هَـل شوهـوا بِخير؟"

تنتزعُ كمامتِها والقُفازات قائِلةً بِأبتِسامـة :"لا تقلق الفتاةُ بِخيـر كما الطفلة يُمكنُـكَما الأطمئنانِ عليها"
يتحركُ بِسُـرعة داخِلاً خلفهُ جَـون فيرى زوجتهِ مُستلقية والأجهادُ بادٍ عَليها بِجانِبها بَـورا الَتي تُهدئُـها

لمعـت عيناهُ ودقاتُ فؤادِه فَقـدت السيطرة حيـن رأى إبنـتهُ تتكورُ بِحضنِ والِدتها مستورةٌ بِلحافٍ أبيض تضعُ إبهامِها في فمِها مُمتصةً إياهُ مُغمضةِ العينان لطيفةُ الملامِح

بطئـت قدماه وأخـذ يمشي بِهوداةٍ أقترب مِـنها وَأمسكها بِرفق مُقرباً إياها مِـن وجههِ ترتسمُ عَـلى شفتاهُ إبتسامةً بهيجة يُقربُها لِصـدرهِ ويحتضِنُها شاعرٌ بِجسدِها الصغير ويداها الَتي تتحرُكُ هُنا وهُناك يُرافقُها قرقراتُها الخافِتة

يُمررُ يدهِ عَـلى ظهرِها ويبتسِمُ سعيداً رأسُها لَـم يخلو مِـن قُبلاتِه تُراقـبُه شوهـوا ضاحِكةً عَليـهِ حتَـى قالت مُتذمِرة :"مَـاذا عني؟!" يُعطي الطفلة لِلمُمرِضة لِتقول بَـورا مُستأذِنة :"الحمـدُ لِلرب عَـلى سلامتكِ عزيزتي والآن سنذهب" ليردُف جَـون مُبتسِماً :"تحسني سريعاً نونا" تشكـرُ كِلاهُما ليخرجانِ خلفُهما المُمرِضات يحملن الطفلةِ لِغُرفةِ الحضانة تاركين الزوجانِ بِمُفردِهما

يقتربُ مِـنها ويُرجع بيدهِ خُصلاتِ شعرِها هي لَيست حمقاء لكِـن بدت إبتسامتهُ غيرُ صادقةٌ لَـها
:"أتمنى إنـكِ لَـم تتألمِ عزيزتي" يُقـبلُ جبهتِها ويبتعِدً مُكمِـلاً ماسِكاً يدِها :"يجـبُ عليّ الإعتناءُ بِصحتكِ كي ترجعِ قويةً كما سبق فولادةٌ بِعُمـرٍ كَهذا صعبة كما سمِعت"

تبتسِم مُتجاهلةٌ مَـا عناهُ وتقول :"لا بأس..لدي أسمٌ لِلطفلة"
:"وما هَـو؟" يسترسلُها فتُجيب :"جينسانغ..مَـا رأُيك"
يـزمُ شفتاهُ الأسمُ لَيس سيئاً لـهُ ليومِـئ بِرأسهِ قائِـلاً :"حسناً جينسانغ سيكونُ جميل سأذهبُ لأنتهي مِـن أوراقِ الولادة وأعـود" تهزُ رأسِها فيخرُج هو مُتوجهاً لِمكتبِ الأستقبال فتقُدم إليـهِ شهادةُ الولادة ويُكملُ الأجرائات بِصمت

بِـأنتهائهِ أعطى القلمُ لِلمُمرِضة سألٌ إياها :"عفواً لكِـن أُريـدُ رؤيةٌ أبنتي هَلا أرشدتني لِمكانِها؟" تبتسِم قائِلة
:"بِالطبع أتبعني سيدي" تتقدمُ أمامهُ فيتبعُها لَـم تكُـن بعيدة عَـن الغُرفة وحين وصولِهم رأى مِرآةٌ كبيرة تُظهر
جميع الأطفال الَـذين تحتويهم الحضانة وحولِهم بعضُ المُمرضات :"أبنتُك هُناك" تؤشرُ المُمرِضة بِسبابتِها موضحةً مكانِ الطفلة فيقتربُ هَـو مِـن المِرآةُ

يبتسمُ بِشدة مُراقبٌ حركتِها القليلة تذهبُ الأُخرى تاركةً إياهُ بِمُفردهِ لَـم يتوقع إنـهُ سيتعلقُ بِـها هكذا هي لامست شيئاً بِأعماقهِ جعلهُ يُصبح دافئاً فجأةً أهـذا هَـو شعورُ الأب؟ أهكذا يشعُر الأباء ألـن يكرهُا حيـن تكبُر؟!

لا يعلم لكِـن هَـو لَيس مُناسِباً لأمرٍ كهذا هي لا تستحقُ والدٌ مِثلـهُ مُهمل خائِن ومُبعثرُ الحال كَـان يُريـدُ أنّ تكوني أبنةِ حبيبتهِ بَـدل زوجتِـهِ وهَذا مَـا ينزعجُ مِـنهُ
وسط كُـل هَـذهِ البلبلةِ الَتي تعجُ بِرأسهِ رَن هاتفهُ ليُخرجُـه كَـانت هي مَـن أتصل يزدادُ فرحاً ليبتسِم مُجيباً
:"مَرحبـاً حبييتي"

:"لَقـد أعلمني جَـون أنها ولدت..." بَـان لـهُ مِـن صوتِها إنـها موشكةٌ عَـلى البُكاء يُغمض عيناهُ مُتنهداً ليقول :"لا بـأس..لَينـدا حبيبتي أخبريني أيـن أنتِ؟" مِـن الجانـِبِ الآخر مَـن تُحاولُ بيأسٍ البقاءُ صامِدة أمام كُـلِ هَـذهِ المصائِب
فيأتي خبرُ الوِلادة مُحطمٌ آخـرِ مَـا تبقى مِـن آمالِها الأمـرُ صعبٌ وسيأخذُ مَـا تبقى مِـن روحِها المكسورةَ يوماً

:"أمامُ المشفى..لَقـد أخبرتُ كَيبـوم بِأيصالِ إلـى هُنا مَـا إنّ أخبرني جَـون" يقولُ بِسُـرعة غالِقاً الخط :"أبقي حيثُ أنتِ أنـا قادم" يجري داخلاً لِلمصعد هي غيرُ
معقولةٌ بِقدومِها إلـى هُنا!

تنظـرُ لِبـابِ المشفى الأمامي مُنتظرةٌ خروجِـه لا تعلم إنّ كَـانت ستُقاومُ أمامهِ دون أنّ تسقطُ مُنهارة
خرج هَـو يبحثُ بِمُقلتاهُ عنها وحين رأها تقفُ بِجانبِ الشُجيرات جرى إليـها كَـانت مُحطمةٌ بِعيناهُ أمسك يدها وقربها لِحُـضنهُ مُغرقٌ إياها بِصدرهِ مُقبلٌ رأسِها مُتمتمٌ لَـها
:"أنـا آسِف"

يُكفرُ عَـن ذنبٍ هَـو لَيسٌ بِمرتكبُ لـهُ! يعتذرُ إليهـا بِشأنِ كسرها أم لِرحيلهِ وتركها تُصارعُ بِمُفردها الأمـرُ صعبٌ لِكلاهُما والأتعس إنّ كليهما تجاهلا آثارهِ

تتشبثُ بِـه بِضُعف حالِها مُزرٍ ولَيس مِـن مُناجٍ غيرهُ تكرهُ كَيف إنّ كُـل مَـا يشعرُ بِـه أسـودُ الشَعر بِسببِها تُكافحُ دوما لِتناسي مَـا تشعرُ في سبيلِه هَـو لكِـن الآن هُما في لحظةٍ كهذهِ التجاهلُ خيراً مِـن الغوصِ في قاعِ الحُزن بِلا منفذ

تبتعدُ عَـنهُ وتُناظـرُ لِعيناهُ الَتي تلمعُ بِحُزن تُحاوطُ وجنتاهُ وتقول بِشفتانِ ترتجِف :"حيـن تُغادر لا أُريـدُ لُقياك فَـأنا لَـن أقدرُ عَـلى هَـذا تَايهـيونغْ لَـن أستطيع" يتمسكُ بيداها ويقولُ مَـع عينانٍ توشُك عَـلى البُكاء :"وهَـل تظنين أنني أنـا مَـن أستطيعُ تركُـكِ لَينـدا؟! لَـقد أربطتُ قلبي بِقلبِك فكيف سأعيشُ دون قلبي؟"

تنهـمرُ دموعِها شاعـرةً إنّ مَـا حولِها يضيقُ لا أكثَـر غمِ فؤادِهـا كبيرٌ ليخرُج بِدموعٍ قليلة يرفعُ يداها لِشفتاهُ ويقبلُهما بِحُـبٍ يكادُ يُمزق مُنتصفِ صدرهُ لأشلاءٍ لا تُذكر لَـم يُصدق أنـهُ عميقٌ معها بِهذا الشكلِ المؤلم :"أنـا أُحِبُـكِ لَينـدا..وإنّ كَـان عليّ مواجهتهُم بِالأمر فسأفعل لأجلكِ"

تُنفـي بِرأسِها مُبعدةٌ يداها رجفانِ شفتيها مَـع مُقلتاها المُذرفتانِ بِشدة أشعـرُه بِالضُعف الحُـزن والخوف هي لَـم تكُـن هَكذا بِحماقاتهِ المُسبقة جعل الأمـر يزدادَ سوءاً سابِقاً كَـان ينفُرها والآن هَـو مُتمسكٌ بِـها نادمٌ عَـلى كُـلِ مَـا سبق مِـن تفاهاتٌ ظَـن إنها ستُبعدهُ عنها

:"سأعـودُ لِلمنزِل..مُباركٌ تَايهـيونغْ..مُباركٌ عزيزي" كَـان يتمسكُ بِمعطفِها بِوهـن لكِـن قلبُـه كُسر مَـا إنّ غادرت عَـن عيناهُ الَتي لَـم تشبع مِنها بَعـد تُغادرُ تاركةً كُـل مَـا تبقى مِـن روحِها عِندهُ يُراقبُها بِعيناهُ إلـى إنّ أختفت عنهُ

تُدمع عيناهُ فيُنزلُ رأسهُ باكياً بِحرةً غصتهُ الَتي تُعذب قلبُـه ترفضُ الخروج بِجبعتهِ صرخةٌ تأبى الظهور ولا يعلم إلـى مَتـى يُمكنهُ الصمود هو وفؤادِه المُتعب

...

تستلقي عَـلى فِراشِها تتحدثُ مَـع والِدتها بِأمـرِ إنتقالِها فيُقاطعُهما تَايهـيونغْ الَـذي دخل وَجههِ يجلبُ الشؤوم لَيس وكأن زوجتهِ أنجبت لِلتو جلس عَـلى الكُرسي المُقابلِ لِشوهـوا يُراقبُ الأرض بِعيناهُ ويتجاهلُ مُناداةِ عمتهِ إليـهِ لكِـن صوتِ الأُخرى أيقظهُ مِـن شرودهِ

:"آسِف عمتي لَـم أنتبه..مَـا الأمـر؟" تبتسِم شوهـوا قائِلةً :"عزيزي لَقـد كُنـا نتحدثُ أنـا وأُمي بِشأنِ عودتِنا وقررتُ إننا سنذهبُ إلـى بيتنا في دَايـغو فور خروجي مِـن المشفى"

...




.
.
.
.
.

Hii 🎃

بِأعتبار أنِ أحدث بأوقاتٍ غير متباعدة مَـا رأيكُم بتفاعل جميل؟ ☺💜

مَـاذا سيفعل تَايهـيونغْ بَعـد صدمة شوهـوا ؟

إحتمال إيكون التشابتر القادِم الأخير سو..أستعدوا جيداً
💔😣والله ما مستعدة أبداً مَـا ودي أخلصها

إلـى اللِقاء~

Continue Reading

You'll Also Like

932K 41.1K 76
الليل اصبح مهربي من ضوضاء المدينه وعائلتي، والفجر اصبح هدوئي مع الرياح الشتائيه، لم انسى أي ذكرىٰ كـانت في قلبي وعقلي، ڪاد الشتاء بالسير نحوي وبهِ...
24K 3.5K 12
" أُرِيدُ قهوةً داكِـنه دونَ سُكر و معَ حلى يُسمـى أنـتِي " النرجسية : إفتتانِ المرءِ بذاته وإعجابِه بنفسِه دونَ سِواه رواية كوميدية رومنسية لطيفة م...
1M 30.2K 44
ᴡʜᴀᴛ ᴀʀᴇ ᴡᴇ 𝓙𝓴 ...? ~ 𝓙𝓮𝓸𝓷 𝓙𝓾𝓷𝓰𝓴𝓸𝓸𝓴 ~ 𝓚𝓲𝓶 𝓗𝓸𝓵𝓲𝓪 "لا مشاعر بيننا ، لكن أحبه هو من يلمسني فقط..." "يكره كل النساء ، مع ذلك يحب مض...
126K 5.2K 21
🦋«أم بديلة ، وسيتم التكلف بجميع رسومات العلاج آنسة جوناس » ======= «خيارين او بالأحرى طريقين أمامك آنسة جوناس ل...