Is this my second life?|| vmi...

Autorstwa im_Sparkles

117K 8.8K 14.1K

في اليوم اللذي تشعرُ بهِ بالوحده، و منعك توهجك من إيجادي.. أعلم حينها أني بداخلك، فأن تشابكت أيَدينا وترابطة... Więcej

رسالة من؛ رَجُلك الحسن introduction
اللقاء الأول#1
طريقه كلاسيكية#2
ليلة مُمطره، بارده#3
أستثنائي#4
الڤانيليا والتفاح#5
ثُنائي أسطوري#6
تحتُ مطر الخريف#7
تبادل الحُب#8
ملاكُ القمر#9
مُقيمُ بين الأضلُع#10
قُبله بنكهةُ الفراوله#11
ليلة من العِناقُ الطويل#13
أتخلى عن أحلامي؟#14
سيدي الكاتب#15
مُكالمات ليلية#16
هل هذهِ حياتي الثانيه؟#END
مذاقُ الفراوِله على جسدك#special part

معزُفةُ حُب#12

5.8K 395 509
Autorstwa im_Sparkles





تنويه:هذا البارت مافيه محتوى يخص القصة او تسلسل أحداثها لانه بالكامل "سمت21+" اذا قررتُ تسوو تخطي لهذأ الجزء مارح يأثر عليكم بشيء في البارت القادم..


واللي بيقراون هذا الجزء،
لاتحرموني من الدعم بالڤوت والكومنتس
وأستمتعوا نجومي.. هذا البارت لكم ❤️.



...
















بعدَ كلِ ما حدث في كآن أصبحتُ أدرك بأنني لا أُريد سوى أن أقضي جميعُ أيامُ حياتي وأنا في حُضنُ رَجُلي الدافئ.. فـ بتلك الليله اللتي تراقصنا بها معاً نحنُ عُدنا لحُجرتهِ الفُندقيه ثمليين ليدعوني الى سريرُه نقضي باقيَ الليله بأحتضانُ أجسادُ بعضنا البعض مع قُبلاً رقيقه طبعها على كلِ ملامحي لأنام..


ومُنذُ اللحظه اللتي أستيقظنا بها وتوجهنا معاً للمطار بذلكَ اليوم، هو لم يترُك مُعانقةُ يدي لثانيه واحده وليسَ كما لو أنني سأتركهُ أنا أن فعلَ هو.. ليبقى كُلاٌ منا يضغطُ على يدُ الأخر بخفه قبلَ أن يُخرج سماعتهُ إلي لنتشاركُ الأستماع للأغاني سوياً..


وقبلَ وقت صعودِنا للطائره مُحلقين بالعوده لباريس.. هو وردهُ أتصالاٌ يُخبرهُ عن إزدحامُ جدولهِ للأيامُ التاليه.. ليتعكر مزاجهُ بشكلاً ملحوظ ولكنني حاولتُ تخفيفُ ذلكَ عنه بألتقاطُ صوراً لطيفه لنا معاً ونحنُ نرتدي ذاتُ العقد اللذي أعجبني وأشتراهُ لي من سوقِ كآن عندَ طريقُ عودتنا للفندق..


الأيامُ اللتي قضيناها دونَ بعضنا البعض نحنُ كُنا نتحادثُ بها طوالُ الليل.. فلم يكن أحدنا يستطيعُ إغلاقُ المُكالمه أولاً لنبقى هكذأ طوالُ الفجر حتى الصباح.. وذأتُ ليلة أنا همستُ له بكم أتمنى أحتضانهُ الأن وهو فقط قادَ بسيارته كل الطريق لمنزلي كي يُعانقُني..

باقيَ الأيام كانت كـ اللتي تسبقُها تمامٌ.. ولكنهُ أصبحَ يقضي معي الليل بالسيرُ في حيِ منزلي ليعود لمنزلهُ قبل مُنتصف الليل فكِلانا يمتلك مانستيقظ من أجلهُ باكراً.. هو لم يكن يستطيع المُغادره دونَ إضحاكي وإبهاجي فأبتسامتي كانت مرهونه تحتُ تأثيرهُ علي فكلَ شيءٌ معهُ يبدو لي أجمل وكأنَ روحي لا تبتهج بهذأ القدر الا عندما أكونُ معه..


رساله الى "رَجُلي الحسن تايهيونق"
"هكذأ أتدرب عندما أكونُ بمُفردي.."

بعدَ أن قُمتُ برفعُ هاتفي من أِحدى زوايا الصاله بحُجرةُ التدريب أُوقفتُ الفيديو المُصور كي أرسلهُ إليه، فقد كُنتُ أُفكرُ به وأنا أرقصُ لتسجيلُ هذأ.. ولكن هل سيصمدُ ياترى عندَ رؤيتهِ إلي بهذأ المظهر؟ أو لن يأتيَ للمعهدُ رأكضٌ بسببه؟..

...








رساله من "ملاكي الأستثنائي"
"هكذأ أتدرب عندما أكونُ بمُفردي"

رعشةُ أطرافِ وتحولُها الى هذا الثلج لم يكن مؤلمٌ بقدرُ ما كانَ حلواٌ فرِساله كهذه هيا ليست بشيءٌ يستهانُ بهِ لأبقى في مكاني ساكنٌ دونَ أن أهرعُ إليهِ رأكضٌ..

لقد علمتُ فتاي مُسبقاً بأن الرسائلُ الغير متوقعه هيا جميله جداً.. ولكنني لم أُخبرهُ أبداً عن هذأ النوع من الرسائل!!.. هو لا يعلم عن مدى تأثيرهُ بي كي يُرسل لي فيديواٌ يرقصُ بهِ دونَ بنطالهِ أو حتى يُفكرُ بإحكامِ زرائرُ قميصهِ بالكامل!!..


والأن.. عيناي تمرُ على ملامحه وجسده لأضيعُ بهِ ولا أدري متى قد وصلت للمعهد أو عن ما هوَ الوقت اللذي وقفتُ بهِ أنظرُ لمحاسنه ورقصه.. وكم هو خارقٌ للعاده حبيبي فأستطيعُ الشعورُ بيديهِ تلمسُني دونَ أن يلمسني في كلِ مره تتقابلُ أعيُننا وهو أمامي..

أنني أنغمسُ في تفاصيلهِ حُباً فكيفَ لهُ أن يكون بهذأ المظهرُ اللذيذ والمؤذي لقلبي؟؟.. هو يجعلني أواجهُ حرباً بمُفردي هُنا وأنا أنظرُ إليه فـ مشهداً كهذأ هو يجب أن يؤرخ وبذكرُ هذأ فهو قد حدثَ بالفعل..

النظراتُ المُتبادله اللتي نُلقيها على بعضنا البعض كِلانا بها يعلمُ عن شكلُ النهايه هُنا.. هو لن ينجو كما لن أنجوَ منهُ أنا فأنما الأعيُنُ نواطق وكُنا نتحادثُ بها...

...





عندما توقفَ جيمين عن الرقص لتوقفُ الموسيقى اللتي كانت تصدحُ من مُسجلتهُ الصغيره، تايهيونق أللتفت خلفهُ ليُقفل بابُ صالة التدريب جاعلاً من حبيبهُ الأصغر يعضُ شفتيهِ سراً لذلك عندما لاحظ ماخطبُ رَجٌلهُ هُنا ومما هو يُعاني..

جيمين لم يتوقع عبورُ تايهيونق من أمامه هكذأ مُندفعاٌ نحوَ البيانو من خلفه، ليُقهقه بخفه على تفكيرهِ عندما أعتقد بأنهُ سيضمهُ سيشتمهُ أو حتى يُقبلهُ ولكن هو ذهب للعزف بكلِ راحه كما لو أنهُ لا يحملُ ذلكَ الأنتفاخ الواضح خلفَ بذلتهِ الرسميه..


جيمين والموسيقى اللتي تُعزف من أجلهُ بأناملُ حبيبهُ تايهيونق هو لم يكن ليستطيع كبحُ جسده عن الرقص والتمايُلُ على هذهِ الالحان اللتي تعبرُ بدأخلهُ بكلِ شغف وحُب وأمان.. فحتى وفي هذهِ الحاله تايهيونق لا يتوقف عن أعطاهُ أجملُ وأحلا المشاعر وكم هو سعيد بتجرُبة كلِ هذأ معهُ وحده..


وخلفَ تلك المفاتيحُ البيضاء والسوداء كانَ رَجُله يعزفُ على مقطوعةٌ شهيره يُحبُها كِلاهُما وتُدعى "أُحبك" بينما ينظرُ لحبيبهِ دونَ أن يرمشُ لِثانيه واحده فهو يخشى أن يوفتُ جُزءٌ منه..


جيمين أقتربَ منهُ يتراقصُ حولهُ جاعلاً إياه يتنفسُ بعلوٌ واضح ليبتسم على قوةُ تأثيرهُ عليه وتايهيونق لم يُدرك بأنهُ سيتنهد بهذهِ الطريقه المُحتاجه الا عندما عانقهُ فتاه من الخلف يُعاقدُ ذراعيه حولَ عُنقه وصدره.. ليهمس لهُ بأستسلام بعُمقِ صوته.. لنذهب لمنزلي جيمين..


وجيمين أبتعدَ عنهُ يهزُ رأسهُ نافياٌ عندما صعدَ بأعلى سطحُ البيانو مُسببٌ لتايهيونق الأندهاش بطريقةُ نزعهِ لقميصهِ اللذي منذُ البدايه لم يكن يسترُ بهِ شيءً، قبلَ أن تتوردَ وجنتيه بلطافه مُفرطه لهمسهِ المُقابل له بذأتُ جُملتهِ في مرتهم الأولى.. الأن نحنُ هُنا سوياً.. ونحنُ وحيدين..


تايهيونق أبتسمَ بخفه فجيمين قد أخفى وجههُ بيديه بعد أن قالَ ذلك.. ولكن؟.. لم تستمر في الخجل بينما أنت كاذبٌ كبير هُنا.. هو قال بسببُ قدميه اللتي فاجئتهُ بالأستقرار على أفخاذهِ الصلبه تُدلكُها..


جيمين ضحك ليرفع كتفيه كلا أدري ماهي الأجابه، قبلَ أن يُمسك تايهيونق بقدمه لفك شرائطُ حِذاء الباليه خاصته مُحرراً كِلاتهُما من ذلك الضغط والضيق هُناك ليُدلك قدميه وأصابعهُ برقه مُفاجئً إياه بتركُ قُبله ناعمه على إحداهُما.. عليك الراحه حبيبي لا تتدرب بمُفردكٌ لساعاتٌ طويله همم؟..


ليترُك تايهيونق قدميه تحتُ نظراتهِ الموافقه على حديثهُ ينتظر منهُ التالي؟، وما التالي الأ نزعُ تايهيونق لمعطفهِ وقميصه ليُساعدهُ جيمين في حلِ أزرارهُ بأبتسامه حلوة جعلت تايهيونق يُقبلهُ قُبلاٌ مُتفرقه بينما يبتسمُ لهُ هو الأخر في كلِ مره سيقومُ بها بتقبيلُ أسنانه بدلاً من شفتيه لأبتسامته ولكنهُ لا يزال يُحبُ هذأ..


تلك القُبل اللطيفه تحولت لأُخرى عميقه ولكن بطيئه بشكلاً يُسحقُ القلب فكِلاهُما كان يستشعرُ شفاهُ الأخر بعذوبه على خاصته.. لتُصبح في ثوانيَ أُخرى خارجةٌ عن السيطره بعدَ أن أمتص تايهيونق سُفليتيه مُقتحمٌ ثغرهُ لمُداعبة لِسانهُ الدافئ يستمعُ لصوت همهمات جيمين.. الصوت الأحبُ إليه..


كانُ يتحدثون في نظراتهم الغائمه لبعضهم البعض بعدَ قُبلتهم الفرنسيه الصاخبه منذُ لحظات، ليتلامسونَ بنشوةٌ مليئةٌ بالرغبه في طريقةُ ضغط قدمُ جيمين على أنتصابُ تايهيونق اللذي كان يدفعُ بوركهِ للأمام مُستجيباً لأفعالُ صغيرهُ وفي طريقةُ تايهيونق بتمريرُ يديه على صدرُ جيمين نزولاً لأضلاعهِ ليرتعش جسدهُ أمامه أثر مُلامساتهِ الساخنه عليه..

آاه حبيبي.. جيمين آاااه.. تايهيونق تأوه بأحتياج واضح فقدمُ جيمين عليه لم تكن كافيه لتخليصهُ أبداٌ بهذهِ الطريقه!، فهو كانَ مُنتشيٌ منذُ وقتٌ طويل..


وجيمين لم يكن ليبرحُ لحظه في مكانهِ فوقَ سطحُ البيانو بعدُ هذأ.. لينزل سريعاً تحتُ البيانو على رُكبتيه بينَ ساقي تايهيونق المُنفرجه أمامه ومن دونِ أيُ تمهل جيمين ساعدهُ بفتح حِزامُ بنطالهِ الرسمي مُحتوياٌ إياه بثغره جاعلاً من رَجلهُ يُهمهمُ براحه لهذأ الدفئ اللذي أحتواهُ فجاءه..

جيمين كانَ يختنق لهذأ الحجم ولكنهُ لم يتذمر فهو أراد أن يُشعر تايهيونق بمشاعرٌ حلوه وجيده كالأمره الأولى اللتي هو قامَ بهذأ من أجله، فـ رَجُلهُ الحسن يستحقُ أن يُداعب بهذهِ الطريقه فـ بالنهايه هو فتاهُ الأستثنائي..

وتايهيونق كان يرغبُ كثيراً في شدُ شعرُ جيمين الأشقر للأسفل كي يُلامس أنتصابهُ سقفُ ثغره، ولكن هو لم يفعل فـ على هذأ المستوى سيكونُ الأمرُ خطيرٌ لحبيبهِ الأصغر هُنا فمن أجلهُ هو سيكون رَجُلاٌ نبيلاٌ وجداً..


وبينَ تلك الهمهمات اللتي تخرجُ منهُم، تايهيونق أنزلَ يدهُ لدأخل سروالُ جيمين مُمسداٌ أنتصابه بعجله جعلتهُ يتركُ مابثغره ليتأوه بجنون لهذهِ الحركه المُفاجئه..

جيمين وتايهيونق لم يكونَ فالوقتُ اللذي يجعلهُم يتحملوا كُل هذهِ المُلامسات الجائعه أكثر من بعد الأن!، ليوُقفهُ تايهيونق من على رُكبتيه مُجلسٌ إياه على حُجرهِ مُعجباٌ لأختلاف أحجامُ أجسادهم ليرفعُ جيمين ذأتهُ بالقليل فالوقتُ اللذي يقومُ رَجُلهُ بالدخولِ به..

...





جيمين تأوه بخفه فورَ شعورهِ به، ليُقبل تايهيونق بحميميه يحتاجُ بها الأنشغال عن هذأ الألم اللذي يكون فقط في البدايه بينما حبيبهُ الأكبر أبتسم مُبادلاً أياه بذأتُ الطاقه اللتي تنبعثُ منه يتمسكُ بهِ جيداً مُثبتٌ إياه من ظهره وقدمي جيمين تنعقدُ حولَ خصرهِ فـ كلاهُما بذأتُ الكُرسي للبيانو..


هل أشتقت لي كثيراً؟ لتسحبني إليك بتلك الطريقه عبرُ ذلكَ الفيديو.. تايهيونق قال بتثاقل مُهلك بينما أصبح يُحركُ وركيه لأمامُ والخلف قابضٌ على وجنتي مؤخرة جيمين اللذي يكونُ فوقَ حُجرهِ..


همم تايهيونقآاه.. أنت من كان مُنتشيٌ بطريقه مُبعثره أولاً.. هو تأوه بأسمُ حبيبه في البدايه وتايهيونق حقاً لم يهتم لباقيَ الحديث عندما وقع أسمهُ بهذهِ الطريقه على مسامعُه..


الأن.. سأُحبك بطريقه لم تعرفها بي بعد ملاكي..
وما أن قال ذلك حتىَ وقفَ على قدميه واضعٌ ثُقلُ جسد جيمين على لوحِ مفاتيح البيانو اللذي صدى بصوتِ نغماتهُ في صالةُ التدريب..


الأندفاعاتُ السريعه كانت بمثابةُ النعيم لجيمين اللذي كان يضغطُ على مؤخرةُ تايهيونق بكعبُ قدمه لشعورهِ بتشنجُ جميع أطرافِ أصابعُه ليتأوه بعلوٌ غيرُ مسمعُ أثرُ المعزوفات العشوائيه اللتي تخرجُ من البيانو في كلِ مره تايهيونق يدفعُ بهِ أعمق!.. إللهي إللهي يا تايهيونق!!!..

وبرُغمُ وخزاتُ الألم اللتي تُسبُبها لوحُ مفاتيح البيانو الأ أن وخزاتُ المُتعه اللتي تسري في جسده الى أن تُقوس ظهرهُ بسبب قوةُ رَجُله عليه كانت قادره على جعلهِ ينسى أينَ هو وبأي حالاٌ هُما عليه..


تايهيونق بهذهِ الاثناء لم يُفوت على نفسه مُشاهدة تعابيرُ جيمين الفاتنه فـ هو كان مُبعثراً مثلهُ وأكثر هو ايضاً كان لا يُريد التوقفُ أبداً لهذهِ المشاعر اللتي تغمرهُ الأن.. ولكنهُ يعلم بأن جيمين سيطلبهُ قُبله رطبه بدلاٌ من الغزل اللذي سيُخجلهُ كثيراً وهم في هذهِ الحاله.. وفالنهايه هو حقاً لم يستطع الا ينطقُ لهُ باللهاث قوي صاحبَ صوتهُ.. "أُحبك جيمين"


جيمين أرخى رأسهُ بين عُنقه وكتفه يطبعُ قُبلاً واضحه على رَجُله كردة فعل على ماهمسَ لهُ به، ولكن هذأ أسلبَ لـ تايهيونق عقلهِ بالكامل ليدفعُ أعمقً مما كانت بهِ وتيرتُه يئنُ بين تأوهاتُ جيمين العاليه ويُزمجر عندما شعرَ بأقترابهِ، ليضربُ جيمين بيديهِ على لوحُ المفاتيح مُصدراٌ المزيد من الأنغامُ العشوائيه اللتي كانت تصدحُ منذُ البدايه بالفعل..


وبتلك الأثاره اللتي جعلتهم فاقدينَ لأنفُسهم هما أولجَ سوياً بذأتُ الوقت، ليكون هذأ مؤلمٌ حلواٌ لجيمين اللذي بكا ويأنُ دونَ توقف فجسدهُ يرتعش وتشنج بالكامل كأصابعُ قدمه منذُ بداية الأمر.. وما كانَ على تايهيونق الا حملهُ جيداً ليعودُ للجلوس مُجدداً كالسابق وجيمين في حُجرهِ بعد أن أخرجَ ذأتهُ منهُ بهُدوء.. هو أحتواء ضئلُ جسده مُعانقٌ إياه بقوه يسمحُ على ظهره يُهدئ رعشاتهُ بهمس كلِ كلمات الحُب اللتي خطرت في باله هذهِ اللحظه، ليتوقف جيمين عن البُكاء يُبادلهُ العناق بأبتسامه سعيده أختفت دأخلُ عُنق رجله..


جيمين؟.. تايهيونق همس بعد أن أصبحَ جسدُ حبيبه الصغير ساكن عن الحركه وفقط يشعرُ بأنفاسهِ على عُنقه فهو كان يشتمهُ بكلِ وضوح..


أُحبك رَجُلي تايهيونق وأُحب الرائحه اللتي تنبعثُ منك فأنا الأن أيضاً مغموراٌ بـ الڤانيليا والتُفاح مثلُك.. نحنُ نمتلكُ رائحه واحده حبيبي.. جيمين همس بذأتُ وضعيتُه لتُلامس شفتيه عُنقُ تايهيونق اللذي باتَ مُقدسٌ حُبُ جيمين وحديثُ جيمين وهمسُ جيمين وكلِ مايخُص جان ليون جيمين..

...






انتهى البارت لهنا >> ڤوت وكومنتس
اتمنى ما تقصرون❤️

...



لا يوجد لدي كلام لهذا البارت كالعاده، انا اهرب
اتمنى الي يحبو هذا النوع يكونوا انبسطوا فيه بس


نجومي جد وصلوا الوڤت لرقم مُرضي لي ..
انا صرت ابغا الـ3K تجي بسرعه.. ترا باقي 3 على الف نجمه تتابعني اقدر اقول مبروك لي واحبكمممم وشكرا❤️

Czytaj Dalej

To Też Polubisz

218K 12.8K 28
في سن الثامنة عشرة بارك جيمين -وهو أوميغا، قام بولادة أجمل ابن 'بمفرده وبدون ألفا' في مجتمع يُفرق بين الأوميغاز، وبعد ستة سنوات عمل في ثلاث وظائف ويب...
62.8K 3K 8
بارك جيمين أوميغا عادي، طالبٌ في الطب يحاول البقاء على قيد الحياة من أعمالهِ الجامعية؛ جيون جونغكوك ولي عهد كوريا الألفا، عندما قيل لهم أن أجدادهم رت...
141K 10.1K 25
بتنورةٍ براقة صغيرة و كحل لعيناي أستطيع إجتذاب جميع الإنتباه حولي ، لست بحاجتك شريكاً لي . - جيون جونغكوك - مينكوكي المُسيطر بارك جيمين تاريخ البدء :...
67.9K 4.4K 21
قام مجموعة من الشياطين و المستذئبين رفقة مصاصي الدماء بتأسيس بنية تحتية حتى يستطيعوا العيش مع البشر و ازدهرت بمرور الوقت ليصبحوا من مسييري العالم لكن...