Black Bear

By Real_Nana

354K 43.9K 52.5K

سَأكُون هُـناك، عِـندما يَنتَـهي دَورُ الـجَمِـيع... سَـأمشـي خـَلْـفـكَ مُبـاشَرَة، سَـأطـيرُ إِليـْك، و آمـ... More

مدخَل.
Chapter •2•
Chapter •3•
Chapter •4•
Chapter •5•
Chapter •6•
Chapter •7•
Chapter •8•
Chapter •9•
note
Chapter •10•
Chapter •11•
Chapter •12•
Chapter •13•
Chapter •14•
Chapter •15•
Chapter •16•
Chapter •17•
Chapter •18•
Chapter •19•
Chapter •20•
Chapter •21•
Chapter •22•
Chapter •23•
Chapter •24•
Chapter •25•
Chapter •26•
Chapter •27•
Chapter •28•
Chapter •29•
Chapter •30•
Chapter •31•
Chapter •32•
Chapter •33•
Chapter •34•
Chapter •35•
Chapter •36•
Chapter •37•
The Last Chapter
Special part 1

Chapter •1•

15.2K 1.4K 1.4K
By Real_Nana


دخوللل كللهه ذووقق و أددببب🌷🐂!!!

يننعننن أم الحمااس فالمدخل يلي نزلته تعليقاتكم كانت تضححك حرفياا إشتتققتتت😭😂😂❤❤

و أنا يلي حسيت نفسي منسية بس بعد ما شفتكم تعلقون حسيت نفسي بدمع😭🖤✨

قراءة ممتعة🌙😚

°°°

«خبزٌ طري و ساخن! خبز خرج من الفرن قبل قليل و بثمن مناسب للجميع»

صرخت و هي تتجول بالسوق بينما تدفع عربة الخبز ذو الرائحة الزكية ذلك ليوقفها أحد الرجال، أخد منها الخبز ثم دفع لها المال لتشكره بإبتسامة و تغادر و هي تنادي حتى تكمل بيع الخبز.

«تلك الجدة ستكون سعيدة، و هذا يعني أنني سأكون سعيدة أيضا!»

بدأت تعد المال الذي جمعته و هي تدفع العربة بيدٍ واحـدة لتوقفها إمرأة مع طفلها و إشترت منها الخبز أيضا ثم غادرت...

«خبز طري هيا لم يتبقى الكثير أسرعوا قبل أن ينفد!»

أكملت دفع العربة تحدق هنا و هناك إلى الباعة المتجولين و الباقين إلى أن سمعت صوت الناس و هم يتهامسون و يتدافعون من الخلف

«أنتِ أيتها الجاهلة!»

لم تكترث للصوت الذي سمعته لأنه لم يناديها بإسمها على أي حال، فوالديها لم يطلقا عليها إسم الجاهلة صحيح؟

«أيتها الجاهلة!»

من كلامه يبدو شخصا من اليانغبان و هذا يعني أنه من طبقة النبلاء، و أغلبهم هنا ينادون الفلاحين و سكان القرية بالجهلة لأنهم لا يعرفون القراءة و الكتابة إلا عددا قليلا منهم، بالإضافة إلى الذين يكتبون الروايات و القصص و الكتب التي يبيعونها!

حمل تُفّاحة من أحد الباعة الذي لم يستطع قول شيء و إلتزم الصمت ليقوم برميها  بقوة نحو رأسها مباشرة.

شهقت النساء العجائز اللواتي يبعن الصوف عندما أمسكت بتلك التفاحة لتقضمها بإبتسامة واسعة دون أن تستدير نحوه.

"حُلوة!"

أردفت بينما تتلذذ بطُعمها و أكملت طريقها لكنها سمعت صوت حوافِر حصانه من الخلف وهي تضرب في الأرض بقوة بحيث يتطاير التراب و الوحل في الأرجاء، و على ما يبدو أنه قادم خلفها، أشارت لأحد الأطفال بالتقدم نحوها و همست بلُطف بعد أن وضعت رزمة النقود داخل جيبه و مدت له عربة الخبز

«أوصل هذا للجدة و أخبرها أن تنتظر عودتي بالمساء حسنا؟»

أومأ لها و ركض بعيدا لتستدير و تجد أنه يقترب أكثر و يسبب الفوضى و الرعب بين الناس فتنهدت بقلة حيلة، قامت بتغطية وجهها تاركة المجال لعينيها حتى تتمكن من الرؤية ثم بدأت بالركض مبتعدة من ذلك المكان بسرعة.

السوق يحمل أكبر عدد من الفلاحين و العجائز و الأطفال و هذا الشخص هنا لن يهتم لهم و قد يدمر كل شيء.

صرخ و هو يحرك الحزام المتصل باللجام الخاص بالحصان بينما يلاحقها لتستدير عن الطريق و تختفي عن أنظاره.

«هيا أيتها الجاهلة، لن تختبئي مني إلى الأبد سأجدك و ألقنك درسا لن تنسيه، حتى تتعلمي أن اللعب مع أسيادك ليس بتلك السهولة»

هي لا تفهم ما مشكلته معها، فهي لم تفعل له شيئا لكن أمثاله يحبون التنمر على الناس دون سبب.

كانت تقف أعلى سطح إحدى المنازل عندما أخرجت ذلك السهم ذو الثلاثة رؤس حادة بحيث قصت طرف ملابسها به حتى تجرب حدته، كان صغير الحجم لكنه فعال جدا و نافِعاً لمثل هذه المواقف، حدقت بالحصان مطولا من الأعلى و بسيده الذي يبحث عنها بين الأزقة.

وقفت مجددا لتتمشى بحذرٍ على أسطُح البيوت ثم قفزت داخل أحد المنازل، توقفت بدهشة حينما وجدت إثنين يقومان بتبادل القُبل و المرأة صرخت بفزع بعد أن بدأت تلملم ملابسها ليصرخ زوجها و هو مذعور بالفعل!

"من تكون!"

"إلهي، أكملا مُتعتكما و حسب"

رفعت نظرها نحو شجرة البرتقال الموجودة داخل منزلهم لتمشي نحوها بهدوء بينما يرمقانها بخوف، رفعت نفسها نحو الأعلى و أكملت ركضها نحو الأسطح متعمدة ترك ذلك المجرم يلاحظها هذه المرة

«توقفي!»

صرخ ليبدأ حصانه بالركض مُلاحقا إياها و هو يحاول فهم السرعة التي تركض بها من الأماكن العالية، أخرجت السهم من كمِّها ثم قامت برميه بسرعة متسببة في قطع الحبال المتصلة باللجام الخاص بالحصان.

ركض الحصان بعيدا بعدما صرخ بخوف ليسقط سيده على ظهره و صرخ في ألمٍ بسبب أقدامِ الحصان الخلفية التي ركلته،  قفزت هي على الأرض متقدمة نحوه لتُجيب

«ها قد توقفت، هل تريد إخباري بشيء؟»

وضعت قدمها على صدره فمد يده بهدوء حتى يُخرج سيفه لكنه لم يجده و بدا مصدوماً جداً

«هل تبحث عن هذا؟»

أخرجته من خلف ظهرها بينما تديره بخفة ثم وجهته نحو رقبته قائلة.

«حصانك غير مخلص لك، يبدو فتى جيد و أظن أنه سيكون من الجميل إضافته لمجموعتي الخاصة!»

كان على وشكِ التحدث لكنها أقحمت تلك التفاحة داخل فمه لتضع يدها بجيبه و تخرج أمواله في حين أن يدها الأخرى تحمل بها سيفه و تضعه على رقبته.

«هذه من أجل التفاحة التي أخدتها دون أن تدفع، و هذه من أجل صاحبة الصوف التي جعلت سلعتها تمتلئ بالطين، و الباقي من أجل الأطفال!»

وقفت تعد الأموال و تريه إياها لتقوم بالتصفير، إنتظرت قليلا حتى ظهر حصانه و كان يتوجه بتردد فمسحت على وجهه بخفة ثم صعدت لتمتطيه و تلقي عليه نظرة خاطفة على النبيل المتسلط، هو ظل مصدوما و غير قادر على الحركة بينما يلهث و يتنفس بصعوبة.

«طابَ يومُك!»

تحرك الحصان مغادراً المكان في حين بدأت تظفِر شعره بخفة دون أن تتمسك به و كأنها متدربة على إمتطاء الخيول منذ زمنٍ بالفِعل!


...

«رائع، خطوة لِلأمام! و أخرى للخلف، فتاة جيدة! و الآن قفزة!»

إقتربت بإبتسامة لتعانق الخيل و طبعت العديد من القُبل على مقدمة وجهها لتمد لها حبة جزر كمكافأة.

«آنستي، لقد عالجت قدمه، ذلك النذل كان يركض به رغم أن كاحله كان مصاباً»

إستدارت و قد فتحت ذراعيها لتستقبل ذلك الحصان الذي أحضرته معها اليوم ثم قامت بإحتضانه بإبتسامة

«كنت أعلم ذلك من ركضه المتعرج، هل أنت بخير الآن يا فتى؟ هل أطعمته؟»

وجهت كلامها نحو ذلك الرجل ليومئ لها ثم أشارت له بالمغادرة لتبدأ بالتجول مع الحصان سامحة له بالتعرف على باقي الخيول الخاصة بها و التي يفوق عددها الأربعين حِصانا!

«أهلا بك معي هنا في عالمي، لا تستغرب إن بدأت بالتحدث معك و رأيتني أتحدث معهم فهذا ما أنا عليه و أعلم أنكم جميعا تفهمونني، دعني في البداية أعرفك على عائلتك الجديدة.. الجميلة الواقفة هناك في مثل سنك، أظن أنكما ستشكلان ثنائيا جيدا، و من هذا الطريق، هذه السيدة الجميلة هنا ستلد قريبا و سنحتفل جميعا بفرد جديد، لا تشعر بالغيرة حسنا؟»

مسحت على وجهه بخفة بينما يلحقها من الخلف بهدوء لتكمل جولتها داخل الإسطبل ثم خرجت من ساحة التدريب المغطاة.

...

داخِل القصر الملكي الكبير، و حيث الأشجار الطويلة التي تُحيط بأسوارِه، الألوان الممتزجة بالأشكال و الحروف الصينية التي تُزين الأسقُف العتيقة و المزخرفة بنهاياتٍ محددة.

هناك حراس يأخدون مواقعهم بإلتزام و دون حركة في إستعدادٍ لتلقي الأوامِر...

و بين الغُرف التي تكمُن داخِل القصر، أخدت الخادِماتُ الصفّ كل منهن تحمِلُ صينية بها أطباقُ الطعام، يقفن بصمتٍ و هدوء أمام بابِ غرفةِ الطعام.

أذِن لهن الملكُ بالدخول فإنحنين و بدأن بالتقدم الواحدة تِلو الأخرى حتى وضعوا جميع الأطباق أمامه و جلسنَ على رُكبهِن واضعين أيديهن على الأرض الخشبية الاّمعة و جبينهُن على مقدمة أصابع أيديهن في إنتظامٍ أمام الملِك.

«إسمح لنا بتجربة الطعام أمامَ جلالتِك أولا!»

أردفت رئيسة الخدم دون أن ترفعَ رأسها فرفع يده بالموافقة بينما يجلسُ مكانه بجانبية يستند على ذِراعٍ و اليد الأخرى يضعها على رُكبتِه.

تقدمت إحدى الخادِمات لتبدأ بتجربة الطعام بالملعقة الفضية، الصحن تِلو الآخر، من طبقِ الملكة إلى ولي العهد ثم الملِك.

عادت لتجلس أمامه و مدت الملعقة له حتى تُريها للملك، و عندما وجد أن لونها لم يتغير للون الأسود فهذا يعني أن الطعام غير مسمم، هو سمح لهن بالذهابِ لتُردف رئيسة الخدم.

«الملكة، و ولي العهد سيكونان هنا بعد قليل جلالَتك، أتمنى أن تنالوا بعشاء هنيئ»

أومأ لها بينما يراقب الأطباق ذو الرائحة الزكية فوقفت لتنحني مجددا و تعودَ للخلف حتى خرجن باقِي الخادماتِ و أُغلِق الباب على الفور بهدوء.


...

صوتُ الهمساتِ المتبادلة و التردد بدا ظاهِرا على الخادمات اللواتي يتناقشن حول من تذهب لإخبار ولي العهد الشابِ أن العشاء أصبح جاهزاً.

هُن بدأن بالتدافع، الواحدة تخبر الأخرى بالذهاب أولا و إخبارِه.

هن كُنّ خائفاتٍ من مقاطعة لحظةِ تأمُلِه للنجوم في هذا الوقتِ من الليل لأنهن قد يتعرضن للتوبيخ من قِبله.

كُنّ متوتراتٍ من طريقة مناداتِه حتى لا يفزعَ من كسرهن لحاجز الصمت الذي يُحيطه و هو يقف لوحده.

و كُنّ خجِلاتِ لأنه وليُ العهد الشاب، الوسيم، المُثير، و الرجُل القوي الذي تتمناه جميعُ النساء في جميع أعمارهن.

«ماذا هناك؟»

تنهد ليُردف بهدوء دون أن يستدير فشهقن و إنحنين له على الفور لتردف إحداهُن في تردد.

«سمُوك، جلالة الملِك و الملكة ينتظرانِك على مائدة الطعام»

لم تسمع مِنه رداً لِذا رفعت رأسها قليلا حتى ترى ما إن كان قد أستدار أم لا، لكنه لم يفعل و ظل واقفاً بسكون.

«حسنا، يمكنكن المغادرة»

إنحنين بإحترامٍ مجددا  ثم غادرن بهدوء...

رفع رأسه يتأمل السماء المرصعة بالنجوم ثم إستدار حتى يهُمّ بالذهاب، لكنه سمع صوت خشخشةٍ فتوقف مكانه و عاد لحيث كان يقف ناظِراً للأسفل بكلا الإتجاهين، عاد صوتُ الخشخشة ليظهر في الأعلى فأردف أحد الحراس.

«هل سموه بخير؟»

أشار لهم بالذهاب للخلف فركضوا فور تلقيهم لِلأوامر..

وضعت يدها على صدرها قاطعة ما تحمله من أنفاس كاتمة بينما تختبئ بين الأعشاب الطويلة و الأزهار،  رفعت رأسها قليلا حتى تنظر في الأرجاء فسقطت تلك الوردة الحمراء على رأسها، أغمضت عينيها واضعة يدها على شفتيها في صدمة ثم أنزلت رأسها...

حملتها بين يديها تحدق بها بعينين متوسعتين لتُدخِلها بين خصلات شعرها و تُخفيها هناك.

فعلى ما يبدو، أنها سقطت من يد ولي العهد، جونغ إن...!

تجمدت مكانها عندما سمعته يتحرك بالأعلى ذاهبا فبدأت تعدل الثوب الذي تلفه حول أنفها و شفتيها لتستغل الفرصة حتى تتسلق السور الموجود مباشرة أمامها و تهرب من القصر بعد أن تسللت إليه قبل أن يعودَ الحُراس.

وقفت بحذرٍ دون أن تُصدر صوتاً من بين الأعشاب الطويلة و الأزهار الليلية التي تُطلقُ رائحة زكية خلال هذا الوقت من الليل.

بعدما تأكدت أن ولي العهد قد غادر بالفعل، و أن لديها وقتا قصيراً قبل عودة الحراس للمكان الذين كانوا بِه إستعدت للركض بسرعة كبيرة و القفز من أعلى السور حتى تخرج..

لكنها فشلت!

وُضِعت تِلك اليد على كتِفها فتوقفت مكانها دونَ حِراك بينما تُنزل رأسها للأسفل تحدق بذلك الحِذاء... الملكيْ!

ملابِسه الزرقاَء و وقفتُه الواثقة دونَ خوفٍ أمام غريبٍ يراه لأول مرةٍ داخل قصرِه.

«مَـن تكـون؟»

أردف بهدوءٍ زحزح ما لديها من ثِقة فحدقت به دون أن ترمُش لثانية واحدة، فهذا قد يجعلها تحت رحمة سيفه في أقل من دقيقة و قد تكون مُعرضةً للموت!

لم تكن تتوقع يوماً أنها قد تراه عن قُربٍ بهذا الشكل الذي جعل دقات قلبها تضطرب أكثر من أي وقت سبق! لكنه ليس الوقت المناسب لإظهار إعجابها الآن، فرغم عينيه الساحرتين، و نظرتِه و شفتيْه و كل ما يتعلق به هو وحده، لا يُمكن لكل ذلك أن يمنع كونه يُعتبر الرجُل المُحارِب الأول في صفوف الجنود و زعميها الذي يقتل الأعداء دون رحمة و بدون تردد، بعيدا عن كونه ولي عهد...

«لديكَ وقتٌ قصير جدا لتُفصِح لي بما لديك قبل أن تنتهي حياتُكَ على يدي»

أردف دون أن يزحزح نظرهُ عنها و هي بالفعل تعلم أن تِلك النظرة توجّه للأعداء و الأشخاص الذين لا ثقة بِهم، إبتسمت من خلف الوشاح لتُجيب في حين تخطط لطريقة تخرُج بها من المِحنة التي أوقعت نفسها بِها

«أليسَ من الإِهـانة أن لا تُفـرّق بين الآنِساتِ و الرجالِ جلالتَك؟»

عقد حاجبيه عندما سمع ذلك الصوت الأنثوي الذي صدر من الشخص الملتفّ في الملابِس السوداء، و هو لم يستطع التمييز بسبب أنها تغطي وجهها، حواجبها و جبينها كذلك، رفع يده حتى يزيل الوشاح كحركة سريعة و تلقائية  فأمسكت بمعصمه.

قام بلوي يدها بينما يمسكها بقوة حتى لا تُفلِت منه لكنها أفلتت بالفعل ليجد نفسه  يُمسك الملابس و حسب!

إلتفّ ثوبُها الأسود حول عينيه عندما و قد شعر بها خلفهُ ثم رفعت نفسها على كتفيه لتقفز خارج السور و تُغادِر مُسقِطة الوردة الحمراء التي إحتفظت بِها...

أبعد الوشاح الأسود الذي وضعته على عينيه ليستدير نحو السور لكنه لم يجد شيئا، أنزل نظره باحثا عن أي شي فوجد الوردة الحمراء و بعض من خصلاتِ شعرها الأسود الملتف حولها...

كل ما يذكره هو الشامة التي تقع أسفل الرموش السفلى لعينها اليمنى، هي لم تظهر شعرها لأنه كان مغطى بالكامل و ترتدي ملابس سوداء أيضا، كما أنها سريعة جدا و كل هذا يدل أنها تنتمي لأحد العصابات على حسب ظنّه.

يُتبع...🖤


راح تقولو، حتى ما عرفنا إسم البطلة يا نانا😂😂😂😂تعرفونه بالفصل الجاي🌚🖤🐻💫

Continue Reading

You'll Also Like

579K 53.6K 22
"لَ...لَـكُنّهُ..حُـبٌ سَيّئْ!" "وأَنَـا أُريـدُ تـجْـرِبَةَ هَذاَ اٖلْحُـبِّ السَيـِّئْ...!" "مَـاذَا إِنْ رَفَـضْتْ؟" "أَنـَا لَمْ أَطْـلُبْ رَأ...
218K 4.4K 27
اذا احببت شخصآ واعلمت انه يحب شخص اخر ماذا تفعل؟ ماذا تفعل عند يفرقك القدر بين حبيبك؟ هل تعطي للحب فرصة اخيرة؟ هل من الحب الم وندم؟ رواية: صاعقة حب م...
194K 7.3K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
Fool By نَ

Fanfiction

6.2K 713 6
[ مكتملة ] [ لابأس إن كانت الاخيرة ..طالما سأراكِ مجددًا ..] Kang SeungYoon . From Fool Mv.