𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘ᵛᵏᵒᵒᵏ⁺¹⁸

By vteeen

1M 64.1K 56.9K

كان جونغكوك يؤمِن بأن كثافِة الضبابِ تظُل القِلوب عِن حُب الفتى تايهيونغ لكِن ذلِك الضباب لِم يُكُن تلك الضلا... More

𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘³
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁴
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁵
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁶
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁷
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁸
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘⁹
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁰
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹¹
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹²
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹³
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁴
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁵
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁶
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁷
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁸
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘¹⁹
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁰
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²¹
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²²
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²³
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁴
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁵
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁷
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁸
𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁹

𝐎𝐕𝐄𝐑𝐋𝐀𝐘²⁶

27.4K 1.9K 1.3K
By vteeen



جونغكوك بالفعل قادر تاركاً الاصغر خلفهُ مبعثر هو كان يقود بنبضات تتعالى لا يعلم هل يغضب ام يهدأ لا يعرف كيف ستكون علاقتهم مُنذ الأن فـ صاعِداً

لكنهُ يعرف شيء واحد هو انهُ لا يستطيع ترك صغيره حتى وان أصابهُ اذى من خلف رأسهُ العنيد ادار المقود عائداً حيث ترك صغيرهُ بِـ لحظه من الغضب

بينما في الجهَ الأخرة حيث كان يسير ذالك الصغير الذي تتعالى صوت شهقاتهُ وشتائمُة العديدة كان تايهيونغ بالفِعل قد انهار بسبب جميع مَا حدث معهُ

شعر برياح عاليهَ بقربهُ اثر سيارة جونغكوك التي اتت بشكل سريع ثم توقفت بجانب المكان الذي يسير بقربه الأصغر وترجل لاحقاً بهِ

تايهيونغ بالفعل كان قد علم بمجيء الأكبر الذي يسير خلفهُ بهدوء وهو لم يتحدث لأنهُ غاضب جداً منهُ لذا فقط سيتجاهلهُ ويسير بمفردهُ هو فقط قرر ان يخاصمهُ ولن يتحدث معهُ مجدداً وابداً

سـ يطلقهُ حتماً

نعَم سيفعل

جونغكوك كان يراقب ظهر الأصغر من الخلف ويطلق عدة تنهدات متعبه هو كان يلاحظ كيف الاصغر يدير عيناهُ ويرمقهُ بحدة للطيفة ثم يستدير بسرعه كي لا يراهُ الاكبر

الاكبر سار بخطوات سريعه ثم أمسك بيد الأصغر الذي انفجر باكياً بشكل مُبعثر ولقد كان لطيف جداً بتلك الوجنتان الزَهرية والبندقيتان الدامعه وتلك الشفاه المحمر وانفهُ المتجمد اثر البرد القارص

جونغكوك لم يحتمل اكثر من ذالك هذا الطفل يجعل قلبهُ مُبعثر ويفقده صوابهُ بالكامِل هو سحبهُ بقوة محتضناً اياه بحراره وحميمية مُستنشق خصلاتهُ السوداء بِحُب

بينما الأصغر كان يحاول ان يبتعد عن الاكبر لكنهُ بالفعل لا يملك اي طاقه بسبب قلة نومه وطعامه في الأونه الأخيرة لذا هو بقي مُستسلم بين ذراعين زوجهُ الكبيرة ..

وجونغكوك بالفعل كان مُشتاقاً لصغيرهُ جداً لذا هو لم يكبح نفسهُ حين اخذ يطبع الكثير من قبل على عنق تايهيونغ من الجانب ثم ابتعد قليلاً ناظر لذالك المُتخدر بين يداهُ

كانت دموعه عالقه بين أهدابهُ الطويلة وشفتاهُ مُتفرقه و عابسه جونغكوك لم يحتمل تلك اللطافة لذا هو اقترب ساحب قرمزيات الغرابي الصغير بداخِل جوفهُ ممتص ريق صغيره بلطف
تايهيونغ كان فقط يغمض عيناهُ بخدر وخضوع بسبب هالة الأكبر المُسيطره .

جونغكوك ابتعد ثم بقي يطبع الكثير من القبل المُتفرقه على جانب شفاة الصغير الذي اسند جبينهُ على صدر جونغكوك العريض متنهد بتعب شديد وراحه كان قد افتقدها سابقاً

الأكبر قام بالربت على ظهر الاصغر والمسح على عنقهُ من الخلف ثم مد يداهُ و حملهُ بلطف عائداً حيث سيارتهُ واضعاً صغيرهُ بداخلها ثم وضع حزام الأمان وعاد حيث مكانهُ يقود نحوا سيارتهُ

الاكبر كان يقود بهدوء بينما ينظر الى الأمام ويلقي بعض النظرات الخاطفه على الغرابي الصغير الذي يغمض عيناهُ براحة تامة

تايهيونغ ومنذ طفولتهُ يجد راحتةُ بين ذراعين جونغكوك لكنهُ فقط يكابر من أجل ان يوضح انهُ فقط قوي بما فيه الكفايه ..

جونغكوك اوقف سيارتهُ امام منزلهُ ثم ترجل وفتح الباب للأصغر الذي رفض ان يحمله مجددا ثم سار خلفهُ داخلاً الى المنزل

لكن حين اراد الاصغر ان يصعد جونغكوك قام بسحبهُ من رسغه متجهاً نحوا المطبخ
تايهيونغ نظر لهُ بأنزعاج وعبوسه مازال مرسوم على قرمزياتهُ " ماذا تفعل !" الاصغر تحدث بهدوء بينما ينظر لظهر الاكبر من الخلف

جونغكوك سحب الكرسي الذي يقبع بداخل المطبخ ثم وضع يداه على كتفين الاصغر جاعله يجلس ثم تحدث بهدوء " سَـ تأكُل طعامك قبل ان تنام فـ أنت تبدو شاحباً جداً وايضاً لا اريد منك ان تفقد الوزن اكثر من ذالك "

وتوجه مخرج بعض من الخبز المحمص والجبن ثم اصبح يدهن الخبز بالجبن كونه يعلم ان تاي يلمك حساسية من الطماطم ولا يحبها فوق الاكل لذا لم يضعها ، اخرج الحليب واضعا اياه على النار كي يدفئ قليلاً من ثم حملهُ ووضعه بداخل الكأس الكبير ووضع فوقه العسل

وضع الطعام امام تايهيونغ ثم جلس بجانبهُ وقال " كُل " الاصغر نظر لهُ بأستنكار ثم تحدث بغضب لطيف " هل اخذت دور الخادمه اين هي ..؟" جونغكوك ابتسم ثم سحب كرسي الاصغر مقرباً اياهُ لهِ واقترب متحدث امام شفتاهُ " لقد قمت بطردها لانها عامله لدا والدتي "

الاصغر شتت بندقياته ثم استدار واخذ الشطيره بين يداهُ يأكلهُا ببطئ وهدوء مردف بينما الطعام يملئ فمهُ " هذا جيد " جونغكوك ابتسم ثم اسند رأسهُ على يدهُ ناظراً لشفاه غرابيهُ الصغير كيف تمضغ الطعام

أنتهى الاصغر من طعامهُ ثم نظر للأكبر الذي يرمقهُ بهدوء ويطلق تنهدات مُنتشيه بينما الاصغر كان مندهش من نظرات الاكبر اليهِ لذا هو تحدث بدهشه " ماذا !" جونغكوك اقترب منهُ بشده ثم اخرج لسانهُ لاعق أثار الجُبن العالق على شفاه الاصغر

تايهيونغ بقي متصنماً في مكانه لقد كانت حركة جونغكوك سريعه لكنها جعلت من قلبهُ يخفق بقوة جنونية ..!
لقد عاد أصطرابهُ مُجدداً ..

أستقام بسرعه من مكانهُ جاعلاً من الكرسي يتراجع للخلف ويقع للأرض ثم فر هارباً للأعلى تحت سوداويات الأصغر الامعه قهقه جونغكوك بخفه على خجل الغرابي الصغير الذي ولأول مره تكون ردة فعلهُ هكذا ثم استقام لاحقاً بهِ

صعد على تلك المدرجات المُضيئة ثم توجه نحوا غرفتهُم فاتح الباب داخلِاً للداخل مغلق الباب خلفهُ حينها وجد الاصغر بدفن رأسهُ بين تلك الوسادات والأغطية الحريرية

تنهد مبتسماً على لطافه الاصغر ثم اخذ يقترب منهُ حتى جلس بجانبهُ ثم تسطح على حانبهُ كان قريب جداً من تايهيونغ الخجل الى الأن لا يخرج من عقلهُ حركة جونغكوك

الاكبر مد يدهُ ماسحاً على شعر الاصغر برقة وكان يمررها من الاعلى الى الاسفل حتى وصلت عنقهُ اصبح يرسم بسبابتهُ على عنقه على شكل دوائر جعلت من جلد تاي يقشعر بالكامِل..

جونغكوك اطلق تنهيده طويلهَ ثم تحدث بنبرة اشبه بالهمس " هَل تريد أن تنام بحضني ..؟" تاي بالفعل كان على وشك النوم بسبب لمسات جونغكوك الرقيقه والناعهَ على عنقهُ

هو كان مخدراً بالكامل ولم يستطيع تحريك شفاهُ او النفي حتى لذا جونغكوك استغل تخدر الاصغر ساحباً اياهُ اليهِ ثم وضع رأس تايهيونغ على صدرهُ وسحب الغطاء عليهُم

لقد كانوا متعبين بشده بسبب تلك الاشياء التي حصلت مؤخراً فـ جونغكوك ايضاً لم يذق طعم النوم بسبب انه لا يستطيع النوم دون صغيرهُ لذا الان هو حين اشتم رائحة زوجه استطاعت الراحه ان تتمكن منهُ وتجعلهُ يذهب في سبات عميق بينما يحتضن غرابيهُ الصغير .





في الجهَ الأخره حيث جين الذي تلاحق خطئ الأصغر كونه يعلم ان تاي كان فقط غاضب ويتذكر نفسهُ من خلال تلك الفتاه لذا هو ولأول مره كان ضد رغبة تاي ..

أتصل بالسيد كيم وأخبرهُ عن ما حدث بالتفصيل وعن الملفات التي اصبحت بحوزة ذالك المحقق وهذهِ الملفات تخص ارثر بشكل كبير ولأن جين كان يعلم بأن لا أحد سيحل الوضع غير والد تايهيونغ كونهُ يملك سلطه وأموال

لذا هو اخبرهُ و السيد كيم تحرك فوراً ولم يلبث حتى ذهب برفقة رجالهُ لمركز الشرطة ولحسن حظهُ ان المحقق مازال لم يسلم تلك الملفات للسلطات العليا او شخص لديه سلطه

قام السيد كيم برشوة المحقق ساحباً منهُ الملفات بسلاسة وهدوء ولقد تم حل كل شيء الأن دون ان يعلم اي كائن يكن ..

جين تنهد براحهَ ثم اخذ الملفات من يد السيد كيم الذي رفض ذالك في البدايه لكن الاصغر اقنعهُ وقام باخذها ثم عاد لمنزلهُ

تقدم نحوا التدفئة المشتعله اثر الحطب ثم اغمض عيناهُ بسبب القرار الذي اتخذهُ ورمى جميع تلك الملفات بداخل ذالك اللهيب لتصبح جميعها رماد

في الواقع هو شيء صعب جداً ان تجتهد كي تحسن علاقة من تحب مع زوجه لكن شخصاً كـ جين واعي بما فيه الكفايه كي يعلم بأن قلب تاي لن يكون ملكهُ ابداً طالما جونغكوك في هذهِ الحياة لذا هو فقط لن يخسرهُ بسبب حبهُ الذي يكمن بداخلهُ ومن طرفاً واحد

وهو لا يحمل الذنب على عاتق تايهيونغ ابداً لانه يعلم ان القلب من يختار والجميع مسير تحت اوامر قلبهُ ولا يوجد باليد حيله ..

لكنهُ فقط سيسعى لتصليح حياة ذالك الصغير الذي يكاد ان يحطم حياتهُ بسبب تهورهُ ومراهقتهُ .




.

.

.

في المسَاء
01:25PM

كان صوت التلفاز عالي جداً حيث ان الجميع يتداول اخبار افلاس وفضيحه السيد هان بتجاره المخدرات وتبيض الأموال

مما سبب هذا ضرر كبير على عمل جونغكوك ومكتبهُ الخاص فـ بدأت جميع اسهمه تنحدر في السوق وسمعتهُ كونه يكون زوج أبنة السيد هان لذا هاذا كان ضار جداً لذالك الذي يجلس غير مصدق لما يحدث

الان هو حقاً فقد عملهُ ومكتبهُ ماذا سيفعل بالتأكيد لا اخد سـ يوكل صهر تاجر مخدرات ذو سوابق كارثية ..

تايهيونغ كان يكتف يداهُ وينظر من الخلف لذالك الذي يجلس على الأريكه بشكل محطم ويمسح على رأسهُ وهو استغرب كثيراً لما الشرطه لم تبحث عنهُ بعد ..؟

تنهد مقترب من الاكبر ثم جلس بجانبهُ متحدثاً بهدوء " أنت تستحق ذالك تعلم أليس كذالك ..؟" جونغكوك تنهد بأنزعاج وغضب هو فقط لا يريد التحدث اكثر ومناقشة الاصغر لذا قام بتجاهلهُ

تاي استقام بعدم رضى وغضب من تجاهل الاكبر لهُ ثم توجه نحوا الباب هو بالتأكيد ان يبقى هُنا كاد ان يفتح الباب ويخرج لكن يد جونغكوك قامت بسحبهُ ومنع خروجه ثم تحدث بأستفهام وعقدة بين حاجبيهِ " الى أين ..؟"

الاصغر ابتعد قليلاً ثم اجابهُ بثقهَ " لمنزلي وعائلتي الحقيقية فـ كما ترى انتهت اللعبه الأن ..!" جونغكوك اطلق قهقه صاخبه ثم سحب رسغ الاخر بقوه لصدره وسار بشكل سريع حتى اصطدم ظهر تاي في الجدار بقوه واقترب هامس امام قرمزياتهُ

" أنا هو عائلتكَ ومنزلك الحقيقي جيون تايهيونغ " هو بعدها انقض على الأصغر بقبله جامحه مانعهُ من الحديث كان يعض ويمتص شفاه تاي بمجوح وعنف مستلذ بطعمها الاذع

تايهيونغ كاد ان يختنق بسبب انقطاع انفاسهُ من هذه القبله الجامِحه والعنيفهَ وحين ابتعد جونغكوك عنهُ ببطئ ناظر لبندقياتهُ بخمول الاصغر شعر بشيء يسيل على شفاهُ لذا هو رفع يداهُ متحسسها بنعومه اذابت قلب الغرابي الكبير

ثم ابعدها ناظراً اليها حينها وجد اثر دماء خفيف اتضح من تسبب بهِ هي ذاتها القبله العنيفهَ حين اراد ان يتحدث وينطق بشيء كان الاكبر قد وضع سبابتهُ على شفاهُ متحدث بهمس " أشش لا تنطق بشيء دعني مُستمتع بها "

وحين اقدم مجدداً كي يقبله الباب كان قد طرق بالفعل لذا الاكبر اطلق تنهيده غاضبه ومنزعجه ثم توجه نحوا الباب رقام بفتحهُ

وحين قام بفتح الباب اندهش قليلاً بسبب مجيء والد تايهيونغ فـ هو لم يلتقي معهُ منذ فترة طويلة
الاصغر كان قد لحق الاكبر بفضول استحلهُ كونهُ كان يتوقع مجيء والدة جونغكوك او مايزي لكنهُ ايضاً اندهش من رؤية والدهُ

تايهيونغ نظر لوالدهُ بتعجب ثم اردف " أبي ماذا تفعل هُنا ..؟" كيم اقتحم المنزل ضارب كتف جونغكوك بخفه ثم جلس على الأريكة واضعا اقدامهُ على بعضها ثم تحدث برقي " اتيت كي أخذك معي اذهب واحشر اشيائك بسرعه "

جونغكوك تقدم من ذالك الجالس ثم اردف بعصبيه فـ كيف اهُ ان يقتحم منزلهُ ويأتي بوقاحة كي يأخذ زوجهُ !" بصفتك من ستأخذهُ ..؟"

" والدهُ "

جونغكوك قهقه بطريقة جنونيه متحدث بشكل متهجم "  انا ايضاً زوجه ولن اسمح لِـ اي احد ان يأخذه مني او يتدخل في ما بيننا لذا كن بعيد عنا من فضلك !!!"

استقام كيم من مكانه ثم اصبح امام الاصغر الهائج وتحدث ببرود وهدوء قاتل " أنا والدهُ ويحق لي اخذه معي لست شخصاً عادي !"
تايهيونغ كان فقط يحرك بندقياتهُ بين الاثنان الذي سيأكلون بعضهم البعض ..

ابتعد كيم مقترب من تايهيونغ ثم امسك يدهُ وتحدث ناظراً لجونغكوك محذراً اياهُ " رجالي في الخارج ان كنت لا تريد حدوث المشاكل انصحك بالصمت ..!"  جونغكوك بالفعل كانت نظراتهُ حاده والغضب مسيطر عليهِ بالكامل

واكثر شيء جعلهُ يغضب حقاً ان زوجه يأخُذ امامهُ وهو لا يستطيع فعل شيء او إيقاف هذهِ السخافة التي تحصل هنا كان فقط يشد على قبضتهُ بعنف حتى ابيضت وجميع عروقها قد برزت ..

بينما الاصغر كان فقط يشعر بالحيرة من ما يحدث بالتأكيد هو لن يمنع والده من سحبه خلفه كي لا تقع كرامتهُ ارضاً وبجعل جونغكوك يشعر بحبه او اهتمامهُ لذا فقط اتبع خطوات ابيهِ
السيد كيم قام بفتح الباب ولكن قبل خروجهُ هو اردف بنبرة صارمه وصادقه جداً

" أن كُنت تُريَد أستعادتهُ أنفصل عن زوجتك التي تحمل بطفل وهمَي وجميع تلك القذاره التي سببتها مؤخراً حينها تعال و خذهُ  ".

_____

وش تتوقعون ردة فعل جونغكوك ..؟

أشوفكم بالبارت السابِع والعشرين ✔️.

Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 64.7K 32
" انا كثير الاشياء، الا يمكن مَحبتي كاملاً ؟ " +حيث الضابط جي يجد نفسهُ حبيساً فجأةً+ ----- TAEKOOK Jk:top Action / romance Cover by @me #1 in...
801K 51.2K 19
حَيثُ تايهيونق وَ جونغكوك مُتزَوجِان مُنذُ خَمسُ سَنوات، مُكللةٌ بالعِشقُ وَ الهوى وَ ما نَال الغَرامُ مِن أحدٌ كَما نَالَ مِنهُما، حَتى استسلَمَ الح...
1.3M 28.4K 51
هي عاشت حياة أليمة منذ نعومة أظافرها مات والدها وأصبحت والدتها طريحة الفراش لتتركها فريسة وسط البشر ليأتي هو ويكمل ما تبقي من أشلاء أنثي فهل ستظل فري...
637K 35.7K 46
خصرهُ المتمايل كانَ وتراً تعزفُ فوقهُ ريشَتي، تراقصَ هو على أنغام الموسيقى و تلوّنت لوحتي بألوانَ جسده المُتقنةُ و بهاءُ مَلمَحهِ ~ -- لم يكن لقائنا...