خطوات الأجنحة

Galing kay Storeis11

26K 1.5K 77

لماذا أصر الحآج ابراهيم على تزويج وحيدته (زينب) من (مقداد) الشاب المكافح البسيط ؟؟ ما السر وراء صمت مقداد وقب... Higit pa

البارت ١
البارت ٢
البارت ٣
البارت ٤
البارت ٥
البارت ٦
البارت ٧
البارت ٨
البارت ٩
البارت ١٠
البارت ١١
البارت ١٢
البارت ١٣
البارت ١٤
البارت ١٥
البارت ١٦
البارت ١٧
البارت ١٨
البارت ١٩
البارت ٢٠
البارت ٢١
البارت ٢٢
البارت ٢٣
البارت ٢٤
البارت ٢٥
البارت ٢٦
البارت ٢٧
البارت ٢٨
البارت ٣٠
البارت ٣١
البارت ٣٢
البارت ٣٣
البارت ٣٤
البارت ٣٥
البارت ٣٦
البارت ٣٧
البارت ٣٨
البارت ٣٩
البارت ٤٠

البارت ٢٩

478 31 3
Galing kay Storeis11

ذاب مقداد وزينب وام احمد بين الحشود والمواكب .. شاهدوا اعلاما من دول كثيره لم يتخيلوا مشاركتهم في المشايه، ان ترى الصين وكندا في كربلاء فهو امر يتجاوز التخيلات ، ولكن في درب الحسين لا مكان للقواعد والقوانين الوضعيه
هنا تتجلى الانسانيه ، فكلنا من آدم وآدم من تراب ، كانت زينب توزع نظراتها ، ولكن اشد ما بهرها وهزها من الاعماق رؤيتها لذلك المسيحي وهو يحمل صليبه ويسعى باجتهاد مع المشايه ، نظرت زينب لمقداد مستغربه فهمس مقداد ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ )، همست زينب( صدق الله العلي العظيم ) ، اكمل مقداد ( الوجود المسيحي نراه حاضرا بقوة في الوجدان الاسلامي بداية من الهجرة الاولى للمسلمين لأرض الحبشه المسيحيه ونهاية بسيدنا عيسى نبي المسيحيه وهو يصلي خلف مهدي هذه الأمه ) ، ردد الجميع ( عجل الله فرجه الشريف ) ، همست زينب ( حينها سيرى مسيحيوا العالم هذه الصلاة التاريخيه ، فيدخلوا في دين الاسلام افواجا ) اشار مقداد بطرف عينه للمسيحي الماشي للامام الحسين وقال ( اليوم يسير تدفعه عاطفته وهو يحمل صليبه ، غدا سيدفعه عقله واقتناعه بصاحب الزمان روحي فداه للتخلي عن الصليب ، والمشي قلبا وعقلا وعقيده لأبي الاحرار ) رفع مقداد يده محيا المسيحي ، الذي بادله التحيه وهتف ( يا حسين ) فهتفت الامواج البشريه ( يا حسين .. يا حسين ) ، امام حب الحسين تذوب الفوارق المذهبيه والطبقيه ، ما أعذب هذا الحب وأرقاه ، من بعيد لاحت استراحة جديده ، تراكض خدام الزوار بكؤوس الماء والشاي ، واطباق الطعام يخدمون الزوار ، ولكن زينب انزوت بصمت لاحظه مقداد ، الذي اقترب منها ليسألها ما الذي ألمّ بها .

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

12.3K 460 41
شاب ناتج من علاقه غير شرعيه لم تنتهي بالزواج توفت والدته اثناء ولادته لياخذه لاب ويجعله يعيش بالجحيم لعشر سنوات ليصبح اقسى من ابيه ... رجل صعب لمنال...
3K 379 21
اللغة العربية الفصحى/مكتمله في رحلة يملئها الغموض والتشويق في سفينة تبحر وسط الغموض إلياس وصديقه كيرلوس في أعماق البحر ليتاكدو من أسطوره كانت حلم ب...
6.8K 362 33
وكانت شكلها اشبه بسيدة البدور عند رأيتها.. وأشبه بنباهة عراف البادية.. أشبه بكل ما هو في حياتي ملهم.. مجنون.. انها كانت "طبيبة بين جدران السجون"...
3.7M 305K 105
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق و...