حرب الإبن

By CrystalTammous

406K 23K 9.5K

..لاتعلم هل انت منبوذ ام انهم لا يرونك حقا.. فتى عاش طفوله سيئة جرب الوحده والتجاهل وعدم الإكتراث ادرك انه غي... More

::part::1
part::2::
part::3::
part::4::
part::5::
part::6::
part::7::
part::8::
part::9::
part::10::
part::11::
part::12::
🌙part::13::🌙
part::14::
part::15::
part::16::
part::17::
part::18::
part::19::
part::20::
part::21::
part::22::
part::23::
part::24::
part::25::
part::26::
part::27::
part::28::
part::29::
part::30::
part::31::
part::32::
part::33::
part::34::
part::35::
part::36::
part::37::
part::38::
part::39::
part::40::
part::41::
part::42::
part::43::
part::44::
part::45::
part::46::
The end::48::

part::47:: before end

7.1K 421 253
By CrystalTammous

انا اصنع الانتصار من ذاتي
انا كالقيامة ذات يوم آتِ.

💛

●●●●●●●●●

نظرت له بينما امد يدي لأخذ الضماد :مابالك

زاك بتوتر:اعني لم يسبق لي ان رأيت يداك يبدو انك حقا قد مررت بالكثير

همهمت لأنتهي من تضميد يداي وأرتدي القميص وضعت السترة على مرفقي لأردف:شكرا لك على البدلة سأجلب لك أخرى

زاك بحرج:أعتذر عن رميي لك في البركة ذاك اليوم لقد اغاضني برودك واستفزازك لجدي ولأبي

التفتت له لأردف:لا عليك لم أفكر بالامر ولكن جيد مافعلته كنت أفكر كيف أخبرهم بأنني لا استطيع الاقتراب من برك السباحة والشواطئ لذى لقد سهلت الأمر علي

زاك بقهقهة:ستبقى شخصية غامضة لي

كريستيان بهدوء:لا أحب أن أكون كتاب مفتوح يعجبني أن أحتفظ بما يخصني ويصعب الوصول إليه

زاك ببتسامة:أتمنى ان تكون بداية جديدة بيننا

مددت يدي نحوه لأردف:يسعدني ذلك

لطفه أثار شعور الندم والخجل في قلب زاك الذي لم يحاول بطفولته معرفة كريستيان عن قرب

خرج ليتوجه إلى الأسفل توجه الى كارولينا ليقبل رأسها ويردف:شكرا على استضافتي على طاولة الطعام اليوم واعذروني على ماسببته من ازعاج منذ مجيئي

الجدة ببتسامة:اهلا بك في مكانك بيننا

اقتربت منها لأقبل رأسها هيا الاخرة:شكرا على لطفك الى اللقاء

خرجت لأنظر الى هاتفي مازال الوقت مبكرا على لقاء كولين تذكرت انني سبق ووعدت ماندي بذهاب لمدينة الملاهي توجهت الى منزلي

.................................

ترافيس بقلق:سرعان ماسيقوم بتحريض السجناء علينا ليحاولو قتلنا بعد ان جمد ارصدتنا المصرفية واستولى على شركاتنا

موريس بجمود:اللعنة عليه كان من المفترض ان يموت في وقتها ولكن الحظ كان حليفه

ترافيس بسخرية:لا ينفع الان التفكير بأمر موته لن يرتاح حتى يقوم يتحريض السجناء علينا

موريس بحنق:انا لا استطيع فعل ذلك لا استطيع التفقكير بهذا الامر او ان يكون في مكانه

ترافيس بسخرية:هل انت خائف

موريس بحدة:اجل خائف لأن من نتعامل معه ليس ذاك الطفل ابن المحامية ابدا بل وحش متعطش للدماء كما فعلنا سيفعل

(لم يكن حدس موريس وترافيس الا في محله فليلتها كالن قد تم نقل سجناء قام ترافيس وموريس بسجنهم والتنكيل بهم الى الزنزنات التي تحيطهم في السجن مما جعل قلوبهم توجس خيفة

..........................

طرقت الباب لتقوم الخادمة بفتح الباب دخلت الى غرفة المعيشة لأرى ماندي التي سرعان ماقتربت مكني للتعانقني بادلتاه برحابة لأردف:الم اعدك بأخذك الى مكان تحبينه

\ماندي باستغراب:اجل

كريستيان ببتسامة :اذا هيا انا ةانتظرك

ابتسمت باتساع لتقبله من خده وتسرع الى غرفتها

رفع بصره ليردف:سأخذها الى مدينة الالعاب

جاكلين بقلق:متى ستعود

كريستيان بهدوء:لاتقلقي انها شقيقفتي سأخاف عليها اكثر منم نفسي وزسأعيدها بخير

جاكلين ببتسلمة:انا اثق بك

جيمس بهدوء:اين كنت لماذا لم تخبرنا بخروجك

اجبته بهدوء مماثل:توجب علي القيام ببعض الامور لذى خرجت مبكرا (نظرت لجايك لأردف)بخصوص جين سيعود

قريبا لقد حدثته وحللنا المشاكل هو الان يستطيع العودة

جايك باستغراب:السافل لم يخبرني

أردفت بهدوء:اخبرته ان لا يتكلم بأي شيء غير روتيني لذى لم يخبرك

جيمس بهدوء:مالذي ستفعله بالشركات التي اضحت في يوم وليلة ملك لك

أكدت بجمود:انت تعلم بأنني كنت اسعى لسلبهم كل شيء ولم انتهي صحيح انني المالك الرسمي الان ولكنني سأمحو أفعالهم السابقة وأبني أساس الشركات من جديد

جيمس بتنهيدة:أنتظر أن أرى ذلك بني

جاكلين بقلق:هل أخذت دوائك

نظرت له كان وجهه محمر ويده اليسرى ترتجف أخذ من جاكلين الدواء ليقوم ببتلاع حبتان منه ويردف بعدها:أنا بخير

نظرت بإتجاه السلالم لأردف بينما أعتدل:هيا بنا

أسرعت إلى أبي لتقبل خده وإلى جاكلين لتقبلها أيضا وتعود لتمسك بيدي خرجنا لتصعد إلى السيارة وننطلق إلى مدينة الألعاب

.... ..... ..... ......

حال وصولنا لم تترك لعبة لم تضع قدمها بداخلها ولم تتركني حتى صعدت معها أغلب الألعاب عدا الأفعوانية المرتفعة

لن أكذب لقد قلقت من ركوبها ليس لأنني خائف بل لأنني غير متأكد من سلامتها فقط وهذه حقيقة التفت عليها بعد نزولها نظرت لي بفرح ف ابتسمت لسعادتها وأردفت بينما أمسك يدها:هيا لنتناول الطعام وأعيدك إلى المنزل

أومئت سريعا لآخذها إلى إحدى المطاعم لتتناول الطعام بينما أفكر بماذا سأشرع

إنتهت لأدفع الحساب ونتوجه إلى المنزل في الطريقة إلتفت عليها لأراها نائمة سحبت سترتي من الخلف لأدثرها بها وأكمل الطريق بصمت

حين وصلنا ناديتها بخفة ولكن لم تستجيب لأقوم بالنزول والتوجه إليها لحملها طرقت الباب بقدمي لتقوم الخادمة بفتح الباب نظرت لي بقلق لأردف:إنها نائمة

خطوت إلى السلالم لأتوجه نحو غرفتها رأيت جايك في طريقي لأردف:إفتح الباب

قام بفتح باب غرفتها لأضعهاوعلى السرير وأسحب السترة برفق وأغطيها بغطائها مغلقاً إضاءة الغرفة وخارجاً

توجهت إلى غرفة المعيشة لأردف:وضعتها بغرفتها إنها مرهقة من اللعب

جيمس ببتسامة:شكرا لك

أجبته بهدوء ناظر إلى هاتفي:لا شكر على واجب أنا سأذهب

جاكلين بحزن:ألن تعود

أردفت بينما أرتدي السترة:ليس الأن لدي موعد مهم

كالوم بسخرية:هل تفكر بالزواج

أجبته بسخرية مماثلة:وهل أفكر بها أنا ومازلت شاب أم أنت من شارفت على الهرم

نظر لي بحنق ليصرخ:مازلت شاباً ذو جمال أخاذ أيها الأعمى

كريستيان بسخرية:إستثمره إذا

أنهى جملته مغلقا باب المنزل خلفه لتنظر جاكلين بحدة نحو كالوم الذي سرعان ما زادت وتيرة أنفاسه ليردف:أمي لا تفتحي الموضوع حتى إن كريستوفر عليه ذلك ومن ثم سنرى من بعده

جاكلين بحدة:أخبرتك بأنني رأيت فتاة جميلة وستناسبك

كالوم بغيض:أمي سأذهب للنوم

جايك بسخرية:مازال الوقت مبكراً

كالوم بحدة:ليس مبكراً أنا متعب

............

وصل كولين إلى المقهى الخاص بماركوس ليتلقى نظرات الريبة والغضب من ماركوس ولكن لقد سبق ووصله أمر بحضور كريستيان ولقائه مع كولين في المقهى

نظر إلى ساعته ليراها تشير نحو 9:24pm

حتى دخل كريستيان من الباب نظر إليه ليقترب منه بهدوء ويأخذ مكانه على المقعد المقابل

كريستيان ببرود:إذا مالأمر

كولين بهدوء:أنا سأسافر وسأترك بريطانيا

كريستيان بعجلة :ووالداك؟؟..(إستدرك نفسه ليكمل ببرود)أكمل

نظر له كولين بريبة ليكمل متأنياً:كنت أريد أن أسألك عن شيء تريد معرفته أو معروف تريدني أن أقدمه أنا لا أطلب منك أن تغفر لي جشعي وأنانيتي ولكن لا أريد السفر وأنا أعلم بكونك تحمل الحقد والغضب إتجاهي ولكن لايسعني سوا ترك البلاد بعد تغاضيك عن أفعالي وعدم إدراج إسمي في المحاكمة

كريستيان بجمود:هل إنتهيت

أومئ المعني بترقب ليكمل كريستيان:إذا ماذا بشأن والداك هل هما راغبان بالأمر

نظر له كولين بشيء من الغرابة ليردف مجيباً:غيرموافقان ووالدتي تأبى بعدي وتحاول إقناعي بالبقاء ووالدي يريد مني أن أدفع ثمن أفعالي ولكن مابالك بهذا السؤال

كريستيان ببرود:إذا إبقى

توسعت عينا المعني بصدمة ليردف:ماذا مالذي تعنيه

أعاد جملته مشدداً:إذا إبقى لا تعلم كم سيؤذي والدتك إبتعادك عنها ولاتعلم بأن والدك ماكان ليريد بعدك إلا لصدمته بأفعالك لا تضعني ك عذر لتختبئ أنا أمامك وسأبقى أمام ناظرك إستعدت ضميرك ومصداقيتك وإبتعدت عن أفعال السافلين توجب علي إحترامك وعدم إيذائك عدت لسابقك وحاولت إيذائي أو الإقتراب مِن مَن أهتم لأمرهم تعلم جيداً أنني لست رحيما وماكان كلامي إلا فرصة لحياة جديدة ول تهوين الأمر على كلوديا

كولين بغضب بينما يصفع الطاولة بكفيه مما جعل من بالمقهى يلتفتون له أردف بحدة:هل يعجبك رؤيتي نادم عاجز حانق من ما آلت له حياتي هل يعجبك شعوري بالجبن والخجل من تصرفاتي ألهذا تريد مني البقاء هل لهذا أنت تعاملني بطريقة جيدة أخبرني هل أنا مثير للشفقة إلى هذا الحد

رفع المعني بصره ليردف بجمود:هل هذا ماتوصل إليه عقلك الصغير إذا إسمع ما سأقوله وتذكره جيداً ماكنت يوماً ندّا لي وماكان صفحي سوا لأن جميعنا يخطئ ومن حق والداك أن يرو أن إبنهما أخطأ وعاد لصوابه ماكانت معاملتي لأريك بأنني أفضل منك وماكانت لتلذذي برؤيتك مثير للشفقة كولين ماكوي أيها المحامي الأحمق إن كنت نادماً حقا وتشعر بالخجل قم بالرجوع إل دى صوابك وعد إلى وعيك أدرس القانون بقلبك وعقلك وجسدك إبتعد عن كل المطامع وضع والدتك نصب عينيك لاتعلم متى قد يأخذها القدر من بين يديك

أنهى كلماته ليستقيم خارجاً من المقهى شاعراً بالغضب يتأجج داخله ليأخذ أول وجهة تبادرت إلى ذهنه

...........
أدريان بهدوء:هل نتركه؟

ماكسيم بتنهيدة:سأكلمه بهذا الشأن يبدو أنه قد صرف النظر عن عمله معنا

ريتش بغيض:هو لن يفعل ذلك الأحمق حتى لم يكلمني منذ خروجه

أدريان بسخرية:لاتكن طفلا متذمر بالتأكيد إنشغل بأعماله التي تغيب عنها سيحدثك لا تبكي

ريتش بغضب:أنت مجرد سافل

أدريان بقهقهة:وهل من جديد

...........

جالساً أمام القبر الصامت مردفاً بصوت حزين منطفئ:أمي أنا مجرد كاذب لم أتخطى كل شيء مازال كل شيء بذاكرتي يعذبني مازلت ألوم نفسي أمقتها أنا أخبرهم بنسياني ومضيي للأمام ولكنني لم أنسى كنت أكذب وأعلم كم تكرهين الكذب ولكن طفلك لا يستطيع البوح بالحقيقة أنا مدمر أمي أشعر بالإختناق والخوف لا أصدق إبتعادك عني إلى الأن ألا يمكنك مسايرتي والعودة أنتي أيضا قمتي بالكذب أخبرتيني بأنك ستكونين معي حين أحتاجك لقد إحتجتك كثيرا إحتجتك عندما كنت في فرانسا وإحتجتك حين أصبحت محققاً إحتجتك بعد مراحل إختطافي وبعد تعرضي للإيذاء إحتجتك حين عدت وحين واجهت أبي وأخي إحتجتك حين وقوفي أمام جدي وعائلتك أنا لم يمر يوم لم أحتاج وجودك معي وأنتي لم تأتي قمتي بتركي كما فعل الجميع أنا وحيد وسأبقى وحيد هذا ماتوجب عليكي قوله أمي حتى ماري لم تستطيع البقاء معي (إستقام يشعر بضيق رهيب في صدره ليبدأ بالضرب على صدره محاولاً التنفس بإنتظام توجه إلى السيارة عيناه حمراء تحرقانه أتعبه كتمان الدموع والآلام أتعبته حياته المبنية على كل مالم يرغب بعيشه يوماً صعد لينطلق نحو منزله ليدفن نفسه في سرير والدته ملاذه )

وصل ليتوجه إلى صندوق السيارة مخرجاً المذكرات ومتجه إلى داخل المنزل وضع المذكرات على الطاولة ليتوجه إلى الغرفة سريعاً دخل ليبدل ملابسه ويزيل الضماد عن جسده ليرتدي ملابس خفيفة بسبب شعوره بالحر رغم أن الجو بالخارج قارس توجه بخطواته نحو السرير ليضع على صدره جهاز يعرض المؤشرات الحيوية على شاشة ووضع جهاز التنفس ليغمض عيناه محاولا النوم

..............

بعد مرور شهران على غياب كريستيان

خرج من منزله بجمود يحمل بيده المذكرة الأخيرة التي إستمر بقرائتها بآخر إسبوع من الشهران غير رقم هاتفه وقطع إتصاله بالكثيرين إعتمد على جلوسه بالمنزل وتلقي أدويته جيداً وقراءة القضايا والمذكرات بشكل مستمر علم بقلق الجميع وبحثهم عنه ولكنه جعل دانيال ومايك ومارشل يلتزمون الصمت بشأن منزله وعمل على تأسيس الشركات من البداية حرص على التعاقد مع الشركات الصغيرة في البداية للمساعدة وجعل سلفادور من صاحبي الأسهم ليجعل شركاته ذات سند قوي فشركات المجوهرات التي يديرها سلفادور لديها صيت يصل إلى كل البلدان التي من شأنها أن تنشر وتحسن صورة شركات C.H.Rفي البلاد وخارجها ليعود اليوم إلى العالم بقدماه وليس عن طريق الأجهزة

كانت وجهته الأولى هيا السجن ليرى ترافيس

إنطلق بسرعة نحو السجن ليصل بعد ساعة في الطريق إلى السجن ويطلب رؤية ترافيس

أعطيته الهُوية ليدخلني مردفاً سيأتي الأن

أردفت ببرود:لا أريد حواجز

الحارس بقلق:ولكن إنه قاتل

أجبته ببرود:لايهمني

ذهب الحارس ليعود وهو يمسك ترافيس فور أن رآني إبتسم بشيطانية لأنظر له بلا مبالاة

ترافيس بخبث:هل إشتقت لي

أخرجت المذكرة ورميتها بإتجاهه :أين الأوراق الممزقة

نظر لي بإستغراب لحظي لتتحول نظراته إلى الخبث مجددا ويردف:أووه كيف علمت أنه أنا

FLASH BACK.●

حين بدأت بقراءة المذكرات لم أجد شيء جديد سوا معلومات عن قضايا فساد وعصابات وبعض الأمور التي تخص ترافيس وموريس وحين وصلت إلى المذكرة التي كانت بحوزتها أثناء الحادثة قرأتها لأصل لأخر الأوراق كان هناك شيء مكتوب عن ترافيس وأنا متأكد بأنه يخص زوجته وإبنه ولكن لقد تمزقت الأوراق ولن يفعل ذلك غيره فمن سيقلق من أن يفضح أمره سواه فحال ما أنهيت إعادة قرائتها حزمت قراري بأن أقوم بأخذ الإجابة منه ف حددت اليوم والساعة لأذهب لرؤيته

End flash back...●

كريستيان ببرود:هل ستخبرني أم ألجأ للطرق التي أحبها

نظر لي بإستخفاف لأخرج صور تحوي شاب في ال 22 من عمره وهو يتجول مع أصدقائه

توسعت عينا ترافيس ليردف بحنق:كيف ؟؟

كريستيان بجمود:كيف وصلت إليه أو كيف علمت به

ترافيس بسخرية:لن تفعل شيء يضره هو ليس له يد في الموضوع

أجابه المعني ببرود:أنظر إلى عيناي هل تراني أعطي إهتمام لأي أحد أنظر جيدا وتكلم

نظر ترافيس بإستخفاف ليبتلع لعابه بقلق فمن يراه الأن لم ولن يكون أبدا من رآه قبل هذه اللحظة ذو نظرات جادة خالية من المشاعر لا مبالية بأحد

أكمل ببرود:ما رأيك بنشر خبر عن وجوده وعن مكان مكوثه سيعجب كل من يريد إيذاءك بالفكرة وستتلهف المرتزقة عليه لجني الأموال سبدأون بمحاولة إمساكه وتعذيبه لقتله ببطئ وسيبقى يصرخ مترجياً طالباً الغفران لذنب لم يقم به وسيموت بعدها وترمى جثته في أحدى الأزقة لتنهشها الكلاب الضالة أو الجرذا...

صرخ السامع بهستيريا:توققف أصمت فقط اصمت سأخبرك بما تريد فقط أصمت ولا تفعل شيء ل تايلر

كريستيان ببرود:أين الأوراق

ترافيس بتنهيدة:مع مساعدي ولكن لن يعطيك إياها تحوي قصة مقتل زوجتي

كريستيان بجمود:التي قتلتها أنت والتي كانت صديقة أمي السيدة تيلدا قتلتها حين علمت برغبتها بأخذ تايلر والسفر بعيدا عن جشعك وأعمالك وحين إستعانت بصديقتها التي تكرهها كونها تحبط أعمالك بإستمرار قمت بقتل تيلدا وكانت أمي على دراية بقاتلها ولكنها تبحث عن أدلة ويبدو أنها وجدت مايفيدها ودونته ولكن قبل أن تشرع بالعمل بأمرها قمت بتفجير الطائرة وأخذ المذكرات ومن فجر الطائرة هو تشارل صحيح

ترافيس بسخرية:صحيح ومادعاني لقتلك سوا أن حدسك دائما صحيح وسوا أنك دائم الفضول بأمور لاتخصك ك والدتك

كريستيان ببتسامة لاتمت للخير بصلة:أجل وكل مةفعلته من قتل وعمليات لعينة حتى تقوم بجعل أعمالك تسير كما تريد لم تأبه ب أطفال أو عائلات أو أصدقاء رميت كل هذه الأمور عرض الحائط والأن تريد مني عدم الإقتراب من طفلك المدلل صحيح إذا سأحرص على إخباره بإنجازات والده من بداية عمله إلى مقتل زوجته ومقتل كريستينا ومحاولات قتل وتهريب وتعذيب لا تنتهي سأحرص على تزيين صورتك بمخيلته ولنرى ما إن كنت الأب الرائع أم لا ترافيس أوصل سلامي ل موريس

ترافيس بصراخ:لا تذهب عد إلى هنااا لا تخبره بشيء

كان المعني قد أغلق الباب وتوجه إلى سيارته ليحادث مايك مردفاً:الليلة إجمع العائلة وحضر الرجال ضيفنا الأساسي سيكون الليلة في مرماي

●●●●●●●●●●
●............●

أرجو أن تكونو بخير

لم أعاين أبداً💔💔

Continue Reading

You'll Also Like

4.8K 143 29
هل يعلمُ الصغير صاحِب عظام الخدين ان الامير واقعٌ في حبه؟
286K 26.3K 45
لايهم أين ستكون ... فأنا سأكون معك بقلبي تدور الأحداث عن اسره غنيه ...ذات نفوذ كبير تأخذ على عاتقها محاربه مصاصي الدماء بعدما انتشرو على الأرض وهي...
1.3M 86.1K 34
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم و...
5.1K 861 27
من أكله الدهر، لا تعيده الأيام.