ما ذنبي انا لأكون هنا

By hawraaa999

371K 20.2K 18.2K

سأكون عروسته لماذا..... قصة رومانسية جريئة رائعه بأحداث مثيرة تتحدث عن فتاة جميلة تدفع بها الاقدار الى فقد اه... More

هنآ
ابسط مما سيكون
ما الذي يريده مني
من هو؟
من ماضيه تماماً
هل كل شئ على ما يرام
انا اعتذر لنفسي
لست لك
ماذا حدث في الماضي
جزء من افكاره
ختم الاوتشيها
لا يعنيني
كان شيئا مؤلما بالنسبة له
لا استطيع الاستمار بهذا
أصبحتي ملكي
زوجته بعد كل شئ
لا تلمسني
بعيون خضراء جميلة
قل لم يحصل ذلك
هناك امر ما
ماذا يحدث
لن اسمح ببكائك
ساسكي
بعده
عندما يشعر قلبي
انا السبب
جزء مني
معا
استمع لي
قريب مني
اشعر بقلبه
سأحتسبه حلماً
انتظري
ثلاثة
ابنتي
تشبهك
نهاية البداية (هنآ)
نداء
قصة جديدة

ابنة من؟

10.4K 500 1.1K
By hawraaa999

اوهااااايووووووو ☺️ ☺️

تصوووويييتتتت 🌹🌹🌹
تصويييييييييييييييييتتتت 🌺🌺
تصويت 💐🌼💮
تصويت 🌷🌸🥀

هالمرة ورد بدال القنابل 😂😂

تصوووويييتتتت 🌷🌸🥀🌼💮🌹🌺💐
تصويت 🏵️💮🌸🌹تصويت💐🌷🥀🍃🌼تصويت🌸🌹💐🌺🌷🍃🌻🥀💮🌼🌻💮🥀تصويت🌼💐💮🌻🌷🌸🌹🌻

هذا البارت اطول بارت بالقصة اتمنى تتفاعلون جيدا😍💓

ملئ بالاحداث ☺️ استمتعوا

....................................................

سمعت صوت الباب يغلق قد عاد ساسكي

ذهبت له لتبتسم ليس هنا بالتأكيد هو عند سارادا

نعم اصبحت عادته فور دخوله للمنزل يذهب عند سارادا

ذهبت للغرفة لتراه يُخرج سارادا من سريها

تكلمت بهمس لكي لا تستيقظ سارادا "ساسكي اتركها لقد نامت للتو"

لم يستمع لها واخرجها ببطئ"لن اوقضها لا تخافي" هو الاخر يهمس

تأمل طفلته التي بين ذراعيه وعيناه تبرقان "لماذا مازال حجمها صغير؟" يوجه سؤاله لساكورا

ضحكت بصوت منخفضه وهي تقف عنده "لأنها مازالت صغيرة ...عمرها 6 اشهر فقط"

حول نظره نحو طفلته وبدأيعبث بيديها الصغيرتين

ساكورا بهمس وهي شبه غاضبة "انظر ستستيقظ ارجوك قد تعبت حتى نامت"

ساسكي:"متى ستقول بابا؟" يسأل

ساكورا بأبتسامة "لا اعلم"

بدات سارادا بمط يديها والتحرك

ساكورا بغضب "ستستيقظ"

ثم اخرجت سارادا صوت انين وعكرت وجهها كدليل لبداية بكاء

همست ساكورا وهي تحاول ان تأخذ سارادا "اعطيني اياها لأرجعها للنوم قبل ان تصحو بالكامل"

حملت الطفلة واخذت تهزها بيديها لتهدأ وهي تدور وتسير بها بالغرفة

نظرت لساسكي "خذ حمامك لنتناول العشاء"

.
.

وضعتها في سريرها وهي تهزها وتغني لها

خرج ساسكي ليبتسم وهو ينظر لهما "صوتك جميل" قال ذلك بصوت عميق

نظرت له لتحمر خدودها هي لا تحب الغناء امام احد , نهضت "حسنا ذاهبة لأضع الطعام ارتدي ملابسك و لا توقضها او تخرجها من سريرها" قالت ذلك بلطف وهي تخرج

......."قد تأخر" تمتمت بعد ان مرت اكثر من عشر دقائق

صعدت للغرفة خلفه لتجده نائما ووهو يضع سارادا جانبه


ابتسمت لهما حسنا لا جدوى من ذلك

اخذت الغطاء وغطتهما واطفئت الانوار واغلق الباب بأبتسامة حنونة

............................................................

حياة لطيفة مليئة بلحظات جميلة لهذه العائلة الصغيرة بهذين الابوين الشابين مع مرور الاشهر تكبر سارادا ويزداد الضغط على ساكورا

لاسيمى انها ام صغيرة لا تعرف الكثير حول تربية الاطفال

احيانا تبكي سارادا وتجلس ساكورا تبكي معها لا تعرف ماذا يحدث

"ارجوك اخبريني مالذي تريدنه" لكن سارادا تستمر بالبكاء حتى اصبح وجهها احمر

حملتها وهي جالسة على الارض كانت خائفة من بكائها الشديد هذه المرة اضافة لا تعلم ماذا تريد

وضعتها امام وجهها وتجمعت الدموع بعينيها "مالذي تريدينه لا افهمك" ثم بدأت بالبكاء "قد تعبت ارضعتك وغيرت لك ماذا بعد"

اخذت تشهق وتبكي مع سارادا

حتى بدأت سارادا بالهدوء وهي تتلمس دموع ساكورا

حضنتها ساكورا وهي تشهق وتضع رأسها على صدرها وقبلتها واحذت سارادا تنام بعد ان تعبت من البكاء

..........................................................

قبل ان يخرج ساسكي للعمل صباحا لحقته ساكورا عند الباب "متى ستعود اليوم"

تنهد وهو يفكر وينظر لها "كالعادة"

ساكورا بنشاط وترجي كالاطفال "ارجوك عد قبل الحادية عشرة"

نظر لها "حسنا سأحاول ..لكن لماذا؟"

ساكورا بنشاط وغضب "تحاول ماذا قل بالتأكيد"

ابتسم واخرج يده من جيبه وضعها على خدها الطري وارجع خصل من شعرها خلف اذنها "حسنا"

شعرت بالسعادة وهي تعرب عن ابتسامة

رفعت نفسها على اطراف اصابعها كالعادة اكثر مايزعجها فرق الطول هذا كي تستطيع ان تصل لوجه دون ان ينحني لها عليها دائما الوقوف على اطراف اصابعها

طبعت قبلة خفيفة وسريعة على شفتيه كشكر لها

ابتسم وهي تبعد وجهها عنه بأبتسامة خجولة وتعود للوقوف مكانها

حنى وجهه وامسك وجهها بين كفيه وقبلها بالطريقة التي يريدها

لم تمنعه بل تركته على راحته يتجول بشفتيها كما يشاء وهو يحرك اصابعه بخصلات شعرها

فصلها ليقبل جبينها بأبتسامة وغادر

ركضت نحو النافذة الكبيرة وابعدت الستائر وهي تنظر له كيف يخرج والحراس ينحنون له ببذلته الرائعة وهيئته الجذابة نظراته الحادة وبروده َكل شئ

هي الوحيدة التي رأت جانبا اخر منه استطاعت اذابة الثلج الذي حول ذلك الجزء الذيذ من قلبه

كانت تراه يكلم احد الحراس بجدية قبل ان يدخل سيارته انهى كلامه وهو يجلس داخلها لينحني الحارس له ويغادر

اغلق ساسكي الباب ولف السيارة ليبتسم بعد ان رأها بمرأة السيارة تنظر نحوه من خلف النافذة اخرج يده وهو يرتكز بها بكوعه على النافدة كتحية

ابتسمت بسعادةولوحت
......................................................

كانت التاسعة مساءا

اعدت كل شئ

مع قالب حلوى صغير تعلم انه لا يحب الحلوى لكن لن يكون عيد ميلاد دون قالب الحلوى

وهديته

انه يوم عيد ميلاده الذي لن يذكره بالتأكيد

اخلدت سارادا للنوم مبكرا فلم تتركها تنام طول النهار ولعبت معها كثيرا كي تنام بعمق لتحضى بليلة هادئة مع ساسكي

استحمت ووقفت امام الخزانة تنتقي الثوب الذي تريد ان ترتديه

ارتدت اخيرا

رتبت شعرها بشكل لطيف

مساحيق تجميل خفيفة احمر شفاه يبرز شفتيها

كانت جالسة تنتظر وتنتظر تنهدت وهي تراقب من النافذة وصلوه حسنا قد تخطت الحادية عشرة هذه المرة

شعرت بالحزن لقد اتفقا لما تأخر

تنظر للساعة الجدارية قد تأخر اكثر من عادته فقد تجاوزت الثانية عشر منتصف الليل

ذهبت للمطبخ لتحظر الكيس اللبلاستيكي للطبخ كي تغطي الكعكة وارجعت الشراب للثلاجة فلم يعد باردا

عادت لمكانها تنتظره

اطفأت بعض الشموع التي ذابت

واستمرت بأنتظاره حتى شعرت بالنعاس وعيونها بدأت تقفل شيئا فشيئا

شعرت بإقدامها تؤلمها لتخلع حذائها ذا الكعب العالي

وتستلقي على الاريكة بدأ النعاس يتسلل لتنهض بسرعة من مكانها "ساكورا لا تنامي" تحدث نفسها

نظرت للساعة الواحدة بعد منتصف الليل

بدأت تغضب منه هي غير متعجبة من تأخره فهو يعود بوقت متأخر كثيرا

لكنها غاضبة منه لأنه اخبرها سوف يعود مبكرا هذه المرة

وضعت رأسها على يد الاريكة "حسناً لن انام فقط سأغمض عيني"

.
.

دخل المنزل انه هادئ والانوار منطفئة اجل هو اخر من يخرج من الشركة فلا يرتاح له بال اذا لم ينهي عمله يعتقد لو عمل حتى اثناء نومه وفي احلامه لن يكفيه الوقت

فتح باب الغرفه كل شئ هادئ سارادا في سريرها

خلع سترته اين ساكورا

لاحظ رائحة جميلة كرائحة زهور او عطر خفيف هناك انارة خافتة بالممر المؤدي للشرفة

حمل اقدامه الى هناك

انه منظر جميل يريح النفس ويرخي الأعصاب ابتسم وهو يرى كل هذا

خطفت بصره وهو يراها نائمة بثوبها المثير كانت تضع رأسها على ساعدها على الاريكة وتنام وهي تضم ساقيها البيضاء النحيفة لجسدها

اولا لماذا كل هذا

Flash back

ساسكي :"ارجوك عد قبل الحادية عشرة"

End flash

ساسكي "اوه تبا كم الساعة الان"

نظر للساعة التي على معصمه كانت قد تجاوزت الواحدة والنصف بعد منتصف الليل

تنهد من ثم اخذ شهيقا توجه نحوها وحملها بين ذراعيه

وضعها على السرير بهدوء وقام بتغطيتها

نظر لها واخذ نفسا بعمق لقد اخبرها انه لن يتأخر لكنه نسي فعلا

عاد حيث كانت جالسة وقام بأطفاء الشموع والانوار الخافتة اخذ قالب الحلوى ووضعه بالداخل اغلق باب الشرفة واسدل الستار

حك رأسه وهو ينظر لها جميلة ولطيفة نائمة بهدوء قد اعدت كل شئ لكنه كالاحمق نسي ذلك

دخل الحمام

تبا ساكورا لماذا فعلت كل هذا انها تجعله يشعر بالسوء حقا

حسناً هو اخذ حمامه السريع كالعادة تفقد سارادا

واستلقى بجانب ساكورا

فتح دبوس الشعر الخاص بها كي تنام براحة

..........
.
.

حركت رأسها لترفع جسدها وعيونها مغلقة نظرت لنفسها ماذا ترتدي لتفتح عيونها من احضرها الى هنا

جلست على طرف السرير ثم استفقد سارادا لتسرع إلى سريرها هي غير موجودة

فزعت الى الاسفل تسمع صوت مناغاتها داخل المطبخ

وقفت عند الباب بهدوء كان ساسكي يحمل سارادا وهو واقف عند ماكنة القهوة يعد لنفسه كوبا

تنفست "متى عدت؟" تسأل بعفوية

ساسكي وهو يلف وجهه نحوها حاملا سارادا "البارحة"

هزت ساكورا رأسها وهمت بالمغادرة

تنهد كان يعلم انها غاضبة منه

ليستفيق من شروده عندما سحبت سارادا خصلات شعره

نظر لها كانت تضع اصبعها في فمها انها عادة سيئة اخرجت اصبعها فارجعته يبدو أنها جائعة "حسنا ستعد لك ماما الحليب" وهو يخرج اصبعها مرة ثانية

صعد الى الغرفة

غيرت ملابسها

اسرعت نحو سارادا لتأخذها من ذراعي ساسكي بعد ان بدأت تأن وتشد هي جائعة "هيا فالنأكل يا حلوتي" تكلم سارادا وهي تهزها بين يديها

غيرت لها

ونزلت لاعداد الفطور ولم تعره اي انتباه

غير ملابسه ونزل ليراها جالسة على الطاولة

كانت تطعم سارادا وقد اعدت الفطور ووضعته على الطاولة

وقف عندها وسكب لنفسه الشاي وهو ينظر لها تطعم سارادا وتناغيها وتبتسم لها دون ان تلتفت له حتى

تنهد ووضع يديه في جيوبه واخذ مفاتيح سيارته ليغادر

تكلمت بعفوية ونست انها غاضبة "لم تتناول فطورك"

لف وجهه بأبتسامة هي لطيفة بجميع حالاتها حتى عندما تحاول ان تكون غاضبة

قالت بأرتباك وهي تحاول تجاهله وتطعم سارادا "قلت ذلك فقط لأني اعلم انك لم تتناول عشائك لا تظن شيئا اخر" وكأنها تحاول ان تبرر ما قالته لكنها فقط زادت الطين بلة وبينت لطافتها اكثر

ابتسم على شكلها الودود الذي يتظاهر بتجاهله اقترب من الطاولة واخذ قطة خبز مدهونة بالمربى وقضم منها وهو ينظر لها كيف تطعم سارادا

وقف خلفها حيث كانت جالسة على الكرسي وانحنى ليقبل رأسها لكنها سرعان مانهضت قبل ان يقبلها وهي تحمل سارادا وتذهب

تنهد وغادر وهو يحرك شعره بأصابعه

.
.

.......................................................

دخل المنزل هذه المرة مبكرا يتمنى انها نسيت ليلة البارحة

وجدها في المطبخ تهرس موزة بالشوكة في صحن صغير طعام سارادا

ساسكي وهو يسند رأسه على حافة الباب ويضع يديه في جيوبه "كيف حالك حبيبتي"

هي لا رد

تقدم وحضنها من الخلف وهو منحني ليغرس رأسها في عنقها ويقبلها مرارا وتكرارا ببطئ

كانت تشعر بأنفاسه الدافئة على عنقها لكنها تتجاهله

امسكت يديه التان كانت تحيطها وابعدته بقوة "اريد اطعام سارادا" قالت ذلك بجمود وهي تخرج من المطبخ

تنهد بغضب وهو يضع كلتا يديه على الطاولة بقوة سحقا قد طفح كيله حقا

تخصر وهو ينظر للباب بحدة اسرع نحوها ليمسكها من كتفها بقوة ويوقفها قبل ان تصعد السلم

"مابك؟" صاحت به

كانت عيونه غاضبة اخذ الصحن منها ووضعه جانبا ليمسكها من معصمها ويسحبها بقوة خلفه نحو الغرفة

"هيه ساسكي" وهي تحاول سحب يدها منه

دخل الغرفة وتكلم بحدة "هيا غيري ملابسك"

ساكورا ببرود "لماذا؟"

تكلم بغضب وهو يفتح الخزانة "لنتناول العشاء بالخارج"

لفت وجهها "لا رغبة لي بذلك"

كانت تزيد غضبه سحبها مرة اخرى "نفذي ماقلته لك"

نظرت له ببرود

ساسكي :"هكذا اذن ..حسنا"

وضع يده تحت قميصها ليرفعه للاعلى كي ينزعها لها

كانت ملابسها

ساكورا بارتباك "ماذا تفعل؟" وهي تقاومه

خلع قميصها لتبقى بثيابها الداخلية لتضم جسدها بيدها بغضب واحراج

لف وجهه ليسحب احد قطع الثياب من الخزانة "هل البسها لك ام ترتدينها بمفردك"

اخذتها من يده بغضب

تبا له انه يجبرها دائما على ما يريده

.
.

ملابس ساكورا

ساسكي

كانت جالسة تغير لسارادا ثيابها

ساسكي وهو يرتب شعره الذي مهما فعل يبقى على حاله "هل اتصل بمربية الاطفال لتبقى معها"

انتهت ساكورا من ملابس سارادا

حملتها وهي تخرج "ابنتي معي"

تنفس واخذ مفتاحه وخرج خلفها

.
.
.

الهدوء طول الطريق فقط صوت مناغات سارادا

بدأت سارادا تحاول لفظ بعض الحروف وساكورا تعلمها" ماما"

سارادا التي بحضن ساكورا" م. مم" وهي تضم شفتيها

ضحكت ساكورا "ما..ما"

سارادا تصفق بيديها

لتضحك ساكورا مرة اخرة"ما ما" تحاول ان تجعلها تنطق

سارادا "مم.. ما"

قبلتها ساكورا كانت سعيدة بطفلتها التي طالما تعرف بأنها ذكية

اراد ساسكي الانظمام اليهم"سارادا قولي بابا" وهو يرمقها بأبتسامة ثم ينظر للطريق وهو ينعطف

بقيت سارادا تنظر له فقط وهي تضع اصبعها في فمها دون أن تقول شئ

تنهد وقطب حاجبيه هي الاخرى لا تكلمه ايضا

نفس الوضع بالمطعم هدوء سارادا جالسة بمقعد الاطفال تمص بأصبع البطاطا وساكورا جانبها

حتى انهوا طعامهم

اخرج علبة من جيبه ليقدمها لساكورا

لكن ساكورا على مايبدو انها لم تنتبه حملت طفلتها "اه لقد لوثتي نفسك هيا فالانضفك بالحمام"

وذهبت من امامه

.... دفع الحساب وخرجوا وقد ارجع العلبة التي اراد تقديمها في جيبه

في السيارة

ساسكي :"لما لا نأخذ سارادا لمدينة الالعاب للاطفال" ورمقها بنظرة ليعود بنظره للطريق

كانت سارادا تتثائب وتمد يديها

ساكورا من دون ان تنظر له "فالنعد فهي تبدو متعبة وتريد النوم" قالت ذلك بفتور

زفر بضيق وعادوا للمنزل

......................................................

كان نائما على السرير ويضع سارادا على بطنه ويعلمها ان تلفظ بابا لكن لاجدوى

خرجت ساكورا من الحمام وهي تلف جسدها بالمنشفة وقطرات الماء تقطر من شعرها

جلس على طرف السرير وهو يضع سارادا بحجره وينظر لها باثارة

هي لم تعره اهتمام

امسكها من معصمها "ساكورا حقا لقد نسيت ذلك"

سحبت يدها لتبتعد بقوة وهي تلف وجهها لتضرب اطراف شعرها المبللة وجهه "لاعليك"

وضع يده على وجهه ليمسح الماء "حتى شعرك يريد معاقبتي"

ضحكت سارادا على شكل والدها وهو يمسح الماء

نظر لها ساسكي وقرب وجهه "حتى انت تسخرين مني"

لينتبه على ساكورا تخرج فراشا وتضعه على الارض هي تعلم انه لن يتركها وشأنها ان نامت بجانبه

رمى بجسده على السرير ويضع يدا خلف رأسه وسارادا على صدره "انظري سارادا الفراش واسع ومريح عندما نكون بمفردنا"

ساكورا ابتسمت له بسخرية وهي ترتب الغطاء

عادت له واخذت سارادا منه ونامتا معا على فراشهما بالارض

تجاهلها هذا هو الذي يزعجه يتمنى لو تتكلم تعاتبه او تفعل اي شئ

جلس على طرف السرير ليراها نائمة مع ابنتها وهي تربت لها

تنهد الى هنا ويكفي نهض نحوها وحملها بسرعة من مكانها لتصيح "انزلي مابك؟"

لكنه لم يأبه لها وضعها على السرير "قلت لك كان عمل البارحة متعبا " اعتلاها وحاصرها بين ذراعيه "صدقيني لقد نسيت حتى اني لم انتبه للوقت"

اطلقت العنان لدموعها "هذا تنساه طلبت منك فقط القدوم مبكرا ولم تستطع فعل هذا"

ساسكي:"اوه ساكورا لماذا تبكين" وحاول مسح دموعها

لكنها دفعت يده بعيدا وهي تنهض "انتظرت كساعات كالبلهاء اعددت كل شئ لعيد ميلادك لكن حظرتك نسيت حتى القدوم حقا اخجل من نفسي كم انا بلهاء"

حضنها من الخلف بقوة وهي تحاول ابعاده لفها نحوه "الم تسامحي حبيبك هذه المرة؟"

احمرت خدودها من كلامه وهي تغير اتجاه وجهها

نهض ليحظر العلبة التي اراد ان يقدمها لها

جلس مقابلها وفتح العلبة كانت تحتوي على خاتم

"اتقبلين الزواج بي ساكورا؟" وكانت ضحكة بفمه

ضحكت ساكورا "نحن متزوجان بالفعل ساسكي"

ليضحك مع ضحكتها "لكننا لم نفعل ذلك" ومد يده ليمسك بكفها

ساكورا بضحكة "هل كنت تريد قول هذه الجملة؟" وهي تميل برأسها

هز رأسه ووضع الخاتم بأصبعها

نظرات ساكورا السعيدة والمتفاجأة نظرت لخاتمها الذي زين يدها لمعت عيونها ونظرت له "احقا كنت تريد قول ذلك"

حضنها ووضع جبهته على جبهتها "اجل فأنت لي منذ الوهلة الاولى"

برقت عيونها بسعادة وعانقته حيث لوت ذراعيها حول رقبته وهي تضحك "حسنا انا اقبل"

ضحك لأنها اجابته من جملته الغريبة تلك من ثم اردف "هل سامحتني "

هزت رأسها

حنى رأسه وقبلها لتزداد عمقا

استلقى وساكورا فوقه وهما يتبادلان القبل الحميمية

لكن لحضاتهم تلك انقطعت على صوت بكاء سارادا

ضحكت ساكورا وهي تنهض من فوقه لتعود لسارادا

........................................................

سارادا بدأت تكبر تستطيع الوقوف الان وتلفظ بعض الكلمات كلما كبرت ازدادت مشاكستها

لكن ساسكي كان شاردا دائما بهذه الفترة

جلست جانبه "عزيزي ماذا بك؟"

نظر لسارادا التي تلعب بالالعاب امامه كانت تعضها لأن اسنانها تحكها وتضربها ببعضها

ضحكت ساكورا "انظر وكأنها تعذب اللعبة"

ثم اعادت بنظرها نحو ساسكي الذي مازال شاردا "هل هناك صفقة عمل تشغل بالك"

نفى برأسه وتنهد "سارادا تكبر وهي حتى الان لم ترسم في العائلة"

مالت برأسها وهي تقطب حاجبيها

اشار نحو الختم الموجود على كتفها ثم اشار على ختمه ايضا كي يوضح لها "هي لم تحصل على ختمها حتى الان"

نظرت ساكورا نحو ابنتها ثم قالت لساسكي بعفوية "حسنا اذن لما لاتحصل عليه"

تنهد "يجب ان نذهب للعائلة وانا حقا لا ارغب بذلك" ونظر لها وهو يرفع حاجبه

ربتت على كتفه بأبتسامة "ساسكي لا تصعب الامور"

ابتسم لها وهو ينهض "على كل حال علي الذهاب بعد يومين هناك لأعمال مهمة وسأنهي هذا الامر ايضا اعدي نفسك بعد يومين"

اومئت له ساكورا

................................................................

لهم شهران هنا بسبب اعمال ساسكي

لم يلاقوا صعوبة لحصول سارادا على ختمها كما توقع ساسكي بالعكس هذه البنت غيرت الكثير اصبحت لها مكانة مميزة بين احفاد فوجاكو

في بادئ الامر كان استقبالهم موترا حتى تلقفت ميكوتو ابنة ساسكي وهي تكاد تطير من السعادة وهي ترى ساسكي صغير مرة اخرى

اصبحت سارادا تتلقف من يد لأخرى

حتى شعرت ساكورا انهم نسوا وجودها فلم يلقوا التحية عليها حتى

لكن ايزومي بادرت بذلك ,بدأت سارادا بالبكاء وهي تراهم حولها

اخذتها ساكورا

ايتاشي :"نسخة ساسكي بالشكل اتمنى ان لا تكون مثل تصرفاته"

ابتسمت ساكورا "نسخة بكل شئ"

ايتاشي وهو ينظر لأمه "لقد انتهينا"

لتضحك ساكورا

وساسكي واقف ببروده بالخلف وهو يعقد يديه

..........................................................

بعد سنة

ساكورا تركض خلف سارادا لتلبسها ثيابها

سارادا تركض وتضحك "لا لااا اريد" بكلام غير مفهوم

جلست ساكورا "ياالهي هذه البنت"

حتى دخل ساسكي لتركض نحوه "باااابااااااا" وامسكت بساقه

حملها بسعادة

لتأتي ساكورا "جيد انك امسكتها لا تدعني البسها ثيابها"

البست ملابسها وساسكي بحملها

ساسكي :"لا تزعجي زوجتي مرة اخرى"

نظرت له سارادا بلطف وبرائة ليضحك ويقبل خدها الناعم

اخذتها ساكورا منه ليحضن ساسكي ساكورا من الخلف ويستنشق شعرها "هي حبيبتي لا اسمح لاحد بأزعاجها" يكلم سارادا بمزاح ويجذب ساكورا نحوه

لتتمسك سارادا بثياب ساكورا وهي منزعجة بملامحها الطفولية وتنطق كلماتها الغير مفهومة مرة اخرى لكنهم يفهمانها "انها حبيبتي" وشد ملابس ساكورا نحوها

ليجذب ساسكي ساكورا نحوه "لا بل حبيبتي"

بدأت سارادا تأن وهي تبعد يدي ساسكي عن ساكورا "هي لي"

وسط ضحكات ابويها

ساسكي يحاول ازعاجها بمزاح "انها زوجتي"

سارادا تضع رأسها على صدر ساكورا وتريد البكاء "بل زوجتي" نطقت ذلك بطريقتها الطفولية ايضا

لتنهار ساكورا من الضحك

............................................................

.......كل شئ بخير كل شئ على مايرام حتى جائت تلك المرأة

نعم جدة ساسكي والدة فوجاكو او كما يسموها الام الكبرى لهم

تنهد ساسكي بعد ان تلقى تلك المكالمة من امه

ساكورا :"وماذا بالامر جدتك وتريد رؤيتك"

زفر بأنزعاج "انت لا تعرفينها هي ثرثارة كثيرا"

بقيت واقفة تنظر له وهي تحمل ابنتها

"هيا اذهبي فالتعدي نفسك" قال ذلك من لا حيلة

.
.
.

نزل عند باب المنزل وقبل ان تنزل ساكورا

ساسكي :"لا تصغي لها كثيرا هي طاعنة بالسن وربما اصبحت خرفة"

هزت رأسها بأبتسامة "لا عليك ساسكي هي ستسعد برؤية سارادا ايضا"

ودعته فهو غادر لعمله وسيعود مساءا

..................................

كان الجميع جالسا بهدوء حولها وهي جالسة ترمقهم وكأنها تقيمهم

من ثم صاحت "مابكم متجمدين هكذا؟"

ايتاشي :"لا شئ جدتي كيف حالك؟"

الجدة بتزمت :"بخير"

همست ساكورا لأيزومي الجالسة جانبها "ماذا هناك؟"

ايزومي بهمس :"هو طبعها هكذا؟"

الجدة وهي تنظر نحوهما "ماذا هناك تتهامسان ؟"

ايزومي :"لا شئ جدتي"

من ثم جاء ابن ايتاشي صاحب الست سنوات وهمس لساكورا "سارادا ستأتي للعب معنا"

ساكورا خائفة على ابنتها فهي مازالت صغير لكن لا بأس سيعتنون بها ابناء عمها ,اجابته "حسنا"

الجدة :"انت ابن ايتاشي اليس كذلك لقد كبرت اين اختك؟"

اشار للخارج "انها هناك؟"

ثم نظرت نحو ساكورا :"انت زوجة ساسكي ها؟" وتنظر بنظرات غريبة نحوها

هزت ساكورا رأسها

"تذكرتك انت التي لم نقم لك المراسيم" وهي تهز رأسها وتلوي شفتيها وكأن الامر لا يعجبها

لم تحب ساكورا تلك النظرات نحوها

الجدة :"الم تنجبي؟"

ساكورا بلطف :"نعم لدي طفلة"

ثم ذهبت واحظرتها لها

مسحت على رأسها "طفلة جميلة" رفعت نظرها نحو ساكورا "مااسمها؟"

ساكورا بسعادة "سارادا"

الجدة تهز رأسها "اممم اسم جميل" ثم اشاحت بنظرها نحو ايتاشي "اجمل من اسم ابنة ايتاشي ميشا ماهذا الاسم"

صفع ايتاشي جبهته بدأت بثرثرتها وايزومي كانت تمسك ضحكتها لان ايتاشي هو من سماها

نظرت الجدة بنظرات حادة لأيزومي "ولما تضحكين"

بلعت ايزومي ريقها فهي امرأة كبيرة بالسن حسنا ستتجاهلها

ثم رفعت نظراتها الحادة نحو ساكورا "انت من القليلات اللاتي يتزوج بهن الاوتشيها ويكن من خارج اطار العائلة" ثم صمتت وهي ترمقها "جيد انك جميلة"

اومئت ساكورا "شكرا لك"

رفعت احد حاجبيها "ابنة من انتي؟"

تنزعج ساكورا من هذا السؤال دائما هي حتى لم تسألها عن اسمها وتسأل ابنة من تبا ايها الاوتشيها كم تهتمون بالانساب

الجدة "مابك صامتة؟"

لتجيب ميكوتو :"ابنة هارونو انروي"

الجدة وهي تنظر لميكوتو "ولماذا لا تتكلم هي هل بلع القط لسانها"

ثم نظرت لساكورا :"من ثم قلت ابنة هارونو انروي؟"

رفعت رأسها لتسألها "ابنة زوجته ام ابنة تلك القروية"

انزعجت ساكورا من كلامها فتكلمت بحزم "تقصدين ميكا اجل فهي امي"

نقرت بعكازها ونهضت من مكانها وهي تنظر لهم "اتصلوا على ساسكي"

ايتاشي :"ماذا هناك جدتي؟"

الجدة بغضب "عليه ان يعرف اصل زوجته من اجل ابنائه"

ميكوتو :"خالتي اهدئي قليلا"

الجدة بصوتها المرتفع "كيف تسمحين لأبنك بالزواج من فتاة مجهولة الاصل والنسب"

كان كلامها كبيرا كان كالقنبلة ليتفاجئ الجميع وتفتح ساكورا عيونها

الجدة : "لدي كلام اخر مع فوجاكو"

ايتاشي بغضب لكن بصوت منخفض "جدتي كلامك كبير لذا ثمنيه قبل ان تتفوهي به"

صاحت به "وهل تريد ان تعلمني كيف اتكلم ,لا تقلق لم اصب بالخرف بعد ذاكرتي قوية كفاية لأتذكر كل شئ اجل فأبوها وعمها كانا صديقي فوجاكو وانا اذكر كل شئ"

كانت ساكورا تستمع لكلامها دون ان تنطق بكلمة

الجدة وهي تشير نحو ساكورا بأصبعها وكأنها شئ غير مرغوب به "امها خدعت اخوين وقتلت احدهما لا احد يعرف ابنة من هذه حتى ابوها قد ترك امها بعد ان عرف كل شئ"

كانت اعصاب ساكورا تغلي وهي تقبض كفها الهذا السبب كان انروي يحقد عليها لا يعرف اصلها ذلك غير معقول

الجدة بأستهزاء "امها نامت مع الاخوين واقامت علاقة معهما لا احد يعلم ابنة انروي ام اخاه هذه البنت"

بدأ قلب ساكورا يؤلمها هل هذا الكلام صحيح انه يفسر تصرفات انروي اتجاهها

ايتاشي بغضب "توقفي عن هذا جدتي"

الجدة بغضب "كيف اتوقف وانا ارى حفيدي يتزوج من فتاة مجهولة النسب والاصل"

لكن كلماتها الاخيرة كانت الوغزة التي انهت قدرة احتمال ساكورا "بأختصار امها عاهرة"

صاحت بها ساكورا "اصمتي" دموعها بعيونها "توقفي عن قول ذلك عن امي" عندما يصل الكلام لأمها تفقد قدرتها بالتحكم باعصابها

كانت كلماتها بصوت مرتفع ابتسم ايتاشي لشكل الجدة المتعجب هذه المرة الاولى التي يواجهها بها احدهم

اخذت ساكورا ابنتها وغادرت

الجدة تكلم ايتاشي "هيا اتصل على ساسكي لكي يعرف كل شئ"

ضحك ايتاشي "اياك ان يسمع منك كلمة عنها انت تعرفين ساسكي حق المعرفة"

ولحق بها ايتاشي "ساكورا انتظري لاعليك منها انها عجوز خرفة ربما رأت هذه القصة في احلامها وروتها الان"

ساكورا بطلب وعيونها مليئة بالدموع"ايتاشي اريدك ان توصلني الى مكان ما"

ايتاشي :"ساكورا اهدئي ارجوك انسي ماقالته"

ساكورا ببكاء "اترجاك اوصلني"

............................................................

دخلت المنزل وهي للان متماسكة

فتحت الباب ودخلت وخلفها سارادا تمشي بهدوء وتنظر للمكان بأستغراب

رفع نظره ووضع هاتفه جانبا بعد ان رأها تدخل ووقف بتعجب

نظرت له ساكورا بنظرة لم يفهمها وقبل ان ينطق تكلمت بمرارة

"لماذا لم ترميني بأقرب ملجئ لماذا لم تقتلي فور ولادتي؟؟؟
ربما ارتحت من العذاب الذي عشته وارحتني ايضا من عذابك"

كان مازال ينظر لها بتعجب وهي تتكلم "لماذا لم تقل لي ان ولدت لهذه الحياة بطريقة غير شرعية؟؟؟"

ثم صاحت بعصبية ودموعها تملأ عينيها "لماذا تركتي كالعمياء لا اعرف شئ ؟؟؟"

عقد حاجبيه وتقدم منها بأستغراب غير دارك ماذا تقوله وما قصدها "ماذا تقولين؟"

صاحت وحنجرتها ترتجف "لماذا لم تقل لي اني ابنة عهر"

وقبل ان تنهي كلامها قاطعها بصفعة على وجهها "انت اي هراء تقولينه؟ مابه عقلك؟"

وكأن ذلك الكف زر البدء لدموعها بالانهمار"اضربني لم يعد يهمني

دائما افكر لماذا تعاملني هكذا لماذا تعاملني كحشرة مقرفة

عشت حياتي اقل ماتقول اني املك ثياب اذهب للمدرسة وارى الاطفال يشترون ويأكلون وانا اكتفي بالمشاهدة" تقول ذلك والشهقات تقطع كلامها

لكنهم لا يعلمون ان ابي تاجر غني ,كنت افكر دائما ان سبب الكره والحقد الذي حصلته منك من دون ذنب

نظرت له وعيونها منتفخة من البكاء وبنبرة ضعف وانكسار"الان عرفت السبب"

صاح بها والشرر يتطاير من عينيه "ماهذا الكلام ؟؟من اي مكان اخترعتيه؟؟؟اي جنون هذا؟"

نظرت له بأنكسار "جدتهم اخبرتني" عادت للبكاء "لماذا انجبتموني؟"

جلست على الارض بأنهيار "حياتي مدمرة بالكامل" نظرت له وهي تضحك "اجل مثلما انك لا تريدني الاوتشيها لا يريدوني ايضا

ثم اخذت تضحك "يقولون اني لا اشرفهم ان اكون زوجة لهم" ثم عادت للبكاء

.
.

تبكي وتضحك "ضائعة دائما " ضحكت ودموعها تنهمر"مجهولة النسب"

" رائع لا اعرف من هو اب ومن هو عمي"

اقترب انروي منها ووعيونه تجدح غضبا وصفعها ليعدها الى وعيها

حضنها بقوة رؤيتها هكذا شطره نصفين اول مرة يراها بهذا الانكسار والضعف

شعر بالقرف من نفسه كيف الت الأمور هكذا كيف كانت تفكر اي غباء وحقد جعل من طفلته محطمة هكذا

ابعدها عن حضنه رفع رأسها " انت ابنة الهارونو..واولئك الاوتشيها لدي كلام معهم...انهضي الان واصعدي لغرفتك"

...........................................................................

انتهى البااااااارتتتتت 💓😍

اتمنى اعجبكم☺️

اكثر مقطع حبيتوه؟ ☺️

هل هناك أمور توضحت ام ترون ان هناك المزيد؟ ☺️

راح نعرف اكثر عن موضوع ساكورا بالبارت الاخير 😭

انشاء الله البارت الجاي يكون الاخير😭😭😭😭😭😭

مااعرف شلون وةراح اكتبه لأن حزينة راخ انهي القصة 😭

تفاعلوا وصوتوا علمود ينزل البارت الاخير بأسرع وقت☺️☺️😍

احبكم اشكركم استمتعت معكم كثييييراااا

كنتم اصدقاء واحباء واخوة 😍😍💓

شجعتموني وساعدتموني لأنهيها😍☺️

احببببككككممممم من اعماااااااق قلبي ❤️ ❤️❤️❤️

سؤال هل تشجعوني بقصة جديدة؟ ☺️

هل احببتم طريقتي بالكتابة؟ ☺️

بااااااااااي 😘 😘 التقيكم قرييبا عالخير انشاء الله 😍 😍 😍

😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭

Continue Reading

You'll Also Like

5.4M 158K 105
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
3.3K 221 37
أن يموت صديقك بجريمة قتل شنيعة بعد تعذيب . وتلوم نفسك معتقدًا انك السبب ، هذا مؤلم بحد ذاته. قصتي تحكي عن.. سُت مُجرمين ! يموت صديقهم السابع المدعو...
6K 51 7
قصة حب نرجسية ، عندما يكون الحب سادي فيكون للتملك معنى آخر للحب لرجل يحب حبيبته لدرجة الجنون لا يعطيها مساحتها في الحياة كأنه يدفنها وهي حيه وتقع في...
2K 58 9
مجموعــة قصــص قصـيـــرة بقلم⁦✍️⁩: نـسـريـن أبـدونـي⁦📝 اليوم بالضبط قررت بعدمت ثلاث أعوام لي دازو على قصصي القصار ثلاث سنوات باش نشرتهم وشاركتهم مع...