المُستدعَى خطأ - Wrongly Summ...

Par Kaz-Van-Tirich

1.9K 116 34

مملكة (هووك وينج) واحدة من ممالك العالم العريقة، بسبب حادثة ما فإنها تلجأ مرة أخرى لاستدعاء أبطال من عالمٍ آ... Plus

مقدمة
(2) عاقبة سحرية
(3) كولت - الجزء الأول

(1) خيانة

748 41 25
Par Kaz-Van-Tirich

كان السرور والبهجة يطغيان على الخوف، مع كل تلويحة من الرمّاحة، أو صد ناجح من المدافع، تزداد معه ثقة المجموعة بنفسها. لا شك أن كهف الثعابين رغم أعدادهم المهولة، في مستوى مناسب لزيادة قدرات المجموعة.

قلقهم المتعاظم قبل الدخول أثقل ظهورهم، دفعهم لارتكاب الأخطاء، دفاعياً وهجومياً، لكن بمجرد اعتياد المدافع على الصد، أصبح تسديد ضربة قاتلة شيئاً سهلاً، بل غايةً في السهولة.

كانت المجموعة تتكون من ثمانية أفراد، أربعة من مملكة (هووك وينج) والأربعة الآخرين، هم الأبطال الذين تم استدعائهم وتدريبهم، ثم رفع مهاراتهم في الغابات القريبة، لكن منفردين، هذه إنما تعد أول عملية جماعية لهم.

وحشٌ بعد آخر بدأت الرمّاحة تعرف متى عليها القفز للخلف، ومتى تندفع بطعنة أمامية، متى تلوّح برمحها مدبب الرأسين، ومتى تُلهي الوحش عن الساحر ليُلقي تعويذة ناجحة.

بدأ كذلك الساحر يصبح أكثر فعالية في اختيار نوعية السحر حسب الموقف، فقد كان يلقي تعاويذ سريعة الإلقاء طوال الوقت، ويرجع ذلك لتطوير مهارته واصطياده للوحوش منفرداً، لكن الآن هناك مدافع يستطيع إشغال الخصم بينما تُعَد التعاويذ الفعّالة.

طلب الساحر من المدافع والرمّاحة أن يجمعوا الوحوش في منطقة واحدة، وكان رابعهم هو رامي الأسهم، طلب منه كذلك قتل كل ما يقترب منه، وعلى الفور انطلق كلٌ من الرمّاحة والمدافع يركضان وتطاردهم الثعابين، وبينما يجمعانها لم تترك الثعابين الأخرى الرامي ليرتاح، فهاجمت من كل الزوايا والرامي يتدحرج من مكان لآخر ليحافظ على سلامة رفيقه وكي لا تُكسر تعويذته، حتى جمّعا عشرات الوحوش في المكان حيث طلاسم التعويذة واسعة المدى، وفور أن بدأت بالعمل حتى ألقى أحد سحرة المملكة تعويذة انتقال بسيطة سريعة لإبعاد الرمّاحة والمدافع. تغيرت علامات التعويذة المجتمعة على شكل دائرة، إلى عاصفة برق سفلية تضرب كل الوحوش في محيطها.

«ما رأيكم؟» قال الساحر.

«يا رجل، أنا أشفق على الثعابين هاها» قال المدافع بينما تهتاج حماسته.

انبهر جمع الأبطال من اقتياد جيش الثعابين بسلاسة لحتفهم، ولتلك القوة التي لم يروها مسبقاً من رفيق معركتهم، ربّتت الرمّاحة على كتفه، وأظهر الجميع فرحتهم بمدى قوة الرفيق.

«سيدي البطل الساحر، أهنئك على بلوغك هذا المستوى من القوة» قال أحد سحرة المملكة.

المانا التي استنفذت منه، كانت بلا شك كبيرة، لكنها تعادل ربع حجم المانا الكاملة، وما تبقى عادَلَ عاصفتين أُخرَتين، أما طاقة حياة كل منهم، فقد تضررت قليلاً، عدا المدافع الذي احتكر أغلب هجمات الخصوم وأغلب الضرر.

تقشّرت الأرض بفعل البرق، وزحف التقشر لأسفل الجدار، وارتفع مترين، كاشفاً عن جزء من حفريات مغطاة، لاحظها أحد السحرة في غمرة البهجة تلك، ومشى تجاهها، فعرف أن ذلك إنما باب يفصلهم عن غرفة أخرى من الكهف، كان ذلك عادياً وقد حدث عدة مرات.

«أيها الأبطال، لا تزال تتبقى غرفة» قال الساحر.

اندفع على إثر كلماته، السبعة الباقيين، تولى السحرة مع مكتشف الغرفة أمر الباب، لكن الرمّاحة في غمرة شعورها بالانتصار الذي حققوه، غرزت رأسيّ رمحها في الجدار حتى اقتلعت منه ما يكفي ليمروا.

«واو!» صفق البطل الساحر، ثم دخلوا جميعاً.

كان هناك شيء يُزعج المدافع فور دخولهم لتلك الغرفة، فقد كانت الشمس تضيء جميع أنحائها تقريباً، لكن فتحة السقف تلك، كافية لدخول أو خروج وحوش الكهف، غير أن الكهف نفسه كان متصلاً بالجبال.

[رقّى المدافع مهارة الاستفزاز الجماعية.]

حصل الجميع على ذلك الإشعار، والتفتوا إليه، ابتسم قائلا «صاحب أكبر طاقة حياة، يحمي البقية»، على إثر جملته ابتسم الجميع مطمئنين.

[لقد فعّل المدافع مهارة الاستفزاز الجماعية.]

لم يكن مستعداً فحسب، بل في قمة تركيزه أيضاً، بينما يجهز ضربة جماعية أخرى فور ظهور أي وحش رغم توقعه لعدد منهم. مضت الثواني كأنها ساعات، تتحرك عينه بين الظلال منتظرةً ما يختبئ في تلك الغرفة، لكن المكان الوحيد الذي لم ينظر إليه أحد، هو أعلى الباب الذي حطمته الرمّاحة.

السحرة جميعهم والرامي يتمركزون في المنتصف بين الرمّاحة التي تتقدمهم، والمدافع في الخلف، كانت التشكيلة سيئة، وأرخى الجميع دفاعهم، وبالكاد بقي لهم أي تركيز. فور تفعيل المدافع لمهارته، تلونت بالأحمر عينا شيءٍ ما، لا يراه أحد، يختبئ بعمق في ظلام شق عميق، وما إن انقضت بضع ثوانٍ، استعاد فيها المخلوق الشعور بجسده الممد، حتى انطلق نحو المدافع من الخلف، وسدد ضربة.

كان ثعبان ضخم، وقد امتد طوله بما يكفي ليعلم الناظر أنه الزعيم، المدافع الذي تحرق شوقاً لتسديد هجمة فعّالة جماعية، أو عكس الهجمة إن كان وحشاً واحداً، لم يستطع فعل أياً من الشيئين.

«باسيليسك!!» قالت الرمّاحة بعينين متفاجئتين، بينما راح أحد سحرة المملكة يساعد المدافع الذي رٌمي بعيداً، مُتكبداً أضراراً عظيمة.

«أليس من المفترض أنه مجرد أسطورة» أكملت الرمّاحة، بينما تندفع لحماية من استقروا بالمنتصف بلا حركة تقريباً.

(باسيليسك) هو ثعبان في العادة صغير، لكن مظهره بقوائم أو زعانف، كان معروفاً كأسطورة عن وحش يعتبر نفسه ملك الثعابين. على غرار الشكل الذي تخيلوه، فقد بدا ضخماً في كل شيء، ستة قوائم طويلة، رأس كبير ينتهي بفمٍ ضخم، وأسنان مسننة، رغم ذلك مازال يحتفظ بهيئة ثعبان.

في الوقت الذي أخذه المدافع لِلم شتات نفسه، بدت الرمّاحة تبلي حسناً بقمعه قليلاً، رغم أنها تشعر بذلك.

«إنه يزداد قوةً» قالت.

«لا تقل لي، أنه يلعب معها فقط بهذا المستوى» قال الرامي.

اختفى قوس الرامي، بمجرد أن قرّبه للجوهرة المثبتة في كتف معطفه البني.

«يا قوى الجوهرة، آتيني بقوس النشاب المتكرر» مد الرامي ذراعه اليسرى عمودياً، تجمّع نور أزرق وتشكّل حتى اندثر في النهاية مُحضراً معه قوساً تتصل به خشبة مستطيلة مجوفة حيث تُوضع الأسهم، حتى يتسنى للرامي تلقيم القوس بعدة أسهم دفعة واحدة.

«اذهب وامنحني بعض الوقت» قال الرامي موجهاً نظره للمدافع الذي مشى حتى تخطاه.

«عُلم» قال المدافع.

«إلى الخلف، لا تقوموا بمهاجمته، في وضع كهذا لن نتمكن من حماية السحرة» قال بينما انهمك في إخراج السهام من جعبته، مشى السحرة حتى الجدار، لكن رفيقهم الساحر الذي اختبر متعة إطلاق عاصفة برق مؤثرة، لم يتراجع معهم، ذهب ووقف إلى جانب الرامي الذي يعد سلاحه على ركبته.

«جميع السحرة» بشكل صارم، قال الرامي. لكن عوضاً عن التراجع، تقدم الساحر وانخرط في المعركة مع المدافع والرمّاحة.

«لنربح الوقت، أيها السادة» قال الساحر. وانطلقت صيحة صاخبة من (باسيليسك(.

بالكاد استطاع الأبطال مجاراة الزعيم بعد انتهائه من التحمية، لكن الآن الشخص الذي كسبوا له بعض الوقت، جاهز.

لم يفترض أن تكبحه الرمّاحة لوقت طويل، لكنها أدت الدور الهجومي والدفاعي بشكل جيد، رغم الإرهاق المتراكم، وبتعاويذ تقييد من المستوى الأدنى، دعمها الساحر، وبين لحظة خطرة وأخرى كان بإمكان المدافع تفعيل مهارة التضحية، التي سمحت بتلقي الضرر بدلاً عن الرمّاحة، ظل يستخدمها حتى انخفضت المانا بشكل لا يسمح بفعل ذلك مرة أخرى.

بسبب الاعتماد على تلك المهارة، مِن قِبل المدافع ومِن قِبل الرمّاحة أيضاً، وبسبب الإرهاق والتركيز على الوحش الضخم، بينما تتراجع هي تحضيراً لهجوم سريع، وجدت نفسها قد اصطدمت بجدار الكهف، المسافة بينها وبينه قصيرة، إذا ما هاجم فسوف تنتهي بضربة لا محالة.

اقترب بينما يستعرض جسده الضخم ويحيط بها من اليمين برأسه والقوائم الأمامية، ومن اليسار بذيله والقوائم الخلفية، عرف انه قد نال منها لا محالة، (باسيليسك) الضخم، ابتسم لوجبته، بينما راحت أسنانه المرعبة تضع في نفس الرمّاحة اليأس.

«تدحرجي، اقفزي، قومي بأي شيء» قال الرامي بعد أن أرسل ثلاث سهام متتابعة اخترقت الجزء العلوي، لكن الرمّاحة لم تكن لتستعيد نفسها بتلك البساطة، شرع الرامي مرة أخرى يُلقم قوسه.

(إن استدار الوحش مرة أخرى، ليبتلع الرمّاحة، لم يكن لينقذها الرامي مثلما فعل الآن) فكر الساحر، وهو يعلم تماماً، أن ما تبقى له بعد قتال كسب الوقت السابق، هو عاصفة برق واحدة، لكنها بالتأكيد ستأخذ وقتاً أطول من تلقيم الرامي لقوسه.

[تم استهداف الوحش (باسيليسك) بمهارة التقييد.]

[تم إلقاء المهارة.]

[تم استهداف الوحش (باسيليسك) بمهارة عاصفة البرق.]

[10..9..8..7..6..

]انتهى وقت التقييد، (باسيليسك) حر بالتحرك الآن.]

ما إن تم تحرير (باسيليسك)، حتى ألقى المدافع مهارة الاستفزاز الجماعية، مرة تلو الأخرى، رغم أنها لم تجدي نفعاً، إلا أنها أكسبتهم الثواني المطلوبة.

[تم إلقاء المهارة.]

هذه المرة لم يكونوا بحاجة لمهارة انتقال لحماية الطُعم (الرمّاحة)، جسد (باسيليسك) الكبير، كان مثالياً لمهارة واسعة المدى، فضرب البرق جسده عشر مرات كاملة.

رغم أنه أعاد تلقيم قوسه، إلا أن الرامي ألقى بالقوس وجعبة السهام وانطلق يجري نحو الرمّاحة، ثم تدحرج من تحت الجلد المحترق والجسد الذي لا يزال واقفاً، ليمسك بها ويبعدها عن الوحش.

لحظات صمت، اجتمع فيها الأبطال الأربعة على أهبة الاستعداد، ينتظر كلٌ منهم رسالةً مفادها مقتل العدو، لكن ذلك لم يحدث.

همس المدافع للرامي «أحضر قوسك».

الجميع تقريباً أحس بذلك، هالة من الغضب الخالص، تطفو على السطح، شيئاً فشيئاً، لا يُمكن الهروب منها، لا يُمكن تجاهلها.

بدأ جلد (باسيليسك) المحترق يسقط، ومع سقوطه تغيَّر شكله لهيئة شبه آدمية، وظهر على ظهره سيفٌ وعصا متقاطعين.

«يا له من ضرر» تحدث (باسيليسك)، بينما يُبعد جلده.

«لم أتوقع أن توقظوني».

حينها ظهرت رسالة خطر.

[تحذير: دخل (باسيليسك) وضع الإيقاظ.]

طاقة الإيقاظ مختلفة عن المانا وطاقة الحياة، يُمكن القول أنها تتبع الحالة العقلية، أو يُمكن القول أنها مصادفة، لكن طريقة قوله لتلك الجملة عنت أنه معتاد على الإيقاظ، وذلك زادهم ذعراً.

بعد رؤية وحشٍ أسطوري بتلك القوة والضخامة، كان ذلك كافياً ليفهموا مدى صغر قوتهم، لكن أصبح لديهم الآن بالإضافة لذلك، خصمٌ داخل وضع الإيقاظ، أي أن إحصائياته ستتضاعف على أقل تقدير.

«التشكيلة الدفاعية» صرخ المدافع فيهم بينما تقدمهم.

لكن خلفه، رمّاحة شبه مستسلمة، وساحر بدون سحر.

تحرك باسيليسك الشبه آدمي، بسيف في يده، متجاهلاً الجميع ومتخطيهم، لقد نسوا أن أخر ضربة كانت للساحر، ما جعله الشخص المستهدف.

رغم أنهم غائبون تماماً عن الصورة، إلا أن السحرة الآخرين شهدوا مدى الضرر الذي تسبب فيه (باسيليسك) الثعبان. كانوا هم أيضاً في حالةٍ من الارتباك والخوف من إيقاظه المفاجئ.

بدأ الساحر بالركض نحو السحرة المتجمعين.

«لا تأتي إلى هنا» قال أحد السحرة بينما يلقى سحر بضع جدران جليدية سميكة، لتحيط بهم من كل الجوانب.

«ألقوا عليّ سحر استرجاع المانا، سوف...» تحدث الساحر الهارب بنبرة فزع، إلا أنه أحس بهالة (باسيليسك) تبتلعه.

لوّح الوحش شبه الآدمي بسيفه العريض، واقتلع رأس الهارب.

[سقط شخص من حلفائك.]

رفيق المعركة، صاحب القوى السحرية الأكبر، قاتل الثعابين، رأسه تتدحرج أمامهم. وبلا وعيّ دخل البطلان الوحيدان المتبقيان وضع الإيقاظ.

أخرج المدافع من درعه سيفاً قصيراً، ثم رمى الدرع بأقصى قوته نحو (باسيليسك)، لم يسبب أي ضرر، لكنه بدأ بالعدو، يلحقه الرامي. وما أن اقتربا حتى تمركز الرامي خلف المدافع الهائج، وبدأ يلقم ويطلق الكثير من الأسهم، لكن (باسيليسك) في وضعه الحالي، يتجنبها بلا مشاكل، رغم ذلك لم يكن الهدف منها إصابته، بل تحديد حركة الثعبان البشري ليتلقى ضربة من المدافع.

وبالفعل إستطاع توجيه تلويحة لجانبه الأيمن.

[انتهت مدة إيقاظك.]

انتهت في وضع سيء للمدافع، كان قد رمى بدرعه، تذكر هذا، وهو ينظر لجانب (باسيليسك) الذي لم يتضرر، وقبل أن يُدرك، كان قد تلقى ضربة أفقية من سيف (باسيليسك.(

[سقط شخص من حلفائك.]

هوى الرامي على ركبتيه، في الوقت ذاته كان فِكر (باسيليسك( مُنصَبٌ على إنهاء معاناته.

سمع الجميع السحرة يرددون تعويذة غريبة، يرددونها معاً، طلاسمها تظهر ببطء تحت كل بطل، حتى الجثتين.

بدأت جثتي المدافع والساحر تطفوان في الهواء، وانفتحت جراح الرمّاحة والرامي، وبدآ في التعرض لنزيف حاد.

«مثير!!» قال (باسيليسك) بينما التفت للجدار الجليدي، وضربه بضع مرات بسيفه، لكنه في فشل في تحطيمه، فألقى من فوق الجدار سيفه العريض تجاه أحد السحرة، تخبطت الطلاسم وتغيرت، وهاجت الجثتان واندلعت فيهما نار عظيمة، واستقر سلاح الثعبان في جسد أحدهم، وظل ينازع الألم، بينما اختلت قواه السحرية.

في لحظة تحولت الجثتان إلى رماد، وفجأة ومن العدم ظهر ثعبان طويل ممتد من ثقب باب الغرفة حتى جسد (باسيليسك)، أحاطه وشدّه تجاهه، طار (باسيليسك)، محلقاً فوق الرماد بسرعة، لكن أحد الطلاسم لحق به.

أخرج الشبه آدمي عصاه الغريبة، ودفعها في الأرض حيث الطلسم الذي يتبعه، وبمجرد أن وصلت العصا حتى انتقل الطلسم من الأرض إلى العصا ثم إلى ذراعه اليمنى، في تلك اللحظة كان قد اختفى عن أنظار السحرة.

...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[المانا] : القوى السحرية التي تُستنفد عند تنفيذ المهارات -بعض المهارات لا تستهلك أي قوى سحرية-

[طاقة الحياة] : يُمكن القول أنها المقدار الذي يسمح للشخص بالبقاء حياً، طالما أن الضرر لم يتعدى نسبة معينة.

[وضع الإيقاظ] : أحد أشكال الغضب أو الهياج الذي يرفع الإحصائيات الخاصة من حيث الهجوم والدفاع وتتفاوت في تأثيراتها ومدتها. في الغالب تتبع الحالة العقلية.

لا تنسوا الدعم المعنوي [Vote & Comment] فقط إن أعجبكم البارت.

Continuer la Lecture

Vous Aimerez Aussi

350K 29.7K 82
الابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جا...
594K 9.5K 17
عندما تتعثر كريسيلدا على أرض الجليد الاسود لإنقاذ صديقتها، تصادف رفيقها ظنت أنه سوف يركض نحوها ويحملها بين ذراعيه ويقبلها بشغف . لكن لا شيء من هذه ال...
773K 45K 50
هي الأفضل لكنها الأسوأ إنها مثالية لكن متناقضة هي جيدة لكن الظلام داخلها هي ألفا قوية ولن تقبل سوى بالفا يستطيع مجاراتها رفضت البحث عنه خشية أن تض...
521K 12.9K 34
من يقول إن النور لاغاب رجع ؟ ومن منّا يضمن مشاوير الطريق ! وحتى الصياد لو قضى ليله سّهر يجمع بين شبّك ومغارات الموج عودّ التيّار ولا رجع وخيب آماله و...