ما ذنبي انا لأكون هنا

استمع لي

👋 👋 👋 👋 👋 👋 👋 👋 👋

كيف الحال🌚👋

ياحلاوتي عم نزل كتير بارتات هاي الايام 😂😂

يلا علمود اضل هيك صوتوا😎

شكرا للرجعوا صوتوا للبارتات البالبداية 😍 وشكرا للمصوتين بشكل عام😍😍💕💕

يلا صوت صوت وبلش😇

استودعكم البارت تفاعلوا بين الفقرات كتير استمتع بقرائتها تعليقاتكم😂

⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️⚔️

مادارا:" هااا ابنة الهارونو اذن"

ساكورا وهي تومئ برأسها "اجل"

مادارا :"حقا هذا واضح من لون شعرك"

ثم ابتسم"جدك كان صديقي"

بدأت ساكورا تتحرك بأفكارها حتى سألها "انت ابنة انروي اذن" وهو يهز رأسه

اومئت مرة أخرى بتعجب

تكلم بأنزعاج تقريبا وهو يعقد حاجبيه "اذن انت ابنة تلك القروية"
من ثم هز رأسه وكأنه تذكر شيئاً حتى نظر لعينيها ثم حول نظره نحو ساسكي وهو يرمقهما بأنزعاج واضح

لم تُعجب ساسكي تلك النظرات استأذن من مادارا وابتعد وهو يسحب يد ساكورا

ساكورا تكلم الذي يسحبها "ساسكي لست طفلة لتسحبني هكذا"

لكنه استمر بتجاوز الحظور وهي تكلمه "ساسكي"

خرج عند الشرفة حيث لا احد ووقفا كلاهما لتبدأ ساكورا بالحديث "ماذا بك؟"

اقترب منها بنفس بروده

لتردف ساكورا "كنت اريد سؤاله عن شئ"

وضع اصبعه امام وجهها تماما بين عينيها "لا تسألي شئ"

" ليس من شأنك" وهي تتجاوزه

امسكها من معصمها بقوة "اعيدي ماقلته سيدة اوتشيها" يكلمها ببرود وعصبية

حاولت سحب يدها منه "اتركني"

هي فقط كانت تبحث عن اي شئ يعرفها بأمها والان ساسكي يريد فرض حدوده مرة أخرى

شد بقوة على معصمها صاحت "اتركني هذا مؤلم من ثم لست سيدة اوتشيها"

سحبها نحوه ثم وضع يده على عضدها حيث ختم الاوتشيها "اذن ماهذا؟" وهو يعصر عضدها بيده

انها تريد ابعاد يديه القويتين عنها "هذا لا شئ" تقول بأرتباك وهي تدفع بنفسها بعيدا عنه

همس وهو يشد على يدها وعضدها"هل مازال عنادك نفسه"

وهي تحاول الافلات منه"اتركني"

كان هادئا للحضة حتى غرس اصابعه بشعرها لتشعر به يشده بقوة"ماذا؟ لم اسمع؟" يتكلم من بين اسنانه

بدأت الدموع تتجمع بعيونها لتعيد كلامها بصوت اعلا "اتركني"

ابعد اصابعه من شعرها ومسد على رأسها وهو يقربها من صدره لكنها كانت ترفض حضنه

ليردف "انا....."

ثم تنفس بعد ان غير رأيه بما يريد قوله "فقط ساكورا لا تحتكي مع الاوتشيها اتفقنا"

ثم رفع رأسها حيث كانت دموعها تملئ عينيها "حسنا يكفي لم اقصد فعل هذا"

وضعت اناملها الرقيقة على صدره وهي تدفعه بلطف

هو ابتعد تلقائيا ثم سار خطوتين "اضن ان الحفلة اصبحت مملة فالنعد" وهو ينظر لساعته

لحقت به وهو يغادر ويحيي بطريقه بعض الموجودين الجدد
هي اكتفت بإتباعه وهي تحني رأسها بحزن التفتت لتنظر لمادارا الذي كان يراقبها لكن بنظرات مختلفة عن السابق

.
.
.

ينظر لها وهي جالسة بجانبه بهدوء وملامحها الحزينة واضحة

عاد بنظره للامام ليست نشيطة كعادتها رمقها من جديد ليلاحظ خيط الدمع يسيل من احد عينيها وهي تحاول ان تخفي ماء عينيها

ان في قلبها الم من الممكن لأبسط الامور ان تحز بداخلها

تنهد بعمق "يكفي"

مسحت عينيها بسرعة وهي تشهق لا يمكنها التوقف

لتفزع عندما شعرت بسرعة السيارة تزداد نظرت لساسكي كان هادئا وهو يزيد من سرعة السيارة ويتخطى السيارات بسرعة كبيرة

شعرت بالخوف مع زيادة تلك السرعة الجنونية وهو يخطف من حوله من السيارات

"خفف السرعة ساسكي" تكلمت بذعر

لكن لم يجبها بل زاد السرعة اكثر وهو بنفس بروده ولكنه يحاول إخفاء ابتسامة ما

صرخت بخوف بعد ان قفزت السيارة وهي تتخطى المطب بدأ قلبها يخفق اكثر "ارجوك ساسكي"

ثم امسكت يده "انت تعلم اني اخاف السرعة... خففها ارجوك" انهت جملتها بصرخة بعد ان لف السيارة وهو يتجاوز أخرى كانت امامه بسرعه خاطفة

نظر لها وهي كالقطة الخائفة مذعورة تنظر من النافذة وهم يتخطون السيارات وتتمسك بأحد يديها بالسيارة وبيدها الاخرى تمسك ذراعه

اطلق صوت ابتسامة وهو يزيد السرعة اكثر"هل اخفف" هذا ماقاله

هزت رأسها وهي تميل نحوه وتتمسك بذراعه اكثر كان شكلها يضحك

"سأخفف بشرط" تكلم وهو يرمقها

هزت رأسها وهي تغمض عينيها وتتشبث به كالاطفال

"بشرط ان لاتبكي" تكلم ببساطة وهو ينعطف بسرعة خاطفة مما جعل السيارة تطير عن الرصيف

صرخت بخوف "خفف ساسكي هل جننت"

ضحك بخفة "ماذا قلتِ؟"

صاحت "حسنا حسنا موافقة فقط خفف"

بدأ يخففها تدريجياً حتى توقف جانبا

كانت سرعة تنفسها واضحة وهي تنظر للخارج

ساسكي "اذن توقفي عن البكاء"

ضربته على ذراعه ونفسها يكاد ينقطع

ليطلق ضحكة على شكلها

ثم انحنى نحوها" من التي كانت تقول انها شجاعة" يسخر منها

بدأت بضربه على ذراعه كالاطفال هو لم يمانع

امسك يديها كلتاهما ووضعهما على خديه ثم قرب أحدها من انفه وهو يستنشق رائحة راحة يدها وسط نظرات الاخرى المتعجبة

اعاد يديها نحو وجهه وهو يجعلها تحيط خديه براحتي يديها وهو مغمض لعينيه

فتح عينيه لينظر لها نظرات جعلت قلبها يخفق بشدة لتنزل نظرها الى الاسفل بخجل

ابتسم ورفع وجهها بطرف اصابعه من تحت ذقنها

كانا يتبادلان النظرات التي لا يعرفان كلاهما تفسيرها غير مباليان بصوت الطريق و السيارات التي تتجاوزهما

تركها بأبتساماته التي تجعل قلب كل فتاة يافعة يخفق بشدة

ليحرك سيارته من جديد "لم نتناول العشاء" نظر لها ومازالت تشعر بالخجل ضحك داخليا "مابها نحن نفعل اكثر من هذا"

"حسناً فالنذهب الى احد المطاعم" وكأنه لا يكلم احدا هي لا ترد

.
.
.

... في الحفل

تقدم مادارا نحو فوجاكو

لينحني له فوجاكو فور رؤيته بأحترام بعدما تفاجئ من مجيئه من اجله

مادارا بهدوء "اريد ان اكلمك بموضوع مهم فوجاكو" ثم نظر لميكوتو الواقفة بجانبه" وانتِ ايضا"

تبعاه وهما متعجبين منه

جلسوا في مكان هادئ منعزل عن الحظور تقريباً

رمقهم مادارا "انت موقن بمن زوجت ابنك فوجاكو"

تعجب فوجاكو من ثم قال "ايزومي ابنة  اوتشيها ماتاشي"

نفى مادارا بهدوء " لا اقصد زوجة ابنك الاكبر اعني زوجة ابنة الاخر"

.....................................................

انتهى البااااارت😍

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

خلاص خلاص امزح وربي امزح😂😂

....................................................

تنفس فوجاكو ثم نظر لميكوتو واعاد بعينيه نحو مادارا "انها ابنة الهارونو!"

ارخى مادارا جسده "فوجاكو انت تعلم ان اكثر مايهم الاوتشيها هو سلالتهم"

ثم رمقه وهو يردف "انت تعلم بالتأكيد هي ابنة من اليس كذلك"

تنفس فوجاكو وهو يومئ بنعم

مادارا "اذا كنت تعلم انها ابنة امرأة قروية كيف لك ان تزوجها لأبنك"

كانت ميكوتو تستمع بهدوء وتنظر لزوجها الذي ليست لديه اجابة

مادارا:" هل تريد ان يكون لأحفادك دماء من طبقة غير راقية"

ميكوتو بهدوء" سيد مادارا لكنها ابنة هارونو على اي حال"

طرق مادارا بعكازته "لكن امها ليست من طبقة راقية"

تنهد فوجاكو بعمق من ثم نظر لمادارا

ليقف مادارا "ان جدها كان صديقي سابقا اتعلم كم من المصاعب واجه كي يفصل ولده عن تلك البنت لكن بالاخر كانت لديه مصيبة وهي طفلة بأم قروية"

اكمل" لقد افسد ابنه بخطأ جزء من عائلة الهارونو انظر حاولوا ان يتركوها عند والدتها لكنها عادت لهم على اي حال"

حرك فوجاكو رأسه "لكنها الان زوجته على اي حال"

ابتسم مادارا ليعبر عن انزعاجه"وهل تريد افساد دماء أحفاد العائلة من اجل اهواء ولد"

لم يكن لفوجاكو وميكوتو اي اجابة

مادارا :" كما قلت لك لقد كنت على صلة مع هارونو مسبقا قبل وفاته لقد فعل المستحيل واصطنع وافتعل الكثير من الحبائك ليبعد انروي عن تلك البنت خاصة انه فقد ابنه الاخر فلا يريد ان تكون جميع احفاده من فتاة قروية"

انهى جمله تحت صدمة الاثنين وغادر

ميكوتو وهي تنظر لفوجاكو "مالذي قاله؟ "

فوجاكو وهو يطلق صوت ابتسامة" كما سمعتِ"

ميكوتو بتسرع" لا لا... لا اعني ذلك انا افكر بحكاية زوجة انروي الاولى "

فوجاكو بضحك ثم لف وجهه ليغادر وهي تتبعه" اجل فهمتك تلك المسكينة لقد حبكوا عليها الكثير على مايبدو"

اومئت ميكوتو بأسى ثم قالت لفوجاكو "ماذا عن ساسكي الان؟"

فوجاكو بأنزعاج" هذه حكاية بحد ذاتها"

.
.
..................................................

كانا جالسين يتناولان عشائهما في احد المطاعم الفاخرة

هي كانت تسترق النظر بين الحين والاخر له

انتبه لها وهو يتابع طعامه "ماذا؟"

تكلمت بأرتباك" لا لا شئ"

لم يهتم ساسكي 

ثم تكلمت بتلعثم" ساسكي"

كان يعرف انها ستقول ماتريده عاجلا ام اجلا "هن"

ساكورا وهي تلعب بأصابعها على الطاولة "انا اريد معرفة اخبار صديقاتي والكثير لذا..." ثم صمتت للحضة

اما هو استمر بهدوئه وهو يشرب كأسه

تنفست "انت تعلم انك حطمت هاتفي الذي اهدته لي صديقتي لذااا... "

وضع كأسه على الطاولة ونظر لها "لذا ماذا؟"

بلعت ريقها "اريد هاتفاً ساسكي" لا تعرف من اين جائتها الشجاعة لتقول هذا

هو لم يجبها بل طرق بأصبعيه ليأتي النادل ويعطيه ورقة الحساب

اخذ الورقة وذهب النادل من ثم اخرج محفضته ليترك المال على الطاولة

كانت تنتظر رده لكنه دفع ونهض من مكانه للمغادرة

نظرت له بعفوية "هل سأحصل على واحد"

اجابها بحدة "على ماذا؟"

تكلمت بلا حيلة وقلبها يخفق "هاتف"

عدل سترته وهم بالمغادرة اخذت حقيبتها وتبعته "ساسكي انا احتاج الاتصال بصديقاتي والسيدة ناتسومي" نظرت له كالاطفال "السيدة ناتسومي انت تذكرها بالتأكيد لقد دعتنا للعشاء"

استمر بالسير بهدوء وهو يتوجه للخارج شعرت بالاحباط من ردة فعله المتجمدة

ركبت السيارة بجانبه بدون اي مراوغة ليتكلم "ولماذا ستحتاجينه لتتصلي بذلك الاحمق اليس كذلك"

شعرت بالانزعاج" اتقصد ساي؟"

حرك مقود سيارته وهو يغادر

لتتكلم بأنزعاج وهي تحاول كتمان غضبها "وضحت لك انه صديقي وهو مرتبط بعلاقة مع صديقتي الان لذا كف عن قول اشياء كهذه"

هو الاخر تكلم بأنزعاج "توقفي عن قول صديقي امامي" ثم رمقها بنظرات

كتفت ذراعيها ولفت وجهها حيث النافذة فالتتحمل الطريق حتى تعود لسجنها مرة اخرى

دقائق واوقف السيارة عند احد المحلات لفت وجهها نحوه ليشير لها بنظراته ان تنزل وهو يتنهد 

.
.

كان ينظر لها وابتسامة داخله عيونها مليئة بالسعادة وهي تحمل علبة هاتفها

ركبا السيارة نظرت له نظرات شكر

حرك مقود سيارته ليغادر

وكان وجهها البرئ يجعله يبتسم رغما عنه "الا استحق مكافأة" رمقها بنظرة

تطلعت بوجهه بمعنى كيف

نقر بأصبعه على خده لم تفهم قصده بل ربمى حاولت ان تتغابى بأنها لم تفهم قصده بأنه يريد قبلة

لم يحصل على استجابة منها تنهد وهو يشعر بالخذلان وينظر امامه للطريق

ليفتح عينيه على وسعها بعد ان شعر بشفاه طرية لامست خده بسرعة

كانت قد رفعت جسدها واغمضت عينيها وهي تقرب شفتيها من خده بعدما شعرت بملامستها لبشرته ابتعد بسرعة وهي تعود لمكانها وقلبها يخفق انها المرة الأولى التي تقبله بها

لف وجهه نحوها ليراها تعطي ظهرها له وهي تنظر من النافذة لكي لا يرى وجهها الذي صبغ باللون الأحمر

انه يستطيع ان يعرف اي ملامح مرتسمة على وجهها الان

ابتسم والسعادة تغمر قلبه هذه اول مرة يشعر بشفاهها على جسده

....................................................

بعد عودتهم للمنزل صعدت لغرفتها وهي تقفز على درجات السلم كعادتها

اما هو توقف على رنة هاتفهه رفع الهاتف بضجر هو يشعر بتعب شديد

ذهب لغرفته بعد ان انهى مكالمة العمل كالعادة

خلع سترته وقميصه كانت الغرفة هادئة فقط صوت الماء الذي بالحمام

فتح ساعته ووضعها على الطاولة حيث كانت عليه شرائط اقراص الدواء

على مايبدو انها تناولت دوائها ودخلت الحمام

خطف نظره علامة على احد الاشرطة الدوائة قطب حاجبيه وهو يرفعه

فتح عينيه على وسعها وهو يقرأه حبوب منع حمل

كانت الشياطين تتراقص امام عينيه الان

خرجت من الحمام بثوب الاستحمام لتقف وهي ترى ساسكي بدون قميصه واقف وهو ممسك بعلبة دوائها وهو يقرأه

تقدمت نحوه بخوف "ساسكي مالذي تفعله"

لوح لها بالشريط وتكلم بهدوء "ماهذا ساكورا؟"

بلعت ريقها وهي تهم بأخذ الشريط منه "ساسكي اعده لي انه شريط دوائي" بخوف

سحبه منها وصرخ بوجهها بعصبية "اجيبيني ماهذا؟" بصوت عالي جعل جسدها يرتعش

خافت وارجعت ساقيها للوراء "قلت لك ساسكي هذا دوائي"

تقدم نحوها وهي كانت ترجع للوراء "لا تريدين اطفال مني اليس كذلك ساكورا؟"

نفت برأسها وقلبها يرتجف خوفاً

صاح بها" اذن اجيبيني مالذي تفعلينه به؟"

عقد لسانها الهذه الدرجة يخيفها "قلت لك"

تكلم بصياح وعيونه تنبث نار حتى انها لا تستطيع النظر له"ساكورا اما انت لا تريدين اطفال مني او انك تخونيني هي واحدة من الاثنين"

قد استفزها بكلامه لتتكلم بغضب "ماهذا الهراء الذي تتفوه به"

تقدم نحوها اكثر لترجع للخلف وهي تلتصق بالجدار

صاح بها "لا ترفعي صوتك.. اجيبي اذن ماالذي تفعلينه به" كانت عروقه ستخرج من رقبته

لم تجبه تقدم نحوها وشدها من شعرها بقوة"هل اصبحت بكماء فجأة ام ماذا؟ " ثم تكلم من بين اسنانه "تكلمي"

لتصرخ من قوة الشد

دفعها على الجدار لترتطم به وتسقط ارضا والدموع بدأت تتجمع بزمردتيها وهي تتنفس بسرعه

ليرفعها من ذراعها بقوة"ماذا؟ هاا؟ " صاح بوجهها

بعد ان شعرت بالالم من دفعته صرخت بوجهه "اتركني.. دعني"

صفعها بقوة لترتمي امامه شعرت بعضام وجهها تتحطم وكأن فمها يلتهب نارا

نضرت له بقوة وحقد حيث كان واقفا ينظر لكفه كيف صفعها لا يريد ذلك

صاحت بحرقة "اجل لأني لا اريد أطفال منك اجل لأني اخونك هل ارتحت الان هل هذا ماتريده"

استفزته بقوة رفعها عن الارض وسط صياحها "اتعين ماتتفوهين به؟ "

كانت تدفعه وتصيح "ابتعد عني ايها السافل"

حملها ورماها على السرير سأريك من السافل الان

بدأت تبكي بقوة بعد ان شعرت بالخوف الحقيقي وكأنه ليس هو من كان معها قبل قليل

سحبها من شعرها نحوه وهو ينظر لعينيها استطاعت ان تقرأ من نظراته القاتلة الحزن العميق

لتصرخ بوجهه مع شهقاتها المتتابعة"انها من اجل انتضام الدورة الشهرية"

كانت تقول هذا وخدودها صبغت بالاحمر من الخوف والخجل وهي لا تتوقف عم البكاء

ارخى يده التي كان يشد بها شعرها وهو يفتح عينيه على وسعها ونظر لعيونها الخائفة

ابعدت نفسها عنه وهي تشهق من البكاء "لقد وصفته الطبيبة لي فبعد الاجهاض اضطربت دورتي الشهرية"

بلع ريقه وابتعد عنها

حرك مقبض الباب ليخرج ليرمقها بنظرة قبل ان يغادر ليراها مازالت خائفة وهي نائمة على السرير وتكتم شهقاتها بكفيها

....................................................

انتهى البااااااارتتتتت 😍😍

هل مرة عنجد انتهى 😂😂

يلا يلا رأيكم؟ 😃

هل استمتعتم هذا اكثر شي يهمني😍

شنو رأيكم بكلام مادارا؟ 🤔

شنو رأيكم بالساسوساكو؟ 🤔

🙋 سؤال اليووووم (ماهو اصل الشارنغان)

يلا عندي خبر اذا كانت نسبة التصويت والتفاعل كبيرة عالهذا البارت راح انزل بارت الثلاثاء او الأربعاء 😍

شكرا للصتوا عالباراتات البالبداية مرة ثانية والماصوت خلي يرجع يصوت فقط للتذكير😊😊😃

بااااااااااي التقيكم عالحب وخير وسلامة 😍😘😘😘😘😍🌹🌹🌹❤️