𝓟𝓼𝔂𝓬𝓱𝓸 𝓵𝓸𝓿𝓮𝓻

By ilysmls

74K 4K 6.9K

كَانَ سَبَبّ لِقَائهِم هو قَاتِلٌ مُتسَلّسِل ، أو كَمَا أُطْلِقَ عَلَيهِ ،| عَاشِقٌ مُخْتَلّ |. #1 : jaeyong... More

Ch | 1
Ch | 2
Ch | 3
Ch | 4
Ch | 5
Ch | 6
Ch | 7
Ch | 8
Ch | 9
Ch | 10
Ch | 12
Ch | 13
Ch | 14
Ch | 15
Ch | 16
Ch | 17
Ch | 18

Ch | 11

3K 189 343
By ilysmls

الوقت الحالي
مشفى سيول المركزي .

عِند وصُولهِم للمَشفى كان هُناك الكثِير من الصحَفيين و المُعجبين يصطَفّون على الرصِيف المُقابِل للمَشفى .

" اللعنة ليس مُجددًا "
تمتم دويونق وهو يُحاول العُبور من بوّابة المَشفى الكَبيره .

" أخرِج تَصريح دخُولِك من فَضلك "
تحدّث البوّاب الخَاص بالمَشفى ، كَان يَرتدِي زِيّ أسوَد و سِلَاح كبير يتوسّط صَدرِه .

لَقَد قَامُوا بِتَشديد الحِراسة بِسَبب وجُود جايهيون في المَشفى .

فكّر دويونق .
' اللعنة مِن أين لي بِتَصريح ؟'
تساءل بداخِله ، ليتذكّر جوني عِندمَا أخبَرهُ بأن يتّصل بهِ فور وصولِهِم المَشفى .

" لحظَةً واحِدة "
تمتم بإبتِسَامة تَعتلِي وَجهِه وهو يتّصِل على جوني لِيُناوِل الحارِس الهَاتِف .

بينما في هذهِ الأثناء كانَ يوتا يُلوّح للمُعجبِين خَلفَهُم ، نَظَر لهُ تايونق بِسخَط .
" أنت لا تكُفّ عن حمَاقتِك أبدًا حتّى في ظِلّ هذِهِ الظُّروفْ أليسَ كذلِك ؟"

" لقد قطعُوا كُلّ هَذهِ المسَافة وإستَيقظوا من وسطِ نَومِهِم ليَرُونا ، كيفَ لي أن أتجَاهَلهُم ؟"
تحدّث مُبررًا فِعلَهُ لـ تايونق ليقُوم بَعدَهَا بِبَعض الحركات اللّطيفة للمُعجبِين ليزداد صُراخِهِم وهُتافهِم لَه أكثَر .

" حسنًا ، تفضّل "
تحدّث الحارِس بعد أن إنتَهَى من حَديثِهِ مع جوني عَبر الهَاتِف لِيَسمح لهُم بالدّخُول .

قادَهُم الحارِس لأحَد المَواقِف التابعَةِ للمشفى الرئيسِيّة ، ثم أخبَرهُم بعد أن تَرجّلوا خَارِج السيّارة أن يَتبعُوه .

بَقِيُوا يَتبعُونه إلى أحَد الغُرَف بالمَشفى ، كُتِب عَلى القِسم من الخَارِج خَاصّ بـ كِبار الشخصيّات، تحدّث مَع الّلذِين يَقِفون خَارِج الغُرفة لِيَسمحُوا لَهُم بالدّخُول .

إنحَنوا ثلاثَتِهِم لَهُم بَينمَا يشكُرونَهُم ليَدخُلوا الغُرفة اللتي يسترِيح بداخِلها جايهيون .

" اوه يا إلهي جايهيون "
تمتم يوتا وهو يُبعِد نَظَرهُ عن جايهيون المُستَلقِي أمَامهُم وتتّصِل أسلاك المُغذّي بِجَسدِه .

نَظَر كِلًا من تايونق و دويونق لِصَديقِهم الدراميّ بِنَظرةٍ مُحتوَاها .
' توقّف عن فعلِ حركات الأطفَال حالًا '.

" حالَتهُ مُستقرّة ، كُلّ ما بالأمرِ هُو إنّهُ تَناوَل مُخدّر قويّ نوعًا مَا ولكِن بجُرعةٍ خَفيفة لا تَقتُله أو تؤذِيه "
تحدّثت الطبيبة المُشرفَة على حالَتِه .

لم ينتَبِه ثَلاثتهُم لهَا عِند دخُولِهم ، ليتملّكهم الذُّعر وينْحَنُوا بسُرعه لتحيّتها ، بَينمَا هي فقَط إكتفَت بالإبتِسام لهُم .

" أصدِقاءه ؟"
تسَاءلت قَبل خُروجِها ، يوتا و دويونق لَم يعرِفَا بماذا يُجِبَان ليُجيبهَا تايونق بالإيمَاء بِنعم .

بعد خُروجِهَا أخَذ تايونق المَقعد بِجانِب السّرير الّلذِي يَستَلقِي عَلِيه جايهيون بَينمَا يوتا و دويونق جَلسَا على الأريكة أسفَل النّافِذة ، لَم تكُن بَعيدةً عنهُم على ايتِ حال .

بَعد جُلوسِهُم بمُدّة وهُم يَنظُرون لـ جايهيون و الجِهَاز الّلذِي يتتَبّع نَبضات قلبِه الّلذِي يُخبِرهُم بأنّ حالَتِه مُستقرّة ، أتَت لـ دويونق مُكالمة على هاتِفه .

" مرحبًا أبي "
أجابَهُ دويونق بصَوتٍ أشبَه بالهَمس ، ليَأتيه صُراخ مِن الطّرف الثانِي من المُكالمة إستَطاع سماعُه كِلًا مِن تايونق و يوتا .
" مالّلذِي تَفعلُه عَلى الأخبار !، لِمَا لستَ نائمٌ في شقّتك الآن ؟!"

ليَخرُج دويونق مُسرعًا مُكمِلًا حديثَهُ مع والِده ، ضَحِك بخفّة كُلٌّ مِن تايونق و يوتا على حَال صديقهِمَا .
" والِده لَم يتغيّر عَلى الإطلَاق "
تمتم بِهَا تايونق وهُو يُعِيد نَظَره لـ جايهيون .

" بالفِعل "
أجابهُ يوتا ليَصمُتَا مرةً أُخرَى ، ولكِن قاطَع يوتا الصّمت مُجددًا .

" أشعُر بالجوع ، هَل أُحضِر لكَ وجبةً خَفِيفَة مَعِي ؟"
تحدّث بينَمَا يستَقِيم من مكانِه مُستعِدًا للخُروج .

إكتَفى تايونق بالإيمَاء لهُ بمَعنى لا ، ليُصبح هو وجايهيون وحدهُم أخِيرًا .

إصطَحَب يوتا دويونق معَه ، سَحَب الهاتِف من يدِه ليُحادث والدَه ويُهدّئ من روعِه قليلًا وهُم في طريقِهم لتَناوُل بَعض الوَجبَاتِ الخَفيفة .

بعد مُدّةٍ من الهُدوء الّلذِي حلّ على غُرفة جايهيون ، أرَاح تايونق رأسَهُ للخَلف وهو مغلِقٌ عَينيه .

ليَشعُر بعدَهَا بـ جايهيون يتحرّك قليلًا ، إعتَدَل بجَلستِهِ وهو يَنظُر بفضُول لـ جايهيون الّلذِي إتّضَح بأنّه أفاقَ أخِيرًا .

بقِيَ تايونق يُراقِب تَحُرّكَات جايهيون بصَمت ليشعُر جايهيون بِوُجود أحَدهِم لينظُر ناحِية تايونق .
" منذُ مَتى وأنتَ هُنا ؟"

" ليسَ منذُ وقتٍ طوِيل ، كيفَ تشعُر ؟"

" لستُ بِأفضَلِ حَال ، ولكِن بِخَير "
أجَابه وهُو يَرفَع نَفسه على طرفِ السّرير ليَستقِيم ظَهرَه و يعتدِل بجلسَتِه .

" هَل تُريد شيءً ؟"
سأله تايونق وهو يُميل رأسه قليلًا .

اومئ لهُ جايهيون بمَعنى لا .
" كيف هِيَ جيني ؟"
سأل بعد مُدّةٍ من الهُدوء الّلذِي عمّ الغُرفة .

" هَل تتذكّر أي شيءٍ قبلَ هذهِ الّلحظة ؟"
سألهُ تايونق بِحذَر وهو يُراقِب تعَابِير وجهَه .

" أذكُر بأنّني كُنت برِفقة جيني قَبل أن أسْقُط عَلى الأرض ، ثُمّ فِي سيّارة الإسعَاف ، عَلِمتُ وقتَهَا بأنّهُ تَم تَخدِيري ، هَذا فقَط "
أجَابهُ بَينمَا يجمَع شَتات ذاكِرَتِهِ معًا .

همهم تايونق بتفَهّم .
" هِي بخَيرٍ الآن ، لا تَقلق بشأنِها "
كذَب تايونق ، لم يشعُر بأنّها كِذبة فِي الواقِع ، فإنتِحَارهَا كان أفضَل مِن مُواجهَة المُجتمع وتلقّي العقوبةِ مِنهُم ، لذا فَهو إعتَقد بأنّهَا بخيرٍ الآن بالفِعل .

" هَل سألتَها لِما قامَت بتَخدِيري ؟"
تسَاءل جايهيون فجأةً وهُو يُميل رأسُه ويَنظُر لوَجه تايونق بتمعّن .

' اللعنة إنّه يَقرأ لُغة جَسَدي '
تحدّث تايونق إلى نفسهِ الداخليّة ، ليُهدّأ من نفسِه قليلًا قبل أن يتحدّث .
" لم أفعَل ، فأنا برفقَتِك هُنا كمَا ترَى "

همهم جايهيون بتفهّم قَبل أن يَطلُب مِن تايونق إعطاءُه هاتِفَه الّلذِي عَلى المنضَدة بجَانِب السّرير ، تردّد تايونق قبلَ إعطَاءه ، هُوَ بالتّأكِيد سَيَقرأ الأخبَار الآن .

بَعد مُدّة مِن تَصَفّح جايهيون لهَاتِفة ، بَدَأ الجِهَاز الّلذِي يتتبّع نَبضَات قَلب جايهيون بإصدَار صَوت مُزعِج مُعلِننًا عَن إضطِرَاب نَبضَات قَلبِه .
" لَقَد إنتَحَرَت ؟"
تسَاءل بتعَابِير وَجه مُتجمّدة ، شَعَر تايونق بالذُّعر فِي تِلك الّلحظة .

إستَقَام تايونق مِن مَكانِه عَلى الفَور ، ليَدخُلن المُمرّضَات بسُرعة للغُرفة ويُباشِرن بعملهنّ بينَمَا تايونق خَرَج مِن المَكَان .
" اللعنة عَلى هَذه المُصيبة "

***
٢٠١٩ | ٧ | ٢٣
يوم جنازة جيني

لَم يَحضُر الكَثِير فِي الواقِع ، فقَط الّلذِين كَانوا يعمَلون مَعَها بنفّسِ القِسم بالإضَافة إلى رئيسِ القِسم ، بَعض مِن وُزرَاء الدّولة ، و قَلِيل مِن أفرَاد عائلَتِها المُضطرِبة .

" أنظُر إلى والِدهَا "
تمتم جايهيون لـ جوني الّلذِي كَان يقِف بجَانِبه يَستَقبِلون الحاضِرين ، لقَد كانَا هُم مَن قَامُوا بهذهِ الجَنازة مِن أجلِها ، كآخِر معروفٍ يُقدّمانِه لهَا بَعد أن غادَرتهُم للأبَدْ الآن .

وصَل والِدهَا مُتَأخّر ولا يَبدُوا عليهِ الحُزن عَلى فُقدانِه إبنَتِه الصُّغرَى ، عَكس أصدِقائهَا ، جوني وجايهيون وبَعض زُملائهِم بالقِسم .
أرادَ جايهيون تمزِيق وجهِه وبشدّة فِي هذِه الّلحظة ، بَينمَا جوني لم يكُن عكسَهُ أبدًا .

بعد فَترة دخَل تايونق و يوتا و والِدَيهِم أيضًا ، لقَد كانَت عائلَاتِهِم مُقرّبة مِن بَعضِهَا مُنذُ طُفولَتهِمَا ، لِهَذا هُم دائمِين التّواجُد معًا .
بَينمَا دويونق حضَر معهُم بمُفردِه وحَسب ، مُرافِقًا لصدِيقَيه .

عانَق تايونق جايهيون فَور إقتِرابهِ مِنه ، ليُبادِلهُ جايهيون العِنَاق ويشدّ عَليه ، ربَت تايونق عَليهِ قَلِيلًا لمواساتِه .
ليفعل المِثل لـ جوني و يُتَمتِم ببعضِ الكلِمات لمُواسَاتِه ، ويفعَلان المِثل يوتا و دويونق .

" شُكرًا لحُضورِكُم "
تحدّث كِلا مِن جوني و جايهيون وهُما ينظُران لهُم بإمتِنان .

ليومِئ لَهُم ثَلاثتهُم ، ليَدخُلا أخِيرًا بَعد مُدّة ، وعَدسَات الصّحافة لا تُفارِقهُم .

بَعد جُلوسِهِم عَلى المقاعِد المَصفُوفة أمَام جُثمَان جيني ، إعتَلى والِدها المسرَح الصّغِير ليَبدأ الحَدِيث عَنها .
وتَلتهُ أُختُها الكُبرى ، لقَد كَان والِدهُا مُصمّم أزيَاء مَشهُور ، بالطّبع لم تَستطِع الصّحَافة إخفَاء هَذا الأمر وتَجاهُله ، كان والِدهَا يُخفِيهَا عَن الأضوَاء ولَا يعترِف بِهَا بأنّها إبنتُه الصُّغرَى ويتحدّث عَنهَا حتّى ، بَينمَا شقَيقَتهَا الكُبرى كانَت مُدلّلته و عَارضَة أزيَاء أسَاسيّة لدَيه أيضًا .

لِهذا تأكّدا كِلَا مِن جوني و جايهيون ، مِن وجُود رِسَالة إنتِحَارِها بجَانِب صورَتِهَا .

شَعَر جايهيون بحِنّقٍ فِي تِلك الّلحظة ، أرَاد لَكِم والِدهَا بكُل ما يملِكْهُ مِن قُوّة في هذهِ الّلحظة ، لقَد إعتَقَد بأنّ والِدهَا هُو السّبب الرئيسيّ ورَاء كُلّ هَذا ، لو إنّه عامَلهَا بحُب و مُسَاواة بينَهَا هِي و شقِيقَتِهَا الكُبرى لمَا حَدَث كُلّ هَذَا .

رَبَت تايونق بِخفّة عَلى فَخذ جايهيون لتَهدِئته وهو ينظُر مُباشرةً لعَينيه ، إنتبَه جايهيون بأنّه كَان يَغرِز أظافِرَهُ في باطِن كفّة ليَفلِت قَبضَته ويَبتَسِم لـ تايونق .

بَعد مُدّة مِن حَديث عَائلتهَا عَنهَا ، وقَف جوني عَلى المِنَصّة للتَحُدّث عَن صَدِيقتِه ، وجايهيون كانَ يقِف بجَانِبِه .
ذَكَرا كُلّ شيءٍ حَسَنٌ بِشَأنِهَا ، بينَمَا هُنَاك غصّة تتوَسّط صدرهِما ، فِي الواقِع هِي لم تُسِيء لأحَد زُمَلاءهَا قطّ ، لقَد كَان مِن المُحزِن لجَمِيع مَن بالقِسم رؤيَة نهَايَتِهَا هَذه .

تقدّم رئيس قِسمِها و وَضَع وِسَام شَرَف عَلى صُورَتِهَا الّلتِي وُضِعَت بجَانِب جُثمانِها ، تقديرًا لِكُل أعمَالِها و جهُودِها السّابقة .

كَانت الصّحافة تَعترِض كُلّ هَذا وبِشدّة نِيَابةً عَن الرّأي العَام بالطّبع ، حَتّى إنّهُم إعتَرضُوا عَلى إقَامة جَنَازةٍ لهَا ، بَينمَا مَن أصَرّ عَلَيهَا كَان أصدِقَائهَا ، مُدافعِين عَنهَا بأنّها كَانت ضحيّة لمَرِض الفِصام .

خَرَجَت عَائلة جيني فورَ إنتِهَاء مَرَاسِم الجِنازَة ، بَينمَا مَن بقيَ كانَ بَعض زُملاءها فِي القِسم بجَانب جايهيون و البقيّة .

" مالّلذِي ستفعَلهُ الآن "
سألَه تايونق وهُو يَقِف بجَانِبه بَعد أن وضَع الزُّهور عَلى جُثمانِها .

" لا شَيء حقًا ، سَأعُود للمَنزِل عَلى أمَل الحُصول عَلى نومٍ هادئ "
أجَابهُ بَينمَا يودّع المُغَادِرين الآن .

عانَقه تايونق لِلمَرّة الأخِيرة هذهِ الّليلَة مودّعًا لَه ليَفعَل صَدِيقَاه المِثل ، ويَعُودا لمَنازلهِم ، بينَمَا بقيَ معهُ جوني لآخرِ لحظة .

بَعد خُروج جَمِيع الحَاضِرين ، خَرَجَا أخِيرًا جوني و جايهيون عائدِين لِمنَازِلهِم .
" لا أستَطِيع التّصدِيق عَلى الرُّغم مِن كُلِّ هَذا "
تحدّث جوني مُفصِحًا عمّا يَجُول بِخَاطِرِه .

" انا أيضًا يا صَديقِي ، لقَد كان فِراقَهَا لِعَالمِنَا بهَذهِ الطّريقَة موحِشًا حقًا "
شارَكهُ جايهيون الحَدِيث وهُو يَنظُر لِلسمَاء ، ليودّع صديقهُ عِند وصُولِه لسيّارَتِه .

كانَ الكثِير سعيدٌ بوفَاتِها بحجّة إنّهُ أخِيرًا إنتَهَت سِلسِلَة القَتِل الأسوَء بتَارِيخ كورِيَا ، بَينمَا وحدَهُم المُقرّبِين مِنهَا هُم مَن كَانُوا حَزينِين عَلى فُقدانِها وبشدّة .

###

مرحبًا ، اتمنى نال على اعجابكم الجزء ، رأيكم ؟.
توقعاتكم ؟.

ارجو ان تقدموا بعض الحب و الدعم للرواية 💞💞.
وداعًا .

Continue Reading

You'll Also Like

9.6K 646 48
محادثات وهمية للآيدولز.
3K 181 16
ماذا يحصل خلف باب مسكن انسيتي دريم..🌼🧁 ون شوتس،محادثات وهمية،القليل من هذا و القليل من ذاك الحقوق محفوظة لبعض الاجزاء✅ Ot7☁️🍪
1K 139 15
معرض لأغلفتي الخاصة + تعليم وإرشاد بسيط لبعض الطرق في الحصول على غلاف بنفسك
3M 145K 39
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا...