Hello
أنا عدلت الرواية و كتبت في الأول جملة تعبر عن
البارت و البارتات القادمة لكن المرة دي فهي جملتين
مش هطول عليكم
أخبروني عن الأخطاء الإملائية إذا وجدت
.
"ليت الماء يغسل ذنوبنا كغسله لجسدنا"
"دائما يصدقون ما يرون بأعينهم..
و الأعين تكذب أغلب الأحيان"
.
Enjoy it guys...
.
.
.
قال يونجون بملامح جامدة كالصخر
"سوف أقول لكم..."
Flashback
قبل عشر سنوات
آن ذاك كان يونجون في العشرون من عمره و يونجين في الثالثة و العشرون من عمره
قال يونجون بتملق و بإبتسامة ماكرة لأخيه
"هيونغ هل تعلم أنك أفضل و أروع و أجمل هيونغ في الحياة..لا بل في ال "
قاطعه يونجين قائلا بملل
"بسرعة قل ما تريد أيها الأحمق..ليس لدي اليوم بطوله"
قال يونجون بإبتسامة متملقة
"إذا هيونغي اللطيف..إحم إحم..هل يمكنك أن تغطي خروجي من المنزل لأوما و أبا لأنني معاقب و لا يجب علي الخروج"
قال يونجين بإستفزاز
"حسنا لكن لدي شرط"
قال يونجون بعد أن تنهد بعمق
"ما هو ؟"
أجاب يونجين بلا مبالاة
"أنت تعلم ما هو الشرط..بالتأكيد أريد أن أعلم أين ستذهب أخي الأحمق"
قال يونجون و هو يعبس
"يااا كنت أعلم أنك تريد أن تعلم سبب ذهابي..أنت هيونغ قاسي"
نظر الآخر له بنظرة قاتلة و كأنه يقول كيف تناديني ب يااا
قال يونجون بسرعة
"أنت هيونغ رائع هيونغي...حسنا السبب هو أنني سوف أشتري هدية لأوما كي..."
أكمل بتوتر
"كي تسامحني على عدة أشياء ك كسري لعلبة خاتمها الزجاجية بدون قصد
و التي كانت هدية من أبي عندما سافر إلى هاواي..
و قد إنخفض معدلي هذه السنة قليلا فقط..
و أيضا رميت التحفة التي كانت تذكار من جدة أمي ظنا مني أنها خردة...
و أيضا أخذت عدتها المفضلة للرسم كي أرسم لكني أضعت بعضا منها...
أضف إلى ذلك ت...."
قال يونجين وهو يسد أذنيه بقوة
"كفى أيها الأحمق...ألم تكن أوما تكلمك صباحا و لم تكن غاضبة...
غفلت عنك ثلاثة ساعات لتفتعل كل تلك المشاكل اللا نهائية..
فقط إذهب لكي تشتري لها هدية..
لكن أيها الذكي يجب عليك أن تشتري لها عدة هدايا لكسرك و رميك لكل تلك أشياء...
أعني أن تشتري لها عدة رسم مثل خاصتها و أن تشتري لها خاتم له علبة زجاجية...
و التحفة التي رميتها ليس هنالك مثلها الآن لأنها قديمة للغاية و لكن إشتري لها تحفة..
و أخيرا بالنسبة إلى معدلك المنخفض ذاكر جيدا في الفصل الثاني
أو من الأفضل أن تذاكر منذ الآن فقط تبقى فقط إسبوعين...
إذهب الآن و لا تريني وجهك يا كتلة الإزعاج"
قال يونجون وهو يعبس
"سأذهب و لكن هيونغ..هل أنا كتلة إزعاج"
قال يونجين من غير أن يفكر لثانية حتى
"أجل بالطبع"
قال الآخر بحزن
"هيووونغ"
قال يونجين بملل و قد نفد صبره
"حسنا حسنا..أنت أخي اللطيف الجميل..هل إرتحت الآن"
قال الآخر بإبتسامة كأنه لم يكن يعبس منذ قليل
"سأذهب الآن...أحبك هيونغ"
ذهب بعد ذلك إلى المجمع التجاري و عندما أصبح أمامه
أدرك أنه قد نسي محفظته أخذ يضرب رأسه و هو يقول
"أيها الغبي يونجون..أنت أحمق يون غبي جون"
أخذ يرجع أدراجه بسرعة..
يريد أن يأخذ نقوده و يرجع بسرعة كي لا تكتشفه والدته
و أخيرا وصل..
ذهب إلى غرفة المعيشة متسللا
حيث أن غرفته تقع في الأمام بعد صعود الدرج الذي في غرفة المعيشة
ذهب و ليته لم يذهب...
رأى و ليته لم يرى...
لقد تمنى أن يفقد بصره في تلك اللحظة...
لا بل تمنى أن يموت قبل أن...
يرى أخيه يقتل والدته
لقد رأى...
رأي ذلك السكين الملطخ بالدم....
دم والدته...
و في يد من ؟...
أخيه الذي يحبه...
في تلك اللحظة هو قد أحس بسكين...
لا بل سكاكين تخترق قلبه...
و ما صدمه أكثر بل جعله يتمنى الموت مئة مرة...
لقد كان أخيه...
يضحك مرددا "لقد قتلتها"
لقد قتلها...
قتل والدته...
التي كانت تصرخ عليه غاضبة منذ بضع ساعات
لأنه كسر المزهرية التي تحبها كثيرا...
التي كانت الحضن الدافيء له...
التي كانت أجمل شيء في حياته...
و التي كانت له أيضا كصديقة أكثر من أم...
يقول لها ماذا حدث معه كل يوم
و لا زال لا يستوعب أنها ماتت...
إتخذت الدموع في عينيه طريقها إلى وجنتيه...
لم يقول لها أحبك قبل أن تذهب...
لم يكن معها في لحظاتها الأخيرة...
بل و فوق ذلك رحلت غاضبة منه على عدة أشياء...
هل تعلم شعور أن تفقد شخصا عزيزا عليك
تم قتله من أخيك الذي تحبه و تحترمه للغاية..
هل تعلم ذلك الشعور ؟...
إنه أكثر حدة من سكاكين تخترق قلبك
إنه أكثر ألما من الحرق حيا في النيران
إنه شعور تريد الموت فيه آلاف المرات...
لكن لا تستطيع الموت حتى..
إنه شعور مؤلم..
كأن العين تريد أن تفقد البصر...
و الأذن تريد أن تفقد السمع...
مهما وصفت لن تعلمون ماذا أقصد..
لن يعرف ذلك الألم إلا شخصا قد ذاق من ذات الكأس المر
نظر للآخر الذي لا يزال يضحك بجنون
و يتمتم في كل ثانية لقد قتلتها
قال يونجون بغضب شديد
"كيف لك أن تقتلها بدم بارد هكذا..كيف و اللعنة"
لن يلومه أحد على غضبه الشديد بالتأكيد بعد ما رأى..
فما رآه ليس بهين
همس يونجين كأنه لم يستمع للآخر
"ما كان علي التدخل"
تكلم يونجين موجها كلامه إلى
يونجون و لأول مرة
"سأذهب من المنزل إن تقابلنا بالصدفة أنت لا تعرفني و أنا لا أعرفك...
و أرجو أن تغير لقبك كما سأفعل...
و سأتزوجها و أرحل"
سأل يونجون مستغربا
"إذهب إلى أي لعنة حتى لو كانت الجحيم...
لكن تتزوج من ؟"
أكمل بسرعة مصححا كلامه
"لا يهمني تزوج أي شخص"
رد الآخر ضاحكا
"من الجيد أنك سألت..
سأتزوج من حبيبتي التي هي حبيبتك سابقا..
و للعلم فقط إنها لا تحبك بل تحبني أنا
و قد إتخذتك كوسيلة لها لتصل إلي..
حقا أخي أشفق عليك"
ذهب بعدها إلى غرفته ليحضر حقيبته
ثم نزل إلى غرفة المعيشة يجر حقيبته وراءه
نظر إلى الذي ما زال ينظر إلى الأرض يحدق بجثتها
إقترب إليه ثم همس ب
مثير للشفقة
بعدها غادر..
غادر بلا رجعة..
بعد عدة دقائق رفع نظره أخيرا
و نظر مليا في غرفة المعيشة
إنها كما كانت لكن..
تذكره لشيء ما جعل ملامح القلق
تطغي على وجهه...
أخذ يبحث مرارا و تكرارا في المنزل بأكمله
أملا في إيجاد ضالته و لكن..
لم يجده..
لم يجد والده..
لقد إختفى..
و كأن الأرض إنشقت
و إبتلعته...
أم...
غادر بلا رجعة هو الآخر...
أتم مراسم دفنها ذلك اليوم
ثم ذهب إلى منزله
لقد أصبح الظلام رفيقه...
و النوم هو عدوه اللدود فهو منذ ذلك اليوم
و الكوابيس يحلم بها كلما أراد النوم...
End flashback
بعد أن قال لهم ما حدث في المشفى أيضا
قال يونجون وقد أنهى حديثه بملامح جامدة كما بدأها
"و هذا ما حدث"
قال تاي كلمات لم يتوقعها أحد منهم أبدا
"لكنه ليس سبب لتكرهه..
ماذا إن كان ما حدث سوء فهم
و أحد ما قتلها و هرب ليأتي بعدها أخيك
و يراها هكذا و كمحاولة لإنقاذها أخرج تلك السكين
منها لتأتي أنت بعدها لتعتقد أنه من قتلها
أما عن ترديده لكلمة قتلتها
يمكن أنه شعر أنه من قتلها بإخراج السكين منها
أنا لا أدافع عنه...
أنا أنصحك لأنني خارج المشكلة
و أري من زاوية أخرى غير التي تراها"
قال يونجون بضياع
"ماذا إن كان فعلها بقصد"
رد تاي و قد إنقلبت شخصيته
إلى أخرى متفهمة و عاقلة
"لماذا تضع الإحتمالات السيئة فقط...
إن كانت بالنسبة فأنا أعتقد أن إحتمال
أنه لم يقتلها سبعون بالمئة
أما عن إحتمال أنه قتلها فهو
ثلاثون بالمئة..
ألا تعتقد أن السبعون بالمئة كافية
لتثبت أنه لم يقتلها
أنا حتى لا أستطيع أن أحكم عليه أو أقول أنه قاتل
من وجهة نظر واحدة يجب أن أستمع إلى كليكما"
قال يونجون بإقتناع
"حسنا معك حق..لكن من أين لي أن أعلم الحقيقة"
قال تاي و بومغيو في الآن ذاته
"إسأله أبا"
نظرا الإثنان إلى بعضهما ثم إبتسما
أجاب يونجون بهدوء و قد وقف متجها إلى الدرج
"لن أسأله اليوم أحتاج بعض الوقت..
بعد يومين سأسأله..
سأصعد إلى غرفتي كي أنام لأنني
لم أنم منذ البارحة...تصبحون على خير"
أجابوه بإبتسامة
"تصبح على خير أبا"
.
.
صرخ جونغكوك بحماس كبير
و قد وصلوا أخيرا إلى وجهتهم
"لقد وصلنا يااااااييي...بوسان أنا قادم إليك"
تلقى ضربة على رأسه من قبل جين بينما يقول له
"أيها الغبي إنها الخامسة و النصف صباحا...
معظم الناس نيام بينما أنت تصرخ..
لا تصرخ مجددا حسنا ؟"
أجاب جونغكوك بعبوس
"حسنا هيونغ"
قال يونغي قاطعا حوارهم
السخيف بالنسبة له و صبره قد نفذ
"أين هو المنزل أريد النوم...
هل أيقظتموني لنذهب إلى بوسان فقط...
و أنا الذي كنت أعتقد أننا سنذهب إلى جزر المالديف
أو على أقل تقدير جزيرة جيجو"
قال جيمين و هو يضحك
"إهدىء هيونغي...
سنصل بعض قليل كيس النوم خاصتي"
قال يونغي بغضب و قد إختفى النوم من عينيه
"لم أسمع..ماذا قلت بارك قصير جيمين"
قال جيمين بغضب و أنتم أكثر من
يعلمون سر غضبه يا رفاق إنها كلمة من أربع أحرف
و أول حرف منها قصير
"أنا لست قصيرا...
إنه فقط سانتيمتر واحد مين يونغي...
لست قصيييييييير"
في حين كان الآخرين ينظرون إليهم بينما يصرخون ب
"كوايييييي" "كيوبتااااا" "لطييييف للغاية"
نظر جيمين بغضب إليهم ثم قال
"لست لطيفا..أنا رجولي"
قال يونغي ضاحكا
"بل أنت طفل"
نظر إليهم و هو يعبس
إبتعد عنهم و هو يمشي بسرعة بينما
يخبط بقدميه الأرض بقوة و طفولية...
ذهبا وراءه يونغي و جونغكوك
قفز جونغكوك على ظهره بينما
أحاط بأرجله خصر الآخر كي لا يقع
"لا تعبس...أنت هيونغي الرائع"
أما الآخر جعله ينزل من على ظهره ثم واجهه بوجهه قائلا
"كوكييييي..أنت الوحيد الذي يدافع عني..
الهيونغز كلهم أشرار..أحبك صغيري"
إحتضنه بقوة بينما الآخر إبتسم للطافة هيونغه...
في ذلك الحين أتى يونغي من الخلف
بينما يجذبه من البلوفر خاصته
و جعله يلتفت له ثم يقول
"يااا..هل أنا شرير جيميني..
حسنا لا تعبس أنت لست قصير..
لكنك طفلي الرجولي..ما رأيك"
إبتسم جيمين على هيونغه لكنه قال
"لست طفلا لأحد نننننن"
أجاب يونغي بينما يحمل الآخر على كتفه
"حسنا جيمين أنت من أغظتني..فلتتحمل النتائج"
أخذ الآخر يضرب ظهره بينما يصرخ ب
"أنزلنييييييييييييي...أنت هيونغ شرير...
كوكيييييييي..أنقذنييييي"
قال نامجون بينما يتنهد بملل
"ألم تنتهي الدراما خاصتكم إلى الآن...
و أنت يونغي أنزله بسرعة...
إذا أردتم التشاجر..إذا تشاجروا بعيدا عني.."
نظر نامجون إليهم...
لا زالوا على تلك الحالة الفرق هو أن
جونغكوك يحاول مساعدة جيمين
تنهد بملل أكبر بينما يقول لهيونغه
"جيني هيونغ هل نجلب بعض الفوشار
لنرى تلك الدراما التي لا تنتهي..
أرجوك هيونغ أوقفهم لقد تعبت منهم"
ذهب الأكبر ناحية يونغي ثم قال بغضب طفيف
"أنزله...الآن...مين لعنة يونغي"
أنزله الآخر بينما
ركض جيمين إلى كوك يحتمي خلفه
من أي هجوم من قبل يونغي
في ذلك الحين...
كان جين قد شد بإحدى أذني الإثنين
بينما يسحبهم خلفه من أذنهما و هو يقول
"أنتما معاقبان"
ضحك يونغي عليهما
ليفلتهما جين و يذهب إلى يونغي
و يشد إحدى أذنيه و يسحبه وراءه أيضا و هو يقول
"لم تدعني أكمل مين لعنة يونغي أنت معاقب أيضا
لأنك من بدأت من الأساس"
أفلته هو الآخر ثم قال إليهم بصرامة
"و الآن كلكم أمامي أيها الثلاثة الأشقياء"
ثم أكمل بحنان موجها حديثه إلى نامجون
"هيا جوني لنذهب بالتأكيد رأسك يؤلمك بسبب هؤلاء الأغبياء"
قال نامجون لهيونغه
"شكرا لك هيونغ..أنا بالفعل أشعر بالصداع"
قالوا الثلاثة في الآن ذاته بينما يعبسون
"ما هذا الفرق في المعاملة"
قال جين بهدوء
"لأنه لم يتكلم منذ أن وصلنا إلى بوسان
بينما أنتم الثلاثة صاخبين للغاية..
بدلا من الحديث تحركوا لكي نصل أريد أن أرتاح"
همسا في الوقت ذاته أيضا بإنتحاب
و انا اعني بذلك جيمين و جونغكوك
"ياااا هذا ليس عدلا"
عندما وصلوا و أخيرا إلى المنزل
ذهبوا جميعهم للنوم لأنهم إستيقظوا في وقت باكر للغاية
.
.
ذهب يغسل وجهه...
لم يقل لهم تكملة القصة بعد...
وقف أمام المرآة...
يسند يديه إلى المغسلة...
فتح صنبور المياه و بدأ يغسل وجهه...
و ليت الماء يغسل ذنوبنا كغسله لجسدنا
لكنها تبقى أمنية لا تتحقق مهما حدث...
نظر إلى نفسه بالمرآة...
Yeonjun p.o.v.
أعتذر هوسوك أنا لم أقل لك الحقيقة كاملة...
لا أريدك أن تحزن...لا أريد ذلك...
اللعنة علي و عليها في ذلك اليوم و ماذا أيضا...
قبل بضعة سنوات تقول لي ماضيها الأسود لكي أخبره
إلى زوجها عندما يرى وصيتها الثانية...
اللعنة عليكي و على أمثالك من حثالة المجتمع...
و تنتحرين أيتها الغبية لكي لا تتحملين
مسؤلية أفعالك القذرة مثلك...
أعتذر لك أيضا بومغيو لم أقل لك أيضا الحقيقة...
لو فقط لم أخرج ذلك اليوم
لما إلتقيتها أبدا...
End Yeonjun p.o.v.
"لو" ؟...
إنها فقط كلمة نواسي بها أنفسنا..
لن تغير من الماضي شيء..
إنها فقط تذكرنا بالماضي أكثر
و تجعلنا نتألم أكثر و أكثر..
ليتهم يعلمون أن تلك الكلمة تجلب الألم فقط..
ألم تكتفوا من الألم..
لماذا تزيدون أوجاعكم
و هنالك التي لم تلتئم بعد ؟...
لماذا تتذكرون الماضي كل يوم ؟...
لماذا تفتحون جراحكم كل يوم
دون أن تدعوا لها فرصة أن تلتئم ؟...
لماذا تكتمون ذلك في داخلكم ؟...
لماذا لا تشاركون أحزانكم مع شخص ما ؟...
إلى أي درجة تريدون التحمل ؟...
لماذا لا تعترفون بالخطأ ؟...
هل كبريائكم كبير إلى هذا الحد ؟...
أتعلمون ماذا...
أكبر خطأ هو عدم الإعتراف بالخطأ...
.
.
في مكان آخر
قال شخص ما و هو يجلس في حديقة قصره
"حقا يونغي يجب عليك أن تموت...
لا مكان للضعفاء في عائلتي...
أنت مثير للشفقة...
قبل أن أقتلك أريد أن
أحفر في ذاكرتك مشهد لن تستطيع نسيانه
و قد سهلت علي ذلك بسفرك إلى بوسان..."
إبتسم بخبث قبل أن يكمل حديثه
"يجب عليك أن تكون سعيدا..
فأيامك الأخيرة قد ولت"
.
.
.
.
يتبع...
2105
مرحبا
كنت الصراحة هنزل دوبل بارت لتأخري إسبوع
بس حسيت اني هتأخر أكتر هحاول متأخرش
و الأسبوع الجاي تلاقوا بارت جميل من سيا خاصتكم
و في سبب تاني خلاني منزلش دوبل بارت و هو إني
كنت عايزة أظبط الأحداث اللي جاية بطريقة أحسن عشان هي بتلخبط
و عايزة أفكركم بحاجة الماضي بتاع اي حد هيكون مترابط عشان كده عايزه
أتفادى أي خطأ في الأحداث يا رب تفهموني
إحم..إحم..مع إن المفروض كل بارت يوضح الماضي أكثر
بس أنا حاسه إن الموضوع بيتعقد أكتر و أكتر مين يوافقني الرأي
نيجي للأسئلة
إيه رأيكم في ماضي يونجون ؟
و يونجين مين حاسه ظالم و مين حاسه مظلوم ؟
إيه رأيكم في تاي العاقل ؟
رأيكم في شجار يونغي و جيمين اللطيف
و الرجولي عشان ما يزعل جيمين 😂😂 ؟
كوك اللطيف اللي بيخفف عن جيمين لأن الهيونغز أشرار 😂😂؟
لماذا الأعضاء في بوسان ؟
يونجون ؟...إيه اللي مخبيه ؟
و ليه بيعتذر لهوسوك و بومغيو ؟
و ما هي تكملة القصة ؟
من هي تلك الفتاة و ماضيها الأسود ؟
و لماذا إنتحرت ؟
و ما هو ذلك اليوم الذي يتمنى فيه يونجون لو لم يلتقيها ؟
و من هو زوجها ؟
و ما قصة الوصية الثانية بعد موتها ؟
و لماذا إختارت يونجون ليخبر زوجها عن ماضيها الأسود ؟
و ما هو ذلك الماضي الأسود يا ترى ؟
من ذلك الشخص الذي يريد قتل يونغي ؟
و هل هو من عائلته كما ذكر حقا ؟
و إن كان من عائلته فمن هو ؟
و لماذا يريد قتله ؟
و ما ذلك المشهد الذي يريد ذلك الشخص حفره في ذاكرة يونغي ؟
و هل سينجح في قتل يونغي و يموت أم للقدر رأي آخر ؟
و بس...
ألقاكم في البارت القادم
باي باي لطيفاتي