راقصة على عرش الجاثوم✔

By ___essel___

2.3M 46.7K 14.5K

كل شهيق و زفير ستأخذينهُ بأمراً مني كل خطوة تخطيها سأعلم بها كل رقصه وتمايل خصرك لغيري سأحول جسدك المثير الى... More

بدايه الجاثوم
صغيرتي
القدر _ اشتياق
لعبه القدر
بابي
اباً بأعتقادها
سددي دينكِ يا صغيره
المصير بين يدين الوحش
كـشف الحـقيـقه
لا فـرار
ليـله عنيـفه / اكتشـاف
سأدمـركِ
تغيـر الوحش / عقـاب
دماء
اشعـر بالراحـه بجانبـك / مـوت و فراق
استيقـظي / اشتقـت اليـكِ
تعـريف واسـئلة
ارواح راحلـة بلا عودة
طـفلتي / احبـكِ
قاتـل ابي
لقـاء الجاثـوم / خيانـه
لا استطيع
~ النهاية ~
Rafael / Claudia

قاتلتـي

67.9K 1.5K 435
By ___essel___


بعـد اسبـوع مـر على تلـك الليـله السوداء
لـم تكـف الـيتيـا عن نواحـها وصرخاتـها ليلاً

تستـيقظ في منتـصف نومـها تصـرخ بأسمه
بـالغرفه الهادئه السكـينه التي تحتجـز بهـا

لـم تعـلم الـى الان مـن الشخـص الفاعـل
ولـكن كائـن من يكـون فهـي الان ستـصبح امامـه
كالـوحش وتقاتـله ليـس بجسدهـا ولكـن بلسانـها

جلـت انظارهـا المرتعـبه حول الغرفـه الصامـته
ومـن هدوئهـا يسمـع صوت الابـره عندمـا تسقط ارضاً
حتى دقات قلبـها كانت تسمعـها

تستمـع الى تشوش في اذنـيها من شده الهدوئ
كـانت تقف مقـابل الـباب وتدقـه بيديـها السليمـه

بأقوى ما اوتيتهـا من قوه صارخـه بهـم : كونـوا رجالاً واضهروا انفسـكم يا مخانـث انـا لم اعـرف مـن انتـم لكـن اللـه سيـأخذ حقـي منـكم اكملـت حديثـها ببكـاء لتفقد قدمـيها قوتـها وتسقط ارضاً

بالله عليـكم انطقوا شيئـاً انا محتجزه وبلا اسباب
انا بغرفه اشبـه بمستشفى المجانـين

بحـق المحـببين الى قلوبـكم المتحجره كيف حـال حبيـبي
انطـقوا يا مـن لا تملكـون رحمـه
انطقـوا واريحـوا قلبي الذي يحتضـر

انطقـوا واطمنـوني عـن حاله عن حـال من اوقـع بجسد ابي ارضاً ودمائه راحـت غدراً
سقـطت دمعتها اليتيـمه المليئه بالحـزن ارضاً بجانـبها

ليضـرب احـدهم الباب قائلاً بأمـر : صمـتاً يا عاشـقه انـتِ لسـتِ مظمنـه على العـيش وتسألـين عن عشيـقكِ
ضـربت هي رأسـها بالحائـط بخـفه

تمـسك بقلبـها الـذي يدق لكـنه يدق وجعـاً ولـيس نبضاً بالحـياه
لتسـمع اصوات المفتـاح ومقبـض الباب يدار

لتقـف سريعـاً وتنـظر الـى الرجـل الـذي امامـها الـذي بدأ بالكلام قائلاً : البـقاء فـي حياتـكِ

وغزهـا قلـبها بقوه لتصدر شهقه اصدرت خلفـها صداً
الـيتيـا : مـ مـزحـه هااا لتضـحك وتمـسك برأسهـا
الـذي سيتحـول لأنفجـار كبيـر

اقتربت مـن الرجـل لترفـع يديـها وتضعها على سترتـه
قائله بنواحـها و نباح صوتهـا : بالله عليـك اقتلنـي اتوسـل الـيك بحق خالـق الجنـه والنـار ان تضـع مسدسـك الان بمنتـصف حاجـبي وتفجـر رأسي لتتـطافر دمائي على الارض والحـائط
انـزل الرجـل رأسه بحـزن على حالـها ليبعـد يديهـا المتمسكه بسترتـه

ليهـم خارجـاً ويغلـق الباب مجـدداً
ضلـت هي واقـفه في مكانـها
جسـداً بلا روح

" الـيجـاندرو " صرخـت بهستيـريا منادهـا لـه
تريـد رؤيـتهُ ولمساتـهُ و قربـه
تريـد رؤيه ذلـك اللـؤم والحقد في عيناه مجـدداً

ليـحترق كل شـيء فقـط اريـدك
زيـدني الـما و خوفـاً
برحنـي ضرباً بيـديك المليئه بالعروق القاسـيه

اغـضب اصـرخ بـي عاقـبني
انـا اتوسـلك يا حبيـبي ان تعـود وتمسـك بي

انـا لـم اطلب منـك شيئـاً في حياتـي
ولكـن الان سأطلـب وهو طلـبي الاول والاخـير
وهــو

الـمـوت نعـم المـوت اريـد ذلـك
يا الـلهي يـا مـن عندمـا اتعـب اتـي الـيك لأصـلي
يـا من عندمـا ابكـي اتـوسلـك

يـا من اذ شعـرت بقلـبي يتحـطم انـت تصلحـه
لا يوجـد غيـرك رحيمـاً وكريمـاً
انقذنـي فأنـا اتألم بفقدان من احببـت

لا اريـد طعامـاً ولا ثياـباً جديده كـما كنت اتمنـى قبلاً
ولا اريـد شربـاً ولا مسكنـاً اريده هـو
اريـدهُ بحـق المحببـين اليـكم ايهـا البـشر

فلـ ترحمـوني قليلاً انا تأهه بيـن الظلمـات والحـيف
كـل كلـمه كانت تنطقـها شفتاهـا تملـئ الـف كلمه اخرى غيرها

وحـزنـا كبيـراً ملـئ قلبـها و اصابـعها المرتجـفه
الـتي تتوق شوقـاً للمـس اصابـعه ومدخـل شريانه

قرصـت نفسـها بيـن الثانـيه والثالثـه والرابـعه
لتتأكـد بأنـهُ ليـس منامـاً
بقـيت على حالـتها حتى طلوع الفجـر

ومعدتـها تزقزق جوعـاً غيـر مكترثه لهـا
اوقـع بهـا القـدر بيـن احضـانه
وهـا هو الـان يبعـدها عن احضـانه

يـالـ هذه الحـياه العاهـره وافعـالها
اغلـقت عينـاها المتعـبه المحمـره
التـي تحمـل بئـراً من الحـزن والدمـوع

( بعـد مده ليسـت بطويـله )

افاقـت علـى اصـوات اقـدام تجـول حولـها
لتـرى شخـصاً يضـع صنـدوق على السريـر بجانـبها ويهم خارجـاً
دون نطـق كلمـهً او حتى حرفـاً

نـظرت بطرف عينهـا الى الصنـدوق الكـبيـر
لتقـف بصعـوبه وتتجـه نحـوه
لتـرى خنجـراً لفتـحه

امـسكت بالخنجر لتغرسـه بالصندوق وتفتـحه بطريقه همجـيه
رأت شيئاً ابيـض اللـون لتفتـح الصندوق كامـلاً لتـرى

فستـان زفـاف
اخرجـته من الـصنـدوق لتجـد رسالـه

اخـذت الرساله بيـديهـا لتفتحهـا
وتقـرأ ما يوجـد بقلـب الرسالـه

( ارتـدي هذا الفستـان السـاعه الـخامـسه مساءاً بنفـسك قـبل ان يجعـلونـك ترتـدينـهُ غصبـاً فهـنالـك شخـصيـن حياتهـم على المحـك وانـتِ تعلمـين من اقـصد )

الـيتيـا : امـي و شقيقتـي
مزقـت الورقـه بكـل حقـد لترمـيها وتتناثر في الهواء
القـت نفسـها على السريـر وبجانـبها فسـتان الزفـاف

تنـظر الـى السـقف بلا مشاعـر
وعينـاها قـد جف بئـره من كثـره نواحـها وبكائهـا التي اغرقـت
ثيابـها التـي تغطي جسدهـا الناعـم

انـا مشتاقـه الـيـك بشده
كأشتـياق مدمـنِ المخـدرات عنـدما يمنعـوا مـن التعاطـي
انـا هكـذا معـك

مدمـنه بـكَ حتـى المـوت ولـكن لـا استـطيع رؤيـتك
عـذاب يمـيت ولكـنه يالـيته يقتلنـي يعلقنـي بيـن الحياه والمـوت
احـبك يـا مـن سكـنت قلـبي بشرك

ولـؤم عينـيك التـي كالـسيف تطعننـي
من شـده قساوتـها
وحاجبيـك تلـك التـي رسمـت بطريقه ملابـقه لبقيـه ملامحـك

انـت قاتـل وغـد لعـنك الله
لأنـك رحـت دون موعـد
لأنـك حطمـت فتاه ما زالـت بعمـر الزهور

انـت بقلـبي وفؤادي صورتـك لم تفارقنـي
سقـطت دمعاتهـا اللـؤلؤيه الصافيـه على بشرتـها البيضـاء
لتـرى بأن الخـنجر ما زال بيـن يديـها

لتنظـر اليـه و الى الفستـان
لتمزقـه الفستـان بالخنجـر وتكملـه تمزيقـه بيدهـا السليـمه
فقـدت صوابـها لتفـرغ غضـبها بالفستـان

يريدونهـا ارتـداء فسـتاناً تمنـت ارتدائـه الى عزيٌز قلبـها
لشخـصاً لم تعـرف من يكـون من هـو
دخلـت اليـها امـرأه بعقـدها الثلاثـيني

تحـمل بيـن ذراعيـها صندوق لترميـه بأهمال على الارض
ليـدخلـن بعدهـا فتيـات اثنـان يحملـن معدات التجمـيل

اقتـرب منـها الامرأه قائله لهـا : عـلمنا بأنـكِ ستمزقـي الفستـان فأحضرنـا اثنـان
لتشـير لهـا الى الصنـدوق الاخـر

الـيتيـا : لو تحظـروا الثالـث والرابـع سأمزقهـن ولـن ارتديـه لشخصـاً مجهول من انـتم يا عـهره انـا سأرتـدي هذا لحـبيبي اليـجاندرو فقـط لم يمنعنـي كبيركـم ولا صغيـركم سأكـون له شاء ام اباء البشـر اجمـع

ضحـكت الفتاه بأستفزاز لتلـف حـول الـيتيـا قائله : اختـكِ الجميـله انها صغيـره علـى فقـدان حياتـها بسبـب عناد شقيقـتها الكبـرى
رمقـتها الـيتيـا نظـره غائلـه ومقـت لتردف : مـن الذي اختطفنـي و سيتـزوجنـي

ابعدت الفتـاه غرتهـا التي غطـت نصـف وجهـها
قائلـه بخبث : لا تستعجـلي فالـصبر قـد يكـون اجمـل

لتصفـق الى الفتيـات ليباشـروا بالعمـل
وهـي تقـف لوحدهـا فـي ظلـامها الدامـس

.
.
.

هـا قـد حـل الوقـت الـذي كان رعبـها
كانت في كل دقـه تدقـها السـاعه يدق قلبها معهـا بالخوف
والرعـب
ها هـي الان تجـلس على السريـر بفسـتان الزفاف الابيـض

تبـكي دمـاً في اليـوم الذي يكـون اسعد يوما
لجميـع الفتيـات
الـا هي ستتـزوج بشخـص لم تعـرف من هو

من يكـون كيـف شكـله
شبـكت اصابـعه ببعـضها

لتنظـر الى القمـر الـذي بدأ بالطلـوع
سامحـني يـا لامسـت قلبـي
فلـيس بالـيد حيـله

انـا اعلـم بـأنك موجود ولم تمـت لأنـني اعلم مده قوتـك وجبروتـك
لو مـت صدقـاً ستبقى حياً داخلـي وسيبقـى
قلـبي يبنـض بأسمـك

اليـجاندرو انـا احبـك
نعـم كذبـت ونكـرت حبـي اليـك
وكـم انا نادمـه كم كنـت بلهاء حينهـا

الان ادركـت بأننـي اعشـقك
اقسـم لـك بخالـق الكـون بأننـي احبـك
اعطنـي فرصـه وعـد الـي

افزعـها صوتـاً قائلاً : الزفاف بدأ و القـس حاضـرا لم يبـقى سوى حضور العروس تفضـلي يا جميـله
ستضحـي بحياتهـا من اجل عائلتها المتبقـيه لهـا

لـم يبقى لهـا احداً
لتحـرك قدميـها وتتماشـى على اوتـار الخـوف
وقلبـها يدق بقوه

تتمـاشى نحـو الشخص الـذي يـدير رأسه ويرتـدي بذلـه رسميـه
جميـع الحاضريـن كانوا ينضروا اليـها
ويمتدحوا بجمـالها

والى كبريائهـا وغرورهـا
ونظرتـها التي تجعلـك تظن نفسـك ابشـع البشر
كانـت تحمل بيـن يديـها خنجـراً بدلاً من الزهـور
دمائهـا تغـلي تود نحـر عنـقه كائن من يكـن

بهذا الخنجـر الـذي تخفيـه بفسـتانها
وصـلت الـيه بعد ما مشـت تلك المسافـه
ليديـر هو رأسـه لكـي تراه
توسـعت عينـاها البنفسـجيه على الشـخص الذي يقـف مقابـلها الان
الـيتيـا بتلعثـم : بـ بـرانـدن

امسـك بيـديهـا بقوه ليجعلـها تقـف امامـه
لتصـرخ به بصـدمه : كـ كـيف امكنـك فعل هذا بعـمك الذي ربـاك طيـله السنـوات كيـف
لتصـفعه بقـوه
التـف وجهه الى جهـه الاخـرى

كـبت غضـبه ليعدل ثيابـه ويقبـل يـديـها قائلاً الى القـس : لنبـدأ يا ابتـاه
ابتلـعت ريقـها وهي تمسـك بالخنجر بالخفـاء

لترفـعه نحـو براندن لتـمزق قميـصه
امسـك بيـديها بقوه ليأخذ الخنجر ويرميـها بعيداً

ويصـرخ : سنتـزوج لو تركعـي الان على اقدامي لـن اتركـكِ بعـد ما وجـدتكِ احبـك يا الـيتيـا بحـق السماء
لنتـزوج و الان سأكـون مخلصاً بحـبي لـكِ

قلبـها يتمـزق الى اشلاء الان
ليقـول القـس الـيها : الـيتيـا اوكسـار هل انـتِ موافقه بهذا الزواج مـن السـيد برانـدن كسافيـري بالسـراء والضراء والصحـهِ والمرض

اشعـر بأننـي في متاهه مظلمه
كيـف سأخرج منها
لا احـد سينقذنـي لا احد سيحـل وثاقي ويجعلني اركـض بعيـداً
حافيـه القدميـن حتى وصـولي الى حبيـبي
الـذي اقنعونـي بموتـه

لكنـهم لم يأخذوه لأنـهُ قطعاً من قلـبي
لو اخذوا قلبـي سيبقى في شرياني
لو مزقوا شرياني سيبقـى في دمائي
لو شربـوا من دمائي و فرحـوا بموتـي
سأبقـي احبـه حتى مماتي

افاقهـا من شرودهـا صوت القـس معيدا كلامه لثالـث مره
وهي لم تجـيبـه الى الان

اشتعـل الغضـب داخـل برانـدن بسبب حبـها له
لتبـكي بصـمت ويديـها ترتجـف

تشعـر بأنهُ يقتـرب
تشـم رائحته التي ادمنـت بها
ضرب الهـواء شعـرها الاملـس

لتنـظر الى جميع الموجودين الذين ينتضروا جوابـها
اصـبح المكـان هادئـاً جداً
لتديـر رأسهـا الى مدخـل باب الكنيسـه

لتتـوقف الدمـاء داخل جسدهـا
تنفسـت بطريـقه سريعـه
لتتـرك يد براندن التي تمسكها بقوه لتصـرخ بأعلى ما تملـك حنجرتهـا : الـيـجـانـدرو

امتلئت عيناهـا بالدمـوع لترفـع فستانهـا الابيـض
وتجـري اليـه
كـان السـيف الطـويل في معدتـه
يقـف عنـد مدخل البـاب ودمائه تقطـر

وثيابـه مليئه بدمائه
ينـظـر اليـها بتعـب والسيـف المغروس في جسده
تماشـى ببطء عندمـا رأها تركـض ناحيـته
لتجـري اليـه بأقصى سرعتـها ويدخـل السيف داخل معدتهـا
نظـروا الـى بعـض ودمائهم ملئـت المكـان
امسـكت بوجهـه لتقبـله وهمـا على شفيـر المـوت

تحـول فستانـها الابيـض الى احمـر
كـان سيفـاً واحـداً ولكـنه يخترق جسديهما همـا الاثنـان
حتـى في موتهـم سيكـونوا معـاً

ظنـنتك تركتنـي ورحلـت وحرقـت كل شيئـاً بيننـا
لا يا سكرتـي كيـف سوف ارحـل دون رؤيتـكِ
لنرحـل معـاً

بسبـب هذا السفيـن الذي سكن داخلـنا
سنكـون معـاً حتى في المـوت
كـانت قبلته تشافيـها من وجـع السيـف الذي بداخل معدتهـا ومعدتـه

لولا تعـبي الان و النـاس اجمع
لقبلتـكِ تسعـاً وتسعيـن مره و نحن على شفيـر موتنـا
وانفاسنـا الشبه اخيـره
واجسـادنا التي تقطـر دماً مشيـره على اخرتنـا

المـوت معـكِ هو الحيـاه بالنسـبه لي
اقسـم لـكِ لكـنت احببـت الموت بدلاً من الحياه
لو كـان موتي معـك وبقربـي هكـذا وشفتاكِ تقبـل شفتاي
بتعـب

ما اصعـب البكـاء دون دموع وما اصعـب الذهـاب دون رجوع وما اصعـب فقـدان حيـاتك
العالـم يضيق من حولنـا
فحلالاً لنـا الحيـاه في الاخرى سويـاً يا قاتلتي ومعشوقتي

Continue Reading

You'll Also Like

289K 16.4K 33
أوَ تَعلم كَم كُنتُ أكرَهُك ؟ والآن بِتَ مني قِطعةً لا تُزاح . مُراهقة عانت بسبب ظُلم أهل نوعاً ما وتَحكُم أبن عَمها بيها ، مُراهقة غلطت بحياتها وأدر...
931K 62.7K 26
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم و...
19.2M 1.1M 59
سيأتي ذلك آليوم الموعود فيهِ ضريبة الحق والوعود لينهي كُل شيءً في الوجود . قبضتهم حديد نظرتهم جليــد حياتهم رخام قلوبهم حطام كلامهم سديد حكامهم عبيد ...
878K 73.8K 44
"سريع عزيزتي، أنا سريع جدا" الرواية هي الثانية من سلسلة Rage & Wheels الجزء الأول: آدم. لكن يمكن قراءة كل رواية على حدة ولا توجد علاقة كبيرة بين ا...