خَيط رَفيع

By writer_sam9

218K 18.7K 8.2K

"أُريدك .. لكنني تأذيت قبلك .. تأذيت طويلًا .. وصرت الشخص الذي يقول وداعًا .. ويترك قلبه على الطاولة ويمضي"... More

-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
- النهاية + 37 -
قِصّة جديدة

-1-

21.3K 836 565
By writer_sam9

Vote + Comments .. my star's

Enjoy


" سيدة جيون !! "
" سيدة جيون أنه دوركِ تفضلي للدخول "

كانت شاردة الفكر لدرجة انها لم تسمع نداء الفتاة حتى كررته ، همهمت ونهضت من مكانها تسير خلفها بخطواتٍ مثقله

فتحت لها الباب مبتسمةً " تفضلي " اشارت بيديها للداخل ، بلعت ريقها بقلقٍ طفيف ثم أخذت نفسًا عميقًا و زفرته بخفه لتتقدم خطوة إلى الداخل ووقفت مكانها من دون التعمق بالدخول أكثر ، اغلقت الفتاة الباب خلفها بهدوء

" سيدة جيون أهلًا بكِ ، أدخلي ! "

تقدمت بهدوء ثم جلست شاردة الفكر كليًا خالية من أي تعبير .. لكن ملامحها كانت تحمل شيئًا من الحزن من التعب شيئًا من الندم !

" سيدة جيون ايمكنك .. " قبل ان تكمل قاطعتها مصححةً لها " لي آن .. أدعى لي آن ! "

ابتسمت بلطف لتقول لها " حسنًا سيدة لي آن ، يسعدني إنكِ أتيتِ إلى هنا هذه خطوة جيدة من أجلكِ ، اجلسي هنا ! "

حركت نظراتها الطبيه ثم شابكت أصابع يديها مع بعضها وفردت ظهرها للخلف " حدثيني عن نفسكِ ! " قالت بهدوء وهي تتفحص ملامح لي آن بتركيز

" من أين أبدأ! " بضياعٍ سألت وهي تشد على أصابع يدها

" انا هنا لأسمعكِ حدثيني عن أي شيء تريديه عن ما يقلقكِ او يحزنكِ .. أخبريني عنكِ ! "

صمتت عدة دقائق قبل ان تتحدث بشكلٍ مربك وعشوائي " اممم نحن .. انا وهو كنّا .. أقصد عند زواجنا .. افف " زفرت أنفاسها بقوة وتوقفت عن الحديث

نهضت الطبيبة كاريس وجلست على المقعد المقابل لها وقدمت لها كأسًا من الماء البارد مع إبتسامه لطيفه على شفتيها " اشربي قليلًا "

اخذنه لي آن وشربته كله دفعةً واحده ثم وضعت الكأس على الطاولة .. حركت يدها تعيد خصلات شعرها للخلف

" هو يحبني كثيرًا وبعمق وتملكٌ خانق .. يصيبني بالجنون من غيرته وأكره كثيرًا ان يعاملني بقسوة .. أعلم أنه ليس قصده لكنه يمتلك طباعًا سيئه ومؤذية انا .. حقًا أحبه لكني لا احب عقابه المستمر لي ! "

" زوجك ؟! " سألت بهدوء ما ان أنتهت لي آن من حديثها لتومأ الاخيرة بالإيجاب بأن الذي كانت تتحدث عنه زوجها جيون

" دكتوره كاريس انا احبه كثيرًا .. لكنه اممم غير قادر على التغيّر ، انا أريد الحفاظ على كلينا .. لقد تحملت الكثير من أجله .. ومن أجلنا .. انا فقط مرهقه بتُ لا أعلم من أكون .. ءء اشعر بأني أختنق اثر هذا الحب وبذات الوقت لا ارغب بتركه بل أريد استمرارة "

أومأت الطبيبه بتفهم ثم نهضت من أمامها وعادت للجلوس في مقعدها وارتدت نظارتها الطبيبه لتقول بهدوء " حسنًا أنا افهمك .. "

" هل تعلمين سيدة جيون بأن هناك علاقات حب سّامه ؟! "

" علاقات حب سامه ؟! " باستغراب سألت لي آن لتهمهم الطبيبه بهدوء وأوضحت " عندما يتحول الحب إلى قيد ، الحب الذي يفقدك طاقتك ويذبل روحك .. عندما تستمرين بالتضحيه على أمل ان يتغير من نحبهم ، عند تخليك عن مبادئك وقيمك وذاتك لإرضاء الأخر "

" هناك خَيط رَفيع يفصل بين علاقات الحب الطبيعية وعلاقات الحب السّامه .. عند وقوعنا في الحب قد لا نلاحظ هذا الخيط أبدًا ، حتى نصل إلى مرحلة الاختناق .. حيث يتحول الحب إلى قيد "

P.1

داخل بيت كبير يعيش الزوجان جيون ، تزوجا منذ سنه تقريبًا .. حيث لايزال الزوجان في طور التعايش والتعرف على بعضهما البعض تدريجيًا

اي انه لاتزال هناك بعض السلوكيات والطباع الغريبه على بعضهما .. أي انهما لم يعرفا بعضهما بشكلٍ كافي للان

تم زواجهما على حين غفله وبقرار مستعجل من قبل جونغكوك الذي وقع في حب لي آن التي بادلته الحب أيضًا لكونه أول رجل وأول تجربه حب خاضتها في حياتها

رغم رفض والديّ لي آن واعتراضهما لأنها كانت لاتزال طالبه جامعيه في سنتها الأولى الا انه رغم هذا حصل الزفاف وتزوجا بالفعل !

..

في إحدى الصباحات المشرقة ، فتحت لي آن عينيها ورفرت بجفونها بخفه بسبب أشعة الشمس التي انعكست على وجهها

نهضت بجزئها العلوي ومددت جسدها حتى تستعيد نشاطها نظرت إلى جانبها حيث الجهه الأخرى من السرير كانت خاليه

بوزت شفتها ثم قفزت من السرير ، حملت المنشفه ودخلت الحمام فرشت أسنانها ثم نزلت إلى الطابق السفلي حيث المطبخ هناك

دخلته لتشرق ابتسامتها بسعاده عندما وجدت طاولة الطعام مجهزه بفطور صباحي جميل معد من قبل زوجها المحب الذي ترك لها وردة حمراء مع رسالة بخط يديه

" صباحٌ جميل كعينيكِ زهرتي ، تناولي فطورك كاملًا .. زوجك المحب ، همم نسيت قُبله عميقه لشفتيكِ "

أبتسمت وتوردت وجنتيها اثر كلماته الحلوه التي أعطتها جرعه من السعاده والثقه .. جلست على الطاولة وبدأت بتناول الفطور

" صباح الخير سيدتي "
" صباح الخير سانيا "

" سأبدأ بتوضيب المنزل هل تحتاجين لشيء ؟ " نهضت لي آن وهي تحمل كأسًا من حليب الفراولة ترتشفه ببطء " لا ، شكرًا لكِ "

" مهلًا سانيا ، انا سأكون في قاعة الرياضة لذا هلّا حضرتي لي .. " قاطعتها الخادمه سانيا لتقول بحماس " كأسًا من عصير البرتقال المنعش ! "

أبتسمت لي آن بامتنان لها " من فضلكِ " ثم نهضت وذهبت إلى غرفتها لترتدي ملابس رياضيه مريحه

توجهت إلى قاعة الرياضة لتقوم بروتينها اليومي .. ممارسة الرياضة الصباحية على انغام موسيقى فرقتها المفضله TXT

وبعد ان تنتهي من الرياضة تأخذ حمامًا منعشًا وبعدها تتوجه للدراسه بشكلٍ إلكتروني وبعد ان تنتهي تتناول طعام الغداء وبعدها تشاهد فلمًا في غرفة السينما الموجوده في المنزل

[ زوجها المحب جيون جونغكوك بسبب غيرته الشديده عليها أحضر لها العالم الخارجي كاملًا داخل المنزل ! ]

قاعه خاصه للرقص ، واخرى لممارسة الرياضه تحتوي على الكثير من الاجهزه الرياضيه ، ولكونها محبه لمشاهدة الافلام والدراما الكورية جهز لها غرفة سينما خاصه وغرفة معدة بأحدث الألعاب الإلكترونية كونهما يحبان اللعب ضد بعضهما احيانًا ، ومسبح مع حديقة جميله تحتوي على الكثير من الزهور زرعها بيديه من اجل زهرته

أوقفت جهاز الجري ما ان دخلت عليها سانيا راكضه تحمل هاتفها " هاتفك يرن سيدتي ! " اخذته منها فورًا " شكرًا لك "

" مرحبًا ! " ثواني من أنتهاء المكالمة حتى صرخت لي آن بفرح وقفزت عدة مرات بسعادة عارمه " سانيا جهزي لي الحمام في الحال !! "

أومأت سانيا والتفتت راغبةً بتنفيذ ما طلبته منها إلا انها توقف مجددًا ما ان ندهت عليها لي آن مجددًا " لا داعي اممم سأستحم سريعًا وأخرج "

" حسنًا سيدتي !! ، ءء عذرًا للتطفل تبدين سعيده جدًا ما الأمر ؟!! " سألت سانيا بفضول لطيف كونها تحب لي آن كثيرًا وتهتم بأمورها

أبتسمت لي آن وسع شفتيها وأقتربت من سانيا وشابكت يديها معها لتقول بحماس " لقد عادت شقيقتي من لندن !! "

" هذا رائع حمدًا لله على سلامتها "
" شكرًا لكِ لذا عليّ ان اجهز سريعًا وأذهب لرؤيتها !! "

" حسنًا حسنًا دعيني أساعدكِ لتنتهي سريعًا وتذهبي إليها " شاركتها حماسها وفرحتها وساعدتها في الاستحمام

ثم حضرت لها الثياب بعد ان أنتهت ارتدتها لي آن وأصبحت جاهزه للخروج .. نزلت إلى الطابق السفلي وتوجهت إلى البوابه لتخرج

ضغطت على الازار لتدخل الرمز السري الخاص بالمنزل لكن الباب لم يُفتح ! ، حاولت مره وأخرى لكن من دون جدوى

زفرت لي آن أنفاسها بإنزعاج طفيف " ما هذا لما لايفتح ؟!! يا الهي ~ جونغكوك ؟! هذا لا يعقل "

حملت حقيبتها وأخرجت الهاتف واتصلت به " جونغكوكـآه " هتفت ليأتي صوته المرتاح من خلف الهاتف " زهرتي ~ "

"اريد الذهاب لمنزل عائلتي لكن الباب لايفتح " أخبرته ليهمهم بتفهم ثم اجاب بهدوء " همم .. أعلم انا غيرت رمز القفل "

تأففت لي آن بإنزعاج " لما فعلت هذا ؟! كان عليك ان تخبرني ، أعطني الرمز سـ .. " قاطعها ليقول بحزم " لا خروج من المنزل من دوني لي آن ! "

" لكن مهلاً جونغكوك !! "
" لديّ الكثير من العمل سأغلق ، وداعًا "

" تبًا !! جـ .. هل أغلق الهاتف في وجهي هذا الزوج العفن .. سأريك !! " توعدته بغضب .. وأخذت تفكر وتفكر حتى توصلت لفكرةٍ ما وابتسمت بمكر

" سانيا !! " ندهت لتأتي سانيا فورًا ووقفت على مقربهٍ منها " اجلسي .. لو أتصل بكِ جونغكوك لا تردي عليه فهمتي ؟! "

" لكن سيدتي ماذا ان عاقبني ؟! وغضب مني او طردني من العمل ؟! " بقلقٍ كبير تحدثت سانيا عن مخاوفها من عقاب جونغكوك

زفرت لي آن بنفاذ صبر وطمأنتها " لن يفعل ، أعدكِ انتِ فقط نفدي كلامي ! " أومأت سانيا بقلة حيله " امركِ "

ابتسمت بجانبيه ثم حملت الهاتف لتتصل عليه مجددًا " ج جونغـ آه .. سـ ساعدني .. انا اختنق .. دخان كثيف .. ءء ارجوك جونغكوكاه ~ "

نهض من على كرسيه فزعًا بسبب صوتها المختنق وسعالها المستمر ليقول بقلقٍ شديد " لي آن ماذا يحصل ؟! ما الذي يجري معكِ ؟! "

بصوتٍ مختنق وشبه معدوم همست له بضعف " سـ ساعدني ارجوك جونـ .. " ثم أغلقت الهاتف وهي تحبس ضحكتها بصعوبة

" سينهي حياتنا انا متأكده !! " بخوف قالت سانيا لتنظر لها لي آن بعبوس " كفي عن القلق كما وانه يستحق ما فعلته به ، لما يقفل باب المنزل عليّ هذا غير مقبول ! "

قالت ثم تكتفت بإصرار بأن ما فعلته بزوجها يستحقه وليست نادمه على مافعلته به أبدًا !

بينما عنده حيث شلت اطرافه من شدة الخوف والقلق عليها ، ظل واقفًا مكانه متجمدًا للحظات يستوعب ما قالته له وانه فقد إتصاله معها

جرب الاتصال بها مره بعد أخرى لكن من دون جدوى هي لا ترد على إتصالاته .. حمل سلاحه وأغراضه وخرج من غرفة مكتبه

" أحتاج إلى فريق دعم ، مين هو إتصل بالمطافي وأعطهم عنوان منزلي في الحال !! " قال على عجل ثم خرج مسرعًا من مقره في مركز الشرطة متوجهًا إلى منزله بأقصى سرعه !!

دقائق حتى وصل هو ومعه فريق الدعم وسيارات الإطفاء .. سبقهم هو بخطواته ، وقف امام الباب ثم أخذ نفسًا عميقًا وزفره بخفه يحاول ان يهدأ قليلًا

حرك يديه التي ترتعش بقلق وضغط على الرقم السري لمنزله ببطء شديد اغمض عينيه لثوان ثم فتحها .. هو يجهز نفسه لأي مصيبه يمكن ان يراها بعد ان يفتح الباب !

ما ان فتحه ودخل أولى خطواته للداخل ظهرت أمامه لي آن وقفزت إلى حضنه ، عانقته بقوه وهتفت بحماس " لقد اتيت جونغكوكآه !! "

بادلها العناق يضمها إلى داخل حضنه بقوه دافنًا رأسه داخل تجويف عنقها يشم عبيرها الذي يهدأ أعصابه " أنتِ بخير ؟! لم يصبكِ اي مكروه ؟! "

كوبت وجهه بين يديها ومسحت قطرات العرق التي تشكلت على جبينه اثر قلقه ، نظرت إلى داخل مجرته العسلية " انا بخير حبيبي .. أهدأ "

" قلتِ بأنكِ اختنقتِ ؟! وهناك دخان .. وصوتكِ بدى مرهقًا هل نشب حريقٌ في المنزل هاه ؟ أينه لقد جئت بفريق من الدعم ورجال الاطفاء في الخارج لندعهم يدخلون ويتولون الأمر! "

صمتت .. وزمت شفتيها بقوة .. رمشت مره بعد أخرى شعرت بالقليل من الندم عليه بلعت ريقها وأفلتته بخفه ثم عادت عدة خطوات للخلف " اممم جونغكوكآه المنزل بخير ونحن .. ءء أقصد ان كل شيء بخير ! "

صمت لدقائق هو ثم وضع كلتا يديه على خصره وآمال برأسه يحاول استيعاب الأمر أكثر " جيون لي آن فسري حالاً !! " نطق بحده

" اممم الأمر هو اني .. أردت الخروج من المنزل .. وانت أقفلت الباب ! "

زفر أنفاسه بغضب وأغمض عينيه بقوه حاول ان يسيطر على أعصابه ، لا يمكنه تخيل ان زوجته كذبت من عليه اجل ان تخرج 

" كذبتِ عليّ ؟! هذا تصرفٌ سيّءٌ جدًا .. حبيبتي ستعاقبين ! " ببرود قال لها

بلعت لي آن ريقها بقلق وندم على فعلتها تحمحمت ثم تقدمت منه ونظرت إليه بعينين بريئتين كالجرو " جـ جونغكوكآه حبيبي .. سون مي عادت من السفر وأردت ان أراها بشدة "

ثم وقفت على أطراف أصابعها وعانقته بقوه ودفنت رأسها داخل تجويف عنقه " آسفه " همست " لم يكن عليكِ فعل هذا ، لن اسامحكِ "

" جون ! أنت من أضطرني لفعل هذا " قالت فعبس ، لتوضح " لو لم تقفل الباب لما فعلت " أمسكها من ذقنها وضغط عليه بخفه
" ستعاقبين ! "

بوزت شفتيها بحزن وابتعدت عنه تابع خطواتها ثم تنهد بيأس من تصرفها الطفولي ، أمسكها من يدها وأعادها إليه لتقف امامه ، حاوط خصرها بيديه وسحبها اكثر يقربها منه على قدر ما يستطيع " لاتفعلِ هذا مجددًا أبدًا ، لا تخاطري بحياتكِ ولا حتى بمزحه أرجوكِ ! "

" حسنًا حبيبي " أبتسم برضى ثم داعب وجنتها برقه " غيري ثيابك لآخذكِ لمنزل عائلتك " شهقت بفرح ثم سحبته وقبلته على وجنتيه بقوه " أُحِبُك جونغكوكي "

بعد مرور دقائق
" أنا مستعدة جونغكوكآه " أخبرته وهي تتمايل بخفه امامه رمقها بنظره خاطفه من أعلى إلى اسفل ثم أغمض عينيه " لن تذهبِ بهذا الفستان "

" لماذا جـ .. "

" غيريه في الحال!! " صرخ بها بحده ، بلعت لي آن ريقها بفزع عضت على شفتيها بقوه ثم قالت بعد ثواني " لم أعد ارغب بالذهاب "

" ليس على مزاجكِ ! من أجلكِ تركت عملي وعطلت الكثير من الرجال بسبب مزحتكِ السخيفه تلك والان نفذي ما قلت !! "

لم تتحرك من مكانها ، نظر إليها جونغكوك ورأى لمعة عينيها الحزينه ، ذهب إليها وحدثها بصوتٍ هامس " تعلمين اني لا أحب ان ترتدي الفساتين الضيقه والقصيره "

" لكننا سنذهب لمنزل والديّ جونغكوك ! " أخبرته ليهمهم بتفهم

" اسمعيني حبيبتي انا رجلٌ غيور لا احب ان يرى احد مفاتن زوجتي حتى لو كان والديكِ أو اختك ، أغار من اي شخص يقترب منكِ ، من يسلم عَلَيْكِ و يحدثكِ ، من اي شخص تلتقطه عيناكِ .. من اي احد تبتسمين له ، من ملابسك التي تلامس جسدكِ وحتى من هذا الهواء الذي تستنشقينه أغار "




🧵🪡




خَيطٌ رَفيع
إحدى الروايات الي كتبتها من 2018 .. يمكن تكون فكرتها مستهلكه لكن ؛ حابه أني أطرحها بطريقه مختلفه ومشوقه

بيكون هناك حديث بين الطبيبة كاريس ولي آن كمقدمه في بعض البارتات ( ملحوظة: بعض المواقف ستكون حقيقة ومقتبسة من الواقع ) ، أتمنى ان تقدموا لها الدعم والحب لطفًا 🤍




L❤️V

Continue Reading

You'll Also Like

787K 69.1K 21
" سـَأحميكِ " " لا زلـت لا أثق بـك جُونغكوك " ©Jungkook - جُـونغكوك © cynthia - سيـنثيا إهداء لـ @SOOLIKOOK #btsffawardar
107K 7K 14
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
3.1K 361 48
ورُغم ترَاكم الخَيبات، إلا أنكِ مازلتِي بِقربي، أهذَا ما يُسمى بالحُب أو مصطلحٍ تخطَى معنى الهِيام؟ مُكتملة- جميع ما كُتب هنا لٱ يمت بالوَاقع بـ صلة...
9.4K 556 28
"للكاتبه: أّسِـيِّرةّ أّلَصّـمًتٌ♡" الروايه تحكي عن اشخاص اختلفت اقدارهم وتنوعت.. ~الحزن،الحب،الحماس،المزح،الضحك~ -بنت معروفه بغرورها وقوة شخصيتها وم...