راقصة على عرش الجاثوم✔

By ___essel___

2.3M 46.6K 14.5K

كل شهيق و زفير ستأخذينهُ بأمراً مني كل خطوة تخطيها سأعلم بها كل رقصه وتمايل خصرك لغيري سأحول جسدك المثير الى... More

بدايه الجاثوم
صغيرتي
القدر _ اشتياق
لعبه القدر
بابي
اباً بأعتقادها
سددي دينكِ يا صغيره
المصير بين يدين الوحش
كـشف الحـقيـقه
لا فـرار
سأدمـركِ
تغيـر الوحش / عقـاب
دماء
اشعـر بالراحـه بجانبـك / مـوت و فراق
قاتلتـي
استيقـظي / اشتقـت اليـكِ
تعـريف واسـئلة
ارواح راحلـة بلا عودة
طـفلتي / احبـكِ
قاتـل ابي
لقـاء الجاثـوم / خيانـه
لا استطيع
~ النهاية ~
Rafael / Claudia

ليـله عنيـفه / اكتشـاف

155K 1.8K 172
By ___essel___

عـادت الى الـخلف بـخوف وهـي تـرى عيـنيه المليـئه بالغائله
و تـلك العروق الـتي على رقـبته و يديـه الـتي ستنفجر

من الضغط عليـها و عضام فكـه الـذي يضغط علـيه لترى
العضـام بوضوح
ابـتلعت ريقـها لتحاول اخـراج كلـمه من شفتاها
لـكنها فشلت لتحاول مجدداً بالحديـث

رفـعت يديـها لتضعـه على صدره لتشـعر بدقات قلـبه السريـعه
الـيتيـا : بـابـي انـها كذبـه ابريـل

رأى خوفـها منه ليـضحك بـخفه قائـلا : اجـل اعـلم سكرتـي و الكـلام الـذي قلتـهُ كان كذبـه
لـيسحبـها بقـوه الـى صدره ويضـمها

لا يعلـم كيف فقد السيطره على نفسـه عنـدما سمعـها تـقول بأنـها تحب شـخصاً اخر غيـره لم يـستطيع تمـالك اعصـابه والتحكـم بنفـسه هـو لا يريـدها ان تخـافه ولكـنهُ قـد اقسم بأن يقتل كائن من يكون يقتـرب منـها ليـريه الويـل

تشنجـت عضلاته علـى لمسـات يديـها التـي تتلمس بهـا صدره الصـلب
امسـكت بيديـها لتأخذه نحو السريـر وتدفـعه
رفـع رأسـه ليراهـا تجلس علـى قدميـه

اكتـفى بالصـمت ليراها تتماشـى فوقـه كالقطـه
علـى ركبـتيها ويديـها تلـف حولهـا لتجلـس علـى عضوه

قضم شفتـاه بقوه ليشعـر بأنتصـاب قوي
امسـك بخصـرها بخفه ليتحـدث بهدوء : حبيـبتي ابتعدي لا اريـد ايذاؤكِ

اقـتربت نحوه لتلصق وجهها في وجهه
الـيتيـا : لقـد قالـت صديقـتي يجـب على كل اثنيـن يحبنـان بعضهما ان يتضاجعـوا و انا احبـك بابـي

الـيجاندرو : وهـل تعلميـن ما يعنـي مضاجـعه يا سكـرتي
سألها بحاجب مرفوع ويديه تتلمس ضهرها

حاصرته بيـديـه لتهمـس له : بالـطبع
وقفـت علـى قدميـها لتصـبح مقابـله وهو ينظر اليـها بخبـث
ادارت وجـهها لتخلـع التي شيـرت وترمـيه على الارض بـأهمال

ليرى ضهرهـا العاري الابيـض رفـعت شعرها الاملس بيديـها
ليرى خصـرها وضهرهـا بكل وضوح

فتـح فمـه بشهـوه وهو يراها هكذا
ادارت وجههـا واضعـه يديها على نهديهـا ليرى سرتها التـي تزينهـا القلاده

اخذت شعرها الاملس الى الخلف لتضـعه على نهديـها ليغطيهم
ادارت جسدها مجـدداً لتضـع يديـها خصرها وتحرك مؤخرتها الممتلئه بخـفه

امسـكت بالشـورت الطويـل الذي ترتديـه لتنزعه وترميـه بأهمال
على الارض ليبـقى لباسـها السفلي فقط

فقـد عقلـه تماماً لا يصـدق ما يـراه هو يـعلم بأنهُ سيؤذيـها
اراد التحكـم بأعصـابه لكنـه لم يقدر تصبب العرق منه

خلـعت ما تبقى وهو لباسـها لترمـيه عليـه
امسـكت به ليضـحك بخفـه
وجه نظره عليـها ليراها تتقدم نحوه تغطي عضـوها بيـديها و شعـرها على نهـديها

جلسـت علـى قدميـه ويـديهـا تتلمـس وجـهه
تشنج جسـده علـى لمسـاتها ليشعر بكهرباء بـجسده
الـيجاندرو : هـل هذا ما تعرفـيه فقـط
اومـأت اليـه

اليـجاندرو : حـان دوري
امسـك بخصـرها ليدفـعها على السرير ويعتليها

كان يلهث بسرعه وهو يخلع ازرار قميصـه وهي عاريه تحتـه
رمـى قميـصه وسترته على الارض ليبـقى ببنطـاله فقط

احمر وجهه وعروقـه بازره وكأنها ستنفجر من شـده حلاوتها وجمالـيتها انـها اجمـل ما رأت عيـناه
اغمضـت عيـناه بخجل وهـي تراه عاري الصدر و يفتح سحاب بنطـاله

الـيجاندرو : عليـكِ ان تحتمـلي ما سيحدث لكِ لأننـي موشـك على الانفجـار من شـده حلاوتـك يا سكرتـي مممم.
قالـها من بين اسنـانه التي يضغط عليهـا

اعتصـر نهديـها بيـديه ليمـتصه و يعتصر الاخر
احمـر جسدهـا علـى لمساته القويـه التي طبعـت عـليه

سمـعها تأن بصوتـها الانوثي ليثار اكثر ويهيج كالوحش
امسـك بفكـها ليقبل شفتاها التي لم تعد شفاه عاديه بل شفاه ممزقه مليـئه بدمائـها

الـيتيـا : بـابي انـا خـائفه
اقتـرب من اذنها ليهمـس : الـان انا ليست بـابي الـان انـا حبيبـكِ
عاد الـى تقبيلـها وهي تفكـر بكلامـه

لم يتـرك شبر في جسـدها لم يقـبله او يمتصـه  وهـي تشهـق في كل مره يقبـلها هو تاهـت في دوامه مشاعر لم تفهمها كانت ترغبـه بشده ولكـنها لا تفهم شيـئا مما يحـصل ولكـن هي تثق به لدرجـه كبيـره لتسلم جسـدها اليـه

اقتـرب من وجنتـها ليقرصـها بأسنـانه لينـزل الـى نهديـها و يعضها بأسنانه الحاده لتصرخ وتبعد رأسه المدفون بين نهديـها

اصـبح جسدها عباره عن خارطه مليـئه بالدماء والعضات
ارتفـعت وتيره نبضـه ليلهث

نزل الـى خصرها ليعضـه نزل الـى سرتـها ليطبـع قبلاتـه الساخنه عليـها
لهـث بقوه وهو يرى عضوها الصغير الزهري
تشنج فكـه لتضهر عضام وجهه

امتـص بطريقه وحشيه لتصـرخ بألم : مؤلم توقـف ارجـوك
لم يكترث الى صرخاتـها والمهـا ليـكمل ما يفعلـه بوحشيه

وهي تأن برغبـه قويه ليبتسم هو على ذلـك لأنها تريده وبشده
رفـع رأسهـا ليرى عيناها حمراء من البكاء بسبب الالم

ازاح دموعـها قائلاً بهدوء : احتفظِ بدموعكِ للقادم سـكرتي
فتـح سحاب بنطاله كاملـه لتضهـر رجوليتـه الصخمه
وهو بيـن قدميـها

كان منتصـب الـى درجه كبيره امام هذه الصغـيره العذراء
ابعـد العرق عن وجهه ليصدر لهثه قويـه بصوته الرجولي جعلتها تفزع

امسـك بشعـرها بقوه وكأنه سيخلعه من جذوره
تأوهات بألم لتمسك بيديه الممسكه بشعرها

نظر اليهـا نظره اخيره وهي هادئه وتمتص اصبعها بخوف
قرب رجوليتـه الضخمه من انوثتها الصغيره
ليسحق شفتاه بقـوه ليدفع رجولته الضخمه الكبيره كامله بأنوثتها الصغيره الناعمـه

صرخـت بأعلى صوتها وجسدها الصغير يرتجف بالكامل
اغمض عيناه وهو يستمتع بهذه اللحظه الذي تمناها منذ 6 سنـوات
امسك بيديـها الاثنين بيديه الواحده

الـيتيـا ببكاء : ارجـوك توقـف
لم يكترث اليـها امسك برقبتـها بقوه ليصفعها
دفـع داخلها بطريقه جنونيـه لتفقد هي وعيها ويكمل ما يفعله

افاقها بصفعه قويه على وجنتهـا لتستيقظ وهي تبكي
امتلئ السرير بدماء عذريتها
كان صراخها كالاغنيه بالنسبه الـيه

شعـرت بشيء ساخـن بداخلـها
لتصرخ وتدفعـه على صدره بكل قوتها

فقدت صوتها من شده بكائها وتوسلها
ولكـن هي من طلبـت ذلك فيجب علـيها ان تحتمـل ذلـك عواقبـها
... بعـد ساعه ...

من ليلـه عنيفـه قاتلـه فقدت وعيها ثلاث مرات تقريـبا
وجسدها محمر عباره عن دماء وعضات وقبلات زرقاء

حملـها ليستحمـوا سويـاً ولكنـها كانت فاقده لوعيـها بين ذراعيه
حممـها بسرعه ليخرج من الحمـام والمنشفه تغطي علـى اجسادهم
رأى الفراش المليء بالدمـاء

ليضـعها على الاريكـه ويقبـلها بخفـه
لم يود الابتعاد عنـها لو لا فقدانها للوعي وصراخها وبكائها حتى انفاسها انقطعت ليشعر بالخوف عليها ليبتعد عنـها غصباً عنـه
غير فرشـه السريـر و الوسائد

ليحملـها ويضعها على السرير برفق
نام بجانبـها وهو ينظر الى جمالها و هذه الليله لم تكاد تخرج من عقله

... بعـد ثلاثـه ايـام ...

بعد ان تعـافت و اصبـحت تمشـي جيداً
خرجـت من غرفـتها مسرعه للأسفل
لتحتضـنه بقـوه
الان هي تعلـم بأنها تحبـه وهو يعشـقها

انزلـها على الارض ليمسـك بيديـها
اليـجاندرو : سأريـكِ شيـئاً
تحسـمت هي بشده تود معرفه الموضوع ليأخذها ويهموا بالخروج
.
.
.
كـانت تنظر الـى المنـزل الاسود
كان كل شيـئاً به اسود الاطباق الفراش الحمـام حتى الورود
اقـترب منـها ليقـبل عنقـها
اليـجاندرو : اريـدكِ لم اشـبع منـكِ

تنفـس داخل عنقـها لتأن بخـفه
الـيتيـا : لكـن لم يمـر اسبـوع علـى تلـك الليله

اليـجاندرو : لم افعلـها عشر مـرات لن اشبـع منكِ
ليحملـها بين ذراعيه ويدخـل الـى الغـرفه وهو يقبـلها بشراسه

فـي الـيوم الثـاني

عادوا الى القصـر وهـي كانـت نائمه في غرفـته
وهو كان خـارج المنـزل

اسـتيقظت بعد دقائـق لتبعد الغطاء عـن جسدهـا
ارادت تغييـر ثيابـها ولكـن قدمـيها تؤلمـها ولا تستطيـع الوقوف
فقـررت ان ترتـدي قميـصه من خـزانتـه

فـتحت خزانتـه المليـئه بثيابه الرسـميه المليـئه برائحته الرجوليـه التي اصبحـت تعشقها
اخـذت قميـصه الاسود لتشمـه وتحتظنه كالمـجنونه

رأت درج صغيـر ليقتلـها الفضـول بفـتحه
لتفـتحه وفور ما رأت بداخلـه اختفـت ابتسامتهـا ليسقط القميص
من يديـها ويقع على الارض
رأت الـوشاح الشفـاف الذي كانت تضعه على وجههـا عندمـا رقـصت اليـه

لتـرى بعـدها المحابس الفضيـه الذي كان يرتديهـا
لتتـذكر ندبـه صدره التـي شعرت بهـا بيـديها

ورائتهـا على صدر اليـجاندرو
تاه عقـلها بالتفـكير لتسقـط دمعتـها على وجنتـها وهي لا تصـدق ما تراه الـان ...

//////////////////

- فـي مـكان اخـر -

كـان رافائيل جـاغري الرجـل الاكـثر كرهـا للنسـاء
يتـسلن معهن ويرميهم مثل الكلاب بعد ان يمتع نفسـه معهن

كـان يعشق امراءه لكـنها تركتـه لتترك خلفها وحشـاً يقتل النساء و يمقتهن الـى حد الجنـون
كان يتماشـى بيـن الفتيـات ليخـتار واحده ليمتع نفـسه بهـا قبـل ان يعود الـى صربـيا

يتماشـى بثقه وملامحـه القاسيـه جعلـت حتى الرجـال يخافوه
توقـف عندمـا لاحظ وجود فـتاه صغيـره وناعمـه
تنـزل رأسـها

لم يرى وجـهها جيـدا ليقترب منـها ويمسك بذقنبـها
ليرفـع راسـها ويرى دموعـها وجمالـها

ابتسـم بخبـث ليجرها من ذراعيها وهي تبكـي
تحدث رافائيل بصوت مرعب : دعوا البـقيه يرحلـن فهـذه اظـنني لن اشبـع منها

حملـها بين ذراعيـه وهي فقط تبكـي
دخـل بهـا الـى الغـرفه والشر يتطايـر من عيـناه ليـفعل فعلـته بهذه الفتـاه الصغيـره من دون اي رحمـه

بعد انتهاءه منـها حمل مسدسـه ليصوبـه عليه
ليضغط على الزناد

لكـنه رأى دموعـها و كيف تغطي جسدها بالشرشف وجسدها مليئ بالضربات

تنـفس بعمـق ليميـل رأسـه ويتأملـها انـها اجمل مره يحظى بليله جميله مع فتـاه و شعر بيـديه تخذله ولا يريـد قتلـها

فقـرر الاحتفاظ بها بحجـه شهواتـه ولـكن الحقيـقه لا تنكـر بأنـها اعجبـته واشفق عليـها لم يقـدرعلى قتلـها ...

رافائيل جاغـري
صديـق الـيجاندرو فـي جميـع اعمالـه الاجراميـه
فهمـا من نفـس النوع
يمـلك جسد ضخـم ومثـير

يكـره شيئاً اسـمه نساء فمـاذا سيحل بـه عندمـا سينبـض قلبـه بالحيـاه محـدداً لفتـاه صغيـره
يبـلغ من العمـر : 34 سنـه

اكلوديا ديمنـس
فتـاه صغيـره وجميـله تعيـش مع عائلتـها بسعاده ولا ينقصـها شيء
لكـن القدر خطط لها حياه تعيسـه بين يديـن شخصـاً لا يرحم يكره شيئاً اسمـه نسـاء يأخذوهن فقط لشهواته ومن ثم يقتلهـن او يجعلهن عبيـداً لـه
تبـلغ من العمـر : 17 سنـه

Continue Reading

You'll Also Like

990K 35.9K 43
روايتي الرابعة " مستمرة " كُتبت بواسطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🤎
375K 25.4K 55
حـقـيقيـة ٪100 أَرْبَعَةٌ لِبَوَاتِ يَدُورُ حَوْلَهُنَّ مَجْمُوعَةٌ مِنَ الذِّئَابِ لَڪُلِ مِنْهُمَ غَايَةِ.... _متجبرات _قَوِيَّاتِ _شَامِخَاتٌ ...
87K 2.6K 47
قصة رومانسية صعيدية
1.4M 112K 51
قصة حقيقة بقلمي الكاتبة زهراء امجد _شال ايدة من حلگي بعد مصاح مروان رجعت كملت جملتي اكرهك انت اناني متحب بس نفسك كأنما معيشنا بسجن مو محاضرة !!! مروا...