تؤام زوجى المهووس (متوقفه مؤق...

Av Bosy_Elselhdar2

982K 13.7K 2.1K

روايه للبالغين "عاشق محروم لجسد محرم... وصل هوسه لحد القتل." اغواها و فشل بالمحاوله. فلم يجد مفر أخر سوى قت... Mer

روايه
الفصل الثانى : خنيث
الفصل الثالث: من هذا؟
الفصل الرابع: اتفاق زواج
الفصل الخامس: اشتريها اذا اردت
تصويت
الفصل السادس: ضاجعنى الان من فضلك
ومن الجنس ما قتل
السابع: سجينه
الفصل الثامن: غضب الغيره اللعينه
هوقف
الفصل التاسع: فعل فاضح بمكان عام
الفصل العاشر: قاتل او مقتول
الفصل الحادى عشر: قطه على بركان
مواعيد التنزيل
نسونجى
الفصل الاثني عشر * * * حب وتضحية ؟
الفصل الثالث عشر*** سنموت
الفصل الرابع عشر*** انا ملكك!
معرض الكتاب
كتب جديده

الفصل الاول: عودة الابن الضال

77.8K 1.1K 104
Av Bosy_Elselhdar2

مارك:

كنت انظر من نافذة الطائره بجوارى بلهفه. فلكم كنت مشتاق للرجوع الى وطنى بعد غربة دامت لسبع اعوام. كنت قد سافرت لاستكمال دارستى الجامعيه بالخارج و لكنى لم اشئ الرجوع على الفور. قررت ان اعمل بجد و بالفعل تمكنت من ربح اول قضية قتل لى مباشرة بعد تخرجى. فقد تخرجت من جامعه هارفارد للحقوق بالمركز الاول و كنت قدوة والطالب المثالى.  فقد تمكنت من انهاء اعوام دارستى بعامين فقط وليس بخمس اعوام. وعلى الفور اتممت الماجستير الخاص بى بالفعل باقل من عام و توالت اكبر شركات المحاماه العالميه لتقديم العروض على للعمل معهم.وبظرف عامين كنت الاول والاشهر...اشتهرت بذكائى الماكر فدرجة ذكائى كانت كدرجة ذكاء عالم!كرههنى الضباط والقضاه لتحايلى على القانون و لكن احبنى المجرمين و لذلك... تمكنت من تكوين ثروة طائله.

فكما اطلقوا على ' الماكر الثرى ' لم أبه كثيرا على المسميات فا انا الوحيد الذى كان على علم بنقاط ضعفى.

وحتى هذه اللحظه لم يكن لدى اى نقطة ضعف.

ولم اعلم ما كان ينتظرنى بموطنى.

ولدت بأسرة متوسطه و بمنزل جيد. توفى ابى وامى عندما كنت انا واخى التوام ستيفن باخر عام دراسى بالمدرسه. ستيفن كان ذكى ايضا ولكن شخصيه ملاحقه و روتينيه و ليس شخص قيادى مثلى. فهو منغلق على نفسه بعض الشئ على ما اذكر رغم اننا كنا الاوسم و دوما كانت تلاحقنا الفتيات و حتى الشباب!ولكن ستيفن برغم شعبيته و صداقاته الكثيره قرر ان يتوقف عن استكمال تعليمه الجامعى على الرغم انى انا و هو تم مكافئتنا و حصلنا على منحات جامعيه كامله!

لم اتوقف عن مراسلته او مهاتفته يوميا حتى عام مضى... عندما اعلمنى انه تزوج!

شعرت بالغضب بعض الشئ لأن حالته الماديه لم تكن جيده مثلى ولذلك اكتفى بزواج بدون زفاف مترف. نعم فهو يعمل موظف ادارى باحدى المدارس.

ولكن بعد زواجه اصبح نادرا ما يتصل بى او يرد على مكالماتى. واحيانا ينهى المكالمه سريعا بسبب زوجته.

ولذلك توقفت عن الاتصال به.

ولكن اخيرا قررت رؤيته خصيصا وانى سوف افتتح فرع شركه محاماه خاص بى بوطنى.  وايضا لقد اشتريت قصرا. 

كم اشتقت لأخى. وكم اكره من سلبتنى اخى!

رجعت من شرودى عندما جائت الى مضيفة الطيران لتعلمنى بالاستعداد لهبوط الطائره. نعم فا انا بدرجة رجال الاعمال و لذلك يهتمون بنا جيدا. وبالحقيقه لقد انقذت شركة الطيران هذه من الافلاس بالعام الماضى.

تحضرت و فور الهبوط كان هناك بعض موظفينى بانتظارى و سائق بالسياره الليموزين.

" سيدى حمدا لله على وصولك سالما." هانك مساعدى الشخصى و  يعمل كمحامى ايضا بشركتى رحب بى.اومأت له بهدوء فا انا عادة لا اتحدث كثيرا.  انا دائم الفكر بالقضايا و جدول اعمالى الذى لا ينتهى.سألنى قبل تحركنا عن وجهتنا " سيدى الى القصر ام الى الشركه؟ " هنا اوقفته " لا هذا ولا ذاك. بل الى منزلى القديم. سوف اذهب الى اخى."

......

ياه واخيرا ها انا اقف امام منزل الذكريات. فنا لعبت مع ستيفن و هنا ذاكرنا بالحديقه الصغيره و هناك تشاجرنا مع الجيران. تنهدت وانا انظر باشتياق لملاقاة اخى. تقدمت الى باب المنزل اطرق الباب منتظرا.و كما توقعت فتح لى هو الباب. توسعت عيناه عو احتضننى بقوى و لكنه كان هزيلا ليس مثلى مفتول العضلات فقد كنت اكاد ان اعتصر صدره من شدة احتضانه.سرعان ما تساقطت الدموع على وجنتيه و بشهقات و صوت متقطع قائلا لى " كم اشتقت اليك يا اخى."مازحته قائلا وانا امسح دموعه بيدى " انت مازلت حساسا ستيفن."وافقنى بهز رأسه مبتسما " نعم انا مازلت حساسا وانت مازلت باردا كالحجر."

ضحكا مجددا ولكن قبل انا اتحرك خطوه للداخل او انطق بكلمة اخرى. صرخ ستيفن نادها على زوجته بيلا " بيلا...  تعالى فورا! اخى مارك هنا."

وانا بعقلى ساخرا من اسم بيلا... انا اشعر انها سوف اكتشف انها عجوز شمطاء.ولكن ما هى الا ثوان معدوده و اصوات خطوات هادئه تقترب من اذنى. رفعت رأسى باتجاه الدرجات امامى بفضول انتظر روية من سرقت اخى منى.حتى وقع قلبى بين اقدامى من هول ما رأيت من سحر!

ابتسامه تجعل العيون تجحظ و ووجه وعيون تجعل اللسان يفقد النطق وجسد يجعلك تشعر برجولتك على الفور حتى وان لم يكن لديك عضو ذكرى.

حاولت تمالك اعصابى ولكن لم استطع ان ابعد عيونى عنها. حتى هى اشاحت بوجهها بعيدا بخجل.

لعنت شيطانى الداخلى الذى انسانى لوهله من تكون بيلا. فهى زوجة اخى الوحيد و تؤامى.

تمالكت اعصابى و ابتسمت مازحا مع اخى " الان انا علمت سبب تجاهلك لى لمده عام. فانت ستيفن تزوجت من ملكة جمال الكون. انا احقد عليك. "

ضحك ستيفن و لكن بصوت هامس و متلعثم تقدمت بيلا قائله " اااهلا ب_بك بمنزلك س_يد مارك."

ماذا!  ما كان هذا؟! لما صوتها هكذا؟ و لماذا تنادينى بسيد! هى ليست خادمه.نظرت مطولا باستغراب احاول فهم ما يحدث.ولكن تنحنح ستيفن و ربت على كتفى " لا تنظر اليها كثيرا فا انت تربكها وهى لم تعتاد على رؤية احد."

وهذا دق جرس الفضول بداخلى اكثر "ماذا؟ لماذا؟ اذا كان بها اى شئ فا انا اخيك واموالى هى اموالك .  دعنا نجد لها علاجا بافضل المستسفيات. لا تحمل هم النقود." ولكن كان هناك شيئا مريبا.

ستيفن شدنى للداخل " تعالى معى مارك. اجلس.  سوف اغير ملابسى و أتى اليك على الفور."تصورت ان بيلا سوف تبقى معى تحدثنى ولكن ستيفن  بصوت اجش وآمر اردف لزوجته بيلا " لما تقفين كالصنم هكذا؟ هيا معى للغرفه ام سوف ارتدى ملابسى بمفردى؟"هنا شعرت بيلا بالاحراج ولكن على الفور بصمت تام لحقت بستيفن.وانا بذهول تام كنت مجمدا بمكانى واتسأل... من هذا الشخص بحق الالهه؟! لا يمكن ان يكون هذا ستيفن الوديع ابدا! ولكن لما يعامل هذه النسمه الوديعه هكذا؟ هل يمكن ان يكون هو السبب بحالتها المرضيه بالنطق هكذا؟ هل يمنعها من الخروج من المنزل؟!

وهنا سمعت صرخات و صفعات و كان بالطبع ما كان يدور بذهنى...  ستيفن جعل من بيلا زوجته حبيسه لجدران هذا المنزل.

حتى انا بارد المشاعر المتحجر شعرت بالشفقه عليها!

وبعد دقائق نزل السلالم متمخترا و هيا تتبعه و قبل ان يتحدث قلت له بصوت عالى مسرعا " انت و زوجتك سوف تأتيان للعيش معى بقصرى. ولن اسمح لك بالرفض ستيفن. " حك عنقه يفكر فقاطعت تفكيره اغريه بعرضى " لك منى سياره جاجوار حديثه و مليون دولار هديه لك اذا رافقتنى لقصرى. فا انا اشتقت لأخى وللشعور بالجو الاسرى. "توسعت عيناه بطمع شديد و وافق على الفور " بالطبع فا انت اخى بدون اى هدايا." ولكن انا لست غبيا فقرأة تعابير الوجه و الانغعالات الجسديه من صميم عملى كمحام جنائى.هل يمزح معى؟ فا انا الابن الضال! انا كنت الاسؤا بطفولتنا و اصبحت سئ بعد عملى بمجال المحاماه ولكن اشعر انى بالحقيقه لست اسؤا منه الان. فا انا على الاقل شخص اتعامل بآدميه.اخى كان يكذب. اخى كان ينافقنى. اخى اصبح شخص بوجوه كثيره. و بداخلى لا اراديا قررت ان انقذ هذه الفتاه من براثن الوحش الماثل امامى.حتى انى لمحت بعيون بيلا بعض الأمل كمن التقى بمخلصه من هذا العذاب التى تعيش به.ولكنى لم اكن اعلم ان قلبى وعقلى سوف تمتلكهم هذه الصغيره ذات العشرون عاما. .....

اول فصل...  تصويت بقى و تعليقاتكم و تشجعيكم عشان انزل اللى بعده.

ما تنسوش تقروا كتبى التانيه 😘😘😘

Fortsett å les

You'll Also Like

395K 18.9K 32
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
235K 22.9K 19
تَبدأ حِكايتِنا بَين بِقاع اراضٍ يَسكنُها شَعبّ ذا اعدادٍ ضئيلَة ارضٌ تُحَكم مِن قِبل ثلاث قِوات و ثالِثُهم أقواهُم الولايات المُتحدَة | كوريا الجنوب...
7.2M 356K 71
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
95.4K 5.2K 24
قصة رومانسية اجتماعية