للعينِ سِحْرٌ فاتكٌ قتّالُ
ورموشُها تحتَ السيوفِ نِبالُ
ما للمليحةِ لا تجودُ بنظرةٍ
أمْ أنّ بدء الوصلِ فيه دلالُ
بعضُ العيونِ تريكَ كونًا هادئا
والب...
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه
ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه
هي فقط تستطيع ان تسمعه
وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه
يتناثر فضولها للمعرفه
تخطئ بالسير نح...