أعتذر عالسحبة مافيه أفكار والله 🌚💔 وكنت عجزانة أكتب+ محد كان ينتظر اتس اوكيه ايم ان لوف وذ ماي سيلف اتس اوكيه نان اي سانقن هانبوكيه << متتتت
+٧٠٠ قراءة 😍😍😍💓💓 تقدم حلو رغم السحبة🌚😂💓
^عقبال الألف ياقلبي أنا
المهم ماعلينا
كومنت وفوت ماوصيكم
لتس قو < الي اشتاقت للجملة ذي تصف جنبي
...........................................................................
استقام جيمين ليفتح باب منزله بعد أن سمع طرق الباب والذي حزر بالفعل طارقه.
فتح الباب لتظهر مينا رأسها من الباب وتبتسم بلطافة، أغلق الباب ليسحب القفل ثم ليعاود فتحه بشكل كامل.
دخلت مينا وأغلق جيمين الباب خلفها، قامت بوضع حذائها في المكان المخصص، التفتت لتذهب باتجاه غرفة المعيشة المفتوحة على الصالة، رأت شاب طويل ووسيم كما أنه عريض المنكبين، توتر حين التقت أعينهم ليستقيم منحنيًا لها، لتنحني هي الأخرى قائلة: "مرحبًا أنا مينا من السنة الثانية".
ابتسم ليردف: "مرحبًا، وأنا كيم سوكجين من السنة الثالثة" تصافحا ثم عادا للجلوس تحت جو موتر قليلًا.
نظرت مينا لجيمين بنظرات غاضبة ثم لكمته بالهواء بعدما لاحظت أن سوكجين لا ينظر لهم.
ليرفع جيمين كتفيه ويفرق بين شفتيه، ثم يؤشر لها بأنه سيخبرها لاحقًا عن سبب مجيء جين لمنزله.
بعد صمتٍ دام لعدة ثوانٍ، أراد جيمين التحدث ولكن أوقفه رنين هاتفه، استأذن ليخرج للخارج ليرد على المكالمة.
"مرحبًا هوسوك، لقد تأخرت" قال بعدما أبعد الهاتف عن أذنه لينظر لساعة هاتفه ثم أعاده لأذنه مرة أخرى.
"أنا لم أتأخر، بل أنت دقيق جدًا بمواعيدك" قال وهو يقهقه بخفة.
"هيا أسرع سأعرفك على صديقي كيم سوكجين من السنة الثالثة"
"إنني قادم" قال وهو يربط حذاءه
"حسنًا أنت قادم، ولكن ماذا عن تاي أين هو؟ ولمَ لا يجيب على اتصالاتي" قال بقلق وهو يحك مؤخرة رأسه.
تنهد "لقد أخبرني بأنه متعب، أنا لا أصدق ذلك لقد كان بخير ليلة أمس" قال بنبرة حزينة ممثلًا الحزن ببراعة لا تصدق.
"إذا علينا أن نزوره فيما بعد، وسأعرفه على سوكجين لاحقًا"
"حسنًا لا تطل؛ إنك تستنزف رصيدي"
"ياا هذه جملتـ....." تنهد بعدما قطع هوسوك الاتصال
أعاد الهاتف لجيبه الأمامي وعاد لغرفة المعيشة، ليجد سوكجين وقد توردت وجنتاه، واحمرت أذناه، التفت بنظره لمينا ولم تكن أفضل حالًا من سوكجين، شعر بالفضول، وقبل أن يجلس اقترب من مينا وهمس بأذنها:" هوسوك قادم، سأذهب لأعد إبريق الشاي"
وقبل أن يلتفت ليذهب تمسكت بذراعه برجاء وقالت بذات النبرة الخافتة" أيها اللعين أرجوك لا تفعل، فقط اجلس هنا وارتح وأنا سأقوم بذلك عنك"
قال جيمين مستفزًا لها:"حسنًا لا تبكي، ولكن ستخبريني لاحقًا بما حدث"
صفعت يده وخرجت متوجهة للمطبخ،تمتمت بصدمة وهي تمسك بقلبها" هل اعترف لي للتو؟ أيمزح معي؟ أقسم أنه بدا جادًا" مسحت على وجهها، وشردت بتفكيرها، جفلت بعد أن أطلق الإبريق صافرة لتهرول لتطفئ الغاز.
"اهربي مينا، لا تعودي، أقسم أني سأذوب، سأجن"
بدأت تتسلل على أطراف قدمها وخرجت من المطبخ مخططة الهروب فعلًا، لتمسك مقبض الباب وتديره ببطء شديد حتى لا يصدر صوتًا.
ما إن فتحت الباب حتى وجدت هوسوك مقابل الباب وينظر لها باستغراب
"وااه هل الجو بالداخل حار إلى هذه الدرجة؟"
تجاهلته مينا وذهبت تركض للمرآة لتشهق وتنظر لوجهها المحمر
ثم عادت ودفعت هوسوك لتتجاوزه وتخرج للخارج.
...........................................................................
بعد أن حدد الناقص من لوازم المنزل وكتبها في ملاحظات هاتفه، خرج من المنزل وهو يشعر بالانتعاش بسبب النسيم البارد الذي يلفح بوجهه، بدأ يمشي وهو يراجع جدوله وقائمة أعماله ويضع علامة صح على الخانات التي أنجزها بالفعل، يبتسم ويغلق هاتفه حالما وصل للبقالة.
يدفع الباب ليدخل ويلقي التحية على البائع، ليبادله البائع التحية وهو يجلس على كرسيه خلف طاولة المحاسبة ويدخن بيده اليسرى، انكمش وجهه عندما اشتم رائحة التبغ، إنها تؤذيه، ولكنه فضل الصمت.
تقدم ليأخذ علبة حليب، ومن ثم رزمة بيض، لحم، زبدة، جبن، عسل، كتشب، ملح، بصل، معكرونة، دفع بالسلة ناحية قسم الشوكلاتة وأراد سحب لوح الشوكلاتة والذي لم يتبقَّ منه سوى قطعة واحدة ولكن تفاجأ بيد أمسكت لوح الشوكلاتة في الوقت ذاته.
التفت بعينه ليرى فتاة قصيرة بشعر بني وترتدي وشاح زهري حول رقبتها، هذا قبل أن تلتفت هي له ليتعرف على هويتها فور رؤية وجهها
"اووه مينا ما هذه الصدفة"حاول تشتيت تركيزها
"بربك أستاذ جون إننا نعيش في الحي ذاته" قالت وهي تشد لوح الشوكلاتة ناحيتها
"أليس من المفترض أن تكوني في منزل جيمين الآن؟" قال ويده ترتجف لإحكام إمساكه بقطعة الشوكلاتة، تبًا كم هي قوية.
"كلا، من قال ذلك إنه يكذب عليك"
رن هاتف مينا
سحب جون الشوكلاتة ناحيته "ردي على هاتفك، ربما حصل سوكجين على رقمك" قال وهو يغمز لتشهق هي فورًا.
تركت الشوكلاتة ليأخذها هو واعتلت وجهه ملامح الانتصار"ياا اعترف هل تراقب منزل جيمين؟ هل تضع كاميرات مراقبة وأجهزة تنصت؟" قالت بينما لازال هاتفها يرن
وضع اللوح بسلته وقال" كلا أنا فقط مقرب من جيمين"
" جيمين سأقتلك اصبر فقط "تمتمت بغضب
بعد أن حاسب جونغكوك خرج ليلحق مينا قبل أن تهرب أمسك كتفها" تعالي معي "
" إلى أين "
"إلى منزل جيمين"
"كلا لن أذهب، أنت تمزح معي" قالت بخوف
"لنذهب لنقتل جيمين معًا" قال ضاحكًا
"لنقتله غدًا أرجوك، أنا لا أضمن كون سوكجين غادر منزله" قالت وهي تحاول الابتعاد من قبضة جونغكوك.
"توقفي عن القلق، لقد غادر بالفعل"
تنهدت براحة وأكملا سيرهما نحو منزل جيمين
" إذًا لقد اعترف لك؟" قال ممازحًا إياها
"يا إلهي كيف عرفت!" قالت بصدمة واضعةً يديها لتغطي فمها
" يا إلهي هل حقًا فعل!؟ أنا لم أكن أعلم أقسم" قال بصدمة ثم ضحك" هؤلاء الأطفال" ثم أطال النظر فيها.
"ماذا؟ أنا لست نادمة على هروبي من منزل جيمين، هو المخطئ، كيف له أن لا يخبرني بمجيء سوكجين، كما أنه تصرف وكأنني لا أعرفه، وكأنه سيعرفني عليه، ذلك الأحمق" قالت بحقد، حيث أنها دائمًا ما كانت تخبر جيمين بأنها معجبة بسوكجين إعجابًا أفلاطونيًا(من طرف واحد) وهو دائمًا كان يحاول تشجيعها على الاعتراف له ولكنها جبانة قليلًا، لذلك قرر وضعها أمام الأمر الواقع، لأنه وجون وهوسوك وحدهم من يعرفون بكونه ليس إعجاب أفلاطوني بل إعجاب متبادل.
وصلا لمنزل جيمين وأخرج كوك مفاتيحه وفتح الباب ليجد جيمين وهوسوك بالصالة ويطفآ الأنوار ليشاهدا فيلم، لينضما لهم فورًا كون الفيلم لم يبدأ بعد.
..
.
...........................................................................
في مكان آخر استيقظ الفتى وقد نسي للحظة كل ماحصل له، أراد الحديث لكن ذلك القماش الملفوف حول فاهه يمنعه من الكلام، أراد إزالته لكنه لم يستطع التحرك لكونه مربوط حول عامود من عواميد الكوخ.
وقد نظر أمامه ليرى رجل لا يعرفه يجلس أمامه على الكرسي بالمقلوب ويسند ذراعيه على ظهر الكرسي، بينما خلفه يوجد رجلان يرتديان ذات البزة السوداء يقفان عن يمينه وشماله.
...........................................................................
ستوب رايت هير
أعتذر مرة ثانية عالسحبة بس جد جد احتجت وقت لأن حرفيًا أفكاري خلصت 🌚💔 بس يلا لسه الأفكار الي جمعتها ما طرحتها كلها، انتظروني بالبارت الجاي 👓👓👓👓
1040 كلمة