نيران تملكي بقلم fatma Ahmed"...

By fatmaahmed92

1.3M 28.2K 338

نبذة" اجبرهم علي الزواج للحفاظ علي احفاده فأصابهم العشق واخر تزوج شهامة بموقف لا يحسد عليه واخري تزوجته يعشق... More

الفصل الاول
الفصل الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون والثلاثون
الفصل الواحد والثلاثون
الفصل الثاني والثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون
الفصل السادس والثلاثون
الفصل السابع والثلاثون
الفصل الثامن والثلاثون
الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الاربعون والواحد والاربعون
الفصل الثاني والاربعون
الفصل الثالث والاربعون
الفصل الرابع والاربعون والخامس والاربعون
الفصل السادس والاربعون والسابع والاربعون
الفصل الثامن والاربعون و التاسع والاربعون
الفصل الخمسون
الفصل الواحد والخمسون
الفصل الثاني والخمسون
الفصل الخامس والخمسون
الفصل السادس والخمسون
الفصل السابع والخمسون
الفصل الثامن والخمسون
الفصل التاسع والخمسون
الفصل الستون
الفصل الواحد والستون
الفصل الثاني والستون
مقتطفات
عودة

الفصل الرابع والخمسون

22K 437 3
By fatmaahmed92

الفصل الرابع والخمسون
نمر في عربيته مش طايق نفسه " للدرجادي انا مش مهم عندها ابدا للدرجادي معندهاش احساس عمري ما كنت اتخيل انها كده "
طلع تليفونه ورن علي محمود
نمر بهدوء : ايوا يا محمود
محمود : خير يا ابني صوتك مش طبيعي
نمر بتنهيدة  : انت فين
محمود : انا في البيت
نمر: ممكن تجيني
محمود : انت فين
نمر : انا طالع الشقة
محمود : اوك مسافة السكة وهكون عندك 
نمر : ماشي
نص ساعة وكان محمود في البيت عند نمر
محمود بإستغراب : مالك يا ننر شكلك مش طبيعي ابدا
نمر : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل
محمود : في ايه طيب عرفني  هو محدش فينا هيرتاح  ابدا
نمر بهدوء : ليه  مالك
محمود : ابدا مشكلة بسيطة
ننر بقلق : يا عم مالك
محمود بضحكة : ههههههههههههه البؤساااء
نمر : هههههههه يخربيت عقلك هو ده وقت هزار ياد
محمود : اعمل ايه انت مش شايف حالنا محدش فينا الدنيا راضية تضحكله
نمر : هههههههههه لا بتدينا ابتسامة وترجع في كلامها تاني
محمود : مالك بقي في ايه
نسيبهم يحكوا لبعض
////////////////////////////////
عند تاج  وخلود ومريم  وخديجة
خديجة بعصبية : انتي اكيد اتجننتي
خلود بهدوء : لا ابدا انا عاقلة جدا
مريم بديق : هو في حد عاقل يقول كده برده
تاج بغضب : ليه ان شاء الله ناقصك ايه عشان متعمليش فرح
خلود ببرود : انا حرة اعمل اللي انا عوزاه
خديجة بغضب : لا مش حرة  طبعا  احنا لينا حق عليكي
خلود بتنهيدة وبتحاول تحبس دموعها ومتتاثرش بكلامهم : الله يخليكوا سيبوني في حالي  وريحوني  سيبوني اعمل اللي انا عوزاه
تاج بغضب : انتي غلط في غلط نسيبك ازاي تعملي اللي انتي عوزاه
خلود بعصبية : ارحموني بقي محدش حاسس بيا ولا عارف بحس بايه انتو في حد فيكوا شاف مهاب  اكيد لا فطبعا مش حاسين بيا  ده بني ادم مفيهوش غلطة كل واحدة تتمناه واخرتها يتجوز واحدة علي كرسي عشان حاسس بتانيب ضمير واستني انا بقي نظرات الشفقة في عيون الكل ويا حرام دي اكيد سحراه ده خدها ليه ده  ارحموني بقي فرح ايه اللي اعمله والناس تتفرج عليا ويتصعبنوا عليا في يوم مش هنساه طول عمري
كلهم انصدموا من كلامها وكمية الاحاسيس اللي حست بيها
مريم بتوتر : يا حبيبتي انتي كمان مش شوية  انتي ست البنات كلهم والف مين يتمناكي
خلود بدموع وسخرية : انتي بتضحكي عليا ولا علي نفسك يا مريم انتي كلامك مش مقنع ابدا ابدا
خديجة بعصبية : ماشي يا خلود انا ليا كلام معاه
خلود بغضب : اياكي يا خديجة انا بقلك اهو
تاج : يا خلود
خلود بعصبية : لو سمحتم سيبوني لوحدي انا  مش عاوزة حد اطلعوا برة لو سمحتم
خديجة بتقرب عليها تحضنها
خلود بغضب : لو سمحتي يا خديجة سيبوني لوحدي
خرجوا كلهم وسابوها لوحدها  بقفل الباب انفجرت دموعها وبكائها المكتوم في المخدة  ربع ساعة بكاء متواصل من غير ما اي حد يحس
تليفونها رن  لقيت مهاب هو اللي بيرن  فتحت عليه
مهاب بهدؤ : مساء الخير
خلود وبنحيب شديد : الله يخليك يا مهاب متسمعش كلامهم
مهاب بفجعة وخضة شديدة : خلود مالك في ايه
خلود ببكاء يقطع القلب : مش توافق بالله عليك ما توافق وتسمع كلامهم
مهاب بقلق وقلبه داب من بكاها : طيب اهدي وفهميني في ايه طيب عشان افهم  اهدي يا خلود
خلود لسه بتبكي بحرقة : بابا وخديجة وعمتي وتيتة وكلهم
مهاب بإستفسار : مالهم في ايه  حد فيهم تعبان
خلود هزت راسه كانه شايفها وببكاء : انا اللي تعبانة محدش حاسس بيا
مهاب بوجع : حصل ايه تعبك كده حد زعلك
خلود ببكاء : عاوزني اعمل فرح
مهاب بتنهيدة : طيب حقهم يفرحوا بيكي يا خلود متزعليش منهم  راعي شعورهم
خلود بعصبية ووجع : وانا مين يراعي شعوري حرام عليكم
مهاب حاول يبقي هادي عشان متعيطش  زيادة وبصوت هامس :  طيب اهدي يا خلود شوية اهدي خالص وقوليلي عاوزة ايه وانا هنفذهولك
خلود بفرحة : صحيح
مهاب ببسمة : ايوا طبعا صحيح قوليلي انتي عاوزة ايه وانا انفذهولك
خلود : مش عاوزة فرح
مهاب بتنهيدة : حاضر بلاها فرح اي حاجة تانية
خلود براحة : لا
مهاب  بهدؤ : هو ده اللي كان مدايقك
خلود : ايوا وخديجة مش مقتنعة ابدا وبتقول انا هقول لمهاب فنرفزتني زيادة
مهاب ببسمة: هي اه اختك بس برده محدش يقدر يفرض عليا حاجة انا مش عاوزها غيرك انتي تؤمري
خلود بخجل : شكرا
مهاب بهمس : العفوووو  انت تؤمري وانا انفذ
خلود بتغيير مجري الحديث : امال فريدة مجاتليش ليه بقالها يومين انت قولتلي انك مبعتهاش عشان متأثرش علي تفكير بس الموضوع خلاص منتهي
مهاب : هجيبهالك بكرة ان شاء الله
خلود : ان شاء الله  يلا انا هقفل سلملي عليها بقي
مهاب : الله يسلمك يارب  مع السلامة
خلود : مع السلامة
///////////////////////
في شقة دلال
دلال : لا والله مفكرني هتحايل عليه يجي يعني هو حر ان شاء الله عنه ما جه
نورة : انتي هبلة يا بت انتي ده جوزك وطول ما انتي مصدراله الوش الخشب ده عمره ما هيرتاح عندك حتي لو بيحبك يا خايبة
دلال بغضب : هو حر يا نورة كل واحد ينام علي الجنب اللي يريحه
نورة : يا خايبة  متضيعيش جوزك من ايدك دول الرجالة دول سهل يتعاشرو وينضحك عليهم بكلمه متسيبهوش مقشر لجميلة هتندمي بعدين  وهي مرته بقالها سنين يعني حفظته وصمته ومينقدرش عليها يا حزينة
دلال بكبرياء : تشبع بيه
نورة بعصبية : انتي مجنونة يا اخت جوزي ولا ايه ايه شغل العيال ده يا اختي ايه تشبع بيه دي يا دلال الله يرضي عليكي كلنا عارفين جميلة وعمايلها مش بعيد تعملك حاجة تخليه ميطقش يجيكي
دلال بسخرية : هي مش محتاجة وحياتك ده بعد ما عرف موضوع الاتصال ده زي ما يكون بعده عني مقربوش مني معرفش بيفكر ازاي ده
نورة ببسمة : يا خايبة هو اكده عارف ان لساك ميالة له واي حد يفهمك علطول باين قوي لما بتطلي عليه ولا بتكلميه عنيكي بتضحك فسهل قوي يكون عارف انك بتكدبي عليه يا فالحة
دلال : وده يخليه يبعد اكده وميعبرنيش اصلا
نورة : يا هبلة عاوز يخليكي تزهقي وتعترفي له انك بتحبيه كلهم نفس الحكاية عاوزين علطول يسمعوا بحبك لكن هما ميقولهاش  ابدا
دلال بضيق : يا نورة انا اصلا مبحسوش بيحبني  الموضوع كله مفروض عليه والسلام
نورة : حتي لو كان ده صحيح بردك بتصرفاتك معاه هيجي يوم ميقدرش يستغني عنك هتبدا بإعتياده عليكي وبعدين حبك يا بت
دلال  : انا زهقت يا نورة وقرفت
نورة : تسمعي نصيحتي
دلال : قولي
نورة : اهم حاجة عشان تملكي الراجل  اسمعي اكتر ما تتكلمي  شغلي ودانك مش لسانك وبعدين دول كلهم اطفال بس كبار وسهل قوي تسيطري عليهم يا هبلة متضايق متجيش جاره الا لما يروق ترجعي تساليه والحنان ثم الحنان ثم الحنان اعتبريه ولدك مش راجل كبير واسمعي الكلام الله يهديكي متخربيش علي نفسك وتخليه لجميلة
دلال بتفكير : ان شاء الله يا نورة
نورة : حيث كده بقي همشي وانتي قومي رني عليه
دلال : ليه
نورة : يا بت متحرقيش دمي اتصلي بيه خليكي مهتمة بيه يا بت شوية بس مش اهتمام يخنق لا كل شئ بقدر يا اختي
دلال  : حاضر يا نورة
نورة : يلا انا همشي بقي عشان اخوكي علي وصول
دلال : ماشي وسلميلي علي الكل
نورة : حاضر يا اختي يلا سلام
دلال : مع السلامة
مشيت نورة ودلال فكرت في كلام نورة " هجرب مش هخسر حاجة "
دلال : احم احم   ورنت علي خالد
خالد بإستغراب " غريبة في ايه " فتح الخط : السلام عليكم
دلال بتوتر : وعليكم السلام
خالد بإستغراب : خير في حاجة
دلال : لا مفيش حاجة بس هو انت فين
خالد بنفس الاستغراب : في الارض القبلية لازمك حاجة ابعتلك حد
دلال بهمس حاولت بثه ببعض الدلال : لا مش عاوزة حاجة بس بسأل عادي انت فين
خالد بصدمة : بس كده
دلال محبتش يبقي شكلها بايخ  فردت عليه بنفس النبرة الهامسة التي اذابت قلبه : لا عاوزة حاجة صغننة كده
خالد بنحنحة : احم احم احم عن اذنكم يا رجالة كملوا انتوا هخلص تليفون واجي
دلال كتمت ضحكتها
خالد بتنهيدة : بتقولي ايه بقي
دلال بنفس نبرة الدلال وزادتها شوية : بقلك عندي طلب صغنن كده يعني  ممكن
خالد غمض عيونه من صوتها ودلعها " دي مالها دي " : ممكن طبعا اؤمري
دلال : ما يؤمر عليك ظالم يارب
خالد بهدؤ : يارب
دلال : عاوزة اروح عند ماما مشفتهاش من زمان وحشتني اوي
خالد : من عنيا حاضر البسي عشر دقايق وهكون عندك
دلال بخبث : طالما مشغول خليك عادي وهقول لخاطر يوديني مش هيقول حاجة
خالد بغضب وصرامة : دلااااااااال
دلال : نعم
خالد : مبحبش زيادة كلام قلت البسي عشر دقايق وهاجي اخدك بلاش مناهدة
دلال بخبث ومثلت كأنها عفوية ماشي يا حبيبي زي ما تحب وبسرعة : سلام بقي وقفلت السكة
خالد بصدمة "  لا في حاجة غلط ايه الرضا ده لالا مش طبيعية  وكمان حبيبي حرام عليكي هتعملي فيا ايه مش كفاية صدمة الاتصالات بتاعتك معرفش اتخطاها لغاية دلوقت بالراحة علي قلبي ينوبك ثواب  وقام :يدوب اروح لها "
عند دلال قفلت من خالد ومش قادرة تتماسك اعصابها بايظة جدا : ايه اللي انا عملته ده دلوقتي يقول اني مش متربية
دلال  بحيرة : يا تري البس ايه البس ايه يا ربي  مفيش وقت البس عباية وخلاص " اختارت عباية خليجي سوداء مجسمة عليها من فوق ونازلة علي واسع بكم واسع جدا بتطريز بسيط شيك من اللون السيمون ولبست الطرحة اللي اظهرت جمال ولون بشرتها الملفت وحطت كحل ولبست جزمة سوداء بكعب رفيع عالي ٧ سم وقعدت تستناه " ومع لبسها للجزموة رن تليفونها
دلال : ايوا يا خالد
خالد : يلا انزلي انا تحت
دلال : اوك باي
قفل خالد وقعد مستنيها في العربية  جه ابوه ومعاه كام واحد من البلد جايين له في شغل نزل خالد يسلم عليهم ويرحب بيهم
اصوات متفرقة من الرد علي السلام والترحيب سكتت مع صوت كعبها وهي نازلة السلم الرخام مع ان كل الرجالة اللي واقفة كبيرة بس خالد مقدرش ميولعش نار
خالد بسرعة : عن اذنكم يا جماعة البيت بيتكم هوصل الجماعة بيت اهلها واجي وانصرف لها وهما بدأو يدخلوا البيت
دلال وقفت من الخضة لما شافت الناس وانحرجت جدا
خالد راح لها بعصبية : انتي ليه لابسة كعب
دلال بإستغراب: وايه اللي فيه يا خالد
خالد بغضب : متعرفيش ايه اللي فيها مشفتيش الناس بتبص عليكي ازاي وانتي ملفتة
دلال بهدؤ وبتحاول تمسك اعصابها ومتتخانقش  معاه : وفيها ايه يعني يا خالد انا معرفش ان في حد برة وانا مبلبسش الكعب ده كله في المدرسة طبعا بلبسه خروج مش مشكلة يعني
خالد بغيظ : والعباية دي برده عادي
دلال بدات تتعصب : ايوا طبعا عادي مالها دي كمان
خالد : امشي يا دلال احسنلك
دلال بغضب : خالد ايه احسنلك دي بليز نقي كلامك انت عاوز تتطلع فيا غلط وخلاص
خالد بحدة : يلا يا دلال امشي
دلال لفت ورجعت : لا شكرا خلاص مش عاوزة اخرج عصبتني وقفلتني من الخروج متشكرة جدا
خالد  بحدة : امشي يا دلال والا يمين تلاتة ما هتخطي برة البيت تاني خالص دلوقتي ولا حتي لشغلك اديني بقلك اهو
دلال بدموع حاولت تكترها قد ما تقدر و: حرام عليك بجد يا خالد انت تعبتني بقلك مش قادرة اروح وانا نفسيتي تعبانة ومخنوقة كده
خالد بتنهيدة باسمة : خلاص حقك عليا متزعليش بس انا راجل بطبعي غيور يا بنت الناس وانتي لفتي نظر كل الرجالة ليكي
دلال مسحت دموعها : خلاص حصل خير
خالد : طيب يلا بينا اوصلك ورايح للعربية
دلال ببسمة : ماشي بس ممكن طلب معلش اخر واحد
خالد بإبتسامة : اؤمري يا ستي
دلال : عشان خاطري يا خالد تعال نتمشي بلاش عربية
خالد بصلها برفعة حاجب : اركبي يا دلال
دلال بتحايل : الله يخليك يا خالد عاوزة اتمشي معاك شوية الموضوع كله خمس دقايق مشي مش مستاهلة عربية ابدا
خالد : وبعدين معاكي يا دلال
دلال : الله يخليك يا خالد
خالد : طيب موافق بس اطلعي  غيري جزمتك دي
دلال بنفخة : اوف ليه بس
خالد : يا تطلعي تغيريها يا تركبي العربية
دلال : حاضر ولفت تمشي
خالد بتحذير : متلبسيش حاجة تعمل صوت
دلال لفت لها وشاورت علي عنيها : من عنيا ومشيت جري
خالد " تسلملي العيون وصاحبتها "
دلال طلعت بسرعة قلعت الجزمة ولبست صندل عالي بس مبيعملش صوت ونزلت
دلال : انا جيت
خالد علطول بص لرجلها يشوفها لبست ايه لقيها لابسة صندل ابيض بسير عريض علي الصوابع وابزيم علي كاحل القدم وبس وبقية رجلها باينة وبتظهر اكتر وهي بتمشي
خالد بفوران من منظر رجلها الابيض : وبعدين معاكي يعني
دلال بصدمة : في ايه
خالد : ملقتيش غير ده يعني
دلال : يا خالد كل لبسي كده الجزم القديمة كلها عند ماما
خالد : تجيبيهم النهاردة خروج كده ممنوع
دلال : حاضر ممكن نمشي بقي
هخالد : لا طبعا وانسحب من قدامها وركب العربية وشاور لها وبصوت عالي اركبي
دلال بصدمة : انت مش قلت هنتمشي
خالد بصرامة : هنتمشي واحنا راجعين تلبس حاجة تانية ونتمشي
دلال ركبت بعصبية ورزعت الباب جامد
خالد بإبتسامة : بالراحة علي الباب يا جميل
دلال بغيظ : عجبت لامرك انت لك نفس تهزر
خالد : اكيد
دلال : ربنا يبسطك
خالد : امين

Continue Reading

You'll Also Like

93.7K 2.7K 30
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبة ♥️ هاجر محمد ♥️ وتم نشر العمل سابقاً على أكثر من موقع ...
6.8M 349K 73
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
3.2M 60.9K 50
تحدته فتوعدها و اصر على التهامها و لكن المفترس وقع فى حب فريسته قصه رومانسيه +18 الجزء الاول بعنوان احببت طريدتى و الجزء الثانى بعنوان ترويض الفهد ...
327K 6.8K 27
أحبَّها ، دلَّلها ، عشقها ، خافَ عليها ، حماها ، أبكاها ... غار عليها من الفشل ، أرادها الأولي في كل شيء . قسا عليها كي لا تقبل بأقل من القِمَّة...