فارس الغسق Ⓜ️

By ChimchimysDestiny

6.5M 526K 371K

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعي... More

ألفصل الأول
The begining
ألفصل ألثاني
ألفصل ألثالث
ألفصل ألرابع
ألفصل ألخامس
ألفصل ألسادس
ألفصل ألسابع
ألفصل ألثامن
ألفصل ألتاسع
ألفصل ألعاشر
ألفصل ألحادي عشر
ألفصل ألثاني عشر
ألفصل ألثالث عشر
ألفصل ألرابع عشر
ألفصل ألخامس عشر
ألفصل ألسادس عشر
ألفصل ألسابع عشر
Note
ألفصل ألثامن عشر
ألفصل ألتاسع عشر
ألفصل ألعشرون
ألفصل ألاحدى وألعشرون
ألفصل ألثاني وألعشرون
ألجزء ألثالث وألعشرون
ألجزء ألرابع وألعشرون
ألجزء ألخامس وألعشرون
ألجزء ألسادس وألعشرون
ألجزء ألسابع وألعشرون
ألجزء ألثامن وألعشرون
ألجزء ألتاسع وألعشرون: part one
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part two
Note
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part three
ألجزء ألثلاثون
ألجزء ألحادي وألثلاثون
ألجزء ألثاني وألثلاثون
ألجزء ألثالث وألثلاثون
ألجزء ألرابع وألثلاثون
ألجزء ألخامس وألثلاثون
ألجزء ألسادس وألثلاثون
ألجزء ألسابع وألثلاثون
ألجزء ألثامن وألثلاثون
ألجزء ألتاسع وألثلاثون
ألجزء ألاربعون
ألجزء ألحادي والاربعون
ألجزء ألثاني والأربعون
ألجزء ألثالث والأربعون
ألجزء ألرابع والأبعون
ألجزء ألخامس والأربعون
ألجزء ألسادس والأربعون
ألجزء ألسابع والأربعون
ألجزء ألثامن والأربعون
ألجزء ألتاسع والأربعون
ألجزء ألخمسون
ألجزء ألحادي وألخمسون
ألجزء ألثاني وألخمسون
ألجزء ألثالث وألخمسون
ألجزء ألرابع وألخمسون
ألجزء ألخامس وألخمسون
ألجزء ألسادس وألخمسون
ألجزء ألسابع وألخمسون
ألجزء ألثامن وألخمسون
ألجزء ألتاسع وألخمسون
ألجزء ألستون
Charecters
ألجزء ألحادي وألستون
ألجزء ألثاني وألستون
ألجزء ألثالث وألستون
Special part
ألجزء ألرابع وألستون
ألجزء ألخامس وألستون
Note
ألجزء ألسادس وألستون
ألجزء ألسابع وألستون
ألجزء ألثامن وألستون
ألجزء ألسبعون
ألجزء ألحادي وألسبعون(الأخير)

ألجزء ألتاسع وألستون

58.5K 5.6K 3.4K
By ChimchimysDestiny

*باقي بارتين أو ثلاثة للرواية💔نبدأ بعدها بمورفين واللي رح تكون قصيرة،بعدها نبلش بفارس ألغسق سيزن تو❤️.

*منو شاف الفلم أمس؟كان يعور الگلب من حلاته♥️.

*بارت غير مراجع.





‏"كان الغرباء يسكنون عظامي
وكنت أحبك،
محبة الناجية من الموت
المستيقظة لتعشق
كل يوم كأنه أول يوم.

عندما قابلتك
أحسست أني ممكنة
أنه يمكنني فعلا الوقوف الآن
أن أفتح الباب
وأصحو"





وجهة نظر جيمين:

"سيكون كل شيء على ما يرام"
أسرعت بقول ذلك قبل أن تفقد وعيها أمام ناظريّ.
هي تحب سماع هذه ألجملة مني وتحيطها بالأمان،كوني عاجز داخل مربع زجاجي غبي بينما هذا ألسافل بقربها تجعل كل قطرة موجودة داخل عروقي تغلي.

310ثانية..قمت بالعد داخلي،كانت هذه أللحظة ألمنتظرة،صوت أنفجار عالٍ وصل صداه لداخل ألغرفة ألتي نتواجد بها،قام جين بالأستدارة للخلف بسرعة ثم أعاد نظره لي عندما أبتسمت بأنتصار..
تأخرتم رفاق..

"ستندم"
أشار لي بأصبعه راكضاً جهة ألباب بنفس أللحظة ألتي طار بها ألباب بعيداً بواسطة..زين.

هو قام بأمساك ألرجل فوراً وأبرحه ضرباً بينما كل أهتمامي كان موجه لفتاتي ألتي تغمض عيناها.
"زين ألباب!!"
صرخت وقد بدأ ألخوف يجتاحني من سكونها.

"زعيم لوكاس وهوسوك يحاولون فتحه من لوحة ألتحكم"
عندما أنتهى زين من جملته أصدر ألزجاج صوتاً صاخباً ينسحب للأسفل ولم أنتظر قافزاً فوراً من ألمساحة ألتي أتيحت لجسدي بالخروج،ركضت نحوها.

حملتها من ألكرسي لحضني أبعد ألحبال من أطرافها،خلعت قميصي أمزقه وأربط جرح كتفها،نبضها كان غير منتظم.
ذلك ألشعور حطمني.
"ستكونين بخير"
همست بينما أقبل جبهتها.

"زعيم.."
ركض كاي وجونغوك مع آليس للداخل.

حملتها بحذر بين يداي مسرعاً نحو أقرب مكان للعلاج.

"زين أريده حياً!"
حرصت على أن يكون صوتي عالياً قبل الأختفاء بسرعة.بقدر ما وددت تهشيم وجهه،أردت الأطمئنان عليها أولاً.

بعض ألقفزات ألبعيدة وكنت داخل أحد ألمشافي،ركضت من باب ألطوارئ.
"أحتاج مساعدة هنا"
أعلنت بالغرفة ألضخمة وفتاتان مع رجل يرتدون زي ألممرضين هرعوا نحوي يستلموها مني بعد أن وضعتها فوق ألسرير بحذر.

"هي حامـ—حامل ونبضها غير منتظم فقدت وعيها قبل عشر دقائق تقريباً،لديها جرح بكتفها"
تكلمت بعشوائية،كورت يدي بقبضة حتّى أصفرّت أمنعها من ألامتداد نحوها الآن.

"حسناً سيدي عليك الأنتظار هنا"
ألممرض وضع يديه فوق صدري عندما قدماي لا شعورياً ذهبت خلفها وأومئت مبتعداً عندما عدت لوعيي.

ألدقائق طالت وأنا داخل صالة ألانتظار،كنت أمشي ذهاباً وأياباً بقلق مفرط،كيف سمحت لهذا بالحدوث؟كيف!

"سيدي"
أحدهم ناداني وكان طبيباً..زادت وتيرة نبضات قلبي لا شعورياً.

"أعلم أن ما سأقوله صعب ولكنه لا بدّ منه،يجب عليك الأختيار بين ألمريضة وألجنين،أن حاولنا أنقاذ ألجنين الآن سيكون هنا خطر كبير على حياتها..لا أستطيع وعدك بشيء الأثنان منهما ضعيفان جداً"
كلماته نزلت علي كالصاعقة،شردت للحظة أنظر أليه.
لم أشعر بهذا ألقدر من الأهتزاز في حياتي.
وأنا أحارب ألكلمات لتخرج جاء صوت أحداهنَّ:
"دكتور،نحن نفقد ألمريضة"
هي نادت وشعرت برغبة كبيرة لتقيأ شعوري.
ركضت نحو صالة ألعمليات دون الأهتمام لمنع الآخرين.

منظرها شاحبة فوق الأغطية ألزرقاء مع ألعديد من الأنابيب تتصل بجسدها،ألمرة الأولى ألتي أكون بقربها ولا تبدي أي ردة فعل،نظرتها أللامعة ألتي تلقيها نحوي وأبتسامتها ألمتكلفة عندما تصطنع ألزعل،أنعقاد حاجبيها عندما تغار وتقويس شفتيها عندما تريد ألبكاء،مرّ كل شيء بشريط أمامي.

ألعديد من ألجمل قربي"سيدي يجب عليك ألخروج الآن"
"سيدي أن تعيق طريقنا.."
وجمل آخرى لم أستطع سماعها.

"أنقذها..أن حدث لها شيء سيحترق ألمشفى بكامله"
أمسكت ألطبيب وأنا أصبّ كامل أستيائي بنبرتي.
بدى مرتعباً وأسرعت بالخروج من ألغرفة.

كان أغلب ألرفاق موجودين عند صالة الأنتظار هذه ألمرة،لوكاس و والدها كان من بينهم أيضاً.
ذهبت للجلوس فوق أحد ألمقاعد ألفضية ألمتصلة ووددت ألا يكلمني أحد.

أعتقد أنهم فهموا ذلك من فرط ألمشاعر ألسلبية ألتي تفيض من جسدي.شعرت بشيء ناعم فوق يدي ألتي أريحها فوق ألمقعد ألفارغ بجانبي،عندما نظرت،كانت هناك يد صغيرة لطفلة،تمسح فوق أوشام يدي وخواتمها.

رفعت رأسها الأشقر ألصغير نحوي وأبتسمت ببراءة،حدّقت حولي في محاولة لأيجاد لمن تعود.
"لماذا ترسم على يدك؟"
هي قالت بلغة صعبة ألفهم وقواعد خاطئة.
"لا يجب عليك ذلك أيها ألسيد سيجلب لك ألجراثيم"
أكملت تكوّر شفتيها.

لا أعلم كيف شعرت حينها.
"لوسي،أين ذهبتِ أنا أبحث عنكِ منذ وقت!"
أمرأة أتت تسحب الفتاة وتأخذها بعيداً.
عيني بقت فوق يدي،حيث كانت تُبقي يدها.

...

لم تكن لي ردة فعل على جواب ماريان الأيمائي غير ألدموع،حاولت ألنهوض من ألسرير ولكنّ ألالم ألذي أبرحني كان نتيجة عملية الأجهاض ألتي خضعت لها.

"هل لكِ أن تتركيني وحدي؟"
أدرت وجهي عن ماريان للجهة الأخرى من ألسرير.
لحظات من ألصمت تبعها صوت ماريان ألمنخفض.
"حسناً،أن أحتجتي شيئاً فقط أضغطي هذا ألزر"

خطواتها أبتعدت خارجة وسمحت لشهقاتي بالعلو حينها.

شعرت بآلام رهيبة بعد نوبة بكائي وماريان أعطتني مسكناً أعادني للنوم.

عندما أستيقظت مرةً أخرى،رأيته جالساً فوق ألكرسي أمامي.يحمل رأسه بين كفيه مغمضاً عينيه.

"كان عليكَ أن تختار ألطفل"
صوتي متشحرج من بكائي ألسابق.
رفع رأسه نحوي بسرعة وقد بدى مرتاحاً بأستيقاظي أكثر مما قلت.

"أنتِ بخير؟بماذا تشعرين؟"
صوته عميق للغاية،أقترب يقبل جبهتي بهدوء.
عيناي أغمضت لا شعورياً عندما لامس عطره أنفي نتيجة قرب جسده ألشديد.قلادته أصطدمت بفكي بخفة عندما أنخفض نحوي.

"لا بأس سنعوضه بعشرة آخرين"
أبعد خصلة من شعري خلف أذني وعيناي دمعت.أنا أعلم بأنه كان سعيداً جداً بشأن حملي،ألحالة ألتي أصبح عليها خلال تلك ألفترة لم أره يوماً بها.

"ربما هذا للأفضل،سأقوم بطقوس ألتحويل ومن ثم سيكون حملكِ أكثر أماناً"
لا أعلم أن كان يحاول مواساتي أم أقناع نفسه.

"حسناً؟"
إحتاج أن أخبره بأن ما يقوله صحيح،
حتى وأن لم يكن.

"حسناً"
أومئت وهو مسح دمعتي يحتضنني بحذر.




أليوم هو ألثالث بعد ألعملية،تعرضت لنوبة بالأمس نتيجة عدم تحوله للآن وهذا أفقده صوابه،سيكون أليوم تسريحي من المشفى وبدأ طقوس ألتحويل أيضاً.رغم رفضي ألشديد.

لوكاس حمل حقيبة أغراضي ألتي رافقتني أيام بقائي بالمشفى وماريان قامت بجلب كرسي متحرك.
"لن أركب فوقه"
رَفضتُ وهي تذمرت تنظر لخاصتي،تنتظر ألاسناد منه.

"حسناً سأحملها"
خاصتي لم يضغط علي وأنا أبتسمت عندما أقترب يرفعني من فوق السرير.

"أنتِ رفضتي ليحدث هذا عمداً أليس كذلك؟"
همس بأذني محاولاً أغاضتي وأنا أتكئت فوق كتفه أغمض عينيه.أعلم أنه حزين،أعلم أن يخفي هذا عن ألجميع.

ركن ألسيارة أمام منزلنا وعاد يحملني للداخل،بعد وقت أمضاه ألرفاق بالأطمئنان عليّ،هو أبعدهم وأخذني لغرفتنا.

"خذي قسطاً من ألراحة،سأذهب لأحضار ألطعام"
قال يضع ألغطاء فوقي مبتعداً.

"Babe"
ناديته قبل أن يخرج وألتفت،أشرت على ألسرير بجانبي.

"هل لكَ أن تجلس أمامي قليلاً؟"
طلبت وهو أعاد أغلاق ألباب يقترب مني.

"هل أنتِ بخير؟"
سأل بقلق يجلس على ألسرير يقيس حرارتي بيده.

هززت رأسي،"كلا،لست كذلك كما لستَ بخير أنتَ أيضاً.ما مررنا به ليس بشيء بسيط.من ألطبيعي أن نأخذ وقتنا بالحزن،لا بأس بذلك،بالأضافة ألى أننا سنملك حياة جديدة منذ مساء أليوم ولانعلم ما تخبأه لنا.وسط هذه ألتغييرات جميعها،ليس علينا أن نبقى مبتسمين ونتظاهر بأن لا شيء يحدث،لا بأس بأظهار ما تشعر به لي،لا تدع داخلك مثقل"

حدّق فيي بعيون لامعة،بطريقته ألمفضلة لي بالتحديق.

"لا أشعر بشيء بدونكِ،لا أعتقد أنيّ أستطيع ألشعور بشيء بدونكِ،أللعنة على كل أمر آخر،أنا متورط بكِ حد ألنخاع"
أشتكى ينظر بأنحاء وجهي وجذبت يده أقبّله.

أقبّل روحي ألتي لست متأكدة بأنها ستكون على قيد ألحياة بحلول ساعات ألمساء ألقادمة.





‏"كل ما أردته أن أغفو في تلك الجنة لحظةً واحدة ثم أموت"

Continue Reading

You'll Also Like

30.7K 2.4K 11
كانت رِحلتي مُجرد صدفة، و مُقابلتكِ كَذلكَ صِدفة، لَكن إتضحَ أنهُ القَدر!. قصة قَصيرة، بتحديث يَومي. Start: 250319 End:010419
3.4K 294 25
حاولتُ محو آثـارَ ما دفنتهُ في غيـَاهب تلکَ ٱلْـليلةَ مـن عـقلي، لكنّ المـاضي يأبى هَجري. ألـمٌ ينخـرُ أنسجَـة قلبـيِ، دمغـةٌ تحتلُّ يسـارَ ظهـري، و...
15.6K 1.7K 8
"أبحَثُ عَنِ الحياةِ فِي وَسطِ الموتِ" 11:02 / 12:01
4.7K 981 31
أَلَّا يُمْكِنَ أَنَا أَفْعَلُ كُلِّ شَيِّ قَبْلَ مَوْتِي ! ! ؟ أَيَّامِي مَعْدُودُه . . ! إذَا لِمَا سأفكر فِيمَا سَيَحْدُث . . لِمَا لَا أَفْعَل...