فارس الغسق Ⓜ️

By ChimchimysDestiny

6.5M 527K 372K

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعي... More

ألفصل الأول
The begining
ألفصل ألثاني
ألفصل ألثالث
ألفصل ألرابع
ألفصل ألخامس
ألفصل ألسادس
ألفصل ألسابع
ألفصل ألثامن
ألفصل ألتاسع
ألفصل ألعاشر
ألفصل ألحادي عشر
ألفصل ألثاني عشر
ألفصل ألثالث عشر
ألفصل ألرابع عشر
ألفصل ألخامس عشر
ألفصل ألسادس عشر
ألفصل ألسابع عشر
Note
ألفصل ألثامن عشر
ألفصل ألتاسع عشر
ألفصل ألعشرون
ألفصل ألاحدى وألعشرون
ألفصل ألثاني وألعشرون
ألجزء ألثالث وألعشرون
ألجزء ألرابع وألعشرون
ألجزء ألخامس وألعشرون
ألجزء ألسادس وألعشرون
ألجزء ألسابع وألعشرون
ألجزء ألثامن وألعشرون
ألجزء ألتاسع وألعشرون: part one
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part two
Note
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part three
ألجزء ألثلاثون
ألجزء ألحادي وألثلاثون
ألجزء ألثاني وألثلاثون
ألجزء ألثالث وألثلاثون
ألجزء ألرابع وألثلاثون
ألجزء ألخامس وألثلاثون
ألجزء ألسادس وألثلاثون
ألجزء ألسابع وألثلاثون
ألجزء ألثامن وألثلاثون
ألجزء ألتاسع وألثلاثون
ألجزء ألاربعون
ألجزء ألحادي والاربعون
ألجزء ألثاني والأربعون
ألجزء ألثالث والأربعون
ألجزء ألرابع والأبعون
ألجزء ألخامس والأربعون
ألجزء ألسادس والأربعون
ألجزء ألسابع والأربعون
ألجزء ألثامن والأربعون
ألجزء ألتاسع والأربعون
ألجزء ألخمسون
ألجزء ألحادي وألخمسون
ألجزء ألثاني وألخمسون
ألجزء ألثالث وألخمسون
ألجزء ألرابع وألخمسون
ألجزء ألخامس وألخمسون
ألجزء ألسادس وألخمسون
ألجزء ألسابع وألخمسون
ألجزء ألثامن وألخمسون
ألجزء ألتاسع وألخمسون
ألجزء ألستون
Charecters
ألجزء ألحادي وألستون
ألجزء ألثاني وألستون
ألجزء ألثالث وألستون
Special part
ألجزء ألرابع وألستون
ألجزء ألخامس وألستون
Note
ألجزء ألسادس وألستون
ألجزء ألسابع وألستون
ألجزء ألتاسع وألستون
ألجزء ألسبعون
ألجزء ألحادي وألسبعون(الأخير)

ألجزء ألثامن وألستون

61.6K 5.7K 4.6K
By ChimchimysDestiny

*تفاعلكم جداً سيء بالنسبة لأسبوع كامل قبل ألبارت^^

*ألخميس ألجاي بيكون عرض فيلم Burn the stage بسينما تايم سكوير بالبصرة،أرميز ألي رح تروحون خلونا نلتقي أن شاء الله😍.








‏"كمن دخل متأخرًا إلى الحياة..
وكل الأشياء التي أحبَها بحوزة أشخاص آخرين"


حاولت فتح عيناي،ألتي لا أعلم متى أُغلقت،ولكن هناك قطعة قماش تمنعني من ذلك.رائحة ألمكان حولي مزيج من ألصدأ والأرض ألمبللة.يداي وقدماي مُقيدة ولكني كنت فوق شيء ناعم.ألمادة ألجافة ألتي تمنع شفتاي من ألتحرك تخبرني بأن هناك شريط لاصق أسفل أنفي.

حركت يداي في محاولة لتحريرها من قيدي ولكن قوّة(ألحبل؟) حول رسغّي آذتني.صوت خطوات تقترب جعلتني أسكن دون حراك،خطوات حذاء رجالي فوق أرضية مرمرية.صرير حديد تعقبه ضوضاء تعلن دخول أحد للمكان ألذي أتواجد به.

ألخطوات تقترب مني،تتبعتها بأذناي نظراً لحواسي الأخرى ألمحجوزة،هناك عطر رجالي أيضاً،حاستي الأخرى ساهمت بالأكتشاف.
"عذراً أن كان ألمكان لا يليق بحضرتكِ"
صوت غريب تحدّث ثم فُكت ألعقدة خلف رأسي جاعلة من عصابة عيناي تسقط بحضني.

يجلس فوق كرسي أبيض أمامي،رجل طويل،ذو أكتاف عريضة وشفتين سميكتين،يرتدي كزي عصابات ألدراجات،أبعدت عيناي من فوقه أستكشف ألغرفة ألبيضاء حولي بشكل سريع.كانت ألمساحة كبيرة وألجدران خالية من أي صورة،هناك ملحق صغير أمامي أعتقد أنه يعود لحمام ألغرفة،ألشيء ألناعم ألذي كنت ممددة فوقه كان سرير،بجانبه كانت خزانة أدارج ثلاثة فوقها مصباح صغير،كل شيء كان نظيف وجديد عدا أرضية ألغرفة ألتي كانت مصنوعة من البلاط!ألرطب.

"أوبس أنتِ لا تستطيعين ألكلام"
هو قال بأستفزاز ثم سحب اللاصق بسرعة يجعل المنطقة هناك تلسع.

"من أنتْ!"
سألت أتفحصه بحذر،ألابتسامة ألجانبية لم تفارقه و وددت صفعه للوجه ألمتذاكي ألذي يرتديه.

"صديق قديم"
أرسل غمزة.

"أنتَ لا تعلم ما ورّطت نفسك به أليس كذلك؟"
أنا هذه ألمرة أبتسمت.

"همم.."
صنع شفتّي ألبطة يتظاهر بالتفكير لوهلة ينظر للسقف.
"أخشى أنّكِ يجب أن تفكري بورطتكِ أنتِ"
هو أشار لبطني وذئبتي داخلي جفلت.

"لن تجرأ"
لم أظهر خوفي أبداً ولكنّي كنت أرتجف داخلياً،أنا مقيدة وهو يستطيع فعل أي شيء.

"هل حقاً سنخوض هذا الآن؟"
أستهزأ بجملتي يُجعّد جبهته.

نفخ ألهواء من بين شفتيه ينهض من كرسيه،راقبته بعيناي ولكن طريقة أستلقائي جعلتني أشعر بالغثيان لذلك أبعدت عيناي عنه أحاول ألتنفس بهدوء.
عاد أمامي بعد وهلة يحمل سيجارة و ولاعة بين يديه،جعل ألسيجارة بين شفتيه وجعل بدايتها تشتعل بالولاعة يجعل من وشم كفه واضحاً أمامي.شيئاً مكتوب باللاتينية،هذا ما أستطعت أستخراجه.

باشر مغص غير مريح أسفل بطني وأغمضت عيناي أمنع نفسي من ألبكاء لكل شيء حولي.

"همم،هل أبن الألفا يشاغب هناك؟"
عضضت شفتاي أتمالك أعصابي،وددت تمزيق وجهه.

"ما ألذي تريده مني؟"

هز رأسه وهو ينفخ ألدخان من بين شفتيه،"لا شيء؟"

هل هو مجنون؟
"أذاً لماذا أختفطتني؟"

"لأحصل على زيارة من الألفا،لديه شيء يخصني"

"ما ألذي يفعله شيء يخص عاهر مثلك لديه؟"
بصقت وهو ضحك.
"أستطيع أن ارى لم وقع لك"

"بأمكاني ألشرح عملياً عندما تحرر قيدي"

"مشاكسة"
لعق شفتيه وأنكمشت ملامحي ليقهقه.

فجأة رن هاتفه و وضعه فوق أذنه،
أبتسم بشكل طفيف،"ممتاز"
قال خلال ألهاتف وأستطيع بالفعل ألقول بأنه شيء سيء بالنسبة لي.

أغلق ألهاتف و وجهّه نحوي،ألتقط لي صورة سريعة قبل أن أعرف،
"ماذا تفعل!"
تجاهلني وهو يضغط أزرار عديدة بالهاتف.

تركه ونظر ألي،"1..2.."
بدأ بالعد وقبل أن يصل للرقم 3 رنّ ألهاتف.

"حضرة ألالفا.."
قال وأنكمشت مكاني..

"صراحة لقد توقعت الأتصال عند ألرقم 4 ولكنك فقت توقعاتي"
أبتسم وهو ينظر ألي يجعل كل قطرة دم داخلي تغلي فقط لسماع صوت خاصتي،ما ألحالة ألتي هو عليها الآن!

"هييي بالطبع لن أؤذيها،ها هي أمامي،ألقيود فقط كي لا تؤذي نفسها"

"لا أعتقد أنّك بموقع يسمح لك بالتهديد.."
أبتسامته بدأت بالتلاشي،ألاحظ تعبير ألسخط ألذي يحاول أخفائه.

"أنتَ تعرف ماذا أريد منك بالفعل"

"جيد،وحدك،أي شكّ يراودني حول الأمر،ستفقد الأثنان"
أغلق ألهاتف وأغمض عيناه لوهله وكأنه يهدأ نفسه،بعدها نظر ألي مع أبتسامته ألمريضة مرة أخرى.

"تايلر.."
نادى وفُتح ألباب يجعل عيناي تتوسع للشخص ألذي دخل.

همس شيء بأذن ألرجل الآخر ثم نظر ألي.
من ألمفترض بهذا ألرجل أن يكون ميتاً!!

ثوانِ وخرج ألرجل ألضخم يتركني مع الآخر ألذي أظنّ بأنه شبح ظلّ طريقه نحو ألجحيم.

تابعته بحذر بينما يمشي ذهاباً وأياباً أمامي،الأثنان منا صامت،صوت خطوات حذاءه وتنفسي كان ألوحيدان داخل ألغرفة.

"لا أفهم،لقد قتلك"
نطقت بعد دقائق من ألتفكير.

توقف عن ألخطو ونظر ألي،ضغط على أسنانه يكبح غضبه!
فكّه برز أكثر.

"لقد بعثت من ألجحيم لآخذ روح عزيزكِ"
أبتسم،كأبتسامته المريضة آخر مرة رأيته فيها.
أستطيع الأخبار بأن هذان الأثنان غير صحيان عقلياً.
جملته جعلت من ألمغص بداخلي يزيد.أنكمشت حول نفسي أدفن وجهي بالفراش.

كان كل شيء حولي أسود مجدداً.لا أعلم لم أستمر بالقدوم لهذا ألعالم كثيراً في هذا ألوقت،أمامي من بين ألسواد،أنبعثت صورتي أمامي.ألحلم ألسابق لي وأنا أبكي جالسة فوق الأرض،أبكي بحرقة وكأن هذا سيعيد أياً ما كنت أبكي فوقه!

عندما فتحت عيناي،كل ما فكرت به هو..بأن هذه ربما رؤيا وليست حلم،شيئاً متعلقاً بالمستقبل؟

أخذت ثوانِ عديدة قبل أن أدرك بأن ألغرفة حولي ليست نفسها،أنا أجلس فوق كرسي وليس سرير!مقيدة بقدماي ويداي فوقه.ألغرفة ألرمادية هذه ألمرة كانت فارغة كلياً.عدا صندوقاً أسود ضخماً للغاية وسطها،أمامي.
ضخماً لدرجة أنه قد يكون غرفة ثانوية.

نظرت حولي،يميناً ويساراً ولكن لم يزد ذلك نظريتي ألسابقة ألا أثباتاً.بدأ ألصندوق الأسود بأصدار صوت صاخب،كان ألجدار ألاسود يُسحب للأسفل يكشف عن ألجدار ألزجاجي وراءه،أصبحت ألمادة ألسوداء أسفل ألارض وكشف ألجدار ألزجاجي عن أحداً بداخله.

'خاصتنا'
ذئبتي جفلت وقلبي ضرب بعنف على منظره ألمهمل فوق الارض دون حراك.

حاربت قيود يداي وقدماي رغم شعوري بأن ألحبل بدأ بتجريح جلدي.
"جيمين!!"
صرخت ولكنه يُبقي على سكونه وسط ألمربع ألشفاف مُغمضاً عيناه.

"هيي أخبرتكِ أن تقللي من حركتكِ،أنتِ لديكِ صغيراً بأحشائكِ"
ألرجل ألسابق ظهر من خلفي وكل كبرياء تصنعته من قبل تلاشى ببكائي.

"ماذا فعلت له؟"

"أهدأي سيستيقظ الآن"
همس وبدأ دخان أبيض يحتل ألغرفة ألزجاجية.

بدأ هو بالتحرك وللحظة نسيت أنّي مقيّدة عندما أردت ألركض نحوه.سعل ونهض من الأرض بينما تابعته بلهفة.

توسعت عيناه لوهلة عندما نظر ألي وللرجل بجانبي.

"أقسم أنّ موتك سيكون على يدي"
قال من بين أسنانه يشير بسبابته بصرامة نحو ألرجل بجانبي.

"أنا بخير"
أرتجفت أقول له مع أبتسامة،من ألغرابة أني شعرت بمقدار كبير من الأمان كوني أراه الآن أمامي فقط.
أعلم أنه يريد أن يعرف أن كنت بخير.

"أنا وطفلنا بخير"
كررت وهو لم يبدو مطمئناً،على الأغلب،يعرف أن ألرجل بجانبي يستطيع أن يغير هذه ألحقيقة في أي ثانية.

"هل أنتهت أللحظة ألعاطفية الآن؟"
يد خاصتي أشتدت بقبضة من خلف ألزجاج وأستطيع رؤية ألعروق ألتي برزت بكل من يديه،عنقه وجبهته.

"جيد الآن لنبدأ ألكلام بشكل جدّي"
صفقّ ألرجل مرتين يمشي من جانبي نحو خاصتي.

"هي لا دخل لها بالأمر أتركها تذهب"
تكلم خاصتي.

رفع شفتيه للأعلى متظاهراً بالتفكير وحفظت شخصيته من حركاته ألمتكررة،"هممم دعني أفكر..كلا"

"أنتَ ستموت على يدي بجميع الأحوال ولكن أن تركتها ربما سنجد طريقة الطف لأخراج روحك ألعفنة"
أبتسم خاصتي بغير رغبة وأنا واصلت محاولة فك يدي بقوة،ألرطوبة ألتي تكونّت هناك بسبب ألدم.

"تتكلم بشكل واثق جداً لشخص محبوس خلف جدار بينما أمرأته معي..وطفله،دعنا لا ننسى هذا"

"ماذا تريد؟"
رائحة دمي جذبت عيناي خاصتي لي بينما عدم تأثر ألآخر بذلك تخبرني بأنه مستذئب،أو عادي.

"أريد أشياء عديدة ولكن لنبدأ بشيء مشوق..أخبرني من ألذي تفضله أكثر.."
هو عاد يمشي نحوي وأعتقد أن خاصتي قرأ أفكاره عندما توسعت عيناه.

"أللونا أم طفلك؟"
وقف خلفي يلمس خدي وأبعدت رأسي بتقزز فوراً.

"أياك"
خاصتي هزّ رأسه بأستمرار،"أياك".

"همم سؤال صعب؟دعني أصيغه بشكل أسهل.ڤيولا أم ألطفل،أختر أحدهما ليعيش"
أخرج سكيناً وبدأ يمرره من ألجهة ألاخرى ألباردة جداً على وجهي.

"ابتعد عنها"
خاصتي صاح يضرب ألزجاج،ولكن بالطبع هذا الآخر كان مقاوماً لكل شيء.

"حسناً أستطيع ألقول بأنك أخترت ألطفل أليس كذلك؟"
هو ضغط بالسكين أثناء تمريرها على كتفي يجعل ألدماء تجري بغزارة،شعرت بألم فضيع ولكنّي كتمت صراخي.

"كلا،كلا توقف"
عندما نظرت له،تمزّق داخلي،بدى وكأنه حائراً بما يفعل،كان يود لو يتهشم ألزجاج لو يختفي لو يفعل أي شيء.

"ألهواء في غرفتك يمنعك من أستخدام أي من قواك لا تفكر حتى"
عاد ألمغص يجعلني أغمض عيناي،ألنزيف كان غزير من فتحة كتفي.

"ڤي.."
خاصتي لهث ينظر لي بخوف.

"أنا بخير"
خرجت بهمس.

"كلا هي ليست كذلك..خاصة أنكّ أخترت ألطفل ولكن هل أنصحك؟ألجنين لا يزال صغيراً جداً ليعيش خارج رحم أمه لذلك أعتقد أن أختيارك لحياتها سيكون موفقاً أكثر"

"كلا لا تفعل،عزيزي أنا أعلم أنك ستختار طفلنا،لا بأس ماريان تستطيع ألاعتناء به ثم أننا تعلقنا به للغاية،عليكَ أنت تختاره،لأجلي"
وجدت نفسي أقول من غير وعي.

"مشاعر ألامومة.."
عاد يجرح كتفي وخاصتي ضرب ألزجاج بأستمرار،"أتركها!!"
"أتركها الآن"
"أقسم أنني سأخرج أحشائك وأنتَ حي"

مغصي،دواري،ألدم ألذي فقدته..كل شيء بدأ يغوش علّي ألرؤية.
"كل شيء سيكون بخير"
صرخ لي بلحظات وعيي الأخيرة.
تبعها أصوات صاخبة وأشياء تتكسر.



أستيقظت على صوت أغلاق باب طفيف،فتحت عيناي وكنت فوق سرير أبيض،الأضاءة من ألمصباح بجانب سريري كانت خافته تساعدني على تنظيم رؤيتي دون أزعاج،أنبولة ألمغذي موصولة بوريدي وشعرت بشعور فضيع فور تحركي.

بجانب ألسرير أريكتان فرديتان وطاولة صغيرة.فُتح ألباب وعينا ماريان توسعت عندما هبطت فوقي.
"متى أستيقظتي؟بماذا تشعرين؟"

حاجباي تعكرت أرطب شفتاي بلساني لِما شعرته من عطش شديد،"ماذا حدث؟"
خرج صوتي مبحوحاً.

"أين خاصتي؟"
حاولت ألنهوض وهي منعتني تتفقد الأجهزة.
"عليكِ ألراحة ألآن،سيأتي بعد قليل،أستلقي"

"أريد ماء"
يدي أبعدت شعري عن وجهي،رغم أن ألغرفة باردة كنت أشعر بنفسي أتعرّق،قبل أن أضع الكأس ألذي ناولتني أياه ماريان قرب شفتي أنا تذكّرت.

"طفلي!"

ماريان أبتلعت لعابها تبعد عيناها عني.



هو أختارني!





‏"إننا لا نشعر في أي يوم من أيام حياتنا، بأننا غير مُحصّنين ضد الألم إلى هذا الحد، إلاّ عندما نُحِب"

Continue Reading

You'll Also Like

152K 3.9K 28
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
6.1K 684 29
أنا وأنت و رينايا دليل على المافيا الحقيقية هناك نوع من الناس يظنون أن المافيا هي هوس، حب، مال و أمور تثير الادرينالين داخلهم لكنها ليست حتى عكس ذلك...
5.2K 556 30
أتراقصُ مع عَزِف موسيقى الكمان على الألوان المُبعثره ارضاً وها قد أصبحَ اخمس قدمي احمراً حتى مع تراقص تلك الدموع الدافئ على وجنتي فــ هو مازال يعزف...
4.4K 280 21
[ 𝐌 𝐈 𝐍 𝐃 𝐀 𝐍 𝐃 𝐒 𝐎 𝐔 𝐋 ] '𝑰𝑨𝑴 𝑰𝑵 𝑯𝑰𝑺 𝑴𝑰𝑵𝑫,𝑰𝑵𝑻𝑶 𝑯𝑰𝑺 𝑺𝑶𝑼𝑳' 1800 1900 مـائة عام من الوَعيـد 𝐒𝐀𝐆𝐀:𝐓𝐇𝐄 𝐂𝐔𝐑𝐒�...