فارس الغسق Ⓜ️

By ChimchimysDestiny

6.5M 526K 371K

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعي... More

ألفصل الأول
The begining
ألفصل ألثاني
ألفصل ألثالث
ألفصل ألرابع
ألفصل ألخامس
ألفصل ألسادس
ألفصل ألسابع
ألفصل ألثامن
ألفصل ألتاسع
ألفصل ألعاشر
ألفصل ألحادي عشر
ألفصل ألثاني عشر
ألفصل ألثالث عشر
ألفصل ألرابع عشر
ألفصل ألخامس عشر
ألفصل ألسادس عشر
ألفصل ألسابع عشر
Note
ألفصل ألثامن عشر
ألفصل ألتاسع عشر
ألفصل ألعشرون
ألفصل ألاحدى وألعشرون
ألفصل ألثاني وألعشرون
ألجزء ألثالث وألعشرون
ألجزء ألرابع وألعشرون
ألجزء ألخامس وألعشرون
ألجزء ألسادس وألعشرون
ألجزء ألسابع وألعشرون
ألجزء ألثامن وألعشرون
ألجزء ألتاسع وألعشرون: part one
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part two
Note
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part three
ألجزء ألثلاثون
ألجزء ألحادي وألثلاثون
ألجزء ألثاني وألثلاثون
ألجزء ألثالث وألثلاثون
ألجزء ألرابع وألثلاثون
ألجزء ألخامس وألثلاثون
ألجزء ألسادس وألثلاثون
ألجزء ألسابع وألثلاثون
ألجزء ألثامن وألثلاثون
ألجزء ألتاسع وألثلاثون
ألجزء ألاربعون
ألجزء ألحادي والاربعون
ألجزء ألثاني والأربعون
ألجزء ألثالث والأربعون
ألجزء ألرابع والأبعون
ألجزء ألخامس والأربعون
ألجزء ألسادس والأربعون
ألجزء ألسابع والأربعون
ألجزء ألثامن والأربعون
ألجزء ألتاسع والأربعون
ألجزء ألخمسون
ألجزء ألحادي وألخمسون
ألجزء ألثاني وألخمسون
ألجزء ألثالث وألخمسون
ألجزء ألرابع وألخمسون
ألجزء ألخامس وألخمسون
ألجزء ألسادس وألخمسون
ألجزء ألسابع وألخمسون
ألجزء ألثامن وألخمسون
ألجزء ألتاسع وألخمسون
ألجزء ألستون
Charecters
ألجزء ألحادي وألستون
ألجزء ألثاني وألستون
Special part
ألجزء ألرابع وألستون
ألجزء ألخامس وألستون
Note
ألجزء ألسادس وألستون
ألجزء ألسابع وألستون
ألجزء ألثامن وألستون
ألجزء ألتاسع وألستون
ألجزء ألسبعون
ألجزء ألحادي وألسبعون(الأخير)

ألجزء ألثالث وألستون

65.4K 5.4K 4.1K
By ChimchimysDestiny

HAPPY BIRTHDAY FOR MY FAVORITE MAN ON THE PLANET 🌎 ALTHOUGH HE'S NOT HERE TO READ IT❤️.KEEP SHINING MY WHOLE WORLD,MINE.



‏"كلما ومضَت نجمه ملأني يقين,بأنّ السماء قد التقطت لابتسامتك صورة"





أنزلقت فجأة من حضنه،لوهلة ظنّ أنها تمزح معه ولكن عندما وصله شعورها مع ملاحظة ملامح وجهها ألتي تغيرت،هو هرع يمسكها قبل أن ترتطم بالأرض،كما يفعل دائماً.

وكأنه وُجدَ ليمنع أذيتها.

أفكار زين ألتي كانت واضحة لحظتها مردداً بعقله،'لِمَ هذا يحدث مبكراً!' جعلته يصرخ بأسم زين كي يجيبه عمّا يحدث،شرود عقل ألآخر يحدّق بالفتاة داخل حضن أخيه فاقدة للوعي جعلته حاضراً غائباً وهذا مما دعى الزعيم للأندفاع نحوه يحاول أن يحصل على تركيزه.

"ماذا يحدث؟زين أجبني!"
صرخَ مرة أخرى وقد نبطَ عرق ألغضب بجبهته يحملها ويقربها لصدره.

"لـ—لا أعلم.."
زين تمتم ينهض بسرعة من ألمكان خارجاً.

لعن تحت نفسه يحاول عدم فقد أعصابه بينما زاد من شدها نحوه أكثر وكأنه خائفاً أن تتلاشى فجأة،هدأ جسدها من الأرتجاف ولكنّها بقيت فاقدة للوعي.

"زعيم دعني أتفقدها"
آليس حاولت تقترب ولكنه هزّ رأسه يحملها ويبتعد عنهم متوجساً.

أخذها للقرية مسرعاً،مستخدماً قوته بالتنقل.هو هبط عند منزل والدها.لا يستطيع ألحصول على أجابات من مكان آخر.عينا ألسيد ثولونيوس هبطت فوراً على هيكل أبنته ألشاحب بين يديّ ألالفا ألموعود للقبيلة.

"لا أعلم ماذا حصل"
خرجت نبرته بخوف يحّدق بملامح والدها ألمرتعبة بترقّب.
"للداخل"
أبتلع لعابه مُجيباً بعد أن تلفّت على جانبي ألشارع.

أندفعَ للداخل يُبقي عليها بين يديه رافضاً وضعها فوق أي شيء،لوكاس توسعت عينيه فور رؤيتهما،"ما بها ڤيولا!ماذا حصل؟"
حدّق بخوف.

"أحتاج أن تخبرني ماذا يحصل!"
وجّه كلامه لوالدها وكأن لا طاقة له لأجابة لوكاس.

"غبية.."
تمتم ألسيد ثولونيوس تحت أنفاسه بينما يُغمض عينيه يبعدهما عنهما.

"ما أللعنة ألتي تحدث"
صرخَ بنفاذ صبر.
"هي بالفعل لعنة حضرة ألالفا،لقد أنتقلت أللعنة لكما"
أجاب والدها بسخرية يدير ضهره.
"أي لعنة؟أنتقلت ممّن وكيف!"

"لقد أخبرتها ألا تفعل ولكنها عنيدة"
وضعها بحذر فوق الأريكة وأتجه لوالدها ألذي بقي يتمتم بكلمات غير مفهومة بينما لوكاس هرع لفرصته يتفقد نبضها وتنفسها.

"هل أحتاج لأعادة صياغة سؤالي مرةً بعد؟"
فقد أعصابه يواجه والدها ألذي لوهلة رآى نبرة ألالفا ألتي أخضعته.

"تنفسها ونبضها طبيعيين"
لوكاس نادى تتخلل نبرته بعض ألسعادة.

جيمين:"أعلم ولكن ألسؤال لِم هي لم تسترجع وعيها ألى الآن"
وجّه أجابته دون أن يحوّل نظرته بعيداً عن ألسيد ثولونيوس.
"بسبب كونك مصاص دماء وكونها لونا بدون ألالفا ألخاص بها،ما فعلتماه جعل جسدها يرفضها"

حاجبيه أنعقدا،"ما ألذي يفترض بهذا أن يعني!"

جلس ألاخر على ألمقعد خلفه مباشرةً،"كانت هناك.."
توقف للحظة متسائلاً أن كان أخبار قصة والدته الآن مناسباً بهذه ألحالة ولكنه تراجع فورها متجاوزاً هذا ألموضوع بعد أن تخيل ألعواقب ألتي من ألممكن أن تحدث بسبب ذلك.

"مصاص ألدماء لا يستطيع ممارسة ألحب مع لونا،أنتَ آذيتها"

أرتعد مكانه وقد أرتجفت نبرته بفعل آخر كلمة،"كيف!لم أسمع عن هذا من قبل؟..أعني ماذا سيحصل؟كيف نستطيع حلَّ الأمر!"
أصابعه عبثت بخواتمه ينقل نظره بينها وبين والدها بينما ألتزم لوكاس بالصمت وهو يجلس بجانبها ينصت بهدوء.

"لا أعلم ماذا أقول يجب أن تتحول لألفا حالاً أو ستفقد أللونا خاصتك"
حُشر نفسه داخل حنجرته للحظة ونظره متصنّم فوقها بينما تكررت ألجملة الأخيرة بعقله.

"مـ ما يعني هذا ألن تستيقظ حتى أتحول لألفا أو ماذا؟"

"كلا،من ألممكن أن تستيقظ بأي لحظة ولكنّ الأشارة ألتي حدثت أليوم دليل على ألخطر ألذي تواجهه حياتها"

"أنتَ قلت أنّكَ منعتها وهي فَعَلتْ ذلك عمداً ما هو؟"

"أخبرتها ألا تمارس ألحب معك"

"ماذا هل تقصد أنها كانت تعلم مسبقاً!"
عيناه توسعت مع شفتاه تتفرق تجعل ألهواء يدخل بينها.
ألرعد ضرب داخل صدره عندما أومئ ألسيد ثولونيوس يغمض عينيه بخيبة.

"هذا كان كثيراً.."
تمتم بينه وبين نفسه يُعيد نظره لها.

...

فتح لها ألباب يجعلها تمر أولاً قبله.أطرقت رأسها بخجل تتجاوزه للداخل بينما هو سحب نفساً طويلا لداخل صدره قبل أن يغلق ألباب ويذهب لداخل ألمنزل خلفها.

"ألمكان جميل"
تمتمت بلطف وعيناها تتنقل بين أطلالة ألشرفة أمامها وعيناه.

دعك رقبته من ألخلف مبتسماً بتوتر مظهراً غمازته،"نعم،أنا نادراً ما آتي هنا".

أومئت تطبق شفتيها بقوة للصمت ألمحرج ألذي حضر بينهما.

"سـ سأخذ حماماً ألان"
أشارت بتوتر بيدها للخلف وفوراً أختفت من ألغرفة ألتي يتواجد بها للغرفة ألصغيرة ألاخرى ألتي تسمى'ألحمام'.

هذه ألمرة ألاولى ألتي تكون بها وحيدة مع جونغوك في منزل خاص لهما،هذا حتماً يسبب ضغط وتوتر شديدين لها.خلعت ملابسها وهي تقف تحت ألماء ألبارد ليذهب ألكسل ألذي خلفّه مقعد ألطائرة حتّى وصولهم للبندقية.

يدها مسحت تبعد ألماء عن وجهها بينما اليد الأخرى ذهبت لتتناول ألملابس ألنظيفة ألتي سترتديها.هنا عندما أدركت أنها لم تُفرغ ألحقائب بعد وبالتالي لم تحضر أي شيء معها للحمام.

"أللعنة.."
تمتمت تحت أنفاسها وقد أجبرتها ألبرودة على لفّ ألمنشفة حول جسدها مقتربة من باب ألحمام على أطراف أصابعها.

"جونغوك.."
همست وهي تفتح ألباب قليلاً.ثواني وقد أصبح عندها.

"هل من خطب؟"
أقترب فوراً وبسرعة.

"كلا..أنا فقط..هل يمكنك مناولتي—بعض ألثياب"
تلكئت بجملتها و وقف لوهلة يحدّق بشعرها ألذي تتدلى قطرات ألماء من نهايته عند طرف ألباب.

"بالطبع حسناً"
دعكَ رقبته مرة أخرى وقد أتجه بتوتر لحقيبتها،ماذا يختار!

بدت ثيابها خفيفة جداً بالنسبة له قياساً بدرجة حرارة أيطاليا ألمنخفظة لذلك هو،رغم دفء ألمنزل،سحب أحدى قمصانه ألثقيلة وذهب طارقاً باب ألحمام.
عندما مدّت يدها لأخذ ألقميص هي أوقعته والأثنان أنخفضا بسرعة للأسفل مما جعل رأسيهما يصطدما.
صمتا للحظة،كُلاً منهما يمسك رأسه ثم أنفجرا ضاحكين.

خفّت ضحكته بعد وهله يمسح عينيه ثم هدأ يُبقي على أبتسامته يحدّق بها،الأثنان منهما يجلسان فوق الأرض،هو بدأ بالأنحناء نحوها ببطئ،نفسها حُشر بحنجرتها ولكنّها رحبت بتقلص كل جزء منها وهو يسحبها لحضنه يضع شفتيه فوق خاصتها.

...

سقف غرفتنا ألمألوف قابل عيناي فور أن عاد ألضوء بمحيطي.ذاكرتي دفعت ما حدث بشريط داخل عقلي وأرتفعت ببطئ من أستلقائي أضغط على جبهتي بسبابتي وأبهامي.

"أستيقظتي"
صوته جاء دون أن ينظر ألي،كان يرتدي بلوفر أسود من خزانتنا.

"ماذا حصل؟"
تمتمت حاجباي تنعقد لصداعي بينما أحاول ألنهوض من ألسرير.سمعته يأخذ نفساً بعصبية.

"لا أعلم،أنتِ أخبريني"
أرتدى ساعته وأرجع شعره للخلف يُبقي على تعبيره ألمتجمّد ولكن أستطيع ألشعور بغضبه عن بعد.

"ما ألذي تقصده؟"
أسنانه عضّت فوق شفته ألسفلى وألعليا بينما سحب نفساً آخر،يده فجأة أتجهت بسرعة نحو مرآة باب ألخزانة ألذي أغلقه يضربه لتتكسر ألمرآة ألى قطع عديدة.

شهقت بينما ألدم طبع داخل ألمرآة ونزف من قبضته.
"لا تعامليني كغبي،لماذا فعلتِ ذلك!"
صرخ وقد أصبح وجهه أحمر.قلبي ضرب بعنف داخل صدري.بالتأكيد زين أو أبي أخبره.ألسؤال هو ما مقدار ما أخبروه به.

قدماي لا شعورياً قادتني نحو يده ألتي بدى لا مبالياً بشأنها.أبعدها فور أن أقتربت يزفر بضيق.
"أبتعدي عني ڤيولا"

جملته جعلتني أسقط ببئر وهمي ومظلم وسط ألغرفة.أبتلعت لعابي.
"أنا أردت مساعدتك"
أصابعي عبثت ببعض أمنع نفسي من ألبكاء لصدّه لي.

"هذه أنانية غبية ليست مساعدة،أنتِ تريدين أرغامي على أعادة تنشيط ذئبي،كالبقية،أنتِ لا تختلفين شيء عنهم"
عيناي توسعت لقسوة كلماته ألتي ألقاها نحوي.

"ليس لدي أي مصلحة بفعل ذلك غير مساعدتك،لا أريد أن تبقى مُعرضاً للخطر من ألبقية،هذه ليست أنانية ولكن ربما غباء أنتَ محق بذلك"
توقعت أن يغضب عندما يكتشف الأمر،توقعت كسره للاشياء وصراخه،ولكن لم أتوقع أبداً أن يفكر بي كأنانية لفعلي ذلك،أو يفكر أني كالبقية.

تجاوزته أتجه لباب ألغرفة وقد مسحت عيناي عندما تخطيته.

"توقفي"
نبرته آمرة قبل أن أخرج.
"أنا مُغادر"
جملته أرسلت ألقشعريرة لجسدي،"ألى أين!"
أستدرت بسرعة نحوه.جزء كبير مني خَشيَّ ما سيقول.

"سألتقي بأحدهم بشأن ألتخلي عن جانبي مصاص ألدماء"
شعرت بالأنكسار بصوته.

"هل ستتخلى عنه!"

"هل تركتِ لي خياراً آخر؟"
سأل بدون رغبة يتخطاني ويخرج من ألغرفة.جلست فوق الأرض أبكي فور خروجه.لم أقصد فعل هذا له،هو يحب كونه مصاص دماء أكثر من مستذئب،يحب رفاقه ويحب كونه زعيم لهذه ألمجموعة ولكن كل شيء هراء أمام حياته وسلامته.

"ستفهم هذا فيما بعد"
مسحت دموعي أتمتم خلفه،هذا ليس وقت ألبكاء.

خرجت من ألغرفة أتجه للأسفل وجميع ألرفاق أتجهوا نحوي يتفقدوني.

لاحقاً في نفس أليوم،أتصلت ماريان،و كورتني عن طريق ألخطأ،أفصحت لها عمّا حدث.لذلك هم الآن بالطائرة عائدين ألى هنا متخلين عن شهر عسلهم.زين أخبرني عمّا يعرفه خاصتي حتّى الآن،هو فقط يعلم أن هناك لعنة عندما يرتبط مصاص دماء ومستذئب جسدياً.هذا كل ما يعرفانه،الأثنان منهما.

لم يعد للبيت منذ خروجه في ألصباح،ألرفاق باتوا يعرفون أيضاً عن الأمر،أغلبهم وافقوني بما فعلت ولكنّ ألباقين كآليس وهوسوك ولوكاس رفضوا ألطريقة ألتي عرضت بها حياتي للخطر.

كل ما أفكر به حالياً،كيف سيتم ألتخلي عن جانب مصاص ألدماء خاصته وكيف ستكون ردّة فعله؟أنا فقط آمل أن الأمر لن يكون مؤلماً جسدياً أو خطِراً،أما ألجانب ألنفسي،فأعتقد أني قادرة على جعله يتخطاه..؟

ألساعة ألتاسعة مساءاً،كان وقت دخوله للمنزل.رمى مفاتيح ألسيارة بتعب فوق طاولة ألصالة وأقترب ليجلس معنا في غرفة ألجلوس،ماريكوك قد عادوا قبل بضع ألدقائق فقط لذلك هم يقصّوا علينا ما أختبروه من تجربة قصيرة في ألمدينة ألايطالية ألجميلة.أنا لا أزال أشعر بالذنب بأنهم تركوا شهر عسلهم فقط من أجلنا ولكن الأمر كان بخير عندما أخبروني بأنهم سيعوضونه بعد فترة ولن يتخلوا عنه أبداً.

عيناي تفحصّت ملامحه أبحث بها عن أجوبه للأسئلة بداخلي،كان يجلس معنا ولكن نظراته شاردة،عن طريق ألخطأ نظرت لزين وكان ينظر ألي،أشار لي نحو خاصتي كأشارة لي بالتقدم وسؤاله وترددت داخلي لثانية.

قدماي دفعتني للنهوض عندما كان الآخرين مشغلوين بالتركيز نحو ماريان وكوك وأقتربت من الأريكة ألتي يجلس فوقها.
"هل يمكننا ألتحدث خارجاً؟"
مسح على وجهه بتعب ثم دفع نفسه بيده يتجه أمامي بزوج أحذيته ألجلدية ألسوداء.

"أذاً؟ماذا أخبروك؟"
قلت بهدوء أربع يداي فوق صدري عندما أصبحنا خارج ألمنزل بينما هو أتكئ ضد ألرانج روڤر خاصته.

"لا شيء،ليس هناك أمراً مهماً.."
قال بأهمال.

"كيف ستتحول؟متى وأين؟"
عيناي ذهبت لسيارته خلفه ثم أرجعتها لعيناه ألمهيمنة فوقي.
أخرج سيجارة من بنطاله وأوقدها يُعيد ألولاعة لبنطاله ألضيق.

"يجب أن أموت أولاً"




‏"كنت خطيئتي الوحِيده التي مشيت لها بقلب لا يتراجع،بخُطى ثابته مضيت نحوك،وأنا أعلم جيدًا بأن ضياعي عظيم"

Continue Reading

You'll Also Like

5.9K 656 29
أنا وأنت و رينايا دليل على المافيا الحقيقية هناك نوع من الناس يظنون أن المافيا هي هوس، حب، مال و أمور تثير الادرينالين داخلهم لكنها ليست حتى عكس ذلك...
65.4K 3.4K 32
"أ ولا يحقُ لِلعاشِقِ الغرقَ بِبحرِ عيناكَ وما أرادَ النجاةَ بل زادهُ حُسنكَ توهاناً فيهِ إشفق على قائدٍ وقعَ لكَ أسيراً ولم يقع في حربهِ يوماً" سماء...
3.1K 246 6
كنا واحد ، انا بيلار و هو الخائن. -بيون بيكهيون -بيون بيلار العمل مكتمل.