*حب كبير ألكم كلكم💜
الابتسامة شاقة وجهي وانا اشوف الكومنتات💜
*أستعدوا للأحداث ألي حتبدي بعد هالبارت.
*تريدون أحدث كل خميس بس؟عمود الدراسة.
"وغازلها قائلاً : كيف حالك ياقطتي؟
أجابت مبتسمة : بخير يا أرواحي السبعه"
كاي:"لا أحد يتكلم لقد بدأ الآن!"
هو نبّه مرّة أخرى عند بدأ ألفلم وألجميع تأففوا.
جونغوك:"أساساً لا أحد غيرك يتكلم فالتصمت قليلاً!"
ماريان ضحكت بخفة تضربه بيده على كفه ألتي تحيط بها.
خاصتي بدى منتبهاً للفلم وهو يأخذ من علبة ألفوشار بجانبي يأكل منها ببطئ،أنا أريده أيضاً أن يحتضنني ونحن نشاهد ألفلم!
بيري تجلس على ألارض قربي وقررت الأنتباه للشاشة عندما ظهرت ألشخصية ألرئيسية.
كان ذلك ألجزء عندما أخبرت ألبطلة حبيبها بحملها وهو صرخ يحملها ويدور بها.أبتسمت ونظرت لخاصتي ألذي لم يبدو متأثراً بالمشهد بتاتاً.
جونغوك:"نحن سنجلب أحدى عشر طفلاً"
أعلن متفاخراً وماريان أختنقت بالفوشار تنهض من حضنه،"هل تريد عائلة أم فريق كرة قدم؟"
عيناها توسعت تنظر له،"كلا عزيزتي فقط تخيلي أن أذهب خارجاً ويزحف ورائي أحد عشر صغيراً!"
كان جاداً.
"واو أنت أيضاً تريدهم يزحفون بنفس ألوقت!هل تراني قطة أم ماذا؟"
"عزيزتي أهدأي حسناً فقط سبعة"
كاي:"لا عليك سأُعيرك أربعة من فريقي"
هو فعل هاي فايف مو جونغوك.
كورتني:"وأنت من أخبرك أنّك ستمتلك فريق!"
ضيّقت عيناها تجاهه وهو أراد ألرد لولا تدخل خاصتي.
"حسناً هل نطفئ ألتلفاز وتتناقشون أنتم!"
ألجميع هدأ وأسناني مشطت شفتاي أقترب منه لأهمس.
"ما رأيكَ أنتْ؟"
نظرت له،"بماذا؟"
سأل وهو يُبقي عيناه داخل ألشاشة.
"هذا ألطفل،لطيف أليس كذلك؟"
أبتسم بخفة يومئ لي وهو يعيد بنظره نحو ألتلفاز.
أنا لم أسمعه يتكلم من قبل حول الأطفال أو رغبته بأنجاب واحد.ربما هو فقط لا يحبهم؟
آليس نهضت عندما رنّ هاتفها نحو ألمطبخ وفجأة وجدت ألفيلم غير مهم.
نهضت من الأريكة ولا أعلم لم ليزلي كانت تنظر ألي عندما نظرت أتجاهها عن طريق ألخطأ.
ذهبت للمطبخ لأحضر لي كوب قهوة مثلجة.
"هو لا يحب ألاطفال"
صوت بيري خلفي فقط أصاب توقعاتي بأنها كانت تتصنت لحديثنا.
"عفواً؟"
أستدرت لها آخذ ألكوب بيدي.
"جيميني،أعتقد أنّكِ بحلول الآن تعرفين أنه ليس ذلك ألنوع أللطيف من ألرجال ألذي يود أنشاء عائلة"
ضَحِكتْ بغير بهجة.
"أوه أنتِ لا تعرفين شيء عنه ربما هو لم يكن لطيف معكِ من قبل ولكنه تغير كلياً الآن،أنتِ لم تري شخصيته ألتي رأيتها أنا"
أقتربت أجيبها بأبتسامة،لم أنوي قول هذا ولكنها تجاوزت ألحد،"وأسم جيميني ذاك..مبتذل جداً"
زيّفت آخر أبتسامة أتخطاها وأخرج من ألمطبخ.
هل كنت قاسية جداً؟
لماذا تصرفت هكذا لو تجاهلتها لكان أفضل.
كلا،لتعرف حدودها أيضاً.
عدت أجلس بجانبه و وضعت ألكوب داخل حضني.
هناك عصابة سطوا على بيت ألبطل وعائلته.
فزعت لشيء ما لمس كتفي،نظرت لجانبي وكانت يده يلقيها بأهمال خلفي بينما هو مركز بالفيلم.
لاحظت أنّ بيري عادت ولكنّ تجاهلتها أتنهّد وأشرب من قهوتي.ألفلم أنتهى و هوسوك قام بتشغيل ألاضواء.ألنهاية ألحزينة للفلم ألذي لم أكن مُنشدّة له جعلت مزاجي سيئاً.
"زعيم زفافنا الأسبوع ألقادم"
جونغوك قال بعد أن كان هو و ماريان يتهامسان.
"أعلم جونغوك،ماذا بشأنه؟"
أجاب ينحني للأمام يضع علبة ألفوشار فوق ألطاولة ويعود ليرتخي بظهره ضد ألاريكة مع ذراعه خلفي.
"هل لا بأس بهذا؟أعني..أنتَ و زين؟"
ماريان ترقبّت ألاجابة معه.
"لا تهذي جونغوك لا دخل لهذا،أن كان هناك شيء نحن بحاجه أليه حالياً فهو زواجكما،زين سيتحسن بمرور ألوقت"
زين لا يعود للمنزل ألا أيام قليلة،هو منشغل بأدارة أمور ألقبيلة الآن مع أبي ولوكاس.
ماريان وجونغوك أرتخوا عندما وافق جميع ألرفاق كلام خاصتي.ثم عادوا يتكلمون بشيء لا أعلم ما هو لأنّي غصت بأفكاري.
"هل هناك خطب؟"
همس يجعلني أرتعش لنفسه قرب رقبتي يوقظني من تفكيري.
"كلا،لماذا؟"
"لا أعلم تبدين شاردة،ثم أنّكِ تشربين ألقهوة بكل مرّة تكونين بها مشغولة بالتفكير"
كلماته جعلتني أبتسم،"هل هو كذلك؟"
هو فقط يعرف كل شيء.
"نعم هو كذلك،هل تريدين ألذهاب للغرفة؟"
سأل يطبع قبلة بجانب رقبتي يجعل ألقشعريرة تسري بكامل جسدي.كيف تحوّل ألجو ألذي يحيطني بثواني؟
رغم ذلك وجدت أنه سيكون من ألممتع لو قمت باللعب،"لنجلس أكثر مع ألرفاق أكثر قليلاً".
همست أجعل شفتي تلمس جانب أذنه وكانت له ردة ألفعل تلك.
"ما ألذي تحاولين فعله آنسة ڤيولا؟"
لسانه دفع ضد خدّه يبتسم بتكلف.أخفيت أبتسامتي أُدير وجهي بعيداً عن خاصته قبل أن تسيطر علّي رغبة تقبيله أكثر.
طُرق ألباب وڤيرنون أتجه لفتحه.كان لوكاس.هو يزورنا معظم ألليالي الآن لتمضية بعض ألوقت،لقد قام بأنشاء صداقة مع ألرفاق سريعاً ومن ألواضح من هو الأقرب له منهم.
"رفيقي"
صرخ كاي يدفع رأس كورتني من حضنه لمصافحته وتلقّى ردة ألفعل نفسها من أخي ألاخرق.
كورتني تأففت تنتظر أن يعود كاي ليجلس كي تنام فوق قدمه.
"كيف حالكم؟"
هو رمى نفسه فوق الأريكة يلقي بنظراته حول ألجميع وأخيراً نحوي،"ما أخبار أختي ألجميلة؟"
نطق بلكنته ألمضحكة وحصل على أبتسامة مني وضربة فوق ذراعه وعندما حاول ضربي أنا دفعت ظهري أتكئ على جيمين ولوكاس تراجع يجعلني أضحك بأنكتام.
"لم تأتي ألبارحة لوكاس؟"
حاجباي أرتفعا أنظر نحو ليزلي ألتي قالت بدلع نحوه،"لقد أنشغلت قليلاً"
رمى بغمزة نحوها يمضغ علكه وهي ضحكت بعهر.
SERIOUSLY?
"لوكاس أريد ألتحدث معك"
ضغطت فوق أذنه أسحبه وهو صرخ ينهض من فوق الأريكة.
"ماذا!"
صاح بهمس عندما أصبحنا بالمطبخ وهو يمسح فوق أذنه،أنا لم أؤلمه هو فقط يبالغ.
"ما كان ذلك مع ليزلي؟"
يدي ذهبت ترتكز فوق خصري وهو ضحك يعود لمضغ علكته.
"أجبني"
صرخت أضرب وهو لعن يبتعد ضاحكاً.
"هي تستمر بالتودد ألي،ما دخلي؟"
"حقاً لوكاس؟"
غضبي كان غير محدود أحاول أبقي صوتي منخفض.
"أكسر قدميك لوكاس أنا أقسم"
هو ضحك يخرج لسانه لي بينما أنا جدّية بتحذيري.
آلهي.
عدنا بعد تحذيرات أخرى ألقيتها نحوه وهو أستمر بأخذها بمزاح،أنا كبرت عشرة سنين منذ أن أصبح لدي أخ.
نظرت لمكان خاصتي ولم يكن هناك،أسناني ضغطت ضد بعض أنظر نحو مكان بيري وكان فارغاً أيضاً.
أعتقد أن هرومانتي مضطربة لأقتراب موعدي من ألشهر.
أندفعت خارج ألمنزل أخطوا فوق زروع ألفناء وعيناي ألتقطت هيكلين يمشيان متجهين نحو ألغابة ببطئ.
"جيمين أريد ألتكلم معك"
وقفت أمامها وأعتقد أن نبرتي لم تكن ودودة بعض ألشيء.
هي فعلاً لم تكن سعيدة لرؤيتي.
"ما ألخطب ڤيول؟"
سأل ويدي أتجهت له أسحبه لجانبي بعيداً عنها.
ما خطبي!!!
"لا شيء،هناك موضوع أريد ألتكلم معك به بشكل خاص"
أجبت بأمعتاض وحاجبه أرتفع.
"حسناً رفاق أنتم تكلموا أنا سأذهب الآن"
هي قالت بلطف لتجعلني أضحك بأستهزاء أقلب عيناي.
"عاهرة"
خرجت مني لا شعورياً عندما أبتعدت.
"ڤيولا!!"
حذّر وتذكرت أنه يقف بجانبي.
"ماذا؟"
أجبت بنفس ألعصبية،حاجبيه أنعقدا،"ما ألذي تفعليه؟"
أستنكر.
"أوه جميل،أنتَ تلاحظ كل شيء ولا تفوتك صغيرة ولا كبيرة حتّى يصل ألموضوع للآنسة بيري فلا تلاحظ تصرفاتها ألعاهرة!"
أن لم يوافقني ربما سأبكي.
تنهد يمسح وجهه،"ڤيولا راقبي لغتكِ ولا تتصرفي بطفولية"
"أنا لا أتصرف بطفولية هي و ليزلي يحاولون أفتعال ألمشاكل بيننا"
مضغت خدي ألداخلي.
"هي كانت تخبرني بأنها سترحل بعد زواج ماريان وكوك ڤيولا أن كان هناك من يفتعل ألمشاكل بعلاقتنا فهي أنتِ"
ألطريقة ألتي دافع بها عنها كوّنت غصة بحنجرتي.
"أنتَ لا تصدقني"
عضضت شفتي بقوة أمنع بكائي.
وقوفه ضدي آلمني.
"ڤي هذه ليست معركة أو ما شابه لأختار طرف ما،أحتاجكِ أن تكوني بالغة"
أقترب ودفعته عني عندما كانت ألدمعة على طرف جفني،"نعم أنا طفلة لن أنفعك أذهب لهما"
كمّي مسح عيني بقسوة أخطوا بعيداً.
"ڤيولا حقاً!ستفعلين هذا الآن؟"
نادى خلفي وخطواتي أسرعت لداخل ألغابة.
كانت نسماء ألهواء باردة كلما أقتربت من جهة ألبحيرة وصدفة رأيت زين بطريقي.
"ڤيولا؟ماذا تفعلين هنا؟"
صوته متعب يقترب مني عندما ميزني وأكملت طريقي بغير أهتمام.
"أردت فقط أستنشاق بعض ألهواء"
أنا شاكرة أن دموعي جفّت،هو لم يتبعني وذلك جعل رغبتي بالبكاء تعود ولكنّي أغمضت عيناي بسرعة أشغل نفسي بزين.
"كيف هي أوضاع ألقرية؟"
"ألامور مستقرة،ولكنها لن تبقى على هذا ألحال طويلاً بدون ألفا"
تنهّد.
"لن تبقى طويلاً لا تقلق"
ألكلمات أنزلقت من بين شفتاي دون تفكير.
"كيف؟ماذا تقصدين؟"
"لا شيء أنسى"
تمتمت بأهمال.
زين توقف عن ألمشي بجانبي.
"ڤيولا ماذا فعلتي!"
خوفه تجسّدَ بنبرته.
"زين أرجوك لا تخبره"
"تقولين: وأنتَ؟ أقول: أنا متعبٌ؛ مثل جواد خاسر، لا مبال. مثل مركبٍ محطّم. وأنتِ؟ تقولين: وأنا متعبةٌ؛ مثل حانة المرفأ التي تتثاءب كل فجر، مودّعةً آخر المقامرين الثملين، وهم يردّدون ترانيم قديمة، مترنّحين، في أزقة متعرّجة"