فارس الغسق Ⓜ️

By ChimchimysDestiny

6.5M 527K 372K

Best rankings: #4 in fanfiction #1 in JIMIN #1 in Bangtan #1 in BTS "هل تحبينه لتلك ألدرجة؟" سألوني وقتها وعي... More

ألفصل الأول
The begining
ألفصل ألثاني
ألفصل ألثالث
ألفصل ألرابع
ألفصل ألخامس
ألفصل ألسادس
ألفصل ألسابع
ألفصل ألثامن
ألفصل ألتاسع
ألفصل ألعاشر
ألفصل ألحادي عشر
ألفصل ألثاني عشر
ألفصل ألثالث عشر
ألفصل ألرابع عشر
ألفصل ألخامس عشر
ألفصل ألسادس عشر
ألفصل ألسابع عشر
Note
ألفصل ألثامن عشر
ألفصل ألتاسع عشر
ألفصل ألعشرون
ألفصل ألاحدى وألعشرون
ألفصل ألثاني وألعشرون
ألجزء ألثالث وألعشرون
ألجزء ألرابع وألعشرون
ألجزء ألخامس وألعشرون
ألجزء ألسادس وألعشرون
ألجزء ألسابع وألعشرون
ألجزء ألثامن وألعشرون
ألجزء ألتاسع وألعشرون: part one
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part two
Note
ألجزء ألتاسع وألعشرون:part three
ألجزء ألثلاثون
ألجزء ألحادي وألثلاثون
ألجزء ألثاني وألثلاثون
ألجزء ألثالث وألثلاثون
ألجزء ألرابع وألثلاثون
ألجزء ألخامس وألثلاثون
ألجزء ألسادس وألثلاثون
ألجزء ألسابع وألثلاثون
ألجزء ألثامن وألثلاثون
ألجزء ألتاسع وألثلاثون
ألجزء ألاربعون
ألجزء ألحادي والاربعون
ألجزء ألثاني والأربعون
ألجزء ألثالث والأربعون
ألجزء ألرابع والأبعون
ألجزء ألخامس والأربعون
ألجزء ألسادس والأربعون
ألجزء ألثامن والأربعون
ألجزء ألتاسع والأربعون
ألجزء ألخمسون
ألجزء ألحادي وألخمسون
ألجزء ألثاني وألخمسون
ألجزء ألثالث وألخمسون
ألجزء ألرابع وألخمسون
ألجزء ألخامس وألخمسون
ألجزء ألسادس وألخمسون
ألجزء ألسابع وألخمسون
ألجزء ألثامن وألخمسون
ألجزء ألتاسع وألخمسون
ألجزء ألستون
Charecters
ألجزء ألحادي وألستون
ألجزء ألثاني وألستون
ألجزء ألثالث وألستون
Special part
ألجزء ألرابع وألستون
ألجزء ألخامس وألستون
Note
ألجزء ألسادس وألستون
ألجزء ألسابع وألستون
ألجزء ألثامن وألستون
ألجزء ألتاسع وألستون
ألجزء ألسبعون
ألجزء ألحادي وألسبعون(الأخير)

ألجزء ألسابع والأربعون

75.2K 6.1K 2.6K
By ChimchimysDestiny

*حدثت لخاطر الي يتفاعلون وخبصوني يريدون بارت جديد لأنّي اعرف شعور الأنتظار💕😄بس خلي نتفق من هسه انا من اتأخر بالتحديث معناها تفاعل البارت م عاجبني.
يلا hugجماعي🤤








"لو أن كلَّ عُصارات الربيع
‏دخلت في أليافِ جذعيَ الهرِم ،
‏لتجعله يُزهرُ مرّةً أخرى ،
‏لما عوفِيتُ مثلما أُعافى حين أنظرُ إليكِ"
-أمبرتو سابا



"ألقرية تعرضت لهجوم"
هو قال بأنفاس متقطعة،كاد يقع على الأرض ولكن جيمين و زين أسنداه في آخر لحظة،أنا أندفعت أيضاً بأتجاهه.كنت خائفة جداً ومرتبكة،لدرجة أنّي لم أتذكّر بأني لم يجب عليّ مناداته بأبي،نحن لم نلتقي قط،فقط عندما عبثت بالمستقبل في ذلك ألوقت!

أدخلناه ألمنزل و وضعناه فوق أريكة ألصالة،هوسوك جلبَ كأس ماء له وألرفاق حاولوا ألتصرف وكأنه أمر طبيعي،كل ما يعرفونه أنه من قرية زعيمهم،وهم يعلمون حساسية موضوع قريته بالنسبة له،أنا فقط آمل أنَّ لا أحد سمعني أناديه بأبي.

"هل أنتَ بخير!ماذا حدث؟"
زين سأل.
ألطريقة ألتي وقف بها جيمين بعيداً ببضع خطوات عن ألبقية يتابع الأحداث بصمت جعلتني أريد ألتقدم نحوه ولكنّه بدى غير مرتاحاً.

"لا أعلم عن الآخرين،أعتقد أن الألفا مُصاب،تقريباً جميع منازل ألقرية قد أُحرقت"
أنتظمت أنفاسه قليلاً هذه ألمرّة ولكن لا يزال يتكلّم بنبرة فزع.
هو ألتفت فوراً لأبي.

"ماذا!أين هو الآن من فعل ذلك!"
زين صرخ بذعر ونظري راقب جيمين يتخذ خطوة أخرى للخلف.

"لا أعلم بُني،عليكَ..."
هو فقد ألوعي وأنا أندفعت نحوه قبل ألبقية أحاول ألتأكد من تنفسه أو حتى تفقدّه ومحاولة أيقاظه.

"سأتصل بماريان"
جونغوك قال يضغط على هاتفه مبتعداً.

لا يزال يتنفس.أصبعي تحسّس نبضه وأكّد وجوده،حملاً كبيراً أزيح عن كاهلي لهذا.

زين:"سأذهب للقرية"
كانت هذه ألمرة ألوحيدة لزين ألتي لا يقول بها 'زعيم' في بداية جملة أستفهامية،هي على الأكثر بدت كقرار نهائي أكثر من ألحصول على أذن.

زين أختفى من ألمكان بلمحة بصر دون أن يضيف شيئاً آخر:"كاي،ڤيرنون،كورتني،ليزلي وهوسوك أذهبوا للمساعدة أنتم أيضاً"
كلماته كانت بصوت منخفض وكأنه يحارب نفسه ليقولها.هم أومئوا وخرجوا مسرعين خلف زين.آليس أحضرت وعاء يحوي منديل رطب وبدأت بمسح وجه والدي ألذي بدى ألدخان ألاسود يغطي مساحات منه.

لا أعلم لم عيناي واصلت تفقد جيمين،رغم أن والدي كان بتلك ألحالة،هو بدا شارداً جداً،فتح باب مكتبه ألذي يقع خلفه تماماً ودخل.تركت لآليس وماري مهمة ألاعتناء به ولحقته.
"حسناً أنتبهي لطريقكِ"
آخر ما سمعته من همهمة جونغوك خلال ألهاتف.

طرقت ألباب مرتين ثم دخلت.كان يجلس على ألحافة أليسرى لمكتبه،ألجهة ألتي تقابل ألنافذة.داخل ألغرفة ألمظلمة،هو كان يُطأطأ رأسه للأسفل ولكن فور دخولي هو نظر نحوي.

"What's wrong?"
سألت أخطوا نحوه.

"Nothing,how's he?"
أجاب بنبرة جعلتني أقلق.
ولكن هو قلق على من؟؟

"He's gonna be fine,will you?"
لم يُجبْ.وصلت عنده و وقفت أمامه.أخفض رأسه وكأنه يُخفي شيئاً.

"كلا،لا تخفض رأسك أمامي"
أخبرته مع كفي ترتكز أسفل فكه،أتصلت عيناه بخاصتي وكانت نظرته مكسورة،ماذا حصل له؟

"هل تريد ألذهاب للقرية؟"
ربما هذا هو ما يقلقه،أعني لابد أن يكون هذا.صورة لنساء وأطفال تلك ألقرية ألذين رأيتهم في تلك ألمرة خطفت أمامي.

"هل أذهب؟"
صوته حطّم قلبي لالآف ألقطع،كرهت رؤيته بهذه ألحالة جداً.

"نعم لنذهب معاً،ستطمأن وترتاح عندما تراهم بخير"
لم أتجرّأ أن أخبره بأنه ربما رؤية والده بخير ستجلب له بعض ألراحة أيضاً.

لم يُجبني.خرجنا وأخبرت آليس أن تعتني بوالدي جيداً مع ماريان حتّى عودتنا.
لمفاجأتي،هو لم يستعمل قوته في ألتنقّل وركبَ سيارته،قلقي أشتّد لحالته هذه ولكنِّ فقط جلست بهدوء أضع يدي فوق يده بينما يقود بحاجبين مُنعقدين وفكٍّ مضغوط.

ألسيارة رُكنت في ألمكان ألمألوف لي،عند بوابة ألقرية وبقرب جدارها.بقيَّ داخل ألسيارة للحظات يجلس شارداً.

"جيمين.."
حاولت جذب أنتباهه وهو نظر نحوي.

"هيا.."
أكملت عندما أدركت أنه ينتظر مني أجابة،أومئ بملامح جامدة ونزل،أبتلعت لعابي ونزلت أنا الأخرى أتبعه.

صورة كارثية،منظر مُفزع ومرعب هو ما قابلنا فور تخطّي ألبوابة.ألنيران كانت مُضرمة تقريباً بجميع ألمنازل،تلك ألتي لا تخرج ألنار منها تبدو محروقة بالفعل.سيارات الأطفاء وكأنها لم تكن تؤدي شيئاً وسط هذه ألفوضى،أصوات صراخ تبدو على ألمدى ألقريب أمامنا،من تلك ألمرأة ألتي تبقى تلطم وتبكي جالسة أمام ألمنزل بينما رجل أطفاء وآخر يحاولون أبعادها،بعض ألناس ركضوا هنا وهناك يحملون ألماء بأوعية كبيرة يرشونه فوق ألنار،ولكنه بدى لي وكأنه يزيدها أشتعالاً حتّى.لمحت منزل والدي عند ألمنعطف الأول،كان مُنطفئاً،ولكنّه أسود بالكامل.

ألموقف ألرهيب جعلَ ضربات قلبك تتسارع دون توقّف،هو فقط يجعلك تشعر وكأنّك تريد ألركض وتقديم أي مساعدة ولكنّ قدميك تواصل ألتصنّم بمكانهما.نظري توّجه لجانبي عندما أفتقدت ألشخص ألذي يمشي بجانبي ولم يكن هناك.أستدرت فوراً للخلف وكان هناك،يجلس على الأرض بطريقة يظهر فيها وكأنه يحارب لأستنشاق الأوكسجين بينما عيناه أللامعة مصنّمة نحو ألنيران.

"جيمين،ماذا حصل؟"
تنفسه كان بصوت عالي جداً عندما ركضت وجلست بقربه أحاول توجيه نظره نحوي ولكنّه لا يتحرك:"آلهي،تنفس!!أنظر ألي"
يدي على كلا جانبي وجهه أصرخ به وهو أخيراً نظر أليّ.
"فقط تنفس بهدوء"
توسلت وهو عاد ينظر للنيران،يداي ضعيفة جداً لدفعه أو حتى أبعاده من ألمكان.

"لماذا هو هنا!!"
ألتفتُ بسرعة لصوت زين ألذي رأيته كجرعة أستنشاق أوكسجين كنت أحتاجه بشدة:
"لا أعلم ما حصل هو فقط يواجه صعوبة بالتنفس"
بكيت لا شعورياً أشرح له.هو أخذ ذراعه وحاول أسناده ليرفعه من الأرض.
"علينا أبعاده عن ألنار"
قال زين بصعوبة وهو يوقفه،أنا ركضت وأمسكته من ذراعه الأخرى نمشي نحو ألبوابة مرة أخرى.

ساعدت زين،ولو بقدر بسيط،بوضعه فوق الأرض خلف ألجدار حيث ألبناء ألعالي هو ما حجب كل شيء عنّا.
"جيمين"
جلست عنده مرّة أخرى أحاول فقط ألحصول على قدر بسيط من الأستجابة منه.

"أتركيه لبرهة"
زين حاول أبعادي:"هو لا يستطيع ألتنفس"
صرخت أدفعه.كدت أجن،ماذا يجب أن أفعل!
"أفعل شيئاً"
صحت بزين مرّة أخرى وهو تنهد.ألدخان الأسود كان يغطي مناطق واسعة من وجهه،شعره ألمملوء بالرماد يتدلى من على جانبي وجهه.شعرت بالسوء.

"لا بأس هو في صدمة،لم أتى ألى هنا بالأساس"
أجاب بهدوء وأنا مسحت وجهي بيداي أتكئ بجانب خاصتي على ألجدار،أنا أريد أحتضانه ولكنِ خائفة حتى أن أوذيه أكثر.

"لم أره بهذه ألحالة من قبل"
تمتمت وصوت أنفاسه ألسريعة جعلت نبرتي ترتجف.

"ڤيولا عليّ ألعودة هناك ألكثير من ألفوضى بالداخل،لا تدعيه يرى ألنار أبداً،فور عودة وعيه أبعديه من هنا"

"كيف حال والدك؟"
هو توقف قبل أن يبتعد:"في ألمشفى،حالته مجهولة حتّى الآن"
أجاب وذهب،أغمضت عيناي بتنهد،زين مُتعلّق بوالده بشدة،هو لن يتحمل ذلك أن حصل شيء سيء.

أقتربت من خاصتي أكثر و جعلت رأسه فوق حضني عندما هدأ تنفسه قليلاً،لا زالَ يُغمض عينيه.
"أنا هنا،ستكون بخير"
قبّلت جبهته ويدي مسحت على شعره شاردة به.

عندما رأيته جالساً فوق ألارض بتلك ألحالة،نسيت كيف أتنفس لثوانِ،نظر للنار وكأنها مخلوق عملاق يواصل قتل ألجميع وألتقدّم نحونا.هو لم يكن خائف،كان كطفل مذعور.لم يسبق لي رؤيته هكذا قط.لم أعلم أن هذه ردّة فعله للنار من قبل،أهي فوبيا أم صدمة حريق؟

بحساب ألمواقف ألتي رأى بها ألنار أمامه من قبل هي لايمكن أن تكون فوبيا،كتلك ألتي أضرمناها عند رحلة تخييمنا،ولكن مهلاً،هو كان يجلس بعيداً عنها في كل مرة،أنا ظننت هكذا فقط لكونه زعيم ويحاول توفير مساحة لبقية ألرفاق.نعم لقد كان يتقصّد الأبتعاد عندما تكون هناك نار بالقرب.عندما أخبرنا والدي أيضاً قبل قليل بشأن أحتراق بيوت ألقرية،هو أخذ بضع خطوات للوراء،ولكنِ لم أظن أن ذلك بسبب ألنار.

والدي!

أخرجت هاتفي بحذر من جيب بنطالي وضغطت رقم ماريان فوراً.
"أهلاً ڤيول"
ردّت آليس.

"أين ماريان آلي؟وماذا عن والـ—ألرجل؟"

"أهدأي،هو بخير ،نقلوه ماريان وجونغوك قبل قليل للمشفى للحصول على فحوصات دقيقة،لذلك ماريان نست هاتفها"
تنهدت.

"ماذا يحصل عندكم؟هل ألجميع بخير؟"

"رأيت زين قبل قليل وبقيّة ألرفاق لابد أن يكونوا هناك يحاولون أخراج ألناس من ألمنازل،ألوضع سيء"

"ألزعيم؟هل هو بخير؟"

"آلي هل تعلمين أنتِ أيضاً بشأن مسألة ألنار تلك!!"
أستنكرت.

"أيّ مسألة!"

"حسناً،سنتكلم عندما نعود،وداعاً الآن"
هي لا تعلم أيضاً.
زين فقط هو من يعلم.

"كلا توقفوا"
خاصتي تمتم يحرك رأسه بأنزعاج:"لا تأخذوها"

"عزيزي..عزيزي"
حاولت أيقاظه من هذا ألكابوس.كان يتعرّق.

"توقفوا"
حرّك يديه وأنا أمسكتهما:"جيمين أستيقظ"
خاطبته بصوت عالي وعيناه أنفتحت أخيراً.

أحتضنته فوراً ولا أعلم إن كنت أحاول أزالة رعبِ أم خوفه.

"ماذا حصل؟"
صوته كان ثقيل،أبعدته بخفة:"لاشيء،كنت متعب قليلاً فقط"
أبتسمت له وهو نهض من الأرض.قمت بدوري أمسح ألاتربة عن ملابسي.

"لنذهب"
ركب ألسيارة.وقفت لوهلة أحدّق حولي وأحاول أبعاد رغبتي بالبكاء،هو لن يخبرني بما يحصل معه،لن يجعلني أتعرّف عليه بالكامل قط.

أحتفظت بهدوئي بينما أركب معه.قاد ألسيارة بهدوء،ذلك ألهدوء ألذي أكرهه بيننا مرة أخرى.

"كيف عرفتِ أنه والدكِ!"











"لتكُن طريقك مفتوحه ولاتحرق الشمس جلدك ولا يسقط عليك مطر ولا يصيب الحجر قدمك،إذهب كالماء..وعد كالماء إلي"

Continue Reading

You'll Also Like

151K 3.9K 28
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
5.2K 556 30
أتراقصُ مع عَزِف موسيقى الكمان على الألوان المُبعثره ارضاً وها قد أصبحَ اخمس قدمي احمراً حتى مع تراقص تلك الدموع الدافئ على وجنتي فــ هو مازال يعزف...
7.3K 1.3K 70
الـواتـبـاد يـخـتـلف مـع مـقـولـة ༺ لا تـحـكـم عـلي الـكـتاب مـن غـلافـه༺ فهـنا غـلافـك لا يقـل اهـميه عـن الـكتابـات الـموجـوده خـلفه. ༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻ ف...
3.6M 313K 61
مهما طالت ألازمان وبعدت ألاماكن.. سيقودك ألقدر للذي تعرّف على روحك أولاً للفارس ألذي حررَّها من ألسواد.