bloody love /حب دموي

By RoRo521

950K 32.3K 4.7K

في احد الملاجئ المظلمه سواء كانت شكلآ ام روح من يسكن فيها ....رمي طفل في العاشرة من عمره بين زوايا الملجئ الم... More

(1)
(2)
(3)
(4)
(5)
(6)
(7)
(8)
(9)
(10)
(11)
(12)
(13)
(14)
(15)
(16)
(17)
(19)
(20)
(21)
النهايه

(18)

33.1K 1.1K 182
By RoRo521

نزلت فقرة اسئله بكتاب سيرة الذاتيه المعنون بأسم رفل حسن بحسابي تكدرون تدخلون عالكتاب وطرح اسئلتكم




لا تنسوا التصويت 🌟🌟 وعلقوا بين الفقرات وفي كلام مهم بنهايه البارت اقروا لا تسحبوا علي😍😅


احبك لدرجه اود تحطيمك بين اضلعي

🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟

كيف نعشق انسانآ كان هو السبب الرئيسي حرفيا في دمار حياتنا هذا ما نخر عقل فيوليت ...انها تحبه لا تتخيل حياة بدون عذابه بعد الان ...نظرت لعيناه الجامدة وهو يجلس خلف مكتبه يراجع ملفات ....تراقب تغيرات وجهه وانفعالاته ..طريقته المثيرة في عقد حاجبيه السوداويين الحادين بأنزعاج او طريقته في قضم شفته السفلئ بتفكير عميق ..وجدت نفسها تراقب كل حركه تصدر عنه بأستمتاع شديد ..انها المرة الاولئ منذ ان دخل حياتها يعيشان يومآ طبيعيآ لقد تناولا الفطور سويا وهما يتحدثان في امور عاديه خرج معها الئ الحديقه والصدمه الكبرئ قطف لها زهرة ووضعها خلف اذنها رأت ملامحه مسترخيه غير مشدودة وكم يبدو وسيما اصغر سنآ مما يبدو عليه وهو غاضب او متجهم ...وعندما طرأ له عمل طارئ رفض ان تتركه وها هي تجلس امامه حتئ ينهي عمله ....كان يختلس النظر اليها من فوق الملف الذي يحمله يعلم انها تراقبه كطفله لم يراها تبتسم هكذا ابدآ انها المرة الاولئ،التي يرئ فيها وجهها الجميل مشرقا هكذا ...بكل بساطه كان يتطلب منه ان يعاملها جيدا كي يكونا سعيدين هذا ما فهمه اخيرا بعد طول عذاب

بعد مرور عدة ايام من مرور الهدوء والصفاء علئ علاقتهما كانا جالسين في صاله الجلوس سويا فنهض فجأة بجذعه العضلي وجسده ذا الطول الفارع قائلا بصوته الرجولي العميق:-ما رأيك بالنزول الئ حوض السباحه الجو حار ....

نظرت له مفغورة الفاه هل يطلب منها شيئا بكل رقي دون اي يكون في نبرته صيغه الامر....رمشت عدة مرات بأهدابها المقوسه وبؤبؤ عينها الازرق السماوي متوسع
حركت رأسها بمعنئ موافقه فقال :-جيد هيا ارتدي شيئا يناسب السباحه ريثما اغير ثيابي امامك عشر دقائق اتجهت نحو الباب معترضه :-بل خمسه عشر دقيقه وليكن بعلمك سأرتدي البيكيني ...ما ان عبرت الباب سمعته يلقي اوامر بأبتعاد الحرس عن الحديقه وحوض السباحه شعرت بنشوة في قلبها هل يغار علي؟

نظرت لجسدها في المرآة :-حسنا هذا فاضح لن استطيع ارتدائه سيرئ ما فعلته كم انا غبيه سيغضب ان رأئ ذلك سأقتل ايلي علئ فكرتها دائما اقع في المتاعب بسببها واخرجت وشاحا حريرا بالوان صيفيه متموجه ولفته حولها وقامت بعقده خلف رقبتها ثم تمتمت وهي تتفحص مضهرها:-هذا افضل بكثير

هبطت تحمل منشفه بتردد متوجهه الئ حوض السباحه الشمس ساطعه والجو فيه بعض الحرارة تصنمت وهي تراه بسروال سباحه قصير وضيق ....ضيق جدا عضلات ساقيه المديدة تلمع بلونها البرونزي تحت اشعه الشمس اما عضلات بطنه ومعدته وكتفيه العريضين بوشومه المثيرة حكايه خرافيه اخرئ خفق قلبها بعنف متسأله لما كل وغد شرير وسيم بل مثير حد اللعنه هكذا ...اقتربت منه جالسه علئ المقعد الطويل بجانبه وحمحمت بأحراج
التفت نحوها ساندا رأسه علئ ذراعه رافعا حاجبيه بسخريه :-كنت اظن انني ساراك عاريه بعد ان قلتي بثقه انك سترتدين البكيني ولكن كل ما اراه انك تخبئين جسدك تحت هذا الوشاح ....ضيقت عيناها علئ وجهه:-اهذا كل ما يهمك رؤيتي عاريه....هز رأسه بمعنئ نعم:- اجل خاصه وانك كنت خلال دورتك اللعينه منذ عدة ايام وترتدين بيجاما نوم غبيه تشبه بيجاما الاطفال ...فيوليت ابعدي هذا الوشاح عنك حالا لا يوجد غيرنا هنا ابعدت الجميع ....امسكت الوشاح حولها :-لا اريد انا مرتاحه هكذا كما انني لا اريد السباحه فقط ساستلقي هنا كي اكتسب بعض السمرة ...كما ان مايحدث معي طبيعي يحدث لأي فتاة كل شهر كما انها انتهت اليوم ...
نظر لها بملل :-لا احب ان تكتسبي السمرة اريدك هكذا وكأن الشمس لم ترئ بشرتك ابدا....كما دعينا نحتفل برحيلها ....

نهض وحملها بسرعه وسط اعتراضها وقفز الئ المياه وحرر عقدة الوشاح عن رقبتها ودفعه بعيدا عنها حتئ بات يطفو في المياه بعيدا عنها اعترضت وهي تحيط رقبته شاهقه من برودة المياه :-اخبرتك انني لا اريد ..
ابتسم بخبث وهو يبعد شعرها الذي التصق علئ جانبي وجهها الئ الخلف قائلا :-حسنا تستطعين الخروج الان
ابتلعت ريقها بتوتر تحدث نفسها:-هيا فيوليت لا تخافي ربما يعجبه لما اضخم الامور انا.... توجهت نحو السلم وخرجت من الحوض ...كان دارك ينظر لجسدها من الخلف الذي يقطر ماء وهو يلعن قوامها الممشوق وتلك المؤخرة اللعينه بالبكيني الاصفر اللون من قطعتين ... اللعنه ...اللعنه ....احتاج الئ مضاجعتها حالا وبذلك البكيني انه اصفر مثير لعين ....خرجت وهي تحيط بطنها بكلتا يديها وسحبت منشفه ووضعتها علئ جسدها من الامام
ثم استدارت نحوه بملامح متوترة ...ضيق يعينه وهو يرئ توترها فقال وهو يعيد شعره الاسود المبلل الئ الخلف:-ما الامر ما بك ؟ تنهدت بأستسلام قائله :-حسنا سترئ ذلك عاجلا ام اجلا لقد فعلت شيئا واتمنئ ان لا يغضبك ثم اوقعت المنشفه ارضا ...هبطت نظراته الئ بطنها فرفع حاجبيه متفاجئآ فقالت بسرعه :-لقد حصلت علئ،وشم فوق حرج بطني لانني لا احبه والوشم يغطيه

دارك ببطئ:-مالذي فعلتيه فيوليت...

فيوليت:-ماذا؟ انت لديك وشوم لما لا احصل علئ واحد انه جميل انظر كان منظر الجرح بشعا هكذا اصبح اجمل

كانت فيوليت منزعجه من الجرح الرفيع الموجود علئ يمين بطنها وقد فكرت بوضع وشم فوقه لأخفائه وايلينا شجعتها علئ ذلك واخذتها الئ مركز تجميل للحصول عليه انه وشم بوردتين حوله اوراق صغيرة متناثرة في كان الوشم الاقل جنونا مما رأته من رسومات لا تصدق لجماجم وحيوانات وحرصت علئ اخفائه منذ عدة ايام وخاصه ان دارك لا يستطيع لمسها بسبب عادتها الشهريه

خرج من المياه متوجها نحوها ولنتجاوز وصف مظهره القاتل بعضلات مبلله فأرتدت هي الئ وراء خشيه منه
امرها ان تتوقف مكانها فتجمدت عندما اقترب منها ولامس الوشم بأطراف اصابعه كانت لمسته لاذعه تثير الكثير من المشاعر داخلها همس لها بنبرة تدل علئ غضبه :-لم يكن جرحك بشعا كان جميلا لما لم تخبريني انه يزعجك كنا اجرينا جراحه تجميليه لأزالته ؟ هزت كتفيها بجهل فقال بهدوء غاضب :-انا غاضب وكثيرا لم اكن اريدك ان تضعي اي وشم علئ جسدك تعجبيني كما انت ...نظرت له بعدم تصديق :-ولكنه جسدي ولم تكن هذة الندبه تعجبني انها تذكرني بكل شي سيء حدث معي منذ سنتين الا تفهم رؤيتها يوميا يوذيني الامر لا يتعلق بالندبه فقط بل بلكم الهائل من الذكريات التعيسه والمقرفه المصاحبه لها

دارك:-حسنا اهدأي فقط انا متفاجئ انت لست من ذلك النوع الذي يحصل علئ،وشوم

تنهدت بخيبه وقد تقوس كتفيها الئ الاسفل بحزن..... عندما رأئ التجهم الذي يعلو وجهها ازعجه الامر فأراد ان يلطف الاجواء بينهما :-لكن الحق يقال تبدين مثيرة ومشاكسه بالوشم انه يعطي انطباع الفتاة الجامحه السيئه عنك وهذا يثيرني واحذرك عزيزتي لا اريد لغيري ان يثيره الامر اياك ان يراه احد ....

حاولت الابتسام تعلم انه يحاول ان يكون لطيفا لكن ردة فعله الاول قد رسخ في عقلها ....

كان قد تقبل وشمها بمرور الايام واعتاد عليه... في بعض الاحيان تقوم فيوليت بقرص نفسها كي تتأكد انها حقا تعيش اياما سعيدة هادئه برفقه دارك هل هي السعادة حقا ام انها مقدمه لشيء سيء قد يحصل

تنهدت ايلي بملل وهي تضع الثلج علئ كدمه جديدة علئ وجه ماثيو فقال لها متأوها :-لا اصدق انني اتحمل كل هذا لأجلك انا ابدو مخنثا بسببك لا استطيع ان ارد له ولا حتئ لكمه واحدة من اجلك ....لكزت ذراعه بأنزعاج:-اصمت فقط انت اغبئ صديق عرفته في التاريخ حتئ انك ستجعله يشك في امرنا اخبرتك الف مرة ان تتظاهر بالغيرة عندما يحدثني لكنك كالحمار تبقئ تنظر الينا وتستمع الئ جدالنا وكأنك تنظر الئ مسلسل مكسيكي فقط ينقصك بعض الفشار والكولا ذكرني ان اجلب لك ذلك في المرة القادمه عندما يأتي ماكس ....فرك المكان الذي لكزته به مبررا:-ماذا افعل لست بارعا في الغيرة مثل حبيبك الضخم بالله عليك كيف كنت تتشاجرين معه انه بطول عامود ولديه عضلات بوزنك .....
ابتسمت ايلي بحزن :-لقد كان حنونا معي عضلاته تتحول الئ هلام تحت يدي اعلم انني افسدت الامر ثم رمت كيس الثلج جانبا وجلست تغطي وجهها واكملت لقد كنت حامل وخائفه يائسه ان علم ابي قد يقتل ماكس ويجبرني علئ الاجهاض فقررت ان افعل ذلك بنفسي ..هبطت الدموع من عينيها ماكس يظن انني فعلت ذلك بسهوله لقد ...لقد قتلت طفلي بيدي ايظن ان هذا لا يعذبني وجهشت بالبكاء عانقها ماثيو قائلا :-لا تقولي ذلك لم يكن امامك خيار اخر اعلم ما قد يفعله السيد هارولد ان علم بذلك ....ابتسم ماثيو مشجعا :-لا تقلقي سأتحمل السيد ضخم لأجلك ولكن دعيني الكمه لمرة واحدة فقد يظن حقا انني مخنثا لا استطيع ايذاء ذبابه ....مسحت دموعها تحرك رأسها بالايجاب لكن ملامحها مازالت مثقله بالحزن فهمس لها كي يضحكها:-دعيني فقط اسألك شيئا اتسائل عنه حقا ....نظرت له بعدم فهم فقال وهو ينهض :-بحق السماء كيف كنت تتحملين مضاجعته لك الم تتعرضي للأصابات معه ثم ركض وهي تصرخ به وتجري خلفه :-ماثيو ايها الوقح سأقتلك كيف تقول ذلك

كان كلاوس ينظر الئ روك بنظرة ذات معنئ ثم نظر كلاهما الئ ماكس الذي يبدو مخيفا من شدة غضبه فقال كلاوس بغباء:-لما لا تذهب اليها وتخبرها انك تريدها وتنهي الامر .....صفق روك جبهته هامسا:-كلاوس يسعئ،كي يقتل علئ،يد ماكس ......وجه له ماكس نظرة مرعبه قائلا من بين اسنانه:-لما لا تغرب عن وجهي قبل ان اهشم لك رأسك ....
قال كلاوس وهو ينهض:-في الاساس لدي بعض الاعمال التي اوكلها الزعيم لي انا اهرب وداعآ

حسنآ كل ما في الامر ماكس يشعر وكأنه في قاع الجحيم يود لو يقتل ايلينا ويدفنها في حديقه منزله ....
نعم انه افضل حل كي لا تفعل شيء يغضبه يقسم انه عندما يرئ،ماثيو هذة المرة سيقوم بقتله اجل رصاصه واحدة كافيه لذلك المخنث انه حتئ لا يرد له لكمه عندما يوسعه ضربا تريد اثارة غضبه جنونه غيرته لقد احسنت ذلك انه غاضب كثور استرالي لا يرئ امامه سوئ اللون الاحمر


تسلل روك وخرج دون ان يشعر ماكس بذلك رائ انه من الافضل ان يبقئ وحده....لكن سرعان ما تبددت وحدته وهو يسمع وقع خطوات انثويه خلفه ....اصبحت ايلي تقف بجانبه تكتف ذراعيها بنفاذ صبر وهي ترتدي فستانا قصيرا اسود تحمل حقيبه صغيرة خضراء اللون تنظر له بغضب :-اعده لي حالا ...نظر لها ببرود ثم اعاد نظره الئ الامام قائلا بملل:-رميته في حوض السباحه ...شهقت بعدم تصديق :-ايها الوغد اعد لي خاتمي حالا اتعلم كم يساوي انه ثروة صغيرة اريده حالا ....
ماكس بملل:-اقفزي في المياه وابحثي عنه كما ستهدأ المياه الباردة من غضبك ....
زفرت بضيق قائله :-ماذا تريد مني بحق السماء ماكس اخبرني لما هذة الحرب مالذي تريد ان تصل اليه لقد سئمت من تدميرك لحياتي ....
نهض غاضبا يواجهها انفه يكاد يلامس انفها انفاسهما الغاضبه تتضارب وتعانقت نظراتهم الشرسه :-اتسأليني ماذا اريد ...بل انظري لنفسك ماذا تفعلين ..
صرخت بيأس:-ومالذي فعلته انا بحق السماء ؟
قال بغضب اسود وهو يشير بأصابعه:-هل اعدد لك لقد اخفيتي حملك هذا واحد واجهضتي ابني هذا اثنان ثم رحلتي هذا ثلاثه وعدتي ومعك خطيب عاهر هذا اربعه كل هذا وتسألين ؟
انهمرت دموعها دون ارادتها :-تعلم انني كنت خائفه عندما علمت بحملي ولا تتحدث وكأنه طفلك وحدك انه طفلي انا ايضا ثم وضعت يدها علئ بطنها لقد كنت احمله داخلي اتظن ان الامر كان سهلا بالنسبه لي كنت مجبرة وانت تعرف هذا حق معرفه.... وانت ...وشهقت ببكاء....انت حتئ لم تستمع لي تركتني وانا اعاني كنت مريضه بعد العمليه وحزينه مكتبئه وانت حكمت علي دون سماعي انا لم اهجرك انت من هجرني حبا بالله جريت خلفك مثل كلاب الطريق وتوسلتك كنت اتصل بك وابعث لك الاف الرسائل لكنك رفضت التحدث معي انا لست من فولاذ لم اتحمل فكرة انك لم تعد تريدني وبت تكرهني ورأيت ان الرحيل ولعق جراحي لوحدي هو افضل حل ...مسحت دموعها تحاول التماسك وعدم الانخراط في نوبه بكاء ثانيه وقالت:-ظننتك احببتني يوما لكنك لم تفعل احببت نفسك فقط كنت تحب متعتك معي فقط وهان عليك تركي عند اول اختبار لعلاقتنا .... حسنآ ماكس لقد ربحت في اظهار حالتي المزريه لقد نجحت في جعلي انهار ثم استدارت كي ترحل ومشت عدة خطوات تحت جمود نظراته الا انها توقفت مستديرة نحوه قائله بأبتسامه منكسرة:-ماثيو ...انه ليس خطيبي اضافه الئ انه رجل اعمال فهو طبيب نفسي وكان يعالجني عندما مررت بحاله اكتئاب وانهيار عصبي هو صديق وقف بجانبي في الوقت الذي من المفترض ان تقف انت بجانبي به ...رفعت يديها بأستسلام :-انتهت اللعبه وانت الرابح انا تعيسه وما زالت احبك بغباء ولكن سأعمل علئ قلع جذور حبك من قلبي وان لم انجح سأحرقه كي لا يبقئ لك اثر داخلي ...انسئ ايلينا ماكس ولا تدعني اراك ثانيه ابدا ثم استدارت راحله

ازدرء ريقه وكأن الف سكين غرست في قلبه كور قبضته حتئ ابيضت مرر يده خلال شعره يشده بعنف حتئ كاد يقلعه من جذوره .:-اللعنه... ايلينا... اللعنه ....كم اود لو اكرهك بمقدار نصف حبي لك ...ستعودين لي قريبا

،،،،،،

****يجب ان نتقابل كي نتحدث عن وضع الخطه

****هل انت متأكدة انك غير مراقبه

****اجل لا تقلق..

****ما الذي يظمن لي انك لا تخدعيني كي يعثر علي

****لان لدنيا مصالح مشتركه عزيزي انت تريد الفتاة وانا اريده ليأخذ كل واحد منا شريكه ولن نعرف بعضنا بعد ذلك

****لا زلت لا اعلم كيف وجدتيني ...

****تستطيع القول ان المال يفعل العجائب خاصه وان كان لديك رجال ضعفاء امامه ....

****انتظري مني رساله سأبعثها لك عندما احدد موعد لقاؤنا ....

.....

ارتعش جسد فيوليت تحت قبلات دارك الصباحيه نظرت له وهي متوردة الوجه قائله :-هل ستبقئ معي هكذا دائما اخبرن....وتوقفت عن الحديث عندما شعرت بشيء داهم ذاكرتها منذ اشهر وذكريات مشوشه غير واضحه تداهم عقلها لا تفهم شيء لا تفهم حتئ الكلام الذي يقال مجرد اشياء غير واضحه تمر امام اعينها ....عقد حاجبيه وهو يرئ تغير ملامحها:-مابك توقفتي عن الكلام ...حركت رأسها نافيه:-لا شيء توقفت لانني لا اريد ان احسد نفسي علئ الايام الجميله التي اعيشها معك الان
اتعلم اريد ان نبقئ هكذا حتئ انني لا اريد اسما لعلاقتنا فقط هكذا ولا اريد رؤيه دارك الشرير ابدا دارك الجديد رائع وانا اح....وصمتت مرة اخرئ لثواني ثم صححت ويعجبني اجل دارك اللطيف يعجبني ...رفع حاجبه :-لا يعجبني لقب اللطيف فهو بعيد عني تماما ....اعترضت بشدة :-انه لقب جميل محبب....سألها بسخريه :-وهل رأيت زعيم مافيا لطيف من قبل ....نظرت له بتفكير ثم هزت رأسها نافيه بأستسلام ....صمتا لدقائق وهي مستلقيه جانبه تضع رأسها علئ،عضله ذراعه وهو يمرر اصابعه علئ طول ذراعها العاريه فهمست له:-لما اخترت هذا الطريق ؟
دارك وهو ينظر الئ السقف :-هذا الطريق هو من اختارني ...تستطعين القول انه الطريق الوحيد الذي من خلاله استطعت ان اعيد لي ماهو حقي وملكي ...رفعت رأسها تنظر له بفضول وتساؤل:-وما هو ؟
ابتسم لها بغموض:-ستعلمين قريبا والان تعالئ الئ دادي بيبي ثم اعتلاها وهو يداعبها وهي تتلوئ وتقهقه بأنوثه بين يديه

اخبرها دارك انه مسافر ليومين فقط ثمانيه واربعون ساعه الاسبوع القادم تحايلت عليه كي ياخذها معه او يترك هذة السفرة ويبقئ معها الا انه اخبرها انها صفقه تحتاج تدخله هو بالذات كي تنجز علئ اكمل وجه ..لكنه وعدها بأجازة وسفر الئ،مكان هي تختاره بنفسها فور انتهائه من اعماله واخذت منه وعدا لذلك ......

***لن يكون حولها في الايام القادمه ....

***كلابه سيحمون حولها ....

***انهم ليس بخطورته هو تستطيع السيطرة عليهم افعل اي شيء اقتلهم ان اردت ..

............

مد ماكس رأسه من باب مكتب دارك متذمرا:-لما لا تجيب علئ اتصالات صوفيا لقد اكلت رأسي تقول ان الامر مهم امر حياة او موت

قلب دارك عينيه بملل :-اعلم ماتود قوله لقد ارسلت رساله تقول انها حامل

صرخ ماكس برعب:-ماذاااااا هل الامر بهذة البساطه لديك ...هل ضاجعت هذة المجنونه خلال الفترة الماضيه

دارك بسخريه:-لا اذكر انني فعلت ذلك ربما فعلت وانا ثمل او منتشي تحت تأثير مخدر ولكن وانا بكامل قواي العقليه لم افعل

ماكس بجديه:- يجب ان تتأكد يا رجل قبل ان تعلم فيوليت ...

عقد دارك حاجبيه :-لن تعلم .....

🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟

لا تنسوا الي مو متابع حسابي يعملي متابعه


love you all ❤❤

الئ اللقاء في البارت القادم 😘😘

Continue Reading

You'll Also Like

35.3K 952 12
- عشقهما محرم دوليا و دينيا ۩➹۩ ★ • هي النار و هو الجحيم ،هي التي خاطرت بحياتها من أجل بلد أحبته بجوارحها .هو الوحش الذي قد تربع على عرش الشر و الخب...
445K 12K 49
القتل هوايته...التعذيب حبه...الضلم والقسوة عنوانه يعمل رئيس المافيا الألمانية وهي أكتر العصابات رعبا في العالم فرئيسها لا يرحم....إنه ماسيمو. الضرا...
10.2M 474K 75
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
61.1K 1.6K 25
عندما تلتقى آنا برجل مافيا يقلب حياتها رأسا على عقب بسبب زيارة واحدة فى عرينه وضع عينه عليها واعجبته ثقتها وجمالها الخلاب مع شخصيتها الفريده جعلته ير...