Kaisoo || Spotlight-الضَوء ال...

By Mayamii__

35.3K 2.1K 3K

دو كيونقسُو مُلاكِم , كيم جونق إن طالب في طبِّ الأسنان.. طبيعيٌ حتى هذه النقطة ؟ دو كيونقسو وُلد معدومٌ من أ... More

INTRO
1
2
3-1
*
3-2
3-3
5-1
5-2
5-3
6-1
6-2
7-1
7-2
7-3
7-4
7-5
8-1
8-2
8-3
9-1
9-2
10
11
12
13-1
13-2
13-3
14-1
14-2
14-3
15-1
15-2
16-1
16-2
16-3

4

842 72 35
By Mayamii__

( 30 comments + 15 votes = 3 parts per day 🖤🌟. )

المساء لا يُصاحبه , مامن صاحبٍ أراد تحمّله أبداً .. حتى هو , لم يرغب في مُصاحبةِ نفسه ..

مدربه غادر , تركه يصرخ في الحلبةِ كما أراد ( طالما هوَ أراد ذلك ).

كيونقسو لم ينتهي , لم تكن هُناك نهايةٌ لصُراخه .. عندما لملم حُطامه .. كان غريبٌ كيف أن ذاته القديمة متمردةُ البرودةِ ترجع له بسرعه.

رفع سمّاعته , و كما فعل سابقاً ودائماً .. أعاد تشغيل الموسيقى الغريبة ذاتها .

يداه كانتا تحتاجانِ للثلج , أو إلى الرذاذ البارد لتُحافظ على سلامةِ عظامها .. لكن كيونقسو لم يكترث , عندما كان يجلس في وسط الحلبة كيونقسو بدأ بلفّ الأربطةِ ضد يديه , يمسك بطرفها بين أسنانه الملوّثه برعاف أنفه وطعم الحديد من دم شفتيه , شعر ناصيته غطّى جبينه ملتصقاً هناك بفعل العرق الضاغط عليه , كان النظر لعينيه الداكنةُ مُحالاً ( ليس وكأنك تقدر على ذلك ) , عندما لفّ الأربطةَ حول يداه هو قد عرضها أمامه و كمش أصابعه يتأكدُ من ثباتها .. لا تُريد رؤية الفوضى الحاصلةُ هناك , أنت ستُقسم حتماً هي ستبدو كهشيمٍ في الغد.

" ... "

لم يُبالي , نظر بهدوءٍ قبل أن يسحب حقيبته بجواره و يعلّقها على ظهره لا يوجس ألماً من يديه جرّاء ذاته .. أو ربما الألم قد كان موجوداً ... ربما الألم الذي ارتحلَ يبحث عنه موجودٌ بهِ حتماً , لكن كيونقسو قد كان صبورٌ لا أكثر.

غادر النادي و الموسيقى الشاذةُ تلقي بتحيتها على أذنيه , عندما خرج من الباب و أغلقه خلفه ...















-توقف فجأةً-

لم يكن صوتاً ..

















" ... "

لكنهُ إحساسٌ بوجودِ أحدهم على طرفٍ آخر ..









-إلتفت برفق-



























" .. "

–ارخى يدهُ على مقبض الباب–

" .. "

من ؟

المكانُ قد كان مفرطَ الهدوء وقتها ولا ضجيجَ يُذكر .. الموسيقى التي هربَ صخبها من سماعته كانت ( الحيّ ) الوحيد حينها.

" .. "

-رمش برفق-

أضلّ الطريق ؟ ..

الشخصيةُ الإيمائية لم تتحرّك , لم تُرخي بيعينيها أبداً .. وبالمثل كيونقسو كان ينظر إليها وحسب ..

لم يشعر بالخوف , أو الحيرةِ من وجودها .. كيونقسو فقط تساءل ( هل يُريد السؤال عن شيءٍ ما ؟ ).

لكن سؤاله الصغير لم يعني شيئاً له , عندما فرّق شفتيه يجذب نفساً صغيراً , كيونقسو رفع قبعة سترته و قرر المضي قدماً .. لم يكن يعتقده شخصاً غريباً أو نحو ذلك .. و على الرغم من أن الجو الذي حملته المسافةُ بينهما ( ثقيلٌ بغرابةٍ شديدةٍ جداً ) إلا أن كيونقسو لم ينتبه لذلك.

فتآكلت المسافةُ بينهما , كيونقسو بالفعلِ قد مرّ من خلاله ..

كان الايمائي قريبٌ منه بشدة , و بالكاد فصل بينهما انشٌ واحدٌ او اثنين.

.

.

عندما مرّ من خلاله , الايمائي قد حرّك رأسه يلتقط ملامح كيونقسو القريبةُ من متناوله .. لكن كيونقسو تناسى وجوده , في الثانيةِ التي كان بها بعيدٌ نسبياً عنه ...


" .. "

–كيونقسو توقف–

" .. "




.

الإيمائي كان خلفه ..

" .. "

–هو قد حدّق بالغريبِ لا أكثر-

" .. "

–والغريبُ قد بادله ذلك ( كثيراً )–

" .. "

ببطء كيونقسو سحبَ سمّاعتيه , الموسيقى كانت مختفيةٌ الآن ... و مرحباً بأثقل طبقاتِ الصمت وأكثرها ثخانة.

" .. "

.

.

الإيمائي لم يكن طويلاً , لكن كيونقسو لاحظ ذلك لاحقاً ..

لقد كان يستقيمُ أعلى كُرسيٍ مُتحرّك.

( تسك .. نعم أياً كان ).

كان على وشك إلصاق سماعتيه لأن الطرف الآخر كان يرفع بإبتسامته عالياً دون كلمةٍ تهرب منه لكن في لحظةٍ ما .. الإيمائي رفع يديه أمام كيونقسو.

؟؟؟

ماذا ؟

عرض ؟

المُمثل مسحَ بيديه على سطحٍ وهميِ أمامه , تعابيرهُ المندهشة لا تزال ثابتةٌ لا تعوّجُ على الإطلاق , كيونقسو راقبه .. هو حقيقةً لم يُقابل أحدٌ يمتهن ذلك , ولا هو يشعر بالغرابةِ من ظهور إيمائيٍ يُقدم له عرضه في مكانٍ ضيقٍ مثل هذا ..

" تسك .. امضِ يا رجل , لستُ في المزاج. "

–جمع قبضتيه متوسلاً !!~–

كان يُحاول التصرف بلطافةٍ وهذا مالم يكن كيونقسو معجبٌ به ..

جعّد ملامحه و نظر جانباً. " آيشش ~ انظر لهذا ... امضِ من هُنا , أنت في المكان الخاطئ. "

الايمائي رفع سبابته ! كان يعد كيونقسو بعرضٍ واحدٍ فقط لا أكثر ..

إن لم يفعل , الايمائي سيلحق بهِ حتماً , آه يا إلهي .. حياته لم تكن طيبةً على الإطلاق.

باد على ملامحه الضجر عندما رفع زاويةَ شفتيه بتململ .

" مالديك ؟ "

كرر الايمائي الفعل الأول ..

" آه .. طاوله ؟ "

الإيمائي فتح عينيه أكثر و اتسعت ضحكته على قدرٍ أكبر !!

تخمينهُ صحيح إذاً .. حسناً ما لتالي ؟

الايمائيُ تصرّف مثل أنه يوجدُ درجٌ في مكانٍ ما على الطاولة وبالكاد قدرِ على فتح ذلك الدرج متظاهراً بسقوطه أرضاً .. كيونقسو ضحك ساخراً ( رباه ~ .. هل هو جادٌ الآن ؟~ )

قام برفع حاجبيه أكثر سعيدٌ بعثوره على-..... ؟؟؟

" دفتر ؟ "

الايمائي فرك رأسه .. محاوله خاطئه ؟

" آه .. كتاب ؟ "

أومأ بقوة و اقترب من كيونقسو !!! كان يُعطيه الكتاب ؟!

" لا شُكراً .. مالخطب مع الكتاب ؟ "

وجد نفسهُ مُنغمسٌ بطريقةٍ ما , حتى هو .. كان يحمل فضولاً في بعض الأحيان ولو أنه لم يكن يحمل واحداً لما ضلّ يُجاهد كي يعثر على الضائع منه.

الايمائي أخذ الكتاب يفرك عينيه حزناً على رفض كيونقسو له , كيونقسو ضحك بسخريةٍ من جديد قبل أن يُقابل الايمائي المُقعَد تماماً :

" ما في الكتاب ؟ "

أزاح يديه من عينيه ! قامَ على عجلٍ بتمثيله المُتقن في تصفح الكتاب لكن مهلاً .. كان يحتاجُ لمفتاح , كيونقسو ضلّ يحدق به عندما كان يُحاول فتح قفل الكتاب حتى تمكّن من ذلك أخيراً , عندما فتح الايمائي كتابه الوهمي تصرّف كما لو أنه يداعب الأوراق منبهرٌ من عدد الصفحات الوفير ..

" حسناً ؟ "

رفع سبابته قبل أن يبدأ بالدوران بها و ابعادها عن رأسهِ لتتشكل غيمةٌ تُحاكي مافي الكتاب ..

" صورة ؟ .. آه .. صورٌ للبالغين ؟ "

اخفى وجهه بخجل.

( تشه .. هو يتصفح صورٌ للبالغين ؟ )

بدأ بتصفح الصور , وصف العميقِ منها و العميقِ بشدة وكيونقسو لم يُحرّك ساكناً .. لم يُدرك كيف كان الإيمائي ذكيٌ في إلتقاط إنتباهه ..

فجأه !!!

الإيمائي ألقى الكتاب !! رفع يديه بفزعٍ شديد و حدّق بالناحيةِ الأخرى !!!!

كيونقسو نظر للناحيةِ حيث فعل قبل أن يعود إليه. " دخل أحدهم عليك ؟ "

ضرب بوجنتيه !! تصرّف مثل أنه يُريد الهرب !! أو أي شيءٍ ليُغطي عمله !! آه .. هو قاصرٌ إذاً ؟ تشه .. لما هذا العرض مميزٌ جداً وطفوليٌ ( جداً ) ؟؟

الايمائي هرب مع عجلات كرسيه نحو مكانٍ ما يختبئ خلف العمود حيثُ كان سابقاً وكيونقسو فقط ...

ضحك بسخريةٍ عليه.

" شُكراً لذلك .. "

كان عليه الذهاب بجديةٍ الآن , هو لا يُمكنه الإطالة في متاعبة العرض .. ليس وكأنه يُحب مثل هذه الأمور على أيةِ حال او يهوى تصف الصور الاباحيةِ كما فعل الإيمائي أمامه , أدرك هو قد تأخر ولا يُحب فكرة ان يُطرد من المهجع بفضل كارل شريكه في السكن لذا هو رفع سماعته ليُلصقها داخل أذنيه قبل أن :





























عجلات كُرسي الايمائي السريعة بدأ صوتها يرتفع فجأةً دون نذيرٍ مُسبق !!!!

" ؟؟!!! "

صورة ملامحةُ الضاحكة بتكلفٍ شديد كانت تقترب عندما كان يُقدّم رأسه أماماً !!!!! رفع الايمائي يده عالياً يقبضُ شيءٌ ما وسط يده لكن كيونقسو لم يكن يقدر على التركيز فيما يفعله لقـ-لقد كان اللعنه ذلك سريعٌ جداً ومفاجئٌ بطريقةٍ لم يفترضها !!!!!!! الصورةُ تقترب !!!!! و تعابير وجهه تقترب !!!!! اللعاب من أسنانه أثر إرتطام الهواء البارد عليه كان اللعنه يقترب !!!!!!! و الجسم الوهمي في يده المرفوعة-.....!!!!!!

-كيونقسو فتح عينيه بقوه !!!!!!-

و !!!!!!! :

" !!! "

" ... "













كان على جبينه ...











" !!!!! "













و ببطء ...













" .... "







عجلات كُرسي الايمائي السريعة بدأ صوتها يرتفع فجأةً دون نذيرٍ مُسبق !!!!

" ؟؟!!! "

صورة ملامحةُ الضاحكة بتكلفٍ شديد كانت تقترب عندما كان يُقدّم رأسه أماماً !!!!! رفع الايمائي يده عالياً يقبضُ شيءٌ ما وسط يده لكن كيونقسو لم يكن يقدر على التركيز فيما يفعله لقـ-لقد كان اللعنه ذلك سريعٌ جداً ومفاجئٌ بطريقةٍ لم يفترضها !!!!!!! الصورةُ تقترب !!!!! و تعابير وجهه تقترب !!!!! اللعاب من أسنانه أثر إرتطام الهواء البارد عليه كان اللعنه يقترب !!!!!!! و الجسم الوهمي في يده المرفوعة-.....!!!!!!

-كيونقسو فتح عينيه بقوه !!!!!!-

و !!!!!!! :

" !!! "

" ... "

.

.

.

.

.

.


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

كان على جبينه ...

.

.

.

.

.

.

" !!!!! "

.

.

.

.

.

.

.

و ببطء ...

.

.

.

.

.

.

.

" .... "

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كان ينتقل إلى قلبه ...

.

.

.

.

.

.

.

.

" !!!! "

.....

تماماً .. كما كان السكينُ بادٍ كالوثنِ اعلى جثّةِ أخيه ...

" !!!! "

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

( ممـ-... ماهذا ؟؟؟؟!!!!!! مـ-مال-مالذي يفعله ؟؟!!!!!!!! مالذي يعتقد نفسه فاعل-....!!!! لا !!!!!!!!! من يكون ؟؟؟؟!!!!!!!!!! )

شيءٌ ما كان خاطئاً !!!!!! على رأس الصمت الثقيل الذي أدرك كيونقسو مدى غرابته كان شيءٌ ما خاطئ !!!!!!!!

هل-!!!!!!!!....

هـ-... هل كان الايمائي فقط-!!!!!!!!!.....

" !!!! "

.
.
.
.
.
.
يُحاكي قصّة كيونقسو ؟؟

" ... "

هـ-هو كان يفعل ذل-... لأنه-.. لـ-لأنه الشيء الوحيد الذي-.....

" ابعدها .. " قال .. عيناه تظهرُ عن جحورها !!

" .. "

لأنه ال-الشيءُ الوحيد الذي أ-أدركه كيونقسو و-......

لا .... لا هذا لا شيء مالـ-...!!! ماللعنه كنت تفكر به ؟؟!!!!! سُحقاً هو حقاً يُحاول بعث الخوفِ في داخلي ؟؟!!!!! اللعنه عليه ضيّع الكثير من وقتي ككـ-كان يظن أنا سأخافُ بهذه التمثيليةُ الطفولية ؟؟!!!!!! آيشششش جدياً أ-أنا لا يمكنني تصديق ذلك لمـ-لما في المقام الأول سايرته في ذلك !!!!! انسى الأمر !!!!!!!!!!!! ا-انسى الأمر هو لا يستحق وقتك غادر وحسـ-.... غادر !!!!!!!!!!! هذا اللقيطُ لا يعرف شيئاً و-....!!! أياً كان !!!!! أياً كان لما قد أشعر بالخوف من تلك الواقعه !!!!! لا يهم !!!!! أحدهم يُحاول مُمازحتي المدرب جيمس بعثه حتماً هو يُحاول تلقيني درساً !!!!! وليكن أحدٌ عابر يعرف حقيقة الأمر أنا بخيرٍ مع ذلك لكن طريقته اللعنه طفوليةٌ بشده !!!!!!!!! سُحقاً أبعد يدك عني مالذي تفترضُ نفسك-.... ابن العاهره !!!!!!!!!

لم يشعر بالخوف !!! أ-أو ربما هو شعر بذلك لفترةٍ قد ماتت هو بصدقٍ لم يعرف لكن تصرّف الإيمائي لم يكن مُريحاً له !!!!!!! عندما كانت عيناه المقيدة وسط الصبغةِ السوداء تنظر نحوه بدقةٍ شديده كيونقسو أقسم هذا اللقيطُ يُحاول تحديه !!!!! يُحاول العبث معه ثم-....!!!!!!!!!!!! لما قد يُحاكي قصته ؟؟؟!!!!!!!!!!! لما لا يكون بيكهيون أو سيهون أو حتى البائس لوهان خلف ذلك ؟؟!!!!! هذا غير مهم لكنه بصدقٍ يكره المزاح من هذا النوع !!!!!!!!

لم يُدرك .. شفتاه كانت ترتجف.

كيونقسو ألقى بيد الإيمائي بعيداً !!!!! يتجعدُ حاجباهُ بإنزعاجٍ مُفرطٍ ضده قبل أن يبصق أعلاه !!!!!

" اللعنه عليك  ... "

يُريد تجاهل ذلك !!!!! ويُريد التصديق بأن هذا اللقيط لا يُخبره عن نفسه !!!!!! هو سيعود للمهجع الآن ولن يُفكر بروح الساقط خلفه أبداً !!!! أقسم بأنه سيُطيحه أرضاً و سيُخلف العهد إن حاول الإيمائي التمرد ضده وممازحته بتلك الخسّةِ من جديد !!!!!!!

لكن .. ألم يٌفكر بأن ذلك قد تركه خائفاً .. نوعاً ما ؟

ألصق السماعات وسط أذنيه مع تعابيرَ مُنزعجه قبل أن يقود بخاطه نحو دراجته !!! إلتفت خلفه ليُلاحظ الايمائي في المكان ذاته !!!!!

( اللقيط يُحاول إرغامي على اللعب معه !!! )

وكيونقسو لم يشتهي اللعب !!! معدته لا تشتهي ذلك الآن !!!! شيءٌ ما في داخله كان ينبض بشدة مـ-مثل أنه يواجه حياةً غير مألوفه !!!! و إن كان يفعل .. هو يعود للإبتعاد عن دائرةِ الشك حيال ( شعور الخوف ) من مُحاكاة الإيمائي السابقة !!!!

حرّك دراجته ينفث دخانه على المسافةِ بينهما فقط ليتلاشى أثره !!!  عندما وصل للمهجع كان قاسٍ بشدةٍ على نفسه .. لحظةَ أن دخل للغرفةِ ليرى شريكه كارل ينامُ على السرير براحةٍ شديده هو بصدقٍ شتم ذاته لأنه لن يقدر على النومِ مثله هذه الليلة !!!!!!!!

" رباه ~ كان يجب عليكَ ضربه وحسب ~ "

كيونقسو لم يُلاحظ ... الموسيقى الغريبة لم تكن جيدةٌ لحياته أبداً.

Continue Reading

You'll Also Like

24.2K 991 29
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
26.8K 3.4K 11
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
10K 1.6K 36
كل ما اردته هو حياة هادئة و سلمية لكني مت و الان انا في مكان بطل مانغا طوكيو ريفنجرز!!! أنا هاناغاكي تاكيمي سأعيش حياتي هذه المرة بطريقة سلمية بعي...
170K 5.1K 26
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...