*جاي تلاحظون أنو انا م اطول هواية بالتنزيل لذلك لتضوجون من قصر ألبارت،ألبارت يكون طويل بس أذا طولت هوايه💕
*ألي ميعجبه أنو أكو شخصيه مسلمة بالرواية ليكملها لان رح تظل للأخير.
"لاأُريد أن تتلاشى من جوفي إفْعل شيئاً بحق..السماءْ".
"دكتورة ماريان!!ماذا حدث؟؟!"
سألت ألممرضة بهلع عندما رأت جونغوك يحمل ألفتاة مهرولاً نحو غرفة ألطوارئ يلحقه كاي.
كاي:"ماذا!! هي دكتورة!!"
ألممرضة:"ضعها هنا"
أسرع الأطباء ألمختصون وألممرضات وهم يفعلون الأجراءات أللازمة بينما هما وقفا جانباً بصدمة.
ألطبيب:"ماذا حدث!!"
جونغوك:"لقد عملت حادث،أعني هي دكتورة؟"
سأل مرّة اخرى ليبتسم ألطبيب وهو ينظر له.
"نعم،ومن النخبة وبالمناسبة كُفّا عن ألنظر لها بهلع،أصاباتها ليست جدّية،هي بخير"
أبتعد عنها بعد أن أكمل فحصها ثم وضع سماعته حول رقبته وأقترب منهما.
"بالمناسبة هل تقربان للدكتورة ماريان؟"
كاي:"كلا لحسن حظها أننا كنا على مقربة من مكان ألحادث"
أومئ ألطبيب ومدّ كفه.
"نيابة عنها أنا أشكركما،أنا طبيب مقيم هنا"
صافحه كاي ثم جونغوك بود ومُعرفين بأساميهما.
"نامجون،كيم نامجون"
أبتسم مُظهراً غمازتيه ألظريفتان.
....
كورتني:"من ألمفترض أن أدعوا هذه مساعدة!!"
تذمرت بأزعاج وهي تأخذ من يده قطعة ألملابس وتطويها بيدها.
كاي:"نعم،لقد كانت ولكنكِ الآن جعلتيني أتلقى ضربة أوجعت قلبي"
أبتسم بتحاذق وهو يقف جانباً بعد أن عجزت كورتني بتوظيفه لعمل أي شيء لمساعدتها بترتيب ألغرفة.
كورتني:"ألضربة ألتي توجع قلبك تُكبر عقلك،هذا أن كان هناك عقل بالطبع"
كاي:"أنا أريد شيء يُصغر أنفي ألا يوجد؟"
نظرت له بتحذير،
"هيا!!كف عن ألنظر ألي كجثة وأفتح ذلك ألكتاب هناك لقد جلبت ألحل من صديقتي فقط عليك نقله"
لا يزال متكئاً بضجر قرب ألباب،"ألمقابل؟"
قلبّت هي عيناها:"أي شيء"
أبتسم بحماقة وهو يذهب ليجلب ألكتب ألموضوعة فوق ألمنضدة ويستلقي على صدره فوق ألسرير.
"سأفكر بشأن الـ'أي شيء' لاحقاً"
تمتم وهو يفتح ألكتاب للصفحة ألتي تحتوي قلم ألحبر بداخلها.
كاي:"مقال؟"
راقبته وهي تستمر بأخذ قطع ألملابس من الأرض وتطويها لداخل ألخزانة.
"حسناً هذا سهل فقط علي أن أنقل ألكلام..ولدَ شكسبير عام 1564.."
بدأ بالكتابة..
كورتني:"كلا،لا تنقل الكلام حرفياً.حاول تغيير ألكلمات،لا تجعله يبدو نسخة"
كاي:"حسناً،1564 كانت ألسنة ألتي جاء بها ألمخاض لوالدة شكسبير لتنجبه.."
هي تركت ألملابس وتوجهت نحوه.
كورتني:"ألحمدلله على عقلي،أقسم ألحمدلله على عقلي.
كاي أعطني ألقلم وأخرج من ألغرفة"
أخذت ألقلم وألكتب من بين يديه.
كاي:"لماذا؟أنا أعمل جيداً"
كورتني:"بالتأكيد لم أقل عكس ذلك ولكن لا يزال،أخرج"
زمتت شفتاها مبتسمة بأصطناع.
كاي:"لا أعلم أي غبي يُكمل دراسته ألجامعية عن طريق الأنترنت"
"أو ربما أعلم..شخص يبدأ أسمه بحرف كورتني"
كورتني:"كاي.."
حذّرت وهو خرج أخيراً مقهقهاً بخفة يُلوح لها.
...
آليس:"فتيات أنا سأجرب هذه ألملابس أولاً"
هي أخبرت ليزلي وسارة وسبقتهما لغرفة ألتبديل بينما الأخُريتان أستمرا بالدوران داخل ألمحل وأختيار مزيد من ألثياب.
لاحظت ليزلي مزاج سارة ألمعكر و عقلها ألشارد.
رغم وجودها بنفس ألمكان معهما ألا أنها لا تبدو كذلك.
ليزلي:"ألم تُخبريه بعد؟"
جذبت أنتباه سارة.
سارة:"ماذا؟من!"
عكرت حاجبيها بأستفهام.
ليزلي:"زين،ألا تنوين أخباره بمشاعركِ؟"
توسعت عينا سارة للحظة قبل أن تتمالك نفسها وتعود تنظر بطبيعية
مصطنعة.
سارة:"مشاعر ماذا تتكلمين عنها؟"
تظاهرت بتفقد علاّقة ألثياب ألقريبة بينما ليزلي تبعتها.
ليزلي:"أعلم أنكِ تكنين ألمشاعر له،أنت تشردين بوجهه،تبتسمين عندما يكون موجود أو حتى عند سماع أسمه"
بدأت ليزلي بتفقد خانة ألبناطيل وهي تتحدث لسارة.
سارة:"ممتاز والآن ألجميع يلاحظون ما عداه"
تأفأفت بينما ضحكت ليزلي:
"صدقيني عندما أخبركِ أنكِ ستندمين أن لم تستغلي ألفرصة وتُخبريه.."
..
أليس:"آلهي،هل أكتسبت بعض ألوزن!"
تذمرت وهي تتفحص جسدها في مرآة غرفة ألتبديل ألصغيرة.ألفستان ألذي أعجبها أما يجعلها تبدو سمينة أو هي بالفعل أكتسبت بعض ألكيلوغرامات.
"على ألعكس تبدين مثيرة"
وجَلت وهي تنظر له واضعة يدها فوق قلبها.
أليس:"ما ألذي تفعله هنا كريديوس!!"
قالت وهي تنظر له بأزدراء.
كريديوس:"لم أركِ منذ مدة"
غمز مقلصاً ألمساحة بينهما.وضعت يدها أليس كي توقفه من الأقتراب وهي تأخذ قميص آخر بيدها ألثانية كي تقيسه.أبتسم هو لشخصيتها وهو يتكئ على ألجدار.
كريديوس:"أليس.."
همهمت وهي تنظر لنفسها في ألمرآة لا تلقي لوجوده بالاً.
أليس:"يبدو أنني سأختار هذا"
كريديوس:"نعم يبدو جيداً،أليس.."
همهمت مرة أخرى:"ولكن سأختر لونه الاغمق ليس هذا"
كريدوس:"كلا أظن أن الأفتح سيكون أفضل،أليس.."
أليس:"همم،لأجرب آخر وسأقرر أنا"
كريديوس:"أنا أتكلم لمَ تتجاهليني"
أليس:"لأنّي لا أهتم"
أبتسمت له بأصطناع وعادت تنظر للمرآة.
كريديوس:"أخبري زعيمكم بأن هناك أجتماع للهيئة ألعليا غداً لم أستطع ألوصول أليه"
أقترب مستنشقاً شعرها ثم أختفى لتحدّق بمكانه للحظات وتخرج.
...
جيمين:"أي شيء؟"
سأل هو مرة أخرى ألساحرة أمامنا وتعبث بأغراضها بطريقة ما.
ألساحرة:"حسناً هناك طريقة وأعتقد أن بأمكانها أن تُفيد"
راقبناها بحذر بينما هي أخيراً رفعت نظرها من ألكتب و وجهّته نحونا.
"يجب أن ترتبطا فعلياً"
"ماذا تعنين؟"
أستفهمتُ وهي أغلقت ألكتاب تنظر لكلينا.
"أعني أن تتزوجا"
أجابت في أللحظة ألتي رأيت بها زين عند ألباب.
"وألقلب لم يُخلق في ألمنتصف،خُلق منحازاً لجهةً ما"