I Will Change For Myself سات...

By Magicgirlmana

443K 29.6K 31.9K

شاب من عائله غنيه وكاي عائله غنيه يجب أن يكون افرادها أذكياء وسيمون ومصدر فخر لهم أحد أفراد العائله لم يكن ك... More

البدايه
بارت 1
بارت 2
بارت 3
بارت 4
بارت5
بارت 6
بارت 7
بارت 8
بارت 10
بارت 11
بارت 12
بارت 13
بارت 14
بارت 15
بارت 16
بارت 17
بارت 18
بارت 19
بارت 20
بارت 21
بارت 22
بارت 23
بارت 24
بارت 25
بارت 26
بارت 27 ( رمضان كريم )
بارت 28
بارت 29
بارت 30
بارت 31 (عيد سعيد )
بارت 32 ليس الاخير
بارت33
بارت 34
بارت 35
بارت 36
بارت 37
🌹بارت 38 ( الأخير )🌹

بارت 9

9.1K 756 354
By Magicgirlmana

سمع الاثنان صوت وقع أقدام فاستدار اكاي ورفع

لوكاس رأسه ليرى ميارا مقبلة بهدوء نحوهما وضع

اكاي يده في جيبه وابتسم بسخريه بينما قال

لوكاس بشيء من الاستياء

( ميارا ،ما الذي يحدث هنا ؟ هل هو الشخص الذي

اخبرتني عنه ؟)

ابتسمت على رده فعله وقالت بمرح

( أجل ، هل هناك مشكله في هذا ؟ )

اشاح بوجهه بعيدا وبدا الاستياء جليا عليه فهو

منذ أول لقاء لهما كان أول ما فكر فيه

( لا أريد التورط معه !)

والآن سيكون عليه التعلم منه ، لم يستطع قول

شيء فهو يعلم ان ميارا تبذل جهدها لأجله

والاعتراض سيكون وقاحة فتقدمت من لوكاس

وقربت وجهها إليه وقالت

(ما الأمر ؟هل حصل شيء بينكما ؟ )

تنهد لوكاس وقال باستسلام

( لا ، لا شيء ! )

نظر بارتباك نحو اكاي ثم مد يده إليه وقال

( مرحبا ، ادعى لوكاس وانت ؟)

نظر اليه اكاي بسخريه ثم ابتسم وقال دون

مصافحته

( لست بحاجة لمعرفه اسمي ،لا أحاول أن أكون

صديقا للحمقى أمثالك انا فقط أفعل ذلك لأجل

المال ! ستناديني بمعلمي )

انزعج لوكاس بشده من اسلوبه ولكنه أخذ نفسا

عميقا وحاول أن يهدء

نظرت اليه ميارا بحزن ثم قالت مؤنبه

( لا داعي لأن تتصرف هكذا فهو لم يقل شيئا

سيئا ! )

نضر اكاي بغضب نحوها ثم اشاح بوجهه

عادت للنظر للوكاس وقالت

( ما رأيك ان تبدأ بالتدريب معه قليلا بينما احظر

الطعام؟)

نظر اكاي بغضب شديد وضيق عينيه بانزعاج

واخفض رأسه

بينما أخفى لوكاس استيائه ونظر اليها قائلا

بابتسامه باهتة

( حسنا !)

سارت ميارا للداخل بينما رفع اكاي رأسه لينظر

للوكاس الذي كان واضح عليه الانزعاج

# لوكاس

حقا لا أشعر بالراحه لهذا الشخص ! لا أصدق أنني

يجب أن اناديه بمعلمي ! اظنني فقط ساتجنب

مناداته من الأساس ، أنه يبدو غاضبا لسبب ما وانا

حتى لا أعرف شيئا عنه ولكني اعرف أمرا واحدا

وهو اني أرغب في الانتهاء بأقرب وقت ممكن حتى

يرحل ولا اراه مجددا !

# اكاي

تلك الفضوليه تتحدث معه بكل لطف وتقلق عليه

ولكن لا يهمها أمر اخيها ! ساجعله يدفع ثمن لطفها

معه ، أن كانت حقا تهتم له فساحرص أن اجعله

يعاني حتى تتالم كما المتني !

#الراويه

دخلت ميارا للداخل من أجل إعداد العشاء ولكنها

بقيت تنظر من النافذه خوفا من ان يقوم شقيقها

باذيه لوكاس وضعت يدها على النافذه وظلت

تراقب بعينين حزينتين

أما اكاي فقد أخذ لوكاس قرب الحقل ،كان لوكاس لا

يشعر بالراحه معه لكن تبعه بصمت فاستدار اكاي

ونظر إليه بغضب ثم تحولت ملامحه للسخرية ليقول
( سنبدأ ! عليك أن تتبع اوامري دون جدال مهما كان

ما اطلبه! )

نظر اليه لوكاس وقال بصوت منخفض كان واضحا

فيه الشك

( حسنا !)

صرخ اكاي بغضب

(أظهر بعض الاحترام !أيضا ارفع صوتك انت حقا

مزعج ! )

أحزن لوكاس هذا وشعر بالإهانة ولكن أي شيء

سيقوله قد يضيع جهود ميارا سدا وقد تذكر انها

اخبرته أن عليه أن يحتمل هذا المدرب لبعض الوقت

فكور يده بقوه ثم رفع راسه وقال مخفيا مشاعره

( حاظر معلمي !)

رغم أن قول ذلك المه ولكنه حاول ان لا يظهر ذلك

بينما ضحك اكاي باستهزاء ووقف أمامه ليقف

بهدوء ثم قام بركله قويه بقدمه أمام لوكاس الذي

كان يشاهد باهتمام فقال اكاي ببرود

( جرب فعل ذلك ! لنرى إلى أي مدى انت سيء !

ضع كل قوتك فيها !)

وقف لوكاس وحاول أن يركل بقدمه بقوه لكن كان

الأمر أصعب من ما تخيل ففقد توازنه ووقع ارضا

فتاوه باستياء ليضحك اكاي بسخريه وقال

( انت حقا فاشل !ألا تستطيع حتى أن تفعل هذا؟

حقا أمامك طريق طويل ، حتى لو دربتك لمئه سنه

لن تتعلم شيئا !كرر هذا عده مرات و... )

ليقاطع التدريب رنين الهاتف الذي بجيب اكاي

فاخرجه ونظر للاسم ثم رد وقال

( حسنا انا قادم )

نظر إلى لوكاس وقال

( سارحل، انت تابع التدريب على هذا أيها الفاشل

لنرى أن كنت ستحدث أي فرق حتى الغد !)

مر بجانب لوكاس وغادر فكور لوكاس يده وخفض

رأسه بحزن ولكنه حرك رأسه يمينا ويسارا نافضا

الأفكار من رأسه وبدا يحاول أن يوجه قوته لقدمه

حتى يستطيع توجيه ركله قويه دون أن يفقد توازنه

خلال ذلك أنهت ميارا إعداد العشاء ونزعت مازر

الطبخ وخرجت لتتفقد لوكاس وحين وصلت

وجدته لا يزال يتدرب والعرق يتصبب منه فتقدمت

وقالت بمرح

( يبدو أنك اندمجت بالأمر ! ولكن سيكون عليك

الاستحمام فرأئحه العرق تتصبب منك !)

شعر بشيء من الاحراج وقال

( لا بأس سأذهب للاستحمام سريعا ، اخبريني أين

وجدتي هذا المدرب المزعج ؟ )

استغربت ميارا سؤاله وسرعان ما تحول الاستغراب

إلى حزن وقالت

( انه أخي الأصغر )

رفعت راسها لتنظر لتعابير وجه لوكاس كان فمه

مفتوحا على شكل حرف O والصدمة بادية عليه

لدرجه اخرسته ضحكت ميارا على شكله ووضعت

يدها على فمها محاوله كتم ضحكها فقال لوكاس

بانفعال

( هل تمزحين معي! لا أصدق انه حقا شقيقك أعني

هو لا يشبهكي إطلاقا وهو مختلف في شخصيته

و.... انا ... انا حقا مرتبك لا أعرف ماذا أقول !)

ابتسمت بحزن وقالت
( افترقنا في وقت مبكر بسبب فارق العمر لذا كبر

بعيدا عني لو كان معي لصار فضوليا مثلي )

نظر اليها لوكاس وقد ايقن أن هناك شيء بينها

وبينه فهي منذ الأمس تبدو حزينه ولابد انه السبب

وهو لم يستغرب فاكاي بدأ للوكاس كفتى سيء

ووقح ، شرد في تفكيره لتخرجه ميارا من شروده

وقالت

( هيا بنا ليس وقت الشرود إذهب لتستحم سريعا

قبل أن يبرد الطعام)
نظر لوكاس إلى نفسه ورأى ملابسه المبتله فتحرك

بسرعه لأخذ حمام سريع ، دخل للمنزل وأخذ ثيابه

واستحم ونزل للأسفل لتناول الطعام مع ميارا وبعد

ان انتهى نهضت ميارا وقالت

( انا ساغادر اكمل انت غسيل الصحون ثم عد للنوم )

نظر اليها وترك الملعقة من يده قائلا

( لا بأس سافعل !)

لم يكن يريد لها أن ترحل أراد أن يخبرها بما حدث

في المطعم ولكنه شعر أنها مشغوله البال بشيء لذا

لم يرغب أن يزعجها فاثر الصمت على الكلام

خرجت ميارا عائده لمنزلها بينما نهض لوكاس وحمل

الأطباق ليبدأ بغسلها ، كان مستاءا فقد بدأت تواجهه

صعوبات مجددا ، ليس وكانه لم يكن يعلم ولكن

مواجهتها شيء وتوقع حدوثها شيء آخر ، كان

يحاول إيجاد وسيله لاخراس اكاي أو التخلص

منه بسرعه وذلك ببذل جهد أكبر فهو لا يشعر بالراحه

لوجوده ، اكمل غسل الصحون وذهب ليجفف يديه

ثم صعد لغرفته وأغلق الباب خلفه ،كان يشعر بالرغبة

في تكليم احدهم ولكن المنزل فارغ ولا أحد ليسمع

استاء من ذلك كثيرا فقرر البحث عن كتاب ليقضي

به وقته ذهب نحو مكتبه والده ليبحث عن كتاب

لكن فجأءه توقف وتذكر ما قرأه مره في كتاب كان

يحوي مذكرات كاتب ما وهو

{ أن لم تجد من يسمعك فلديك الله ليسمعك وان

شعرت برغبه في الكلام فقط أشكو إليه المك وسترى

المك يزول بسرعه وأيضا خذ دفترا واكتب ما

يزعجك سترى الفرق بمرور الوقت ويصبح في

الكتابه راحه لك ، وتذكر مهما حاول الاخرون ان

يفهموك قد لا يشعرون بالمك فمهما حاول

البشر ذلك فعيش المعاناه ليس كرايتها ، قد نتاثر

بألم الآخرين لكن بالنهاية الشخص الذي يتألم هو

أفضل من سيفهمه ويتذكره ، نحن نحتاج إلى دعم

ولكن يجب أن لا نعلق امالنا على شخص واحد فلا

أحد يعلم متى يرحل هذا الشخص فمهما بقي كلنا

زائلون في النهايه لذا لا بأس بأن نحب الآخرين لكن

لا تتوقع شيئا من أحد ولا تجعل حياتك معتمده على

أحد ساعد الآخرين لكن أبقى حذرا أيضا ، لا تكن

أحمق يثق بالآخرين بسهوله ولا شخصا معقدا

يشك بالجميع ، وليكن اعتمادك الوحيد هو ربك

ونفسك حينها فقط ستحقق ما تريد وستتجنب

بعض الانكسارات}

مرت هذه الكلمات على ذهن لوكاس فتحرك بسرعه

نحو الدرج وأخرج دفترا من هناك وأخذ قلما وذهب

ليجلس في السرير قرب قدمه لصدره ووضع الدفتر

على قدمه وبدا بكتابة ما مر به في يومه وما شعر

به وما أراد فعله لاحقا رغم أن ذلك لم يكن مفيدا

جدا إلا أنه اشعره ببعض التحسن وقد بدأ يشعر

بالنعاس بالفعل فنهض وخبائه وعاد لسريره لينام

أما اكاي فقد ذهب ليسير بهدوء وكانت تبدو عليه

هاله قويه جدا ووصل إلى مكان ما يتجمع فيه عده

أشخاص يجلسون حول النار فنهض لايت وتوجه

نحوه فقال بمرح

( مرحبا بك ، كالعاده يبدو عليك الانزعاج حقا متى

ستتعلم! إذا بقيت هكذا ستظهر لك تجاعيد قريبا !)

رفع اكاي أحد حاجبيه وقال

( وهل استدعيتني لتلقي علي محاظره في العنايه

بالبشره ؟)

ضحك بمرح وقال

( لن تنفع أي نصائح طالما انت تبدو في مأتم طوال

الأربع وعشرين ساعه )

تغيرت ملامحه للجد وقال

( ليس وقت هذا الكلام لقد تعرض أحد رفاقنا

لهجوم واضنك تعرف الفاعل صحيح ؟ )

كور يديه بغضب وقال ببرود

(يبدو أن علينا أن نتصرف سريعا في النهايه البقاء

في هذا المكان للاقوى واذا سكتنا سيسيء الظن

ويظن انه قوي لذا يجب أن نخرجه من أحلامه

الغبية تلك ! ليكن الجميع على استعداد سنستعد

لمعركة معهم خلال أيام !)

نظر لايت بشيء من الحزن ثم أزال تلك الملامح وقال بمرح

( صحيح كيف حال تلميذك؟ هل حاول الانتحار أم ليس بعد ؟)

قال اكاي بسخريه

(عن ماذا تتحدث ؟)

ابتسم لايت واستدار معطيا ظهره لاكاي وقال

( أعني لو كنت أستاذي لكنت رميت نفسي من أعلى

الجسر ! صدقا لا أظن أي أحد قادر على احتمال

شخص مثلك كمعلم له ! )

قال اكاي بغرور

( اخرس أيها الأحمق ، ذلك المغفل يجب أن يكون

شاكرا أن شخصا مثلي يدربه ولكن انا ساجعله يدفع

الثمن !)

نظر اليه لايت وعقد حاجبيه وقال

(ماذا تقصد ؟ لما تريد ذلك ؟ هل فعل لك شيئا )

ابتسم اكاي بسخريه وتحرك ليسبق لايت وقال

(انا فقط اكره وجوده ، أنه فتى مدلل على ما يبدو !

انسى هذا لنذهب للآخرين )

في لندن

عاد لوكا للمنزل بعد الحفلة وعاد لغرفته على الفور

بينما كانت سيا ما تزال تبكي في غرفتها وعيناها

منتفختان فجاءت الخادمة لطرق الباب ودخلت وقالت

( سيدتي عاد السيد لوكا للمنزل !)

نهضت سيا بسرعه وقالت

( هل سأل عني؟)

أجابت بهدوء

( لا )

فانزعجت سيا وصرحت بغضب

( اخرجي من هنا إذا ولا تزعجيني !)

انزعجت الخادمة بالطبع لكن لن تجرأ أن تقول شيئا

فخرجت بصمت وهي تلعن سيا بكل الألفاظ التي

تعرفها

أما لوكا فقد ذهب ليجلس على سريره واستلقى

وارتسمت ابتسامه على وجهه ، لم تمضي سوى

دقائق حتى جاءت الخادمة لتدعوه لتناول الطعام

فنهض وتوجه للأسفل ليرى سيا تخرج من غرفتها

أيضا بعينيها المنتفختين فنظرت اليه بحزن فاشاح

بوجهه وغادر لتلحق به بسرعه لتكلمه لكنه سار

بسرعه ووصل إلى غرفه الطعام ووصلت سيا

بعده بثواني وبمجرد أن دخلت راتها والدتها لتنهض

بقلق وقالت

( ما بكي عزيزتي ؟ هل كنتي تبكين ؟)

ابتسم لوكا بسخريه واشمئزاز دون أن تنتبه له بينما

انتبه عليه شخص آخر ، اكي نظرت اليه بقلق فهي

تشعر انه يخطط لشيء وحان الوقت لتتدخل

دفنت سيا رأسها في حظن أمها وقالت

( لوكا غاضب مني !)

نظر ريو وميا إلى لوكا وكذلك جده فقال ريو

( ما الأمر بني ؟ هل حصل شيء ؟)

قال لوكا مدعيا الغضب

( لقد كادت تفسد حفله صديقي !لقد أردت أخذها

معي كرفيقه لي لكنها تشاجرت مع فتاه وتصرفت

بقله أدب وهل تعلمين ماذا؟ صديقي غضب مني

بشدة واضطررت للرقص مع فتاه مزعجه بسببها

هذا اضافه للكلام المزعج الذي سمعته عن العائله

بسببها لقد شعرت باحراج فضيع هل هذا جزائي

أنني أردت أن اصطحبها معي ؟ حسنا تعلمت

درسي لن اخذها مجددا ابدا ! )

أزداد بكاء سيا فقالت اسكا معاتبه

( هل رأيت؟ جعلتها تبكي بسببك ! ابنه عمك

أقرب إليك من أي أحد ويجب عليك أن تهتم بها

لا بكلام الآخرين !)

نظر اليها بغضب ونهض من الطاوله وقال

( انتي من يقول ذلك عمتي ؟ انسيتي كيف عاملتي

لوكاس بسبب كلام الآخرين ؟ لما من حقك هذا

وانا ليس من حقي أن اتاثر بكلامهم ! )

توسعت أين الجميع وعقدت الصدمه لسان اسكا

فقالت سيا بانفعال

( لا تقارني بذلك القبيح ! انا لست مصدر إحراج مثله!)

رمى لوكا الطبق الذي امامه بغضب ليتحطم إلى قطع

ليفزع الجميع فصرخ به ريو وقال

( لوكا !ما هذا التصرف !)

قال لوكا بحزن

( ابي !لقد أهنت بسببها فلما لا يحق لي الغضب ! انا

لم أقل سوى الحقيقه ! لا استطيع حتى أن أري

صديقي وجهي الان بعد فعلتها هل تتخيل الاحراج

الذي أشعر به ؟ لقد قللت ادبها مع ضيوفه

ورمت عليهم عصيرا وفوق هذا ..... )

اخفض لوكا رأسه وقرر التكتم على التتمة ، بل تكتم

على السبب الذي اغضبه حتى لا يتورط

لوكاس مع اسكا ، فهو قلق أن تفكر في اذيته

انتقاما لسيا

تنهد ريو واقترب من ابنه وربت على كتفه وقال

(إذهب لغرفتك الآن ، نتكلم لاحقا ! )

غادر باستياء ومر من جانب سيا ونظر أليها بحقد

شديد بيننا نهضت اكي وغادرت هي الاخرى دون

قول شيء فقد بدأت شكوكها تزداد !

يتبع

ارجو ان يعجبكم 😙

Continue Reading

You'll Also Like

89.3K 4.5K 72
.....حقيقيه بنسبه 95%... ..تتكلم القصه عن ضابطين برتب عاليه يتم عقوبت احد #ضباط في مدرسه المراهقات ليلاقي متمردته بعد حبناً طويلاً تذهب منه ضحيت ع...
35.2K 2.3K 17
لُثام في بداية الامرِ.. شُجاع خُفي لتسهيل المُرِ.. أُناث تعيشُ المُعاناة .. في قِصة تَجمعُ بين الظالم والمظلوم والكاشف والمَستور.. تلتقي القلوب لِتَع...
7.1K 508 23
عندما أرادت امه أقرب شخص له ان تقتله انقذته معجزه. ماذا ستفعل لو مد لك الشيطان يد المساعده؟ استعطيه روحك؟
1.7K 463 27
ليلة ككل ليلة في قرية بضواحي فيغاس . . . القصة لم تكن تروي يوماً حكاية شخص سيء واحد اتلف حياة البقية...كل شخص هنا اجرم بحق نفسه بشكل ما ، بإحساس...بن...