مصير مجهول | Unknown Fate "م...

Bởi ParkAmchan5

263K 16.4K 3.3K

تصادفت معه على أحَد الطُرق في مُنتصف ليل حالِك الظلام كانَ يُصارِع ألمهُ وحيدا ، إقتربت بنية إنسانية لكنها... Xem Thêm

CH | 1
CH | 2
CH | 3
CH 4 | إشتباه ؟
CH | 5
CH | 6
CH 7th | بين ليلة ، وضُحاها !
CH | 8th
CH 9th | واقِع مُرير..
CH | 10th
CH 12th
CH 13th |
CH 14th | مشاعِر مُتفجِرة
CH 15th | أسِف !
CH 16th | ما خلفٙ الستار !
CH 17th |
CH 18th | إنتهى..كُل شيء ؟
قرار..
CHAPTER 19th | قبل الأخير
The 20th CHAPTER | The End ✓
جُزء ثاني للرواية ؟
ثرثرة بسيطة

CH 11th |

8.9K 648 65
Bởi ParkAmchan5

ڤوت + كومنت'ز ي لبى 💪💜

عطر لسانك بذكر الله
قبل القراءة

.

"ألا تعتقِد بأنك سوُف تُثيِر شكوكهُم ؟ انه من الأماكن المشتبه وجودك بِها.."

قالت وهي تنظُر له بريِب
"لن يُفكروُ في ذالِك حتى ، لقد كان مهجوُرا لسنوات بالفِعل !"

أخرجت تنهيدة مكبوتة ، ولم تقُل أي شيء سوى التوجُه إلى هُناك..

"انت بحق غيرُ مكترِث لحياتِك.."قالت بهمس شديد الخفوُت

"سمعتُك !"قال لها ، وهو يُرسِل نظرات فارِغة

.

ألقى بنفسِه فوق الأريكة ، واضعا ذراعه أمامه لتسُد النظر عن عينيه

حياتُه الأن على مِحك الخطر ، ووجود إيرين أكثر خطورة
لأنها الأن سوُف تُصبِح اليد القابِضة بالنسبة لهم ، للحصوُل عليِه
بِلا أي ذنب ترتكتبُه !

"منزُلك ، يبدو مريبا بعض الشيء !"
قالت له ، وهي تتفحصُه قبل أن تجلِس على مِقعد أخر يقربُ مِنه
رفع مُقلتيِه لها"بالفعِل ، الريب قد طغىٙ عليِه منذُ سنوات ، منذُ غيابِ عائلتي الأبديِ"

أدركت ما يقصدُه ، مُسترجِعة ما قالهُ نامجون لها في يوم حادثة تحطُم زجاج النافِذة ، وإستنشاق جرعة مُفرطة من المُخدِر
لم تستطِع القوُل بأنها تعلمُ ذالِك ، لأنه بالتأكيِد لن يحبذ التدخُل في خصوصياتِه وعائلتِه في الماضي

ثبتت بصرها عليه ، عندما وقف
"إتبعيني.."
قال بهدوء ، وهو يتخاطاها لصعود الدرجاٙت للأعلى
بصمت وقفت لتتبعُه

كانت تنقُل بصرها في الأرجاء ، مُستكشِفة الصور المُعلقة على الحائِط بمحتوىٙ شخصين ، يتوسطهُم فتى صغيِر
كان يُشبِه جوُنغ كوك كثيرا بينما يضعُ إبتسامتُه ليظهر كـ شبيِه للأرانِب بينما يحتضِنهُم ، وكأن العالم يقبٙع بهِم

أحست بالدمع يتدفق لعينيها ، عندما تصورت الذكرى مع والدتها ، ووالدها الذي فقدته أيضا في سِن مُبكِر مع عُمرها
أثر حادِث سير كما أخبرتها والدتُها بعد تاريخ الوفاة بأسبوُع عندما كانت تنتظرُه يعود من عملِه المُعتاد بالسفر في الأرجاء

"هل ستبقين طويلا هناك ؟"
عادها صوتُه إلى أدراج الواقِع
لتُدرِك بأنه يقِف أمام غُرفة ما موضعة على جانِب الرواق الطويِل

هزهزت رأسها ، وهي تبتسِم بخفة له قبل أن تكمل مسارها نحوه
"هذه ستكون غرفتُك ، مؤقتا حتى توازُن الحال"

دخلت الغُرفة عندما فتحها ، لتتقدم للجلوس على حافة السرير
وقعت عينيها على الصورة المُبروٙزة  على الطاولة
إمتدت يدها لأخذها
لقد كانت تحتويِ على جونغ كوك وهو يرتديِ زي تخرجِه من الإعدادية ، والدتُه تقف بجانبِه وبسمة تنطُق بفرحة تأبى ان تتلاشى

"لابُد وأنك كُنت سغيد جدا ، برفقتهِم"
حاولت إستنشاق كمية من الأوكسجين ، محاولة بلع الغصة المتوسطة في حلقِها

أحست بِه يجلِس بجانِبها ، ولا يفصِل إلتصاق جسديهِما سوى إنشيِن

"ليتني..أستطيعُ الشعور بهذا مثلُك ، قبل أن تجرفها رياح الحياة..بعيدا للأعلى"
قالت بصوُت لم يوضح توازن حِبالها الصوتية ، وإنما كان مُهتزا

مسحت أسفل انفها ، بكم قميصِها "انا أحسدُك حقا"

إنتشل الصورة ببروازِها ، ليضعها بجانبِه
وتتبع فعلته بوضع كف يدِه فوق يدها ، ماسحا إياها بإبهامِه على نحوِ خفيف

"كونيِ على يقيِن ، بأنها تريد منكِ العيش الأن بسعادة وراحة دون أذية نفسِك..
وإنها سعيدة في الأعلى"
قال بهدوء ، وهو يلعق شِفاهٙه قبل أن يُكمِل
"الرياح لا تسير بما تشتهيِ السفُن"

عينيها نظرت له ،اليأس يرتسِم بوضوُح داخِلها
"لقد فقدتُها ، وهي تُحاوِل حِمايتي من أذية الذين إقتحمو منزِلنا ، قالت لي بأنها ستعود..لكن لم تفعل"

"سيتذوقون جزائهُم قريبا"
أعصابُه شُدت داخله ، مُحاولا أن لا ينفجِر بقتلِ هذا العالم الذي لم يعُد يساويِ شيئا بالنسبة له

والوعيد بهِم يكبُر شيئا فـ شيئا في صدرِه

نطق وهو يُنزِل يده

"عاجِلا أم أجِلا ، هكذا هو الحال في عالم ممتلىء بالقذارة وسوء النوايا والأنفُس"

قضمت شفاهها السُفلى بقوة"للحق ، أتوق بشِدة للنوم ، والإستيقاظ غدا دون إسترجاع أي شيء من السابِق"
دموعها التي تشُق وجنتهة ، لم يستطِع التفوُه بأي شيء
لا يُمكِن أن يتفوه كاذبا عليها أكثر ، بأنها ستكون سعيدة في المستقبل
او أنها ستسشعِر الراحة ، بالإستيقاظ صباحا دون إلقاء التحية على والديِها..
عندما كان في محلها ، رغبة الإنتحار شدت في عقلِه
عندما أدرك بأنه أصبح وحيدا للحظة بعد موت حبيبتِه السابِقة
التي لا يتذكرُ أي شيء حقيقة ما يخُص موتها
يُريد أن يقر ما حدث لنفسِه بالضبط ، وللجميع

لكِن كُل ما حاوُل التذكُر ، رأسهُ يؤلمُه بقوُة

وبالرغم من تواجُد أصدقائِه ، كـ عائلة حوله
إلا أنه لا يزال هناك فجوة فراغ في داخلِه ، فجوة تندهُ بالحُب ومحيط الأمان ~

يديِه إتخذت مسارها ، شاعرا بالسوء الشديِد نحوُها

وضعها فوق أكتافِها ، ليضغط بأطراف أصابعِه عليها
بعد أن هاجم كمية هائلة ، من التردُد

"ستكونين بخيِر قريبا ، أنا..حقا أسف"

بدون أن تشعُر
وإرادتها كانت خارجة عن السيطرة عند إحساسها بوجود من يُساندُها ، يقويِ عزيمتها الضعيفة على إكمال العيش

أخفضت مستوى رأسٙها ، ليتلمس جانبُه صدرِه

شعور وكأن ماء مُثلج إنسكب فوقه ، ليصبح جسده متصلبا كالحجر

إبتلع مابيِ حلقِه ، بعدما احس بشلِ حركتِه وهو مُلتصِق بِها كـ أول فتاة بعد حبيبتِه السابِقة
  دون إنشِ واحد يفصلهُما حتى

أغمضت عينيها , مُرخية جفونِها
العالم لم تعُد تشعُر بِه حولها بسبب خدر النوم  المستوليِ على جسدِها

تماما كـ صفاء نيتِها في الوقت الراهِن..

"هذا الدفىء ، يُشابِه دفئها"
قالت له مُشيرة لوالدتها ، ورأسها بدأ يُصبِح ثقيلا..شيئا فـ شيئا

لم يتحدث خِلال هذه المُدة ، وإنما إستمر في مراقبة تحرُكاتِها بأريحية
حتى أحس

للحظة فقط ، لم يُرِد الإبتعاد عنها
عندما صرحت بأنه يمُدها بدفىء والدتٙها ، الذي فقدتهُ

إستشعر إنتظام أنفاسِها مما دل على غرقها في النوم

حاول ضبط مستوى أنفاسِه ، وهو يسحبُ ذراعه بخِفة للأسفل
واضعا الأخرى تحت رُكبتيِها

يديِها إلتفت حول رقبتِه بمُجرد إعتدالِه في الوقوف ، يتتبع ذالك هجوم أنفاس حارة لافِحة

الرعشة التي سرت في جسدِه ، لم تكُن مُزحة !
أنزل نظره بشروُد لها ، كانت تتمسكُ برقبتِه بشِدة

وكأنه حبل النجاة الوحيد في لحظة وعِرة ، شعور الإنتماء وصل إِليه لحظتها
لأن هذا ذات الشعور يُراوده ، ممزوجا بالدفىء

إنتقلت مُقلتيه للصورة الموضوعة فوق السريِر

وبوجهِ خالِ من التعابيِر..
ليستعيِد الذكرى قبل سنوات ، في يومِ تخرُجِه

-Flash Back-

"جونغ كوك ياه !"
إقتربت منه والدتُه ، لتقبل وجنتيه بسعادة مغمورة

"امي "قال لها بتذمُر ، بينما يُمسِك بباقة الوروُد المُهداة له من قِبلها
"أنا لستُ طِفلا !، زملائي بالفعل سوف يسخرون مني"

قهقهت والدتُه ، وهي تمسِد رأسه"دعهُم يقولون ما يشاؤون ، أنت مع والدتك على أية حال.. وليس زوجتك لتُصاب بالحرج منها"

لم يستطِع سوى رسم الإبتسامة على وجهِه ، وهو يحتضنُها بقوُة"أُحِبُك أمي.."

"عزيزتي ، كوك ! لنلتقِط صورة عائلية هيا"
إستدار الإثنان عندما سمعو نداه والد جونغ كوك ، وهو يتقدم
حامِلا الكاميرا الرقمية بسعادة

وضعها على وقت مُحدد

"واحِد ، إثنان..."
وقف جونغ كوك سريعا بالمنتصف ، ضاما والديِه الذين يقفون بكِلا جانبيه بِذراعيِه

"ثلاثـة. "

وتم إلتقاط لحظة أجمل لحظة لا يمكن أن توصفها كلمات
إلتقاط ذكرى ستكمُن في وِسط القلب إلى الأبد'

End Flash Back

أغمض عينيه بخِفة ، لتنجرِف دمعة تصحبُها شهقة مكتومة

قاطع ذالِك رنين هاتفِه ، ليقضِم شفاهه بخوف
أن تستيقِظ بسبب إزعاج النغمة الموضوعة

كسىٙ جسدها باللحاف الثقيِل ، بعد وضعها في جانِب من السرير
دفع المياه المنزلقة لوجنتيه بعيدا ، محاولا ضبط أنفاسِه

قبل ان يرمي اخر نظرة ، ليطمئِن بأنها لا زالت نائِمة

ذهب خارِجا ، مُغلقا الباب خلفٙه
"جونغ كوك ؟ ، انا نامجون"
أجاب الطرف الأخر ، سريعا قبله

سحب كمية من الهواء

"أعلمُ ذالك ، أنا أملك رقمك بالفعل !
ومن ثم..الوقت مُتأخِر الأن ، لما تتصل دائما في أوقاتِ كهذِه ؟"

"أردتُ فقط الإطمئنان عليك أيُه الغبي ، ألا أستطيع ؟"

تنهد بعُمق"انا بخير ، لولا أنني تعرضت لهجوم مفاجىء من قِبل اتباع ذالِك الرجُل ، والوغد جونغ إن"

"هل تمزح ؟ ، متى حصل ذالِك ، وأين ؟"
قال نامجون ، بتوسع بؤبؤ عينيه

"سنتحدثُ بكُل شيء غدا ، الأن أنا أُريد النوم"

"وهل كانت بصُحبتِك ؟"قال مُشيرا إلا إيريِن

"أجل"
قال وهو يُكمِل سيره لغرفتِه

"علينا ان نرى بعضنا البعض ، يجِب علينا التخلُص منهم
قبل أن يقومو بذالِك لنا.."أكمل جونغ كوك قوله

دام صمتُ طويل ، ما يقارب ال ٣ دقائِق
"هيونغ ، هل ما زِلت هُنا ؟"

"لدي خُطة ! ، أضمن لك نجاحها والتخلُص من نصفهِم كـ أول جولة"نطق نامجون ، مما أثار حيرة جونغ كوك الذي وصل لغرفة الجلوس

ليُمدد جسده بعُرض المقعد الموضوع
"أتحفني !"

"سأقول لك حالما نتقابل غدا.."

أغلق الهاتِف
لا يستطيِع الإنتظار حتى الغد ، لبدأ خطوات التخلُص من كابوُس حياتِه !

يا تُرى مالذي خطر في عقله للتخلص منهم ؟

أفكار تُعد ، ولا تحصى بتسلسل في عقلِه
حتى أخذه النوم بمسارِه هو الأخر

.

____

انتهى 💜

اي ملاحظات على البارت او قصور ، أيم سوري 💜

همم ، صراحة البارت كان عادي ولا ؟ 😂💜

يعني بارت كـ فترة نقاهة من المشاكل واول مومنت رسمي بينهم وتقربهم بين بعضهم ، بس كالعادة الأكشن جاي وهذي تصبيرة  😭😂💔

الأمور راح تبدأ تنكشف شوي شوي خلال البارتات الجاية ، سو ترقبو ي حلوين 💜

وايه ، ثانكيو مرة على ٢k مشاهدة 😭💪

كذا أنتم صدق ارميز 😂💜

يالله حبوبات سي يو البارت الجاي ، وبحاول يكون طويل كذا وكله أحداث 💪💜




Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

277K 20K 25
"عندما يتحـول حبيب بيـرلا سيباستيان المثالـي جيون جونغكوك صاحب محل الدجاج الكـوري فـي اسبانيا الـي وريـث اكبر عائلات المافيا وتجارة السلاح في كوريا ا...
3.9K 136 2
لا تقرأ هذا الوانشوت اذا كنت تملك رحمة في قلبك هذه القصة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة الحزن ليس مجرد كلمة إنه ألم لاذع قاتل . رجل عادي مجرد بائع مل...
3.8K 589 11
و مَا أَنْتَ سَوِيّ شَخْصٌ أُتِي إلَيّ حَيَاتِي كَي يدمرها ثُمّ يَرْحَل و يَظُنّ كَأَنَّه انْتَصَر عليّ ! . مين يونغي كيم يوري [مُكتَمِله✓] بدأت: 8/1...
3.8M 186K 30
' انتي حتى تمنعينني من ابسط حقوقي كزوج ' اَشعُر وَ كَأَننِي فِي فِيلم هَذَا حَقِيقِي؟ "اُحِبُك" كَلمِة تُقَال لِمليَار فَتاة كُل يَوم ، لَكِن هَل ه...