قبل البدء يجب التحدث ببعض
المفاهيم
اولاً هذه الرواية دادي لكن بفكرة جديدة القصة لا يوجد بها احداث مُنحرفة او اشياء +18
لأن كوني كفتاة مُحترمة لن أتخذ الحق بأنني أكتب أشياء مُنحرفة لأأخذ ذنوب كلاً من قرأها غير ذنوب كتابتي بأشياء هكذا، وغير ذلك الفتاة بطبعها خجولة ومؤدبة فلا داعي لتقليل من مستوانا وإغضاب ربنا 👆
ثانياً التعليقات السلبية ،فأنا حتى الأن لن اُجربها ولا اُحب تجربتِها او يقولها لي شخص ما ،لأنني على حد علمي ان لا أحد يكرهني ،هذا من فضل ربي 👆الحمدلله
ثالثاً روايات دادي مليئة بالواتباد وهذا ليس شئ جيد على الإطلاق، دعونا بموضعنا هذه الرواية من خيالي الواسع فهذا يعني إن إذا تصادفت روايتي مع اخرى فهذا فقط عبارة عن صُدفة
رابعاً إذا علمت بأن تم إقتباس اي حدث من روايتي دون إذن مني فهُنا سوف يظهر الجانب الغاضب مني الذي لا احب إظهاره أبداً
لأنني أكره بشدة شئ يُدعى تقليد (سَرِقة)
خامساً الرواية اسمها Fake Daddy not Fuke Daddy بحرف ال" a"
يعني ترجمتها والدي المُزيف
بلاش التفكير الشمال ده 👀
سادساً استمتعو ✋
نبدأ
"تفضل سيدي "قالت مُديرة الملجأ وهي تبتسم وتُشير بيدها على الكُرسي بعد دخولي لمكتبها،
"صباح الخير سيدتي "رحبت بها وأنا اُصافحها بإبتسامة
"صباح النور سيدي، يُمكنك الجلوس "ردت وأنا حررت زر بذلتي الأوسط قبل جلوسي على الكُرسي المُقابل لها
"بالحقيقة انا.... "تحدثت لكنها قاطعتني
"اعلم اعلم، لقد أخبرتني سكرتيرتك الخاصة بطلبك "قالت وأنا أومأت لها بتفهم
"تفضل معي "قالت وهي تنهض عن كُرسيها وأنا فعلت المثل ،سرنا قليلاً لأخر الرواق الذي به مكتبها، حتى توقفت هي فجأة امام غُرفة ما
فتحت الغرفة ودخلت وأنا خلفها، بالحقيقة كان مكتب أيضاً ،تقدمت هي للنافذة المُغلقة لتفتحها وبعدها، شاورت لي بمعنى تعال
بالفعل تقدمت لها بخطوات ثابتة حتى أصبحت أنا أيضاً امام النافذة.
"امامك جميع الأطفال من جميع الأعمار ،اُنظر لهُم جيداً ثم أخبرني بقرارك "قالت وأنا وجهت نظري بالحديقة للأسفل لأرى الكثير مِن الأطفال
فُتيان وفتيات ،صغار وكِبار، بينما أنا أتجول بعيني لمحت فتاة ما تجلس وحدها على مِقعد خشبي ،كان شعرها طويل بُني يُغطي نصف وجهها وذلك جعلني لم ارى شكلها بوضوح
"من تِلك "سألت السيدة لورين وأنا اُشاور بأصبعي على الفتاة
"سيدي تِلك الفتاة سوف تؤديك للهلاك، هي بالرابعة عشر من عُمرها لكنها بنصف عقل لديها تأخر بالفهم، وأيضاً ....."قالت بأسف لكن توقفت فجأة
"وماذا؟ .. اكملي"أمرتها وأنا اُضيق عيني
"انها كفيفة سيدي، لا ترى "اجابت بحزن لتجعل قلبي يملئهو الشفقة
"حسناً انا اُريدها "قلت بعدما أخرجت تنهيدة ،لكن توسعت عينيها بدهشة
"سيدي انها ...."تحدثت بتعلثم لكني قاطعتها
"انها يوجد علاج لحالتها.... اليس كذلك "قلت بحاجب مرفوع
"اجل سيدي يوجد علاج لحالتها "ردت
"إذاً سوف أأخُذها وأتكفل بعلاجها ،هي سوف تكون إبنتي "قلت بثقة وهي أومأت
"حسناً هذا هو ملفها "قالت بعدما قلبت ف الكثير مِن الملفات وأخرجت الملف الخاص بها
"ما أسمها "سألتها قبل فتحي للملف بينما هي أخذت تفعل الإجراءات اللازمة
"تُدعىَ لورين سيدي "اجابت ونظرها موجه للورق امامها
"للتأكيد فقط ،انت سيد..... "قالت لأقطاعها
"زين... زين مالك "
-----------------------
رأيكو؟
Love u all 😘
vas happenin girls 😉😂