A Side Of HIM

By LionPerfeem575

142K 6.1K 1.7K

_ سأحارب العالم من جديد .. _ جيد .. لكن من أي جزء؟ _ من الجزء الذي فرغ مني منذ زمن و دخل العالم إليه عن ط... More

Chapter : 1 WELCOME TO REALITY
NOTE
Chapter : 2
Chapter : 3
Chapter : 4
Chapter : 5
Chapter : 6
‏Chapter : 7 // part :1
Chapter : 7 // part : 2
Chapter : 8
Chapter : 9
Note:
chapter : 9
chapter : 10
chapter : 11
chapter : 12
chapter : 13
chapter : 14
chapter : 15
chapter : 17
chapter : 18
chapter : 19
chapter : 19 / 2
chapter : 20
chapter : 21
chapter : 22 * step 1*
chapter : 23 * step 2 *
chapter 24 * final step *
chpter : 25 < tired morning >
chapter : 26
.....
chapter : 27 * the first meeting *
chapter 28
Booom!
chapter : 29
chapter : 30
chapter : 31
chapter : 31 / 2
chapter : 32
chapter : 33 * the fear meats the monster *
chapter : 34 * breathing the same sin *
chapter : 35 * driving to death *
Chapter : 36 * Don't mess with a Mafia Boss *
chapter : 37 * qiute after the storm *
chapter : 38 * Overthinking *
chapter : 39 * i started to CARE ! *
chapter : 40 * i'm a VOICE too *
chapter : 41 * love confession *
chapter : 42 * unknown acceptance *
chapter : 43 * me and my broken heart *
chapter : 44 * revenge kiss *
Chapter : 45 * tears of fire *
chapter : 46 * love on the bed of lies *
Boom ! / 2
chapter : 47 * i have my reason *
chapter : 48 *BUT is it a good surprise !? *
chapter : 49 * Still ready to DIE? *
chapter : 50 * Deep breath , then send Flares *
chapter : 51 * after we died , we kissed *
chapter : 52 * EMPTY *
chapter : 53 * Only You ... *
chapter : 54 * you'll marry me tonight *
chapter : 55 * THE END ! *
******
Warning !
.....
Bullet for my mind

chapter : 16

1.5K 96 14
By LionPerfeem575


" اين هو مكتب بيير فينوميا" سأل كونور بصرامة شاباً عندما وصل الى الطابق الرابع

مما ادى الى دهشة الأخر من لهجته الجريئة!

" انه ...هنا .." قال الشاب مشيراً الى باب معين يقع في الخلف

ادار كونور رأسه ليرى الباب و قبل ان يشكره سأل الشاب باهتمام " هل انت صاحب السيارة الرياضية المركونة امام الشركة؟"

ابتسم كونور و قال بفخر " نعم انا هل هناك خطب بها؟"

" كلا بالطبع كلا ... انها رائعة في الواقع الرجل الذي صنعها يكون صديقاً مقرباً لي"

رفع كونور حاجبيه مندهشاً !

هه! لقد تعرف على اقارب السيارة

" يبدو رجلاً مبدعاً بحق .. لان تصميم السيارة فائق الحداثة و كامل بشكل مثير للاهتمام"

قال كونور كشخص واعٍ فقهقه الرجل بخفة و قال " و لكنك صغير على قيادة سيارة كهذه؟! هل تمتلك رخصة قيادة؟!"

أومأ كونور و قال " في الواقع ابدو صغيراً و لكن عمري عشرون سنة"

وسع الاخر عينيه و قال بدهشة " بجدية!؟" ابتسم بصدمة و اكمل " يا رجل انا عمري 25 سنة و ابدو اكبر من والدي"

ضحك كونور و رد " ربما بسبب هذه البذلة " انتهى مشيراً على ثيابه

نظر الشاب الى نفسه و ضحك

" ربما ... بالمناسبة .. ريك مالتون" قال الشاب ماداً يده

صافحه كونور قائلاً بثقة" ايڤان مونور"

" تشرفنا ايڤان ... هاه .. هاقد اتى السيد فينوميا" قال ريك ناظراً من خلف كونور

لف كونور ظهره لتتثبت عيناه على العجوز ذو الشعر الابيض و العينان الخضراوتين الذي يمشي و يتحدث على الهاتف

" حاولت الهاءك قليلاً ريثما يأتي لأنني السكرتير الخاص به" قال ريك بلطف

" اوه .. ذكي" رد كونور بإعجاب

مما جعل ريك يبتسم

" اذاً تفضل معي لأخذك اليه"

أومأ كونور ليمشي خلفه

شد على قبضته و شعر بأن الدم يحترق داخل جسده .. يريد قتل بيير!

اخذ نفساً عظيماً! لكن العروق الحمراء بدأت تظهر من بداية رقبته حتى خده!

كان يمشي بخطى بطيئة في الممر ليحاول تهدأة نفسه و تحفيز يده على عدم اطلاق النار!

حتى وصلا امام الباب

قرعه ريك مرتين ثم دخل و كونور وراءه

كان مكتبه واسعاً بينما هو عبارة عن قفص زجاجي! فكل ما يحيط بالمكان يسمح لك برؤية كل شيء .. السماء .. الشارع العام ..!

تقبع طاولة كبيرة في وسط المساحة الرخامية الحرة و كرسي جلدي يجلس بيير عليه ينظر الى بعض الاوراق بيده

ما ان خطى الخطوة الأولى حتى اخرج هاتفه من جيبه و ضغط على زر احمر صغير في اسفل الشاشة حتى أضاءت دائرة على طرف الساعة في يده لتبدأ عملية التقاط الصور من خلال الساعة , حيث بدأت تأخذ الصور كل دقيقة , وهو يحرك يده بعشوائية ليعطعي مجالاً لأخذ صور من كل الزوايا

" هذا السيد ايفان مونور ... يريد مقابلتك سيدي" تحدث ريك بطلاقة

" صباح الخير" قال كونور بهدوء

رفع بيير عينيه و رمق كونور بنظرة تفحصته من رأسه الى اسفل قدميه

" صباح الخير" رد بيير

" عن اذنكما" قال ريك و اتجه نحو الباب خارجاً منه

" تفضل بالجلوس" قال بيير مشيراً بيده نحو الكرسي الموجود امام الطاولة

تقدم كونور و جلس عليه

" لدي سيارة في الأسفل و اريد بيعها" قال كونور بلهجة تشبه لهجة اولاد الشوارع

حتى قطب بيير وجهه متعجباً

" ماهي مواصفات السيارة؟!" سأل بيير

" كاملة " رد كونور بثقة

رفع بيير حاجبيه بإعجاب

" كاملة؟! همم .. قلت لي السيارة في الاسفل؟"

كونور : نعم اعني امام الشركة .. لقد جلبتها الى هنا لكي تتفحصها بنفسك!

كانت تتغير ملامح وجه بيير كلما تحدث كونور بلهجة قوية و جريئة

بيير : انتظر لحظة!

ثم اخرج هاتفه و ضغط على اسم ووضعه على اذنه

بيير : تعال الى هنا بسرعة

نظر الى كونور و اردف : سأرسل السكرتير الخاص بي الان ليرى السيارة

ابتسم كونور بسخرية بحيث لم يستطع بيير ان يفهم ما سببها!

هي دقائق حتى فتح ريك الباب و دخل مبتسماً

ريك : " لقد طلبتني "

بيير : انزل انت و جيسن مع السيد مونور لرؤية السيارة فهو يرغب ببيعها

توسعت عينا ريك و نظر بعدم تصديق نحو كونور الذي نهض مستعداً للذهاب ثم قطب حاجبيه و نظر الى بيير بنفس التعبير

ريك بصدمة : لكن سيدي ... السيارة من تصميم غابرييل امبيرال و هي الانتاج الاخير لشركته

توسعت عينا بيير و نهض فوراً ينظر الى كونور بدهشة!

بيير : اتعني النوع الذي صنعوا منه خمسة سيارات فقط؟!

أومأ ريك و عيناه في اخر حد من التوسع!

بينما ينظر كونور اليهما بابتسامة استهزاء

" سأتفوق على كريس اللعين و اخيراً" همس بيير محدثاً نفسه

جلس كونور على الاريكة ملفتاً انتباه بيير

" اذاً ... تم بيعها؟!" سأل كونور بخبث

جلس بيير منفعلاً و قال " بالطبع فأنا لم اعلم ان السيارة بهذه المواصفات الهائلة"

" سأسلمها لكم مع اوراقها و كل شيء يخصها في الغد الساعة الثامنة صباحاً هل هذا مناسب؟"

أومأ بيير ثم قال " بالطبع هذا مناسب "

نهض كونور فنهض بيير معه تلقائياً

مد بيير يده و بداخلها كرت بلون ازرق عليه صور سيارات و اسم الشركة " سعدت بالتعامل معك سيد مونور .. تفضل هذا كرتي"

اخذه كونور و قال " و انا ايضاً ... نلتقي غداً"

" بالطبع" رد بيير

" ريك .. رافقه الى الخارج" امر بيير

فأومأ ريك و اثار الدهشة لم تفارق وجهه , خرج مع كونور الى الممر و مشيا فيه

ريك : هل يمكنني سؤالك شيئاً؟

ابتسم كونور و قال : لماذا اريد بيع سيارة ثمينة كهذه؟! ام هل انا تحت تأثير المشروب لأقرر ان ابيع

سيارة كهذه؟ ام هل انا بكامل قواي العقلية لأقوم ببيع سيارة كهذه؟!

أومأ ريك و قال : تماماً

كونور : والدي رجل غني جداً و انا ابنه و لذلك من الطبيعي ان اكون مبذراً!

تفاجأ ريك من عفويته و طبيعته الهادئة في قول شيء كهذا!

ريك : لا اعرف و لكن ... قاطع حديثه بضحك و اكمل : و لكنك غريب حقاً ؟! و غريب لأنك تريد بيع هذه السيارة؟!

كونور : انظر الى الناحية الايجابية .. تستطيع ان تراها كل يوم و جدياً .. اعتنِ بها فقد كانت غالية على قلبي

ضحك ريك اثناء دخولهم الى المصعد

اغلق الباب و ضغط ريك على زر الطابق الاول

ريك : لا زلت لا اصدق انك ستبيع السيارة!

نفخ كونور و قال : تقبل الامر ... ليس و كأنني اتخلى عن العالم لشركة! انها فقط سيارة , أتدعو هذه خسارة؟!

" كلا و لكن ... انا اعرف الاربعة الاخرين الذي يملكون السيارة نفسها ... هم يملكون سيارات غيرها و يقومون باستخدامها لأجل لفت الانتباه في الشوارع .. لكن انت ..!! "

ضحك كونور و قال : و لكن انا ابيعها! نعم انا افعل ..! تقبل الامر

هز ريك رأسه بعدم تصديق و راح يقنع نفسه بأن هذا حقاً ... يحدث!

و بعد ان توقف المصعد و اضاء زر الطابق الأول , فُتِح الباب لتظهر المساحة الرخامية و باب الشركة لكن قابلتهم وجوه العملاء الراغبين بالصعود مكانهم فوراً , القوا التحية على ريك و دخلوا بينما خرج هو و كونور

لاحظ كونور ان احدهم كان يرمقه بنظرة مريبة و كأنه يعرفه ... او مجرد استشباه! , لكنه لم يكن مرتاحاً له ابداً

حتى تم اغلاق باب المصعد و ظل الرجل يحدق به الى اخر لحظة

" سيد مونور؟! تفضل!" قال ريك متعجباً من جمود كونور المفاجيء

رف كونور عينيه بسرعة خارجاً من شروده .. " معذرةً .." قال بعد ان هم الاثنان بالمشي , حتى وصلا الى باب الشركة

ركض ريك بلهفة نحو السيارة منذ ان رآها مصدراً صوت كان يبدو انه اشتياق! فابتسم كونور بغضب! انها سيارته وحده لا يجب على احد ان يلمسها و لكن صوت رنين هاتفه انقذ الموقف! او بالاحرى انقذ ريك!

سحبه من جيبه فوراً ليرد : مرحباً

ويل : لماذا تأخرت؟

كونور : انا اتٍ حالاً

ويل : من هذا الفتى الذي يحوم حول السيارة ... دعه يبعتد !!

قهقه كونور ملفتاً انتباه ريك

كونور : سنتحدث لاحقاً ... وداعاً ابي

اغلق الخط وهو يسمع شهقات ضحك ويل

تقدم الى ريك قائلاً : كان هذا والدي يطمئن على .... السيارة طبعاً!

ضحك ريك بينما يمسح بخفة على الزجاج

ريك : اتعرف ... لقد تم صنع خمسة منها فقط لأن المصمم غابرييل امبيرال كان غاضباً بسبب خسارته رهاناً امام شركة في الصين و لكي يخفف عن غضبه راح يعمل على صناعة هذا النوع الفخم و اكتفى بخمسة ليري الشركة الاخرى انه يستطيع اسر انتباه العالم ب خمسة نماذج فقط .. هه و فعلاً ... استطاع جذب الانظار اليه .. لقد كان غابرييل دائم الغضب و عندها يتألق!

رفع كونور حاجبيه اعجاباً .. لم يتوقع ان تكون هناك قصة وراء صناعة هذه السيارة!

كونور : منذ متى انت و السيد امبيرال اصدقاء؟

ريك : 4 سنوات

أومأ كونور بإعجاب

" لا بد و أنك محظوظ لكونك صديق هذا الرجل المبدع "

قهقه ريك و هز رأسه بالموافقة ثم اخرج كرت من جيبه و مده نحو كونور

" هذا هو كرتي و به رقمي ... اتصل بي غداً قبل ان تأتي حتى اساعدك في امور البيع"

أومأ كونور مبتسماً , ثم اخرج مفتاح السيارة و فتحها رافعاً الباب للأعلى بينما ينظر ريك اليها ببهجة!

دخل اليها و انزل الباب بتزامن مع اصدار المحرك اصوات الاستعداد ثم انطلق بها مسرعاً

اثناء الطريق

.

.

.

" لقد كان الأمر مزعجاً فقد ..." قال كونور وهو يتحدث على الهاتف بيده فقاطعه ويل قائلاً " لا تفشي كل شيء هنا ... انتظر لتصل الي على الاقل" رد ويل

" لا استطيع لا استطيع انا حقاً غاضب" قال كونور بينما يضرب على المقود

" اللعنة عليك .. قد السيارة جيداً و انتبه لاشارة المرور التي امامك و عد سريعاً انا في انتظارك" قال ويل ثم اغلق الخط

نظر كونور الى الامام ليرى اشارة مرور فعلاً , لكنها كانت خضراء لذا مر مسرعاً قبل ان تتحول الى الاحمر

لم يكن ينظر الى السهم على الشاشة لانه حفظ الطريق فعلاً

لذا تابع القيادة .. تعلو وجهه علامات الجمود!

و اثناء الطريق نحو المقر كانت كل بريطانيا قد عرفت ان كونور يمشي في شوارعها

لأن صوت الاغاني كان يهز الارض تحته

اضافةً الى انه كان يرفع الاصبع الوسطى لكل شخص ينظر الى سيارته!

كان مجنوناً بعنف! و بخاصة أغنية Drowning pool _ let the bodies hit the floor التي حولت السيارة الى حفلة روك متنقلة..

////// وصل الى المقر ////

دخل من البوابة الضخمة مستقبلاً اياه الرجلان المتخصصان للسيارة بوجوههم الجامدة المعتادة و سرعان ما تغيرت ملامحهم عندما سمعوا كل الصخب الذي يصرخ من الداخل! لكنهم قرروا عدم التدخل في الاشياء التي لا يروها كل يوم!

ركن كونور السيارة جانباً ثم اطفأ الأغاني و فتح الباب

" اللعنة لماذا الجو حار لديكم هنا؟! " قال كونور متضايقاً عندما خرج منها

و بالطبع لم يكلف احداً منهم نفسه ليرد!

فقط أخذوا منه المفتاح بهدوء و مسح احدهم بإصبعه على اسفل المفتاح حتى تحركت السيارة لوحدها نحو مكانها

الأمر الذي أوقف كونور عن المشي ينظر اليها مندهشاً و الى الرجلان اللذان كانا يمشيان وراءها يتحدثان

" حسناً .. لقد قررت .. سأتزوج السيارة" قال كونور بينما يمشي باتجاه الباب الكبير

حيث وصل اليه و قام بالإجراءات الازمة للدخول

Conor's PoV :

ما ان دخلت الى الباب حتى استقبلني ويل بتلك الابتسامة المعتادة التي يقابلني بها دوماً , رافعاً رأسه عن الابتوب و طبعاً السيكارة تكاد ان تنتهي بيده فتقدمت اليه بوجهي المعتاد , استغل الفرصة و أطفأ السيكارة بالنافضة

وصلت اليه حتى قال : اهلاً ايفان

ضحكت بخفة

كونور : اهلاً وليام

ويل : اجلس

وهو يؤشر بيده نحو الكرسي الذي بجانبه

قلت له فوراً : سكرتير الساقط بيير صديق صانع سيارتك المقرب

ويل ببرود : أعرف ما المهم بالأمر؟

كونور : لا شيء , لكنني تفاجأت

ويل : انا لم اتفاجأ عندما عرفت

منتهياً حديثه بإخراجه سيكارة من علبة السجائر وواضعاً اياها بفمه

اكمل ويل : لأن ريك و هو خطيب غابرييل كان يعمل معه في شركته و لكنهما انفصلا فقرر ريك ترك الشركة و العمل لدى شركة اخرى فعرض غابرييل الزواج من ريك ليراضيه

و هنا اندهشت اكثر , ريك خطيب غابرييل!!!

هذا ما يفسر ردات فعله الغريبة اتجاه السيارة ... لكن الأمر لم يعد يعنيني ..

كونور : لا يهم ، ألا تريد الصور؟

نفخ ويل الدخان من فمه و قال : اذهب الى جون و اعطه اياها حتى يتحقق منها

نهضت و قبل ان امشي سألني بصوت منخفض : هل كنت غاضباً و متضايقاً بسبب وجودك حول بيير؟

هه! لعقت شفتاي و استدرت ناظراً اليه مبتسماً

قلت له و انا احني ظهري على الطاولة : كاد الوحش ان يخرج , لكنه بقي ينهش ما بداخلي ليهدأ ... لذا ما انت تتحدث اليه هو بعض القطع التي بقيت بعد الوجبة

ثم استدرت و عاودت المشي باتجاه الممر مباشرةً و انا على علم تام ان ويل توقف عن التدخين ليراقبني بعينيه ....

Continue Reading

You'll Also Like

151K 5.6K 16
" آسف أمي لأنني أحببته وآذيتك " "دعنا نصنع الحب على طريقتي " " لاتمنعني عن قتلهم بوحشية ، انهم يستحقون مايحدث لهم " " أنا لا أقتل ، أنا فقط أحقق ا...
617K 6.7K 16
|| رواية مثلية || كريستين الممثلة تعيش مع ابنة جيرانها الصغرى بيلا .. تفعل كل ما بوسعها لجعلها تقع في حبها ❤