A Side Of HIM

By LionPerfeem575

142K 6.1K 1.7K

_ سأحارب العالم من جديد .. _ جيد .. لكن من أي جزء؟ _ من الجزء الذي فرغ مني منذ زمن و دخل العالم إليه عن ط... More

Chapter : 1 WELCOME TO REALITY
NOTE
Chapter : 2
Chapter : 3
Chapter : 4
Chapter : 5
Chapter : 6
‏Chapter : 7 // part :1
Chapter : 8
Chapter : 9
Note:
chapter : 9
chapter : 10
chapter : 11
chapter : 12
chapter : 13
chapter : 14
chapter : 15
chapter : 16
chapter : 17
chapter : 18
chapter : 19
chapter : 19 / 2
chapter : 20
chapter : 21
chapter : 22 * step 1*
chapter : 23 * step 2 *
chapter 24 * final step *
chpter : 25 < tired morning >
chapter : 26
.....
chapter : 27 * the first meeting *
chapter 28
Booom!
chapter : 29
chapter : 30
chapter : 31
chapter : 31 / 2
chapter : 32
chapter : 33 * the fear meats the monster *
chapter : 34 * breathing the same sin *
chapter : 35 * driving to death *
Chapter : 36 * Don't mess with a Mafia Boss *
chapter : 37 * qiute after the storm *
chapter : 38 * Overthinking *
chapter : 39 * i started to CARE ! *
chapter : 40 * i'm a VOICE too *
chapter : 41 * love confession *
chapter : 42 * unknown acceptance *
chapter : 43 * me and my broken heart *
chapter : 44 * revenge kiss *
Chapter : 45 * tears of fire *
chapter : 46 * love on the bed of lies *
Boom ! / 2
chapter : 47 * i have my reason *
chapter : 48 *BUT is it a good surprise !? *
chapter : 49 * Still ready to DIE? *
chapter : 50 * Deep breath , then send Flares *
chapter : 51 * after we died , we kissed *
chapter : 52 * EMPTY *
chapter : 53 * Only You ... *
chapter : 54 * you'll marry me tonight *
chapter : 55 * THE END ! *
******
Warning !
.....
Bullet for my mind

Chapter : 7 // part : 2

2.4K 132 11
By LionPerfeem575


Conor's p.o.v:

هذه النغمة ... انا اعرفها
نعم انا حقاً اعرفها... لحظة انه هاتفي
هاتفي يرن!
استيقظ كونور.. هاتفك يرن
اين وضعته؟
الصوت قادم من رأسي
هل يعقل انني اتوهم؟!
رأسي يرن؟
ااايه احمق... انه اسفل الوسادة
اهلاً كونور الذكي!

مددت يدي اسفل الوسادة و سحبته ببطء
كنت مستلقياً على بطني كالعادة!
لذا كان من السهل جلب الهاتف

ما ان امسكته حتى احسست بقوة الاهتزاز
اللعنة... انه زلزال

فتحت عيني لأرى شعرها الأشقر المبعثر على الوسادة و على ظهرها العاري

ليس و كأنني اول مرة استيقظ على هذا المنظر

ادرت عيني على الشاشة لتبصر اسم
ويل!
نعم صحيح....
ويل!

فكرت بعدم الرد و لكنه في النهاية ، الزعيم
... سأرد
سحبت الدائرة الخضراء و وضعته على اذني
" اين انت" سألني فوراً
زفرت
" انا في المنزل" قلت له بنعس

لا ويل... انا في الفندق
اضاجع احدى عميلاتك و لازلت معها
لكن الحقيقة فقط سيئة لتقال!

" انهض... و ادرس" امرني بنبرة جافة
حقاً ويل؟
" انها الساعة الخامسة صباحاً لم قد اضيعها بالدراسة؟" قلت له بلا مبالاة
فسكت
انها لحظتي المفضلة
عندما يتدخل السكون!
على الرغم من انني لازلت غاضباً منه الا ان تأثير صوت صمته يرهقني!

لقد تعودت ان نتحدث كل يوم لكنها المرة الاولى التي يتصل بهذا الوقت
فعادته ان يتصل اثناء الواحدة او الاثنتان ليلاً
لست غاضباً منه حقاً و لكنني فقط ليست لدي الرغبة بالتحدث اليه

" هل كلامي كان كافياً ليجعلك هكذا؟"
صوته.. كان..هادئاً
كهدوء الغرفة
لِمَ اشعر ان قلبي قد خرج من مكانه؟.. حقاً استطيع رؤيته.. انه امامي!
تنهدت بعمق ، عقدت حاجباي و اغلقت عيناي
" لا بأس... احتجت بعض التأنيب"
كيف خرجت مني كلمات اصلاً لا ادري!

" لا اريدك ان تدمن الذنب... هل تذوقت المخدرات قبلاً.. أدمنها انها افضل من الشعور بالندم"
يتكلم بحرية لانه يعرف مدى تأثير كلامه

" تتحدث و كأنك جربتها انت اصلاً... "
استطعت تخيل شكله وهو يبتسم
نغمة انفاسه دلتني على الصورة الصحيحة
" لا اطلب منك تجربتها...بل اتخاذها - برغم خطورتها- كاختيار عندما تنفذ خيارات خروجك من اكثر حالاتك سوءاً"

هل يتعمد ان يكون رائعاً في مثل هذا الوقت

السماء كانت بلون ازرق باهت
اشعة الشمس الاولى الصغيرة ذات الاضاءة الخافتة تدخل من شباك الغرفة
كان الجو مناسباً إما للحب او النوم
و ما اقوم به الان لا يشمل اي منهما...!
لكن هالة الصمت بيننا كانت تقع في المنتصف
انها رومانسية بقدر ما تشعرك بالنعاس!

" احتاجك.... لتكون قوياً... لتكون انا"

ها قد بدأ..

" خذ كل ما بداخلي من اجزاء... اريدك ان تنسخ ما افكر به اريد ان تكتمل نسختي فيك قبل ان اموت"

دائماً ما يعتقد ان حياته معرضة للخطر!
في الواقع هو من يعرضها لذلك!
ليس خوفاً من ان يموت على أيدي احدى زعامات المافيا بل من ان يقتل نفسه!
نعم هو يهاب من ذاته...يعتبر ان العدو الحقيقي يبدأ بالتشكل من داخلك حتى يصبح صراحةً امامك
هو فقط يخاف من هذه اللحظات
و يريدني ان اكون ( ويل) عندما يرحل
وصيته لي ... ان اكون هو!

"كن انا... كما اردت من نفسي ان اكون!"

حسناً... دعوني اصف صوته عندما قالها:

هل جربت ان تسمع مقطوعتك الموسيقية المفضلة اسفل المطر و انت تشعر نشوة السعادة مع كل قطرة تبلل ثيابك؟!
اقسم... انه شعوري الان
اشعر بأنه والدي...اخي.. احدهم قريب جداً من روحي... شيء لا يوصف فقط
عاطفته جنونية... احترم هذا الشيء فيه
لانها لا تتوجه الا نحوي
سألته مرات كثيرة عن السبب .. هل اذكره بأحدهم فقده؟
لا يجيبني...يستمر بسرد ما يجعلني اغرق!
لكن بالرغم من كل اساليبه الرائعة
لازلت غاضباً منه
انني اتصرف على طبيعتي معه و انا حقاً غاضب ... ام انني اتصرف كالطفل لكي يحاول ارضائي اكثر!
حقاً... لا ادري،،،

نهضت من مكاني حتى اشعر ببعض النسمات الصيفية الرقيقة على ظهري العاري
جلست على السرير معطياً ظهري للشباك

" ويل...انا انت منذ رأيتني .. قلت لي انك لمحت صورتك داخل عيني"
" ما بك؟"

لقد كشف امري!!

" لا شيء ، سوى الكلام يرتطم برأسي كل ثانية ، كما قلت لي انا لا اعيش لوحدي و حسناً الافكار تساعدني على تجنب الوحدة"
" تشعر بالغضب؟" سألني بدهشة

جدياً.. بدأت افكر بالجواب

" كلا... لكن لم يكن الامر سهلاً و حسب"
" لأنه بدر مني... ام لانه سيء بحد ذاته" سألني بنبرة مبهمة

اعرف الى اين يريد ان يصل
" ويل ... " اخذت نفساً عميقاً لأعيد صياغة الجملة " لا يمكن ان يتم جرحي من قبلك سيكون الامر و كأنني اجرح نفسي"

لم اشعر ان قلبه هبط الى معدته؟
هل لأن هذا ما حصل لي؟
اول مرة ارتبك من سكوته ... اريده ان يرد!
لا ادري ... هل بالغت؟
اللعنة اشعر بالتوتر سيقتلني!
ويل؟!...

" حسناً اذاً....اعتقد ان الامر يصبح سهلاً بالنسبة لك الان لتتخطاه اذاً"

هاهاها! يريد استدراجي بالكلام حتى اراضي نفسي بنفسي!
دائماً يفعلها و دائماً تنجح!
حسناً ... الألم الكبير و الضخم الذي كان متمسكاً بي لا يزال كذلك و لكنه لم يعد يضغط كالسابق فقط!

ابتسمت لإدراكي ان ويل يتصرف على طبيعته و انه حقاً لا يحاول ارضائي
بل التحدث معي فقط كما يفعل دوماً
هو حتى لم يغير طريقة حديثه! لكن بما انني اشعر بالغضب ، انفعلت!
هذا كل ما في الأمر!

" حدث الكثير و انت نائم...و سيحدث اكثر لذا لا تتأخر اليوم" قال لي و اغلق الخط
هذه احدى العادات التي اكرهها فيه
انه لا يقول وداعاً و لا حتى الى اللقاء او اي عبارة لانهاء المكالمة... هو فقط ينهيها بأمر

رميت الهاتف على الوسادة و فركت عيناي
لحظة... ليلة امس....!
التفت لأراها مجدداً
كانت ليلة جامحة...
نظرت الى فستانها الازرق على الارض
فانتابني شعور بالرجولة.. لقد كبرت!
ثم نظرت الى ثيابي انا

غريب... ِلمَ بنطالي على الطاولة بجانبي

اخذت البحث عن البوكسر الرمادي خاصتي
بما ان ثيابنا ملقاة بشكل فوضوي في الغرفة
هل كنا نقوم بدعاية لما نرتديه؟!
وجدت البوكسر اسفل الكنبة ارتديته بسرعة
توجهت الى البنطال امسكته و ادخلت ساقاي به ثم ارتديت القميص
عدلت شعري على المرآة و خرجت!
Will's POV:

" وجدنا... في الواقع ... " تلعثم نيك الذي يرتدي مريلة بيضاء دوماً و تعلو يديه قفازات شفافة وهو يقف امام مكتبي
" نحن لم نجد شيء... لقد تم قتله عن طريق استنشاقه لمواد سامة حتى صار ينزف ... لانه لا يوجد اثار لأي طعنة او جرح على جسمه"
يا للمفاجأة!
بقيت اقلب هاتفي بيدي بشكل دائري
يبدو نيك متوتراً حقاً
لماذا؟! أليس من الواضح اننا لن نجد شيء بسهولة! لقد تم خداعنا! لاول مرة
بالتأكيد لن تكون مهمة مكونة من المارشميلو!
" شوّهوا الجثة... ثم غلفوه بالقماش و دعوه في مكانه"

ماذا؟ هل يبدو كلامي غريباً؟
ِلمَ فتح فمه؟ و لم يتحرك بعد! اللعنة انا حقاً سأغضب

رمقته بنظرتي الحادة حتى عاد لصوابه
" لكن سيدي..." قال وصوته يكاد يزول
" نفذ ما طلبته منك نيك! صدقني لن تود النوم بجانب الجثة ان لم تفعل" قلت و انا ازيل عيني عنه ببطء
أومأ بذعر و اختفى راكضاً
ها انا و الوحش لوحدنا الان
ماذا تريد ان تأكل ويل؟
اريد لحم بيتر المشوي على العشاء
اما مارك اريده مقطعاً في حساء ساخن

و إن شعرت بالجوع سأقلي العظام الباقية
لأستمتع بطعم الشبع الفاخر!

كلما ازدت عمقاً بداخل اي بشري.. ستجد بأنه يتصرف كحيوان مع ذاته لا شك بذلك!

Continue Reading

You'll Also Like

1M 39.6K 34
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض ا...
2.8M 60.5K 46
تحذير:🔞🔞 اصيب بهوسه بها في ليلة توقفت فيها الشمس عن احتضان القمر ليقتلها به، فبدى له العالم كأرضية كئيبة مزدانة بلون احمر شبيه بذاك الذي بالحروب، ل...
2.1M 88.2K 25
حين يغير جونغكوك الذي يمقت الشواذ ويجدهم مقرفين رأيه بالكامل بعد ان يقابل منبوذ المدرسة الشاذ كيم تايهونغ... "جونغكوك هل انت بكامل قواك العقلية!!؟..ا...