رواية || تحدي الصعاب VIP II (...

By tofy701

66K 7.6K 14.6K

.. «ألـمُ الجسدِ يــهونُ ألفَ مـرةٍ أمـــامَ ألـمِ الــروحِ». .. الجزء الثاني من رواية «تحدي الصعاب VIP».. ال... More

|| المقدمة ||
1 : || البداية ||
2 : || عصابة الزهور الشائكة ||
3 : || تكرار ||
4 : || الشرح ||
5 : || التخرج ||
6 : || الاستعداد من أجل الحفلة ||
7 : || لماذا يا أمي ؟؟ ||
8 : || مزعجة في الاهتمام ||
9 : || ذكريات من الماضي (١) ||
10 : || ذكريات من الماضي (٢) ||
11 : || ذكريات من الماضي (٣) ||
12 : || ذكريات من الماضي (٤) ||
13 : || ذكريات من الماضي (٥) ||
14 : || ذكريات من الماضي (٦) ||
15 : || قرار ||
16 : || أعضاء مجلس الطلبة ||
17 : || علبة الغداء ||
18 : || متمردة ؟! ||
19 : || الموعد الغرامي ||
20 : || ركلةُ كرةِِ ! ||
21 : || الإشاعات ||
22 : || الموعد المنتظر ||
23 : || أجمل الأماكن ! ||
24 : || كيس الهدايا ||
25 : || الشك ||
26 : || البحث عن الحقائق ! ||
27 : || كقطعة الشوكولاتة ! ||
28 : || اختفاء ||
29 : || الرسالة ||
30 : || صندوق ألعاب ؟ ||
31 : || ليست بيننا ! ||
32 : || أميران ! ||
33 : || كشف الخفايا ||
34 : || جماعتنا ! ||
35 : || أمنية مجنونة ! ||
36 : || زاوية مختلفة ! ||
37 : || القصر المهجور ! ||
38 : || رافقينا !! ||
39 : || أشباح ؟؟ ||
40 : || أريد العودة إلى منزلي ! ||
41 : || كيف لي أن أنسى ؟؟ ||
42 : || مرض مفاجئ ||
43 : || قطار الليل المرعب ! ||
45 : || المزعجة ! ||
46 : || اعترافات ||
47 : || زيارة مدرسة هاكوسين المتوسطة ||
48 : || حظك اليوم جميل ! ||
49 : || ذكريات من الماضي (7) ||
50 : || ذكريات من الماضي (8) ||
51 : || ذكريات من الماضي (9) ||
52 : || ذكريات من الماضي (10) ||
53 : || ذكريات من الماضي (11) ||
54 : || ذكريات من الماضي (12) ||
55 : || ذكريات من الماضي (13) ||
56 : || ذكريات من الماضي (14) ||
57 : || ذكريات من الماضي (15) ||
58 : || ذكريات من الماضي (16) ||
59 : || ذكريات من الماضي (17) ||
60 : || الضيفة ||
61 : || ليلة صافية ||
62 : || ليتها مثلها ! ||
63 : || الحبيبة المجهولة ! ||
64 : || كيف تبدو ..؟؟ ||
65 : || بين المتاجر ! ||
66 : || المطعم ! ||
67 : || تعلم الرقص ||
68 : || الوجبات الخفيفة ||
69 : || مشاعر مؤلمة ! ||
70 : || ذكريات من الماضي (18) ||
71 : || ذكريات من الماضي (19) ||
72 : || ذكريات من الماضي (20) ||
73 : || حفلة المبات ! ||
74 : || المنطقة المحظورة ! ||
75 : || الهروب ! ||
76 : || دموع الفرح ! ||
77 : || نهاية سعيدة ! ||
78 : || الإفطار ||
79 : || جمال الروح ! ||
80 : || فعلا جميلة ! ||
81 : || مزاج معكر ! ||
82 : || الصغير الماكر ! ||
83 : || نحو السلة ! ||
84 : || سأفوز ... مهما كلف الأمر !! ||
85 : || الهدف لي ! ||
86 : || الهدف الأخير ! ||
87 : || غيور ! ||
88 : || حوض السمك ||
89 : || عرض المخلوقات البحرية ||
90 : || مشاعر مزعجة ! ||
91 : || أفضل موعد ! ||
92 : || بكاء مرير ! ||
تخيلوووو !!
93 : || طلب النصيحة. ||
94 : || غيرة لا مبرر لها ! ||
95 : || سباق السيارات ||
96 : || دموع غالية ! ||
97 : || عدني ! ||
98 : || مظلة ! ||
99 : || محادثة قصيرة ! ||
100 : || تحت قطرات المطر ! ||
|| فاصل و نواصل ❤️ ||
101 : || عتاب ||
102 : || نظرة أخيرة ||
103 : || أرجوك توقف ! ||
104 : || أود رؤيتها !||
105 : || صدمة و استنكار ||
106 : || صعب التعامل ||
107 : || عميق بالمشاعر ||
108 : || تفكير متواصل ||
109 : || مدينة الألعاب ||
110 : || جولة ||
111 : || بيت الرعب ||
112 : || صرخات ||
113 : || الاتفاق ||
114 : || دمية الدب ||
115 : || أين أنت يا رجل ؟! ||
|| الشخصيات (١) ||
|| الشخصيات (٢) ||
|| الشخصيات (٣) ||
116 : || رهاب المرتفعات ؟؟ ||
117 : || حزام الأمان ||
118 : || متاهة المرآة ! ||
119 : || خطوة نحو الهدف ! ||
120 : || شطائر ! ||
121 : || أوقف اللعبة ! ||
122 : || مجرد رسالة ! ||
123 : || لحظة شعور ! ||
124 : || أمنيات متحققة ! ||
125 : || تنهيدة عميقة ||
126 : || لا شأن لك ! ||
127 : || شرسة ! ||
128 : || إنها قريبة ! ||
129 : || لا أريد ! ||
130 : || أول ستة فرق ! ||
131 : || حب خلف الستار ||
132 : || تصفيفة شعر ! ||
133 : || لعبة الإكمال ||
134 : || الفرقة الغنائية ||
135 : || أضواء ||
136 : || المسابقة الأخيرة ! ||
137 : || الشرط الأخير ! ||
138 : || اجتماع الأصدقاء ||
139 : || الحفل الغنائي ||
140 : || لقاء غير متوقع ! ||
141 : || موجة من الصدمات ! ||
142 : || العودة ! ||
143 : || إرهاق ||
144 : || في العيادة. ||
145 : || ابدأها منذ البداية ! ||
146 : || لماذا ؟؟ ||
147 : || مشاعر شخصية ||
148 : || قلب نقي ! ||
149 : || من يحتل قلبها ! ||
150 : || ليس من الأصول ! ||
151 : || قلب جريح ||
152 : || كالقمر ! ||
153 : || أرق ||
154 : || سعيدة الحظ ||
155 : || حضن ||
156 : || عند كلمتي ! ||
157 : || اعتذار ||
158 : || درس في الحياة ||
159 : || صالة البولينغ ||
160 : || حفل عائلي ؟؟ ||
161 : || شعور غامض ||
162 : || لحظة امتنان ||
163 : || ينبض لا ينضب ||
164 : || وحدة. ||
165 : || مجرد حلم ||
166 : || كلما رآها ||
167 : || تزيين المنزل ||
168 : || عائلة دافئة ||
169 : || مأوى ||
170 : || فضول ||
171 : || رأس السنة ! ||
172 : || عائلة واحدة ||
|| الخاتمة ||

44 : || أعرف أين هو ! ||

298 42 43
By tofy701

.:: الفصل الرابع و الأربعون ::.

أعرف أين هو !

..
..

في تلك الغرفة البسيطة و النظيفة ... كان يوكي يجلس على سريره و يعبث بهاتفه و كانت الحمى و المرض قد زالا عنه تماما ... و بينما كان كذلك مرت في ذهنه صورة الأطفال حينما أرادوا الذهاب لحيث القطار المخيف ...

زفر بهدوء ثم ابتسم و قال : إنهم مسالمون و لا اعتقد أن بإمكانهم فعل شيء كهذا !

فجأة رن هاتفه المحمول فرد على المتصل التي لم تكن سوى والدة فوكو القائلة بقلق : عزيزي يوكي ... ابنتي فوكو ليست في المنزل ... هي لا تخرج منه إلا حينما تكون بصحبتك أنت و أصدقاءها ... أريد الاطمئنان عليها فهل هي معك الآن ؟؟

شعر يوكي بالخوف من نبرة والدتها القلقة لذا لم يزد قلقها وقال لها مطمئنا : هي ليست معي لكنها و بلا شك في طريقها للملعب ... سأتصل بك حالما تصل !

هدأت نبرة الوالدة قليلا ثم قالت له بصرامة : حال وصولها أعدها للمنزل فليس من الجيد خروجها في مثل هذا الوقت !

- حاضر سيدتي ...

و حالما أنهى المكالمة اتصل على تداشي فهو الوحيد الذي يحمل هاتفه المحمول في كل مكان على عكس آمي التي تهمله و فوكو و كيلوا اللذان لم يملكاه بعد و لكن للأسف لم يكن يرد عليه ...

زفر بضيق فوقف ثم خرج من المنزل و عاود الاتصال لكن لم يرد عليه كذلك ... حينها قرر الاتصال بشقيقه تداسي فهو يعلم بلا شك بأي شيء !

-------------------------

غرفة واسع و مظلمة ... لم يكن ينيرها سوى ضوء شاشة التلفاز الكبير ... مقابلا له توجد أرائك و كان تداسي يجلس على إحداها بارتخاء و تجلس بجواره هاروهي و كانت متكئة على كتفه ...

كانا يشاهدان معا مسلسلا و أمامهما طاولة فوقها صحن مليء بالكوكيز الذي صنعته هاروهي لأجله لأن شقيقه التهمه كله ...

أخذ قطعة من الكوكيز و أخذ يتناولها و بإنتهائه منها انتهى المسلسل ...
نظر تداسي لها ليجدها تكاد تغفو ... هز كتفه بخفة لإيقاظها ثم قال بانزعاج : لا تنامي ... فالوقت لا يزال مبكرا !

حركت نظرها للساعة لتجدها الحادية عشرة و النصف فقالت له بصوت ناعس : بل إنه متأخر !

قرص وجنتها بقوة و هو يقول : كفاك دلالا و لا تنامي ! ... نحن في العطلة الصيفية لذا ليس عليك أن تنامي في هذا الوقت !

قالت له بكسل : دعني ... فعلا أشعر بالنعاس !

اقترب منها و قبل رأسها بخفة و هو يقول : من أجلي هاروهي لا تنامي !!

تلك اللحظة سمع صوت هاتفه و هو يرن و قد قطع عليه الأجواء ... كان هاتفه بعيد لذا لم يرد النهوض و الابتعاد عنها خشية وقوعها في النوم لكن إلحاح المتصل دفعه للنهوض و الرد على هاتفه و هو يقول بملل دون النظر لاسم المتصل : من هناك !؟

أجابه يوكي باستنكار : و من قد يتصل بهذا الرقم سواي !! ... أنا يوكي يووووكي !!

ثم أردف : وردني اتصال من والدة فوكو و والدة كيلوا كذلك أخبرتاني فيه عن اختفائهما ... أ تعلم أي شيء عنهما ؟؟ ... أ هما برفقة تداشي و آمي ؟؟ ... أساسا هل تداشي موجود بالمنزل معك ؟؟

أجاب تداسي بملل : لا أعلم !

- كيف لا تعلم و هو معك بالمنزل !!

- انا لست بالمنزل الآن !!

- إذن أين أنت ؟؟؟

- أنا ...

لم يكمل حديثه بل نظر لحيث هاروهي المتكئة على الأريكة و قد غطت في النوم ... زفر تداسي بضجر ثم تابع : في الشارع !!

ثم وقف و سار باتجاه الباب و تابع : سأعود للمنزل و سأوافيك بالتفاصيل !

- لا بأس ... انتظرك !

و قبل أن يخرج تداسي نظر لهاروهي بإحباط و قد كانت نائمة بعمق و عشوائية ... سار باتجاهها و حملها لسريرها ... غطاها بالغطاء و قبل جبينها ثم تمتم و هو يقول بصوت خافت : سأتركك هذه المرة وحسب !

ثم ابتسم و خرج عائدا لمنزله و هناك لم يجد تداشي بل وجد هاتفه المحمول الذي نسيه ... خرج من القصر و عاود الاتصال بيوكي و أخبره بذلك فقال يوكي بغضب : لابد أنهم ذهبوا إلى هناك !

قال تداسي بتعجب : لهناك ؟؟ ... مالذي تعنيه ؟؟؟

- أعني للقطار المرعب الذي تدور حوله الشائعات بين الأطفال ... المشكلة أنني لا أعرف مكانه !

ابتسم تداسي بثقة و قال : لكنني أعرف أين هو !

- أين ؟؟ ... أخبرني أين ؟؟؟

- في الحي الجاور قرب متجر الحلويات !

و حالما أنهى جملته وجد يوكي يسير على الشارع المقابل له ... ضحك تداسي بخفة و هو يقول في نفسه : ما هذه المصادفة !

فركض باتجاهه و هو يقول : يوووكي !

نظر يوكي إليه فابتسم و أغلق هاتفه و هو يقول : من الجيد أنك بالقرب ... هيا بنا لنذهب بسرعة !

------

لم يكن القطار يتوقف بل مع كل ثانية كانت سرعته في تزايد رهيب  ... كانت النوافذ قد تحطمت تماما و الأضواء توقفت عن العمل ... فأصبح الظلام يغطي أرجاء القطار ...

فقد الأربعة الأمل في توقفه و كانوا على يقين بأن الأشباح هي من تحرك القطار فأخذت الدموع تنساب من أعينهم في خوف و نبضات قلبهم لا تتوقف عن النبض بشدة ...

بالنسبة لـ فوكو فمرة تشعر برغبة في التقيؤ و مرة تزول أعراض التقيؤ ... لكن في النهاية لم تعد تحتمل البتة و قد شعرت أنها بالفعل ستخرج كل ما تناولته من عشاء ...

عصرت قميص تداشي الذي كانت تمسكه ثم قالت بنبرة متقطعة و بصعوبة : تداشي ... يبدو أنني ... سأفعلها ...

لم يعرف تداشي كيف يتصرف معها ... فصرخ بأعلى صوته دون وعي منه و هو يقول : توقفي أيتها الأشباح عن ذلك نعدك أننا لن نكررها !!

فجأة أخذت سرعة القطار تتباطأ ... لم يصدق الأربعة ما يحصل فأخذوا ينظرون لبعضهم البعض بتعجب ... فهل استمعت الأشباح بالفعل لكلام تداشي ؟؟

تباطأ القطار و تباطأ حتى توقف تماما ... لم يتمكنوا من استيعاب ما حصل ثم سمعوا صوتا مألوفا يقول : أ أنتم بخير يا صغار ؟؟

نظر الأربعة لحيث الباب ليجدوا كل من يوكي و تداسي و أحد العمال الذي كان يحمل في يده مصباحا كهربائيا و قد وجهه ناحيتهم ...

قلق كل من تداسي و يوكي عليهم فقد بدت حالتهم سيئة فدموعهم تبلل وجنتهم تماما ... اقترب الاثنان منهم و ساعدوهم على الوقوف ثم خرجوا بهم من القطار ...

و هناك تأكدوا بأنه لا شيء أصابهم و كان ذلك قد أراح كل من تداسي و يوكي ... خف دوارهم و سألوهم عن كيف عرفوا بأمرهم ...

أخبرهم يوكي بما حصل بالموجز حتى وصلوا للمحطة و هناك وجدوا عمالا يقومون بتحريك القطار لكي يعرفوا ما إذا كان يعمل جيدا أم لا ...

و اليوم فقدوا السيطرة قليلا فازدادت سرعته لكنهم استطاعوا إيقافه خصوصا حينما أخبروهم باحتمالية وجود الأربعة بداخله ...

زفر الأطفال بارتياح فلا وجود للأشباح كما شاع عن القطار ... بل إن العمال يقومون بتشغيله هذه الفترة لمعرفة ما إذا كان صالحا للاستخدام أم لا ... 

تحسنت حال الأربعة و كانوا يبدون بصحة جيدة تماما خصوصا بعد معرفة لغز القطار لكن فجأة أحست فوكو بالدوار و كادت تسقط إلا أن كيلوا هو من ساعدها فتداشي خائف منها و من شعورها بالتقيؤ ...

شعر يوكي و تداسي كذلك بالقلق عليها و قال يوكي : أ أنت بخير ؟؟ ... أ أصابك مكروه ؟؟؟

خف دوارها فجأة و استطاعت تمالك نفسها فوقفت باعتدال و قالت بمرح : يبدو أنني تحسنت كثيرا ... هذا جيد !

قال تداسي مقترحا : أ لا تودين مني أن أحملك ؟؟ ... صدقا ستكونين خفيفة !

ضحكت بخجل و مرح و قالت : فعلا لا أحتاج !

و قبل أن يهموا بالمسير شعرت فوكو برغبة مفاجئة و عارمة في التقيؤ و قبل أن تحذرهم أو تفكر في ذلك كانت قد أخرجت كل ما في معدتها على من كان واقفا أمامها و لم يكن ضحية ذلك سوى تداشي الذي شعر أنه سيموت من القرف فصاح حتى بح صوته و هو يقول : تبااااا لك انظرررري مااذا فعلتييي بيييي !!!

نظر الجميع له بشفقة و اشمئزاز و من ضمنهم كيلوا الذي قال مخاطبا نفسه : سحبت كلامي عن تقيؤ الفتيات ... التقيؤ يظل تقيؤ ! ... مسكين تداشي !!

و هكذا استطاعوا بطريقة ما التصرف و تغيير ثوب تداشي ... و أثناء الطريق ظل يوكي يعاتبهم على فعلتهم و كيف أقلقوا أهاليهم عليهم ...

شعر الجميع بالذنب على ما فعلوه و خاصة تداشي ... ثم أوصل يوكي الأطفال واحدا واحدا ...

كان منزل تداشي هو أول محطة فشعوره بالقرف كان أقوى من كل شيء ... و فور دخوله لغرفته ذهب للحمام و أخذ يستحم و يستحم و هو يشتم و يندب حظه مئة مرة و لم يخرج من الحمام إلا في وقت متأخر جدا و قد عزم على الاستحمام كل يوم بأقوى أنواع المنظفات !

و تعلم درسا لن ينساه ابدا و هو أن يستمع لكلام المدرب يوكي و أن لا يفكر حتى بالذهاب لأماكن مهجورة و مخيفة كهذه خصوصا مع الفتاتين و بالأخص مع فوكو لأنها السبب في كل ما حصل له !

..
..

و هكذا انتهت مغامرة الأطفال الصغار 😌😌😌👏🏻

١- رأيكم بما حصل لتداشي المسكين في نهاية المغامرة ؟؟ 😂😂😂💔

٢- رأيكم بتصرف يوكي السريع في البحث عنهم ؟؟

٣- رأيكم بالفصول الثلاثة بصفة عامة ؟؟

٤- توقعاتكم للقادم ؟؟

..
..

و للقصة تتمة !

Continue Reading

You'll Also Like

693K 14K 63
" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______
91.2K 3.7K 16
دانييل فتى لطيف و رقيق للغايه لكن والداه يتفرقان ليختار عيش مع ابيه ظان بانه سيتلقى دلال منه و من عائله والده ولكنه اختار الاختيار خاطئ و صحيح بنفس و...
421K 32.7K 46
موكو الفتاة اللطيفة و في نفس الوقت شيطانية فتتعقد حياتها أكثر حينما تتزوج أمها فتدخل في شجارات و مغامرات لا تنتهي مع ابن زوج امها فماذا سيحدث و من ست...
5.2K 174 13
القصة: ماذا لو اخبرتك أن هناك عوالم اخرى مُختلفة غير الارض، عوالم تملك كائنات واسرار وغموض مُخيف، ولكن هناك خمسة عوالم بتحديد مُرتبطة بالارض بطريقة غ...