The Underworld

By laurayn02

15.5K 1K 230

فى تلك اللحظه التى يبدأ فيها العالم بالخضوع للظلام ، عندما أخذ كل شئ بالإنحدار نحو الأسوء ، فى حين أصحبت حياة... More

|تقديم|
Chapter 1 |.لا أحترم الخائنين|
Chapter 2 |!إذًا من أنت؟|
Chapter 3 |!ماركوس؟|
Chapter 4 |!تبدين كفتاه حالمه|
chapter 5 |!يدُكِ باردة|
Chapter 6 |!أحتاج تفسيرًا|
Chapter 7 |!كان يجب أن اتوقع هذا|
Chapter 8 |!سأنتقم لهما ، أعدك|
Chapter 10 |!تبدو بريئًا بهذا الوجه|
Chapter 11 |!ماذا تريد مني؟|
Chapter 12 |!مارجيت؟|
Chapter 13 |!من قال ذلك؟|
Chapter 14 |!هجين؟|
Chapter 15 | أنا لن أتركك |

Chapter 9 |!لمَّ وثقتُ بِكْ؟|

583 53 7
By laurayn02

Selena's P.O.V.

غيرت مسارى للقبو ، اعلم ماذا سأفعل جيدًا!، تأكدت أنه لا أحد موجود و فتحت الباب العملاق المؤدى للقبو.

تحركت بخفه ف الغرفه نحو التوابيت الثلاثة المدفونه بأرض الغرفه تقنيًا ، أعنى هى محفوظه بالأسفل.

توجهت إلى أحدهم و توقفت عنده ، عضضت يدى لتسيل منها الدماء ، جعلت الدماء تنزل فوق الرسمة الموجودة فوق التابوت المطلوب!.

ملأت الدماء الرسمة بأكملها ، تركتها و تحركت ، خرجت من المنزل بأكمله ، توجهت نحو الشقة.

وصلت بسرعه و دخلت لأطمئن على زين ، فتحت الباب لأستمع إلى صراخه.

"زين!" صحت و بلمح البصر كنت بالغرفة.

كان ساقطًا على الأرض ، يبدو كمن تتكسر ضلوعه! تبًا!.

"زين" قلت و أنا أرفعه من الأرض.

نظر نحوى و كانت عيونه قد أكتسبت اللون الأحمر!.

"س..سيل..سيلينا" قال بصعوبة وسط صراخه.

"اهدأ!" قلت.

"ماذا يحدث لى؟!" قال بألم.

"يبدو أنك ترتقى" قلت.

"ماذا؟!" همس بألم.

"لا يوجد وقت زى ، علينا أن نترك هذا المكان سريعًا!" قلت بسرعه.

"إلى أين؟!" سأل بتعب.

"إلى مكان آمن ، و الآن هيا" أمسكت يده و ساعدته على الوقوف.

"أنا..لا.. أستطيع" قال بتعب و سقط.

"زين هيا أرجوك عليك أن تتماسك من أجلى" قلت و شعرت بأنى سأبكى.

"حسنًا" قال و استند على.

وقفنا من على الأرض ، و أخذنا طريقنا نحو الأسفل ، وصلنا للسياره و أدخلته ، ركضت سريعًا و دخلت أنا كذلك و شغلت السيارة.

بقينا فى الطريق خمسة عشر دقيقة ، كان زين يتألم كثيرًا ، هذا يمزق قلبى ، إلهى ساعدنى لا يمكننى أن أفقده الآن!

وصلنا للمشفى ، أنه أحد الأماكن المهجوره بالبلدة لا أحد يعلمه لذا سيكون بخير هنا!.

خرجت من السيارة ، و ذهبت لأساعد زين ، دلفنا للداخل و زين يستند على كتفى ، دخلنا أحد مكاتب الأطباء ، أرحته على الكرسي.

"اسمعنى جيدًا زين" قلت و نظر لى بتعب "أنت ستبقى هنا و أنا سأعود" قلت و اومأ "هذا سيساعدك على عدم الحراك" كبلت يده بأحد الأصفاد و الآخر بأحد الأعمدة الحديدية جانب المقعد.

"ماذا تفعلين؟!" قال بتعب.

"لا تقلق ، اسمعنى جيدًا زي ، أنت ستتألم كثيرًا و لكن يجب أن تكون قوى ، سيذهب الألم قريبًا حسنًا؟!" قلت و اومأ.

"سأكون بخير" قال ثم صاح بألم.

"اعلم ذلك ، ستكون بخير من أجلى مالك" قلت و قهقه بتعب.

"إن هاجمك أحد أطلق عليه بهذا المسدس" قلت و اومأ "عدنى أنك ستكون بخير" أمسكت يده.

"أعدك" قال و قربنى منه "أحبك" همس.

"أنا أيضًا" قلت و ابتسمت "سأذهب الآن" قلت و أومأ لى.

خرجت و تركته و توجهت للقصر.

"سيلينا" سمعت صياح براد فور دخولى.

"ماذا تريد؟!" قلت بحده.

"السيد يريدك" زفر بغضب و ابتسمت أنا.

هذا هو من يستطيع إنقاذ كل شئ! ، توجهت بسرعه نحو الغرفة الملكية.

"سيدى!" انحنيت فور دخولى ، أجل هو أبي و لكن مازال الملك!

"قفى سيلينا" أمر و نفذت.

كان يجلس على كرسي العرش و بيده كأس به دماء و هناك محاليل من الدماء موصله بيده ، الذي يساعده أن يستعيد شكله الآدمى.

"أبى أنا سعيده أنك هنا" قلت و اقتربت منه.

"ما الذي فعلته سيلينا؟!" قال بحده "ألا تعلمين أنه دور مايكل فى الحكم؟!"

"أبي أنا آسفه و لكن لن يستطيع أحد إيقاف ما يحدث غيرك!" قلت و أنا أقف أمامه.

"لقد افتعلتى خطأً فادح سيل" هز رأسه بخيبة أمل.

"سيد ڤيكتور" انحنى براد فور دخوله.

"ماذا براد؟!" سأل أبي.

"لم نجد القتلة سيدى" قال براد و اومأ أبي.

"أبى هو من قتلهم هو من تسبب بموت براين و لوى أبي أنه خائن" قلت بحده.

"هو خائن؟! و ماذا تسمين أفعالك سيلينا؟!" قال أبى و عقدت حاجبى.

"لم نجد المستذئب سيدي" قال براد و اتسعت عيناي.

"أين هو سيلينا؟!" سأل أبى.

"من هو ؟!" ادعيت عدم الفهم.

"تعلمين عن ماذا أتحدث!" صاح "أنتى ستمثلين أمام المحكمة! ، خذها لغرفتها براد و لكن تأكد هذه المرة أنها لن تهرب!" اردف أبى و أنا واقفه متجمده بمكانى!.

أخذنى براد لغرفته هذه المرة و حبسنى بها! ، أبي يصدقه ما اللعنه! حقًا سيجعلنى أمثل أمام المحكمة؟! أنا ابنته.

زفرت بشده ، زين سيحاولون الوصول إليه! ، توجهت للنافذه.

"كن بخير من أجلى" همست و وضعت يدى مكان قلبي الذي لم ينبض منذ فتره طويلة ، استغرب حقًا كيف نحب أو نشعر حتى!.

.
.
.
.

Zayn's P.O.V.

"تبًا!" صحت بألم ، حقًا أشعر أن عظام جسدى تتكسر جميعها!.

سمعت صوت خطوات تقترب من الغرفة ، أمسكت المسدس الذي تركته سيلينا و صوبته نحو الباب.

اقتربت الخطوات جدًا و لم تمر ثانية حتى فُتِحَ الباب و كان ليام؟!.

"لا تتحرك!" صحت و أنا أوجه المسدس نحو قلبه.

"هاايي اهدأ ، أخبرتك أنى لن أؤذيك" تقدم خطوة.

"توقف بمكانك!" صحت و لكن وقعت على الأرض من ألم اعترى جسدي فجأه!.

"سأساعدك" قال ليام و لا اعلم لماذا اومأت له بالاقتراب أحتاج أن يخلصنى أحدهم من هذا الألم!.

"سأكسر الأصفاد" قال و اومأت و أنا أحاول أن أنظم أنفاسي ، اشعر بغضب ينتشر بجسدي كله!.

شعرت بيدى تتحرر و اسندنى ليام ، خرجنا من الغرفه ، كان هناك أحد ما هاجمنا ، اسندنى ليام على الحائط و هاجمه و قتله ، كان هناك آخر اقترب منى و قبل أن يصل ليام ، ضربته و أوقعته أرضًا و أطلقت النار عليه ، و لا تسألونى من أين أتيت بهذه القوه الآن!.

"يجب أن نسرع هيا" قال بيان و أسندنى.

"لم على الجميع الإسراع اليوم!" همست بألم.

خرجنا من المشفى و أدخلنى بسيارته و انطلق بها ، و أنا فقط أتألم! متى ينتهى هذا العذاب؟!.

"لي..ليام" همست.

"أجل" قال و نظره مثبتًا على الطريق.

"لم وثقت بك؟!" قلت ، متذكرًا كلام سيلينا.

"لانى لن أؤذيك و سأخلصك من ألمك" ابتسم بهدوء.

"اااههه" صرخت بألم ، هذا الألم اللعين عاد مجددًا!

"تحمل زين لقد وصلنا" قال ليام و أوقف السيارة أمام مبنى.

"هيا" قال و فتح الباب ، و اخرجنى!.

دخلنا للمبنى و هو يسندنى و يصرخ بمن أمامه ليخلوا الطريق ، و أنا أشعر بكل شئ مهزوز أمامى و رؤيتي غير واضحه!.

"ليام" همست قبل أن يتحول كل شئ للأسود مره أخرى و أستمع لصرخات ليام بأن أبقى واعيًا معه.

.
.
.
.
.

Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 70.2K 33
هيَ وهوَ كانا رفيقين مختلفين عن الآخرين.. شعرت بقبضةٍ حديديةٍ تعصر صدري حتى أصبح صدري يعلو وينخفض بوتيرةٍ غير منتظمةٍ وإرتجفت شفتاي بغير تصديق.. شعر...
223K 8.6K 11
انها احد تقاليد القديمه لارتداء العروس ثوب ابيض عند اول ليله باليونان! _ ما شأني انا؟!! سأل مستنكراً جاعلاً الاثنين يقهقهان
6.7M 384K 67
(⚠️الكتاب الأول من السلسلة المتألفة من كتابين فقط⚠️) ☆اخذت المركز الأول في فئة: - الفانتازيا✔ - الاكشن✔ - الخيال✔ - المغامرة✔ - المركز الثاني في الرو...