The Underworld

By laurayn02

15.5K 1K 230

فى تلك اللحظه التى يبدأ فيها العالم بالخضوع للظلام ، عندما أخذ كل شئ بالإنحدار نحو الأسوء ، فى حين أصحبت حياة... More

|تقديم|
Chapter 1 |.لا أحترم الخائنين|
Chapter 2 |!إذًا من أنت؟|
Chapter 3 |!ماركوس؟|
Chapter 4 |!تبدين كفتاه حالمه|
chapter 5 |!يدُكِ باردة|
Chapter 6 |!أحتاج تفسيرًا|
Chapter 7 |!كان يجب أن اتوقع هذا|
Chapter 9 |!لمَّ وثقتُ بِكْ؟|
Chapter 10 |!تبدو بريئًا بهذا الوجه|
Chapter 11 |!ماذا تريد مني؟|
Chapter 12 |!مارجيت؟|
Chapter 13 |!من قال ذلك؟|
Chapter 14 |!هجين؟|
Chapter 15 | أنا لن أتركك |

Chapter 8 |!سأنتقم لهما ، أعدك|

600 52 10
By laurayn02

Selena's P.O.V.

"استمتعتى صغيرتى؟!" قال براد الذي يجلس على سريرى.

"براد ، كان يجب أن أتوقع هذا!" ابتسمت بسخرية.

"همم أجل كان عليكي ذلك" قهقه و تقدم لى.

"حقًا براد تخون عائلتك و تتفق مع ماركوس؟!" سخرت.

"هه ، ألا ترين أنه أنتى من سيعتبر خائن قريبًا سيل" ابتسم و وقف أمامى مباشرةً.

"و لمَّ أكون براد؟!" رفعت حاجبًا.

"همم توصلي للإجابة بنفسك عزيزتى" قرص وجنتي بخفه و اختفى من أمامى.

"لعين!" زفرت بشده و ضربت الأرض بقدمى.

.
.
.
.

Liam's P.O.V.

"عمى! هناك من هاجم زين" قلت بسرعة و أنا داخل المكتب على عمى ماركوس.

"أى نوع؟!" قال عمى بهدوء.

"مستذئبون" قلت.

"كيف ذلك؟!" سأل بحدة.

"يبدو أن هناك جماعه خائنة!" زفرت.

"و هل تعرض للأذى؟!" سأل.

"لا" قلت "لقد أنقذته الفتاة و أصدقاؤها" اكملت.

"يبدو أنهم لا يعرفون حقيقته" تنهد.

"لا أعتقد" وافقته.

"يجب أن تحضره لى قريبًا ليام! ، و يفضل أن يكون اليوم!" قال عمى و تحرك نحو الباب.

"امم هذا ما أردت إخبارك عنه عمى" قلت بتوتر و التفت لى.

"ماذا؟!" عقد حاجبيه.

"زين غير موجود بالمنزل ، لقد اختفى ، هو لم يعد من الأصل!" أجبته.

"تبًا! اتبع الفتاة و ستجده!" قال و خرج.

"حسنًا" تمتمت.

.
.
.
.

Selena's P.O.V.

"خذنى معك براين!" قالت ريتا للمرة المليون.

"لا!" زفر براين بحده!

"بى أرجوك" توسلته.

"يجب أن تبقى مع سيلينا!" قال بحده "ثم أن لوى قادم معى!".

"لا أنا أشعر بالقلق" قالت ريتا.

"عزيزتى هناك الكثير من الرجال ، لا تقلقى" براين و قبل وجنتها.

"فى الواقع بى ، لا أشعر بشعور جيد من أجل ذهابكما" تنهدت بيأس ، اعلم أنه لن يأخذ أحد منا!.

"إنها مهمه سهلة لمَّ لا تهدأن!" تنهد لوى.

"هيا لو" قال براين و خرجا.

توجهنا خلفهما حتى وصلنا للبوابه الرئيسية ، حيث بعض الجنود بانتظار براين.

"انتبه لنفسك" همست و أنا أشد عناقى حول لوى.

"سأفعل" قال "أحبك" قال و قبل وجنتى ، و توجه و عانق ريتا.

"عد سالمًا بى" ابتسمت.

"سأفعل صغيرتى" قبل رأسي و ابتسمت.

تحرك هو و لوى و الرجال خلفهم حتى اختفوا.

"هذا لن يأتى بخير" قالت ريتا.

"اعلم" تنهدت.

"أنا سأذهب لزين ريتا" قلت.

"انتبهى لحالك و عودي سريعًا" قالت و أومأت.

.
.
.
.

Louis' P.O.V.

"هل سننتظر كثيرًا؟!" قلت بملل.

"القطار على وشك الوصول لوى" زفر براين.

"حسنًا" تنهدت.

قطار أجل قطار ملكى لا تستغربوا فعائلتنا قديمة الطراز هه ، بقينا هكذا خمس دقائق ، حتى أعلن عن وصول القطار للمحطه.

توقف القطار بعد دقائق معدوده ، دخلنا للفطار لنستقبل الموجودين ، براين يتأكد من سلامتهم و أنا خلفه.

فجأه اهتز القطار.

"براين" صحت عندما اهتز القطار مره أخرى.

"نحن نهاجم" همس براين و وقف الجميع من مكانه.

هذه أخرى ، و صوت صرخة أحد الفتيات ، و فجأه كان الفطار مليئ بالمستذئبين.

"لا تجعلوا أحدا يصاب هيا!" صاح براين و بدأنا بالمهاجمه.

كان عددهم بتزاد ، لقد كان هذا فخًا ، لقد وقع كل رجالنا صرعى ، و الآن أفراد العائله فى خطر ، أصبحوا يقاتلون معنا.

لم نستطع التغلب عليهم، ظل عددهم يزداد أقاتل أنا و من حولى ، قتلت أحدهم و التفت حولى ، و رأيت الجميع غارقين بدمائهم!

"براين!" صحت.

"احذر لوى" صاح براين و ركض نحوى بسرعه.

كان أحدهم سيقتلنى و لن تلقى براين الضربة و سقط أرضًا ، كان ينزف دمًا كثيرًا!.

أمسكت بالمستذئب و كسرت عنقه ثم شعرت بشئ حاد يخترق صدى و يتحول كل شئ الأسود!.

.
.
.
.

Selena's P.O.V.

"زين أنا هنا!" صحت و أنا داخل من الباب ، و لم أتلقى ردًا!.

"زي" تقدمت لغرفة المعيشة و لم يكن هناك.

"زين أين أنت؟!" ذهبت لغرفة النوم و لم يكن هناك هل رحل!.

أخرجت هاتفى و اتصلت به ، و لكن رن صوت هاتفه بغرفة المعيشه هذا يعنى أنه لم يخرج ، توجهت للمطبخ و كان ملقى على الأرض.

"زين" همست و وضعت رأسه على قدمى.

مازال يتنفس حمدًا لله.

"زين أفق!" قلت و أنا أحاول أن يجعله يفيق.

نظرت ليده و كانت أظافره طويلة! لا تبًا زين لا لا.

"زين استيقظ!" شعرت بأنى سأبكى.

رن هاتفى و تجاهلته ، أخذت زين و وضعته على الفراش ، أحتاج أن آخذه إلى مكانٍ آمن!.

اطمأننت عليه و تركته لأجهز المكان ، و لكن يجب أن أذهب للقصر أولًا.

دلفت للقصر و أرى أن هناك حراس كثيرون يبدو أنهم أتوا ، دخلت للقاعه الرئيسية!.

"ماذا تعنى؟!" سمعت صراخ ريتا فأسرعت من خطواتى.

"لقد كان فخًا آنستى ، جميع من على القطار قتلوا!" قال الحارس.

"ماذا؟!" قلت بصدمة "أين براين و لوى إذا؟!" قلت.

"لقد قتل السيد براين ، و السيد لوى لم نجده بعد و لكن لا أثر لحياة شخص ما" قال الحارس بأسي.

شعرت بألم شديد فى صدرى ، نظرت لريتا و كانت تبكى! ، و الجميع واقفون مكتوفى الأيدى.

"حقًا هل تسمون نفسكم عائلة!" قلت بسخرية.

"لا تخرجي غضبك علينا ، و احترمى فرق السن!" قالت السيده ماريا.

"هل تصدقين نفسك حتى!" صحت.

"سيل اهدأى!" صاحب ميليسا.

"لقد قتل أخى و براين! ، الى لعنه تريدين منى!" صحت.

"سيلينا أرجوك" قالت ريتا بضعف.

"خذيها لغرفتها" قلت لميليسا.

"الآن براد سيأخذ مكان براين" قال أحد ما و اتسعت عيناى!.

"أجل" أجابت السيدة ماريا.

هو من خطط لهذا ستندم ، ستندم كثيرًا براد!.

بقيت متصنمه مكان لدقائق ، براد خائن يريد أن يصل لمكانه عالية فقط! لقد قتل أخى و براين هذا اللعين!.

"أحبسوها بغرفتها" قال براد بإبتسامة جانبية و نظرت له بحقد.

أمسكنى اثنان و قادونى إلى غرفتى و براد خلفنا! ، ألقونى بالفرفة و أغلقوا الباب.

"انتظري الأسوء صغيرتى" قهقه من خلف الباب.

"اللعنه عليك براد ستندم كثيرًا!" صحت.

زين إلهى سيؤذيه هو أيضًا! وقفت و توجهت لخزانتى ، أخرجت أحد الأسلحة و بعض الرصاص ، تجهزت و أعددت نفسي.

عندما كنت أحاول فتح النافذه ، فُتِحَ الباب ، التفت و كانت ريتا.

"هل أنتِ بخير؟!" ركضت نحوها و عانقتها.

"سأكون ، يجب عليكِ أن تنقذي زين ، هذا ما أخبرني به براين فى حال إذا لم يعد" قالت بابتسامه منكسرة.

"سأنتقم لهما ، أعدك" قلت.

"اعلم" عانقتنى مجددًا "الآن اذهبى" قالت و دفعتنى للخارج.

تسللت للخارج ، أرى الكثير من الحراس ، مررت بالقاعه الرئيسية ، لأسمع أن براد سيتولى السيطرة حتى ينظروا بالأمر! هذا لن يحدث!

غيرت مسارى للقبو ، اعلم ماذا سأفعل جيدًا!

.
.
.
.
.

Continue Reading

You'll Also Like

278K 6.9K 54
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
179K 2.9K 13
الرياش نهج مُغاير
14.5K 1.2K 28
ينتشر طفيلي مجهول المصدر على الكوكب يُزعم أنه يهدد حياة البشر على الأرض، آدم شاكر طالب ثانوية طموح يسكن في مصر عام 2026 بعد الميلاد، تتغير حياته إلى...
43.8K 2.4K 29
‎التفت يراقب الشمس و هي تغيب بعيداً بين الأفق بينما كان الهدوء الذي حل في الأرجاء لا يشوبه إلا صوت صراخها و بكاءها. أدرك بأن غياب شمس هذا اليوم ليست...