هِيَ وبرُودَتُها مِلْكِي |L.T

Od nightqueen_99

430K 18.3K 3.2K

《 ليلى 》~° " حياتي تحولت لجحيم عندما أخذت من وطني بالقوة أصبحت بعيدة عن عائلتي وصديقاتي لقد مر عامٌ وأربع... Více

(هذه أنا )
(صدفه غير متوقعه)
(حديث طويل)
(المفاجأه)
( اللقاء )
(يومي الأول كخادمة )
(الصغير الغريب )
(في البار )
(أصبحت معهم )
(من أجل عائلتي )
(ظهوري الاول كفتاة خائفة)
(عالمنا الغريب)
(مهمة خطيرة)
(ماضي أسود )
(عقاب)
(ابتعد عني )
(إكتشاف )
(خبايا..تليها صدمات)
(♧زير نساء♧)
(ساعدوني.. أنا بين يدي مختل !)
(جنُونْ دَيف)
(حقائق تتضح )
(•○وداع•○)
{بعد سنين..عوده الى بريطانيا }
{♤♡..《تَزَوّجِينِي》 ..○●}

(أنا واقع في شيء يدعى..الحب )

14.5K 621 126
Od nightqueen_99

لا إراديا قامت بحضنه سريعا، بادلها العناق احس بشيء جميل وقال "سعدت لرؤيتك كثيرا فيفا "

ضحكت وابتعدت عنه قائله "يافتى لقد تغيرت بالكامل كأنك سندريلا "

وقال لها " اذا هل تسمحي لي برقصه ! ياجميلتي ؟"
مدت يدها وذهبت لترقص معه تحت تلك الانغام الهادئة ..

اخذ ديف ينظر لهم بينما يشرب من كأسه واذا به يسمع صوتا بجانبه يقول " نبيذ اذا ! "

التفت ليرى استاذه جورج بأبهى حله " أوه أستاذي الوسيم
لم انتبه انك هنا "

ضحك وقال "  لا عليك، لم ارها منذ  أربع سنوات صغيرتي الحلوة ديفا"

قال ديف "  صحيح معجبتك المزعجه "وضحك بخفه
وكذلك جورج

عادت بعد دقائق مع ليام وهي تتحدث معه ..
لتنظر لوجود الدكتور جورج هناك ..

فقالت بعدما ازالت يدها من يد ليام "أو وه انه الدكتور جورج"
تعكر مزاج ليام لسماع اسم هذا الشخص ..

فذهبت وألقت التحيه ..فقال جورج " صغيرتي المزعجه لقد كبرت وأصبحت جميله "

فقالت ديفا بينما تتصنع البراءة " اذا ألم يحن الوقت لكي نتزوج يادكتور جورج "

فضحك ديف وجورج وديفا ..ماعدا ليام كان متضايقا ..
لانه الشخص الذي تحبه ديفا من صغرها وتعشقه واعترفت له مرات كثيره ولكنه يرفضها ..

ويعاملها كأخته الصغرى ..دائما ..
جورج " لم تتغيري يا ديفا "
فقالت ديفا " بالطبع ولكن حدثت بعض التغيرات "

فقال ديف " صحيح ارى ذلك "
وهكذا انتهت الأمسيه الساعه الثانية ليلا وبدأ الجميع في الرحيل ..

خرج الجميع وانتظر ديف خروج ليلى فقال للجميع اسبقوني ..
وأخذ يجوب المكان في الداخل ..

واذا به يلمح ليلى تخرج من احد الغرف .. ومعها اوراق وملف احمر اللون ..

اراد ايقافها ولكنه صدم عندم رأها تخرج من القاعه وتجلس في سيارة الدكتور جورج وتذهب معه ..

فذهب ليفتح الغرفه التي خرجت منها ليلى واذا به يرى ذلك العجوز ممدا على الكنب وكأس النبيذ نصف مملوئه ..

فتأكد من وجود شي ما ! فذهب وامسك الكأس وشمه وقال
هناك مخدر بداخله ..

فذهب خارجا الى السيارة قائلا في نفسه ( من انتي يا ليلى ! ماهي حقيقتك ؟).. وودع اخته التي ستسكن مع امها لمده 3شهور من الأن وبعدها ستذهب لإكمال أعمالها ..

______________________
ديف *
وصل الى المبنى منهك التفكير عن ليلى .. لكن لم يجد أي اجابه لأسئلته الكثيرة التي ملئت رأسه ..

حاول فتح باب الغرفه ببطيء شديد حتى لا يحس جيس بشيء ..

لانه استغل وضعه النائم وخرج من دون حارسه الشخصي
اغلق الباب ، الغرفه كما هي ،خلع سترته بهدوء

واذا به يسمع صوت جيس يقول والغضب ظاهر على صوته" أين ذهبت سيد ديف دون إعلامي ؟"

فتنهد ديف وقال بوجه بريء " آسف انها المرة الاخيرة ، لاتخبر امي لقد عدت دون مشاكل أقسم لك"

ضربه جيس بالمخده وغطى نفسه " كما قلت إنها المرة الأخيرة "

قام ديف بتغيير ملابسه واستلقى على سريره فسأل جيس بصوتٍ مليء بالنعاس " أين ناأو ؟! و متى سيأتي الوقت تأخر جداً ! "

إلتفت ديف له مجيباً " قال إنه يريد النوم لدى صديقاته فسمحت له لاتقلق سيكون قبل السادسه هنا " واغلق عينيه

جيس بصوت خافت " ولكني سألت صديقاته لم يكن هناك ايضا، هم ايضا ليس لديهم خبر  بأنه سيأتي للمبيت لديهم "

فقال ديف بصوت منزعج "  تبا لذلك الكاذب الصغير اين ذهب ! لن اسمح له بالمبيت مجددا "
وغط في نوم هو الآخر ..

بعد مدة قصيرة صوت طرق باب الغرفة
ديف بينما يتقلب "  جيس افتح الباب ، لما الإزعاج انها السادسه !"

ولكن لا إجابة،  مازال هناك طرق خفيف على الباب
تحرك ديف وفتح عينيه ليرى ان ضوء الشمس بداء يتخلل من خلف الستائر الطويلة ورأى انها السابعه صباحا ومازال الباب يدق بخفه بعد كل فتره  وجيس نائم في اعمق نوم..


فتقدم نحو الباب وفتح الباب واذا به يرى ناآو واقفا أمام الباب مغلقا عيناه يترنح

فنزل ديف لمستوا رأسها حتى أصبح مقابلا لوجهها  وقال
" هيه ! يا فتى "

فتحت عيناها الناعسه ليظهر لون عدسه عينها مع رموشها الكثيفه وشفتيها المحمره

ليلى بكل نعاس " اه سيد ديف لقد اتيت" ودخلت الى الغرفه بعد أن تخطته

بينما كان ديف متحجرا في مكانه مما رأه

ديف (ماهذا ؟ماكان هذا ؟لما عيناه تشبهها ! هذا الفتى لما يبدو كأنه نسخه من ليلى  حتى رائحته كالليمون
مثلها )..

فتح جيس عيناه وجلس على السرير ليرى ان ديف واقفا امام الباب ولا احد هناك

فأتى من خلفه وقال " لما انت متحجر هنا ؟"
فالتفت ديف لجيس وقال له "  ابتعد اريد الذهاب للاستحمام
،

يا رجل اظن اني اصبحت مجنونا "

ضحك جيس بخفه على شكل ديف وأغلق الباب ..وذهب ديف للإستحمام ..

فأتى جيس ناحية ليلى قائلا "  أصبحت تكذب ها ! "
نظرت له ليلى والنعاس يغطيها فهي لم تنم من الامس فأخذت تهمهم"  ماذا ؟! ماذا تقصد جيس ! "

فقال لها بينما يعدل قميصه " لم تكن عند صديقاتك البارحه ! صحيح "


فتحت عيناها و نظرت له والقلق يعتريها " اه مممم حسنا كنت، كنت--" وأصبحت تحك رأسها لا تعرف بما تجيب

فخرج ديف بعد الانتهاء من استحمامه ورمى المنشفه المبلله على وجه ليلى قائلا بجدية " لا تحلم بعد اليوم بالمبيت عند احد "

أنزلت المنشفة عن وجهها وذهبت للاستحمام
(في القاعه )

كان الجميع يكتب مايقولة الاستاذ والكل يتحدث عن الدرس ... ويشارك بمواضيع واسئلة ..

ريسا وهي تهمس لديف " ديف مابه  ناو  المسكين يبدو كانه يصارع النوم " وأخذت تضحك

ديف بينما يكتب " يستحق هذا على كذبه انه عقاب بسيط على كذبه علينا "

ديف*
(اه لما هذا التفكير كله بليله امس ،تبا لكي ليلى لما كان الاستاذ جورج معك مالذي يخفى علي )..

انتهت المحاضرات لليوم الكل تعب لقد استمرت من الثامنه حتى الواحده

فذهبت ليلى لاحضار وجبات الغداء لهم وجلست على نفس الطاوله كانت كبيرة تكفي عشر اشخاص ربما ..

حتى جيس معهم والبقيه كالعاده ..
تحدث ليام بينما يفتح كيس شطيرته " هل مازلت تلك الفتاه في عقلك الى الآن لتبقى شارد الذهن هكذا !"

نظر الجميع لديف فتحدث ساي " ماذا ادأي فتاه ؟! "
نظرت ليلى لهم وقالت في نفسها (ارجو ان تكون الفتاه شخصا لا اعرفه )

فقالت ريسا " ديف اخبرني هل رأيت ديفا ماهي أخبارها
كيف تبدو ؟!"

فضحك ديف وقال " سأصفها لكم "
فتحمس الجميع ومن ضمنهم ليلى لترى كيف يصف ديف اخته

بعد كل هذه السنين وانها ارتاحت لانه لم يتحدثوا عنها واصبح الكل مصغيا حتى ليام

فقال ديف " رموش كثيفه ،جسم جذاب ،شعر طويل ،
بشرة بيضاء،شفاه حمراء مثيرة ذات عيون إرجوانية قاتمة-"

لم يكمل ديف جملته

حتى أصبحت ليلى تسعل بقوة فنظر لها ديف قائلا "  لما تقاطعني ايها الأحمق!"

فضحك ليام قائلا "  هذا ما يسمى بالحب من اول نظرة ياجماعه"

فقالت ريسا وهي تضع يدها على الطاوله " انتظر ديفا عيناها لم تكن ارجوانيه ؟! من هذه الفتاه "

فأصبحت ليلى تسعل أكثر لم تستطع إمساك نفسها فشربت بعض الماء وهدئت

ديف بينما يحرك العصير "  لا اعلم فتاه قابلتها في أمسيه الامس إسمها ليلى "  واخذ ينظر لحركات ناآو المتوترة (أظن بأن هناك شيء وسببا ليكون ناو بهذا التوتر )

أنزلت ليلى رأسها  قائله " تبا "
فقال جيس " اذا لقد كنت في أمسيه البارحه ؟ وأنت اين كنت يا نآو ؟"

رفعت رأسها قائله بتوتر " أأ--كنت أتسكع في الجوار "
فنظر له ديف بحده " لن تتسكع بعد الآن ايها الكاذب "

فقالت ليلى " أنا آسف سيد ديف لن يتكرر هذا "
وعيناها محمرة بالكامل لم تنم بعد فقالت " اذا انتهت المحاضرات هل أستطيع الذهاب الى الغرفه ؟"

فقال ديف " يمكنك الذهاب ولكن خذ حقيبتي "

فأومئت سريعا وذهبت وبعد دقائق من اختفائها قال ديف " هيا بنا جيس فهناك كم من البحوث ينتظرني " فودعهم
و

ابتعدوا فجاء اتصال لجيس وأخبر ديف بانه طرأ له عمل مع الرئيسه وسيعود بعد ساعه  وغادر ..


فتوجه ديف الى الغرفه لقد كانت الاجواء بارده فالجو بدأ فعلا بالتغير فموسم الشتاء قد حل ..

دخل الغرفه فوجدها نائمه على سرير جيس بلا اهتمام ..
يبدو كأنها غطت في سبات ..

وضع جاكيته على الكرسي وتوجهه نحوها .. نزل لمستوى قريب منها كانت نائمه بإهمال جزء مغطى والآخر لم يكن

أصبح ينظر لها  و أخذت يده تلمس خصلات شعرها المبعثرة على وجهها اللطيف

(كل هذه التشابهات بينكما  هل انتم توأم ام ماذا أخذت التساؤلات تجري في عقله) واذا به يسمع صوت طرق الباب اراد فتحه ولكنه فتح حينها فأصبح ديف  خلف الباب كل شيء حدث سريعاً 

اراد الخروج من خلفه ولكنه سمع أصواتا مألوفه لقد كانت أسماء ودانيه  فلم يخرج من خلف الباب ليرى ماذا سيفعلون كفضول اثاره

قالت اسماء "أ وه لا احد هنا بالغرفه؟ ! "
دانيه وهي تأشر على سرير جيس "  الغبيه انها هنا نائمه
وكانها لم تنم من البارحه !"

ديف من خلف الباب المفتوح (لما يخاطبونه كفتاة )
أسماء بضحك " انها ليلى فعلا كما اعتدنا عليها في ايام الثانويه "

ضحكت دانيه ايضا " صحيح لو لا تنكرها كفتى وعملها المزعج هذا لكانت معنا "

فانتبهت اسماء للباب المفتوح وقالت " اصمتي إن الباب مفتوح على مصرعيه يكفي حديثا لندعها نائمه فعملها مرهق بالنسبه لفتاه "

دانيه وهي تغطيها " صحيح قبل ان يسمعنا احدهم "
وغادرو واغلقوا الباب تاركين خلفهم شخصا مصدوما مما سمعه للتو ، وقف امامها مصدوما مما سمعه  فالتفت نحو خزانتها واخذ يبحث عن شي يجعل الشك الكبير ليقين ..


فوجد علبه مشد للصدر  مخبأه تحت الثياب ..
اطلق تنهيده كبيرة وربط كل احداث الامس مع اختفائه وكذبه
و

اخذ يفكر كيف أنه عين حارسا له ؟ ايعقل ان كل هذا مخطط له سابقا ، بوضع فتاه متخفيه  لابد من وجود شي له

وفكر انه ربما من عمل امه لكن هناك شيء من الراحه والسعاده المخفيه  حدثت بداخل ديف  لكونها هي فتاه الامسيه أرجع كل شيء محله  واتجه نحوها وجلس على طرف السرير  وأخذ يقول مبتسما بينما يمسح على شعرها


" لا اعلم لما كل هذا ولكن سيأتي يوم وأعرف السبب لوجودها هكذا بيننا ؛ لهذا كنتِ تسعلين كثيرا اليوم  ايتها الشقيه ، أظن اني مصاب بشيء يدعى بالحب يا ليلى ، أظن بأني أعجبت بك! ماذا افعل الآن"


امسك يدها الصغيرة وضع رأسه على نفس الوساده وأخذ ينظر لها نظر للوقت وعلم ان جيس سيأتي بعد عشر دقائق .. فقام بحملها ووضعها في اعلى سريرها و قام بتغطيتهاا..


جلس على الكرسي فتح كتبه وبدأ يكتب مع وجود ابتسامه عريضه على وجهه

دخل جيس ووضع بعض الاغراض
فقال ديف له " يبدو انك تسوقت ايضا  جيد "

فقال جيس " تسوقت صحيح ، مهلا هناك شيءٌ غريب بك "

فقال ديف "  ربما لاني سعيد قليلا "
اخذ  جيس منشفته "  بل يبدو انك تحلق عاليا " وضحك .. واكمل " اين الثلج الصغير ! "

فقال ديف " إنه في سبات شتوي الآن "
فدخل جيس ليستحم وخرج بعدها واستلقى على السرير  يفكر فيما قالته الرئيسة

بينما كان ديف منهمكا ببحوثه واغراضه المبعثرة حوله ..
فتحت عيناها فجأه لترى انها في في مكانها  ورأت انها

السادسه مساءا
ليلى "  اوه لقد نمت ثلاث ساعات ولم اعلم حتى كنت فقط اريد الاستلقاء على الفراش اه تبا علي ان اصلي العصر وايضا المغرب الآن  "

فنزلت من على السلم الصغير المعلق بالسرير  ورأت جيس

جالسا على الكنب وأمامه علب العصير المبعثرة وعلب الطعام يشاهد احد الافلام ..

والتفت لترى أغراض مكتبة ديف مبعثرة بالكامل في كل جهه وهو جالس في منتصفها ..

مع حاسوبه وأحد أقلامه خلف اذنه تنهدت قائله " أأنتم بشر كيف تعيشون بهذه القذارة ؟! "

فانتبه الاثنان لها فقال جيس "  اوه لقد استيقظت حسبتك لن تستيقظ الا غدا "

فقالت له ليلى بتعب "  استيقظت لانه علي ذلك  على كل كيف اتيت لسريري؟ ! كنت نائمه على سريرك جيس ؟! "

فقال ديف وهو يبتسم من بعيد "  لم تكن بهذا الثقل كنت ريشه  الا تملك وزنا يافتى ..؟! اخاف لو تأتي رياح قويه فتحملك معها ايها الخفيف "

فقالت بعصبيه  " ك- كيف لك ان تحملني من- من سمح لك !"

ودخلت الى الحمام لتتوضأ ونسيت الباب مفتوحا  واذا بجيس تذكر انه وقت صلاه المغرب فتوجه للحمام ليتفاجئ
م

ن ناو الذي يتوضأ بطريقه صحيحه .. كمسلم متعلم ...

فقال "  اوه يافتى لم اكن اعلم انك مسلم ايضا يا نااو !"

تجمدت مكانها لسماعه جيس يقول ذلك ونظرت له (تبا يا لي من مجنونه كيف نسيت اغلاق الباب اه غبيه) "  ها! اه انا لم--"

ولم تستطع اكمال جملتها فقال جيس بصوت عال " ديف انا ايضا سعيد اليوم جدا لاني اكتشفت أن ناو مسلم مثلي "

وأكمل " سنصلي معا فالجماعه افضل انتظرني " ودفعها خارجا بينما هي في صدمه .

وديف بتفاااجىء "  ماذا ؟! لما كل هذه الصدمات في يوم واحد !! هل أنت مسلم يا ناآو ؟! "
لم تستطع ليلى الإنكار بعد ماحصل فأومئت بنعم
عقد حاجبيه  قائلا  " سحقا يا رجل لما عليك ان تكون منهم "


فخرج جيس قائلا " لما انت غاضب لهذه الدرجه لم تكن غاضبا عندما علمت بأني كذلك ! "

ضرب ديف رأسه بالمخده  وقال بكل برود " لم اكن اتوقع ان يكون كل من في الغرفه مسلما !" (لما انتي كذلك ).

فوضع جيس سجادته بالعرض قائلا "  دعك منه يا ناو تعال لنصلي ! "

فنظر ديف لليلى التي تبدو متوترة لانه على حد علمه ان الفتيات يغطون رؤوسهم وقت الصلاه

فرأها ترتدي جاكيتا ذا قبعه وتغطي كامل رأسها وتقف بجانب جيس لتصلي قائله " اوه انه البرد ولأني توضأت بالماء البارد "


فقال ديف في نفسه (مسلمه ذكيه.. )

الاثنان كانا مشغولان بالتفكير  كل من ديف وليلى اما جيس فكان سعيدا جدا لان ناو مسلم مثله
انها التاسعه مساءا
فقال جيس لناو الذي ينظف المكان

"غدا الساعه العاشرة الرئيسه تريدنا في حديث مهم "
ف

أومئت ليلى قائله له حسنا ..

________________________________________

اللي بالصورة جيس .. ^ رايكم ..؟!
كيف البارت ان شاء الله عجبكم حبيت انزل لكم كمان
..

دخل فرد جديد بالروايه .. ديفا ..

ايش تتوقعون يصير بالبارت الجاي .... احب اسمع توقعاتكم وتعليقاتكم .؟!

ولاتنسو تعلقو عالفقرات اللي تعجبكم وتصوتو ... وقراءة ممتعه للجميع ..

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

3.5K 281 19
تتحدث القصة عن أسطورة تجمع خمس ممالك ضخمة يحكمها ملوك حكماء يملك كل واحد منهم ابنة واحدة فقط، كل واحدة منهن تملك صفات تختلف عن الأخرى، وعند بلوغهن ال...
39.1K 2K 21
ذات العينان العسليتان سحرت قلبا تحجر منذ سنين واعادت اليه نبضه حطمت كبريائه وكسرت جدار غروره ...بشعرها ا...
29.2M 1.7M 55
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاق...
1M 39K 50
تقدمت عليه واني احس الخوف والرعب احتل كل جسدي وقلبي أحسه توقف واني اشوفه جالس گدامي مثني رجله وخال عليه ايده والايد الثاني ماسك رأسه متوجع قربت عليه...