✔|ك.تايهيونغ| الرقمُ خمسة

Galing kay freshlogin

89.9K 7.2K 1.3K

عندما تظن وو هيجين أن أحد أحلامها تحققت، لم تكن تعلم أنها ستتمنى لو ينتهي هذا الكابوس. " الناتج دائمًا الرقم... Higit pa

00 | مقدمة.
1 | هدفي القادم!
2|الفضائي العاهر
3|عندما الناتج يساوي خمسة
4| جسد مهترئ و قلب ثمل.
5| الرقم خمسة .
7|اتبع القافية و إلا ذهبت العافية.
8|عدسة على كيم تايهيونغ.
9|أبادوين؟
10 | بارك جيمين .
11| حقائق صادمة.
12 | الوداع الأول.

6|جونغ إن يبكي.

5.1K 468 44
Galing kay freshlogin

~

فوت و كومنت لو قريتي ؟ 😅💗 استمتعو ~
.

( تم التعديل على هذا الفصل)

- تم التعديل على التعديل xD -

 

-

"الناتج دائماً الرقم خمسة ! " همس ڤي بذعر .

انتفضت هيجين من مقعدها و أعادت الحساب جاحظة العينين
"أعني..أعني..هذا..لا...بل..مستحيل !!"

أمسك يدها المرتجفة و رفعها عن الورقة، نظرت له بصمت و ازدردت ريقها.

" اهدئي هيجين، سنحلها ! "
خرجت أحرفه بهمسة،
نقلت نظرها من جديد بعيدًا،
عنه لترى طلاب المكتبة يحدقون بهم بترقب و شيء من التساؤل لاح في ملامحهم.

وضعتْ القلم جانبًا و نظرت لحاسوبه من جديد مدّعيةً الهدوء بأطراف مرتجفة و جفنين أحمرين يكادان يخرجان الدموع

" هذه .. هذه الأحرف هنا "

أشارت هيجين بإصبعها السبابة للأحرف التي وجدت بالقرب من الرقم خمسة، أحرف كثيرة قد كُتبت بخط صغير.

تنحنح  منظفًا حجرته و شرع يقرأ ببطء تلك الأحرف

 { XIX ، V ، XVII ، XXI ، IX.
~
XVIII ، IX ، XX ، VII ، IX ، XIII ، XXI ، XIX.
~
V ، XX.
~
XIX ، XV ، XII ، XXI ، XIII.
~
IX ، XIV.
~
IX ، XXI ، IV ، IX ، III ، IX ، XV.
~
XIX ، XXI ، III ، III ، XXI ، IX ، XX.
~
XXII ، V ، XII ، XII ، XIV ، V ، XIX ، XIX }

" حسنًا على..أعتقد.." تلعثم كل منهما و لم يعرفا ما يقال الآن،حدّقا بوجه فارغ للمكتوب أمام عينيهما.

هذا صعب، مرهق و مخيف.

الأشياء المجهولة و غير المعروفة دائمًا ما أثارت خوف البشر .

" تبدو و ..-"
رن الجرس معلنًا نهاية الفسحة مقاطعًا صوت هيجين المفجوع.

بينما ڤي ارتجف بخوف من الصوت ليلهث و هو يلتفت حوله كالمجنون إلى أن يكتشف أنه الجرس وحسب.

ضم قبضة يده و وقف مسندًا إياها على الطاولة " نتحدث في وقت لاحق ح..حسناً؟"

همهمت هيجين بمعنى الإيجاب، استجمعت شجاعتها لتقف لكنها سقطت جالسةً على الكرسي بوهن.

" ماذا بكِ؟" استفسر  بقلق اقترب منها من جديد ليصرخ ألمًا فجأة.

ارتجفت هيجين أكثر مع صوت صراخه، أمسك هو معصمه الذي نزف دمًا فجأة دون سابق إنذار.

تسارعت أنفاس كلاهما بسرعة كما تصببا عرقًا كذلك.

" ما الذي حدث بحق الله؟" 
  همس ڤي و هو يحملق في معصمه ليصرخ وجعًا من جديد.

ومضة من ضوء بألوان قوس المطر على شكل خط قد خُط على يده مسببًا له جرحًا آخر.

ازدردت هيجين ريقها و هي تلتفت يمينًا و يسارًا بضياع.

" هل..أنتَ بخير؟" سألت قبل أن تصرخ متألمة كذلك،
نظرت ليدها .. نفس الأمر حدث معها ! ومضة من ألوان قوس المطر قد جرحت كلًا منهما.

صمت مطبق استولى عليهما، بل صمت مخيف تقشعر له الأبدان .. ركض ڤي دون كلمة و تبعته هيجين كذلك .


-

 

خرج كل منهما من العيادة المدرسية بعد أن ضمدا جرحيهما،
بدأ تايهيونغ بالنبش في جيبه بينما هيجين نقلت بصرها نحوه بفضول .

أخرج هاتفه و نقر مرارًا و تكرارًا و هو يقبض ملامح وجهه و يبسطها تارةً .

ارتدت هيجين خطوةً للخلف فور أن وضع الهاتف في منتصف وجهها وكاد أن يصيب أنفها .

" أعتقد أننا سنتأذى إن تكلمنا ! "

رفعت هيجين بصرها نحوه و دفعته علّه يبتعد لقربه، شدت هاتفه.

" هل هذا ما كنت تكتبته منذ ساعة ؟ " كتبت و أرته الهاتف كما فعل هو معها .

عقد حاجبيه بغضب و شد الهاتف من يدها و كتب " آنسة شوكولا، أنتِ فتاة سيئة "

قطبت حاجبيها و ابتسمت بشكل غريب أمسكت ورقة و قلم من حقيبتها و كتبت " أنا خائفة .. "

مشى و هو يكتب إلى أن اصطدم في الخزانة، تأوه ألمًا بينما هيجين نظرت له و تابعت سيرها، وضع هاتفه أمامها

" أنا سأحميكِ ، سنحل هذه أيا ما كانت ! "

قطبت حاجبيها بانزعاج و دفعت يده بعيدًا لتكمل سيرها .

 

 
----

دخلت البيت بعضلات جسد مرتخية، تتنهد بين كل حين و آخر .

صعدت لأعلى بسرعة " مرحبا هيجين ! " فاجأها صوت والدتها .

ارتبكت بين تجاهل والدتها أو إجابتها، التفتت و فركت حنجرتها بنظرات عابسة.

" ماذا بك عزيزتي؟" اقتربت منها أمها و هي تتحس جبينها، أخرجت هيجين الورقة و القلم و كتبت

" حنجرتي تؤلمني أمي ╥﹏╥"

" سأعد لكِ شيئًا ساخنا و سأعود بسرعة " هرعت الأم لمطبخها .

يدا هيجين بدأت بالارتجاف، أخفت يداها في جيب بنطالها و هي تلتفت حولها لتتأكد من خلو المكان من كريس أو سو إن .

" أحضرتُ شوكولا ~ " صرخ كريس في وجهها لتفزع و تقع أرضًا، ضحك بقوة عليها بينما هي عبست، اليوم يوم سيء لوو هيجين، جلس القرفصاء و بعثر شعرها و هو يحدّق بالعلامة البنفسجية الموجودة على عنقها، أمال كريس رأسه و هو ينظر لهيجين تهم بالوقوف.

" لما يداكِ ترتجفان؟ " سأل ممسكًا يديها.

" لا تشعرين بالبرد..مهلًا..هل كذبتِ على أحد للتو هيجين؟" تابع كريس مستدركًا الوضع، مع تضييق عينيه لها بشك و فضول.

هزت رأسها بسرعة نفيًا و شرعت يداها ترتجفان أكثر،
عقد حاجبيه و نقر جبهتها

" حمقاء ! لا تكذبي علي؛ نستطيع كشفك بسبب إرتجاف يديك "

فدفعته بقوة و ركضت لغرفتها.
ث

م أغلقت الباب بعنف في حين أنه ظلّ يحدّق بالفراغ، غرز أنامله في خصل شعره الأشقر
" غريب ، لم تأخذ الشوكولا " د
دمدم لنفسه و هو يتوجه لغرفة سو إن.

ركل الباب و دخل و هو يضع يديه في جيبه معطيًا لنفسه أفضل هيئة
" هيجين تتصرف بغرابة "
أنبر موضحًا سبب مجيئه .

" أخبرني شيئًا لا أعرفُه وو ييفان " أجابت و هي تقلب صفحات مجلة الأزياء.

أسند جسده على حواف الباب الخشبي
" هناك شيء ما يحدث، و هيجين ليس لها أي نية بإخبارنا على ما يبدو "
استطرد و هو يفرك ذقنه باصبعيه.

 

 
-

وقت آخر : الساعة [ 3:02]

رعشة لازمت أسفل قلبها لأعلاه لتجفل من قيلولتها فجأة.
نظرت للساعة و ما ترواد لعقلها النعس هو أن مجموع تلك الأرقام تساوي خمسة!

جلست من جديد و ضمّت جسدها الهزيل،
ارتمت على السرير و هي تتكور على نفسها،
الخوف أحاط هالته حولها لتغفو من جديد بعد بضع أفكار متواردة .

جفلت من جديد في الصباح الباكر،
تقدمت نحو الستائر و فتحتها، لترى الليل الحالك و نجوم السماء .. تأففت بانزعاج و هي تنظر للساعة البيضاء الموجودة بالقرب من سريرها.

إنها الرابعة فجرًا و دقيقة، كذلك مجموعهم خمسة!

ارتجفت و خرجت راكضة من غرفتها إلى الصالة لكن يوجد هناك ساعة أيضاً؛ نفت هيجين فكرة النوم بمكان توجد به أي ساعة ، صعدت من جديد و جلست على السجاد في ممر الغرف.

ضمت ساقيها لصدرها و استندت على الجدار، انزلقت دمعة مفاجئة منها.

شهقت بصوت خافت كي لا يشعر بها أحد، بكف يدها مسحت الدموع المذرفة و توجهت نحو غرفة شقيقها الأكبر .

فتحت الباب بخفة و هي تنقل بصرها في الظلام ، انتظرت بضع ثوان قبل أن تتقدم حتى تعتاد عينيها على العتمة .

وكزت كتف كريس بسبابتها، فتح عينيه و هو يهمهم " هيجين؟"

دارت حول سريره و حشرت جسدها تحت الملاءة دون إذن منه
ق

طب حاجبيه بانزعاج " غادري هيجين ! "

هزت رأسها نفيًا و جذبت ذراعه بقوة و بسطتها كي تنام على ذراعه، تنهد بانزعاج " ألا تنوين الحديث ؟"

لم تجب بل اكتفت بشد الملاءة أكثر لتظهر عينيها ذات اللون الشبيه بالقهوة فقط.

" أيًا يكن " همس بعد أن أغمض عينيه مستسلمًا للنوم.

-

اليوم التالي ..

ركض بسرعة بين الممرات، انعطف بسرعة ليجد من يبحث عنها، أخرج هاتفه و كتب بسرعة .

حاوط كتفها و جعلها تلتفت إليه " نحتاج إلى التحدث " كتب ڤي .

أخذت هاتفه و كتبت " ابتعد عني و ربما سيغدوا كل شيء بخير عن ما قريب "

عقد حاجبيه و رفع بصره نحوها، لكنها تجاهلته و تابعت سيرها.

نقر شاشة هاتفه بسرعة و وقف أمامها مغلقًا الطريق عليها
" ماذا حدث؟ علينا حل المعادلة "

هزت رأسها نفيًا و ركضت مبتعدةً دون الرد عليه، و أبقته محاطًا بالأسئلة لوحده مع بضع أرقام و أحرف يصعب فهمها.

 

---

بدأت بإبطاء سرعتها بشكل تدريجي لتتحول للمشي البطيء نحو المنزل، أفكار عديدة تملأ رأسها و التعب يكسو جسدها ! لم تنم ليلة البارحة بشكل جيد أو مريح.

" آنسة شوكولا ~ " غنّى بصوته الشنيع.

التفتت هيجين لمصدر الصوت لتجد صاحب البشرة البرونزية كيم جونغ إن ! تنهدت بانزعاج و تابعت مشيها،
و هو بدأ بالثرثرة في كل شيء عن لا شيء !

التفتت له بغضب و أخرجت الورقة و القلم كاتبةً " لما تلحق بي؟!!"

ابتسم و بعثر شعرها ليضحك قائلًا " هل وضعتِ نفسك على وضع الصامت هيجين؟ "
صمت ليتوقف عن الضحك و ابتسم " هل تحولتِ لهاتف؟"

" هاه .. هاه .. مضحك جدًا جونغ إن - شي " كتبت و رمت الورقة في وجهه قبل أن تعود أدراجها و تتابع السير .

" انتقلتُ للعيش هنا " أجاب جونغ إن و وضّح " أنا جارٌ جديد لكِ آنسة شوكولا ~ "

توقفت هيجين عن السير للحظات لكنها تابعت السير لكي لا يلاحظ جونغ إن وقوفها المفاجئ .

حاوط ذراعه حول يدها و شدها " هيا لنخرج في الموعد " 
نظرت له هيجين بصدمة ثم للساعة لاتزال الرابعة و خمس دقائق !

" ليس لكِ حجة للرفض .. " اقترب و همس مكملًا "وو هيجين "

جفلت لأنفاسه الرطبة القريبة منها، استدار بها ليذهبا لمكان ما.

" هذا منعش " قال و هو يرتشف عصير الليمون الخاص به،
نظر لها و هي تحدّق بصمت " ألا تريدين مشروب الشوكولا؟" سأل .

همهمت هي فقط،
لكنه لم يفهم المعني منها.
عبست ملامحها و وضعت المشروب جانبًا، اتكأ على طرف النافورة " إذا لم تتحدثي سأقفز في الماء"

نظرت له هيجين من طرف عينيها و لم تعره أي انتباه.

" أنا جاد " حذّر.

هزت كتفيها بغير مبالاة، تنهد ممتعضًا و عاد و جلس بينما هي ابتسمت بانتصار .

" حسنًا آنسة شوكولا، علينا إنهاء هذا الموعد ! إنه الأسوء على الإطلاق " قال ساخرًا من نفسه و هو يهز رأسه و تابع " إنه الأسوء منذ..أن..." صمت و ازدرد ريقه، برقت عيناه و التفت للجهة الأخرى .

" تحدثي آنسة شوكلا ! و إلا سأقفز " نظر لها بنفاد صبر، بادلته نظرات ممتلئة بالتحدي.

وقف عن الكرسي نظر لها مرةً أخيرة لعلها ستغير رأيها لكنها ابتسمت في وجهه عنادًا به.

و بالفعل كيم جونغ إن قد قفز في الماء كالأبله و خرج بسرعة بعد أن ابتل.

"لنذهب " أمسك يدها الجافة خارجًا بها من المكان .

--

عند طريق العودة كان هو يرتجف في المقدمة بينما هي غارقة بأفكارها بشأن هذه الأسطورة و الأحرف و كيف تعاملت مع ڤي بهذه الطريقة الجافة !

عطس بخفة فجأة و فرك ذراعه اليسرى بيديه، لفحة من الذنب اجتاحت هيجين.

لكن لا !

هزت رأسها نافيةً للأفكار لو تحدثت سوف تتأذى و جونغ إن لا يستحق أن تتأذى للأجله.

عطس من جديد و سمعت صرير أسنانه من البرد، أحمق جونغ إن ففعلته هذه لم تكسبه سوى الزكام .

صعد كل منهما المصعد ليخرجا بعد ذلك عطس جونغ إن بضع مرات قبل أن يكمل سيره.

دخلت هيجين باب منزلها، نظرت بطرف عينها ناحيته لتدرك أن جونغ إن حقًا قد انتقل للسكن في الشقة المجاورة لهم !

بعد العشاء مباشرةً شرعت في الذهاب لغرفتها و بدّلت ملابسها .

" أمي سأخرج لزيارة جارنا الجديد " كتبت هيجين على الورقة و أرتها لوالدتها .

" إذًا خذي قدمي له هذا " أجابت و هي تهم بإخراج الطبق من الخزانة و ترص فيه بعض الحلويات منزلية الصنع.

أخذته و خرجت لتطرق باب الشقة المجاورة، وقفت على أطراف أصابعها من التوتر.
عدّلت طرف تنورتها بعد أن طرقت للمرة الرابعة ربما؟

كادت أن تطرق للمرة الخامسة لكنها سمعت صوت أنين ما من الداخل،
فتحت الباب و رمت بصرها في الأرجاء، كانت شقة صغيرة: غرفة واحد بأريكة و سرير، حمام على جهة اليسار و المطبخ ؟ لا يفصله عن الغرفة سوى تلك المنضدة الرمادية .

" من هنا ؟" أجاب و هو يفرك شعره الناعم بنعاس، و بصوت بطريقة ما قد أذاب هيجين.

طأطأت رأسها و رفعت الطبق بيديها له كعبد يقدم قربة لإله ما، أمال رأسه باستغراب و أخذ الطبق بيده " من أنتِ؟ "

صمتت هيجين و تساءلت كيف لم يتعرف عنها ؟ تراجع بضع خطوات بتشتت ليمسك نظارة وضعها على وجهه.

" ه..هيجين؟" تلعثم و هو يعيد شعره للخلف،
اتكأ بكوعه على المنضدة الطويلة، صب كأسًا من ماء و ارتشفه كله " ماذا تريد آنسة شوكولا؟"
تساءل، متفحصًا هيأتها و ما تحمل.

أخرجت دفترًا صغيرًا بلون أزرق سماويْ و كتبت " مريض؟ + منذ متى ترتدي نظارات؟"

" أضعُ عدسات طبية في العادة " وضّح لها.

عاد بخطوات غريبة لسريره و استلقى " إذا كان هذا كل شيء غادري الآن"

لم تقل هيجين شيئًا، حدّقت حولها بفضول و هي تتفحص الشقة بعينيها ذات اللون القهوئاني.

{لابد أن قد مرض }
فكّرت هيجين و هي تهم بالدخول للمطبخ الخاص به، إنه فارغ و الصناديق تملئ المكان هذا دليل على أنه انتقل حديثًا لهنا .

توجهت نحوه بعد أن فرغت من صنع الحساء له، وضعت له الوعاء بالقرب منه .

حرّكت كتفه لكنه لم يستفق كان في نوم عميق للغاية، لامست أناملها نظارته لتخلعها عنه فقد نسي نزعها قبل أن ينام .

شعرت بحرارته المرتفعة، اقتربت هيجين برغبة منها للمس وجهه، لكن يدها توقفت على مقربة منه .

لاحظت أن هناك سائل ما يسيل من عيناه و قد كانت بعض الدموع.

فجأة !

دفعها نحوه و قام بعناقها،
حاولت هيجين أن توقظه كي يبتعد؛ فقد خشيت أن ينقل العدوى لها، بعد عدة دقائق دفعها لتسقط أرضًا.

وقفت و نفضت ملابسها لتركض للخارج، أغلقت الباب خلفها و وضعت يدها على وجهها لتشعر بحرارتها المرتفعة لقد ظنّت أنها أُصيبت بالحمى من جونغ إن ...

أو ربما شعرت بالخجل منه حدّ شعورها بالمرض.

-
انتهى ~

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

44.5K 3.9K 41
𝑰𝒇 𝒘𝒆 𝒏𝒆𝒗𝒆𝒓 𝒕𝒓𝒚, 𝒉𝒐𝒘 𝒘𝒐𝒖𝒍𝒅 𝒘𝒆 𝒌𝒏𝒐𝒘? - كانّ الشعور مُخيفاً.. - أتخافُ فقدانِي؟ ظننتَ أنِّي هربت؟ ‎‏~ /بَعض الأحداثّ مُقتبَ...
284K 9.1K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
820K 101K 77
- أنا حارسكِ،حينما تودين أن أكون بجانبكِ كل ماعليك فعله النُطق بأسمي فَقط قولي ، 'كيم تايهيونغ' ،يا حَبة الكَرز . -كيم تايهيونغ، - بارك أيشا. فصول قص...
37.2K 4.6K 90
-هيورى انتِ كنتِ مُهملة دائمًا فى كل شئ إلا حُبك له. [short parts story.]