Horrific Roommate .

By XxRazxX

819K 44.4K 78.4K

هاري يُخبِئ سراً خطرًا عن شرِيك سكنِه، ذلك السر الذي يخفِيه هاري يجِب ألا يُفصِح به.. سرّه الذِي يظهَر في مُن... More

| Chapter 1 |
| Chapter 2 |
| Chapter 3 |
| Chapter 4 |
| Chapter 5, Part 1 |
| Chapter 5, Part 2 |
| Chapter 6 |
Chapter 7 x
Chapter 8 x
Chapter 9 x
Chapter 10 x
Chapter 11 x
Chapter 12 x
Chapter 13 x
Chapter 14 x
Chapter 15 x
Chapter 16 x
Chapter 17 x
Chapter 18 x
Chapter 19 x
Chapter 20 x
Chapter 21 x
Chapter 22 x
Chapter 23 x
Chapter 24 x
Chapter 25 x
Chapter 26 x
Chapter 27 x
Chapter 28 x
Chapter 29 x
Note xx
Chapter 30 x
Chapter 31 x
Chapter 32 x
Chapter 33 x
Chapter 34 x
Chapter 35 x
Chapter 36 x
Chapter 38 x
Chapter 39 x
Chapter 40 x
Important note + season 2?
S2, Chapter 41 x
S2, Chapter 42 x
S2, Chapter 43 x
S2, Chapter 44 x
S2, Chapter 45 x
S2, Chapter 46 x
S2, Chapter 47 x
S2, Chapter 48 x
S2, Chapter 49 x
S2, Chapter 50 x
S2, Chapter 51 x
S2, Chapter 52 x
S2, Chapter 53 x
S2, Chapter 54 x
S2, Chapter 55 x
S2, Chapter 56 x
S2, Chapter 57 x
S2, Chapter 58 x
S2, Chapter 59 x
S2, Chapter 60 | The End.
The ANSWERS !!
New story, S3??!!!
Sad Serenade S3

Chapter 37 x

12.3K 618 1.2K
By XxRazxX

Horrific Roommate .

Chapter 36 x

- من شبّ على شِيء، شَاب عليه .

# Harry Styles ;

أصِل للحديقة العموميه وأذهب للجزء الخلفِي منها.

أجِد أزايزيل يتمَدد فوق العُشب بينما يدِيه خلف عُنقه ومُغلق عينيه، بدى لوهله وكأنه يأخُذ غفوة ولكن ذكرتُ نفسي. الشياطين لا تنام .

فور هبُوطي فتح عينيه الزرقاء فجأه وحدّق نحوي بحذَر، ليس غاضبًا؟ جيد .

أُمَدِد فرانك فوق العُشب ليُكمل نومه، أنا من سببتُ له كُل هذا، بسبب غبائِي .

أزفِر بينما أتنفس بهدوء لإبعاد الدموع عن التجمع في عيناي. لستُ طفلاً، لكنني سببتُ لفتىً مسكين الدخول بمشاكلي مع الملائكة والشياطين وأفقدّتُه والدتَه .

يدِين تكوّبان وجهي بينما عيون حمراء غاضبة تُحدق بخاصتي 'من أحزَنك حُبي!! لمَ تبكِ أرجوك؟'

أكتفِي بأخذ نفس، مسح دموعي بهدوء والإبتسام "لاشيء! إطمئن لا شيء."

أبهامه يصنَع دوائِر فوق وجنتاي بينما عبُوسه يزداد 'أخبرني حبيبي، من أحزنَك وجعلَك تبكِ! ولمَ لم يعُد الطُفيلي لمنزِله؟'

هذا لم يُساعدني قط سوا في أن أنفجِر باكٍ وألُف يداي حول جسدِه، أنا أحتاج عناقًا .

يتفاجَئ لكنهُ يبادلني العناق ويهمِس 'اهدأ أرجوك.'

"أنا جعلتُه يفقِد والدتَه في ه-هذه السن الصغيره!"

يبتعِد 'مالذي تقصِده هاري!'

أعبِس "لقد وجدنا والدتَه م-ميته."

يعُود أحمرار عينيه بينما عينيه تُحدق بخاصتي بغضب. أرجوا ألا أكون السبب .

يهمِس بغضب 'اللعنه. سأجعلُهم يندمون واحدًا تلوا الأخر!!'

أزفِر بينما يتنهَد 'سأجعلهم يندمُون أعدُك حُبي لن ينجُوا بفعلتِهم! لقد أذوا الطُفيلي الصغير وأبكوا حبيبي بحق الجحيم!!!'

أنا لم أستطع المساعدة سوا في أن أتذكر الحال الذي وجدتُ فيه جيما ووالدتي بينما عدُت للنحِيب كطفلٍ في الخامسة، أحتجتُ أن أُفرّغ ماحبستُه بداخلي كي لا أنفجِر .

# Later .
# لاحقًا :

'هاري حُبي؟'

أُهمهم بينما يزفِر 'هاري هيا أستيقظ أرجُوك.'

أتنهَد "بضعُ دقائِق وحسب، أنا مُتعب."

يزمجِر 'هيا عزيزي أرجُوك أنا فقط لا أستطيع التعامل مع الأطفال.'

أفتح عينًا واحده بينما يُحدق نحوي بحُزن 'هيا أرجوك حبيبي!'

أجلِس وأدعك عيناي وأُحدق نحوه "مال-تلك، أحم مال-ذلك، مالمشكله!"

'هاري؟'

تنغلِق عيناي تلقائِيًا شاعرًا بنعاس عظيم بينما يُقبل أنحاء وجهي 'هاري هيا عزيزي أرجوك!'

أفتح عينًا "أنا متعب. بشدة."

أتاوِه بعدما عضّ شفاهي وأعقِد حاجباي بإنزعاج، لازلت لا أستطيع فتح عيناي لكن ذلك كان مؤلمًا نوعًا ما. ألمٌ مُحَبب .

تنزلِق شفتيه لقُبل فوق عُنقي 'هيا عزيزي لن أتوقّف حتى تستيقِظ!'

أتنهد بأنزعاج بينما فعليًا لا أستطيع فتح عيناي. وذلك أعجبني نوعًا ما .

يطبَع قُبل لطيفة فوق عُنقي، ويمتّص جلد عُنقي العاري بينما أتاوه وأشعُر به يبتسم .

'أُقسم هاري مالم تستيقظ وتفتح عينيك الغبية سوف أُضاجعك هُنا وأمام الطُفيلي الحزين!'

أفتح عيناي بتوسع بينما أزحَف للخلف "هل كان هُنا طوال الوقت؟!!!"

يبتسِم بخُبث 'رُبما؟'

أُحدق بجوانب الحديقة لأجد فرانكي يتكوّر حول نفسه متكِئًا ضد الشجرة بينما رأسُه فوق ركبتيه .

أتنهّد بينما أمسح يداي ضد وجهي وأزفِر "لقد إستيقَظت."

أقِف وأجلِس بجانب فرانك "فرانكي؟؟"

يأبَى رفع رأسه بينما أتنهد "عزِيزي أعلم أنك حزين لكِنك لن تسّتطِيع تخطِي ذلك وحدَك! نحنُ معك!"

يُقهقه بُحزن بينما لا يزال يدفِن وجهه ضد رُكبتيه 'نحنُ؟'

"أجل، أنا وأزايزيل ولوي وكذلك جوي."

يرفَع رأسه 'أوه جوي! التي أرادت خلّع عيناي؟'

أُقهقه "هي شرسة قليلاً لكنها لطيفة وقد أحبّتك فرانك!"

يُهمهم 'أنا أشعُر بأن هنالك فارغٌ بداخلي، وكأن قلبِي قد سُلب مني هاري.'

كيف يُمكن لطفلٍ صغير أن يشرح شعورًا مؤلمًا كهذا؟

أُعانقه "أنا أتفهم، لقد فقدتُ والدتي وأُختي بالطريقة ذاتها بينما والدي قد فقدتُه منذ أن كُنت رضيعًا ."

يبتلِع بينما تمتلِئ عينيه بالدمُوع 'أنا حزِين هاري، حزِين للغايه.'

أتنهّد بينما ينفجِر باكٍ 'حزين للغايه، لا أستطيع حَتى المحاولة للشعُور بشعورٍ جيد، أشعُر بإحباط.'

أسحبُه لحُضني بينما أعبَث بخصلات شعره الصهباء وأُسند ظهره ضد صدري بينما أُدندن له بأُغنية .

يغفُوا وأبتسم، يدِين تلتَف حول عُنقي من الخلف وشفاه تُقبل عُنقي بلُطف 'هذا كان فائِق اللطافة.'

أُهمهم كسؤال ويُقهقه 'كُنت كطفلٍ بينما تُحاول تهدِأته!'

أبتسِم بينما عيناي على ملامِح وجهه الملائكية والطفُولية وخُصلاته الصهباء الناعمة .

يعُود لطبع قُبل فوق عُنقي بينما أتنهد "أ-أزايزيل؟"

يُهمهم كسؤال وأُكمل "من هي إيميلي؟"

يتوقّف فجأه بينما يبتعِد عني 'وكَيف تعرِف عن إيميلي؟'

أتنهّد "أرجُوك لا تُجب عن سؤالي بسؤال! أجبني وسأُجِيب؟"

يُهمهم بينما يجلِس بجانِبي 'إيميلي أحد فرسان الجحِيم، وهي مُخلدة .'

"مخَلدة؟ أي لا تمُوت؟"

يُحدق نحو عيناي 'أجل، هنالك طريقتِين لإيقافِها، الأولى وهي حبسُها في الجحيم وهي شبّه مستحيلة في هذا الوضع بينما الجميع يتآمر ضدّي، والأخرى إستخدام أحد الأسلحة التي يحتفُظ بها الملائكة، سيفُ النصّل الأول.'

"ومالذي يختلِف بسيف النصّل الأول؟"

يبتسِم 'سيفُ النصل عبارة عن عظام فكّ أحد الحيوانات لكنهُ قوي بما فيه الكفايه ليقتُل فرسان الجحيم، جميعهم إنتهوا وتبقت إيميلي! سيفُ النصل يقتُل أي شيطان. كذلك ملك الجحيم.'

أُحدق نحوَه بصدمة "أنت تعِي ماتُخبرني بِه؟"

يجلِس فوق العُشب بينما يديه تحفِر شيءً ما في طلقات المسدس 'أجل، أنا لستُ غبيًا لكن عندما تُريد تدمِيري؟ إفعلها .'

أُجيب بإنفعال " أنا لا أُفكر بإيذائك! ولكن- لكن لمَ لا تُدمر إميلي بنفسِك؟"

يبتسم 'النصّل لا يعمَل سوا مع الملائكة وإلا سيكون مجرد عظام فك .'

أُهمهم بينما يبتسِم 'أجبتُ عن خمسِ اسئلِة لذا دعنِي اسأل واحِداً؟'

اومِئ "إفعل!"

'كيفَ علِمت بأمر إيميلي؟ لأنها خطيرة للغايه هاري.'

"هي من قتَلت والدة فرانكي وقد كتَبت أنها تُريد مقابلتنا الليلة بعد منتصف الليل في الحديقة العامة القريبة من منزل فرانكي."

يُحدق بي بعينين حمراء متسِعة 'أتمزح هاري؟'

"ل-لا لمَ؟"

يقِف 'اللعنه هاري!! لمَ الآن تُخبرني!! لمَ لمّ تُخبرني سابقًا!!!'

أهلَع "أنا أسِف لقد نسِيت."

يصفَع وجَهه بيدِه 'نحنُ الآن مُراقبُون، رائِع علينا الآن إنتظار ظهور جوي لنرحَل!! ورُبما يهجمُون علينا قبل-'

'أزايزيل؟'

أُمدد فرانكي وأقِف بينما نُحدق بفتاه غريبة تقِف وخلفهُا جيش من الشياطين ذوي أعيُن سوداء. اللعنه .

يُدحرج أزايزيل عينيه 'إيميلي؟ لم تتغيري خرقاء كاللجحيم.'

تتوسَع عيناي عندما حدّقت بها هذه هي إيميلي؟

تُحدق نحوي بحاجِبين معقودين 'ملاك؟ عندما سمعتُ أن ملك الجحِيم يُحب ملاكًا ظننتُها مزحةً ما ولكن الآن أكدّت نظريتي عن غبِائك! أنت لا تستحِق حُكم الجحيم!'

يُحدق أزايزيل نحو إيميلي 'مالذي تُريدينه الآن؟ الجحيم يعُود لسيدِه!'

تبتسِم بإستفزاز 'أظُن أن هُنالك تغيير في الخُطط، نُريد أزالة سيد الجحيم من مقعدِه ليكون المقعد ملكًا للملكة الجديدة!'

يبتسِم أزايزيل 'وهذا لن يحدُث حتى في أحلامكِ اللعينه.'

تعقِد حاجِبيها 'أنت تعلَم لمَ أُطلِق علي لقبّ فارسة الهلاك؟'

يرفَع حاجبًا 'لأنكِ خرقاء؟'

تدفَع بيدها بينما يلتصِق أزايزيل بالشجرة بقوة ويتاوِه بألم 'اللعنه!'

تُحدق نحوي "توقفِي!! إياكِ أن تؤذِيه!!"

'ومالذي ستفعلُه أيها الحمل الوديع؟'

تمُد يدها لأُعاني أصتدام ظهري بالشجرة وأتاوه، هذا. كان. مؤلمًا!!

أفتح عيناي بينما تدفَع بيدِها لأشعُر بجميع جسدي يفقِد قواه، لا أستطيع تحريك أي جزء من جسدي .

'لُقبّت بفارسة الهلاك لأنني أُلقي جميع من يعترِض طريقي للهلاك .'

أفتح عيناي "لعينه كالجحيم بنفسِه."

تدفَع بيدها لأشعُر بضغط شديد، وكأنما حائط يدفع جسدِي في محاولة لتحطيمي لأشلاء .

أئِن بألم، اللعنه على هذه اللعينه!!

صوت فرقعة أصابع يُجبرني لفتح عيناي بينما أزايزيل إختفى وحسب!

تبتسِم ' هرَب وتركَك خلفه، لأنك مُغفل لتثِق بالشياطين .'

أبتسِم "حاولِي إقناعي لن تستطِيعي."

تصرُخ 'أتعِي ما يحدُث أيها الغبي؟ إنهُ ملك الجحيم! لقَد وُضع في مقعدِه لأنهُ ذكي! إنهُ يود إنهائَك وحسب لكنهُ يُريد الوصُول لمَ يُريد وحسَب، لا تدَع غبائَك يجعلُك تؤمِن بصدّق الشياطين وحُبهم، فالشياطين إعتزلَت مشاعِر البشر منذ الأزل.'

أسخَر "ومالذي بإعتقادكِ أن ملك الجحِيم يُريده مني؟ أنتي قُلتيها، أنا غبي!"

تُقهقه 'صحِيح أنت غبِي لكن الشياطين ليسَت غبيه لعدم إستغلال غباء أحد الملائكة!!'

أُحدق نحوها بصدمة "لا! لكن هو-"

تُقاطعني بينما يدّها تضغط ضد ذقنِي 'لو لَم تُكن وسيمًا لحطمتُ لك فكّك الوسِيم لكن بالطبَع لو كُنت أعلم مُنذ مدة أنهُ يوجَد ملاكٌ بغبائِك لحصلتُ عليك وخدعتُك للحصُول لمرادي لكن للأسف أنت الآن تُصدق بمحبة ملك الجحيم لك؟ أنهُ فقط يُريد منك أن-'

صوتُ صُراخ دوى 'توقفِي أيتها اللعينه!!'

تستدِير إيميلي بينما أسقُط أرضًا، أُحدق بها تحترِق أمامي بينما النيران لم تُضعفها ولم تُغير شيءً!

يرمِي لي أزايزيل بمسدسٍ ما ويصرُخ 'أطلِق النار بينما أُضعفها!!'

أُحدق بالمسدس بهلعَ وأعاوِد التحدِيق بها، أنا مرتعِب! يدِي تهتَز، حاولت التصوِيب لكن يدي تهتز بحق الجحيم، أنا لم أعتد على حمل سلاح ناري!

يُسحَب مني المسدس بينما أُقابل عينيه الحمراء ويُطلق النار عليها بينما أُحدق بعينين متسعة ويدين ترتجفان كالجحيم، كطفل .

تبتسِم 'تظُن أن طلقات مُسدس ستقتُلني؟ ظننتُك كملكٍ للجحيم أنك أذكى من ذلِك؟'

يبتسِم أزايزيل 'لقد حفرتُ وسم الحبس على الطلقة ولن تُمكنكِ من الحراك أو حتَى إستخدام قواكِ .'

يناولنِي سيفًا يبدو كفك حيوان، سيفُ النصل الأول!!

يُحدق نحوي 'الآن هاري، وإلا أبدًا .'

اومِئ بينما أقترِب منها وتبتسِم 'هاري لم تعلَم عن الشعُور الممتِع في رؤية والدتِه العاهرة تبكِي وتصرُخ في نحيبٍ عال طلبًا للرحمة، كانت تتوسّل وتتضرّع كاللعنه لكن أنا للأسف فارسةُ جحيم، والهلاك هو ما أعيِش لأجله، كان من الممتِع العبَث معها قبل أن أُنهيها.'

يركُض نحوها فرانك بعُنف بينما يرُكلها 'أيتها اللعينه العاهره القبيحه المثيره للشفقه!!'

تسحَب ساق فرانك ليسقُط أرضًا ' تُخبر آنسة أنها قبيحة.. آوتش هذا مؤلم ياصغير ألم تُعلمك والدتُك؟ أوبس صحيح إنها ميته.'

تنفجِر ضاحكه بينما أطعنُها بقوة، شبه ضوء أحمر يملئ جسدها وتنهار وحسب..

صوت دوي طلق ناري جعلني أحتضِن فرانك وأُغلق عيناي بقوة خوفًا من إصابة أحدنا .

أفتح عيناي بينما يتاوِه أزايزيل ويدُه فوق كتِفه أجلِس فوق العُشب برُعب .

يجثُوا ازايزيل على ركبتيه 'اللعنه، هذه اللعينه هي الهلاك بنفسِه، وبالنسبة لكم ستندمون أيها اللعناء!'

يأِن بألم بينما أعبِس، أحد الشياطين أصابة، مالذي قد أستطيع فعلَه؟

أحمِله فوق ظهري "أنت بخِير؟"

'أجل. إنها مجرد طلقة لعينه .'

أُهمهم وأُحدق بفرانك، تظهر جوي من العدم 'زعيم!!'

أعقُد حاجباي "وقتٌ رائِع للظهور!"

يطرُق أزايزيل بإصبعين فوق كتفِي 'توقّف عن مضايقتها أنا من أمرتها بذلك .'

اومِئ بينما تحمِل فرانك وتُحدق نحوه بحُزن بينما هو فقط يعبِس بألم، ما قالتّه فارسة الهلاك بالطبع أثر عليه كثيرًا .

يهمِس أزايزيل بتألُم 'بعد بضعة عذاب لعين سيعُود ولاء الشياطين لحاكمهم الأصلي.'

أُحلق لأقرب مبنىً وأذهب لسطحه بينما أُسند أزايزيل وأُحدق بالثُقب في كتفِه .

لا يزَال سيف النصل الأول في جيبي الخلفي .

أُحدق بسيف النصل بينما يبتسِم أزايزيل ويهمِس 'إن كُنت تُريد ذلك إفعله الآن.'

أعقِد حاجباي "أفعَل ماذا؟"

يرفَع عينيه نحوي ويبتسِم 'سيفُ النصل الأول يستطيع قتل أيٍ كان تحت يد ملاك، إن كُنت تُريد تدميري ف إفعلها عزيزي، إفعلها الآن مادمتُ ضعيفًا لأنني لن أستطيع المقاومة .'

"لا! أنا أعني أنا لن أستطيع فعل.. ذلك."

يُحدق نحوي بحِده 'يجِب أن تفعلَها الآن! لن تتُاح الفرصة مُجددًا!!'

أضَع يدي فوق كتِفه بينما أُحدق، لو كُنت ملاكًا أصيلاً لإستطعت شفائه .

"لن أفعَل ذلك، توقّف عن الحدِيث بهذه الطريقة ."

يُهمهم 'بالنسبةِ لمَ قالته إيميلي عزيزي لا تُصدق ماتقُوله، الشياطين تُحب الكذِب للإستفزاز!'

تومِئ بإبتسامه متكلِفه "أنا لم أُصدقها، أنا أثِق وأؤمن بك."

أو رُبما ذلك، أتنهدّ وأُغلق عيناي، أنا فقط أعيِش لأُخسر الآخرين بعضًا من الاوكسجين وحَسب .

'هاري؟'

أفتح عيناي بينما أُحدق نحوه بحُزن "أجل؟"

يبتلِع 'كيف أستطعت شفاء ثُقبي؟؟'

تتوسَع عيناي وأحمل يدي بعيدًا بينما أُحدق بمكان الثُقب الذي أصبح عبارةً عن لا شيء .

"أ-أنا لا أعلم!"

يُحدق نحوي بصدمة 'فقط الملائكة الأصيلُون هم من يستطيعون فعل ذلك!'

"أُقسم أنني لا أعلم! هو فقط، حدَث فجأه."

يُهمهم 'أنت ملِيئ بالغرائب ."

أُحدق نحوه بصمت ويبتسِم 'شكرًا لك عزيزي.'

يطَبع قُبلة فوق شفتاي بينما تحمّر وجنتاي ويهمِس 'بالرُغم من كونِك لطيفًا، لا تزال مُثيرًا عندما تغضَب وعندما تخجَل. أنت فقط تجعلُني أُفكر بتلك الطريقة.'

أحمّر "أرجوك توقفّ هذا مُحرج."

يُقهقه 'هيا لنعُود للمسكن جوي ستُقابلنا هناك.'

اومِئ وأحمله فوق ظهرِي وأُحلق للمسكن، كانت إيميلي ستُخبرني بما رُبما قد يُريده أزايزيل مني لكنهُ أوقفها، كان الإنفعال ظاهرًا على ملامحه بعُمق، هل كانت تكذِب فقط لإستفزازِي؟ ماذا لو كانت تقُول الحقيقة وأزايزيل يوّد مني شيءً؟ هل سوف يُنهيني بعدَها؟ ومالذِي قد يُريده أزايزيل مني؟ أنا بلا فائِدة نوعًا ما .

أتنهَد بينما أطرُد الأفكار من رأسي. أزايزيل قال إنها تكذِب، رُبما هي فعلاً تفعَل .

x x x x x

هولاء قايز 🚴🏻💜

كيف التشابتر؟ أفضل جزء؟

محا أقول حاجه عن الدعم بسكت انيواي النهايه قربت مو بعيده واجد ولا أفكّر أبعدها كويس أنها قربت فيه روايات جايه بعد هروفيك روميت 💸

تحبون وقت التنزيل يصير الحين ولا كالعادة الصباح؟ كنت بنزله الصباح بس سويت له تعديلات وقلت أحتاج أغير وقت تنزيلي المخيس 🌚

أكرر الرسائل الخاصة توصلني متأخر وأحياناً ماتوصلني خير شر أعتذر لو مارديت!

التوقعات :

- إيميلي صادقة ولا تكذب؟

- أيش ممكن يحتاجه أزايزيل من هاري؟

- وليش جوي اختفت من الحرب؟

- وكيف بيتصرفون ب فرانكي؟

أحبكم واجد مره كثير قوه كبير 😂💜

رزان 🌿.

Continue Reading

You'll Also Like

35.7K 1.7K 16
~ و لسوف تعتذر مني بقدر ما آلمتني و لسوف أرفضك بقدر ما كسرتني ~ عزيزي القارئ هذه القصة هي الجزء الثاني لـ ~ خطايا رجل سيء ~ لو لم تقرأ الجزء الاو...
9.7K 1.1K 22
لا أستطيع سماعك تاريخ البداية : السبت ١٠سبتمبر 2022 تاريخ الانتهاء: الجمعه 30 سبتمبر 2022 تنويه خالية من اي علاقة مثلية
69.2K 3.3K 22
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
324K 24.5K 45
لطالما أراد كيم تايهيونغ أن يكون لديه أطفال في سن الـ 29 وبعد سنوات من العلاقات الفاشلة قرر أنه لن ينتظر الشخص المناسب بعد الآن، لذلك أنجب طفلاً من...