عند ميان غيرت لبسها و مسحت الميكب وحطت تنت وسحبت شالها حطته على اكتافها وتركت شعرها على اكتافها وتعطرت ونزلت له
توجهت للمطبخ كان معطيها ظهره
تقدمت وصارت جنبه واردفت : وش تسوي ؟
ابتسم بخفه واردف : قهوه ، تشربينها معي اذا ممكن !
ابتسمت واردفت : ممكن ليش لا .
مد لها الكوب وارتشفت منه تحت انظاره
رفعت راسها واردفت بهدوء : تسلم يدك
اردف : بالعافيه .
شبك يده في يدها واردف وهو يسحبها بخفه : تعالي نطلع للحوش الجو حلو
ارتبكت من قربه ويده اللي محاوطه يدها هزت راسها وطلعو لبرا
جلست على الكرسي وجلس جنبها
تأملت الكوب وهو يتأمل ادق تفاصيلها حتى طريقه مسكتها للكوب !
اردف قاطع لصمت : كيف كان العزيمه وانبسطي ؟
لفت عليه اردفت : اي حمدلله كانت حلوه .
اردف : دوم يا رب
مد يده وهو يبعد شعرها عن عينها ويحطه ورا اذنها !
ارتبكت من قربه واردفت : تصبح على خير و شكرا عالقهوه لذيذة.
اردف : انتي الخير كله ، ان شاء الله تنعاد واشرب قهوه من يدينك الحلوه .
ابتسمت وهي تتوجه لغرفتها
تنهد وهو يتأمل القمر تجذبه ملامحها ، وتجذبه اكثر قوتها .
ميان انسدحت على سرير وهي تحضن وسادتها تامل وهي مبتسمه .
عند صارم و شروق
دخل بعد مده لقاها نايمه على سرير بملابسها
دخل بدل ملابسه وبعد مده طلع توجه لها وسحب عبايتها و حجابها وفتح المشبك اللي في شعرها وانتثر شعرها البني الطويل شال حذائها وسدحها وغطاها
توجه لمكانه وهو ينسدح تامل السقف لمده وبعدها سرقه النوم !
بعد مرور شهر واسبوع
سلطان استعاد النطق و خلال هالفترة بدأ يتقبل ابرار ويمل لها بس ابرار مب معطيه له اي فرصه او مجال
ميان و قايد علاقتهم حلوه بس لا تخلو من بعض المشكلات وغيره قايد .
صارم و شروق علاقتهم شوي متوتره صارم الي ينشغل في شفه وشروق في كوفي شب ما يتلاقون الا قليل .
في جناح ابرار و سلطان
كان سلطان على لابتوب يشتغل
دخلت عليه وهي تسحب شنطه سفر حطتها على سرير وبدأت تحط كل اغراضها فيها
رفع انظاره لها واردف : وش تسوين ؟ وين رايحه ؟
تجاهلته وهي تحط عطوراتها و ملابسها
تقدم منها بغضب وسحب ذراعها ولفها له
اردف بعصبيه وصراخ : لما اكلمك ردي علي
اردفت بعصبيه : طلقني !!!انتهت المهله ورجع لك النطق ! الحين كل واحد يروح في طريقه انا مقدر اتحمل اكثر ! طلقني !
تأمل ملامحها اردف بهدوء : خلينا نتفاهم !
اردفت بحده : نتفاهم على أيش بضبط! انا وانت انتهينا احنا ما ننفع نكون مع بعض ! ارمي علي يمين الطلاق وكل واحد يروح يشوف حياته مع الشخص الي يحبه ويناسبه !
اردف : خلينا نفتح صفحة جديدة انا غلط بحقك كثير انا اعتذر لك خلينا نبدأ من جديد اوعدك اكون لك زوج و حبيب و اهل وكل شي!
ضحكت بسخريه واردفت بجديه : انا مابي اكون لك شي ولا ابي أكونّ معك اسره ! ورقتي توصلني !
لا تطولها وهي قصيره !
اردف بهدوء : انتي طالق الله يوفقك!
سحب شنطتها وعدلت حجابها
جلس على كنبه يتأملها وقفت قدامه و مدت له ورقه اردفت : كان لازم يصير ، بيتعذب لو جا !
استغرب من كلامها وبدأ يقرأ محتواها رفع انظاره لها بصدمه بعد ما قرأ " تم الاجهاض "
تقدم لها بغضب : ليش ذبحتيه ليش حرام عليك ليه حرمتيني اكون اب ليه ما قلتي لي !!!
اردف ودموعها بدأت تنهمر على خدها : غصب عني انت السبب انت دمرت حياتي ومستقبلي وما كنت ابي طفلي يعيش مشتت بين امه و ابوه
بدأت تضرب صدره بعنف
اردف ببكي : ما اكنت ابي اذبحه بس انت جبرتني شعوري وانا احس فيه بطني كان يسعدني بس حرام اجبيه ويتعذب انت ما تعرف معناه انك تكون تعيش بين ام و اب ما يطيقون بعض انتي ما كنت تبيني الا لما تركت غاده بديت تميل لي انت حقير و واطي !!
مستحيل اكون بديل لك !
تقدم منها وهو يسحبها لحضنه لكنها دقته اردفت وهي تمسح دموعها : ما بي حضنك ولا ابي شي منك غير ورقتي !
سحبت شنطتها وطلعت من البيت كله ركبت سيارتها وسندت راسها المقود !
مسكت جوالها وهي تتصل على شروق
ردت : هلو حبيبي
ابرار : شروق !!
اردفت بخوف : وش فيك وش صار ؟
ابرار وهي تحكي لها اللي صار
شروق : اول ما توصل لك ورقتك بحجز لك وتعالي !
ابرار : تمام
شروق : وين بتروحين ؟
ابرار : شقتي .
شروق : تمام
في بيت فيصل
غزل فتحت الباب
فز براء اردف : سلامات اختي ما علموك تدقين الباب
غزل وهي تنط جنبه : الا علموني اقول اخوي حبيبي تدري اني احبك صح
براء حط يده على خده بملل : اي وش بعد
غزل : عندي طلب بسيط
براء بملل : فلوس مافي
غزل : مابي فلوسك ، ابيك توصلني
براء : سيارتك وينها
غزل : في صيانه يعني بالله لو عندي سياره جيتك
براء وهو ينسدح ويغطي وجهه : روحي مع سهيل
غزل بقهر : سهيل حيوان نايم مو راضي يقوم نومه ثقيل و سواق ما يرد
غزل : يعني الحين من يوديني عند ابرار هي تحتاجني
فز براء : وش فيها
غزل بسم انت ايش فيك اوك ماتبي توديني
براء : تروحين عندها وش تسوين
غزل : ابرار تطلقت وبروح عندها بنام
براء : امي وابوي راضين
غزل : اي
براء : قومي اوصلك
غزل : يسسس
قبلت خده احبك يا احلى اخ
براء ابتسم : قومي قبل اهون
غزل : لا يلا
عند صارم وشروق
كانت جلسه ولامه ركبتها لصدرها
قرب صارم وجلس جنبها مسح على خدها بخفه
ناظرت فيه
اردف : وش فيك ؟
اردفت : مافيني شي
سحبت البطانيه وخطت جسدها ووضعت راسها على فخذه
ناظرها بذهول وابتسم وصار يمسح على شعرها بهدوء
شروق دفنت وجهها في بطنه
بعد مده نامت استوقف وهو يحملها بين يدينه ويحطها على سرير وانسدح جنبها
سحبها له وهو يقبل خدها بخفه وغطاها وطلع يكمل شغله .
الحقيقه دائما ما تكون نقيه.. ستعرفها،
إذْ عمقها يجعل من المستحيل
ان تكون بسيطه.
بعد مده توقفت سياره براء عند احد العماير
اردف براء وانظاره تتفحص المكان : بيت مين ذا ؟
غزيل واهي تسحب شنطتها : بيت ابرار الخاص .
براء هز راسه بفهم واردف : اذا احتجتي شي كلميني .
غزل : ان شاء الله يلا باي سلم على ماما و بابا
هز راسه و انتظرها لين دخلت و مشى متوجهه للبيت
عند ابرار
فتحت لها الباب وهي تحضنها لمده جلست واردفت غزل : انتي بخير ؟ تحتاجين شي ؟
ابرار : اي حمدلله- ورقتي بس توصل بسافر بريطانيا عند شروق احتاج اغير جو شوي ما رح اطول كلها كم اسبوع وارجع ثاني !
غزل : وذا رجعتي وش تسوين
ابرار : بكمل حياتي حمدلله عندي بيت بإسمي و دوامي احبه ورتاح فيه و منصبي و دخلي عالي يعيشني حياه كريمه !
غزل : تعشيتي ؟
ابرار : لا مب مشتهيه بس سويت عشاء لك
غزل : لازم تاكلين معي تونسيني
ضحكت بخفه : زين ابشري
بعد مده نامت غزل اما ابرار جلست في البلكونه صحت من سرحانها على صوت الباب
تقدمت وهي تنطق : مين ؟
: سهيل
اردفت بستغراب من جيته : لحظه
سحبت عبايتها وعدلت حجابها وفتحت له واردفت : امر غزل نايمه !
اردف : جاي بتكلم معك
اردفت وهي تكتف ذراعها : بخصوص !!
اردف : طلاقك !
اردفت بنبره ساخرة: وبصفتك مين !
سهيل انصدم من ردها وسكت لمده واردف : حبيت اساعدك بس !
اردفت بحده : شكرا بس ما طلبت منك مساعدة ، اعرف احل مشاكلي لوحدي ما احتاج مساعدتك !!
والحين تقدر تتفضل الوقت متأخر !
هز راسه والقى عليها نظره مافهمتها .
وطلع .
تنهدت و اغلقت الباب.
عند قايد وميان
كانت جالسه في صاله ترسم مع روان دخل
القى السلام وجلس بجانب روان و
حملها وهو يضعها على فخذه واردف : وش تسوين ؟
اردفت ببراءه: نرسم انا و ماما
اردف ببتسامه : ابي اشوف
مدت له ورقه وهو يتأمل الرسمه عباره عن اب و ام ماسكين يد بنت في المنتصف وجانب الام ولد صغير تمسك يده
مسح على شعرها واردف : مين ذول
اردفت روان بحماس : ذي انا وماما وانت واخوي
اردف بذهول : اخوك !
اردفت بحماس : اي .
وجهه انظاره لــ ميان ووجهها المحمر
ميان بلعت ريقها بـ احراج ضحك بخفه على تعابير وجهها اردف ببتسامه : قهوه؟
ابتسمت بخفه و هزت راسها بإيجاب
صار دايم لما يسوي قهوه يسوي لها معه وهي تعودت عليه وحبت قهوته كم مره جربت تسوي نفس طريقته بس عيت و ماضبطت .
رغم كل المشاعر ولا واحد فيهم تجرأ ونطقها ، هي تقبلته و تعايشت معه في فرق كبير بين اني اتقبل الشخص بكل احواله ، او احاول اتعايش معه واتعود على اسلوب حياته .
هي تقبلته وفي نفس الوقت تحاول تتعود على اسلوبه وطريقته الحياتيه !
عند سلطان
من يوم خرجت ابرار سلطان وهو داخل الغرفه ما طلع منها اكتشف انه يكن لها مشاعر ، لكن ماتجاوز صدمته من اجهاضها
سلمى: حبيبي افتح الباب طالبتك قولي وش فيك افتح لا يصير فيك شي
تقدم من الباب وفتحه جلست سلمى على السرير تقدم لها وحط راسه على فخذها , بدأت تلعب بشعره وتمسح على راسه
اردف بضيق : طلقتها وتركتني مثل غاده يمه ، يمه اجهضت طفلي !!
شهقت سلمى : هي كانت حامل
اردف بضيق وغصه : اي واجهضته بدون علمي .
يمه خليها ترجع احتاجها اوعدها معد اضايقها ولا اغلط عليها ، يمه هذه حوبتها خليها تسامحني !!
اردفت بهدوء وهي تمسح على شعره : تحبها ؟؟
سؤالها بعثر اشياء كثير داخله ، يكن لها مشاعر بس ما قدر يحددها هل يحبها او معجب فيها !
في فرق بين الحب و الاعجاب !
الحب انك تحب الطرف الاخر بالكل عيوبه و حسناته وتتقبله ، ولا تحاول تغير فيه شي .
الاعجاب انك تحب الشخص لشكله او صفاته او شخصيته ، او مكانته الاجتماعيه !
صمته فسر لها اشياء كثير !
تعرف ولدها وتعرف اذا حب يحب بكل جوارحه بس هو ما اعطى نفسه فرصه ، الشي اللي تفقده تحس بقيمته ، كانت قدامه طول الوقت بس ما كان يشوفها يوم تركته حس انه بحاجه لها . !!
مثل اللي قدامه جوهرة ويجمع حجاره !!
عند قايد مد لها القهوه
همست : شكرا
اردف : العفو
اردف : يوم الجمعه بنروح شاليه خالتي سلمى مسويته ، علشان سلطان يغير نفسيته !
ميان : تمام
دق جوالها رفعته تحت انظارها
اردفت : اوك يلا جايه
استوقفت متوجهه للأعلى
لكن استوقفتها يده المحاوطه لخصرها
لفت عليه ورفعت انظارها له كانت نظراته حاده دليل على غضبه
اردف بحده بانت في صوته : على وين ؟
اردفت : بروح بيت صديقتي !
اردف : ومن مين استأذنني
اردفت باستنكار : لازم اقول لك ؟
اردف بحده : اكيد تراني زوجك !
اردفت : انسيت!
اطال انظر فيها لكن وضعت يدها على يده الي محاوطه خصرها ! اردفت : اتركني .
قرب وجهه ودفنه في رقبتها وطبع قبله عنيفه عليها مما ادى الى علامه بنفسجيه في عنقها
دفته من صدره وابتعدت عنه بتوتر وحراره من قربه .
ابتسم بسخريه وطلع .
عند صارم وشروق
كان في مكتبه يشتغل
اردفE : ادخل
دخلت وهي تقفل الباب رفع انظاره لها كانت لابسه بنطلون اسود وسيع و تيشيرت اسود ضيق طويل الاكمام
قربت وجلست على حافه المكتبه واردفت : طفشت !
اردف وهو يقلب بعض الاوراق : المطلوب ؟
اردفت : انك تطلعني تكفى خلنا نطلع اي مكان !
اردف ببرود وسخريه : شايفتني ملاهي !
اردفت بتأفف وهي اقرب منه وتلف كرسيه لجهتها واردفت : لا بس خلنا نطلع اي مكان مابي اطلع لوحدي !
اردف وانظاره تتفحص جسدها : في عندي اليوم امسيه تجين معي ؟
اردفت : اي عادي ولا اقعد لوحدي
اردف : تمام خليك الساعه 12 جاهزة
اردفت وهي ملاحظه نظراته اردفت بغضب : عيونك لا اخرقها !!
راودته ابتسامة من عصبيتها لو ما كان بود جيد ما كان عدى هالكلام ولا بشكل من الاشكال .
استوقفت وهي تتوجه لركن القهوه وضعت الكبسوله في آلة القهوه تفحصت الاكواب وطاحت انظارها على الكوب اللي يتوسط مكتبه .
تقدمت من مكتبه وهي تمد يدها لأجل
تاخذ الكوب ، سحبها له وسقطت في حضنه
شهقت وكانت بتوقف بس سحبها من خصرها
وجلسها على فخذه !!
ناظرته بحده و اردفت : خير!!
قبل شحمه اذنها وابتعد
سحبت الكوب وهي ترجع تكمل قهوتها
سحبت الكوب وهي ترتشف منها
تقدم وهو يسحب جاكيته واغراضه اردفت بستغراب : بتروح؟
اردف وهو يتقدم لين صار يقف امامها : يرجع لك بعد ساعه خلك جاهزه !
هزت راسها سحب الكوب من يدينها وارتشف من مكان حمره شفاه واردف : شكرا
اردفت بحده : هيي حقتي تبي سوي لنفسك !
قرب منها وهو يقبّل ثغرها ويطلع ، تحت صدمتها منه صحت على صوت غلقه للباب ، مسحت شفايفها ، وهمست : قليل ادب !
وطلعت من مكتبه.
عند ابرار وميان
غزل : شكرا يعطيك العافيه
ابرار : صباح الخير
غزل ببتسامه : صباح النور
ابرار : مين ؟
اردفت وهي تمد لها ظرف : من المحكمة !
سحبتها وهي تفتحه : ورقه طلاقي
غزل : اي
ابرار وهي تترك الظرف على الطاوله اردفت : يلا تعالي نفطر .
غزل : يلا
بعد مده مدت غزل كوب قهوه
ابرار : شكرا
غزل : وش تسوين
ابرار : بحجز تذكره لبريطانيا تجين ؟
غزل : لا والله ودي بس عندي دوام
ابرار : تمام لقيت رحله بكرا على ساعه ٤ الفجر
غزل بتردد : ابرار اليوم احنا طالعين لي شاليه امي و خالتي سلمى وخالتي غاليه
ابرار ببرود : مايمديني بكرا الفجر طيارتي
غزل : ام سلطان تحبك وهي مالها ذنب في فعايل ولدها ! ولازم تجين تسلمين عليهم قبل تمشين صح !
ابرار : بحاول
غزل وهي تسحبها : تعالي نجهز شنطتك يلا
تنهدت ابرار بقله حيله!
عند صارم وشروق
كانت تتجهز لبست بدله لونها ابيض وكانت جدا راقي وكعب احمر عدلت حجابها دخل والقى عليها نظره
سحبت شنطتها واردفت : يلا
تقدم وشبك يده في يدها متوجهين للأمسية
نزل ومد يده لها مسكتها همس عند اذنها : لا اشوفك قريبه من احد لا تغيبي عن عيني
تجاهلته شد على يدها ودخلو
تقدمو لاحد الطاولات :
جلس وجلست جنبه
اردف احد رجال الاعمال E: من تلك الفتاه يا صارم ؟
رفع انظاره له بحده E: انها زوجتك !
انذل الجميع اردف بذهول: زوجتك ! ومن اين وجتها !
اردف بسخريه: هذا ليس من شأنك !
ابتدأ صارم بالتحدث مع بعض رجال الاعمال
شروق شعرت بالممل توجهت لاحدى المصاعد توقفت في سطح المبنى المطل على المدينه
تبعها احد الرجال اللي ماشال عيونه عنها
اردف بخبث E : يا جميله ؟ هل تأتين معي في نزهه؟
اردفت بحده E: اتركني و شأني يا هذا
ابتسم ومد يده لخصرها ورفع يده يتحسس خدها : لماذا يا فتاه سوف نقضي ليلة جميله اعدك !
ضربته كف وهي تحاول ان تبتعد عنه صرخت ولكنه لكمها على فمها مما ادى الى نزيف في طرف شفتها . وسحب حجابها وسقطت خصلات شعرها ودفعها بشده سقطت على الارض .
تحت انظار صارم المظلمه وعروق يده البارزه ورجاله اللذين كانو يبحثون عنها
نزلت انظار رجاله للأرض بحترام كونها بدون حجاب
سحبه من ياقته بغضب وغيره تعمي عيونه : تقرب من زوجتي ومن احد املاكي يا *****
ضربه ولكمه ورفس بطنه لين بصق الدم من فمه من كثر الضرب اللي تلقاه
قامت من الارض بصعوبه وهي تحس بدوار اثر سقوطها
سحبت حجابها ولفته بإهمال
قربت من صارم بخوف و فزع من غضبه والعنف اللي تشوف اردفت بصوت مهزوز: صارم اتركه الرجال بيموت
قربت من وهي تسحب يده لاكن لا حياه لمن تنادي
رفع سلاحه وصوبه على راسه ثواني ورأسه انفصل عن جسده توقفت بفزع وهي تصرخ بخوف منه ومن اللي شافته
تقدم منها بعد ما شاف عدم اتزانها
اردف لرجالهE: تولى امر جثته
سحبها لحضنه بعد ما سقطت فاقده للوعي
عدل حجابها وحملها بين يدينه خارج من المبنى بكبره توجهه لسيارته وهو يقودها بسرعه متوجهه لقصره !
تفاعلو !!