โƒ ุญูˆุฑูŠุฉ ุขู„ ู…ุงุน โƒ

By asli_khadija7

12.2K 1.2K 175

โ€ขโ€ขโ€ข ๐Ÿ“[ุงู„ุฌุฒุก 2/2: ู…ูƒุชู…ู„ุฉ] ๐Ÿ“ุณุชุฌุฏูˆู† ุงู„ูุตูˆู„ ู…ู† 1 ุฅู„ู‰ 106 ููŠ ุงู„ุฌุฒุก 1/2 ู…ู† ุงู„ุฑูˆุงูŠุฉ ููŠ ุญุณุงุจูŠ. ๐Ÿ“ ุฃุชู…ู†ู‰ ู„ูƒู… ู‚ุฑุงุกุฉ ู…... More

๐Ÿ“[ุฅุนู„ุงู† ู‡ุงู…!]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 107
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 108
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 109 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 110
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 111
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 112
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 113
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 114
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 115
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 116
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 117
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 118
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 119
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 120
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 121
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 122 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 123
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 124
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 125
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 126
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 127
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 128
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 129
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 130
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 131
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 132 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 133
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 134
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 135
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 136
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 137
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 138
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 139 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 140
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 141
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 142
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 143
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 144
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 145
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 146
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 147
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 148
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 149
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 150 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 151
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 152
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 153
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 154
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 155
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 156
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 157
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 158
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 159
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 160
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 161
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 162
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 163
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 164
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 165
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 166
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 167
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 168 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 169
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 170
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 171
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 172
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 173
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 174
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 175
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 176
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 177
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 178
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 179
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 180
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 181 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 182
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 183
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 184
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 185
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 186
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 187
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 188
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 189 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 190
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 191
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 192
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 193
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 194
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 195
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 196
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 197
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 198
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 199
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 200
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 201
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 202 [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 203
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 205
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 206
๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 207 ูˆ ุงู„ุฃุฎูŠุฑ
๐Ÿ“ ู…ุง ุจุนุฏ ุงู„ู‚ุตุฉ [ุฑุณู… ุชูˆุถูŠุญูŠ]

๐Ÿ“ุงู„ูุตู„ 204

76 8 10
By asli_khadija7

──────────────────────────

🌷 المترجمة - Khadija

──────────────────────────

"ماذا تنوي القيام به؟"

سأل لويد.

"كان العقد الأصلي هو أن تلك البشرية سوف تكون قادرة على استخدام قدراتي بقدر ما تريد حتى تكتسب قوة الإله الكاملة."

كان السعر بسيطًا و واضحًا.

"وبعد نهاية العقد وموت تلك البشرية، سوف آخذ كل مشاعر الإله، لأنه بعد كل شيء حياة البشر قصيرة مقارنة بالشياطين."

ابتسم لويد ببطء كما لو كان يعرف هذا من قبل.

"لكن يبدو أنك لم تحصل على ثمنك أيضًا."

"أجل. عليك اللعنة. لقد تفاوضنا بالفعل على هذا."

نظر مامون إلى لويد وآريا للحظة، ثم لعق شفتيه.

على وجه الدقة، لقد كان يحدق في الأجساد التي كانت تحمل مشاعر الإله بداخلها.

"لذلك ليست هناك أي جدوى من استمرار العقد."

"هل تفكر في تدميره الآن؟"

"هذا صحيح. لقد أضعتُ قدرتي على تلك البشرية."

"همم…."

"سوف آخذكم إلى عالم البشر معي ما دمتُ ذاهباً إلى هناك على أي حال."

لا يمكن للشيطان أن يكون لطيفًا دون سبب.

لقد كان الأمر في الواقع مجرد تصرف من الشيطان للتخلص من هذين الاثنين الذين يصعب التعامل معهما.

قال لويد وهو يوقف الشيطان الذي نفد صبره.

"لا. أريدك أن تلغي العقد فقط عندما أقول لك ذلك."

ماذا يقصد هذا البشري الأناني!

'أريد أن قتله!'

لكنه لم يستطع فعل ذلك.

لأن لويد كان الأمل والخلاص الوحيد الذي سيعطي الشياطين سببًا للعيش.

'الأمل والخلاص، يا له من شيء فظيع!'

رغم أنه شيطان إلا أنه أصبح في حالة يرثى لها لدرجة أنه بدأ يتمنى أشياء كهذه.

كان الأمر مؤسفًا حقاً.

نظر مامون بعيون مرتجفة بينما اتسعت ابتسامة لويد الباردة.

لقد كان مامون يتوسل مراراً وتكراراً من أجل اليوم الذي سوف يعود فيه الإله ويأتي عصر الشياطين مرة أخرى.

***

"... مهلاً، هل سوف نبقى في هذا الوضع؟"

ظل فينسنت، الذي كان مسجونًا في زنزانة القصر الإمبراطوري، ينظر إلى الخارج من نافذة الزنزانة وهو يشعر بعدم الارتياح.

أجاب تريستان، الذي كان متكئاً على الحائط بينما يُجلِس سابينا على ركبتيه.

"نحن لن نتدخل."

"لماذا؟!"

كانت الإمبراطورية حالياً في حالة من الفوضى تمامًا.

لقد تم اتهام الأميرة بقتل الإمبراطور، وتم سجن الفالنتاين في الزنزانة لمشاركتهم في الخيانة.

علاوة على ذلك، كان الدوق باتنبرغ مستعدًا لفعل أي شيء ليُصبح الإمبراطور التالي.

بقي على جارسيا فقط أن تُعلن الحرب المقدسة.

كما أن القديسة فيرونيكا أيضاً كانت تتفاخر بأنها حصلت على قوة الإله في مكان عام، بل وأظهرت قدرتها للناس حتى.

ليست هناك فوضى أكثر من هذه!

"ألا يمكنك كسر هذه القضبان الحديدية؟ السؤال نفسه موجه إليك يا سيد كلاود!"

بالطبع، كانت قوة الفالنتاين كبيرة جدًا لدرجة أن الدوق باتنبرغ قد وضع عشرات الحراس واقفين على أهبة الاستعداد عند باب الزنزانة، لكن عبر بذل القليل من الجهد، سوف يكون بإمكانهم الهروب من هذا السجن بكل تأكيد.

لقد كان الباب مفتوحاً بالفعل، ولكن لماذا عليهم الانتظار بصبر هكذا!

"لكن ألم تكن تقول أنه يجب علينا التوقف عن فعل الأشياء بناءً على أعصابنا؟"

عندها تحدث كلاود، الذي كان يقف منتصباً بجانب فينسنت.

"علينا أن نتحرك بهدوء أكبر. ماذا سوف نفعل بعد كسر القضبان الحديدية؟ وباعتبار أننا فعلنا ذلك ونجحنا حقاً، فهذا لن يزيدنا إلا ذنوباً."

كان فنسنت عاجزاً عن الكلام للحظة.

هل سمع للتو شيئًا كهذا من السير كلاود؟

لم يكن فينسنت يعرف السبب، لكنه شعر كما لو أن كلاود قد تم دفعه إلى أقصى حدوده.

قد يعني ذلك أن الوضع وصل إلى طريق مسدود بالفعل.

"سيد كلاود، هل تعرف ماذا تعني كلمة ذنب؟"

"بالطبع."

"هذا مذهل، إنك تمر الآن بما يسمى بالتطور، لكن من المؤسف أنه سوف يتم إعدامك وتموت قريبًا قبل أن تصل إلى درجة الكمال."

نقر فينسنت على لسانه وهو ينظر إلى كلاود الذي كان فخوراً بنفسه في هذا الموقف.

"لكن لماذا ننتظر حتى المحاكمة؟"

بطبيعة الحال، كان تريستان، الذي اختار البقاء هادئاً، يشعر بشعور غير مألوف أيضًا.

لقد كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يلعب فيها دور انتظار شخص ما ليأتي لإنقاذه.

"فنسنت."

"نعم؟"

"لقد كان مقدراً لي أن أموت، ونفس الشيء ينطبق مع سابينا."

"هذا ..."

تلعثم فنسنت، لكنه أكد كلمات تريستان بصمته.

"وينطبق نفس الشيء بالنسبة لك."

"ماذا؟ أنا؟"

"لم أسمع عن ذلك بنفسي، ولكن من المحتمل أن هذا ما كان ليحدث."

تذكر تريستان الماضي لفترة وجيزة.

في ذلك الوقت التي اتهم فيه فينسنت زوراً بأنه جاسوس من الحضيض.

توقعت آريا ما كان على وشك الحدوث، لذلك أتت إليه بالأثر المقدس لتقوم بتبرئته.

'لقد قال الشامان ذلك.'

كلما زاد تدخل آريا في قدر مَن كان ينبغي عليهم أن يموتوا في المقام الأول، أصبح الوضع أكثر تعقيدًا.

اتفق تريستان مع هذه الكلمات أيضًا.

في الواقع، لقد كان يعلم هذا منذ البداية.

لهذا السبب، بينما كان من المفترض أن يكون ميتًا لكنه لا يزال على قيد الحياة، اختار أن يعيش مثل المتسكع دون التدخل في أي شيء.

'المستقبل ملك للأحياء.'

بالطبع، كانت هناك أوقات عاش فيها بطريقته الخاصة، وحتى لو حاول البقاء ساكنًا، فإن الأمور لم تكن تسير كما كان يعتقد وينتهي به المطاف في قلب الحدث.

لكنه كان يعلم أن الوقت قد حان للبقاء ساكناً في مكانه، على الأقل الآن.

"هل سمعتَ يومًا أن البقاء ساكناً يساعد أكثر من أي شيء آخر؟"

"لا؟"

"إذن ها أنتَ تسمع ذلك الآن."

ابتسم تريستان بشكل مرح، لذلك لم يتمكن فينسنت من احتواء دهشته.

بالتفكير في أن مثل هذا الشخص الخالي من الهموم كان هو الدوق الأكبر فالنتاين، الذي اجتاح العالم ذات يوم بقوة الخوف والترهيب ...

لم يستطع فينست أن يصدق ذلك على الإطلاق.

"إذن سوف ننتظر يوم إعدامنا هكذا؟"

"لا، لن نضطر إلى الانتظار لفترة طويلة."

فكر تريستان في الماضي.

لقد كان يفكر في الأمر منذ أن سمع أغنية آريا.

تلك الطفلة هي المفتاح الذي كانت جارسيا تبحث عنه.

المفتاح الذي سوف يعيد ربط العالم المشوه والمتحلل إلى عالم متناغم واحد.

لقد شعر بذلك بشكل حدسي.

أن تلك الطفلة المعجزة سوف تأتي بمعجزة لإنقاذ هذا العالم الفاسد.

'إذن ماذا يجب أن أفعل؟'

فكر تريستان لفترة طويلة، ثم توصل إلى نتيجة واحدة مع سابينا.

فلنحمي تلك الطفلة.

سواء جسدياً أو عقلياً أو روحياً، لا يجب أن يسمحوا لها بأن تتأذى أبدًا.

حتى يأتي عصر جديد.

"قريبًا سنكون أحراراً ونستطيع الذهاب إلى أينما نشاء."

"متى ذلك؟"

"حسنًا، إذا أخذتَ قسطًا من الراحة ونظرتَ حولك، فسوف تكتشف ذلك."

لم يستطع فينسنت أن يتحمل فكرة حبسه لمدة إضافية وقام بقضم أظافره.

'اللعنة، هذا ليس الوقت المناسب لنكون هنا.'

حتى لو اضطروا إلى ضرب أولئك المسؤولين المجانين على رؤوسهم، إلا أن عليهم أن يعيدوهم بطريقة أو بأخرى إلى رشدهم.

وبعد الكشف عن براءة الأميرة يجب أن تتوج كإمبراطورة ....

في ذلك الحين...

كوانج-!

فجأة، اقتحم الفرسان الإمبراطوريون الباب.

لقد كان هناك عدد كبير من السحرة الذين يساعدونهم من الخلف.

بدا الأمر وكأنهم كانوا يريدون خلق شعور بالترهيب، ولكن كان من الواضح أنهم كانوا أكثر توتراً بدلاً من ذلك.

"اسحبهم للخارج."

"ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟"

رمش فينسنت بوجه مصدوم.

لقد كان لا يزال من المبكر جدًا أن يتدخل الدوق باتنبرغ أو الإمبراطورية المقدسة لإعدامهم.

"لقد تم تحديد موعد إعدامكم."

"ما- ماذا؟ لكننا لم نحاكم بعد؟"

"إن جريمة المشاركة في الخيانة تخضع للقانون دون محاكمة، سواء كان ذلك بالنسبة لأفراد العائلة الإمبراطورية أو النبلاء الكبار."

القانون؟

لكن وفقًا للقانون…

"هل سوف تقومون بإعدام ثلاثة أجيال من العائلة؟"

"أنتَ تفهم بسرعة."

فرقع قائد الفرسان الإمبراطوريين إصبعه، وتدفق الرجال المسلحون وسحبوهم خارجاً.

"مهلاً! هل سوف تبقى ساكنًا هكذا؟"

"بالتفكير في الأمر، هذه هي المرة الأولى التي سوف أقف فيها أمام منصة الإعدام."

"لا!!! لا تقل ذلك كما لو كنتَ ذاهباً في رحلة! آآآغغغ!"

كاول فينسنت لكم الفارس في صدره محبطًا، لكن الفارس لوى ذراعه وقام بإخضاعه تمامًا.

***

"يجب أن نتقدم على الفور!"

صاح الدوق باتنبرغ بأعلى صوته.

"ولكن إذا لم نعقد محاكمة، فإن العامة سوف يتمردون علينا."

"إنه أمر مثير للسخرية أن يتم منح العائلة الإمبراطورية والنبلاء عقوبة فورية دون محاكمة. سيتم ذكر هذا مراراً وتكراراً في كتب التاريخ وسوف يصبح كارثة كبيرة في المستقبل."

"في مثل هذه الأوقات، يجب أن يحافظ الجميع على هدوئه ..."

"لماذا حتى نحافظ على هدوئنا!"

كان الدوق باتنبرغ غاضبًا من المسؤولين الذين كانوا يتصرفون بأريحية.

هل هم حقاً لا يعرفون أن هذا وقت عاجل؟

كان الوضع الحالي، الذي سمع عنه من خلال مرؤوسه، صادمًا بحد ذاته.

'لا أستطيع أن أصدق أن القديسة لا تستطيع حتى استخدام قوة الإله بشكل صحيح!'

بالإضافة إلى ذلك، قيل له أنها لم تستطع أن تتحمل قوة الإله التي قبلتها في جسدها.

وفي النهاية، أصبحت مخلوقاً بشعاً ولاقت قدراً أسوأ من الموت.

'لقد كانت واثقة جدًا من أنها سوف تستطيع التحكم في قوة الإله بشكل كامل.'

شعر الدوق وكأنه قد عاد أخيرًا إلى رشده بعد أن تم استخدامه لشيء ما.

'اررغ!'

كما كان يواجه صداع رأس رهيب.

تأوه الدوق للحظة وهو يمسك رأسه الذي ينبض بالألم.

لكن لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لإنهاء الأمر مرة واحدة وللأبد.

الإعدام العلني للأميرة ناتالي وعائلة الفالنتاين في أسرع وقت ممكن.

'لحسن الحظ، مات الدوق فالنتاين وزوجته على يد القديسة وتم رميهم في الجحيم بالفعل.'

لو كانوا على قيد الحياة، لكان من الأفضل له أن يهرب في أسرع وقت ممكن.

ولكن بما أنهم ماتوا، فقد كانت لا تزال لديه فرصة.

الفرصة الأخيرة في عمره.

──────────────────────────

فقرة المناقشة:

عاوزة أشوف وجههم لما ترجع آريا و لويد 😏

──────────────────────────

Continue Reading

You'll Also Like

836K 45.6K 58
๐’๐œ๐ž๐ง๐ญ ๐จ๐Ÿ ๐‹๐จ๐ฏ๐žใ€ข๐๐ฒ ๐ฅ๐จ๐ฏ๐ž ๐ญ๐ก๐ž ๐ฌ๐ž๐ซ๐ข๐ž๐ฌ ใ€ˆ๐›๐จ๐จ๐ค 1ใ€‰ ๐‘ถ๐’‘๐’‘๐’๐’”๐’Š๐’•๐’†๐’” ๐’‚๐’“๐’† ๐’‡๐’‚๐’•๐’†๐’… ๐’•๐’ ๐’‚๐’•๐’•๐’“๐’‚๐’„๐’• โœฐ|| ๐‘บ๐’•๐’†๐’๐’๐’‚ ๐‘ด๏ฟฝ...
2.8M 36.8K 12
"Stop trying to act like my fiancรฉe because I don't give a damn about you!" His words echoed through the room breaking my remaining hopes - Alizeh (...
707K 59.1K 33
"Excuse me!! How dare you to talk to me like this?? Do you know who I am?" He roared at Vanika in loud voice pointing his index finger towards her. "...
264K 18K 20
#2 IN HIS SERIES ๐•๐ข๐ค๐ซ๐š๐ฆ ๐’๐ข๐ง๐ ๐ก ๐‘๐š๐ญ๐ก๐จ๐ซ๐ž The elder son of the Rathore family and the future King of Rajasthan, he was cold, arrogant...