21 ابريل
في قرابة ساعة 7:30 صباحاً أتى ابلاغ عن جريمة قتل حدث في متجر صغير عندما أتى رجال الشرطة الى موقع جريمة صدمو بأنها لم يكن مشابهه لجريميتين سابقين وكانت ضحية السيدة العجوز تبلغ من عمر 62 تعمل في متجر منذ وفاة زوجها وكانت وحيدة ولم يكن يتحدث إلى أي شخص في البلدة وكان شاهد مشرد الذي كان يأتي كل صباح لأخذ سيجارة وعندما رأها هكذا صدم وابلغ مركز شرطة ونتائج تشريح يقول بأنها أصيبت في رقبتها بجسم ثقيل بعدما خنقها بسلك ولكن شي مشابه للقضيتين سابقين بأن في جسم ضحية كانت توجد توقيع(J-Bوجه مبتسم) وأدركت الشرطة أنه هو نفس القاتل ولكن هذه مره عندما أتى محقق في مكان جريمة رأى سلك مرمية بعيدًا من جثة وتذكر اسلاك الذي رأه في منزل جوني برايسن وتوجه كل شكوكه إلى جوني وامر شرطة بعمل اعتقال طارئ للتحقيق مع جوني وعندما اتئ جوني الى مركز شرطة كان متوتر كثيراً وكان قليلا وسيبدأ في البكاء أولاً قاموا بأحضار سيدة اميلي ليعرفوا ما اذا كان هو شخص الذي رأها سيدة في ليلة مقتل ايفا
وقالت انه نفس مواصفات شخص الذي راها في هذه ليلة وعلى رغم من انها كانت نصف نائمة ولكنها متاكدة انه هو وعندما بدا تحقيق اعترف بانه كان هو الذي ذهب إلى المتحف
جوني برايسن: نعم انا ذهبت الى متحف ولكن لم اذهب بنفسي بل لقد هددني شخص ما بالرسالة بأنه إذا لم أذهب فسوف يقتلني وعندما ذهبت إلى المتحف لم يكن هناك شيء وطلب مني ان اخذ سلك في طريقي وان أتركه هناك
محقق سميث: هل الرسالة معك؟
جوني برايسن: نعم معي، ورسالة كانت في ظرف ورايته امام باب بيتي عندما كنت اعود الى بيتي
أصيب المحقق بخيبة أمل عندما رأى الرسالة لأنها كانت مكتوبة بخط طابعة اذا كان بخط يد كان يمكنه معرفه على اقل دليل واحد...
To be continued..