الفقيده ميرال | 𝐌𝐈𝐒𝐒𝐈𝐍�...

By wri_ety

4.3K 164 37

لما قالت المرحومه ' سلوى ' : "ان الطبع اللي بالبدن ما يغيره إلا الكفن وهذي حفيدة جزاع" More

1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
17
18
19 (الاخير)

16

128 7 2
By wri_ety


شغل سيارته وراح لمدرسة فارس ولبق عندها ونزل لما دخل للمدرسه واخذه الحارس لغرفة المدير حتى دخل وكان فارس جالس والاستاذه مصفوق

تنهد فارس ونزل راسه مايبي ابوه الا يبي جده جزاع لانه عارف انه راح يحفز له وماراح يطلعه غلط ابدًا

شهمان:
"قم"

تقدم عند فارس لما ضربه من راسه يقومه وقعد في مكانه حتى لف على المدير

شهمان:
"آمرني وش فيه؟"

المدير:
"ولدك ضارب الاستاذ لسبب سخيف"

فارس:
"سخيف؟، تبي اضربك معه؟!"

شهمان:
"وش السبب؟"

الاستاذ؛
"سألته اذا الفقيده اخته او لا!"

تنهد شهمان لما لف على فارس الي كان معصب ومايبي لها طاري

شهمان:
"سامحني بدال ولدي وعطوه العقاب للي يستاهله وانا اجاوبك على سؤالك..ايه نعم الفقيده اخته وبنتي عندكم اي اشكاليه بلأمر؟"

المدير:
"لا لا مالنا فيها مشاكل عائليه والاستاذ كان فضولي شوي"

شهمان:
"معليه حصل خير"

طلع شهمان مع ولده وهو مرجعه معه للبيت لما رفض فارس يكمل يومه وكان معصب من ابوه وكارهه

شهمان:
"فارس"

فارس:
"اسكت!، لا تكلمني تسمع!!"

صرخ فارس على شهمان وماكان فيه اي احترام لابوه وسكت شهمان وركبوا السياره وطول الطريق حتى رجعوا للبيت كان شهمان ساكت وفارس بعد

وقف السياره قدام البيت ونزلوا ودخلوا وسكر شهمان الباب وراه حتى نده لولده الي ما رد عليه

شهمان:
"فارس اذا ماجيت بتندم"

تجاهله فارس ودخل للبيت يوم ارسل شهمان الي عند البيت يجيبونه من داخل غصب ولحظات يوم هم جارينه وهو يحاول يفلت منهم لكنهم اقوى منه بكثير

فارس:
"نعم نعم!!"

شهمان:
"لا ترفع صوتك على ابوك"

فارس:
"اتركوني خلاص!، مين ابوي انت؟"

شهمان:
"يبلها سؤال؟"

فارس:
"ماراح اعتذر على الي بقوله بس عمرك ماراح تكون ابوي دامك تعترف ان الفقيده بنتك!، هذي عار علينا ليش تعترف فيها الحين الناس وش تقول عنا!!"

شهمان:
"وش بيقولون؟"

فارس:
"ها"

سكت فارس ماعنده جواب لما ضحك شهمان من الشماته لولده الي قدامه مو فاهم الي يقوله على انه كان حافظه بس

شهمان:
"ماحفظك وش بيقولون الناس عنا؟، انا اعلمك وش بيقولون..ماراح يقولون شي لانهم يخافون منها اكثر من انهم يخافون منك"

فارس:
"تعقب انها اقوى مني!"

شهمان:
"اول شي اذا انت ماتبي تعترف فيها انا بعترف فيها وبتكون بنتي وبنت المها رحمة الله عليها اذا تبي تصير ولدي او لا مايفرق معي ترا"

فارس:
"الا يفرق!، اذا ماعندك ولد يشيل اسمك وش بتسوي لك البنت!"

شهمان:
"تشيل اسمي واسم امها واسم كل واحد مظلوم في ذا البيت وقدوة كل صغيرة في ذا البيت تنظلم طيب اما انت هياط الحين وبكره تطلع نسخه من ناصر وامثاله"

تقدم شهمان لفارس الي سكت ماعاد عنده شي يجادل فيه وبنفس الوقت مو مقتنع الا بلأفكار الي نمى عليها

ما صحصح الا لما صفقه شهمان على وجهه خلاه هو والارض واحد ولا هزت له شعره لما ضرب ولده

شهمان:
"انا اضربك بس عمري ما امد يدي على الي تشوفها عار"

دخل شهمان وتركه في مكانه لما قام فارس وهو ينفض ثوبه ومعصب مو من التمييز الي صاير لان شهمان عارف انه مو بلحظة ادراك ولا هو مهتم في ابوه اذا يحبه او لا كثر جده جزاع لان لو صار له تمييز من جزاع ممكن يدخل بآكتئاب وجزاع عارف هالشي ويستخدمه لنفسه..

..

فراس:
"باسل، ينتظرك بالمجلس"

تقدم فراس لجزاع الي طلع من المزرعه بخطوات سريعه وكأن ينتظره من راح من عنده لكنه وقف في مكانه لما شافه على الارض متمدد وكان ميت و لما طلعوا كل احفاده وعياله وراء جزاع وحتى عبدالملك لما شاف اخوه تآثر لكن ماوصل مرحلة العجز

هنا في ذي اللحظه لما سكت جزاع في حالة صدمه ماكان متوقع موته بهذي السهوله 

جزاع:
"مين الي تجرأ يذبحه؟"

فراس:
"الى الحين قاعدين ندور على قاتله"

جزاع:
"حطوه بسيارتي، ولحد يلحقني!"

لاول مره يشهدون احفاده وعياله من جزاع التآثر كذا وبالعاده يكمل يومه وما كأنه شي مهم صاير

كثرت التساؤلات عن جزاع في مابينهم 'هل باسل كان نقطة ضعفه؟'، 'باسل كان الشخص المفضل لجزاع؟'

وغيرها من التساؤلات وعلى ان باسل كان ميت لحظتها الا ان الموجودين كلهم كانوا غيرانين ويتمون مكانته عند جزاع وخافوا يموتون مايهتم لهم جزاع ومن هذي اللحظه لما بادر جزاع بأخراج مشاعره كانت احد غلطاته

لان الموجودي وشافوا التمييز بين بعضهم وهم يقال لهم كل يوم ان مافيه فرق بينهم انتج نزاعات بين الشخص نفسه وجزاع وتغيرت نظرتهم وكأن هناك غشاء على عيونهم انكشف اخيرًا..

دفنه جزاع في نفسه وبمساعدة من عامل المقبره بعد ماغسله واهتم في كله بنفسه لحاله ونزلوه ودفنوه حتى قعد عند قبره واكمام ثوبه مشمرها وشماغه نازله على وراء ومنزل بشته لما نده في صوت شبه مسموع:
"الى هنا وبس يابنت شهمان"

كان عارف انها احد سبب موت باسل الرئيسيه بدون شك

ركب سيارته ورجع من العصر للبيت لما قابل قدامه فراس

جزاع:
"شهمان هنا؟"

فراس:
"ايه"

جزاع:
"رح جب الي بالمزرعه"

فراس:
"ابشر"

راح فراس من عنده لما ركب سيارته وحرك ومحد فاهم وش قصد جزاع الي ما حط عينه في عين شهمان الي بالمجلس قاعد يتقهوا ولا هو بخايف من احد

دخل جزاع غرفته وكانت هناك الهنوف وفزت لما دخل عندها جزاع وهو مصرع يطلع ملابسه وبالعاده كان يآمرها لكنه بوضع مرره مزري الحين

تقدمت له الهنوف لما رفعت يدها لكتفه تبغى تسأله وهي للحين ما فتحت فمها حتى مسك جزاع يدها بقوه ورجع فيها حتى صدمت بالجدار بقوه وهو معصب

جزاع:
"ما منك فايده وماقدرتي تمسكين ورع اصغر منك!، تزوجتك وذلبت ابوك ذبحته وحرضتك عليها بس طلعتي ضعيفه ومشاعرك تتحكم فيك وبعد كل التدريب الي صار لك انتي طالق بثلاث واوراقك بتجيك!"

صرخ عليها جزاع وما اعطاه فرصة وحده تبرر لنفسها وهنا انلخمت الهنوف لانه اعترف هو الي ذل ابوها وذبحه وحرضها وكذب عليها واستخدمها لمصالحه وطلاقها بعد ماصار عندها بيت تقعد فيه

الهنوف:
"الحين تلوموني اني ما مسكت فقيدتك جعلها الموت وتسبقها انت!"

جزاع:
"باسل مات وهذا يعني ان لكل شي حد وكان حدي موت باسل!"

الهنوف:
"ليش انت يا جزاع قاهر الرجال واقواهم ماقدرت تمسك بنت حتى ما تطولك عشان تلومني انا وتكذب علي والحين بتطلقني ماعاد عندي بيت حتى!"

جزاع:
"اطلعي ولا ولله ما يفكك مني الا الموت!"

الهنوف:
"انا اوريك ياجزاع انا اعلمك مين هي الهنوف!"

اخذت الهنوف عباتها وبرقعها وطلعت من عنده، مرت فيهم وهم قاعدين بصاله البنات وحريم جزاع ومستغربين منها لانها طالعه بهذا الشكل ومسرعه

ضبياء:
"وش السالفه!"

فزت ضبياء وقبل تلحقها الا يوم طلع بوجهم جزاع وكان معصب وشكله مرعب حتى رجعت مكانها تناظر تحت

جزاع:
"ابن امه الي يروح يلحقها!"

قال الي عنده وطلع من عندهم ومحد فاهم السالفه وجاهلين كل شي وهذي ثاني مره جزاع ينهبل ومايقدر يتحمل نفسه كله من وراء الفقيده ميرال..

..

قبل سبع سنين لما سمح علي لميرال وسالم يروحون ونزل عند مزرعته ومرت ليالي وهو خايف وكان بيلحقهم لكن ماسمح لهم وماعنده حتى سياره يروح عليها وماتجيه اي اخبار عن الفقيده ولا اخوه سالم وكان منقطع عنهم شهور طويله

يوم وراء يوم يتعايش مع الامر لكنه مازال قلقان حتى ذاك الصباح لما قام وفيه اخبار عن الفقيده وهي هروبها من جزاع ومعها رجالين مجهولين الهويه وجزاع حاط ثروته كامله على من يلقاها بس ويجيبها حيه سوا كانت ميته

من بعد هالخبر بآسبوعين في بيت جزاع وهو قاعد في مجلسه وعنده باسل يقهويه لحالهم

باسل:
"جدي جزاع، ماتبي ناخذ ذاك الرجال الي قالنا عنه عبدالعزيز لما جاء ياخذ امه؟"

جزاع:
"مين؟"

باسل:
"علي ملفي ولد نوره اختك من ابوك"

جزاع:
"وليش ناخذه انا ما اسجن احد عندي قد ما اذبحهم"

باسل:
"قد قااي فراس بس مو متأكد منه، ان الفقيده شافت ابوها بسياره في ذاك اليوم وممكن انه انتبه لها بعد"

جزاع:
"يعني؟"

باسل:
"ممكن يرسل احد يساعدها اذا وضحت النهايه بينك وبين الفقيده لانه حلف مايترك بنته بدون مساعده وهي تدري عنه"

سكت جزاع لما ابتسم بخباثه وهو يناظر بـ حفيده باسل  الي كان دايم العقل المدبر وصاحب الافكار الخبيثه والذكي بينهم ومركز على ادق التفاصيل رغم انفصامه

من ذاك اليوم بعد الغداء ركب باسل سيارته واخذ معه ثنين من الرجال الي يشتغلوني بحراسة المزرعه ومو سهلين للمزرعه الي شرحها لهم عبدالعزيز

دقوا باب المزرعه وطلع لهم علي بالليل كان توه متعشي وبيرقد

ناضر الا وهذولي واحد متلثم وثنين وراه اكبر منه واعرض منه

علي:
"غلطانين"

قبل يسكر الباب علي يوم حط رجله باسل ودخل عنده وقبل يبرر لهم ضربه على جبهته وطاح علي مغمي عليه واخذوه للمزرعه

في غرفة تحت الارض مهجوره رموه هناك وكليوم يلقي جزاه من جزاع وباسل فقط وكان الامر بينهم وفراس بس متأخر عرف عنه

كان كابوس علي ان هذيك الليله ياخذ جزاته من باسل وهو ماسوا شي

كان باسل يلعب فيه لعب لين يسمع صوت صراخه متقطع اما جزاع ماعنده وقت لما يجيه رغم انهم كلهم يحطون حيلهم فيه لكنه يشوف ان جزاع اهون من باسل

وحتى هذا اليوم علي في سجنه مضروبه جسمه كله اثار ورضوض دمه بكل مكان شعره ولحيته وحالته حاله بس لانه 'ساعد طفله واخذها معه لان ضميره مايتحمل يتركها لحالها'

سبب اتفه من التافه لكن الي قدامه كان عندهم افكار للمستقبل وللآسف جات على كيفهم

راح فراس وطلعه من تحت الارض وكان عباره عن جثه تمشي حرفيًا واخذوه لبيت جزاع هناك الوعد ..

..

مع العصر كانت ميرال في احد الحدايق قاعده مع سالم بعد ما عرفت ان الكل قاعد يدور عليها ولا عندها حتى سلاح تحمي نفسها فيه او اي خطه لها

ميرال:
"كان لازم الحق نفسي بسرعه!"

همست في نفسها وهي تتكلم عن جزاع والقيمه الي على راسها وهي ما تبي احد يتهنى فيها على حسابها وكان لازم تروح من بدري له وتخلص ياتموت او يموت ..

دخل عبدالعزيز على مجلس غسان وهو يرتب عمره طالع من البيت

عبدالعزيز:
"وين بتروح؟"

غسان:
"كنت اتذكرك، لازم نمسك الفقيده وناخذ الفلوس وعلى ذا الحال بنروح فيها"

ابتسم عبدالعزيز ببطيء بكل خباثه لما شاف غسان جاد بكلامه وفوق ذا لما شاف الديره كلها تهرج عن الفقيده صدق الوضع وصار جدي بين كل واحد حتى الصغار يبون الفقيده والفلوس الي عليها ..

اول شي دخلوا على السوق وكان معهم بعض من رجال غسان يدورون معه على الفقيده وهناك كان ابراهيم وهو وين بيدور بأول مكان اكيد السوق

كان عبدالعزيز يمشي وراء غسان بكل ثقه حتى لمح ابراهيم وهو ماعرفه مرره بس شبه عليه وهو يكلم شايب كبير عند عطاره

ابراهيم:
"تعرف وين القى سالم وعلي عيال ملفي؟"

"لا ولله اعذرني ماعندي خبر عنهم"

ابراهيم:
"طيب بسألك ياعم، انا اشوف السوق كله يهرج عن.."

"الفقيده؟"

ما كمل ابراهيم لانه تردد يسأل عنها حتى رد عليه الشايب وقرب منه وكآنه بيهمس بأذنه

"الفقيده مستأجره عندي"

ابراهيم:
"سألتك بالله!"

"ومعها ولد عليه قل صح وكني اسمعها تناديه بسالم ولله اعلم"

ابراهيم:
"آمنتك بالله تعلمني مكان بيتهم ضروري!"

"لما عرفت بسالفه من بعدها مارجعت لا البنت ولا الولد"

ابراهيم:
"تعرف اسمها؟"

"يقولون انها تسمي نفسها بـ العنود بس هي كذابه عشان محد يعرفها"

سكت ابراهيم وهو يفكر في نفسه كيف يمسكها وهي مغيره اسمها وبنفس الوقت هاربه من البيت ومحد يدري عنها والديره كلها تدور ومالها اي حس

حتى تذكر البنت الي ضربته امس على خشمه وهو ملزق عليه لصق جروح وجته لحظة ادراك ان ذيك احتمال كبير الفقيده بنت عمه!..

عبدالعزيز:
"شيخ غسان!، هذاك مع عايلتها ترا من عايلة الفقيده!"

غسان:
"وين؟، ذاك ابو لصقه؟"

عبدالعزيز:
"ايي هو!!"

غسان:
"يعرفك؟، اجل تعال معي"

سحب غسان عبدالعزيز غصب معاه لما راح لأبراهيم وقاطع تفكيره وكان عبدالعزيز متلثم ومايحط عينه بعين ابراهيم

غسان:
"انا الشيخ غسان وهذا خويي بشغل عبدالعزيز"

سلم غسان على ابراهيم الي مايدري من هم ذولي حتى نده غسان بأسم عبدالعزيز لما لف عليه غسان عشان يسلم

مد يده عبدالعزيز وهو يناظر بعيد بس ما تمشي على ابراهيم بما ما ترك يده وهو يحاول يسحبها

نزل عبدالعزيز لثمته لما عرف ان الي قدامه عرفه وهو بنفسه مايدري ليش خايف من ابراهيم

"هذا هو الرجال الي علمني عن الفقيده العنود"

فضحه الشايب وهو بس قالها صدفه لما قرب ابراهيم من الفقيده وكآنه موفق في رحلته هذي

ابراهيم:
"عبدالعزيز؟، منزمان عنك"

غسان:
"اسم الفقيده العنود؟"

الشايب:
"اسمها الصدق ميرال انا العنود عشان محد يعرفها"

غسان:
"انت قد قلت لي انها تشتغل مع زوجتك يا عبدالعزيز!"

ابراهيم:
"ميرال وينها عبدالعزيز؟"

عبدالعزيز:
"اول شي فك يدي وبجاوب عليكم!"

تركه ابراهيم لما تقدم و وقف جنب غسان وكلن منهم يسأل عن ميرال

ماقدر يهرب عبدالعزيز لان صار المكان مزدحم عليه واصواتهم عاليه والكل يبي يعرف مكان الفقيده لما تجمعوا من في السوق بدون ما ينتبهون غسان وابراهيم على قد انتباهم على مكانها

عبدالعزيز:
"هي كانت تشتغل مع زوجتي بمحل وسكروه من فتره قصيره لما هربت الفقيده"

غسان:
"ورني مكان المحل"

اخذهم عبدالعزيز وراح معهم ابراهيم عسى يلقاها لمكان المحل لما تذكر غسان كلشي

( لفت العنود على انها بس الام على صوت ذهبها الا وطلع معها ولدها ورجعت تنزل نقابها بسرعه ولفت عليهم تكمل كلامها ولا كأن شي صار الحين

العنود:
"قفلت المحل بكره نفتح بعد العصر" )

تذكر غسان الموقف بينهم ولعله شاف وجه الفقيده ويقدر يلقاها عكس ابراهيم الي ماشافته ولا هو شافها لكنه شاف سالم وبما ان الفقيده منقبه بيكون الوضع صعب على غسان واسهل على ابراهيم لكن عبدالعزيز بصف غسان وهو عارف زول الفقيده وعباتها وسالم وصوتها وشكلها

( مين الي راح يلقاها قبل الثاني ابراهيم او غسان وعبدالعزيز؟ )

..

Continue Reading

You'll Also Like

40.1K 2.5K 12
لا أعلم ماذا كانوا يقصدون بصمت الأموات؛ الموتى هنا لا يكفون عن الطرق والصراخ.. • الرواية تم اختيارها ضمن أفضل عشر روايات من فئة الرعب في الواتباد من...
5.5K 134 9
حسابي انستا rwai.lq حسابي تيك توك rweuci
11.1K 564 20
تـخيّلتـك واسـعـة القـلب بـروحٍ جــاريـة وأنتي مـنفى الحـزن وأعلى من السّارية أهديـك قلبـي وجـل مـشاعـره الـعاريـة حتّـى تمـيـل لـكِ لـغة عـظمتي الزا...
8.7M 78.7K 14
الكاتبه✍🏼/ أديم الراشد