الفقيده ميرال | 𝐌𝐈𝐒𝐒𝐈𝐍�...

By wri_ety

4.3K 164 37

لما قالت المرحومه ' سلوى ' : "ان الطبع اللي بالبدن ما يغيره إلا الكفن وهذي حفيدة جزاع" More

1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
14
15
16
17
18
19 (الاخير)

13

144 5 1
By wri_ety

..

ابراهيم:
"يمه تدرين اليوم كم صار عمري؟"

تيماء:
"28 ؟"

ابراهيم:
"كفو عارفه عمري"

تيماء:
"وين اخوانك يابوي ماعاد يمروني لهم اكثر من عشر سنين؟"

ابراهيم:
"يمه الله يخليك لا عاد تسألين عنهم ولله مايعنون خير على قطعتهم ذي!"

تيماء:
"كانت بتكون هند عمرها 19 الحين"

ابراهيم:
"يمه انا بقولك حاجه"

تيماء:
"وش هي؟"

سألت تيماء ولدها الي طلع شنبه والتحى وصار طول بعرض ولا هو الولد الصغير الي يطقطق عليه جزاع وهو ورع ..

طلع ابراهيم من عند امه من غرفتها وهي قاعده في مكان سجودها تصلي الضحى وكانت تبكي لكنها ابتسمت له قبل يطلع من عندها ويسكر الباب وراه ..

..

ناصر:
"يلا اذلف اذلف!!"

دخل ابراهيم عليهم بالملحق واستقبله صراخ ناصر وهو يلعب مع ابوه قاسم وفهد ومحمد بلوت

ابراهيم:
"يبه وين اخواني؟"

ناصر:
"شتبي فيهم؟"

قاسم:
"وش دراني دورهم داخل عند حريمهم"

ناصر:
"كل ياكلب كل!!"

فهد:
"فكني ناصر مابي اكل!!"

طلع من عندهم ابراهيم لما شاف ناصر يعطي اخوه فهد من حبوبه غصب وكأن فهد مغصوب انه يلعب معهم

دخل للمجلس لما شاف جزاع قاعد بصدر المجلس وعنده عبدالرحيم وذيب ومصلح وكان يقهويهم فاروق ولد مصلح

جزاع:
"ابراهيم تعال"

تقدم ابراهيم وهو ماكان يبي يدخل عندهم من البدايه

جزاع:
"انقلع ناد هادي الكلب ومعه اخوه الفاسق خالد!"

ابراهيم:
"وليش اناديهم انا؟"

ذيب:
"وش الكلام ذا!"

ناظره جزاع حتى تنهد ابراهيم لآخر لحظه وطلع من عندهم ودخل للبيت ينادي عيال مشاعل الا وذا آسامه اخوهم الصغير كان طالع من المطبخ

ابراهيم:
"وين هادي وخالد؟"

آسامه:
"اتوقع انهم بالحوش عند امي"

تنهد ابراهيم للمره العشرين وطلع للحوش من الباب الخلفي الا وصدق هذي مشاعل تهاوش عيالها وهم اكبر منها واوطول منها وكل واحد لحيته تملي وجهه

مشاعل:
"تبون تهبلون فيني!، انا اراكض وراكم ولا وراء امي ولا الحق على نفسي!"

هادي:
"يمه سهله قولي لعمك جزاع انك انتي الي امرتينا نروح للمزرعه"

مشاعل:
"نعم!"

خالد:
"يمه هادي صادق ليش ماتروحين وتقولين كذا خلينا على الاقل نعيش كله"

هادي:
"لو اننا احفاد جزاع ماقعد يهددنا بصغيره وكبيره بس لاننا من هزاع صرنا ضعوف وكلمتنا مالها حق"

خالد:
"خلاص روحي قولي انه انتي وفكينا، مردك بتموتين"

ترك خالد وهادي امهم مشاعل وكأنهم يحطون اللوم عليها لانهم احفاد هزاع بدال جزاع

هم تركوا امهم تفكر صدق انها تحط نفسها في مشكله ونهايتها الموت بدون شك من جزاع وهي بوسط تفكيرها قاطعها ابراهيم لما سألها وهو يبي يعرف جوابها بس

ابراهيم:
"انتي بتروحين صدق؟"

مشاعل:
"ابراهيم وش تسوي هنا؟"

ابراهيم:
"جزاع ارسلني انادي هادي وخالد"

مشاعل:
"عيالي بموتون اذا اعترفوا انهم تركوا المزرعه مفتوحه والشرطه عرفت عن مكان مزرعة جزاع!"

سكت عنها ابراهيم وراح وتركها وهو حالف دين ما يتدخل بأي مشكله او بلأخص يدافع عن احد غير امه واخته المرحومه غيره ماكان مهتم فيهم

..

دخلت ميرال لبيت سوير بعد ماراحت سوير عند اختها الوالد الا وهذي عايشه جايه تستقلبها

عايشه:
"خالتي العنود!"

ميرال:
كيفك عيوش؟، ابوك موجود؟"

عايشه:
"مدري"

ميرال:
"انا بقعد عندك اليومين ذي لين ترجع امك لانها رايحه عند خالتك وبترجع"

عايشه؛
"طيب"

تركتها عايشه ورجعت تقعد عند الطاوله تلون رسمتها لما تقدمت ميرال وهي تناظر في حال البيت الي كان بيت ميرال افضل منه حتى لو انها مو معدلته لانها ماراح تعيش فيه دايم

دخلت ميرال تحوس بالمطبخ تدور اي شي تسويه لعايشه عشان تتغداء الا لما سمعت صوت الباب ينفتح

اخذت طرحتها وهي تتلثم فيها وطلعت تشوف الا وذا ابو عايشه الي دخل وهو معصب وتقابل ميرال بالصاله وعايشه بينهم وقفت تلوين وهي تناظر فيهم تنتظر بأي لحظه ابوها يتطاق مع ميرال او العكس

عبدالعزيز:
"الفقيده؟.."

ميرال:
"عبدالعزيز ماغيرك؟"

نزلت لثمتها ميرال لما عرفت ان الي قدامها عبدالعزيز الي تقابلت معه وقت ما جو عبدالرحيم وذيب يدورنها

عبدالعزيز:
"وش تسوي الفقيده في بيتي!"

ميرال:
"خايف من جزاع!، انا اسمي ميرال مو الفقيده"

عبدالعزيز:
"اخاف من جزاع؟، يخسي الا مستانس انك في بيتي واذا تبين اي مساعده انا عندك!"

قعدوا كل من ميرال وعبدالعزيز بصاله وقوموا عايشه تروح تلعب برا عشان ما تسمعهم

عبدالعزيز:
"يوم نزلتوني عند بيتي وبعدها بأيام اكتشفت انهم اخذوا امي عيال جزاع لبيته وعلطول رحت لمزرعة علي كعابي ولا لقيته وقتها بالمزرعه"

ميرال:
"وين راح و وش صار عليه!"

عبدالعزيز:
"على الاغلب وانا متأكد انه هرب"

ميرال:
"على اي اساس!"

عبدالعزيز:
"لانه ماراح يتحمل جزاع منهبل قاعد يدور عليك بكل زاويه وحاط ثروته كلها على من يجيب راسك واهم شي تكونين حيه"

ميرال:
"طيب شصار على امك؟"

عبدالعزيز:
"يعني وش بيصير دامها وصلت عند جزاع جاتني جثتها بس"

ميرال:
"الله يرحمها، انا اسفه لاني حطيتكم في مشكله"

عبدالعزيز:
"معليك اهم شي اني لقيتك عشاني ابغى انتقم من جزاع زي ما بتنتقمين منه، كيف خطتك؟"

ميرال:
"خطتي؟، مو انا الفقيده؟، بروح له بنفسي لاني تعبت نفسيًا منه صرت اشوفه بكل مكان بعد اعرف كيف اوصل له بدون قتال و وقتها نتفاهم"

عبدالعزيز:
"تمزحين؟"

ميرال:
"انا اسفه لاني ماراح اخذ حقك لامك لاني مو قادره اخذ حقي بنفسي، المهم خل الموضوع اني الفقيده سر على سوير اني الفقيده وانا كاذبه عليها وقلت لها اسمي العنود"

عبدالعزيز:
"لا سرك في بير، صدق هي وينها سوير؟"

ميرال:
"راحت عند اختها الوالد يومين وترجع وانا بمر عليكم اطبخ لكم هالفتره، طيب وش صار على وظيفتك؟"

عبدالعزيز:
"طردوني منها لاني قعدت ايام ما اداوم ورحت ادور على امي والحين امشي حالي مع واحد من التجار جديد على السوق والله كريم"

ميرال:
"الله يوفقك، اجل انا ماشيه عند سالم وبجيي مع المغرب ارسل عليكم عشاكم لا تترك عايشه لحالها"

سكت عبدالعزيز وقام معها لما طلعت ميرال وسكر الباب وراها ورجع داخل لبيته ..

..

بعد صلاة العشاء رجع كل من هادي وخالد للبيت ويحاولون مايطلعون لهم صوت وبس دخلوا للحوش طلع لهم جزاع من باب بيته

جزاع:
"لو جايين من البدايه انا ماراح اضركم نفس الضرر الي خليتوني اوصل له"

هادي:
"ماندري!"

خالد:
"متأكدين انه كان مسكر!"

جحدوا فعلتهم علطول وما اعترفو فيها وسكت عنهم جزاع مايبي الجحدات يبي اعتراف واحد منهم واضح

جزاع:
"ترا بأذيكم اثنينكم، واحد منكم كلب ترك الباب مفتوح والشرطه لحقته!"

قاطع نقاشهم لما دخل ابراهيم وهو كان جاي من البقاله جايب له اغراض للببيت وله

ابراهيم:
"بتحط فعلتك فيني؟، اريحك من الحين اصلًا معرف وين مكان مزرعتكم"

سكت هادي لما كان على وشك يحطها بظهر ابراهيم الي عطاه وخلاه يتذكر

خالد:
"ايه لانك غيران ان عمي جزاع ما علمك عن مكان المزرعه وخليت الشرطه تلحقنا!"

هادي:
"اي ولله صدق!"

ناظر جزاع على ابراهيم الي ضحك مو مصدق الي يقولونه والمشكله ان جزاع ينتظر منه تبرير

ابراهيم:
"انا وش دخلني فيكم"

تركهم ابراهيم ولما راح بيدخل تقدم فراس واخذ منه الاغراض ودفه يوقف معهم

جزاع:
"انا صدقتهم، برر لي"

ابراهيم:
"انت وياه انا ليش ارسل وراكم الشرطه؟"

سألهم ابراهيم بدون عصيبه يبي جواب بس يقتنع فيه ويبرر لجده جزاع

هادي:
"لانك فاشل تمشي وراء قلبك الي حقد على عمي جزاع لما ذبح اختك هنـ.."

ما كمل كلامه هادي حتى سكته ابراهيم يوم صفقه على وجهه وطاح ومارضي بذي بس جلس فوقه يزيد الضرب حتى خالد خاف انه يتدخل

منعهم جزاع من انهم يتدخلون حتى اخوان هادي او ابراهيم وابوه

مشاعل:
"ابراهيم!!"

نادت مشاعل على ابراهيم لما سمع صوت مشاعل وعجز يكمل يوم ادرك الي يسويه وقام عنه وهادي يصب دم

ابراهيم:
"لا تبرر لكذبتك!"

هادي:
"الي ترك الباب..خالد"

بعد الي صار لهادي تاب واعترف لجزاع لما لف على فراس ياخذ خالد الى محد يدري غير فراس وعمه جزاع

مشاعل:
"عمي"

جزاع:
"يكون عبره لصغار"

هذا رد جزاع لمشاعل لما كان صغار العايله مجتمعين عليهم ودخل تركهم..

دخل ابراهيم لكنه وقف جنب عمته مشاعل وماكان عنده شي يقوله حتى تعداها وهو معصب وراحت مشاعل عند ولدها هادي تساعده يقوم..

..

من اليوم الثاني قامت ميرال من الفجر لما صلت وقامت ترتب البيت وتسوي فطور وتقوم سالم يفطر عشان تاخذه معها

طلعت من البيت وراحت عند بيت عبدالعزيز لما دقت الباب وفتحه لها

عبدالعزيز:
"عايشه جت عمه ميـ.."

ميرال:
"اشش!، العنود"

عبدالعزيز:
"معليش، خذي عمتك العنود داخل"

مسكت ميرال يد سالم ودخلت داخل وتركت سالم بالحوش يلعب مع عايشه ودخلت تسوي الفطور

عبدالعزيز:
"عاد انا بطلع بروح لشغلي"

ميرال:
"طيب افطر؟"

عبدالعزيز:
"لا معليك بالعافيه عليكم"

طلع عبدالعزيز وقبل يطلع من بيته لف على سالم وهو يلعب مع بنته عايشه وضحك عليه بداخله وطلع وسكر الباب وراه

ركب سيارته وراح عند ذاك البيت الي ماهو بغريب ونزل ودق الباب حتى فتح له عامل البيت وقلط للمجلس الي مافيه احد

عبدالعزيز:
"يلا حي الشيخ غسان"

دخل غسان ولد ابو سعد عند عبدالعزيز الي يشتغل وكأن هو الي عنده موضوع لشيخه

غسان:
"قل وش عندك؟"

عبدالعزيز:
"انا جايك عندي لك فكرة بتخليك اغنى واحد في المملكه!"

غسان:
"اخلص وش عندك؟"

عبدالعزيز:
"بس بشرط تكون لي نسبه"

غسان:
"اذا فادتني مره ماراح انساك"

عبدالعزيز:
"جزاع وفقيدته"

غسان:
"ادور على الفقيده؟، لا لا فكني دورها انت لحالك"

عبدالعزيز:
"ماله داعي ندور لانها عندي"

غسان:
"لا تدخلني بذا الموضوع وخلها عندك!، ودامك جيت تعال نشتغل بشغلنا"

عبدالعزيز:
"براحتك"

سكت عبدالعزيز وهو بداخله مقهور لانه مايقدر يوصل لجزاع بذي السهوله ولازم يكون معه احد ذو مكانه عشان يكون بينهم لقاء..

..

في بيت جزاع ولما كلن راح فراشه او شقته عند زوجته فوق بيت جزاع وهو مسيطر عليهم مايبعدون عنه

طلع ابراهيم فوق عند الشقق عشان يكلم اخوانه بموضوعه الي عيا يتم وهو طالع الدرج صدم في ذاك الولد الي كان عمره مابين الـ 15 - 17

تراجع ابراهيم وهو نفس الشي وكانت الصدمه قويه بين بعضهم

ابراهيم:
"ما تشوف؟"

"انت الي طلعت بوجهي"

ابراهيم:
"وش تسوي هنا..فارس؟"

فارس:
"وش دخلك"

ابراهيم:
"وش اتوقع منك"

تركه ابراهيم لما راح ولف عليه فارس وهو عنده بلا بس كان يتصنع ان ماعنده شي وكان نسخة من اخته ميرال وكلهم يشبهون امهم المها ولما ذبح جزاع بنته المها مادرا ان الله رزقها بثنين نسخة امهم ونسخة من بعضهم

نزل فارس الدرج و وقف ابراهيم في مكانه ولف عليه يناظر فيه وهو نازل لما تذكر كلام عمه شهمان:
("فارس نسخة من ميرال الي هي نسخة من امها المها")

ابراهيم؛
"حرام انها اختك"

همس في نفسه وابراهيم ناوي الف نيه داخله ومحد راح يوقف بطريقه..

قبل يتقدم ابراهيم يدق الباب الا لو اخوه الكبير عبدالملك رايح لشقته ومعه زوجته وهي مخرفنته آبعد شي

عبدالملك:
"لا تناديني عبود تراني اختف"

ابراهيم:
"عزلله قلت الصدق"

عبدالملك:
"وش تسوي هنا!"

ابراهيم:
"ابي اكلمك بموضوع"

عبدالملك:
"ادخلي ياحرمه!، واذا تبي تتكلم عن امي خلاص انا قلت لك انا وهي نتفاهم لا تكون البار الي مافيه مثلك!"

ابراهيم:
"انا بقول الي علي عشان يوم الماقف العظيم ماعلي اثم اني ما نبهتك وسكت عن عقوقك، امي تعبانه وماعاد بقي لها عمر طويل وتراها مريضة قلب استح على وجهك لا ربي يبلاك في عمرك هذا وانت البكر، ليتها بركت عليك"

تجاهله ابراهيم وهو نازل الدور الثاني من الشقق الا ذا اخوه باسل قدامه كان واقف يتصنت لهم

ابراهيم:
"باسل؟"

مسك باسل اخوه بيده لما اخذه لسطح وبعدوا عن الباب عشان محد يسمعهم

ابراهيم:
"وش فيك؟"

باسل:
"امي وش فيها؟"

ابراهيم:
"لو مهتم رح شف بنفسك، تراها ماهي لاسعتك اذا جيتها"

باسل:
"ليش ما تعلمني وخلصنا!"

ابراهيم:
"باسل عندك شي؟، امي عند خالي رح اذلف خلك عندها لاخر مابقي من عمرها ولا تجي تاخذ علومها مني وهي تسأل عنكم كليوم!!"

ناظر باسل بعيد الا يوم نزلت دموعه وهو ماله حس وسكت ابراهيم من انفعاله لما انتبه لأخوه الي طول عمره غامض والي يشوفه يقول ماعنده مشاعر ابدًا وللأسف الوحيد الي يبغضه ابراهيم اكثر من عبدالملك الي مو مهتم بشيء

ابراهيم:
"تحسبني برحمك لو بكيت عندي؟"

باسل:
"انت ماتفهم"

ابراهيم:
"وش الي ما افهمه ان ماعندك قلب وانك متخلف واحد مريض متبلد المشاعر فجأه قرر يبكي قدامي يبيني استعطفه!"

باسل:
"علمني عن حال امي بس"

ابراهيم:
"لا تقهرني باسل!، هذي امي في نفس الحي انقلع لها واسأل عن حالها!، قلبي كل يوم يتقطع وهي تسأل عنكم كلكم وعن حال هند الي تحت التراب!، اقعد رايح جاي طول اليوم بينك انت اخوك الهايم وهند الي ماتت ظلم قدام عيونك جعلهم للعمى ماسويت شي الا انك حرشت على اختك ام ست سنين.."

سكت ابراهيم مايبي يكمل وهو ما تخطى شي من ذاك اليوم ومستحيل يتخطى هذاك اليوم ولو اخذ حقه

ابراهيم:
"انا اعلمك، بروح ادور ميرال"

باسل:
"وش تبي بالفقيده؟"

سأل باسل ولا كأنه توه يبكي ولا كأنه يسأل عن امه وهو صاحي لما قالها ابراهيم عنه وطلع آلعـ/ـن من ناصر

ابراهيم:
"ميرال بنت شهمان.."

..
لعل الاحداث بتصير اكثر غموض🤷🏻‍♀️

Continue Reading

You'll Also Like

64.2K 672 39
مساء أو صباح الخير كيفما كان التوقيت لديكم اقرؤها هذا أول عمل روائي لي و هذه بدايتي الأولى بين يديكم لازالت تحت الانشاء أرجو أن تنال على استحسانكم اع...
1.6M 119K 25
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...
3.4K 61 4
حساب الكاتبه انستا | rwaio0
338K 17.5K 70
سَنلتقي .. رُبما يكون لقاءً بارداً تكتمُ فيه غيرتك وأمسكُ فيه لِساني عن اُحبّك ستنظر اليّ ، وسأنظر للجميع عداك .