The 912 // kim Namjoon*reader

لقاء 🔞

لاحقا إكثشفت أنني سابدأ العمل اليوم بالمستشفى الذي تملكه عائلته.لم أعترض لأنني سأحصل على أجر محترم في مستشفى مرموقة لا يتعالج بها سوى أغنى و أثرى الأشخاص،هاته الفرصة لا تصح للجميع.بدأ يومي بسلام كوني أمتلك خبرة سنتين.
رأيت مشاهير كثر اليوم من ممثلين لمغنين ..بعض أشهر أطباء التجميل أيضا.
أنا محظوظة كوني سأعمل مع واحد من أهم الجراحين  هنا وهو السيد شينزو.إنه جراح ماهر ولم يفشل في معضم عملياته.كما أنه مجتهد و منظبط.لم أفهم كيف إنتهى به الأمر هنا ... أظن أن لكن لكل منا سبب.
قابلت الممرضة التي إهتمت بي قبلا،من اللطيف إيجاد رفيق عمل جيد.
بينما أنا أتناول بعض الموز لمحت شخصا لم أره منذ مدة...سوزي.
لم أتكلم معها منذ أشهر ..منذ ما حدث بمنزلنا.
كانت تسير مع جيمين الذي إبتسم ما إن رآني ،تقدم نحوي ليعانقني وسط ذهول جميع العاملين هناك ..لا بد أن الجميع يعلم من يكون بارك جيمين..إبن الزعيم بارك الذي يمكنه سحق أيا كان كما لو أنه حشرة.
"مالذي تفعله هنا بارك؟"
قال بنبرة غضب كاذبة
"أليس لدي الحق بزيارة منقذة عائلتنا،جئت كي أهنئكي على عملكي الجديد..كما أن سوزي تريد محادثتكي قليلا،سأدعكما قليلا..لدي أمر مهم لأنجزه بسرعة و أعود"
أومأت له بينما غمز لها و ذهب،أشرت لها بأن تجلس و دفعت نحوها كوب الشاي الذي لم أتناوله،لتىتشف منه قليلا و تظل صامتة لدقيقة،شعرت بأن الصمت خانق لأتكلم
"أنا أستمع"
نظرت نحوي و قالت دفعتا واحدة
"أولا أنا آسفة لما حصل معكي بسببي..أنا لست جديرة بصداقتكي و أعلم ذلك..تورطتي لأجلي و أنا لم أكترث..سأكون ممتنة ولن أنسى فضلكي يوما..سأعيد لطفكي عاجلا أو آجلا.ثانيا أردت رأيتكي لأقول لكي أنني صرت أقطن بمكان غير بعيد عن مكان إقامتكي..سأعطيكي عنواني لنتقابل. كثيرا .أريد إصلاح الأمر بيننا.ثالثا جيمين و أنا صارت علاقتنا رسمية..نحن نحب بعضنا ..أخيرا الحب صار متبادلا وأنا سعيدة بحق..لابد أننا سنستطيع أن نتزوج في يوم ما..أريد أن أكون معه للأبد وكونك الشخص الوحيد الصادق الذي أعرفه..أردت إخباركي..وهناك أمر آخر أريد أن أخ..."
لم تكمل كلامها حين سمعنا خطوات ورائنا وكانت لجيمين..فجأة غيرت الموضوع لتقول
"هذا رقمي ..إتصلي بي .كي نلتقي و نتبادل الأخبار حسنا؟"
تصرفها بدى غريبا..لكني لم أكترث كونها ستخبرني لاحقا ،إكتفيت بٱبتسامة لأعانقها و أودعها عائدة لعملي.
**
حين أتى جاكسون لأخذي بدى شاردا قليلا،سألته لكنه تجنب التكلم ...لابد أن الأمر شخصي فلم أضغط عليه.
دخلت لغرفتي بسرعة لأزيل ملابسي و أسير نحو الحمام لأريح جسدي المرهق..كنت شاردة بما حدث اليوم لدرجة أني لم أنتبه لدخول نامجون الذي وقف ليشاهد لبعض الوقت.
شعرت به خلفي  لأستدير و أشهق بفزع
"أخرج أيها الهمجي..مالذي أتى بك؟"
بدى غير مكترث لصراخي .بل أزال قميصه تحت أنظاري و أقترب مني لأستدير متحاشية النظر لجسده المغري..لكن يبدو أن له رأي آخر.
أدارني نحوه بخفة ولاحم شفتينا بقبلة شرسة أهلكتني تماما.
لم أعي كيف أزال ملابسه كلها وصار كلانا عاريا تحت الماء الدافئ.
كان يقبل كل إنش من وجهي لحين وصل لأذني ليهمس بينما يمتصها برقة
"أريدكي ...لا يمكنني المقاومة أكثر"
لم أقدر على الإجابة سوى بالتأوه بفمه ليفهم رغبتي به فحملني غير مكترث بصوت هاتفي الذي رن مرتين.
كان يعبث بجسدي بيد بينما الأخرى تثبتني على الحائط.
فرق بين قدمي ليدفع أحد ساقيه بينهما.. فجأة شعرت بٱنتصابه يلامس أنوثتي التي تقطر رغبة به ليصنع إحتكاكا بينهما ليشعلني رغبة أكثر .بت أتمسك به بقوة وأتأوه بشغف داخل فمه الذي إبتلع كل صوت أصدره..قبلاته القذرة ويده المحترفة أفقدتني صوابي لأفرق بين ساقي أكثر.
حمل أحداهما وطوق بها خصره ثم رفعني قليلا حتى بتنا ملتصقين تماما..أطبقت يداي على شعره المبتل بينما داعبني بقضيبه ببطء..يبدو أن إبتلالي أفقده صوابه مثلي ليبدأ بدفعه داخلي ببطئ..كنت أتألم لكني لم أكترث بسبب الرغبة به.
همس أمام شفتي بإغراء "قطتي العذراء ستصير ملكي الآن..ملك لي وحدي"
كدت أتأوه بسبب كلامه المتملك لكن صرخة الألم باغتتني..لقد أقتحمني وصار بداخلي بأكمله.
بات يقبلني بلطف كي أنسى الألم..وفعلا بعد وقت قصير صار الألم متعة وصرت أستمتع بكل دفعة بداخلي..لم أعلم كيف غادر  الكلام فمي لأتأوه بٱسمه
"جون...أحب الشعور الذي تمنحه لي..أحب كل ماتفعله بي الآن"
يبدو أن كلماتي أثارته أكثر ليدفع أسرع
"أمتعكي قطتي؟لا أحد غيري يستطيع هذا صحيح؟وحده قضيبي من يمكنه جعلكي خاضعة هكذا..لن أتوقف عن إمتاعكي الليلة..ستكونين خاضعة لرغبتكي بي كل يوم..أعدكي"
كلماته الواثقة أشعلتني...فعلا لم يتوقف تلك الليلة حتى وقت متأخر..بل لم يتوقف أية ليلة بعدها..كان كل يوم يعود ليقدس جسدي الذي بات خاضعا للمساته..بل طالبا لها..كان يضعفني تدريجيا لدجة أنني بت أنتظر ملامساته بشوق ...كنت أشعر بأني أفقد السيطرة على جسدي .لم أكن أعلم أن كل ما يحدث سيؤدي لأمر واحد...
"لن أستطيع التخلي عنه حتى لو أردت ذالك"
و كان له ما أراد.