أثِيرِيّ TK [مُكّتمِلة]

lalunavk által

7.4K 333 408

كان تايهيُونغ في الأوراق الرَسميَّة، ولكِن بيّن ذِراعيّ... كان دائمًا أثِيري. نورُّ يُضيئ حياتِي المُظلِمة،... Több

الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر ( النهاية )

الفصل السابع

405 20 22
lalunavk által

Enjoy ♡

.

.

.

رؤيتي له هكذا عاجزًا تغرز السكاكين بصدري، إلتفت وهو ينظر إلى بحزنٍ يشع من عيناه، وآهٍ كم تقسو نظراتك هذه عليّ، وتمزق قلبي وتقطعه لأشلاء!!

أسفٌ.. أسفٌ ياعزيز قلبي فقط لا تقسو علي هكذا!!.

......

في اليوم التالي، توجهت لكلية بيردسلي، حيث أعمل.

" أعلم أنك قد قبلت عرض التدريس بكلية بيردسلي، وأنا أعرف أن الأكاديميين هناك هم في الصدارة دائمًا، ويسيطرون على الوضع بتفكيرهم، حسنًا، ولكن هذا لا ينطبق علينا سيد جيون

هنا في كلية بيردسلي، نحرص على ثلاثة أشياء : التمثيل، الرقص، والمواعدة ".

أجلس أمام هذه المرأة العجوز وهي تتحدث، وبجانبها القس، الذي كان يمسك بيده السيجارة ويدخنها، بنظراتي  المتعجبة من المفهوم الذي يعتنقونه، مالذي يقصدونه بالمواعدة بحق الجحيم؟!

نظرت لها لتكمل وهي تنظر للقس بحبور " أنا أعرف أن القس ريجير  يؤيدنا في هذا الأمر، أليس كذلك أيها القس؟ ".

سألته في نهاية حديثها ليجيب وهو يهز رأسه " بالطبع سيدة برات".

لتكمل هذه العجوز حديثها، وأنا واللعنة قد مللت حديثها الكثير
" هكذا أنت ترى سيد جيون، أن المواعدة بأسلوب العصور الوسطى لمراهقين هذه الأيام، أقل خطورة بكثير من لقائهم منفردين في نهاية الأسبوع ".

نظرت لي، وإستغربت نظراتها الغير مريحة ناحيتي لأنطق متسائلًا
" ماذا؟، مالذي يحدث في نهاية الأسبوع؟ ".

" المواعدة بين المراهقين سيد جيون، آه.. مع الفتيان ".

......

وفي ظهيرة اليوم، عدت للشقة وبيدي بعض الحاجيات، وحسنًا، أنني لم أكن مستعدًا للعب دورين في وقت واحد.

فعلى جانب، كانت هناك إرادة المفسد للبراءة وكسر قوانين الطبيعة، وعلى الجانب الآخر، كان هناك السيد جيون ربة المنزل السعيد.

وبينما كان تايهيونغ يجلس وهو يقرأ كتابًا ما، وأنا واقفٌ خلفه وأُسرح شعره برقة، سألت " أين يقع نهر الراين؟ ".

أجابني بتململ " لا أعرف ".

" من المفترض أن تعرف هذا ".

" لماذا؟ ".

" لأن حروبًا كبرى قد حدثت هناك "، صمتت للحظة وأكملت بهدوء
" وأنت قد أحدثت بدواخلي حروبًا لا تعرف شراستها ".

إلتفت ناحيتي وهو ينظر بنظرات ثاقبة نحو عيناي، وإبتسم دون أن ينطق بحرف وعاد يقرأ الكتاب مجددًا.

مرت دقائق ونحن صامتين لأسأله مرةً أخرى " أين نهر السين؟ ".

ليجيب بنفس النبرة " لا أعرف ".

لأرد " لقد أعتقدت أنك تعلمت هذا ".

" حسنًا، ليس هذا ماتعلمته ".

......

صوت الموسيقى يرن في غرفة المعيشة، وهاهو تايهيونغ يرقص ويتمايل بجسده على الألحان، ويردد الكلمات بحماسة.

أتيت لغرفة المعيشة وبيدي كوب قهوة، ويدي الأخرى أحمل بها بعض الرسائل، وضعت الكوب على الطاولة بجانبي وجلست على الأريكة مريحًا ظهري، تنهدت وأنا أشعر بالأنهاك يتلبسني بقوة.

وتايهيونغ ظل يرقص دون توقف وحين لمحني أقبل نحوي سريعًا والأبتسامة تعلو وجهه الصبيح.

" هيا جونغكوك راقصني!! "، قال ليقهقه بعلو وهو يمسك بيداي ويحركها بعشوائية.

هزيت رأسي بألم وقلت " ليس لي مزاج لذلك تايهيونغ "، ولكنه لم يستمع وجرّني لوسط الغرفة وهو يرقص ليصرخ بضحك " هيا يا أيها العجوز، أرقص معي ودعك من الكسل!! ".

إبتسمت لتصرفاته الصبيانية تلك، وها أنا قمت أحرك جسدي على تلك الألحان، يقف قبالتي ليشابك يديه بيداي ويرقص أمامي، حاولت أن أجاريه ولكنه أبرع مني.

رقصنا ورقصنا وكأنه لا يوجد على هذه الأرض سوانا، تناسينا ماحولنا وظللنا نرقص بعالمنا الخاص، حيث أنا وأثيري..

تغيرت الأغنية لأخرى هادئة، تراخت أجسادنا، ليحاوط صغيري عنقي بيداه، وبدوري أمسكت بخصره النحيل وأنا أحرك كفّاي صعودًا ونزولًا، ونحن نتمايل بجسدينا بهدوء محبب لكلينا، ومشاعرنا قد إهتاجت بحدة.

~ الرجال الحكماء يقولون

فقط الأغبياء يتسرعون

لكنني لا أستطيع أن أمنع نفسي من الوقوع بحبك

أيجب علي البقاء؟

هل سيكون إثم

إذ لا يمكنني منع نفسي من الوقوع بحبك ~

نظرت له والحنان يفيض من عيناي لأخبره بصدق " تايهيونغ، أنا حقًا لا أستطيع أن أمنع نفسي من الوقوع في حبك أعمق وأعمق، في كل صباح أستيقظ، يتجدد حبك بقلبي ويقوى، تايهيونغ.. أنا أحبك، أحبك، أحبك، أحبك، أحبك، أحبك، وأحبك إلى مالا نهاية ".

وفي كل مرة كنت أنطق بكلمة ' أحبك '، كانت قبلاتي تنتشر على وجهه، ولم أترك مساحة بوجهه إلا وقد قبلتها، وبضحكاته اللطيفة تملأ المكان بهجة.

معشوقي..

ولو كان بمقدوري منحك فؤداي لفعلت، فأقل شيء أستطيع فعله هو إحتوائك بصدري، وتقبيلك، وقول ' أحبك '.

جلست على الأريكة الصغيرة، ليتخذ تايهيونغ فخذاي مقعدًا له، أمسكت بكوب القهوة الذي أصبح باردًا وتذمرت " يا إلهي القهوة قد بردت! ".

ضحك تايهيونغ بخفوت " إنه خطأي، لقد جعلتك ترقص معي بدل إحتساء قهوتك وقراءة هذه الرسائل كالعجوز "، نقرت أنفه بغضبٍ مصطنع لأنطق " يالك من شقي!! ".

قهقه بعلو ليصمت بعدها، ونظر لي فجأة قائلًا " من المفترض أنني في المسرح الأن ".

رديت عليه بصوت خفيض وأنا أفتح رسالة ما " وستمثل أية مسرحية؟ ".

" لا أعرف، مسرحية ما في الكلية "، قال ببساطة.

لأحادثه بنبرة كاد البرود يتخللها " مع فتيان من كلية بتلر؟ ".

" لا أعرف، ربما ".

وإجاباته البسيطة هذه تقتلني، ولكني قلت مستسلمًا " حسنًا، أفعل ماتريده ".

......

" يا عاشقة الليل الوردية، لقد إستلمت قلب الصياد، ولكن هذه المرة يامعشوقتي، لقد قابلت صنوك، من أجل جذب الصياد..

أنا.. شاعر ".

ونطقت الفتاة " لقد سجى الليل يا رودريجو ".

" الـ .. "، لم يكمل تايهيونغ حديثه وضحكا هو والفتاة، ليغضب القس ويصرخ " تمالكا نفسيكما يارفاق، أعطونا دقيقة، أريد الحديث مع سونورا، حين تقولين : إن صقرك يسحر، فأنك تستغلين سحرك على الصياد، لأنك أنتي الساحرة، إنك تحضرين الصياد إلى عرينك ".

وفي تلك الأثناء وقفت في زاوية المسرح متواريًا عن الأنظار، أنظر لمحبوبي وهو يستمع للقس.

إنه يمثل دور الصياد، والفتاة معه تمثل دور الساحرة، وكم بدا سعيدًا وهو يحاول تقمص الدور وإتقانه.

وبينما كانت أنظاري معلقة نحوه فاجئني صوت الفتاة " مرحبًا سيد جيون "، ماللعنة!، كيف جائت لهنا؟، ألم تكن تقف بجانب تايهيونغ، تداركت موقفي سريعًا وأجبتها " مرحبًا بك يا.. ".

" سونورا، أسمي سونورا "، قالت معرفةً عن نفسها، لأهز رأسي بأبتسامة " تشرفت بلقائك ".

عاودت النظر لتايهيونغ، وملامحه الجادة والمركزة هذه كم أعجبتني، ووددت لو أتأمله مدى العمر دون توقف.

إنتبهت سونورا لي لتقول بلطف " إنها مسرحية مذهلة، أليس كذلك؟ "، ولم أنطق بحرف، فجوارحي جميعها كانت مركزة على ذلك الفتى هناك.

لكزتني سونورا على كتفي لتقول " أنظر.. أترى من هناك؟، إنه مؤلف المسرحية، كلير كويلتي، هل تصدق هذا؟ ".

نظرت حيث كانت تؤشر بأصبعها نحو ذلك الرجل الغريب، يدخن بالقرب من مخرج المسرح، وأنظاره مصوبة نحو المسرح.

ولوهلة، إنتابني شعور غريب، شعور كتلك المرة السابقة حين كنا بالفندق، وقابلت ذلك الرجل بالحديقة الخارجية، وكان إحساسي يخبرني بأنه ذات الرجل الغريب.

وهذا حقًا لا يبعث بالراحة على الإطلاق، شعرت وقتها بالخوف والغضب بنفس اللحظة، ولكني حاولت تجاهل إحساسي.

إلتفت لسونورا وسألت " هل لهذه المسرحية أية أهمية؟ ".

وأجابتني " نعم، إنها سياسية حد النخاع ".

......

مرت الأيام، وفي هذا الصباح الهادئ رنّ الهاتف معلنًا عن مكالمة ما، توجهت نحو الهاتف لأجيب " نعم؟.. ماذا تقول؟.. قد تغيب؟.. أوه حسنًا، وداعًا ".

أغلقت الهاتف وأنا أنظر له ببرود، به جالسًا على كرسي ذو عجلات ويتأرجح به، وبيده كتاب يقرأه.

تقدمت ببطء لأسأله " ما أخبار دروس البيانو؟ ".

نظر لي بغرابة، وكأنه يخفي شيئًا ما " جيدة، عظيمة، رائعة، مذهلة، لا يوجد أروع من هذا "، أجاب وهو يبتسم ببلاهة.

نظرت له لأرد " خاصة وقد تغيبت عن المحاضرتين الأخيرتين".

تشتت فجأة وظل ينظر بالأرجاء بتوتر، لأسأله مرةً أخرى " أين كنت؟".

يتأرجح بالكرسي ويمسح بكفاه وجهه بأنزعاج، وهو ينطق بحدة خفيفة " أين كنت؟، كان لابد من أخبارك عن هذا من قبل ".

رفعت حاجباي وأنا أنظر له حاثًا إياه على الإكمال " لقد كنت في الحديقة، أتدرب على المسرحية مع سونورا ".

" هل هذه هي حجتك؟ ".

حملق بي " هذا ماكنت أفعله ".

وكأنني سأفقد صوابي ولكني قلت " حسنًا، أعطني رقم هاتف سونورا ".

" رقم هاتف سونورا؟ ".

تنهدت والصبر بدأ ينفد مني لأقول " أعطني إياه ".

ليرد بتلململ " كلايسون 57241 ".

أومئت لأتوجه مجددًا نحو الهاتف، أمسكت بالسماعة وأنا أنقر على الأرقام، وماهي إلا لحظات حتى تلقيت ردًا لأتحدث " مرحبًا، هل سونورا موجودة من فضلك؟.. سونورا، معك والد تايهيونغ".

" أهلًا، مرحبًا بك ".

أجابت لأسألها مباشرة " سونورا، هل كنتي أنتي وتايهيونغ، تتدربان على المسرحية في يومي الثلاثاء الماضيين؟ ".

سألت وأنا أنظر لتايهيونغ الواقف بداخل المطبخ وهو ينظر لي بغرابة " حسنًا.. دعني أتذكر، يومي الثلاثاء الماضيين ".

قلت وأنا أنظر لتايهيونغ بغضب طفيف " واحد منهما كان الأمس يا سونورا ".

خرج تايهيونغ من المطبخ وبيده كأس حليب، لتقول سونورا " أوه نعم، أنه صحيح تمامًا، إنني أشعر بالذنب بشدة بهذا الشأن، أنا وحدي الملامة هنا يا سيدي، ففكرة التدريب في الحديقة كانت فكرتي أنا، لقد فعلنا هذا لأننا لم نكن نريد أن نضايقك سيدي".

سئمت من هذا لأغلق الخط وأنا أحدق بتايهيونغ.

صوت قطرات المطر هو مايسمع، ليرتشف تايهيونغ الحليب وهو يقول بنبرة واثقة " حسنًا، هل تأكدت من قصتي؟ ".

" بلى، وليس لدي أدنى شك في أنك قد طلبت منها أن تقول لي ذلك ".

رفع قدماه فوق الطاولة وهو هادئ تمامًا، ويشرب من كوب الحليب بيده، ثارت أعصابي من إستهتاره بشأن دراسته لأتجه نحوه بسرعة وصفعت قدماه لينزلها، وأنا أتحدث بنبرة حادة " أنصت جيدًا تاي، هذا لا يصح، يجب أن تكون مسؤولًا تجاه دراستك، ولا أعرف مالذي تود فعله، ولكن أقسم بالرب إن لم تتوقف عن التحاذق والتكاسل، فأنني سأخرجك من الكلية بسرعة البرق!! ".

رفع قدماه مجددًا ليقول ببرود " وماشأنك؟ ".

حاولت كبح جماح غضبي ولكنه لا يساعد بتاتًا، لأصفع قدماه بقوة وأنا أصرخ " بل إنني مسؤول عنك!! ".

إستقام بصدمة وهو يصرخ " رفقًا أيها السيد العجوز ".

أمسكت بمعصمه بخشونة لأصيح بوجهه " لا تتطاول علي بلسانك يا فتى!!! ".

" بل لست مسؤولًا عني، توقف عن التظاهر بالأهتمام!! ".

" بلى بل أنا مسؤول عنك وسأظل كذلك، والأن لا تصرخ هكذا بوجهي! ".

صاح منفعلًا بوجهي " لست كذلك إبتعد عني يا أيها القذر!!!".

ولم أعي على نفسي حين صفعته بقوة على وجهه، نظر لي بصدمة شديدة وهو يمسك بخده المحمر، يا إلهي مالذي فعلته؟!!، فلتحترق يا جونغكوك بالجحيم على أن تمس أثيرك بسوء!!

إستوعبت مافعلته لأحاول الإقتراب منه، ولكنه دفعني بعنف ليصرخ
" هيا أقتلني، هيا!! هيا أقتلني كما قتلت والدتي!! ".

أرجوك توقف ليس ذلك " أنا أسف ".

" أقتلني كما قتلت والدتي!!! هيا!!، أقتلني، أفعل ذلك هيا!!".

رأسي يؤلمني " أخرس تايهيونغ أخرس! ".

يصرخ بجنون وكأنه قد فقد صوابه " هيا، أقتلني!! ".

أحاول الإمساك به ورأسي يرن من الألم " توقف أرجوك، حبًا بالأله! ".

إنهمرت الدموع من عيناه بغزارة وهو يقول بصراخ مرتجف " هيا أقتلني، إنني أطلب منك أن تقتلني!! ".

أمسكت برأسي وأنا ألعن نفسي وأشتمها، لماذا؟، لماذا صفعته؟.

أنا مخطئ فقط أرجوك توقف.

رأسي يدور من الألم!

ضربني باهتياج وهو يصرخ بجنون " أقتلني، أقتلني!! ".

" أخرس حبًا بالأله ".

" أكرهك، أكرهك "، يضربني بشراسة وأنا أحاول إيقافه، ولكنه واللعنة يزداد غضبًا.

" تايهيونغ إهدء!!، إهدء ".

" أنا أكرهك!!!!!! ".

صرخ بها بقوة ليركض خارجًا من الشقة.

المكان هادئ، إلا من صراخه الباكي، ينزل الدرج بسرعة وهو يصرخ بـ قاتل.

نعم، محبوبي يراني كقاتل، وقعها مميت لقلبي، شعرت وكأن سكاكين تُغرز بدواخلي بألم شديد.

رؤية محبوبي وهو هائج، ويصرخ بجنونٍ شديد هكذا يؤلمني.

ماكان علي التمادي لهذا الحد، اللوم كله يقع على، اللعنة علي، اللعنة علي!!

أسف أسف فقط لا تؤلم قلبي هكذا..

ركب الدراجة ليقودها مسرعًا للخارج، وأنا خلفه أركض محاولًا اللحاق به، لتخرج فجأة مالكة المبنى وهي تصرخ بغضب " مهلًا، من تظنون أنفسكم حتى تصرخون هكذا؟!! ".

لأجيبها بتوتر بان على وجهي " لقد حدث مكروه لصديق إبني، أسف، لا أستطيع البقاء والشرح حقًا ".

وفي وسط هذا المطر المنهمر بغزارة، أراه يقود أمامي مسرعًا، وأنا أركض خلفه والخوف قد سيطر على جسدي.

أركض وأنا أمسك بالمعطف الخاص به، فهو قد خرج دون إرتدائه وأخشى أن يمرض ويصاب بنزلة برد.

ظللت أبحث هنا وهناك، في هذا الشارع وفي ذلك الزقاق، ولا أثر له، وكأنه كالوهم لا وجود له.

قلقي يزداد في كل ثانية لا أستطيع العثور عليه، وخوفي يجتاحني بعنف.

أدعوا الرب في داخلي بأن لا يصيبه مكروه.

تايهيونغ..

أرجوك عُد..

لا تُتعب تفكيري هكذا.

أنا أسف، أسف، أسف، أسف..

رجوتك أن تعود يا أثيري، ولا تؤرق فؤادي عليك هكذا..

.

.

.



إنتهى

١٧٦٧ كلمة.

كيف البارت؟

النهاية؟

واضح جونغكوك فجرها وتاي ماقصر :(

أنستا : lalona_vk

إستمتعوا..

Olvasás folytatása

You'll Also Like

397K 9.1K 36
لو إلتقينا في عالم آخر لوقعت.. لغرقت وتهت في حبك ولكن ولدنا هنا في عالم انتِ القاتلة وانا السجان واه من حرقة الإنتقام ولهيبها تهنا معًا في هذا الظلام...
4.7K 311 37
حين تتوقف ساعة تايهيونج عن العمل فيضطر لسؤال الفتي الجالس جانبه عن الوقت،استكون المره الوحيده التي يتحدثان فيها معا؟ الرقم555 او5555 يعتبر رمز او رسا...
17.9K 706 19
هنا حيث لا وجود للواقع هو تماما مرفوض هنا حيث اعيش في خيالي الغير موجود . جيون جونغكوك الفتى الغامض الكئيب في مواجهة مع والده جيون اديلان وبينهما طب...
2.7K 196 6
سِواء أراد جُونغكوكَ تايهِيُونغَ وَ تَايهِيُونغَ أرادَ جُونغكوكَ فَما شَأنُ العَالمُ بِهُما ؟. ' قِصَة حُب مِن طرَفٍ وَاحد بينَ العائلَة الحاكِمْة ...