المصور نا ‹جايمين› 📸 إن سي ت...

By helloladyelf

1.6K 153 487

"لم يخطر ببالي يوما ما أنني سأعيش قصة سندريلا لأعثر على الأميرة التي قمتُ بإلتقاط صورة لها." - نا جايمين •°•°... More

-معلومات عن العمل-
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
إعتذار + توقف مؤقت للرواية
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
بوستر جديد للرواية
الفصل الخامس عشر والأخير
ون شوت جديد - الحُلم | Dreaming
الفصل المميز من المصور نا
ون شوت جديد - الفتى الضخم
رواية جديدة - أنا لستُ سعيدة

الفصل الثاني عشر

62 6 8
By helloladyelf

مضت أيام أخرى لتتحول لثلاثة أشهر منذ عودتي للمنزل. لقد أنهيتُ جميع جلسات العلاج الطبيعي.

ايقظتني والدتي صباحًا لتناول الفطور مع الفتيان ف اليوم هو اليوم الموعود وسأعود للعمل مجددًا.

اقتربت من أطفالي الصغار النائمين على سريري لأقبِّل ثلاثتهم وأربت على أجسادهم.

"أيقو يال ظرافتكم."

أنا سعيد جدًا لقد إعتاد الأطفال عليّ والآن يمكنني حملهم، امم عدا عن كون لونا لاتحب ذلك بغض النظر عن الشخص الذي يحملها مع استثناء صغير وهو جينو لا زلت واقعة بحبه لكنها لا تقبل الأمر لمدة طويلة وتقوم بركله لتهرب منه ككك.. وأما لوك فهو يقبَل الأمر قليلًا أيضًا لكن يمكنني اللعب معهم كما أشاء دون أن يخافوا مني وأما لوسي الصغيرة فهي فتاتي المدللة إنها ملتصقة بي طول الوقت عندما أجلس على الأريكة فهي تجلس على صدري أو بطني وتنام بعمق وعندما أحملها هي تحب ذلك في الواقع، وتنام بين يدي دائمًا عندما أقوم بتدليكها إنها كثيرة النوم لكنها الأكثر لطفًا إنها تلحق بي في جميع أنحاء المنزل.

في كل مرة أرى لوسي فيها متعلقة بي بهذا الشكل يجعلني هذا الأمر أشعر بفخر كبير لإنقاذي لها ولا أشعر بأي ندم على ما قمتُ بفعله من أجلها، في الواقع أنا شاكرٌ لمين جونغ لأنها كانت السبب في لقائي بهؤلاء الأطفال الثلاثة، لقد أصبحت الحياة في منزلنا أكثر مرحًا، مشاغبات ديغال مع القطط الثلاثة ولعبهم الدائم معًا حتى والدتي و جدتي يستمتعون باللعب معهم، إذا تمكنتُ من مقابلة مين جونغ مرة أخرى أريد أن أشكرها على ذلك.

ارتديت ثياب العمل لأنزل لتناول الفطور مع الفتيان.

"حظًا موفقًا بُنَي أنا سعيدة لأنك استعدت عافيتك وستعود لعملك مجددًا." تحدثت والدتي وهي تضع يديها على وجنتي لتُقَبِل خدي.

"شكرًا لكِ أوما." ابتسمتُ لأعانقها بلطف لأغادر بعدها المنزل برفقة الفتيان للعمل.

خدمة المصور نا ستعود للعمل مجددًا إبتداءا من الأسبوع القادم.

هذا الأسبوع سيقدم فندقنا الخدمة بشكل مجاني لنزيلين سيتم إختيارهم عن طريق القرعة وسيفتح باب التسجيل اليوم، لجذب النزلاء لهذه الخدمة وأيضًا ولكي أعتاد على التصوير مرة أخرى فقد مضى عام وثلاثة أشهر منذ آخر مرة قمتُ بها بالتصوير.

خلال العام الماضي قام رونجين بتصميم الكثير من أغلفة الألبومات لذا قررنا هذا العام أن نقوم بتغيير آلية التصاميم، كانت تتميز تصاميم الألبومات بأنها يدوية الصنع لكن هذه المرة سنقوم بتوفير نسخ أخرى مطبوعة لتصاميم رونجين من قِبل أحد المصانع الذي قمنا بعقد صفقة معه، وسيتوفر خيار التصاميم اليدوية ليقوم بها رونجين وسيقوم العميل بإختيار النوع الذي يرغب به، وبالطبع ستختلف قيمة كل نوع.

إقترح الفتيان أن أقوم بتوسيع خدمة المصور نا، في الوقت الحالي الخدمة تقتصر على نزلاء الفندق مع القليل من طلبات التصوير من المنازل المحيطة بالفندق والآن اقترحوا علي توسيع الخدمة في جميع أنحاء الجزيرة.

عليّ دراسة اقتراحهم بجدية ف التوسع سيقلل من قدرتي على العمل بالفندق مع الفتيان. عندما أخبرتهم بهذا أخبرني تشنلو بأنهم يعملون على إضافة المزيد من الموظفين لأن شهرة الفندق تزداد يومًا بعد يوم، لحسن الحظ المشكلة التي حدثت لم تأثر على سمعة الفندق وكما وعدت المعلمة الفتيان بأنها لن تقول أي شيء سيئ وقد وضحت للنزلاء أن ماحدث كان سوء فهم.

بدأ الفتيان يشعرون بالتعب بسبب وقت العمل الطويل لذا قاموا بتقسيم مواعيد استراحاتهم لينال الجميع قسطًا من الراحة، لكن مع ذلك بالكاد يستطيع أي منهم أخذ إجازة.

أخبرني تشنلو أنه أجرى بعض المقابلات مع الموظفين الجدد وقد ساعده هيتشان بذلك.

دخلتُ إلى مكتبي لآخذ نفسًا عميقًا، واه لقد اشتقت له حقًا، لقد اعتنى رونجين به جيدًا.

جلستُ على كرسي لأتحسسه "ايقو لقد اشتقت إلي أليس كذلك؟"

حركت قدمي لليمين واليسار لأبدء الدوران بالكرسي "ووهو لم أقم بهذه الحركة منذ مدة طويلة."

درتُ بسرعة لأشعر ببعض الدوار وأتوقف.

انتهى وقت اللعب.

قمتُ بتشغيل حاسوبي لأبدء بوضع خطة العمل الجديدة لخدمة -المصور نا- ثم قمتُ بتدوين الملاحظات والأفكار التي خطرت لي لترتيب الزينة التي سنضيفها للفندق استعدادًا لمهرجان الربيع الذي سنقيمه هذا العام، الإحتفال سيكون على شرفي كما قال الفتيان، سيقومون بتعليق الكثير من الصور التي إلتقطها لعملائنا في جميع أنحاء الفندق، قمتُ بإستئذان أصحاب الصور لنشر بعضها وتعليقها بالفندق وقد سمحوا لي بذلك، إختار الفتيان أيضًا مجموعة من الصور التي إلتقطها لهم لتعليقها أيضًا.

طلب الفتيان مني تعليق صورة تلك الآنسة المجهولة أو كما يسمونها السندريلا ولكنني رفضتُ ذلك، على الرغم من أن وجهها لا يظهر بالصورة لكنني أرفض إظهار الصورة للعلن وعرضها بالفندق دون إذن من صاحبتها، طالما أنني أجهل هويتها لن يحدث هذا أبدًا، لم تكن هذه المرة الأولى التي يطلب الفتيان مني هذا الطلب، ف عندما إلتقطت الصورة للمرة الأولى طلبوا مني أن أقوم بنشرها على صفحات الفندق الرسمية ومواقع التواصل الإجتماعي للإعلان عن بحثي عن الفتاة لكنني رفضت للسبب ذاته وفضلت إتباع الطريقة التقليدية بالبحث عنها.

رفضي للأمر لم يكن سيئًا فقد وُلِدَت خِدمة -المصور نا- لقد أحبها الكثيرون واستمتعتُ كثيرًا بالعمل بها وعادت بالنفع على الفندق أيضًا، لذا أنا ممتن للآنسة سندريلا.

بعد أن انتهيت من عملي ساعدتُ الفتيان في ترتيب جزء من الزينة التي أحضرناها، مضى اليوم بأكمله ونحن نقوم بالتجهيزات.

استمرت التحضيرات ليومين آخرين وغدًا هو اليوم المنتظر، اليوم الأول لمهرجان الربيع.

كنتُ أعمل بمكتبي عندما رن هاتفي معلنا عن وصول رسالة جديدة.

فتحتُ الهاتف لأجد أنها رسالة من تشنلو في مجموعة الدردشة خاصتنا.

•الرئيس تشنلو•
«'📢 إجتماع طارئ الآن عند هيتشان بالإستقبال، هناك أمر هام سأعلمكم به'»

•جينو مونغ مونغي•
«'عُلِم'»

•إنجون المضيئ•
«'سآتي على الفور'»

•الماكنة خاصتنا جي سونغي•
'سأنهي ما بيدي وآتي حالا'»

مارك-هيونغ
«(بالانجليزية) 'حاضر سيدي🫡'»
*أرسل ملصق تعبيري لوجه يقوم بالتحية العسكرية*

•هيتشاني•
«'أنا مشغول وأشعر بالتعب للوقوف عن كرسيي سآتي فيما بعد ككك'»

*هيتشان يمازحهم بإدعاءه بأن كرسيه بعيد عن مكان لقائهم الذي هو مكتبه الذي يجلس به*

•جينو مونغ مونغي•
«'ككك'»

•مارك-هيونغ•
«'🙄
*أرسل ملصق تعبيري لوجه يدير عيناه بإنزعاج*

•إنجون المضيئ•
«'لا تأتي سنحظى ب نقاش هادئ من دونك ككك.'»

•هيتشاني•
«'🤨'»
*أرسل ملصق تعبيري لوجه يرفع حاجبيه بإنزعاج*

أرسلتُ رسالة.
«'حسنًا سآتي على الفور'»

ما الذي يحدث يا ترى؟ لما هذا الإجتماع المفاجئ؟ تركت كل شيء من يدي لأغادر المكتب وأتجه نحو مكتب الإستقبال عند هيتشان لأجد جينو ومارك-هيونغ قد وصل كل منهما بالفعل ويتحدثان مع هيتشان، الذي يقف ويتكئ على المكتب أمامه.

تسائلتُ ببعض الدهشة "وصلتما بسرعة، ظننت أني أول الواصلين!"

أجاب مارك هيونغ "صادف أنني كنتُ بالقرب من المكان لذا أتيت مباشرة إلى هنا."

تحدث جينو "لقد أتيت من الخارج للتو لذا وصلت بسرعة هيهي."

"أوه كوروكنا (هكذا إذن)."

إلتفتُ لهيتشان لأقول ساخرًا "هيتشان لقد أتيت! ظننتك لن تأتي."

"حسنًا، لقد بذلتُ مجهودًا كبيرًا بالوصول إلى هنا، لقد هاجمني ثعلب كبير بحجم رونجين.."

قاطع حديثه جينو ضاحكًا "إذا كان بحجم رونجين فهو ثعلب صغيرٌ جدًا ولطيف."

رمقه هيتشان بإنزعاج ليتجاهل سخرية جينو ويكمل رواية قصته بحماس "بعد أن هاجمني ذلك الثعلب الضخم الذي يشبه رونجين، أراد ضربي لكنني هربت منه وقاتلته..."

"هكذا!" ظهر رونجين من خلف هيتشان ليضربه على ظهره "توقف عن إشراكي بقصصك الخيالية" ليصرخ هيتشان بطريقة درامية متألمًا. "انت ممثل بارع الضربة لم تكن بتلك القوة."

"آاه هكذا! لقد تسببت مخالبه لي بندبة كبيرة على ظهري." تذمر هيتشان بإنزعاج.

"واه شينتشا! (حقًا!)" هتف مارك-هيونغ بدرامية هو الآخر متفاعلا مع قصة هيتشان.

"أجل لقد ركلته ولكمته بقوة.. لقد كان عراكًا عنيفًا، هكذا وهكذا." بدأ هيتشان يتظاهر بلكم الهواء.

"أرني على أرض الواقع كيف كان الشجار هيا." تحدث رونجين وهو يتخذ وضعية القتال.

اعتدل هيتشان بوقفته ليتحدث بلا مبالاة "أنت لطيف جدًا لأقوم بضربك."

ضحك رونجين ساخرًا ليتظاهر باقترابه من هيتشان ليصرخ موبخًا "اتركوني أريد ضربه." ليوبخنا متظاهرًا أن أحدنا يمسك به ليردع الشجار.

ضحكنا جميعًا على الدراما الكوميدية التي بدأناها.

"انتظر انتظر رونجين، دعه يكمل ما حدث..ما الذي حدث بعد ذلك؟ كيف نجوت من الثعلب الضخم الذي الذي بحجم رونجين؟" استوقفه جينو ليتحدث بنبرة ساخرة.

وضح هيتشان "لقد هربتُ كثيرًا وكثيرًا وقد مشيت لأميال لأستطيع الهرب منه لكنه استمر بملاحقتي"

"لا أظن بأنني قادرٌ على سير مئة متر! حتى أتمكن من السير لأميال، لم يعجبني هذا الجزء قم بتعديله." تذمر رونجين.

"لا أريد! لقد أحببته هكذا." طوق هيتشان يديه بطريقة طفولية.

"أكمِل لنا رواية ما حدث." سألته ببعض الفضول.

"بعد أن ركضتُ لأميال كثيرة .." توقف هيتشان عند آخر كلمة ليزيد من حماستنا لمعرفة نهاية قصته.

"وصلتُ إلى هنا وها أنا أقف أمامكم." تحدث هيتشان ببساطة.

انفجر الجميع ضاحكين لنهتف لنهاية القصة.

"كل هذا حدث معك من مكان جلوسك على كرسيك إلى مكان وقوفك الآن، لم أكن أعلم أن المسافة بعيدة هكذا." تحدث جينو ساخرًا.

"بالتأكيد إنها بعيدة" أجاب هيتشان لنضحك جميعًا.

"لقد ظننت أن شيئًا مثيرًا قد حدث بعد ذلك، لم تعجبني النهاية." تذمر جينو منزعجًا.

"لقد حدثت الكثير من الأشياء لكنني متعب جدًا لأقوها جميعها فقد تعبت من الركض." أجاب هيتشان لنعاود الضحك مجددًا.

"ما الذي يضحككم؟" تساءل جيسونغ وهو يقترب منا.

"هيتشان كان يروي مغامرته من كرسيه إلى مكان وقوفه الحالي." أجاب مارك-هيونغ ضاحكًا.

ملامح الإرتباك تسيطر على وجه جي سونغ.

"لكن إنها خطوتان ما الذي سيواجهه هيونغ للوصول؟" تساءل جي سونغ ب حيرة جعلت الجميع يفقدون السيطرة على ضحكاتهم بسبب جيسونغي الحائر عن سبب ضحكنا.

"دعك منه جيسونغي إنها قصة جديدة قام بتأليفها هيتشان." قال رونجين وهو يربت على كتف جي سونغ.

"هل هي قصته مع الثعلب الكبير الذي بحجم رونجين؟" تحدث تشنلو ضاحكًا وهو يقترب منا.

"أجل إنها هي هل تعرفها؟" سأل جينو ضاحكًا.

"بالطبع لقد أخبرني بها من قبل، لقد كانت ممتعة جدًا." أطلق تشنلو ضحكة الدولفين خاصته مصفقًا بعد جملته الأخيرة.

ضحك الفتيان جميعًا، عدا جيسونغي الذي لم يسمع القصة من قبل.

بعد ثواني توقف تشنلو عن الضحك ليحمحم ويسأل ببعض الجدية. "كيف تسير تجهيزات الزينة للمهرجان؟"

"كل شيء على مايرام، تبقى القليل فقط وننتهي منها، اليوم سيكون كل شيء جاهز."

"هذا جيد، اليوم سيصل الموظفين الجدد، سأتولى أنا مهمة تعريفهم على المكان وعلى مهامهم، لكي يتسنى لكم التركيز على أعمالكم، سنعقد إجتماعا بعد المهرجان لوضع جدول الدوام الجديد، وبالنسبة لمكان إقامة الموظفين الجدد لقد قمنا بإستئجار غرف مؤقته في المبنى القريب من الفندق وسيقيم بعضهم به، فكما تعلمون يقوم والدي ببناء منزل صغير للموظفين الجدد، وسينتهي بناؤه العام القادم."

أومئ الجميع بالإيجاب ليوافقوه على ما يقوله.

كنتُ أجول بعينيّ بأرجاء المكان لأتأكد من أن كل شيء في مكانه بالمدخل لتتوقف عيني خلف هيتشان على منظر لم أتوقع، بل الأصح لم أرد حدوثه، لتتشكل ملامح الغضب على وجهي وأبدء بالصراخ الذي أفزع الفتيان."ما هذا الذي أراه أمامي! من الذي قام بتعليق هذه الصورة على الحائط؟"

اقتربتُ من مكتب هيتشان لأضرب بيدي عليه بقوة أفزعت الفتيان "ألم أرفض تعليقها؟ قلتُ لكم بأنني لن أقوم بتعليقها قبل أن آخذ إذن صاحبتها وطالما أنني لا أعرفها ستبقى هذه الصورة مخفية!"

"جايمين-آه اهدئ كل شيء على مايرام.." حاول مارك-هيونغ تهدأتي لكن هذا لم يرحني أبدًا.

"كيف يكون الأمر على مايرام بينما استغفلتموني وقمتم بشيء لم أرد القيام به."

"جايمين-آه لكن نحن لم نفعل شيئًا خاطئًا لقد أخذنا الإذن.." تحدث هيتشان محاولا إيضاح الأمر.

"عن أي إذن تتحدث! هل أخذت إذن من شبح؟ كفاكم مزاحًا! أعلم بأنكم تريدون مساعدتي لأجد تلك الآنسة لكنني أخبرتكم مسبقًا بأنني لن أتبع أسلوبا يخالف مبادئي فقط لأعثر عليها حتى لو استغرق الأمر سنوات.. هذه الصورة لن تبقى للحظة واحدة هنا." قلت بغضب لأقترب منها حتى أقوم بإزالتها، رفعتُ يداي لإزالتها.

"لكنه لم يكن يمزح وقد أخذ الإذن مني بالفعل ووافقت على تعليقها."

تجمدتُ بمكاني وأنا أنظر للصورة لتتسع عيني لدى سماعي صوت فتاة تتحدث لأشعر بجسدي بأكمله يرتعش لأنزل يدي إلى جانبي..

ما الذي يحدث هنا؟ أشعر بعقلي ينهار لسماعي هذه الكلمات.

•°•°•°●°•°•°•

•°•°•°•°•

• رأيكم بالبارت؟

• رأيكم بقصة هيتشان مع الثعلب المخيف الي بحجم رونجين 🤣

•°•°•°•°•°•°•

أخيرًا ظهرت الآنسة سندريلا 🥹🩷

Continue Reading

You'll Also Like

4.2M 244K 61
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
1.3K 141 16
سأتحدث عن يومياتي مع تولباتي💕
135K 14.3K 26
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
587 69 5
" أتَعِدُني ألا تَفْتَرقْ سُبُلنا؟. " هَمسَتْ عَلىٰ مَقربةً مِنهُ. شَدَّ عَلىٰ خَصرُها مُزورًا الْكَلامْ فِي حَلقهُ: " مَعًا فِي كُل الأزمانْ، وَ فِي...