في حياتي هذه أصبح لدي والدٌ ت...

By Kariby998

5K 627 445

الوصف والغلاف في الفصل الأول♡♡ . . . هذه الرواية تترجم من قبلي لذلك ارجوا عدم التدخل واخذها دون أذن . More

الوصف + الغلاف
{الفصل 1}
{الفصل 2}
{الفصل 3}
{الفصل 4}
{الفصل 5}
{الفصل 6}
{الفصل 7}
{الفصل 8}
{الفصل 9}
{الفصل 10}
{الفصل 11}
{الفصل 12}
{الفصل 13}
{الفصل 14}
{الفصل 15}
{الفصل 16}
{الفصل 17}
{الفصل 18}
{الفصل 19}
{الفصل 20}
{الفصل 21}
{الفصل 22}
{الفصل 24}
{الفصل 25}
{الفصل 26}
{الفصل 27}
{الفصل 28}
{الفصل 29}
{الفصل 30}
{الفصل 31}
{الفصل 32}
{الفصل 33}
{الفصل 34}
{الفصل 35}

{الفصل 23}

70 13 9
By Kariby998

_____________ الفصل 23 ____________

"إذا قرأتِ تعويذةً معينة ، فستخرج سلسلة
من هذه الساعة ، وستقــيد هذه السلسلة الشخص الذي تستهدفينه ، وسرعان ما تتسرب إلى داخله وتصبح غير مرئية للعين ، ولكن من خلال القـــيام بهذا فإن الشخص المستهدف لن يكون قادرًا على إرتكاب الجرائم أو أن يخطئ بعد الآن ."

فتحت هيازلكي عينيها بدهشة .

'لا يُمكنه إرتكاب الخطــيئة ؟'

لم تستطع أن تتخيل حتى كيف كان ذلك ممكنًا .

"إذا كانت لدى هذا الشخص نوايا سيــئة أو حاول ارتكاب أفعال شريرة ، فسيــشعر بألم شديد ."

سرعان ما تصلب تعبير هيازلكي التي كانت
تحمل الكثير من الأسئلة في ذهنها .

بمعنى آخر ، استخدام هذه القوة قد يتسبب
في شعور شخص ما بألم فظيع .

هزت هيازلكي رأســها بنظرة خائفة على وجهها .

"أ-أنا لا أُحبُّ هذا...لا أريد أن أؤذي أيَّ شخص آخر..."

كايل الذي كان ينظر إليها بهدوء ، وضع قوته في هذه الساعة على الرغم من أنها رفضت ذلك .

أعاد كايل ساعة الجيب التي توهجت باللون الأحمر لفترة وجيزة إلى هيازلكي ، ثم أطلق تنهيدة قصيرة .

"هيا."

"نعم بابا."

"تعلم الســيف هو نفس الشيء أيضًا."

هيازلكي التي لم تفهم كلـــمات كايل ، نظرت
إليه بعدم فهم .

"ماذا ؟"

"الأمر نفسه ينطبق على المبارزة ، حيث يتعين عليكِ أن تؤذي شخصًا آخر لحـــماية شيء ما ، مما يسبب الألم للآخرين ."

"..."

"في نهاية المطاف ، يعني ذلك
سلَّب حياة شخصًا ما ."

لم تفكر هيازلكي في الأمر إلى هذا الحد .

لقد كانت سعـــيدةً جدًا في هذه الحياة لدرجة
أنها أرادت أن تعيش لفترة طويلة .

لذلك أرادت القوة لتــجنب الخطر عند حصوله .

لكن هذا يعني إيذاء الآخرين .

نظرت إلى ساعة الجيب التي في يدها ، وبدا
وجهها وكأنها على وشك البــكاء .

'إنه يجعلهم يشعرون بألم شديد...'

لم تخرج كلمات كايل من رأس هيازلكي أبدًا .

شعر كايل بعدم الأرتياح في قلبه عند
رؤيته تعبـــير هيازلكي الحزين .

ثم ربتَّ بلطف على رأسها قائلًا .

"أنها مُجرد تعويذةً هيا ، الأمر متروكً لكي لتقرري ما إذا كنتِ سوف تســتخدمين قوتكِ أم لا ."

***

لقد مرّ أسبوع مٌنذ أنْ غادرت يوري للبــحث
عن فارس ليكون معلم راين .

في حين كانت هيازلكي تُمـــسكُ كتابًا وهي
ضائعةً في أفكارها طوال الوقت .

حتى عندما يدرس راين في المكتــبة ، أو يتدرب في الخارج ، كان الوضع نفسهٌ عند هيازلكي .

وقفت هيازلكي بجانبه ، لكنها كانت
تحدق في الكــتاب بفراغ .

نظر راين إليها وهي غير قادرة على قلب صفــحةً
واحدة بعد مرور وقت طويل ، ثم سألها بقلق .

"ماذا حدّث ؟"

"هاه ؟ ماذا ؟"

"لقد كنتِ تنظرين إلى نفس الصفــحة
منذ وقت طويل ."

"آه..."

عند سماع هذه الكلمات ، أغلقت هيازلكي
الكـتاب بوجه مُحرج .

"هل نذهب في نزهة على الأقدام معًا ؟"

"آه..."

عندما نهــضت هيازلكي من
مقعدها ، أغلق راين كتابهُ أيضًا .

خرج الأثنان إلى الحديقة وساروا مستــمتعين
بأشعة شمس الربيع الدافئة .

"متى ستأتي يوري...؟ أمل أن تأتي بِسُرعة ."

"آه."

أنتظر راين يوري بقدر ما أنتظرت هيازلكي .

بإذن كايل ، يجب أن تعود مع الشــخص الذي
سوف يُصبح مٌعلم راين .

ابتــسمت هيازلكي بشكل مشرق لراين
ونظرت إلى السماء الزرقاء .

حتى أمســكت يديها دون وعي ساعة
الجيب المخبأة تحت ملابسها .

"ما الأمر هيا ؟"

"هاه ؟"

في ذلك الوقت ، كان راين يخفض رأسهُ ناظرًا إلى حافة فستان هيازلكي التي كانت تمســكها بإحكام .

"آه..."

"أنتِ تتصرفــين بغرابة هذه الأيام ."

مِن الواضح أنها كانت مشتتةً للغاية .

'لكنني سمعتُ أن...'

لقد كان هذا أمرًا لا مفر منه بالنســبة لهيازلكي أيضًا .

مع تنهــيدة أخرجت هيازلكي ساعة
الجيب وأظهرتها بحذر لراين .

"هذا هو ."

"ما هذا ؟"

"سمعتُ إنه عنــصر يمتلك قوتي...ويمكن
أن يُســبب الألم للآخرين."

"من سوف يتألم ؟"

"هاه ؟"

أمالت هيازلكي رأســـها على سؤال راين غير المتوقع .

في شرح كايل كان...

"المٌذنب..."

"إذن لماذا أنتِ حزيــنة ؟"

"هاه ؟ ولكن...إيذاء الآخرين..."

"لقد قلتِ أن الشخص الذي سيعاني من الألم هو الخاطئ أو المذنب ، إليس هو الذي أذى شخــصًا آخر بالفعل ؟ ما الخطأ في ذلك ؟"

"لكن..."

كان راين على حق ، كما أعتقدت هيازلكي هذا أيضًا .

بالإضافة إلى ذلك ، إليس من الجيد أنه إذا استــخدمت قوتها فسيــتم منعه من ارتكاب الخطيئة في المستقبل ؟

لكنها كانت مترددةً في القيام بذلك ، عند تفكيرها بالألم الذي سيــشعر به شخص آخر بسببها .

أمسك راين يد هيازلكي بلطف وتنهد .

"إذا كنتِ لا تريدين أستخدام هذه القوة فلا تستخدميها ، سأكون هنا لحمايــتكِ حتى لو لم تســتخدميها ."

هيازلكي التي كانت تنظر مباشرة في تلك الأعين الزرقاء النابضة بالحياة ، أبتسمت بسعادة .

ثم مدت يدها ومســحت شعر راين بلطف .

"أجل ، أنتَ على حق ."

كما قال راين ، لا توجد مشكلة حتى عند
عدم أستــخدام هذه القوة .

لن يكون هناك خطر أثناء بقائها في هذه
القلعة على أيَّ حال .

وبينما كان كلاهما يسيران على مهل ويشاهدان أزهار الربيع المتفتحة ، جاءت خادمة مسرعة نحوهما .

"أوه آنستي الصغيرة ، والسيد راين يبدو
أنكما كنــتما هنا!"

"هناك أخبار جيدة! لقد وصلت يوري
والفارس إلى القلـعة!"

"حقًا ؟"

هيازلكي التي سألت بينما بدا وكأن عينــيها تتلألأن ، أدارت رأسها نحو راين .

كان تعبير راين سعــيدًا أيضًا .

على الرغم من إنه لا يظهر الكثير من المــشاعر ، إلا أن هيازلكي أستطاعت قراءة تعابير وجهه قليلًا .

"لنذهب معًا!"

"آه."

ثم تبع الأثنان الخادمة إلى خارج الحديقة .

وبينما كان كلاهما يتـــبعان الخادمة المسرعة إلى
القلعة ، رأت هيازلكي ظلًا لشخصين يرتديان رداءً يغطيهما ومعهــما كايل .

"بابا!"

ركض كلا راين وهيازلكي إلى الأمام ، في حين أستدار شخص مألوف يرتدي ذلك الرداء .

"آنستي!"

فكت يوري ذلك الرداء ورمته حتى أصبح متطايرًا خلفها ، في حين قد أنحنت وأحتضــنت هيازلكي بشوق .

"لقد اشتقتُّ لكِ ، اشتــقتُّ لكِ كثيرًا ، لا أستطيع أن أصدق أنَّي لِم أرى هذا الوجه الجــميل منذ أكثر من أسبوع..."

"آه ، يوري!"

تركت يوري هيازلكي بعد أن كانت تحتضنها
بإحكام ، عندما همـــست ليزا بشيء ما في أذنها .

"إذن سوف أعود إلى غرفتي الآن."

"نعم سيدي."

لا بد إنها قد ألقت التحـــية على كايل بالفعل ، ولذلك
عند قولهِ هذا قد أستدارت بسرعة .

قبل أن يعود إلى غرفته ، ربتَّ كايل بخفة على رأس هيازلكي ، ثم صعد الدرج وعاد إلى غرفته .

هيازلكي التي كانت تنظرٌ إلى ظهر
كايل ، أدارت رأسها للخلف .

نظرت إلى الشخص الواقف بجانب يوري ، لقد كان
حجـــمهُ ضعف حجم يوري بمرتين .

على الرغم من كون حجــمه كبيرًا فقط ، إلا إن ذلك
جعل هيازلكي تُشعر بالخوف ، فإنهُ على ما يبدو كان حجمه كبيرًا بسبـــب طول قامتهُ وبنيته العضلية .

قام ذلك الرجل على الفور بِثنيَّ ركبةً
واحدة كي يخفض طوله .

ثم أمـــسك بيد هيازلكي التي كانت
تقف أمامهُ بحذر شديد .

"أسمي أوين."

"إنهٌ فارس يمكن القول عنه بإنه فخر عائلة يوستون."

"قولكِ هذا يجعلني أشعرُّ بالإطراء يوري."

"في الواقع ، كان هنالك العديد من الفرسان الذين كانوا يريدون المجيء ، لكن أوين هو الأفضل."

أحمرِّ طرف أذنيَّ أوين بِخجل بســبب كلمات يوري .

"هل كان هنالك الكثير من الفرسان
الذين يريدون المجيء إلى هنا حقًا ؟"

"بالطبع!"

نظرت ليزا إلى يوري ، التي شددت قبضـيـتها
كما لو كان ذلك طبيعيًا .

"لا يُمكن للجمـــيع الحصول على شرف
القدوم إلى هذه القلعة."

و على عكس ليزا ، أقر ألبرت و أومأ برأسه
بالموافقة على ما قالته يوري .

"إنهُ لشرف ليَّ القدوم إلى هذه القلــعة ، ولكن حُلّم الفرسان أيضًا هو حماية الآنسة...بل بصدق أنهم يريدون حماية سيدة شابة جمــيلة ، وبسبـــب هذا هنالك الكثير من الفرسان المجانين بهذا النوع من الرومانســية في عائلتي..."

"لا تقلقِ لقد جئتٌ إلى هنا بعد هزيمة هؤلاء المجانين."

"حسنًا ، لقد كان أوين أكثرهم جنونًا."

بينما كان راين يُحدّق في وجه أوين
بتعبــير غامض إلى حد ما .

"أوه ، ولكن مهاراتهٌ رائعةً لذلك لا داعٍ للقلق."

على الرغم من أن كلماتها السابقة بدت مخزية بشأن أوين ، إلا أنه بدا مرتاحًا قليلاً عند كلمات يوري الإضافية.

ربما بِسبـــب تدربه تحت أشعة الشمس لفترة
طويلة ، كانت بشرتهُ مسمرة .

بِــ شعر أزرق وعينينَّ حادة وشرسة .

جسد أوين القوي ووجه الخالي من أيَّ تعبير
جعلهُ يبدو موثوقًا به .

ولكن بطريقة ما بدا أن هنالك شيـــئًا خاطئًا
بشأنه ، لكن هيازلكي استقــبلته بإبتسامة .

"سعـــيدةً بلقائكَ."

***

مٌنذ قدوم أوين تغيرت حيـاة راين .

لقد كان ينهض أولًا ويبدأ التدريب حتى قبل
أن تستـــيقظ هيازلكي .

باستثـــناء وقت الدراسة والأكل ، فقد كان يقضي
معظم وقته في التدريب .

لم يعد بإمكانه قراءة الكتب في المكتــبة مع
هيازلكي أو الذهاب في نزهةً معًا .

هيازلكي التي شعرت بخيبة أمل بعض
الشيء ، عضتَ شفتــيها بحزن .

'ثمَ سأذهب وحدي إذن...'

غادرت هيازلكي المكتبة مع كتــاب في يدها .

في تلك المساحة المفتوحة خلف
الحديقة ، تم أعداد ساحة تدريب راين .

مٌنذ أن جاء أوين بدا إنهُ يأكل بشكل أفضل مِن السابق .

'كلا ، بل يبدو وكأنه يأكل فقط للبقاء على قيد الحياة...'

كما بدا إنهٌ يــنام بشكل افضل مِن السابق أيضًا .

على الرغم من إنه يبدو أشبه بفقدان الوعي
بســبب الأرهاق وليس النوم .

هيازلكي ، التي كانت تمر عبر الحديقة للذهاب إلى ملعب التدريب ، توقـــفت فجأة عن السير .

ثم استدارت وعادت إلى القلعة .

"إنهٌ يوم جميل."

كان ذلك لأنها أعتـــقدت أن كايل بِمفرده
في الغرفة مرة أخرى فقط .

هيازلكي التي طرقت باب غرفة
كايل ، وقفت بسرعة خلف الباب .

ثم على عجل ، داست بقدمـــيها على الإرض
قليلًا وهي تنتظر إجابة كايل .

"أُدخل."

بِمجرد سماع إذن كايل فتـــحت هيازلكي الباب .

كُلما فتحت الباب ، وجدت كايل
جالـــسًا عند النافذة كعادتهِ .

حينها شعرت هيازلكي ببعض الحزن المخــتلط
بالقليل من الإنزعاج عند رؤيتها هذا .

' مَنظر الســـماء يبدو أفضل في الخارج...'

'إذا كانَ سينظرٌ إلى السماء فقط على أيَّ حال ، أعتقد إنه يمكنه النظر إليها في الحديــقة أيضًا.'

"بابا لنذهب في نزهةً على الأقدام معًا."

"أعتقدتٌ إنكِ لن تأتي اليوم."

كان كايل في ذلك الوقت ينظر إلى هيازلكي عبر النافذة بينما كانت تســير في الحديقة ، دون القدوم إليه .

ثم رآها تتوقف فجأة عن الســـير وتعود إلى القلعة .

عندما اقترب صوت تلك الخــطوات من غرفته ، شعر كايل بالســعادة إلى حد ما .

حينها وجد نفسه في موقف محرج
قليلًا ، لذا تحدث بسرعة .

"لا تقفِ ساكنةً هكذا ، لنذهب."

اقتربت هيازلكي بشفتـــيها العابستين مِن
كايل الذي كان يجلس بجوار النافذة .

"لا يٌهم أينما أنظر ستبقى السماءٌ نفـــسها."

أمســكت هيازلكي بيد كايل الذي قد أجاب بلا مبالاة .

"لنذهب! الصـــيف قادم قريبًا ، لذا فإن الجو
جميل حقًا في الخارج."

غادر كايل الغرفة بطاعة بينما كانت
هيازلكي تمـــسك بيده وتسير .

حيث ما زالت ساعة الجيـــب معلقةً على رقبتها .

'أعتقدٌ بإنَّي لن أستخدمها.'

طالما بقيــت في القلعة فلن تضطر إلى أستخدامها .

كانت هيازلكي متأكدة جدًا مِن هذه الفكرة .

في حين قد رأى كايل كٌل ماضــيها .

لقد كانت لديه أعين تجعلهٌ يستطيع
رؤية الماضي و الحقيقة .

غادر الاثنان القلـــعة وساروا في الحديقة .

بعد أن جاءت هيازلكي لزيارة الحديـقة كل
يوم ، اعتنى بها البــستاني بعناية أكثر .

وبِفضل هذا أبتــسمت هيازلكي كثيرًا ، مما
جعل كايل راضيًا .

"آه ، بابا."

"ماذا هناك؟"

"هذا الصيف...هل يمكنني الذهاب إلى المهرجان الصيفي في المدينة ؟"

كايل الذي كان ينظر حول الحديقة بوجه
هادئ ، وجه نظره نحو هيازلكي .

لا بد أن هيازلكي شعرت أن تعبــيره لم يكن جيدًا ، لذا أضافت بسرعة .

"آه ، سوف نذهب جمــيعًا معًا ، بابا ، راين ، ألبرت ، ليزا ، يوري ، أوين..."

كان تعبير كايل لا يزال مترددًا جدًا حول هذا .

"..."

وعندما لم تتلقى هيازلكي أيَّ إجابة
منه ، أصبــحت مضطربةً .

"هل...لا أستطيع فعل ذلك؟"

في تلك اللحظة أدار كايل رأسه و رأى حاجبيَّ هيازلكي المنخــفضان بحزن وهي تقول ذلك .

'تبًا.'

لقد كان هذا وجهًا يجعل من المســتحيل
على كايل قول 'لا' لها .

تجهم تعبير كايل ، ثم أخذ نفـــسًا عميقًا
وتحدث مرة أخرى .

"هذا..."

__تَرْجم بِكلِّ حُبٍّ مِنْ قَبْلِ كَارِيبِي

Continue Reading

You'll Also Like

288K 23.6K 70
التزمتُ بكلّ القواعد كدمية معلقة بخيوطٍ يحرّكها الجميع كما يريدون... لم أجرؤ على تخطي الحدود المرسومة لي يوماً... اعتدتُ دوماً أن أكون لطيفة... ول...
2K 267 18
الوصف بالتشابتر 0 رواية مترجمة
42.6K 4.2K 45
لماذا علي الشخصيات الثانوية ان تعاني لأجل الابطال؟! سأغير هذا الواقع بالتأكيد!
46K 1.8K 42
" سُكري الأسمرَ هو مُلكً لِي ، خـصرُه الرقيق لأنامِلي ، ثُغره لشفتايَ و عُنقُه مقبرةً لِقُبلاتِي " TOP : Jk TK : ✓ © : rune_vk